جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت أسهم شركات التكنولوجيا الآسيوية يوم الخميس متعقبة نظيراتها المدرجة في الولايات المتحدة ، على الرغم من أن قوة الدولار الأمريكي حدت من المكاسب الأوسع نطاقا حيث يراهن المستثمرون على زيادة أسعار الفائدة بسرعة أكبر في الولايات المتحدة عن الاقتصادات الكبرى.
من المتوقع ان ترتفع الاسهم الاوروبية مع صعود العقود الاجلة ليورو ستوكس 50 بنسبة 0.5% والعقود الاجلة لفوتس 0.24% في التداولات المبكرة ، وهو ما يشير الى التعافي بعد اسبوع من زيادة حالات الاصابة بفيروس كورونا في اوروبا والتي ألقت بثقلها على المعنويات هناك.
ارتفع مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.8% ، مدعوما بمكاسب اسهم التكنولوجيا كـ سوني والتي ارتفعت بنسبة 1.5% ، في حين انهى مؤشر التكنولوجيا في هونج كونج ست جلسات من الانخفاض ليرتفع بنسبة 0.85% .
صرح المحللون إن المكاسب جاءت إلى حد كبير بعد التقدم الذي حققته أسهم شركات التكنولوجيا الأمريكية ليلا ، حيث قرر المستثمرون أن عمليات البيع التي سببتها احتمالات ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية قد ذهبت بعيدا للغاية.
مع ذلك ، جاءت تحركات الاسهم الاخرى اكثر هدوءا. استقر مؤشر MSCI الاوسع نطاقا لاسهم اسيا وتداول بارتفاع 0.06%.
تداول الدولار بالقرب من اعلى مستوياته في اكثر من خمسة سنوات مقابل العملة اليابانية عند 115.3 ين ، واختبر اعلى مستوى في 18 شهر مقابل اليورو عند 1.1211 دولار.
واظهر محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي ، ان العديد من صانعي السياسة صرحوا بانهم سيكونوا منفتحين بشأن تسريع وتيرة تقليص البنك لمشتريات سنداته اذا استمر معدل التضخم في الارتفاع ، وانهم سيتحركوا بشكل اسرع لرفع اسعار الفائدة ، وهو ما قدم الدعم للعملة الامريكية.
هبط اليورو يوم الاربعاء بعد مسح اظهر تدهور مناخ الاعمال في المانيا في نوفمبر ، في حين ظلت الليرة التركية تحت ضغط حيث دافع الرئيس رجب طيب أردوغان عن خفض أسعار الفائدة على الرغم من ارتفاع التضخم.
ساءت معنويات الأعمال الألمانية للشهر الخامس حيث خيمت تحديات الامدادات في التصنيع وارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا على توقعات النمو لأكبر اقتصاد في أوروبا. وقال معهد ايفو إن مؤشر مناخ الأعمال الخاص به انخفض إلى 96.5 من 97.7 في أكتوبر.
هبط اليورو بنسبة 0.3% لادنى مستوى منذ اوائل يوليو 2020 عند 1.1205 دولار.
صرح جيريمي سترتش ، رئيس إستراتيجية العملات الأجنبية G10 في CIBC: "إنخفاض توقعات الأعمال بسبب حالات الاصابة بفيروس كورونا والتي تخاطر بزيادة مستويات القيود الألمانية لصالح الاتجاه الهبوطي المستمر لليورو ، ونتطلع لاختبار 1.1200 / 1.1190".
واستقرت الليرة التركية بالقرب من ادنى مستوياتها عند 13.45 ، والذي لامسته يوم الثلاثاء عندما انخفضت حوالي 15% خلال اليوم بعد دفاع اردوغان عن تخفيضات الفائدة الاخيرة.
لامس مؤشر الدولار اعلى مستوياته في 16 شهر يوم الاربعاء عند 96.666 قبل محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر نوفمبر وبعد الارتفاع المحقق في اعقاب اعادة تعيين جيروم باول رئيس الاحتياطي الفيدرالي.
من المقرر صدور عدد كبير من البيانات الأمريكية ، بما في ذلك طلبات اعانة البطالة والنمو ومقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي ، في وقت لاحق يوم الأربعاء قبل عطلة عيد الشكر يوم الخميس.
استقرت اسعار النفط يوم الاربعاء حيث شكك المستثمرون في فعالية الافراج عن النفط بقيادة الولايات المتحدة من الاحتياطيات الاستراتيجية وحولوا تركيزهم إلى كيفية استجابة المنتجين.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 27 سنت او ما يعادل 0.3% لـ 82.04 دولار للبرميل الساعة 1000 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت بنسبة 3.3% يوم الثلاثاء.
وهبطت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط 23 سنت او ما يعادل 0.2% لـ 78.27 دولار للبرميل ، بعد ارتفاعه بنسبة 2.3% أمس.
صرحت الولايات المتحدة إنها ستفرج عن ملايين من براميل النفط من الاحتياطيات الاستراتيجية بالتنسيق مع الصين والهند وكوريا الجنوبية واليابان وبريطانيا ، في محاولة لتهدئة الأسعار بعد أن تجاهلت أوبك + دعوات لضخ المزيد.
صرح وزير الصناعة الياباني كويتشي هاجيودا يوم الأربعاء إن اليابان ستطلق "بضع مئات الآلاف من الكيلولترات" من احتياطيها الوطني ، لكن التوقيت لم يتحدد.
وقال محللون إن التأثير على الأسعار من المرجح أن يكون قصير الأجل بعد سنوات من تراجع الاستثمار والانتعاش العالمي القوي من جائحة كوفيد -19.
وقال المحللون في جولدمان ساكس إن الافراج المنسق قد يضيف حوالي 70 إلى 80 مليون برميل من إمدادات الخام ، وهو أقل من أكثر من 100 مليون برميل التي تتوقعها السوق .
يتحول الانتباه الان إلى كيفية تفاعل منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وروسيا وحلفائهما ، المعروفين باسم أوبك + ، على إصدار الاحتياطي المشترك عندما يجتمعون في 2 ديسمبر لمناقشة السياسة.
في الوقت ذاته ، ارتفعت مخزونات النفط الخام الامريكي والبنزين الأسبوع الماضي بينما انخفضت مخزونات نواتج التقطير ، حسبما قالت مصادر في السوق نقلاً عن أرقام معهد البترول الأمريكي.
ارتفعت مخزونات الخام بمقدار 2.3 مليون برميل للأسبوع المنتهي في 19 نوفمبر ، مقابل توقعات محللين بانخفاض بنحو 500 ألف برميل
تغير الاسترليني تغير طفيف يوم الاربعاء ، مقتربا من ادنى مستوى في 11 شهر مقابل الدولار ، حيث عززت توقعات رفع اسعار الفائدة العملة الامريكية.
في الوقت ذاته ، لازال تركيز المستثمرين حول ان كان بنك انجلترا سيرفع اسعار الفائدة في اجتماع ديسمبر ام لا ، وتسائلوا عن تأثير الموجه الجديدة لاصابات كورونا في جميع انحاء القارة.
الساعة 0833 بتوقيت جرينتش ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.01% مقابل الدولار. وسجل ادنى مستوى منذ 22 ديسمبر 2020 يوم الثلاثاء عند 1.334 ، حيث عزز اعادة ترشيح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول توقعات رفع اسعار الفائدة الامريكية العام القادم.
انخفض الاسترليني بنسبة 0.1% عند 84.13 بنس مقابل اليورو ، بعد ان سجل اعلى مستوياته منذ فبراير 2020 يوم الاثنين عند 83.8 بنس.
على الرغم من تلقي الاسترليني دعما هذا الشهر من الحديث حول رفع اسعار الفائدة ، الا ان المستثمرين قلقين بشأن توقعات عوائد سندات المملكة المتحدة.
واثار محافظ بنك انجلترا اندرو بيلي المزيد من عدم اليقين بشأن احتمالية زيادة الفائدة في ديسمبر خلال عطلة نهاية الاسبوع بتصريحه ان الجدل حول التضخم في بريطانيا متوازن تماما ، وفقا للمحللين.
يتوقع المحللون في نومورا أن يرفع بنك إنجلترا أسعار الفائدة "بشكل متواضع في اجتماعه في ديسمبر (15 نقطة أساس)" حيث يتوقعوا قيود وبائية أقل من تلك المفروضة في بعض الدول الأوروبية وتوقعات أكثر إشراقا للنشاط على المدى القريب.
ارتفعت اسعار الذهب يوم الاربعاء ، رغم قوة الدولار الامريكي ورهانات ان يرفع الاحتياطي الفيدرالي اسعار الفائدة في وقت اقرب من المتوقع وهو ما ابقى معدن الملاذ الامن دون 1800 دولار.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 1793.52 دولار للاونصة الساعة 0657 بتوقيت جرينتش ، بعد ان انخفضت بنسبة 0.9% لادنى مستوى منذ 5 نوفمبر يوم الثلاثاء. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% لـ 1793.50 دولار.
انخفض المعدن حوالي 4.5% من اعلى مستوى في خمسة اشهر بفعل توقعات ان يسرع رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في وتيرة تشديد السياسة النقدية وسط ارتفاع اسعار المستهلكين.
ساعدت هذه الرهانات على قوة مؤشر الدولار الذي استقر بالقرب من اعلى مستوياته في 16 شهر يوم الاربعاء ، وهو ما زاد الضغط على المعدن حيث يزيد تكلفة المعدن على حائزي العملات الاخرى.
صرح جيفري هالي ، كبير محللي السوق في أوندا " على الرغم من اغلاق معظم المراكز الطويلة الاسبوع الماضي ، من غير المرجح ان يشهد الذهب تعافيا فوق 1800 دولار ما لم تتراجع عوائد السندات الامريكية ذات اجل 30 عام عن مكاسب هذا الاسبوع".
عوائد السندات الامريكية ذات اجل 30 عام ليست بعيدة عن اعلى مستوياتها منذ اواخر اكتوبر والتي سجلت في وقت سابق هذا الشهر.
تحول تركيز المستثمرين نحو طوفان البيانات الامريكية والتي تتضمن مؤشر اسعار نفقات الاستهلاك الشهري ، الناتج المحلي الاجمالي ومحضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي المقرر في وقت لاحق اليوم.
ارتفع البلاتين بنسبة 1.3% لـ 981.86 دولار وارتفع البلاديوم 2% لـ 1905.96 دولار.
وهبطت المعاملات الفورية للفضة 0.3% لـ 23.59 دولار للاونصة.
تعاني اسواق الاسهم من حالة توتر في اسيا يوم الاربعاء حيث تأثر التداول بسبب ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية وكذلك أسعار النفط المتقلبة في مواجهة تحركات تهدئة الأسعار من قبل الولايات المتحدة ودول اخرى.
انخفض مؤشر MSCI الاوسع نطاقا لاسهم اسيا بنسبة 0.05% ، في حين هبط مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 1.62% مع عودة المستثمرين من عطلة واللحاق بالانخفاضات العالمية في اليوم السابق.
من المتوقع ان تفتح الاسهم الاوروبية على استقرار ، مع تغير طفيف في العقود الاجلة ليورو ستوكس وفوتس البريطاني ، رغم المخاوف بشأن ارتفاع حالات الاصابة بفيروس كورونا في المنطقة والتي ألقت بظلالها على التوقعات.
صرح كويشي فوجيشيرو ، كبير الاقتصاديين في داي إيتشي لايف ريسيرش في طوكيو: "إن الإصابات في أوروبا تزداد سوءا عن ما توقعه الكثيرون ، ومن الطبيعي أن يشعر بعض المستثمرين بالقلق من أن الولايات المتحدة قد تتبع قريبا مسارا مشابها".
استقر النفط بعد يوم من ارتفاعه بنسبة 3% لاعلى مستوى في اسبوع ، حتى بعد ان صرحت الولايات المتحدة باطلاق ملايين من براميل النفط من الاحتياطي الاستراتيجي لديها بالتنسيق مع الصين والهند وكوريا الجنوبية واليابان وبريطانيا في محاولة لتهدئة الاسعار بعد فشل المطالبات المتكررة لمزيد من الخام في التأثير على منتجي أوبك+.
عكست العقود الاجلة لخام برنت خسائرها المبكرة لترتفع بنسبة 0.11% لـ 82.40 دولار للبرميل. وارتفعت العقود الاجلة للخام الامريكي 0.31% لـ 78.74 دولار للبرميل.
ارتفعت الأسهم القيادية الصينية بنسبة 0.3% وارتفعت بنحو 0.7% حتى الآن هذا الأسبوع ، مقابل انخفاض بنسبة 1% هذا الأسبوع في المؤشر الإقليمي الآسيوي.
ليلا ، ارتفعت عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 اعوام بأكثر من 5 نقاط اساس لترتفع عند 1.684% ، في حين ارتفعت العوائد ذات اجل 30 عام 6 نقاط اساس.
سيقوم المستثمرون بفحص محضر اجتماع لجنة السياسة الفيدرالية الأمريكية في نوفمبر والذي سيتم نشره في وقت لاحق اليوم بحثًا عن أدلة حول ما إذا كانت وتيرة التناقص التدريجي يمكن أن تتسارع.
صرح بيان حكومي يوم الثلاثاء إن الهند ستطلق 5 ملايين برميل من احتياطياتها الاستراتيجية بالتنسيق مع مشترين آخرين من بينهم الولايات المتحدة والصين واليابان وكوريا الجنوبية.
هذه الخطوة جزء من جهود يقودها الرئيس الأمريكي جو بايدن للإفراج المنسق عن المخزونات ، والتي يُنظر إليها على أنها تحذير لمنظمة أوبك + لضخ المزيد من النفط لمواجهة التضخم المتزايد في الاقتصادات الكبرى مثل الولايات المتحدة والصين وغيرها.
صرح البيت الأبيض يوم الثلاثاء إنه سيوفر 50 مليون برميل من النفط من الاحتياطيات البترولية الاستراتيجية الأمريكية للمساعدة في تهدئة أسعار النفط.
وقال البيت الأبيض إن الافراج ، وهو عبارة عن مزيج من قرض وبيع من الاحتياطي ، يتم بالتنسيق مع إصدارات أخرى من الاحتياطيات الاستراتيجية من قبل الصين والهند وكوريا الجنوبية واليابان وبريطانيا العظمى.
انخفض الاسترليني يوم الثلاثاء لكنه بالقرب من اعلى مستوى في 21 شهر مقابل اليورو والذي لامسه في الجلسة السابقة مع تفكير المتداولين في مدى تأثيرعودة انتشار فيروس كورونا في منطقة اليورو على بريطانيا.
دفعت المخاوف من المزيد من القيود في ألمانيا ، بعد أن أعادت النمسا فرض الإغلاق الكامل ، اليورو يوم الاثنين إلى أدنى مستوياته عند 83.80 بنس مقابل الاسترليني منذ فبراير 2020.
الساعة 0945 بتوقيت جرينتش ، انخفض الاسترليني بنسبة 0.3% مقابل العملة الموحده عند 84.16 بنس ، حيث تعزز اليورو بعد بيانات اظهرت تسارع نمو الاعمال في منطقة اليورو بشكل غير متوقع هذا الشهر.
أبلغت الشركات البريطانية عن أسرع نمو في الطلبات الجديدة منذ يونيو هذا الشهر إلى جانب ضغوط التكلفة ، وهو ما يزيد دعم الإسترليني ، وفقا لمسح أعمال تمت مراقبته عن كثب والذي يمكن أن يمهد الطريق لرفع اسعار الفائدة من بنك انجلترا في ديسمبر.
من المتوقع ان يصبح بنك انجلترا اول بنك مركزي رئيسي يرفع اسعار الفائدة منذ بداية الوباء حيث سجل التضخم اعلى مستوياته في 10 سنوات.
وألقى محافظ بنك إنجلترا ، أندرو بيلي ، ببعض الشكوك حول هذه التوقعات ، حيث قال في عطلة نهاية الأسبوع إن قلقه بشأن توقعات التضخم هو أنه يمكن أن "يرتفع لفترة أطول" ولكن هناك احتمال ايضا ألا يكون التضخم مستمر كما كان يخشى.
مقابل الدولار ، انخفض الاسترليني بنسبة 0.1% لـ 1.3384 دولار ، حيث اعاد الرئيس الامريكي جو بايدن تعيين رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول لفترة ثانية تستمر اربعة سنوات ، وهو ما عزز توقعات السوق برفع اسعار الفائدة العام القادم. الاسترليني ليس بعيدا عن ادنى مستوى في 11 شهر عند 1.3354 دولار والذي سجل في وقت سابق في نوفمبر مقابل الدولار.
انخفض الذهب دون 1800 دولار يوم الثلاثاء حيث سجل الدولار اعلى مستوياته في 16 شهر مع استقرار عوائد السندات ، وتوقعات برفع اسعار الفائدة الامريكية العام القادم بفعل اعادة ترشيح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 1797.16 دولار للاونصة الساعة 1022 بتوقيت جرينتش ، في حين هبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% لـ 1797.70 دولار.
سجل مؤشر الدولار اعلى مستوى في 16 شهر واستقرت عوائد السندات الامريكية بعد تعيين باول للمرة الثانية كرئيس للاحتياطي الفيدرالي ، وهو ما زاد الثقة بأن البنك المركزي سيرفع اسعار الفائدة في 2022.
بينما يعتبر الذهب ملاذ للتحوط من التضخم وغيره من عوامل عدم اليقين ، فإن زيادة اسعار الفائدة لكبح جماح ارتفاع اسعار المستهلكين من المرجح ان تزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.
أدى ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا في أجزاء من أوروبا إلى فرض القيود ، وهو ما ابقى المستثمرين في حالة حذر.
من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.1% لـ 23.89 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.8% عند 1003.59 دولار ، وانخفض البلاديوم 0.4% لـ 1946.38 دولار.