Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
يتجه الاسترليني لافضل اداء اسبوعي في خمسة اشهر مقابل الدولار المنخفض على نطاق واسع ، على الرغم من بيانات يوم الجمعة والتي اظهرت ارتفاع مبيعات التجزئة بالكاد في يناير.
 
استقرت العملة البريطانية عند 1.4096 دولار بعد ان تداولت فوق 1.41 دولار قبل بيانات مبيعات التجزئة. وارتفع الاسترلني لاعلى مستوى في اليوم عند 1.4145 دولار في التداولات الاسيوية.
 
مقابل اليورو ، تراجع الاسترليني بنسبة 0.2% عند 88.85 بنس لليورو.
 
أدى انخفض الدولار وتوقعات ان يشدد البنك المركزي الانجليزي السياسة النقدية بوتيرة اسرع هذا العام لارتفاع الاسترليني ، وصعدت العملة البريطانية بأكثر من 1.9% منذ يوم الاثنين.
 
الا ان المخاوف بشأن ضعف اقتصاد المملكة المتحدة تأكد بفعل البيانات التي أظهرت أن حجم مبيعات التجزئة ارتفع بنسبة 0.1% خلال الشهر، أي أقل من الارتفاع الشهري الذي توقعه الاقتصاديون في استطلاع أجرته رويترز بنسبة 0.5%، بعد أن انخفض بنسبة 1.4% في ديسمبر.
 
ويتطلع المتداولون إلى بيانات الاجور الأسبوع المقبل، والتي إذا كانت أفضل من المتوقع يمكن أن تعزز الرهانات بأن بنك انجلترا سيشدد السياسة النقدية بشكل أسرع. كما يترقب المستثمرون احراز تقدم لبريطانيا بشأن خطة انتقالية مع الاتحاد الاوروبى عندما تغادر الكتلة التجارية.
 
صرح البنك المركزي الاسبوع الماضي ان اسعار الفائدة ربما تحتاج للارتفاع في وقت اقرب من المتوقع. وتتوقع الاسواق بنسبة 70% ان يكون اول ارتفاع للفائدة في مايو.
 
وقد ارتفع الاسترليني بأكثر من 4% مقابل الدولار هذا العام في يناير ، متداولا عند 1.4346 دولار ، وسجل اقوى مستوياته منذ تصويت مغادرة الاتحاد الاوروبي في يونيو 2016.
 
 
انخفض الدولار لادنى مستوياته في اكثر من 3 سناوت مقابل سلة من العملات يوم الجمعة ، متجها لاكبر خسارة اسبوعية في عامين حيث طغت المعنويات السلبية على اي دعم قد ياتي للعملة الامريكية من ارتفاع عوائد السندات.
 
وقد تراجعت العملة الأمريكية بسبب مجموعة من العوامل هذا العام، بما في ذلك المخاوف من أن واشنطن قد تتبع استراتيجية الدولار الضعيف وتآكل ميزة العائد التي يتمتع بها مع اتجاه دول أخرى للرجوع تدريجيا عن سياسة التيسير النقدي.
 
كما تآكلت ثقة المتداولون في الدولار بسبب المخاوف المتزايدة بشأن موازنة الولايات المتحدة المزدوجة والعجز في الحساب الجاري، حيث من المتوقع أن ينفجر الأخير إلى ما يقرب من تريليون دولار في عام 2019 وسط انفاق حكومي كبير وخفض ضريبي للشركات.
 
واستكمالا لخسائر امس ، هبط مؤشر الدولار مقابل ست عملات رئيسية لـ 88.253 ، وهو الادنى منذ ديسمبر 2014. ويعد المؤشر في طريقه للانخفاض بنسبة 2% هذا الاسبوع في اكبر انخفاض منذ فبراير 2016.
 
جاءت هذه الخسائر حيث سجلت عوائد السندات الامريكية اعلى مستوياتها في اربعة سنوات ، مع تجاوز التضخم الامريكي للتوقعات في يناير ، وهو ما عزز توقعات ان يزيد الاحتياطي الفيدرالي اسعار الفائدة اربع مرات هذا العام.
 
وانخفض الدولار لادنى مستوى عند 105.545 ين في التداولات الاسيوية ، وهو اضعف مستوى في 15 شهر. وفي طريقه لخسائر اسبوعية بنسبة 3%.
 
وقفز اليورو لاعلى مستوى في 3 سنوات عند 1.2556 دولار مسجلا مكاسب بنسبة 2.4% هذا الاسبوع.
 
 
ارتفعت اسعار الذهب يوم الجمعة ، وفي طريقها لاكبر نسبة ارتفاع اسبوعي في عامين ، مدعومة بضعف الدولار الامريكي حيث يتطلع المستثمرون للتحوط من التضخم.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% لـ 1358.74 دولار للاونصة الساعه 0429 بتوقيت جرينتش ، بعد ان لامست اعلى مستوى في 3 اسابيع عند 1359.47 دولار.
 
وارتفع المعدن بأكثر من 3% هذا الاسبوع ، وفي طريقه لافضل اداء اسبوعي منذ الاسبوع المنتهي في 29 ابريل 2016.
 
وقفزت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% لـ 1361.60 دولار للاونصة.
 
وارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 4% من ادنى مستوى في شهر عند 1306.81 جولار الاسبوع الماضي ، بفعل ضعف الدولار.
 
انخفض الدولار بالقرب من ادنى مستوى في 3 سنوات مقابل سلة من العملات يوم الجمعة ، وفي طريقه لاكبر خسارة اسبوعية في عامين ، بسبب عدد من العوامل التي طغت على الدعم الناتج عن ارتفاع عوائد السندات وسط استقرار التضخم.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 16.91 دولار.
 
وارتفع البلاتين بنسبة 0.6% لـ 1006.90 دولار ، بعد ان سجل اعلى مستوياته منذ 1 فبراير عند 1007.40 دولار.
 
وارتفع البلاديوم بنسبة 0.2% عند 1020 دولار. وصعد المعدن بنسبة 4.5% هذا الاسبوع ، وهو افضل اداء منذ الاسبوع المنتهي في 13 اكتوبر.
 

يبدو ان البتكوين تثبت للمشككين أنهم مخطئون من جديد.

إخترقت أكبر عملة رقمية حاجز 10.000 دولار لأول مرة في أسبوعين محققة صعود بنحو 70% منذ ان سجلت العملة الإفتراضية 5.922 دولار يوم السادس من فبراير. وكان تهاوي العملة الرقمية من مستوى قياسي مرتفع عند حوالي 20.000 دولار في منتصف ديسمبر قد أثار من جديد المخاوف بشأن فرص بقائها.

وتعرضت البتكوين لعدة مرات من التراجعات والارتدادات الكبيرة منذ تقديمها في 2009 من شخص أو مجموعة أشخاص يستخدمون الاسم المستعار ساتوشي ناكاموتو. فهوت العملة نحو 90% في 2011 و70% في 2013 و90% في 2014 مما دفع في كل مرة لإعلان وفاتها.

وتصعد البتكوين للمرة السابعة في ثمانية جلسات وهو نجاح لم تحققه منذ أوائل ديسمبر وتتجه نحو أكبر مكسب أسبوعي في ستة أسابيع. ويزداد التفاؤل بشأن العملات الرقمية هذا الاسبوع وسط أخبار إيجابية حلت بديلا عن سلسلة أخبار في وقت سابق من هذا العام بشأن حملات رقابية.   

وأعلنت كوين بيس، أحد أكبر البورصات الأمريكية للعملات الرقمية، أنها تصدر خدمة للتجار بقبول مدفوعات من خلال العملات الرقمية. وأشار مسؤولون كوريون جنوبيون أنهم سيركزون على جعل تداول العملات الرقمية أكثر شفافية بدلا من حظره تماما الذي كان يخشاه بعض المتعاملين. وكشفت الاسبوع الماضي جهات تنظيمية أمريكية عن نهج أكثر مرونة تجاه العملات الرقمية في جلسة لمجلس الشيوخ حيث أيدت إغلاق المشاريع غير القانونية وتأمين حماية المستثمرين بدلا من فرض حظر شامل على القطاع.

وتساعد تلك التطورات الايجابية في جعل العملات الرقمية تتجاهل أحدث أخبار عن تسلل إلكتروني واحتيال مشتبه به في شركات تمتلك تلك الأصول.  

صعد الاسترليني للجلسة الرابعة على التوالي مقابل الدولار يوم الخميس ليلامس لوقت وجيز 1.41 دولار على خلفية ضعف عام للعملة الأمريكية ومع ترقب المتعاملين بيانات خاصة بالأجور الاسبوع القادم قد تعطي دفعة جديدة للاسترليني.

ويرتفع الاسترليني في 2018 بفضل تفاؤل ان بريطانيا قادرة على التوصل لاتفاق على فترة انتقالية بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي العام القادم فضلا عن أداء اقتصادي أفضل من المتوقع.

وأكد أيضا محافظ البنك المركزي مارك كارني الاسبوع الماضي التوقعات بأن بنك انجلترا سيحتاج لرفع أسعار الفائدة بوتيرة أسرع من المتوقع في السابق.

وأدى تعافي الدولار منذ أوائل فبراير إلى كبح صعود الاسترليني، لكن استعادت العملة البريطانية توازنها من جديد اليوم مع قيام المستثمرين ببيع نظيرتها الأمريكية.

وعزز أيضا مسح نشره بنك انجلترا يوم الاربعاء يظهر ان العاملين البريطانيين مقبلون على أكبر زيادات في الأجور منذ 2008 وجهة النظر القائلة ان البنك المركزي قد يواجه ضغوط تضخمية متزايدة ستتطلب معالجتها برفع أسعار الفائدة أكثر من المتوقع.

وربح الاسترليني 0.7% إلى 1.4100 دولار وهو أفضل مستوى له منذ الخامس من فبراير وبلغ 1.4063 دولار في الساعة 1520 بتوقيت جرينتش.

وأمام اليورو، زاد الاسترليني 0.2% إلى 88.66 بنسا.

يتجه الذهب نحو تحقيق مكاسب للجلسة الرابعة على التوالي يوم الخميس مع تراجع الدولار لأدنى مستوياته في أسبوعين وسط مخاوف بشأن تأثير مستويات مرتفعة للدين الأمريكي وتخفيضات ضريبية.

وأضاف الذهب 0.2% إلى 1353.40 دولار للاوقية في الساعة 1423 بتوقيت جرينتش بعد ان سجل في تعاملات سابقة أعلى مستوياته منذ 25 يناير عند 1357.08 دولار. وكان المعدن قد ارتفع 1.6% يوم الاربعاء في أكبر مكسب لجلسة واحدة منذ مايو 2017.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1356 دولار للاوقية.

وتراجع مؤشر الدولار الذي يقيس قيمة العملة أمام سلة من العملات 0.4% إلى 88.768 نقطة بعد بلوغه في تعاملات سابقة أدنى مستوى في أسبوعين عند 88.585 نقطة.

ويرى المستثمرون ان تعافي الشهية تجاه المخاطر يؤثر سلبيا على الدولار، الذي ربح خلال اضطرابات السوق الاسبوع الماضي.

وتضررت العملة الأمريكية من عدة انتكاسات هذا العام تنوعت من احتمال ان تتبع واشنطن استراتجية الدولار الضعيف إلى تآكل التفوق في العائد حيث تنهي دول أخرى سياستها النقدية التيسيرية.

وألقت أيضا مخاوف بشأن تزايد العجز المالي الأمريكي بثقلها على العملة.

وتعطي المخاوف بشأن التضخم دفعة للذهب، الذي ينظر له كملاذ آمن من ارتفاع الاسعار. لكن التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة لمكافحة التضخم تجعل الذهب أقل جاذبية لأنه لا يدر عائدا.

وانج تاو محلل رويترز: الذهب ربما يكسر المقاومة عند 1357 دولار  للاوقية ويرتفع صوب المقاومة التالية عند 1372 دولار.

وقد يكون التصحيح محدودا إلى 1338 دولار

انخفض الدولار على نطاق واسع يوم الخميس مسجلا أدنى مستوى في 15 شهرا مقابل الين حيث طغت معنويات متشائمة تجاه الدولار على صعود عوائد السندات الأمريكية لآجل 10 سنوات لأعلى مستويات جديدة في أربع سنوات.

وواجه المحللون صعوبة في تفسير الضعف العام للدولار الذي يأتي في وقت قفز فيه العائد على السندات الأمريكية لآجل 10 أعوام صوب 3% ومع ارتفاع أسواق الأسهم والسلع.

وقفز الدولار لوقت وجيز يوم الاربعاء بعدما أظهرت بيانات ان التضخم الأمريكي أقوى من المتوقع في يناير مما يعزز التوقعات ان بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يرفع أسعار الفائدة أربع مرات هذا العام.

لكن سرعان ما تحول للانخفاض مسجلا في النهاية أسوأ أداء يومي في ثلاثة أسابيع مقابل سلة من العملات الرئيسية. وواصلت العملة الخضراء خسائرها اليوم حيث سجل المؤشر أدنى مستوياته في أسبوعين عند 88.585 نقطة.

وقالت إيثتر ريخلت خبيرة العملات لدى  كوميرز بنك في فرانكفورات "لا يمكننا إيجاد أي حجج مقنعة لضعف الدولار، الأمر يتعلق بشكل أكبر بالمعنويات".

وأشار بعض المحللين إلى مخاوف متزايدة بشأن العجز المزدوج في الولايات المتحدة (عجز المعاملات الجارية والعجز التجاري)، وسط إنفاق حكومي مفرط وتخفيضات كبيرة لضرائب الشركات، كسبب وراء ضعف الدولار.

وتخطى الدين العام القومي 20 تريليون دولار، بينما من المتوقع ان يبلغ العجز المالي في 2019 نحو تريليون دولار، بما يشمل تخفيضات ضريبية ممولة بالدين وحزمة إنفاق لمدة عامين أقرها الكونجرس الاسبوع الماضي.

وقال أدام كول، رئيس قسم تداول العملات في ار.بي.سي كابيتال ماركتز، معلقا على الضعف المستمر للدولار "القصة التي أسمعها كثيرا من المستثمرين هو تجدد ظهور العجز المزدوج". "يبدو ان هناك مخاوف بشأن الوضع المالي الأمريكي وما يعنيه ذلك لميزان المعاملات الجارية".

وأضاف كول إن الأخبار التي في الطبيعي ينظر لها على أنها فرص لشراء الدولار، مثل بيانات التضخم يوم الاربعاء، أحدثت فقط تأثيرات إيجابية بشكل مؤقت.

والسبب الأخر الذي يفسر تراجعات الدولار بعد بيانات يوم الاربعاء هو ان نمو أسعار المستهلكين الأمريكية ينظر له على أنه مؤشر لضغوط التضخم عالميا، وعلى هذا النحو، سيشير نمو أقوى لتلك الضغوط إلى وتيرة أسرع للتشديد النقدي من بنوك مركزية أخرى.  

ومقابل الين، هبط الدولار 0.8% إلى 106.18 ين وهو أدنى مستوى منذ نوفمبر 2016. وهذا يمثل انخفاض بلغ 3.8% من ذروته التي بلغها في أوائل فبراير قرب 110.50 ين.

وقفز اليورو لوقت وجيز فوق 1.25 دولار للمرة الأولى في أسبوعين ليتداول مرتفعا نصف بالمئة خلال الجلسة قبل ان يتراجع قليلا دون هذا المستوى.  

ارتفع الاسترليني مقابل الدولار يوم الخميس ، معززا المكاسب على خلفية انخفاض الدولار على نطاق واسع ، مع ترقب المتداولون بيانات الارباح الاسبوع القادم لاعطاء الاسترليني زخم جديد.
 
بعد بداية قوية لهذا العام على خلفية التوقعات المتزايدة بأن البنك المركزي الانجليزي سيرفع أسعار الفائدة بشكل أسرع مما كان متوقع سابقا، والتفاؤل بأن بريطانيا يمكن أن تؤمن لنفسها شروطا أكثر ملائمة من الاتحاد الأوروبي عندما تغادر العام المقبل، تعثر الاسترليني في الاسابيع الاخيرة.
 
وقد طغى تجدد المخاوف حول ما إذا كان يمكن التوصل لصفقة انتقالية مع الاتحاد الأوروبي على تعليقات أكثر تشددا من بنك انجلترا حول الحاجة إلى رفع أسعار الفائدة في وقت أقرب واكثر قليلا مما كان يتوقع العام الماضي.
 
تتوقع الاسواق فرصة بنسبة 70% لزيادة الفائدة في شهر مايو.
 
الا ان انخفاض الدولار دفع الاسترليني الى الارتفاع يوم الخميس. وتراجعت العملة الأمريكية بسبب المخاوف بشأن العجز في الولايات المتحدة .
 
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.5% ليتداول عند 1.4072 دولار وهو افضل مستوى منذ 5 فبراير.
 
مقابل اليورو ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% لـ 88.79 بنس لليورو.
 
 
تراجع الدولار على نطاق واسع يوم الخميس، مسجلا أدنى مستوى في 15 شهر مقابل الين بسبب المخاوف بشأن العجز المزدوج في الولايات المتحدة وسط الانفاق الحكومي والتخفيضات الضخمة للشركات.
 
قفزت العملة الامريكية لفترة وجيزة يوم الاربعاء بعد بيانات اظهرت ارتفاع التضخم الامريكي اكثر من المتوقع في يناير ، وهو ما عزز توقعات ان الاحتياطي الفيدرالي ربما يزيد اسعار الفائدة ما لا يقل عن اربع مرات هذا العام.
 
لكنه سرعان ما تراجع ، مسجلا أسوأ أداء يومي في ثلاثة أسابيع مقابل سلة من العملات الرئيسية . واضاف الدولار لهذه الخسائر يوم الخميس، مسجلا أدنى مستوى في أسبوعين عند 88.585.
 
مقابل الين ، انخفض الدولار بأكثر من 0.8% لـ 106.18 ين ، وهو ادنى مستوى منذ نوفمبر 2016.
 
وقفز اليورو فوق 1.25 دولار للمرة الاولى في اسبوعين ، متداولا بارتفاع بأكثر من نصف بالمئه خلال اليوم.