Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

استقر الاسترليني مقابل الدولار يوم الجمعة لكنه يتجه للاسبوع الرابع على التوالي من الانخفاضات، حيث يزن المستثمرون احتمال المزيد من تخفيضات أسعار الفائدة من بنك إنجلترا وسط مخاوف بشأن تباطؤ النمو العالمي.

استقر الاسترليني مقابل الدولار عند 1.2754 دولار.

وهبط إلى أدنى مستوى في أكثر من خمسة أسابيع عند 1.2666 دولار يوم الخميس لكنه أغلق مرتفعا بنسبة 0.5% .

كان الانخفاض الأخير للاسترليني مدفوع بالتداول المتقلب في الأسواق العالمية بعد أن أثارت بيانات الوظائف الأمريكية الضعيفة الأسبوع الماضي مخاوف من تباطؤ اقتصادي وتخفيضات أكبر لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.

اقترب الاسترليني من أدنى مستوى له في شهر الأسبوع الماضي عندما خفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة لأول مرة منذ عام 2020 في تصويت 5-4 مما أدى إلى خفض تكاليف الاقتراض إلى 5%.

تُظهر أسواق المال أن المتداولين يتوقعوا المزيد من تخفيضات أسعار الفائدة بمقدار 42 نقطة أساس من بنك إنجلترا بحلول نهاية هذا العام، مقارنة بـ 46 نقطة أساس قبل أسبوع و 56 نقطة أساس تم تسعيرها في ذروة اضطرابات السوق يوم الاثنين.

يتوقع المتداولون حاليا تخفيضات أسعار الفائدة بمقدار 103 نقاط أساس من الاحتياطي الفيدرالي بحلول نهاية عام 2024.

مقابل اليورو، ارتفع الاسترليني للجلسة الثالثة على التوالي إلى 85.59 بنس. لامس اليورو / الاسترليني أعلى مستوى له في أكثر من ثلاثة أشهر عند 86.25 بنس في وقت ما يوم الخميس.

 

تراجعت أسعار الذهب يوم الجمعة وتتجه نحو انخفاض اسبوعي، بينما يترقب المستثمرون المزيد من الاشارات لقياس حجم التخفيض المحتمل لأسعار الفائدة الأمريكية في سبتمبر.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 2420.88 دولار للاونصة الساعة 0653 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت بأكثر من 1% يوم الخميس.

يتجه المعدن نحو أكبر انخفاض أسبوعي منذ 7 يونيو. وانخفضت الأسعار بأكثر من 3% يوم الاثنين بعد أن قام المستثمرون بتصفية مراكزهم بالتزامن مع عمليات بيع واسعة النطاق للأسهم.

تراجعت العقود الآجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% إلى 2460.10 دولار.

يعتقد صناع القرار في الاحتياطي الفيدرالي أن تهدئة التضخم ستمكن من خفض أسعار الفائدة، مسترشدين بالبيانات الاقتصادية وليس بالاضطرابات في سوق الأسهم.

تتوقع الأسواق فرصة بنسبة 55% لخفض الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في سبتمبر، مع توقع خفض إضافي في ديسمبر.

وفي الوقت ذاته ، أظهرت بيانات يوم الخميس أن طلبات اعانة البطالة الامريكية انخفضت أكثر من المتوقع الأسبوع الماضي، مما يشير إلى أن المخاوف من تفكك سوق العمل مبالغ فيها.

يتحول تركيز المستثمرين إلى مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي ومؤشر أسعار المنتجين المقرر صدورهما الاسبوع المقبل للحصول على مزيد من الأفكار حول مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي.

ارتفع الطلب الفعلي على الذهب في الهند بشكل طفيف هذا الأسبوع بسبب تصحيح الأسعار، على الرغم من أن تقلبات السوق دفعت بعض المشترين إلى تأخير عمليات الشراء، في حين ارتفعت علاوات الشراء في الصين بسبب الشراء كملاذ آمن.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لـ 27.54 دولار للاونصة وارتفع البلاتين 0.6% لـ 936.40 دولار. يستعد كلا المعدنين لتسجيل خسائر اسبوعية.

صعد البلاديوم بنسبة 0.8% لـ 929.75 دولار وارتفع بأكثر من 4% للاسبوع.

حام الدولار بالقرب من أعلى مستوى في أسبوع مقابل العملات الرئيسية المنافسة يوم الجمعة، بعد أن أدى أكبر انخفاض في طلبات اعانة البطالة الأمريكية في ما يقرب من عام إلى تهدئة المخاوف من تباطؤ اقتصادي وشيك.

استقرت العملة الأمريكية مقابل الين الياباني بعد انتعاش لمدة ثلاثة أيام، مدعومة بارتفاع عوائد السندات حيث حفزت بيانات التوظيف التي جاءت أقوى من المتوقع يوم الخميس تقليص الرهانات على خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام.

علق الين والفرنك السويسري، وهما عملة ملاذ آمن، قرب أدنى مستوياتهما في أسبوع مع تزايد الأسهم الآسيوية على خلفية صعود وول ستريت خلال الليل، في حين ظلت العملات ذات المخاطر العالية مثل الدولار الأسترالي والاسترليني مرتفعة.

عانت الأسواق من أسبوع مضطرب، نتج إلى حد كبير عن بيانات الوظائف الأمريكية الضعيفة بشكل مفاجئ قبل أسبوع والتي أدت إلى انخفاض الأسهم العالمية، في حين أدى الطلب على الأصول الآمنة مثل الين والفرنك السويسري إلى ارتفاع العملات إلى أعلى مستوياتها منذ بداية العام يوم الاثنين.

انخفض الدولار 0.1% إلى 147.08 ين الساعة 0450 بتوقيت جرينتش، ويتجه لتحقيق تقدم بنحو 0.4% هذا الأسبوع، على الرغم من انخفاضه الحاد 1.5% يوم الاثنين.

انخفضت احتمالات قيام الاحتياطي الفيدرالي بتخفيض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماعه المقبل للسياسة في الفترة من 17 إلى 18 سبتمبر إلى 54%، من 69% في اليوم السابق، مع احتمال خفض 25 نقطة أساس الآن بنسبة 46%.

 

ارتفعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية يوم الجمعة، متجهة لتحقيق مكسب أسبوعي يزيد عن 3%، حيث هدأت بيانات الوظائف الأمريكية المخاوف بشأن الطلب واستمرار المخاوف من اتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 9 سنت أو 0.11% إلى 79.25 دولار للبرميل الساعة 0406 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 12 سنت إلى 76.31 دولار للبرميل.

من المتوقع أن يرتفع كل من برنت وغرب تكساس الوسيط أكثر من 3% على أساس أسبوعي.

صرح مسعفون فلسطينيون إن القوات الاسرائيلية كثفت ضرباتها الجوية في أنحاء قطاع غزة يوم الخميس مما أسفر عن مقتل 40 شخص على الأقل في معركة جديدة مع نشطاء حركة حماس في الوقت الذي تستعد فيه إسرائيل لحرب محتملة أوسع نطاقا في المنطقة.

أثار مقتل أعضاء بارزين في جماعتي حماس وحزب الله الأسبوع الماضي احتمال قيام إيران بضربات انتقامية ضد إسرائيل، مما أثار المخاوف بشأن إمدادات النفط من أكبر منطقة منتجة في العالم.

وواصل المسلحون الحوثيون المتحالفون مع إيران هجماتهم هذا الأسبوع على السفن الدولية بالقرب من اليمن، تضامنا مع الفلسطينيين في الحرب بين إسرائيل وحماس.

قالت وكالة عمليات التجارة البحرية البريطانية  يوم الخميس إنها تلقت تقرير عن حادث بالقرب من ساحل المخا، وهي مدينة ساحلية في اليمن.

وما قدم المزيد من الدعم للاسعار ، أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط الليبية حالة القوة القاهرة في حقل الشرارة النفطي اعتبارا من يوم الاربعاء، حسبما ذكرت الشركة في بيان، مضيفة أنها خفضت إنتاج الحقل تدريجيا بسبب الاحتجاجات.

تعززت المعنويات في الولايات المتحدة بعد أن أظهرت بيانات أن عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة انخفض أكثر من المتوقع الأسبوع الماضي، مما يشير إلى أن المخاوف من تفكك سوق العمل مبالغ فيها وتهدأ المخاوف من الركود.

انخفض الين مقابل الدولار يوم الخميس بعد أن أظهرت بيانات جديدة لسوق العمل الأمريكي إن طلبات إعانة البطالة انخفضت أكثر من المتوقع الأسبوع الماضي، ما يهديء المخاوف من ركود وشيك.

يأتي انخفاض الين بعد تراجع حاد قبل يوم في أسبوع مضطرب خلاله يتعين على المستثمرين إستيعاب تصفية معاملات تجارة الفائدة الرائجة وكيفية تطور السياسة النقدية اليابانية.

وذكرت وزارة العمل يوم الخميس إن الطلبات الجديدة للحصول على إعانات بطالة انخفضت إلى 233 ألف في الأسبوع المنتهي يوم الثالث من أغسطس، في إشارة إلى أن المخاوف من تدهور سوق العمل كان مبالغاً فيها.

وكان الين منخفضاً في أحدث تعاملات 0.46% عند 147.34، بعد نزوله 1.6% يوم الأربعاء، بعد أن قلل نائب محافظ بنك اليابان شونيتشي أوشيدا من فرصة رفع أسعار الفائدة في المدى القريب الذي من شأنه أن يعزز العملة.

وأدت التحركات الحادة في الين إلى صعود مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية أمام ست عملات أخرى من ضمنها الين، إلى 103.38، متجاوزاً أدنى مستوى في سبعة أشهر عند 102.15 الذي تسجل يوم الاثنين.

وإستهل الين الأسبوع بتسجيل أعلى مستوى في سبعة أشهر عند 141.675 للدولار، بعيداً عن أدنى مستوياته في 38 عاما الذي كان يتداول عنده في أوائل يوليو، بعد أن أججت بيانات ضعيفة للوظائف الأمريكية مخاوف الركود وأثارت قلق المستثمرين.  

ارتفعت أسعار الذهب أكثر من 1% يوم الخميس، مدعومة بطلب على المعدن كملاذ آمن وتوقعات متزايدة بخفض كبير لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في سبتمبر.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1.3% إلى 2413.19 دولار للأونصة بحلول الساعة 1338 بتوقيت جرينتش، في طريقه نحو إنهاء سلسلة خسائر استمرت لخمس جلسات. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.8% إلى 2452.20 دولار.

وعلى الصعيد الجيوسياسي، أثار إغتيال قائدين بارزين في جماعتي حماس وحزب الله الاسبوع الماضي إحتمالية حدوث هجمات إنتقامية من قبل إيران على إسرائيل.

ويعتبر المعدن وسيلة تحوط من أوجه عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي وعادة ما ينتعش في بيئة تتسم بأسعار الفائدة المنخفضة.

وتتوقع بنوك كبرى  منها جيه بي مورجان وسيتي جروب وويلز فارجو تخفيضاً بمقدار 50 نقطة أساس في سعر الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر بعد بيانات الوظائف الأمريكية الاسبوع الماضي.

وترى الأسواق فرصة بنسبة 72% لخفض سعر الفائدة 50 نقطة أساس في سبتمبر، ارتفاعاً من 70% يوم الاثنين، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي، مع خفض إضافي متوقع في ديسمبر.

وأظهرت بيانات أمريكية انخفاض طلبات إعانة البطالة الجديدة إلى 233 ألف الأسبوع الماضي، دون مستوى 240 ألف الذي توقعه الاقتصاديون ونزولاً من 250 ألف الأسبوع السابق، مما يهديء المخاوف من حدوث تباطؤ في أكبر اقتصاد في العالم.

ارتفعت الأسهم الأمريكية وانخفضت السندات بعد أن ساعدت أحدث قراءة لسوق العمل المخاوف من تباطؤ اقتصادي أشد حدة.

وتعافت الأسهم بقوة حيث أظهرت البيانات إن طلبات إعانات البطالة الجديدة الأمريكية هبطت بأكبر قدر منذ نحو عام، وجاءت الأرقام أيضاً أقل من المتوقع. وبينما هدأ القلق الاقتصادي، تراجعت أسعار السندات الأمريكية عبر مختلف آجال الاستحقاق. وفي حين خفض متداولو عقود المبادلات رهاناتهم على تخفيضات ضخمة لسعر الفائدة، لازال يسعرون تيسيراً نقدياً بحوالي 40 نقطة أساس لشهر سبتمبر.

وتشهد الأسواق اضطرابات منذ أن أثارت بيانات اقتصادية الأسبوع الماضي المخاوف من أن الاحتياطي الفيدرالي تأخر أكثر من اللازم في خفض أسعار الفائدة من ذروتها في عقدين، مما يهدد فرص حدوث هبوط سلس. وكانت هذه المخاوف مقرونة بنتائج أعمال مخيبة لقطاع التقنية واتجاهات موسمية ضعيفة من بين العوامل التي تثير تقلبات ضخمة حول العالم.

وارتفع مؤشر اس آند بي 500 بنسبة 1%، لتقود أسهم شركات التقنية المكاسب. وقفز سهم إنفيديا 2.5%. وصعد عائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات ست نقاط أساس إلى 4%. واستقر الدولار دون تغيير يذكر.

ارتفع الاسترليني يوم الخميس، لكنه ظل قريبا من أدنى مستوياته في شهر مقابل الدولار هذا الأسبوع، مع عودة الشعور بالاستقرار إلى الأسواق بعد بداية متقلبة للغاية للأسبوع.

ارتفع الاسترليني بنسبة 0.1% خلال اليوم عند 1.27025 دولار، لكنه لا يزال متجه نحو رابع انخفاض اسبوعي ، بعد أن انخفض بنحو 1% حتى الآن هذا الأسبوع، مسجلا أطول سلسلة خسائر أسبوعية في ما يقرب من عام.

وكان اليورو، الذي سجل أعلى مستوياته مقابل الاسترليني منذ أواخر أبريل يوم الخميس، مرتفعا بنسبة 0.1% عند 86.15 بنس.

أثر قرار بنك إنجلترا بخفض أسعار الفائدة الأسبوع الماضي سلبا على الاسترليني.

ولكن منذ ذلك الحين، أدى القلق بشأن الهبوط الحاد للاقتصاد الأمريكي، من بين عوامل أخرى، إلى موجة بيع في الأصول الخطرة، مما أدى إلى انخفاض الاسترليني إلى جانب أسواق عالمية أخرى.

يسعر المتداولون حاليا نقطة مئوية كاملة لخفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، مقارنة بنحو 45 نقطة أساس لبنك إنجلترا، وهو ما يمنح الاسترليني ميزة من الناحية النظرية.

انخفض الاسترليني بنحو 0.2% فقط هذا العام، وهو ما يزال أفضل أداء لعملة رئيسية مقابل الدولار، مقارنة بانخفاض بنسبة 1% في اليورو .

ومع ذلك، ومع دخول بنك إنجلترا الآن في وضع خفض أسعار الفائدة وضعف شهية المخاطرة، فقد يكافح الاسترليني لتحقيق المزيد من التقدم، كما قال كريس بوشامب، استراتيجي السوق في آي جي.

 

 

تراجعت أسعار النفط في تداولات متقلبة يوم الخميس، وبدا أنها في طريقها إلى إنهاء سلسلة من الجلسات التي ارتفعت خلالها حوالي 3% بسبب تزايد مخاطر الامدادات وسط توترات متصاعدة في الشرق الأوسط.

تراجعت العقود الاجلة لخام برنت 25 سنت، بما يعادل 0.3% إلى 78.08 دولار للبرميل الساعة 0650 بتوقيت جرينتش ، في حين فقد خام غرب تكساس الوسيط الامريكي 13 سنت أو 0.3% إلى 75.10 دولار. وتعافى الخامان القياسيان من أدنى مستوياتهما قرب عام 2024 في التعاملات المبكرة يوم الخميس، قبل أن يتحولا إلى السلبية.

تسببت احتمالية انقطاع الامدادات في الشرق الأوسط في حدوث تقلبات، حيث أدى مقتل أعضاء بارزين في جماعتي حماس وحزب الله الأسبوع الماضي إلى زيادة احتمال قيام إيران بضربات انتقامية ضد إسرائيل.

ومع ذلك، لم تتأثر الامدادات حتى الآن، على الرغم من أن الهجمات على السفن في البحر الأحمر أجبرت الناقلات على اتخاذ مسارات أطول.

صرحت شركة ANZ للأبحاث في مذكرة: "السوق كانت في حالة من التوتر بينما تنتظر رد من إيران".

أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا حالة القوة القاهرة في حقل الشرارة النفطي اعتبارا من يوم الثلاثاء، حسبما ذكر بيان، مضيفة أن الشركة خفضت إنتاج الحقل تدريجيا بسبب الاحتجاجات.

وأظهرت البيانات أن مخزونات الخام في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، تراجعت 3.7 مليون برميل، متجاوزة بكثير توقعات المحللين التي كانت تشير إلى انخفاض قدره 700 ألف برميل، وتمثل سادس انخفاض أسبوعي على التوالي إلى أدنى مستوياتها في ستة أشهر.

 

ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس، لتنهي خمس جلسات من الخسائر، حيث دعمت التوترات في الشرق الأوسط والتفاؤل بشأن توقعات أسعار الفائدة الأمريكية المعدن الذي يعتبر ملاذ آمن، بينما يترقب المتداولون المزيد من الدلائل حول مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.8% عند 2399.50 دولار للاونصة الساعة 0704 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% عند 2437.80 دولار.

انخفضت عوائد السندات إلى أدنى مستوياتها في أكثر من عام هذا الأسبوع بعد تقرير التوظيف الأمريكي الضعيف بشكل مفاجئ يوم الجمعة لشهر يوليو.

وتوقعت شركات الوساطة بما في ذلك جيه بي مورجان وسيتي جروب وويلز فارجو خفض سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس من الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر بعد بيانات الوظائف الأمريكية الأسبوع الماضي.

سينصب تركيز السوق على بيانات طلبات اعانة البطالة الأمريكية الأسبوعية المقرر صدورها الساعة 1230 بتوقيت جرينتش، بينما من المتوقع أيضا أن يتحدث توم باركين رئيس الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند في وقت لاحق اليوم.

يؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد. يستخدم الذهب أيضا كاستثمار آمن خلال اوقات عدم اليقين.

صرح الرئيس الايراني مسعود بيزشكيان لنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، وفقا لوسائل الاعلام الرسمية، إن إيران لن تبقى هادئة بشأن العدوان، وسط مخاوف من مزيد من الصراع الاقليمي بعد مقتل زعيم حماس في طهران الأسبوع الماضي.

صرح بيتر فونج، رئيس التعاملات في وينج فونج للمعادن الثمينة: ​​"على المدى القريب، أعتقد أن السوق ستتماسك حول مستوى 2350 دولار وتتجه نحو 2500 دولار في وقت لاحق هذا العام".

في الوقت ذاته، أحجم البنك المركزي الصيني، أكبر مستهلك للمعدن، عن شراء الذهب لاحتياطياته للشهر الثالث على التوالي في يوليو، وفقا للبيانات.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.1% لـ 26.90 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.7% عند 925.8 دولار وصعد البلاديوم 1.4% لـ 894.75 دولار.