Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

صرح وزير النفط العراقي إحسان عبد الجبار في مؤتمر للطاقة في موسكو يوم الاربعاء إن أسعار النفط ، التي سجلت أعلى مستوياتها في أكثر من ثلاث سنوات هذا الأسبوع ، من غير المرجح أن ترتفع أكثر.

وردا على سؤال إذا كان ينبغي لأوبك + أن تنتج نفط أكثر مما كان مخططا ، قال "يجب أن تكون السوق متوازنة". "نعتقد أن السعر لن يكون أعلى". و تداول خام برنت عند 83 دولار للبرميل يوم الأربعاء.

 

تراجعت اسعار النفط يوم الاربعاء بفعل مخاوف من تراجع نمو الطلب على النفط مع معاناة الاقتصادات الكبرى من التضخم ومشاكل في سلاسل التوريد على الرغم من أن ارتفاع أسعار وقود توليد الطاقة كالفحم والغاز الطبيعي حد من الخسائر.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 24 سنت او ما يعادل 0.2% لـ 83.18 دولار للبرميل الساعه 0830 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الامريكي 23 سنت او ما يعادل 0.2% لـ 80.41 دولار للبرميل.

وقلص كلا العقدين خسائرهم بعد ان انخفضوا بأكثر من 70 سنت في وقت سابق عندما اصدرت الصين ، اكبر مستورد للخام في العالم ، بيانات تظهر تراجع الواردات لشهر سبتمبر بنسبة 15% عن العام الماضي.

ومع ذلك ، لا تزال الصين ، إلى جانب أوروبا والهند ، غارقين  في نقص الفحم والغاز الطبيعي الذي أدى إلى ارتفاع أسعار وقود توليد الكهرباء.

في الوقت ذاته ، خفض صندوق النقد الدولي يوم الثلاثاء توقعاته للنمو لكل من الولايات المتحدة والاقتصادات الكبري الاخرى بسبب مخاوف من أن تعطل سلسلة التوريد وضغوط التكلفة تعيق التعافي الاقتصادي العالمي من جائحة فيروس كورونا.

 

ارتفع الاسترليني يوم الاربعاء حيث قيم المتداولون البيانات البريطانية والتي اظهرت ان الاقتصاد البريطاني نما طفيفا دون التوقعات في اغسطس وان ذلك ليس كافيا لتبديد توقعات ان يرفع البنك المركزي الانجليزي اسعار الفائدة.

اظهر مكتب الاحصاءات الوطنية ان الاقتصاد البريطاني نما بنسبة 0.4% في اغسطس ، وكانت توقعات الاقتصاديين الذين استطلعت رويترز ارائهم توقعوا نمو الناتج المحلي الاجمالي لشهر اغسطس بنسبة 0.5%.

لم تعطي البيانات الاقتصادية هذا الاسبوع ، والمتضمنة بيانات وظائف المملكة المتحدة لشهر سبتمبر والتي جاءت متماشية مع التوقعات ، اي اسباب للاسواق لتقليص توقعاتهم حول تشديد البنك المركزي الانجليزي لسياسته النقدية.

يبدو ان البنك المركزي الانجليزي ، الذي يواجه قفزة في التضخم ، سيكون اول بنك مركزي رئيسي يرفع اسعار الفائدة منذ بداية الوباء. ويراهن المستثمرون على زيادة لـ 0.15% بحلول ديسمبر.

سجل الاسترليني اعلى مستوى في اسبوعين عند 1.3674 دولار مقابل الدولار يوم الاثنين بعد ان أكد محافظ البنك المركزي اندرو بيلي على الحاجة لمنع التضخم من ان يكون راسخ بشكل دائم ، وصرح صانع السياسة مايكل سوندرز انه على الاسر ان تستعد لرفع اسعار الفائدة في وقت مبكر.

الساعه 0825 بتوقيت جرينتش ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.3% مقابل الدولار لـ 1.3635 دولار. مقابل اليورو ، ارتفع بنسبة 0.1% عند 84.75 وهو ليس بعيدا عن اعلى مستوى سجل في شهرين والذي لامسه هذا الاسبوع.

 

تراجع الدولار من اعلى مستوى له في عام مقابل نظرائه الرئيسيين يوم الاربعاء قبل بيانات اسعار المستهلكين الامريكية والتي قد توفر اشارات اضافية حول توقيت تقليص الاحتياطي الفيدرالي لتحفيزه ورفع اسعار الفائدة.

انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات ، بنسبة 0.18% لـ 94.358 .

تراجعت العملة الامريكية بنسبة 0.13% لـ 113.465 ين ، منخفضة من اعلى مستوى في ثلاث سنوات عند 113.785 ين والذي سجل في الجلسة السابقة.

وقفز اليورو بنسبة 0.18% لـ 1.1551 دولار ، مبتعدا عند 1.1522 دولار ، وهو ادنى مستوى في 15 شهر.

صرح جوزيف كابورسو ، الخبير الاستراتيجي في بنك كومن ولث الأسترالي في سيدني: "سيكون مؤشر أسعار المستهلكين مهمًا حقًا " . وأضاف " الخطر هو ان يبقى التضخم مرتفع ، وهذا من شأنه ان يعزز توقعات السوق نحو توقيت ووتيرة زيادات الفائدة ، وهو ما يدعم الدولار الامريكي الخافت قليلا اليوم ولكن اعتقد ان الدولار لديه المزيد من الاتجاه الصعودي".

ارتفع الدولار يوم الثلاثاء وسط زيادة توقعات ان يعلن الاحتياطي الفيدرالي تقليص تحفيزه الشهر القادم ، وزيادات الفائدة العام المقبل.

تعزز الاسترليني بنسبة 0.19% لـ 1.36135 دولار. وانزلق الدولار الاسترالي بنسبة 0.19% لـ 0.73375 دولار ، متراجعا من اعلى مستوى سجل في شهر عند 0.7384 دولار.

وتداولت عملة البيتكوين عند 56200 دولار ، بعد ان لامست اعلى مستوى في خمسه اشهر عند 57855.79 دولار في بداية الاسبوع.

 

حافظ الذهب على استقراره يوم الاربعاء ، مدعوما بتراجع طفيف في الدولار وعوائد السندات الامريكية ، حيث يترقب المستثمرون بيانات التضخم الامريكية لقياس مسار الاحتياطي الفيدرالي نحو تشديد سياسته.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.1% لـ 1762 دولار للاونصة الساعه 0654 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% عند 1762.50 دولار.

تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.2% ، بعد ان سجل اعلى مستوى في عام في الجلسة السابقة.

وانخفضت عوائد السندات الامريكية ذات اجل عشرة اعوام من اعلى مستوياتها في اربعة اشهر والتي سجلت يوم الثلاثاء.

من المقرر صدور بيانات تضخم اسعار المستهلكين الامريكية الساعه 1230 بتوقيت جرينتش ، ومحضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي للاجتماع المنعقد في 21-22 سبتمبر الساعه 1800 بتوقيت جرينتش.

صرح ثلاثة من صانعي السياسة بالاحتياطي الفيدرالي يوم الثلاثاء ان الاقتصاد تعافى بشكل كافى ليبدء البنك المركزي سحب دعمه في فترة الازمة ، مما يعزز توقعات ان يبدء الاحتياطي الفيدرالي تقليص سياسته الشهر القادم.

وقال جيفري هاللي كبير محللي السوق لمنطقة اسيا ، ان هناك زيادة في حالة العزوف عن المخاطرة قبل موسم ارباح الشركات الامريكية.

قفزت المعاملات الفورية للفضة 0.6% لـ 22.67 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.1% لـ 1006.70 دولار ، وارتفع البلاديوم بنسبة 0.2% لـ 2048.62 دولار.

 

ظلت الاسهم الاسيوية على الحافة يوم الاربعاء بسبب المخاوف بشأن ارتفاع اسعار الطاقة التي تعزز التضخم والتي ألقت بثقلها على المعنويات وأدت لتوقعات ان يقلص الاحتياطي الفيدرالي برنامج شراء سنداته الطارئ ، وهو ما ابقى الدولار عند اعلى مستوياته في عام.

ارتفع مؤشر MSCI لاسهم اسيا بنسبة 0.1% في التداولات المبكرة ، واستقر بعد انخفاضه بأكثر من 1% يوم أمس ، في اسوء اداء يومي في ثلاثة اسابيع.

وكانت التحركات خافتة في معظم الاسواق. فقد استقرت الاسهم القيادية الصينية ، وحققت استراليا مكاسب بنسبة 0.06% ، في حين انخفض مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.2%.

واغلقت اسواق الاسهم في هونج كونج في الصباح بسبب الاعصار.

وادى ترقب المستثمرين لبيانات من المقرر صدورها يوم الاربعاء ، لزيادة اضطراب المعنويات في السوق ، وتتضمن هذه البيانات ارقام التجارة الصينية ، وبيانات تضخم اسعار المستهلكين الامريكية بالاضافة لمحضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الامريكي لشهر سبتمبر.

كما ان البداية الوشيكة لموسم ارباح الشركات منع بعض المستثمرين من وضع رهانات كبيرة.

 

سجل الدولار أعلى مستوى منذ عام يوم الثلاثاء وسط توقعات بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيعلن تقليص برنامجه الضخم لشراء السندات الشهر القادم، وبعد أن أدت أيضا مخاوف بشأن قفزة في أسعار الطاقة إلى إقبال المستثمرين على العملة الخضراء إلتماساً للأمان.

وقفز العائد على السندات الأمريكية لأجل عامين إلى أعلى مستوياته منذ أكثر من 18 شهرا، مع بيع المستثمرين الدين الأمريكي، على إعتقاد أن القفزة في أسعار الطاقة ستغذي التضخم وتزيد الضغوط على الاحتياطي الفيدرالي لإتخاذ إجراء في موعد أقرب من المتوقع.

ويترقب المستثمرون بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي يوم الاربعاء وبيانات مبيعات التجزئة يوم الجمعة للإسترشاد منها على الموعد المحتمل لبدء الفيدرالي سحب التحفيز.

ولامس مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية، 94.563 نقطة، وهو أعلى مستوياته منذ أواخر سبتمبر 2020.

ودفعت القفزة في عوائد السندات الأمريكية المستثمرين للتخلي عن الين الياباني مقابل الدولار، مما ترتب عليه ثاني أكبر انخفاض يومي في العملة اليابانية يوم الاثنين.

وبينما ارتفعت عوائد السندات الأمريكية أكثر يوم الثلاثاء، سجل الدولار ذروة ثلاث سنوات مقابل الين، الذي هبط 4% مقابل العملة الخضراء في غضون ثلاثة أسابيع.

وصعد الدولار أيضا مقابل اليورو مع نزول العملة الموحدة 0.23% إلى 1.1525 دولار، وهو أدنى مستوياته منذ يوليو 2020 حيث أثار ارتفاع أسعار الطاقة المخاوف من تضخم يقوض النمو الاقتصادي.

وتجاوز خام برنت 84 دولار للبرميل، مقترباً من أعلى مستوى في ثلاث سنوات، قبل أن يتراجع قليلا، إذ أن تعافي في الطلب العالمي بعد المرحلة الأسوأ  من الوباء تسبب في قفزات في الأسعار ونقص في مصادر طاقة أخرى. فيما حقق الفحم مستويات قياسية مرتفعة وتبقى أسعار الغاز في أوروبا أعلى بأربعة أضعاف مستواها في بداية 2021.

تتجه أسعار الذهب يوم الثلاثاء نحو تحقيق أكبر مكسب ليوم واحد منذ أواخر سبتمبر، إذ أن تزايد مخاوف التضخم يحد من شهية المخاطرة ويعزز الطلب على المعدن كملاذ أمن.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 1768.06 دولار للأونصة في الساعة 1405 بتوقيت جرينتش، بينما زادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.7% إلى 1768.30 دولار.

وتهدد أزمة طاقة عالمية التوقعات الاقتصادية وتؤجج مخاوف التضخم، مما يدفع بعض المستثمرين للإقبال على أصول الملاذ الأمن.

قال ديفيد ميجر، مدير تداول المعادن في هاي ريدج فيوتشرز، "نرى دعماً يأتي من فكرة أن ضغوط التضخم ستكون كافية لإبقاء الذهب متماسكاً وسط بيئة فيها نتوقع أن يتحرك الاحتياطي الفيدرالي ببطء نحو تقليص مشتريات الأصول".

لكن إجمالا، يلاحق الدولار سوق الذهب ويحد من صعودها، بحسب ما أضاف ميجر.

ويُنظر تقليدياً للذهب كوسيلة تحوط من التضخم. لكن، عادة ما يفضي تقليص البنوك المركزية للتحفيز وزيادات أسعار الفائدة إلى ارتفاع عوائد السندات الحكومية، بما يترجم إلى زيادة تكلفة فرصة حيازة الذهب الذي لا يدر عائداً.

من جانبه، قال دانيل بريسيمان المحلل في بنك كوميرتز "ثمة عزوف عن المخاطر في السوق والذهب يستفيد من ذلك، بالإضافة إلى مخاوف بشأن التضخم وتباطؤ الاقتصاد العالمي".

وأضاف بريسيمان أنه إذا أصبح الحديث عن ركود تضخمي يتصدر المشهد على نحو متزايد، فإن الذهب قد يسجل 1900 دولار بحلول نهاية العام حيث من المتوقع أن تبقى أسعار الفائدة منخفضة نسبياً حتى إذا بدأ الاحتياطي الفيدرالي تقليص مشتريات السندات.

ويتركز الاهتمام على محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الذي عقد يومي 21 و22 سبتمبر وأيضا مؤشر أسعار المستهلكين، كلاهما سيصدر يوم الأربعاء.

تشهد الأسهم الأمريكية تقلبات اليوم الثلاثاء مع موازنة المتداولين خطر ضغوط التضخم أمام توقعات نتائج الأعمال الفصلية للشركات والتعافي الاقتصادي.

وتأرجح اليوم مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بين مكاسب وخسائر. فيما تداول خام النفط الأمريكي بالقرب من 81 دولار للبرميل على توقعات بأن تستمر أزمة طاقة من أسيا إلى أوروبا في تعزيز الطلب، بما يدفع البنوك لرفع توقعاتهم للأسعار.

وتراجع العائد على السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات، بينما لم يطرأ تغيير يذكر على الدولار.

ويساور المتداولون قلقاً من أن ضغوط التضخم—مدفوعة بأزمة طاقة وتعطلات في سلاسل الإمداد—ستقوض أرباح الشركات والنمو الاقتصادي. وستبدأ الشركات المالية هذا الأسبوع موسم أرباح الربع الثالث، فيما سيكون اختباراً مهماً لثقة المستثمر.

قالت أليسيا ليفين، كبيرة استراتيجيي السوق في بي.ان.واي ميلون لإدارة الثروات، "موسم الأرباح سيعطينا إشارة جيدة عما نحن عليه فيما يخص بعض المشاكل المتعلقة بالمعروض".

"القطاعان اللذان يثيران قلقنا هما القطاع الصناعي وقطاع التجزئة لأن الشركات في هاذين القطاعين لا يمكنها تمرير الزيادة في الأسعار بسهولة".

هذا وأعرب صندوق النقد الدولي عن قلقه من أن تعافي الاقتصاد العالمي يفقد زخمه ويشهد إنقساماً متزايداً، بالرغم من أنه تمسك بتوقعاته بتعاف قوي من أزمة الركود الناجمة عن كوفيد-19.  

ويتوقع الأن المقرض الدولي الذي مقره واشنطن بأن ينمو الناتج الاقتصادي بمعدل 5.9% على مستوى العالم هذا العام، بانخفاض 0.1% عما كان يتوقع في يوليو وتعافياً من إنكماش بلغت نسبته 3.1% في 2020، بحسب ما قال اليوم الثلاثاء في تقريره الأحدث المسمى "أفاق الاقتصاد العالمي".  فيما إحتفظ بتقديراته لعام 2022 عند 4.9%.

تراجع الاسترليني من اعلى مستوى في اسبوعين مقابل الدولار يوم الثلاثاء حيث جاءت بيانات وظائف المملكة المتحدة متماشية الى حد كبير مع التوقعات ، وهو ما ابقى على توقعات زيادة اسعار الفائدة من البنك المركزي الانجليزي كما هي.

سجل الاسترليني اعلى مستوى في اسبوعين مقابل العملة الامريكية يوم الاثنين بفعل التعليقات التي تميل الى التشديد من محافظ البنك المركزي الانجليزي اندرو بيلي ، والذي شدد على الحاجة لمنع التضخم ، وصانع السياسة مايكل سوندرز الذي صرح ان الأسر يجب أن تستعد لارتفاع أسعار الفائدة "في وقت مبكر".

يراقب بنك إنجلترا ، الذي يستعد ليصبح أول بنك مركزي رئيسي يرفع أسعار الفائدة منذ أزمة فيروس كورونا ، ليرى عدد الأشخاص الذين أصبحوا عاطلين عن العمل بعد انتهاء برنامج الإجازة الوبائية في البلاد.

اظهرت البيانات ان ارباب العمل البريطانيين قاموا بتوسيع رواتبهم لمستويات قياسية في سبتمبر ، في حين تراجع معدل البطالة لـ 4.5% في 3 اشهر حتى اغسطس ، متماشيا مع توقعات رويترز.

وتتوقع سوق المال زيادة ب 8 نقاط اساس من بنك انجلترا لاسعار الفائدة في وقت مبكر من اجتماع البنك في نوفمبر.

تتداول الاسترليني بانخفاض خلال اليوم ، متراجعا 0.06% مقابل الدولار عند 1.3586 دولار ودون اعلى مستوى سجل يوم الاثنين عند 1.3674 دولار.

مقابل اليورو ، انخفض الاسترليني طفيفا بنسبة 0.04% عند 85.05 بنس.