Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

تراجعت أسعار النفط الخام يوم الخميس بعد أن قالت أوبك إنها تتوقع انخفاض الطلب أكثر من المتوقع ، على الرغم من أن البيانات التي تظهر انخفاضًا في المخزونات الأمريكية قدمت الدعم.

ونزل خام برنت 26 سنتا أو 0.6 بالمئة إلى 45.17 دولار للبرميل بحلول الساعة 0647 بتوقيت جرينتش بعد مكاسب بنحو 2 بالمئة في الجلسة السابقة. كما خسر خام غرب تكساس الوسيط 0.6٪ ، بانخفاض 25٪ إلى 42.42 دولار للبرميل الذي أعقب ارتفاعه بنسبة 2.6٪ يوم الأربعاء.

قالت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) في تقرير شهري إن الطلب العالمي على النفط سينخفض بمقدار 9.06 مليون برميل يوميا هذا العام ، بما يزيد عن الانخفاض البالغ 8.95 مليون برميل يوميا الذي كان متوقعا قبل شهر.

ارتفع الذهب يوم الخميس على خلفية ضعف الدولار ، متماسكًا بشكل أكبر فوق المستوى الرئيسي 1900 دولار بعد تراجع دراماتيكي في وقت سابق من هذا الأسبوع من أعلى مستوى له على الإطلاق.

الذهب ارتفع بنسبة 0.6٪ عند 1929.13 دولار للأوقية بحلول الساعة 0708 بتوقيت جرينتش ، بعد يوم من انخفاضه إلى ما دون مستوى 1900 دولار في تجارة متقلبة.

وسجلت الأسعار مستوى قياسيًا بلغ 2072.50 دولارًا يوم الجمعة. تراجعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.5٪ إلى 1938.90 دولارًا.

انخفض الدولار بنسبة 0.2 ٪ مقابل العملات الأخرى ، مما يجعل الذهب أرخص لحاملي العملات الأخرى.

يعتبر الذهب تحوطًا ضد التضخم ، كما أن أسعار الفائدة المنخفضة تقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن.

إضافة إلى التوقعات الاقتصادية القاتمة ، حذر صناع السياسة في مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي من أن النمو في الولايات المتحدة سيتباطأ حتى يتم احتواء فيروس كورونا.

في مكان آخر ، ارتفع الفضي بنسبة 0.8٪ إلى 25.76 دولارًا للأونصة ، وارتفع البلاتيني بنسبة 0.4٪ إلى 934.95 دولارًا أمريكيًا ، وزاد البلاديوم بنسبة 0.5٪ إلى 2140.89 دولارًا.

ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء بعدما أظهرت بيانات حكومية أمريكية أن المخزونات انخفضت ومصافي التكرير زادت معدلات التشغيل مما يعزز الأمال بتعاف منتظر بشدة في الطلب مع إقتراب موسم السفر بمناسبة عطلات الصيف من نهايته.

وارتفعت العقود الاجلة الأمريكية 2.7% قبل ان تقلص المكاسب. ووفق تقرير من إدارة معلومات الطاقة، انخفضت مخزونات الخام الأمريكية أكثر من 4 ملايين برميل الأسبوع الماضي وزادت مصافي التكرير معدلات التشغيل بأكثر من 80% لأول مرة منذ مارس عندما أدى وباء فيروس إلى إجراءات عزل عام واسعة النطاق. وانخفضت ايضا مخزونات البنزين والمشتقات.

وتلقى العقود الاجلة للخام القياسي الأمريكي دعماً من إنكماش المخزونات والتوقعات بأن يكبح منتجو النفط الصخري الأمريكي الإنتاج رغم تسلل الاسعار لأعلى.

وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم سبتمبر 75 سنت إلى 42.36 دولار للبرميل في الساعة 6:04 مساء بتوقيت القاهرة. وأضاف خام برنت تسليم أكتوبر 78 سنت إلى 45.28 دولار للبرميل.

وقال بارت ميليك، رئيس استراتجية تداول السلع لدى تي.دي سيكيورتيز، في رسالة بحثية "الطلب على النفط الخام من المتوقع أن يسير في اتجاه صعودي خلال الأشهر القادمة من 2020"، حيث ان تحفيزاً محتملاً بتريليون دولار وفرص التوصل إلى لقاح لكوفيد-19 يدعمان تعافي الطلب. "وهذا بجانب إنضباط أوبك بلس حيال المعروض وضعف صناعة النفط الصخري الأمريكية يشير إلى أن تخمة المعروض الحالية من المتوقع أن تتلاشى بشكل ملحوظ على مدى الأشهر الأربعة القادمة وما بعدها".

صعدت الأسهم الأمريكية يوم الأربعاء مما دفع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 للإقتراب من مستوى قياسي تسجل أخر مرة قبل إغلاقات تتعلق بمكافحة الوباء.

وارتفع المؤشر القياسي 1.3% في تعاملات منتصف اليوم، ماحياً خسائر تكبدها يوم الثلاثاء ومتجهاً نحو أعلى مستوى إغلاق منذ منتصف فبراير.

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي حوالي 1% في حين أضاف مؤشر ناسدك المجمع الذي تطغى عليه شركات التقنية نسبة 2%.

وارتفعت الأسهم في كل جلسات شهر أغسطس عدا جلسة واحدة، مدعومة بانخفاض حالات الإصابة بفيروس كورونا في وقت لازالت تدعم فيه الحكومة الاتحادية والبنك المركزي الاقتصاد.

وقال إيليا فيجين، العضو المنتدب لدى شركة والتش بيث كابيتال،  "هناك تفاؤل في الوقت الحالي حول بيئة فيها يتحسن وضع الفيروس مع كميات هائلة من التحفيز  في النظام المالي".

ورغم هذه الزيادة المطردة، تواجه سوق الأسهم خطر حدوث إنتكاسة إذا بدأت حالات الإصابة في الارتفاع مجدداً أو خيبت جهود التحفيز في المستقبل التوقعات، بحسب ما قاله متعاملون.

ويراقب المستثمرون عن كثب مفاوضات المشرعين حول حزمة إنقاذ جديدة من فيروس كورونا للأسر والشركات الأمريكية. وقال ميتش ماكونيل زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ ان المحادثات تشهد "جموداً" الامر الذي من المفترض أن يضعف الشهية تجاه الأسهم والأصول الأخرى التي تنطوي على مخاطر يوم الثلاثاء. ولكن يبقى مستثمرون كثيرون متفائلين بأن اتفاقاً سيتم التوصل إليه في نهاية المطاف.

وقال متعاملون أيضا أن السوق تلقى دعماً من إعلان جون بادين مرشح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة أن كامالا هاريس ستكون نائبته حال فوزه في الانتخابات. ويعتبر خبراء في وول ستريت أن هاريس اختيار أكثر إعتدالاً من أخرين كانوا ضمن المرشحين لتولي المنصب.  

وتصدرت شركات التقنية العملاقة مكاسب وول ستريت والتي قادت المؤشرات للانخفاض يوم الثلاثاء. وقفز قطاع شركات التقنية 2% في مؤشر ستاندرد اند بورز 500 مع صعود أبل وأمازون وفيسبوك ومايكروسوفت ما يزيد على 2%لكل منها. وقفزت أسهم تسلا حوالي 9% بعد أن أعلنت شركة تصنيع السيارات الكهربائية يوم الثلاثاء أنها ستقسم السهم إلى خمسة أسهم.  

وفي سوق السندات، زاد العائد على السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات لليوم الرابع على التوالي، مرتفعاً إلى 0.686% من 0.657% يوم الثلاثاء. وكان وصل العائد يوم الثلاثاء إلى أعلى مستوى له منذ أوائل يوليو.

وأظهرت بيانات اقتصادية جديدة أن أسعار المستهلكين الأمريكية ارتفعت بنسبة 0.6% في يوليو، وهو يتجاوز متوسط التوقعات بزيادة 0.3%.

تأرجحت أسعار الذهب يوم الأربعاء مواصلة نوبة من التقلبات في سوق المعدن إذ أن ارتفاع عائدات السندات الحكومية الأمريكية نال من شهية المستثمرين تجاه المعدن النفيس.  

وتراجعت العقود الاجلة للذهب تسليم ديسمبر، التي سجلت مستوى قياسياً الاسبوع الماضي، بنسبة 0.3% إلى 1940.80 دولار للأونصة وسط تداولات متقلبة. وتحركت الأسعار في نطاق واسع، بين 1874.20 دولار و1956.40 دولار.

وهبطت أيضا العقود الاجلة للفضة متراجعة 2.7% إلى 25.36 دولار للاونصة في كوميكس ببورصة نيويورك.

وعطلت هذه التقلبات موجة صعود تاريخية في أسعار المعدن النفيس، التي قفزت في ظل بحث المستثمرين عن بدائل للسندات منخفضة العائد وملاذ من الركود الاقتصادي الناجم عن فيروس كورونا. وسجلت العقود الاجلة الأكثر تداولاً للذهب أعلى مستوى إغلاق على الإطلاق عند 2069.40 دولار للأونصة يوم السادس من أغسطس وتبقى أعلى 27% من مستوياتها في نهاية عام 2019.

وارتفعت عائدات السندات الأمريكية في الجلسات الأخيرة مما قلص شهية المستثمرين تجاه الذهب والفضة، اللذان لا يقدمان عائداً دورياً. وتتجه عائدات السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات نحو الصعود لليوم الرابع على التوالي يوم الأربعاء، مدعومة جزئياً بعطاءات دين ضخمة تطرحها الحكومة الأمريكية.

ويستعد المستثمرون لمزيد من التقلبات في أسعار الذهب. وارتفع مؤشر يقيس التقلبات المتوقعة، Cboe Gold ETF Volatility Index، 65% على مدى الشهر الماضي، لكن يبقى أقل بكثير من ذروته في مارس.

وعلى غرار مؤشر فيكس المشهور الذي يقيس التقلبات في الأسهم، يستخدم المؤشر أسعار عقود خيار لتقدير إلى أي مدى يتوقع المتعاملون أن تتحرك الاسعار على مدى الشهر القادم. ولا ترتبط عقود الخيار بشكل مباشر بالعقود الاجلة للذهب ، وإنما بالأسهم في صندوق اس.بي.دي.ار جولد ترست، أكبر صندوق متداول مدعوم بالمعدن الفعلي.

وفيما يزيد من التقلبات في سوق الذهب، سعى مستثمرون جدد لبيع لمعدن لحظة تهاوي الاسعار، وفق أولي هانسن، رئيس استراتجية تداول السلع في ساكسو بنك.

وقال هانسن "كان التصحيح متأخر، لكن ربما الأن زاد عن الحد". "وواقع أن التصحيح كان بهذه الحدة يرجع إلى دخول الكثير من المستثمرين الجدد إلى السوق في الأسابيع القليلة الماضية".

ويتوقع هانسن أن تستأنف أسعار الذهب صعودها، لكن بوتيرة أبطأ.

وقال "دوافع إمتلاك الذهب والفضة لم تنته على الإطلاق"، مستشهداً بسياسات التحفيز من البنوك المركزية التي أضعفت عائدات السندات، بالإضافة للغموض المستمر حول توقعات الاقتصاد العالمي".

ويضع انخفاض يوم الأربعاء الذهب في طريقه نحو أكبر انخفاض ليومين متتاليين منذ منتصف مارس، عندما هوت الأسعار مع قيام المستثمرين ببيع المعدن النفيس لجمع سيولة نقدية خلال فترة من الاضطرابات شهدتها الأسواق المالية. ومن حيث القيمة الدولارية، خسارة الذهب 93.40 دولار للأونصة يوم الثلاثاء كانت الأكبر منذ أكثر من سبع سنوات.

ورغم الاضطرابات، يتوقع مستثمرون كثيرون أن تواصل أسعار الذهب ارتفاعها حيث يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة متدنية ويشتري سندات لدعم الاقتصاد الامريكي.

وقال جو فوستر، مدير المحافظ لدى شركة فان إيك للاستثمار التي مقرها نيويورك، "المستثمرون يبحثون عن مكان يضعون فيه أموالهم في ظل عائدات صفرية". ويتوقع فوستر، الذي يستثمر صندوقه في أسهم شركات تعدين ذهب أمريكية، أن ترتفع الأسعار إلى 3400 دولار للأونصة.

انخفض الدولار من أعلى مستوياته في أسبوع يوم الأربعاء إذ أن التشاحن السياسي حول حزمة تحفيز جديدة أوقفت تعافي الاقتصاد في الآونة الأخيرة.

ولكن ارتفعت العملة الخضراء إلى ذروتها في ثلاثة أسابيع مقابل الين، محققة مكاسب للجلسة الرابعة على التوالي. وتتماشى عادة تحركات زوج الدولار/ين مع عائدات السندات الأمريكية، في ظل صعود عائد السندات لأجل عشر سنوات إلى أعلى مستوى في شهر.

وفي نفس الأثناء، أعطت أرقام أقوى من المتوقع لأسعار المستهلكين دعماً وجيزاً للدولار مقابل سلة من العملات.

وأظهرت بيانات أن مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي ارتفع 0.6% الشهر الماضي بعد أن تعافى بنسبة مماثلة في يونيو. وعند استثناء تكاليف الغذاء والطاقة المتقلبة، قفز مؤشر أسعار المستهلكين 0.6% الشهر الماضي. وكانت تلك أكبر زيادة منذ يناير 1991 وتأتي عقب زيادة بلغت 0.2% في يونيو.

ولكن ينصب تركيز السوق على حزمة التحفيز الأمريكية. ويراقب المستثمرون أي دلائل على إمكانية كسر الجمود السياسي في واشنطن  حول حزمة إنقاذ جديدة للاقتصاد المتضرر من الوباء.

وقال ستيفن منوتشن وزير الخزانة الأمريكي يوم الاربعاء إن البيت الأبيض وقادة الديمقراطيين في الكونجرس قد لا يتمكنوا من التوصل إلى اتفاق حول مساعدات للإغاثة من أثار فيروس كورونا، ليمر خامس يوم على التوالي بدون محادثات تهدف إلى كسر الجمود الذي يحجب مساعدات لعشرات الملايين من الأمريكيين.

وقال رونالد سيمبسون، العضو المنتدب ورئيس تحليل العملات لدى شركة أكشن إيكونوميكس في فلوريدا "على المدى الطويل، واقع أنه لا توجد حزمة تحفيز هو أمر جيد للدولار. إذا كنا سنطبع 3.5 تريليون دولار إضافية، فهذا شيء سيء للدولار".

ولكن أضاف أن واقع أن هناك جمود في المفاوضات هو أمر سلبي للدولار في المدى القصير.

ونزل مؤشر الدولار، الذي تماسك فوق أدنى مستوى في عامين الخميس الماضي، 0.3% مقابل سلة من العملات عند 93.390 نقطة بعد أن فقد مكاسب تحققت في التعاملات الأسيوية.

ومقابل الين، ارتفع الدولار 0.3% إلى 106.77 ين.

وفرض تحسن عائدات الديون الأمريكية ضغوطاً على الين بإستقطاب استثمار من اليابان التي تقدم عائدات سالبة.

وارتفع اليورو 0.5% إلى 1.1793 دولار.

 تعافى الذهب يوم الأربعاء مواصلاً سلسلة من التقلبات الحادة التي خلالها سجل المعدن مستوى قياسياً يوم الجمعة قبل أن يتهاوى إلى دون 1900 دولار للاونصة.

 وبعد أن قفز ما يزيد على 30% منذ بداية العام، توقفت موجة صعود الذهب على نحو مفاجيء إذ ارتفعت عائدات السندات الأمريكية. وكان المعدن أحد السلع الأفضل أداء في 2020 بعد أن وجه وباء فيروس كورونا ضربة قاسية للاقتصاد العالمي مما دفع البنوك المركزية والحكومات للإستعانة بتحفيز ضخم. ولاقت جاذبيته كملاذ أمن دعماً من إنحدار العائدات الحقيقية للسندات الأمريكية إلى مستويات سالبة.

ولكن لا يشير هذا التصحيح الحاد إلى إنتهاء رحلة صعود الذهب، وفق بنوك من بينها ساكسو بنك، الذي قال أن موجة البيع زادت عن الحد. وقال جيفري جوندلاش المدير التنفيذي لشركة دابل لاين كابيتال أنه يتوقع أن يواصل الذهب التداول على ارتفاع رغم هذه الإنتكاسة.

وبعد أن هبط 5.7% يوم الثلاثاء، في أكبر خسارة ليوم واحد منذ سبع سنوات، هوى الذهب في المعاملات الفورية 2.6% إلى 1863.15 دولار للأونصة.  وبعدها تعافى المعدن بحدة مرتفعاً 2%، قبل ان يتداول عند 1933.54 دولار في الساعة 1:16 ظهرا بتوقيت القاهرة. وتأرجحت الفضة أيضا.

وقفزت عائدات السندات القياسية الامريكية بأكثر من 10 نقاط أساس حتى الأن هذا الشهر، وسط تحسن في شهية المخاطرة وإصدار وشيك لسيل من الديون.  ويعكس هذا التعافي مؤخراً أمال المستثمرين بإحتواء فيروس كورونا، بحسب بنك ستاندرد تشارترد.

وقال جافين ويندت، كبير محللي الموارد لدى ماين لايف، أنه "بمجرد أن وصل الذهب إلى 2000 دولار للأونصة، كان هذا ربما في أذهان كثير من المستثمرين فرصة لجني الأرباح".

ومن بين البنوك التي توقعت مكاسب كبيرة في الأسابيع الأخيرة، تنبأ بنك أو أمريكا بان تسجل الأسعار 3000 دولار.

وقال أفاتار ساندو، كبير مديري السلع في شركة الوساطة فيليب فيوتشرز في سنغافورة، في رسالة بحثية "التوقعات بتعافي على شكل حرف V من إجراءات مكافحة فيروس كورونا تبقى بعيدة المنال". "والمحركات الرئيسية طويلة الأمد للذهب تبقى توقعاتها إيجابية. ولكن، في المدى القصير، يبدو أن أسعار الذهب تتجاوب مع عناوين رئيسية وتشير الصورة الفنية إلى بعض التذبذب في الفترة القادمة".

ارتفع الدولار يوم الأربعاء ، حيث دفعته قفزة في عائدات الولايات المتحدة إلى الارتفاع مقابل الين الياباني ، بينما سجل الدولار النيوزيلندي أدنى مستوى له في شهر لفترة وجيزة بعد أن مدد البنك المركزي برنامج شراء السندات.

حقق العائد على ديون الولايات المتحدة لمدة 10 سنوات ، والذي يرتفع عندما تنخفض أسعار السندات ، أكبر مكاسبه في شهرين يوم الثلاثاء قبل أكبر مزاد على الإطلاق لمدة 10 سنوات في وقت لاحق يوم الأربعاء.

 

أدى ذلك إلى موجة من بيع الذهب  والتي تعمقت في آسيا  وضغطت على الين مع تحسن العائدات على الديون الأمريكية التي تجذب الاستثمار من اليابان ذات العائد الصفري.

الين الياباني  انخفض بنسبة 0.24٪ إلى 106.76 للدولار ، وهو أدنى مستوى منذ 24 يوليو. انخفض سعر الذهب المتراجع ، الذي انخفض بنسبة 7٪ تقريبًا في يومين ، أيضًا على الدولار الأسترالي نظرًا لأن أستراليا هي ثاني أكبر منتج للذهب في العالم .

انخفض الدولار الأسترالي بنسبة 0.35٪ إلى 0.7120 دولار ، بينما انخفض الدولار النيوزيلندي بنسبة 0.5٪ إلى 0.6547 دولار.

 

ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء بعد أن أظهر تقرير صناعي أن مخزونات الولايات المتحدة من الخام تراجعت أكثر مما توقع المحللون ، مما عزز الآمال في أن الطلب على الوقود في أكبر اقتصاد في العالم يمكن أن يتغلب على جائحة فيروس كورونا.

وبحلول الساعة 0206 بتوقيت جرينتش ، ارتفع خام برنت 15 سنتًا ، أو 0.3٪ ، إلى 44.65 دولارًا للبرميل ، بعد أن هبط نحو 1٪ يوم الثلاثاء.

ارتفع خام غرب تكساس الوسيط 9 سنتات ، أو 0.2٪ ، إلى 41.70 دولارًا للبرميل ، بعد أن انخفض بنسبة 0.8٪ في الجلسة السابقة.

ارتفع الذهب الفوري بنسبة 0.5٪ إلى 1920.04 دولارًا للأونصة بحلول الساعة 0045 بتوقيت جرينتش ، بعد أن عانى من أكبر انخفاض في يوم واحد في أكثر من سبع سنوات يوم الثلاثاء بسبب ارتداد الرغبة في المخاطرة وثبات الدولار.

وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.7 بالمئة إلى 1930.70 دولار.

في غضون ذلك ، قال ترامب إن علاقته بالرئيس الصيني شي جين بينغ توترت في أعقاب جائحة كوفيد -19.

تم الإبلاغ عن إصابة أكثر من 20.19 مليون شخص بفيروس كورونا الجديد على مستوى العالم وتوفي 736577 شخصًا ، وفقًا لإحصاء لرويترز.

تم تعيين الأسهم الآسيوية لتداول متقلب بعد انخفاض وول ستريت وسط حالة عدم يقين متزايدة بشأن جولة إضافية من التحفيز المالي الأمريكي.

استقر مؤشر الدولار  مقابل سلة من العملات الرئيسية.

أكبر صندوق متداول مدعوم بالذهب في العالم ، إن حيازاته تراجعت 0.3٪ إلى 1257.93 طن يوم الثلاثاء.

الفضة ارتفع 1.6٪ إلى 25.18 دولارًا للأونصة ، ارتفع البلاتيني بنسبة 0.5٪ إلى 934.52 دولارًا أمريكيًا ، واستقر نظام للبلاديوم عند 2091.59 دولارًا.