Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

انخفض النفط وسط تداولات متقلبة قبل اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي ومع تقييم المستثمرين احتمالية رضوخ أوبك+ للضغط من أجل إضافة كميات أكبر من الخام إلى السوق.

وتراجعت العقود الاجلة للخام الأمريكي 1.3% يوم الثلاثاء.فيما صعد الدولار، مما حد من جاذبية السلع المسعرة بالعملة، وسط تكهنات بأن يبدأ البنك المركزي سحب الدعم للاقتصاد بتقليص برنامجه لشراء الأصول.

في نفس الأثناء، ستجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها في وقت لاحق من هذا الأسبوع لتحديد السياسة الإنتاجية. وقالت دول من بينها الكويت أنه لا حاجة إلى إضافة إنتاج بوتيرة أسرع، رغم الضغط من الولايات المتحدة واليابان لفعل ذلك.

وقال بافيل مولكانوف، المحلل في رايموند جيمز اند أسوشيتس، "أوبك تتعرض لمزيد من الضغط السياسي من الدول المستوردة لزيادة الإنتاج لأن أسعار النفط عند أعلى مستوى منذ سبع سنوات". "وبموازنة الشكوك حول الطلب بضغط سياسي على الجانب الأخر—يبدو أن الحفاظ على الوضع القائم هو النهج الأكثر عقلانية أمام أوبك لإتخاذه في الوقت الحالي".

وسجلت أسعار النفط أعلى مستوى في سبع سنوات في أكتوبر ويتجاوز الطلب الأن 100 مليون برميل يومياً، وهو مستوى تسجل أخر مرة قبل جائحة كوفيد-19، وفقاً لشركة بي.بي. وأخر مرة كان فيها الاستهلاك مرتفع إلى هذا الحد، كانت الشركات الأمريكية للتنقيب عن النفط الصخري تضخ بكامل طاقتها وتحتفظ أوبك وحلفاؤها بكمية طفيفة فقط من طاقتهم الإنتاجية كاحتياطي.

وفي اجتماع الرابع من نوفمبر، من المتوقع ان تتمسك أوبك وحلفاؤها بخطط إجراء زيادة متواضعة فقط في إمدادات النفط. فربما تصادق المجموعة على الزيادة المقررة في ديسمبر البالغة 400 ألف برميل يومياً، مواصلة إحيائها التدريجي للإنتاج المتوقف خلال الوباء.

لكن قاد الرئيس الأمريكي جو بايدن دعوات من اقتصادات رئيسية لقيام التحالف بزيادة الإمدادات على نحو أسرع. ويوم الثلاثاء، دعت اليابان أوبك+ لإجراء مناقشات لتحقيق الاستقرار للسوق بينما تتصاعد أزمة طاقة عالمية.

وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم ديسمبر 39 سنتا إلى 83.66 دولار للبرميل في الساعة 6:52 مساءً بتوقيت القاهرة.

ونزل خام برنت تعاقدات يناير 17 سنتا إلى 84.54 دولار للبرميل.

وتجتمع لجنة السوق الاتحادية المفتوحة التابعة للاحتياطي الفيدرالي لمدة يومين بدءاً من الثلاثاء وستصدر بيانا للسياسة النقدية في الساعة 8:00 مساءً يوم الأربعاء. ومن المتوقع أن يعلن مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع أنهم سيبدأون تقليص تحفيزهم النقدي وسط قلق أكبر حول التضخم.

انخفضت أسعار الذهب اليوم الثلاثاء مع صعود الدولار والأسهم، قبل اجتماع مرتقب بشدة لبنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الذي قد يقدم جدولاً زمنياً لزيادات أسعار الفائدة وسط ضغوط تضخمية متزايدة.

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1786.92 دولار للأونصة في الساعة 1422 بتوقيت جرينتش، بينما انخفضت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.4% إلى 1789.40 دولار.

وقال جيم وايكوف، كبير المحللين في كيتكو ميتالز،  أنه بينما لا تحرك السوق ساكناً قبل صدور بيان يوم الأربعاء، فإن القوة المستمرة للأسهم مازالت عنصراً سلبياً  أساسياً للمعدن الذي يعد ملاذاً آمناً.

لكن أضاف وايكوف أن المخاوف مؤخراً بشأن التضخم حدت من تراجعات الذهب وعززت الرغبة في الشراء.

وبينما يستخدم الذهب كوسيلة تحوط من التضخم، فإن تقليص التحفيز وزيادات أسعار الفائدة عادة ما يقودان عوائد السندات الحكومية للصعود، مما يزيد تكلفة الفرصة الضائعة لحيازة  المعدن الذي لا يدر عائداً.

من جانبه، قال كارستن فريتش، محلل السلع في بنك كوميرتز، "أتوقع أن يعلن الاحتياطي الفيدرالي عن بدء تقليص شراء السندات لكن لا أتوقع أن يعطي توقيتاً محدداً لرفع أسعار الفائدة".

"وهذا ربما يؤدي إلى خيبة أمل بعض الشيء لأن المشاركين في السوق ينتظرون شيئاً أكثر تحديداً قد يدفع الذهب صوب 1800 دولار للأونصة أو أكثر من ذلك".

هذا وصعد مؤشر الدولار، مما يجعل الذهب أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وستترقب الأسواق أيضا اجتماع بنك انجلترا يوم الخميس.

تراجع النفط دون 85 دولار للبرميل يوم الثلاثاء ، لكنه ليس بعيدا عن اعلى مستوى في 3 سنوات في تداولات متقلبة قبل تقرير الامدادات الامريكية الاسبوعي والذي من المتوقع ان يظهر ارتفاع مخزونات الخام واجتماع أوبك+ المقرر يوم الخميس.

يتوقع المحللون في استطلاع أجرته رويترز أن مخزونات الخام الأمريكية زادت بمقدار 1.6 مليون برميل. يصدر معهد البترول الأمريكي ، أول تقرير من تقريري التوريد هذا الأسبوع في الساعة 2030 بتوقيت جرينتش.

انخفض خام برنت 14 سنت او ما يعادل 0.2% عند 84.57 دولار للبرميل الساعة 1237 بتوقيت جرينتش ، في حين هبط خام غرب تكساس الامريكي الوسيط 47 سنت او ما يعادل 0.6% لـ 83.58 دولار.

صرح جيفري هالي من اواندا للسمسرة "ارتفاع النفط يواجه بعض الرياح المعاكسة هذا الاسبوع." "يبدو أن النفط سيتجه إلى حد كبير في نطاق التداول قبل اجتماع أوبك + يوم الخميس رغم ان الشائعات السابقة للاجتماع ستؤدي إلى بعض التقلبات خلال اليوم."

قبل اجتماع يوم الخميس ، تتعرض أوبك+ لضغوط من المستهلكين لتهدئة السوق. الا انه من المتوقع ان يلتزم التحالف بخطته لزيادة الانتاج شهريا بشكل تدريجي بمقدار 400 الف برميل يوميا.

ارتفع النفط في وقت سابق يوم الثلاثاء ، مدعوما بالتزايد البطيء في إمدادات أوبك. واظهر مسح لرويترز يوم الاثنين أن زيادة إنتاج أوبك في أكتوبر اقل من الزيادة التي تخطط لها أوبك + بسبب الانقطاعات غير الطوعية في بعض المنتجين.

 

 تراجع الدولار الاسترالي يوم الثلاثاء بعد ان تحدث البنك المركزي الاسترالي بنبرة اقل تشددا عن المتوقع ، في اول اجتماع ضمن عدة اجتماعات للبنوك المركزية هذا الاسبوع.  

يتحول التركيز الان نحو الاحتياطي الفيدرالي ، الذي يبدأ اجتماعه الذي يستمر يومين يوم الثلاثاء ومن المتوقع ان يعلن عن بدء تقليص مشتريات اصوله. وتستوعب الاسواق ايضا رفع اسعار الفائدة من بنك انجلترا في اجتماع يوم الخميس.

وتوقع المستثمرون في الاسابيع الاخيرة موجه من التشديد من البنوك المركزية حيث راهنوا على ان صانعي السياسة قلقين بشأن ارتفاع التضخم لانهاء مستويات التيسير في عهد الوباء.

لم يظهر البنك المركزي الاسترالي هذا التشديد كما توقع الكثير ، وهو ما ادى لانخفاض الدولار الاسترالي لادنى مستوى بنسبة 0.7% عند 0.7462 دولار ، وهو اضعف مستوى منذ 22 اكتوبر.

شدد الاحتياطي الأسترالي على أن التضخم لا يزال منخفضا للغاية ، على الرغم من أنه أغفل أيضا توقعاته السابقة بأنه من غير المرجح أن ترتفع الفائدة حتى عام 2024 وأسقط هدفًا رئيسيا للسندات الحكومية في أبريل 2024.

صرح المحللون ان الرسالة لاتزال اكثر تشددا عن اجتماعات البنك الاسترالي السابقة ، حتى لو لم تكن متشددة كما توقعت الاسواق.

 

 

تراجع الاسترليني يوم الثلاثاء ، محوما حول ادنى مستوى في 3 اسابيع ، ومضغوطا بفعل حالة عدم اليقين بشأن ان كان بنك انجلترا سيرفع اسعار الفائدة هذا الاسبوع.

ارتفع الاسترليني لاعلى مستوى في 20 شهر مقابل اليورو في اواخر اكتوبر وسط توقعات ان يرفع بنك انجلترا اسعار الفائدة مع ارتفاع مخاطر التضخم ، الا ان الشكوك المتزايدة حول ما سيفعله البنك المركزي بالفعل في اجتماع السياسة يوم الخميس ابقي المستثمرين متيقظين هذا الاسبوع.

تحدث أندرو بيلي محافظ بنك إنجلترا عن الحاجة إلى العمل لاحتواء توقعات التضخم ، وأعرب اثنان من الأعضاء التسعة الآخرين في لجنة السياسة النقدية عن مخاوف مماثلة.

وفي الوقت ذاته ، صرح عضوان من أعضاء لجنة السياسة النقدية أنه لا يوجد الكثير مما يمكنهم فعله لإصلاح السبب الجذري لتسارع الأسعار: الاختناقات الناجمة عن إعادة فتح الاقتصاد العالمي والتي قد تتلاشى بسرعة.

انخفض الاسترليني بنسبة 0.2% مقابل الدولار لـ 1.3637 دولار الساعه 0830 بتوقيت جرينتش ، مسجلا ادنى مستوى في 3 اسابيع.

مقابل اليورو ، انخفض بنسبة 0.1% لادنى مستوى في 3 اسابيع عند 85.03 بنس.

ومما يزيد مخاوف النمو الخلاف مع الاتحاد الأوروبي بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بشأن الترتيبات التجارية لأيرلندا الشمالية وخلاف الصيد مع فرنسا.

 

ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء مع تراجع أوبك عن وتيرة زيادات الإنتاج المتوقعة الشهر الماضي ، في حين رفعت الصين ، أكبر مستهلك للنفط في العالم ، معدلات التشغيل لمواجهة ارتفاع الطلب على الديزل.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 28 سنت او ما يعادل 0.3% لـ 84.99 دولار للبرميل الساعه 0744 بتوقيت جرينتش ، في حين قفزت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الامريكي 6 سنت او ما يعادل 0.1% لـ 84.11 دولار للبرميل.

صرح ادوارد مويا كبير المحللين في اوندا " لا تزال اسعار الخام تشير نحو الارتفاع اكثر ، مع ترقب بعض المتداولين للتأكيد بعد أن اظهر كل من مخزون النفط الخام في إدارة معلومات الطاقة أن الطلب على معظم المنتجات يسير في الاتجاه الصحيح ، واستقرار الانتاج الامريكي وتمسك أوبك+ بخطة الزيادة التدريجية البالغة 400 الف برميل يوميا ".

ارتفع النفط لاعلى مستوياته في عدة سنوات الاسبوع الماضي ، مدعوما بتعافي الطلب بعد الوباء وتمسك منظمة الدول المصدر للبترول وحلفائها بقيادة روسيا (أوبك+) بزيادات شهرية تدريجية للانتاج تبلغ 400 الف برميل يوميا ، على الرغم من دعوات بمزيد من النفط من كبار المستهلكين.

 

 

استقر الذهب يوم الثلاثاء حيث يترقب المشاركون في السوق اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي لمواجهة الضغوط التضخمية المتزايدة ومخاوف ضعف النمو الاقتصادي.

تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير محدود عند 1793.60دولار للاونصة الساعه 0649 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 1796.70 دولار.

يتوقع ستيفن إينيس ، الشريك الإداري في SPI Asset Management ، أن يظل الذهب تحت ضغط في بيئة تشديد البنك المركزي ، ومن المرجح أن يعلن الاحتياطي الفيدرالي عن بدء تقليص التحفيز في نهاية اجتماعه الذي يستمر يومين يوم الأربعاء.

وصرح إينيس إن البنوك المركزية من غير المرجح أن تبدأ حملة لرفع أسعار الفائدة نظرًا لضعف البيانات الاقتصادية حيث اظهر مسح معهد إدارة التوريد يوم الاثنين تباطؤ نشاط التصنيع في الولايات المتحدة الشهر الماضي.

تقليص التحفيز ورفع اسعار الفائدة تجعل عوائد السندات الحكومية تميل للارتفاع ، وهو ما يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

وينصب التركيز ايضا على اجتماع سياسة بنك انجلترا يوم الخميس حيث قيم المستثمرين فرص اول رفع لاسعار الفائدة من بنك مركزي رئيسي منذ الوباء.

انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 23.94 دولار للاونصة. وتراجع البلاتين 0.7% لـ 1056.38 دولار وهبط البلاديوم 0.1% لـ 2044.97 دولار.

 

توقفت الاسهم العالمية عن مستوياتها القياسية يوم الثلاثاء وظلت العملات في نطاقات ضيقة حيث يترقب المستثمرون القلقون اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي ، والذي قد تحدد احدى قراراته هذا الاسبوع نغمة الرغبة في المخاطرة.

كان التركيز الرئيسي يوم الثلاثاء على بنك استراليا ، والذي اتخذ خطوة نحو سحب السياسات التحفيزية الغير عادية من خلال التخلي عن هدف منخفض للغاية لعوائد السندات. وينصب التركيز الان على الاحتياطي الفيدرالي وبنك انجلترا ، اللذان يعقدان اجتماعتهما هذا الاسبوع.

تباينت الاسهم الاسيوية ، حيث ابقى مؤشر اسهم اسيا MSCI على استقراره الساعة 0435 بتوقيت جرينتش ، وتراجع مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.4% وتشير العقود الاجلة لافتتاح ضعيف في اوروبا وامريكا.

وتراجع مؤشر MSCI للاسهم العالمية بنسبة 0.02% ، وانخفضت العقود الاجلة ليورو ستوكس 50 بنسبة 0.25%.

هبطت الاسهم الصينية بنسبة 0.6%، متأثرة بالشركات المالية والاستهلاكية حتى مع تعهد مجلس الوزراء الصيني بمزيد من الدعم لقطاع الخدمات الاستهلاكية ، في حين قادت اسهم التكنولوجيا مؤشر هانج سينج لهونج كونج للارتفاع بنسبة 0.6%.

ليلا ، تقدمت وول ستريت لمستويات قياسية مدعومة بمكاسب اسهم الطاقة وتسلا.

ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.26% بعد ان تجاوز 36 الف نقطة للمرة الاولى خلال التعاملات اليومية. وارتفع مؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.18% في حين ارتفع ناسدك 0.63%.

تراجع الين بنسبة 0.31% عند 113.65 للدولار وانخفض اليورو بنسبة 0.07% لـ 1.1599 دولار.

من المتوقع يوم الاربعاء ان يوافق الاحتياطي الفيدرالي على خطط لتقليص برنامج مشتريات السندات الشهرية المقدر بـ 120 مليار دولار ، بينما سيركز المستثمرون على التعليقات حول اسعار الفائدة ومدى استمرار الارتفاع الاخير للتضخم.

 

ارتفعت أسعار النفط وسط تكهنات بأن أوبك+ قد ترفض الضغط المتزايد عليها لزيادة الإنتاج بوتيرة أسرع، على الرغم من أن الاستهلاك يتفوق على المعروض.

وأضاف خام القياس العالمي برنت 0.7%، متعافياً من خسائر تكبدها في تعاملات سابقة. وفي حديث له بعد قمة مجموعة العشرين يوم الأحد، إنتقد الرئيس الأمريكي جو بايدن السعودية وروسيا على استجابة غير كافية لأزمة الطاقة، بينما رفض القول ما الذي سيفعله إذا لم يتحرك المنتجون.

ويقفز الخام هذا العام مع تعافي الاقتصادات من الجائحة، بما يعزز الاستهلاك. وأثارت أيضا أزمة طاقة سببها نقص في الغاز والفحم الطلب. ومع ذلك، تخفف منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها قيود المعروض لكن بشكل تدريجي، وإحتفظت السعودية أكبر بلد مصدر في العالم بموقف يتسم بالحذر قبل اجتماع أوبك+  هذا الأسبوع.

وفي عطلة نهاية الاسبوع، أعلنت الصين أنها ستفرج عن جزء من احتياطيات الدولة من الديزل والبنزين لتخفيف النقص. ويأتي هذا التحرك في إطار تدوير سنوي للحيازات، لكن لم تكشف الحكومة عن أحجام أو جدول زمني.

وربح خام برنت تعاقدات يناير 0.7% إلى 84.32 دولار للبرميل في أحدث تعاملات. فيما زاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم ديسمبر 0.6% إلى 84.04 دولار للبرميل.

ومن المقرر أن تجتمع أوبك+ إفتراضياً يوم الخميس، وربما تتسمك بزيادة شهرية مخطط لها 400 ألف برميل يوميا فقط رغم تصاعد المخاوف من كبار المستهلكين. وكانت أنجولا والعراق أحدث عضوين بالتحالف يؤكدان دعمهما للموقف المتحفظ الحالي بشأن الإنتاج.

وتشير تقديرات بنك جولدمان ساكس أن الطلب العالمي تجاوز المعروض ب2.5 مليون برميل يوميا الشهر الماضي، بحسب مذكرة بتاريخ 29 أكتوبر. وتمسك البنك بتوقعاته أن يبلغ برنت 90 دولار للبرميل.

تحركت أسعار الذهب في نطاق تداول عرضي اليوم الاثنين قبل اجتماع مهم للاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع فيه التركيز سيكون على خطة البنك المركزي لتقليص تدابيره التحفيزية التي إستعان بها لمكافحة جائحة كورونا.

وصعد السعر الفوري للذهب 0.4% إلى 1789.90 دولار للأونصة بحلول الساعة 15:25 بتويت جرينتش، بعد أن لامس أدنى مستوى منذ أسبوع يوم الجمعة.

قال أولي هانسن، رئيس استراتجية السلع في ساكسو بنك بوكبنهاجن، "الذهب يتحرك في نطاق عرضي منذ نحو خمسة أشهر. نحتاج إلى محفز جديد بعض الشيء في الأسواق، واجتماع الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع قد يكون مثل هذا الحدث".

"نحن نرى بالفعل الأسواق تسعر زيادة في سعر الفائدة بحلول مايو أو يونيو من العام القادم، الذي هو أقرب بنحو عام مما كانت تتوقع السوق قبل أشهر قليلة، وكان هذا هو أحدث تحدي للذهب".

وعادة ما يؤدي تقليص التحفيز وزيادات أسعار الفائدة إلى صعود عوائد السندات الحكومية، مما يزيد تكلفة الفرصة الضائعة لحيازة الذهب الذي لا يدر عائداً.

وأظهرت بيانات يوم الجمعة أن الأمر لم ينحسم بشأن وجهة نظر الفيدرالي أن التضخم مؤقت ومتوقع أن ينحسر بمرور الوقت، مع صعود مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الشهر الماضي.

ومن المتوقع أن يعلن الاحتياطي الفيدرالي، الذي يختتم اجتماع مدته يومين اليوم الاربعاء، أنه سيبدأ تقليص مشتريات السندات، لكن التركيز ينصب على تلميحات بشأن رفع أسعار الفائدة.

وإستقر مؤشر الدولار بالقرب من أعلى مستوياته في أكثر منذ أسبوعين الذي تسجل يوم الجمعة، مما يجعل المعدن أقل جاذبية لحائزي العملات الأخرى.