Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

قلص النفط خسائره مع تقييم المستثمرين خبر إفراج الصين عن إمدادات من احتياطياتها الاستراتجية في مسعى للحد من ارتفاع أسعار المواد الخام.

وإستقرت العقود الاجلة للخام الأمريكي دون تغيير يذكر بعد نزولها في تعاملات سابقة 2.1%. وتستهدف في الأساس خطوة الصين، الذي هو أكبر تدخل منها حتى الأن في سوق النفط، شركات تكرير وكيماويات محلية. ويسلط الضوء أيضا على نقص الإمدادات التي تحصل عليها الصين من الولايات المتحدة مع استمرار توقف 77% من إنتاج الخام في خليج المكسيك حتى يوم الاربعاء، بعد نحو أسبوعين من مرور إعصار إيدا عبر المنطقة.

من جانبه، قال يوناتو ليو، المحلل في إنيرجي أسبيكتس التي مقرها لندن، "الإفراج عن الاحتياطيات الاستراتجية للصين ربما يُنظر له على أنه جاء في أوانه نظراً لتعطل الإنتاج الطويل في خليج المكسيك". "وبينما تطول فترة تعطل الإنتاج، من الممكن أن يسحب مشترون صينيون ينتظرون إبحار شحناتهم من هذا المعروض المحلي".

ويتأرجح النفط الخام في الأيام الأخيرة بين مكاسب وخسائر وسط تعطلات إنتاج في الولايات المتحدة وضبابية تتعلق باستمرار مخاطر الوباء على تعافي الاقتصاد العالمي. وتواجه السوق إشارات متباينة حول الطلب، مع ارتفاع الاستهلاك في بعض الدول—تتخطى حتى مستويات ما قبل الوباء في الولايات المتحدة—لكن تبقى محفوفة بالمخاطر في بعض المناطق.

وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم أكتوبر 8 سنتا إلى 69.22 دولار للبرميل في الساعة 4:25 مساءً بتوقيت القاهرة. وكانت نزلت 2.1% في تعاملات سابقة.

فيما تراجع خام برنت تسليم نوفمبر 7 سنتا إلى 72.53 دولار للبرميل.  

صعد الذهب يوم الخميس، منهياً ثلاث جلسات متتالية من التراجعات مع إلتقاط الدولار أنفاسه، لكن حدت سلسلة بيانات من اقتصادات رئيسية من مكاسب المعدن.

وارتفع السعر الفوري للذهب 0.2% إلى 1792.76 دولار للأونصة في الساعة 1350 بتوقيت جرينتش، بعد تسجيله لوقت وجيز 1800.69 دولار في تعاملات سابقة من الجلسة.

وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1797.00 دولار.

وفيما يجعل الذهب أرخص على حائزي العملات الأخرى،  انخفض الدولار، بينما واصل اليورو مكاسب طفيفة بعد أن أعلن البنك المركزي الأوروبي أنه سيبطيء وتيرة شراء السندات بموجب برنامجه الطاريء.

وقال إيد مويا، كبير محللي السوق في شركة الوساطة أواندا، "البنك المركزي الأوروبي ربما يصبح أكثر تفاؤلاً حيال الاقتصاد وربما يبدأ تقليص التحفيز في مرحلة ما من العام القادم وهذا إلى حد ما يبقي الذهب دون 1800 دولار".

وجاءت أيضا طلبات إعانة البطالة الأسبوعية الأمريكية قرب أدنى مستوياتها في 18 شهرا، "الذي يرسخ الإعتقاد أن إعلان تقليص التحفيز في ديسمبر أمر ممكن...بالتالي أسعار الذهب ستتذبذب حول تلك المستويات".

فانخفضت الطلبات الجديدة لإعانة البطالة 35 ألفا إلى مستوى معدل موسمياً إلى 310 ألفا في الأسبوع المنتهي يوم الرابع من سبتمبر، وهو أدنى مستوى منذ منتصف مارس 2020.

في نفس الأثناء، أعلن الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء أن الاقتصاد الأمريكي "تباطأ بعض الشيء" في أغسطس وسط ظل قفزة في إصابات كوفيد-19.

انخفض الذهب يوم الخميس مع تعزيز الدولار الأمريكي مع مخاوف النمو الاقتصادي العالمي مما أدى إلى تراجع معنويات المخاطرة ، في حين سعى المستثمرون للحصول على إشارات من البنوك المركزية الرئيسية حيث أشار صناع السياسة إلى دعمهم لتقليص تحفيز عصر الوباء.

الذهب الفوري  انخفض بنسبة 0.1٪ إلى 1788.11 دولار للأوقية بحلول الساعة 0634 بتوقيت جرينتش  محلقًا بالقرب من أدنى مستوى في أسبوعين سجله في الجلسة السابقة.

تراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 0.2٪ إلى 1789.70 دولارًا. واستقر الدولار  الملاذ الآمن المنافس  بعد ارتفاعه لثلاثة أيام متتالية.

يمكن أن يختبر السعر الفوري للذهب الدعم عند 1،773 دولارًا ، ويمكن أن يؤدي الاختراق إلى ما دونه إلى انخفاض إلى 1739 دولارًا ، وفقًا لمحلل رويترز الفني وانج تاو.

انخفض الذهب إلى أدنى مستوى في أسبوعين يوم الأربعاء حيث طغت قوة الدولار وارتفاع عوائد السندات الأمريكية على الدفعة الإيجابية للمعدن من مخاوف متزايدة بشأن نمو الاقتصاد العالمي.  

ونزل السعر الفوري للذهب 0.5% إلى 1785.24 دولار للأونصة في الساعة 1427 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.5% إلى 1790.30 دولار.

من جانبه، قال جيم وايكوف، كبير المحللين في كيتكو ميتالز، "من المحبط للمراهنين على صعود الذهب أنه رغم وجود بعض العزوف عن المخاطر في السوق هذا الأسبوع، إلا أن سوق الذهب تعرضت لموجة بيع".

وأحدثت مخاوف بشأن تباطؤ في النمو الاقتصادي ناجم عن سلالة دلتا هزة في سوق الأسهم هذا الأسبوع، لكن حد من التدفقات على الذهب صعود عوائد السندات وإنتعاش الدولار مما جعل المعدن أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وقال محللون في سوستيه جنرال في رسالة بحثية "المكاسب المحدودة للذهب في 2021 رغم أسعار الفائدة المتدنية وقراءات التضخم المرتفعة لا يبشر بالخير لحظوظه ونتوقع أن يكون متوسط أسعار الذهب 1750 دولار في 2022 حيث تنخفض بشكل أكبر التدفقات الاستثمارية عليه".

وعادة ما يحقق الذهب الذي لا يدر عائدا مكاسب في بيئة تتسم بأسعار فائدة منخفضة، فيما ينظر له بعض المستثمرين أيضا كوسيلة تحوط من ارتفاع التضخم الذي قد يتبع إجراءات التحفيز.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الأربعاء بعد انخفاض حاد في الجلسة السابقة ، حيث أثرت المخاوف بشأن تباطؤ النمو العالمي على معنويات المخاطرة بينما يترقب المستثمرون استراتيجية البنك المركزي الأوروبي المتدنية.

ارتفع الذهب الفوري بنسبة 0.2٪ إلى 1797.30 دولارًا للأونصة بحلول الساعة 0934 بتوقيت جرينتش ، بعد انخفاضه إلى أدنى مستوى في أسبوع واحد عند 1.791.90 دولارًا يوم الثلاثاء و كانت العقود الآجلة للذهب الأمريكي ثابتة عند 1799.20 دولارًا.

 في مكان آخر ، كان سعر الفضة ثابتًا عند 24.30 دولارًا للأونصة ، وكان البلاتنيوم ثابتًا عند 998.80 دولارًا أمريكيًا ، وانخفض البلاديوم 0.6٪ إلى 2357.51 دولارًا.

تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء جراء مخاوف بشأن ضعف الطلب في الولايات المتحدة وأسيا، لكن ساعدت تعطلات إنتاج حالية في ساحل الحليج الأمريكي في الحد من الخسائر.

وقال محللون في صناعة النفط أن قوة الدولار الأمريكي تلقي بثقلها أيضا على أسعار الخام. فتؤدي قوة العملة الخضراء إلى جعل النفط أعلى تكلفة على حائزي العملات الاخرى.

وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.45 دولار أو 2.15% من مستوى إغلاق يوم الجمعة عند 67.84 دولار للبرميل في الساعة 1648 بتوقيت جرينتش. ولم يكن هناك سعر تسوية ليوم الاثنين بسبب عطلة عيد العمال في الولايات المتحدة.

ونزلت العقود الاجلة لخام برنت 93 سنتا، أو 1.3%، إلى 71.30 دولار للبرميل، بعد تراجعها 39 سنتا يوم الاثنين.

وخلق الاقتصاد الأمريكي أقل عدد وظائف منذ سبعة أشهر في أغسطس حيث تعثر  قطاع الضيافة والترفيه في ظل تجدد إنتشار إصابات كوفيد-19.

وقال محللون أن سوق النفط مازالت تقيم بيانات يوم الجمعة بالإضافة إلى قرار السعودية يوم الأحد خفض أسعار البيع الرسمية لكل درجات خامها التي تبيعها لأسيا بدولار على الأقل للبرميل.

وجاءت تخفيضات الأسعار الحادة، التي هي علامة على أن الاستهلاك في أكبر منطقة مستوردة في العالم يبقى ضعيفاً، في وقت تخيم فيه إغلاقات عبر أسيا لمكافحة سلالة دلتا من فيروس كورونا بظلالها على التوقعات الاقتصادية.

فيما وجدت أسعار النفط بعض الدعم  من مؤشرات اقتصادية قوية من الصين واستمرار تعطلات لإمدادات امريكية بسبب الإعصار إيدا.

فارتفعت واردات الصين من الخام 8% في أغسطس مقارنة بالشهر السابق، وفقاً لبيانات الجمارك، بينما تلقى الاقتصاد الصيني دفعة حيث نمت الصادرات على غير المتوقع بوتيرة أسرع في أغسطس.

وقالت جهة تنظيمية أمريكية يوم الاثنين أن أكثر من 80% من إنتاج النفط في خليج المكسيك يبقى متوقفاً بعد إعصار إيدا، بعد مرور أكثر من أسبوع على وصول العاصفة إلى اليابسة وضرب بنية تحتية حرجة في المنطقة.

تراجع الذهب أكثر من 1.5% يوم الثلاثاء ويتجه نحو أكبر انخفاض خلال تداولات يوم منذ شهر، إذ أن إنتعاش الدولار وارتفاع عوائد السندات أفقدا المعدن بريقه.

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 1.6% إلى 1794.57 دولار للأونصة في الساعة 1745 بتوقيت جرينتش، ويتجه نحو أسوأ أداء يومي منذ التاسع من أغسطس.

وإختتمت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تعاملاتها على انخفاض 1.9% عند 1798.5 دولار للأونصة.

وقفز الدولار 0.5% مقابل منافسيه من العملات الرئيسية، بما يجعل الذهب أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وكان سجل الذهب ذروة شهرين ونصف يوم الجمعة بعد أن عزز تقرير ضعيف على نحو مفاجيء للوظائف الأمريكية التكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ربما يؤجل تقليص مشترياته من السندات.

ومن المقرر أن تجتمع لجنة السوق الاتحادية المفتوحة التابعة للاحتياطي الفيدرالي المرة القادمة يومي 21 و22 سبتمبر.

ويعتبر الذهب وسيلة تحوط من التضخم وانخفاض قيمة العملة، الذي ينتج عن إجراءات التحفيز الضخمة.

وفيما يضعف جاذبية المعدن بشكل أكبر، ارتفع أيضا عائد السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات إلى أعلى مستوى منذ منتصف يوليو، مما يزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائداً.

من جانبه، قال أولي هانسن المحلل في ساكسو بنك، "بالإضافة لذلك، السوق بدأت أيضا تصاب ببعض القلق بسبب محاولة فاشلة جديدة لإختراق منطقة المقاومة الهامة حول مستوى 1835 دولار".

ويتطلع المستثمرون أيضا إلى اجتماع البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس، الذي فيه من المرجح أن يناقش تقليص إجراءات التحفيز مع إستعادة اقتصاد منطقة اليورو عافيته.

انخفض مؤشر ستاندرد اند بورز 500 يوم الثلاثاء في ظل قلق المستثمرين من أن يلقي إنتشار كوفيد-19 بثقله على النمو الاقتصادي.

ونزل مؤشر الأسهم الأمريكية القياسي 0.4% بينما تراجع مؤشر داو جونز الصناعي 0.8%، أو حوالي 292 نقطة.  وإستقر مؤشر ناسدك المجمع الذي تطغى عليه شركات التقنية بلا تغيير يذكر.

ودفعت الزيادة في إصابات كوفيد-19 هذا الصيف شركات عديدة لتأجيل خطط العودة إلى المكاتب. ويبدو أيضا أن أمال صناعة السفر بعودة رحلات العمل تتلاشى.

وفي علامة جديدة على أن القفزة في سلالة دلتا تعوق التعافي الاقتصادي،  أظهر تقرير الوظائف لوزارة العمل يوم الجمعة أن وتيرة التوظيف في الولايات المتحدة تباطئت بشكل كبير في أغسطس.

وقال براد ماكميلان، مدير الاستثمار في كومونويلث فاينانشال نيتورك، "سلالة دلتا بدأ يظهر تأثيرها". "والأسواق تعيد تقييم مسار النمو وما سيعنيه ذلك لأرباح الشركات".

وارتفعت الأسهم في الأسابيع الأخيرة، مدفوعة بموسم قوي لأرباح الشركات وتعاف اقتصادي قوي. ومع شبه إكتمال موسم أرباح الربع الثاني، من المتوقع أن تكون ارتفعت أرباح الشركات المقيدة في مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 92% عن العام السابق، وفقاً لفاكت سيت.

ورفعت هذه المرحلة الأحدث في موجة صعود مؤشر ستاندرد اند بورز إلى أكثر من مثلي مستواه عند أدنى مستوى تسجل في مارس 2020، عندما كان يؤدي وباء كوفيد-19 إلى تقييد نشاط الشركات في الولايات المتحدة ويثير ضبابية شديدة بشأن التوقعات الاقتصادية.

ويرجع المستثمرون الفضل في الصعود السريع لسوق الأسهم إلى سياسة نقدية داعمة وإنفاق حكومي موسع، إلى جانب توزيع لقاحات فعالة ضد كوفيد-19. لكن مع حالات تفش جديد لكوفيد-19 ومخاوف من احتمال تباطؤ النمو، ينتظر المحللون ليروا إذا كان الاحتياطي الفيدرالي ربما يؤجل خطط البدء في تقليص سياساته من التيسير النقدي.

وقد أظهرت بيانات جديدة يوم الثلاثاء أن صادرات الصين قفزت على غير المتوقع في أغسطس. وكان خبراء اقتصاديون يتوقعون تباطؤ الشحنات بعد أن تسبب تفشي إصابات كوفيد-19 في إغلاق موانيء وخلق اختناقات جديدة للمصدرين خلال ذروة موسم أواخر الصيف.

هذا وارتفع العائد على السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات إلى 1.378% من 1.322% يوم الجمعة. وكانت سوق السندات مغلقة يوم الاثنين من أجل عطلة عيد العمال.

تشهد البيتكوين أكبر اختبار في تاريخها الممتد على مدار 12 عاما حيث تصبح السلفادور أول دولة تعتمدها كعملة قانونية اليوم الثلاثاء.

وسيراقب المتحمسون والمنتقدون للعملات المشفرة هذه التجربة ليروا إذا كان عدد كبير من الأشخاص يريد إجراء المعاملات بالبيتكوين عندما يبدأ تداولها إلى جانب الدولار الأمريكي، وما إذا كانت تأتي بأي فوائد للبلد الفقير الواقع في أمريكا الوسطى.

وإشترت الدولة 400 بيتكوين قبل بدء إستخدام العملة، بقيمة سوقية حوالي 20 مليون دولار بالأسعار الحالية. وقال الرئيس نجيب بوكيلي عبر تويبتر أن الدولة تخطط لشراء المزيد من العملة الرقمية، بعد أن إشترت الدفعة الأولى البالغة 200 بيتكوين.

وإذا نجحت التجربة، ربما تحذو دول أخرى حذو السلفادور. وسيحظى إعتمادها بدفعة في البداية من محفظة الحكومة للبيتكوين المسماه "تشيفو"، التي تأتي محملة مسبقاً بما قيمته 30 دولار من العملة للمستخدمين الذين يسجلون بالرقم القومي السلفادوري.

وستكون الشركات ملزمة بقبول البيتكوين مقابل السلع والخدمات كما ستقبل الحكومة بها في المدفوعات الضريبية. وتعد هذه الخطة من بنات أفكار الرئيس السلفادوري البالغ 40 عاما، الذي يقول أنه سيجذب عدد أكبر من الأشخاص للنظام المالي وسيؤدي إلى تخفيض تكلفة التحويلات.

ونصبت إدارة بوكيلي 200 ماكينة صراف ألي للبيتكوين حول الدولة التي يمكن إستخدامها لإستبدال العملة المشفرة بالدولار الأمريكي. وأنشأت وزارة المالية صندوقا بقيمة 150 مليون دولار في البنك المملوك للدولة مصرف التنمية في السلفادور (بانديسال)،  لدعم المعاملات.

هذا وسيبقى الدولار العملة الوطنية لأغراض المحاسبة العامة وسيُعفى التجار غير القادرين تكنولوجياً على تسلم العملة الإلكترونية من القانون، بحسب ما أعلنت الحكومة.

وقبل بدء العمل بالبيتكوين، ساعدت مشتريات السلفادور في صعود العملة الرقمية فوق 52 ألف دولار لأول مرة منذ مايو. لكن بعدها بساعات تراجعت بحدة إلى أقل من 50 ألف دولار.

تراجعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء ، متراجعة أكثر من ذروة شهرين ونصف الشهر التي سجلتها الأسبوع الماضي ، حيث أدى ارتفاع الدولار وارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية إلى تراجع الطلب على سبائك الملاذ الآمن.

الذهب انخفض بنسبة 0.5٪ إلى 1،813.60 دولار للأوقية بحلول 0902 بتوقيت جرينتش ، بينما انخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 1٪ إلى 1،815.80 دولار.

ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.2٪ مقابل منافسيه ، في حين قفز مؤشر 10 سنوات القياسي إلى أعلى مستوى في أكثر من أسبوع ، مما زاد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة السبائك التي لا تحمل فائدة.

الفضة تراجعت 1.1٪ إلى 24.39 دولارًا للأونصة ، وانخفض البلاتيني 1.1٪ إلى 1008.14 دولارًا ، وانخفض البلاديوم بنسبة 0.7٪ إلى 2392.99 دولارًا.