
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
تراجعت اسعار الذهب يوم الخميس مع ارتفاع عوائد السندات الامريكية بعد ان اشار محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر ديسمبر لزيادات اسرع لاسعار الفائدة لكبح ارتفاع التضخم.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% لـ 1802.78 دولار للاونصة الساعة 0648 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 1.2% لـ 1802.80 دولار.
صرح ستيفن إينيس ، الشريك الإداري في SPI Asset Management: "ما يجب أن يهتم به السوق هو مدى مفاجأة الاحتياطي الفيدرالي للمضي قدمًا".
"إذا فاجأ برفع أسعار الفائدة مرة أخرى ، فسيكون ذلك سلبيا حقا على الذهب."
قال مسئولو الاحتياطي الفيدرالي إن سوق العمل الأمريكي "الضيق للغاية" قد يضمن رفع أسعار الفائدة في وقت أقرب مما كان متوقع ، بالإضافة إلى تقليل حيازة البنك من الاصول للسيطرة على التضخم ، وفقًا لما أظهره محضر اجتماع السياسة في 14-15 ديسمبر.
ينظر بعض المستثمرين إلى الذهب على أنه تحوط ضد ارتفاع التضخم ، لكن المعدن شديد الحساسية لارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية ، وهو ما يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.
ارتفعت عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 اعوام لاعلى مستوياتها منذ ابريل 2021 ، وهو ما يزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب.
أظهر تقرير وظائف القطاع الخاص أن الوظائف في الولايات المتحدة ارتفعت الشهر الماضي بأكثر من ضعف ما توقعه الاقتصاديون في استطلاع أجرته رويترز ، مما قد يرفع التوقعات بشأن أرقام وظائف غير الزراعيين المقررة يوم الجمعة.
واضاف إينيس " اذا حصلنا على بيانات قوية في بيانات غير الزراعيين ، فمن المؤكد ان الذهب سينخفض".
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو " ربما تختبر المعاملات الفورية للذهب الدعم عند 1801 دولار للاونصة ، بعد ان فسلت في اختراق المقاومة عند 1830 دولار".
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.9% لـ 22.56 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين بنسبة 0.9% لـ 974.08 دولار ، وانخفض البلاديوم بنسبة 0.2% لـ 1861.75 دولار.
تراجعت الاسهم الاسيوية يوم الخميس ، مواصلة انخفاضها العالمي بعد ان اشار محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لتوقعات اسرع من المتوقع في زيادة اسعار الفائدة الامريكية بفعل مخاوف استمرار التضخم.
تقترن المخاوف بشأن اسعار الفائدة المرتفعة في الولايات المتحدة بالمخاوف المتزايدة بشأن الانتشار السريع لمتحور أوميكرون في التأثير على الأصول الأكثر خطورة.
اخذت الأسهم الآسيوية مسارها من الخسائر المحققة ليلا في وول ستريت. انخفض مؤشر ناسداك بأكثر من 3% يوم الأربعاء في أكبر انخفاض بالنسبة المئوية في يوم واحد منذ فبراير ، وهبط مؤشر اس اند بي 500 بأكبر قدر منذ 26 نوفمبر ، عندما ظهرت أخبار متحور أوميكرون في الأسواق العالمية لأول مرة.
تراجع مؤشر MSCI الاوسع نطاقا لاسهم اسيا والمحيط الهادي خارج اليابان بنسبة 0.95% ، وانخفضت الاسهم الاسترالية بنسبة 1.53% وهبط مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 2.08%.
انخفض مؤشر CSI300 الصيني بنسبة 1.37% حيث أظهر مسح للقطاع الخاص أن نشاط قطاع الخدمات في الصين توسع بسرعة أكبر في ديسمبر ، لكن استمرار تفشي كوفيد 19 أثر على التوقعات.
صرح صانعي السياسة بالاحتياطي الفيدرالي في اجتماعهم في ديسمبر أن سوق العمل "الضيق للغاية" والتضخم المستمر قد يتطلبان رفع أسعار الفائدة في وقت أقرب مما كان متوقع والبدء في خفض إجمالي حيازاتها من الأصول ، وفقًا لمحضر من ذلك الاجتماع.
أظهر المحضر أن مسئولي الاحتياطي الفيدرالي كانوا قلقين بشأن وتيرة الزيادات في الأسعار التي وعدت بالاستمرار ، إلى جانب اختناقات العرض العالمية "حتى عام 2022".
دفعت الاراء الاكثر تشددا من مسئولي البنك المركزي الامريكي عوائد السندات للارتفاع. يوم الخميس ، ارتفعت عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 اعوام عند 1.6929% ، مبتعدة عن اغلاق يوم الاربعاء عند 1.7030%.
وحامت عوائد السندات الامريكية ذات اجل عامين وخمسة اعوام ، والتي تعد اكثر حساسية لتوقعات رفع الفائدة ، بالقرب من اعلى مستوياتها منذ الربع الاول من عام 2020.
تستمر العوائد المرتفعة في دعم الدولار القوي ، رغم تراجع العملة عن بعض قوتها مقابل الين بعد ان لامست اعلى مستوى في خمسة سنوات في وقت سابق هذا الاسبوع ، متراجعة بنسبة 0.13% لـ 115.95.
استقر اليورو عند 1.1311 دولار وتغير مؤشر الدولار تغير طفيف عند 96.161.
في اسواق السلع ، تراجع خام برنت 1.26% لـ 79.78 دولار للبرميل وانخفض الخام الامريكي 1.07% لـ 77.02 دولار للبرميل بعد ان وافق منتجي أوبك+ على تعزيز الانتاج.
واستقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1808.90 دولار للاونصة ، مع ارتفاع عوائد السندات الامريكية والتي بددت جاذبية المعدن.
صعد النفط بعدما إنكمشت مخزونات الخام الأمريكية للأسبوع السادس على التوالي، حيث تساءل البعض ما إذا كانت أوبك وحلفاؤها يمكنهم زيادة الإنتاج بالقدر الذي يخططون له.
وارتفعت العقود الاجلة للنفط الخام الأمريكي 2% وجرى تداول خام القياس العالمي، برنت، قرب 81 دولار للبرميل اليوم الأربعاء. ووفق تقرير لإدارة معلومات الطاقة الأمريكية، انخفضت مخزونات الخام المحلية 2.14 مليون برميل. في نفس الأثناء، قفزت مخزونات البنزين 10.1 مليون برميل، في أكبر زيادة منذ أبريل 2020.
وتمسكت أوبك+ يوم الثلاثاء بخطتها إضافة 400 ألف برميل يومياً الشهر القادم بعد أن خفضت تقديراتها لفائض في الربع الأول. لكن، في الأونة الأخيرة تتقيد بشدة قدرة المجموعة على زيادة الإنتاج حيث أضافت 90 ألف برميل يومياً فقط في ديسمبر، بحسب مسح أجرته بلومبرج.
قال مات سالي، مدير المحافظ في شركة تورتويس التي تدير أصول تتعلق بالطاقة بقيمة حوالي 8 مليار دولار، "خارج السعودية، تشهد أوبك تحدياً في زيادة الإنتاج".
"كلما مرت أشهر وعجزت أوبك عن إضافة 400 ألف برميل يومياً من المعروض، قد يبدأ الأمر يثير قلق السوق".
وأنهى النفط عام 2021 على أداء قوي حيث أدت سلسلة من تعطلات الإنتاج عالمياً إلى تعزيز المعنويات. وقالت شركة استشارات الطاقة جلوبال إنيرجي ان التعطلات—التي شملت في الأسابيع الأخيرة الإيكوادور وليبيا ونيجيريا—وصل إجماليها إلى نحو مليون برميل يومياً.
ورغم إنحسار المخاوف بشأن الضرر على الطلب من متحور أوميكرون واستمرار اقتصادات رئيسية في التعافي من الجائحة، مازال هناك بعض عدم اليقين في أسيا. وأعلنت هونج كونج قيوداً أكثر صرامة يوم الأربعاء. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، دخلت المدينة الصينية الصغيرة Yuzhou في إغلاق بعد تسجيل إصابات قليلة بالفيروس، بينما شهدت مدينة شيان قيوداً ممتدة بعد تفشي للإصابات.
وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط تسليم فبراير 1.23 دولار إلى 78.22 دولار للبرميل في الساعة 6:41 مساءً بتوقيت القاهرة.
وأضاف خام برنت تعاقدات مارس 1.17 دولار مسجلاً 81.17 دولار للبرميل.
في نفس الأثناء، هناك اضطرابات في كازاخستان، العضو بالتحالف. وقّبل رئيس الدولة إستقالة الحكومة يوم الاربعاء بعدما أدت زيادات في أسعار الوقود إلى اشتباكات بين المتظاهرين والشرطة.
لكن تتحكم كازاخستان في حوالي 2% من الإنتاج العالمي، بالتالي أي تعطل محتمل لصناعة النفط في الدولة قد يكون له تأثير كبير لكن فقط إذا استمر لفترة ممتدة، وفقاً لما قاله رون سميث، كبير محللي النفط والغاز في بي.سي.إس جلوبال ماركتز.
ارتفع الذهب اليوم الأربعاء، مدعوماً بتراجعات في الدولار ومخاوف بشأن نمتحور أوميكرون شديد العدوى، فيما تحول التركيز إلى التضخم قبل صدور محضر الاجتماع السابق للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
وكان الذهب مرتفعاً 0.4% عند 1822.43 دولار للأونصة في الساعة 1543 بتوقيت جرينتش، مع صعود العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.5% إلى 1822.60 دولار.
وبعد أن قفز التضخم في الأشهر الستة الماضية، سيدقق المستثمرون في محضر اجتماع ديسمبر للاحتياطي الفيدرالي، المزمع صدوره في الساعة 1900 بتوقيت جرينتش، بحثاً عن علامات على إستعداد صانعي السياسة لتشديد السياسة النقدية بوتيرة أسرع من المتوقع.
ونزل الدولار 0.3%، مما يجعل المعدن رهاناً جذاباً لحائزي العملات الأخرى.
وإستمد الذهب دعماً إضافياً من انحسار شهية المخاطرة في أسواق الأسهم، مع فتح المؤشرات الرئيسية لوول ستريت على انخفاض تأثراً بأسهم التقنية.
قالت شركة تي دي سيكيورتيز أن أسعار الذهب تصعد رغم تسعير السوق احتمالية 70% لرفع الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة في مارس، حيث تتحسن الشهية تجاه الملاذات الأمنة وسط قفزة في الإصابات وارتفاع عوائد السندات وتذبذب أسعار الأسهم.
وعلى الرغم من أن الذهب يعتبر وسيلة تحوط من التضخم المفرط، فإن ارتفاع أسعار الفائدة ربما يحد من جاذبيته بزيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن.
في نفس الأثناء، قال بنك جولدمان ساكس في رسالة بحثية أن البيتكوين ستكسب حصة سوقية من الذهب في 2022 حيث يتم تبني الأصول الرقمية على نطاق أوسع.
إستمرت موجة بيع في أسهم شركات التقنية الأمريكية اليوم الأربعاء إذ أثار ارتفاع عوائد السندات قلقاً أكبر بشأن النمو والربحية.
وإستقر العائد على السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات بالقرب من 1.65% بعدما أشار تقرير خاص بوظائف القطاع الخاص إلى عودة المزيد من الأمريكيين إلى القوة العاملة، مما يعطي المتداولين قناعة أكبر بأن الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة ثلاث مرات هذا العام.
وانخفض مؤشر ستاندرد اند بورز 500 فيما تراجعت أيضا الأسهم في أوروبا وأسيا. وإمتدت موجة البيع في أسهم التقنية إلى المعاملات الأسيوية، مع تسجيل مؤشر للشركات الصينية المقيدة في بورصة هونج كونج أدنى مستوى في ست سنوات.
وحولت الأسواق اهتمامها إلى سياسات تشديد نقدي تتبعها البنوك المركزية بالإضافة إلى التهديد المستمر الذي يشكله متحور أوميكرون على النمو العالمي. وقد أعادت هونج كونج فرض قيود اجتماعية وأوقفت الرحلات الجوية من ثماني دول. في نفس الأثناء، يتسارع إغلاق المدارس الأمريكية.
وأظهرت بيانات من معهد ايه.دي.بي للأبحاث اليوم الأربعاء أن الشركات الأمريكية أضافت في ديسمبر أكبر عدد وظائف منذ سبعة أشهر، في إشارة إلى عودة المزيد من الأمريكيين إلى القوة العاملة. ويسبق التقرير بيانات الوظائف الشهرية المقرر صدورها من وزارة العمل يوم الجمعة، التي من المتوقع حالياً أن تظهر أن الولايات المتحدة أضافت 384 ألف وظيفة بالقطاع الخاص في ديسمبر.
لكن، تظهر بيانات أخرى أن أكثر من 10 ملايين وظيفة لا تجد أشخاص يشغلونها مع تعمق الظاهرة التي تعرف "بالاستقالة الكبرى". وهذا لا يترك للفيدرالي قدرة تذكر على التأثير على أرقام التوظيف التي تمليها بشكل متزايد أسباب اجتماعية.
ومن منظور السياسة النقدية، يتسلط الضوء على التفويض الثاني للاحتياطي الفيدرالي، وهو استقرار الأسعار. فترتفع عوائد سندات الخزانة هذا الأسبوع وسط قناعة متزايدة بأن الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة ثلاث مرات بدءاً من مايو لمواجهة ضغوط الأسعار.
ارتفعت اسعار الذهب يوم الاربعاء حيث عزز ارتفاع حالات الاصابة بمتحور أوميكرون جاذبيته كملاذ امن ، لكن التداول محدود النطاق حيث يترقب المستثمرون محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الامريكي مع نمو رهانات زيادة الفائدة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1818.79 دولار للاونصة الساعة 1025 بتوقيت جرينتش ، مع ارتفاع العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1819.50 دولار.
صرح ريكاردو إيفانجليستا ، كبير المحللين في ActivTrades: "الذهب عالق بين عاملين - يعززه العدد الكبير جدا من حالات كورونا التي تغذي جاذبيته كملاذ امن ".
"العامل الذي يقدم بعض المقاومة للذهب هو قوة الدولار واحتمال أن يصبح الدولار أقوى بسبب السياسة النقدية المتشددة للاحتياطي الفيدرالي."
تترقب الاسواق محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لاجتماع 14-15 ديسمبر ، المقرر الساعة 1900 بتوقيت جرينتش ، والذي قد يوفر بعض الدلائل حول خطة البنك المركزي الامريكي حول زيادات اسعار الفائدة وتقليص تحفيزه المتعلق بالوباء.
كثفت الأسواق رهاناتها على زيادة سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية بحلول مارس وتسعيرها بالكامل بحلول شهر مايو. تزيد معدلات الفائدة المرتفعة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب.
استقر الدولار دون اعلى مستوى في اسبوعين ، مع ارتفاع عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 اعوام طفيفا بعد ارتفاعها لاعلى مستوياتها في اكثر من شهر في الجلسة السابقة.
قال كومرتس بنك في مذكرة بحثية إن بيانات وظائف القطاع الخاص ستكون ذات أهمية أكبر لسعر الذهب ومن المرجح أن تؤكد الحالة الجيدة لسوق العمل الامريكي. "إذا استجاب الدولار و عوائد السندات الأمريكية للأرقام ، فيجب أن يبدأ سعر الذهب أيضًا في التحرك."
ويترقب المستثمرون ايضا بيانات وظائف غير الزراعيين الامريكية المقررة يوم الجمعة.
من بين المعادن الاخرى ، تغيرت المعاملات الفورية للفضة تغير محدود عند 23.06 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين بنسبة 0.9% لـ 980 دولار وارتفع البلاديوم 2.1% لـ 1910.08 دولار.
استقر الاسترليني بالقرب من اعلى مستوى في شهرين يوم الاربعاء حيث رفع المستثمرون توقعاتهم بأن بنك إنجلترا سيرفع أسعار الفائدة في وقت مبكر من الشهر المقبل بعد ارتفاع مفاجئ في ديسمبر.
التوقعات المتزايدة بأن بريطانيا لن تطبق تدابير كورونا التي تضييق الخناق على النشاط الاقتصادي عززت أيضًا سوق الأسهم ، حيث ارتفع المؤشر القياسي فوتسي إلى أعلى مستوياته في ما يقرب من عامين.
قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون يوم الثلاثاء إن إنجلترا يمكن أن تصمد أمام ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا دون إغلاق الاقتصاد حيث أعلنت بريطانيا عن ارتفاع قياسي يومي آخر في الحالات التي يغذيها متحور أوميكرون.
مقابل الدولار ، ارتفع الاسترليني لليوم الثاني على التوالي لـ 1.3553 دولار، مقتربا من اعلى مستوى في اوائل نوفمبر عند 1.3566 دولار والذي سجل ليلا.
استفاد الاسترليني من قوة أسواق الأسهم. صرح كينيث بروكس ، الخبير الاستراتيجي في سوسيتيه جنرال ، إن العلاقة بين سعر صرف الاسترليني / اليورو والأسهم الأمريكية تعززت إلى أعلى مستوياتها في ما يقرب من ثلاثة أشهر.
استقر الدولار دون أعلى مستوياته في أسبوعين يوم الأربعاء حيث يترقب المتداولون صدور محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر ديسمبر ، مع تزايد التوقعات برفع سعر الفائدة في وقت مبكر من مارس وهو ما ابقى الين بالقرب من أدنى مستوى له في خمس سنوات.
قد يؤكد المحضر ، المقرر الساعة 1900 بتوقيت جرينتش ، على حساسية صانعي السياسة الأمريكية للتضخم واستعدادهم للتحرك. كثفت الأسواق رهاناتها على زيادة اسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية بحلول مارس وتسعيرها بالكامل بحلول شهر مايو.
مقابل سلة من منافسيه ، استقر مؤشر الدولار عند 96.269 بعد ان سجل اعلى مستوى في اسبوعين عند 96.462 في الجلسة السابقة.
صرح نيل كاشكاري رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس يوم الثلاثاء إنه يتوقع أن يحتاج البنك المركزي الأمريكي إلى رفع أسعار الفائدة مرتين هذا العام لمعالجة التضخم المرتفع باستمرار ، وهو ما عكس وجهة نظره طويلة الأمد القائلة بأن الأسعار ستحتاج إلى البقاء عند الصفر حتى عام 2024 على الأقل.
ستتم أيضا مراقبة بيانات العمالة الجزئية في الولايات المتحدة يوم الأربعاء وبيانات وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة للحصول على دليل لمسار تكاليف الاقتراض.
تراجع الين الياباني عند مستويات الدعم النفسي مقابل العملة الامريكية عند 115.50 يوم الثلاثاء ليسجل ادنى مستوى في خمسة اعوام عند 116.35. وتداول عند 115.90 يوم الاربعاء.
في الوقت ذاته ، ارتفع الاسترليني حوالي 2.7% مقابل الدولار في أكثر من عشرة أيام تداول منذ 20 ديسمبر ، حيث يعتقد المتداولون أيضا أن ارتفاع حالات أوميكرون في بريطانيا لن تمنع بنك إنجلترا من رفع أسعار الفائدة.
استقرت أسعار النفط يوم الأربعاء حيث قيم المستثمرون تأثير الارتفاع الهائل في حالات كوفيد 19 الناجمة عن متحور أوميكرون ، على الرغم من أن الاتجاه الصعودي ظل محدود بعد ارتفاع مخزونات الوقود الأمريكية.
تراجعت العقود الآجلة لخام برنت 4 سنت ، أو 0.03% ، إلى 80.04 دولار للبرميل الساعة 0716 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2 سنت ، أو 0.03% ، إلى 77.01 دولار للبرميل.
أبلغت الولايات المتحدة عن ما يقرب من مليون إصابة جديدة بفيروس كورونا يوم الاثنين ، وهي أعلى حصيلة يومية لأي دولة في العالم وتقريبا ضعف أعلى مستوى سابق في الولايات المتحدة تم تسجيله قبل أسبوع.
أفاد معهد البترول الأمريكي في وقت متأخر يوم الثلاثاء أن مخزونات البنزين الأمريكية ارتفعت بمقدار 7.1 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 31 ديسمبر. وارتفعت مخزونات نواتج التقطير 4.4 مليون برميل في الأسبوع.
في الوقت ذاته ، اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وروسيا وحلفاؤها ، المعروفين بـ أوبك + ، يوم الثلاثاء على إضافة 400 ألف برميل أخرى من الإمدادات يوميا في فبراير ، كما فعلت كل شهر منذ أغسطس.
يعكس قرار التمسك بزيادة الإنتاج وجهة نظر المجموعة بأن أوميكرون لن يكون له سوى تأثير قصير الأجل على الطلب العالمي على الطاقة.
من ناحية ، قد تكون هناك آمال متزايدة في أن متحور أوميكرون قد يبشر بتحول كوفيد 19 من جائحة إلى مرض يمكن التحكم فيه بسهولة ، على الأقل في الأجزاء عالية التطعيم من العالم.
ولكن من ناحية أخرى ، قد تتأثر الأسعار بإدراك واقعي أن الدول لا تزال في حالة تأهب قصوى ، وأن الحكومات ليست مستعدة لتخفيف القيود طالما أن العدوى ترتفع.
كافح الذهب من أجل الزخم يوم الأربعاء ، حيث وازن المشاركون في السوق بين احتمالات الزيادات المبكرة في أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي و حالات كوفيد 19 المتزايدة.
تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 1815.68 دولار للاونصة الساعة 0602 بتوقيت جرينتش ، ولم تتغير العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1815.20 دولار.
صرح بريان لان ، العضو المنتدب في GoldSilver Central ، ما يضغط على الذهب هو "ارتفاع العوائد والدولار والفكرة المعلقة بأن أسعار الفائدة سترتفع في مارس - (المستثمرون) أكثر حذرًا في هذا الجانب".
ومع ذلك ، اضاف لان إن الذهب لا بد أن يكون مدعوم بالطلب على الملاذ الآمن حيث ستشتري المزيد من البنوك المركزية الذهب ، "إذا لم يتم كبح جماح أوميكرون واستمر كمشكلة على مستوى العالم".
حام مؤشر الدولار بالقرب من اعلى مستوى في اسبوعين يوم الاثنين ، متتبعا المكاسب في عوائد السندات الامريكية ، وهو ما جعل الذهب اقل جاذبية لحائزي العملات الاخرى .
ارتفعت عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 اعوام لاعلى مستوياتها في اكثر من شهر يوم الثلاثاء ، حيث يستعد المستثمرون لرفع اسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي بحلول منتصف العام لكبح التضخم المرتفع.
العوائد المرتفعة تزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر عائد.
سجلت الولايات المتحدة رقم قياسي عالمي بالإبلاغ عن ما يقرب من مليون إصابة جديدة بفيروس كورونا يوم الاثنين ، وفقا لإحصاء لرويترز.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 22.90 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.4% لـ 968.13 دولار ، وهبط البلاديوم بنسبة 1.2% لـ 1847.84 دولار.
تراجعت الاسهم الاسيوية يوم الاربعاء حيث ألقت عوائد السندات الامريكية المرتفعة بثقلها على شركات التكنولوجيا العالمية ودفعت الدولار لاعلى مستوى في خمسة سنوات مقابل الين الياباني.
ارتفعت العوائد الأمريكية يوم الثلاثاء حيث يستعد مستثمرو السندات لرفع أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي بحلول منتصف العام للحد من التضخم المرتفع.
احيا التحول في تركيز السوق نحو احتمال رفع أسعار الفائدة الأمريكية التناوب من الأسهم الحساسة للنمو ، مثل شركات التكنولوجيا ، إلى الأسهم التي توفر الدخل ، مثل الشركات المالية والصناعية.
تراجع مؤشر MSCI الاوسع نطاقا لاسهم اسيا والمحيط الهادي خارج اليابان بنسبة 1% ، بعد ان سجل اعلى مستوى في 3 اسابيع أمس ، في حين تغير مؤشر نيكاي الياباني تغير طفيف.
انخفضت ايضا العقود الاجلة للاسهم الامريكية مع انخفاض اس اند بي 500 بنسبة 0.25% وتراجع ناسداك بنسبة 0.48%. واستقرت العقود الاجلة لستوكس الاوروبي 50.
تباينت الأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء مع هبوط مؤشر ناسداك بنسبة 1.3% ، على الرغم من أن ارتفاع العوائد عزز البنوك. ساعدت الأسماء الصناعية مؤشر داو جونز الصناعي لتسجيل اغلاق عند ارتفاع قياسي ولامس مؤشر اس اند بي 500 اعلى مستوى على الاطلاق خلال اليوم.
من المقرر عقد محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر ديسمبر ، الساعة 1900 بتوقيت جرينتش ، ويمكن أن يسلط الضوء على حساسية صانعي السياسة الأمريكية الجديدة للتضخم واستعدادهم لتشديد السياسة.
صرح إديسون بون ، كبير محللي السوق في ساكسو ماركتس في هونج كونج: "تتكهن السوق الآن بأن رفع اسعار الفائدة في مارس ممكن عندما يتوقف الاحتياطي الفيدرالي عن شراء الأصول ، وبالتالي ترتفع العوائد".
وقال إنه يعتقد أن الانخفاضات في أسهم شركات التكنولوجيا ستكون قصيرة الأجل ، في حين أن ارتفاع العوائد سيساعد أسهم البنوك.
في اسواق العملة ، تداول الين عند 116.04 للدولار بعد ان انخفض لـ 116.34 ليلا ، وهو ادنى مستوى منذ مارس 2017 ، في حين تداول مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل ستة من منافسيها ، عند 96.226 ، وهو اقوى مستوى في ارتفاعه الاخير.
مع توقع على نطاق واسع أن يتأخر بنك اليابان إن لم يكن اخر من في قائمة الانتظار لرفع أسعار الفائدة ، فإن الفجوة بين عائدات الولايات المتحدة واليابان آخذة في الارتفاع ، مما يضر بالين.
تعافى الذهب مع تقليص الدولار مكاسبه وتسجيل مؤشر لنشاط التصنيع الأمريكي قراءة مخيبة لتوقعات الخبراء الاقتصاديين.
وتخلى مؤشر الدولار عن مكاسب حققها في تعاملات سابقة بلغت 0.3%، مما عزز جاذبية المعدن كأصل بديل. وانخفض مؤشر معهد إدارة التوريد لنشاط المصانع في ديسمبر إلى أدنى مستوى منذ يناير 2021، وفق بيانات صدرت يوم الثلاثاء.
وشهد الذهب بداية مضطربة لعام 2022، متكبداً أكبر انخفاض منذ ستة أسابيع في أول يوم تداول للعام وسط قفزة في عوائد السندات.
من جانبه، قال بارت ميليك، رئيس استراتجية تداول السلع في تي دي سيكيورتيز، أنه بينما نزل المعدن عن متوسط تحركه في 50 يوم يوم الاثنين، إلا أن الضبابية حول الفيروس ربما تشير إلى تيسير مستمر للسياسة النقدية، بما يعطي دعماً للمعدن.
وقال ميليك في مذكرة بحثية "إنتشار الفيروس يهدد قوى المعروض والطلب، الذي بدوره قد يؤثر على توقعات النمو الأمريكي، مما ينبيء بأن الاحتياطي الفيدرالي ربما يرغب في أن يبقى حذراً حتى تتلاشى موجة إصابات أوميكرون هذا الشتاء".
في نفس الأثناء، أظهرت ضغوط التضخم في قطاع التصنيع الأمريكي علامات على الإنحسار في نهاية 2021، على الرغم من أن المنتجين مازالوا يصارعون ارتفاعاً في الأسعار وفترات تسليم طويلة.
فانخفض مؤشرا المعهد لتسليم الموردين وأسعار شراء المواد الخام في ديسمبر إلى أدنى مستوياتهما منذ أكثر من عام، وفق التقرير الصادر يوم الثلاثاء. وهذا نزل بالمؤشر العام لنشاط المصانع إلى أدنى مستوى منذ يناير 2021.
وتابع ميليك من تي دي سيكيورتيز قائلاً أن الدلائل على إنحسار ضغوط التكاليف تظهر "أنه يوجد دافع أقل لأن يكون الفيدرالي أكثر ميلاً للتشديد النقدي مع انخفاض الأسعار"، الذي يكون داعماً للذهب.
ويراقب المتداولون أيضا المخاطر التي يشكلها متحور أوميكرون وسيركزون هذا الأسبوع على صدور محضر الاجتماع السابق لبنك الاحتياطي الفيدرالي وبيانات الوظائف الأمريكية.
وقال محللون لدى مؤسسة بلاك روك أنهم يتوقعون أن تصعد أسعار الذهب 20% إلى مستوى قياسي جديد هذا العام.
وقالوا يوم الاثنين "رغم نمو قوي في الولايات المتحدة، يقبل المستثمرون على الذهب إلتماساً للأمان وكوسيلة تحوط من التضخم وسط زيادة في الأسعار وتقلبات". "الذهب يستعيد لقبه كملاذ للمليارديرات الجدد، على الرغم من استمرار إكتساب العملات المشفرة حصة سوقية".
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 1814.95 دولار للأونصة في الساعة 10:56 مساءً بتوقيت القاهرة، بعد نزوله 1.5% يوم الاثنين. فيما صعدت أيضا الفضة والبلاتين والبلاديوم.
قال بنك جولدمان ساكس إن البيتكوين ستستمر في توسيع حصتها السوقية على حساب الذهب ضمن تبني أوسع للأصول الرقمية، مما يجعل توقع بلوغ سعرها 100 ألف دولار الذي كثيراً ما يروج له أنصارها احتمالاً وارداً.
وتشير تقديرات جولدمان إلى أن القيمة السوقية للبيتكوين تقل قليلاً عن 700 مليار دولار. ويمثل هذا حصة 20% من سوق "مخزون القيمة" الذي قال البنك الاستثماري الأمريكي أنه يتألف من البيتكوين والذهب. فيما تقدر قيمة الذهب المتاح للاستثمار ب2.6 تريليون دولار.
وقال زاك باندل، الرئيس المشترك لاستراتجية تداول العملات والأسواق الناشئة، في مذكرة بحثية يوم الثلاثاء أنه إذا ارتفعت حصة البيتكوين من سوق مخزون القيمة "إفتراضاً" إلى 50% على مدى السنوات الخمس القادمة، فإن سعرها سيزيد إلى أكثر قليلا من 100 ألف دولار، بعائد سنوي مركب 17% أو 18%.
وجرى تداول البيتكوين عند حوالي 46 ألف دولار يوم الثلاثاء، بعد صعودها حوالي 60% العام الماضي. وكان سجل أكبر أصل رقمي من حيث القيمة السوقية مستوى قياسياً عند حوالي 69 ألف دولار في نوفمبر. وترتفع البيتكوين بأكثر من 4,700% منذ 2016.
وعلى الرغم من أن إستهلاك شبكة البيتكوين لموارد حقيقية ربما يكون عقبة أمام التبني المؤسسي لها، غير أن هذا لن يمنع الطلب على هذا الأصل الرقمي، بحسب ما جاء في المذكرة البحثية.
ولطالما يُشار للبيتكوين بالذهب الرقمي. وتنطبق عادة الانتقادات الموجهة للذهب على البيتكوين أيضا: فهي لا تدر عائداً أو توزيعات نقدية، ولا تحاكي أداء الأصول الأكثر تقليدية. بينما يقول أنصارها أن البيتكوين، وليس الذهب، تفيد كوسيلة تحوط من إساءة استغلال النظام المالي للعملات الورقية.
إختتم مؤشر داو جونز الصناعي تعاملاته عند مستوى قياسي مرتفع للمرة الثانية في عام 2022، بينما ألقت أسهم شركات التقنية بثقلها على السوق الأوسع.
فصعدت أسهم الشركات التي ترتبط بدورة النمو الاقتصادي في قطاعات الطاقة والبنوك والصناعة يوم الثلاثاء ، مما ساعد مؤشر الداو في التفوق على المؤشرات الأمريكية الرئيسية الأخرى. في نفس الأثناء، ساعد انخفاض في أسهم شركات التقنية الكبرى على نزول مؤشر ناسدك المجمع الذي تطغى عليه هذه الشركات.
وارتفع مؤشر الداو 0.6% ليتخطى مستوى قياسي تسجل يوم الاثنين. ونزل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بأقل من 0.1% بينما هبط مؤشر ناسدك المجمع 1.3%.
وحدث التباعد بين مؤشرات سوق الأسهم مع تقييم المستثمرين بيانات أمريكية جديدة أظهرت نشاطاً أخذاً في التوسع للمصانع وسوق عمل ضيقة.
فأظهرت نتائج مسح لنشاط التصنيع علامات على أن مشاكل سلاسل الإمداد ربما تشهد تحسناً. وكشفت بيانات منفصلة أن عدد العاملين الذين تركوا وظائفهم ارتفع إلى مستوى قياسي في نوفمبر بينما ظلت الوظائف الشاغرة قرب مستويات قياسية.
وفي سوق السندات، ارتفع العائد على السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات إلى 1.666% من 1.628% يوم الاثنين.
قال باتريك كاسير، مدير المحافظ في براندي واين جلوبال لإنفيستمنت مانجمنت، أن الزيادة في العوائد "ربما تكون علامة على أن سوق السندات لديها ثقة أكبر في النمو، وتوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيمضي في رفع أسعار الفائدة هذا العام".
وتابع أن هذه التطورات أفضل للأسهم المرتبطة بالتعافي الاقتصادي وأسوأ لأسهم النمو التي تتداول عند تقييمات مرتفعة جراء التوقعات بأسعار فائدة منخفضة جداً.
ويقبل عادة المتداولون على أسهم التكنولوجيا عندما تتزايد المخاوف الاقتصادية، مراهنين على أن هذه الأسهم ستحقق نمواً. وعندما تتحسن التوقعات، ينتقلون غالباً إلى الشركات التي يمكنها الإستفادة من الاقتصاد القوي.
ويقيم المستثمرون أيضا بيانات حول إنتشار متحور أوميكرون من كوفيد-19 حيث يحاولون توقع كيف سيؤثر الوباء على الاقتصاد في الفترة القادمة.
وسجلت حالات الإصابة مستوى قياسياً في الولايات المتحدة وترتفع أعداد المرضى في المستشفيات لكن تبقى دون المعدلات المرتفعة خلال الجائحة، بحسب بيانات من جامعة جونز هوبكينز.