Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

تهاوت الليرة التركية 7% إلى مستوى قياسي قرب 15 ليرة مقابل الدولار اليوم الاثنين قبل أن ترتد مرة أخرى بعد أن تدخل البنك المركزي، متأثرة بمخاوف حول سياسة اقتصادية جديدة محفوفة بالمخاطر للرئيس طيب أردوغان وتوقعات بتخفيض جديد لأسعار الفائدة.

وأعلن البنك المركزي أنه تدخل في السوق لبيع نقد أجنبي للمرة الرابعة في أسبوعين، مما أدى إلى تعافي العملة بعدما لامست 14.99—الذي عنده أصبحت عند نصف فقط قيمتها في بداية العام.

وتحرك البنك لإبقاء الليرة دون حاجز 14 الاسبوع الماضي لكن تخلى عن هذا المستوى اليوم الاثنين. ويغذي انخفاض قيمة العملة التضخم عبر الاقتصاد التركي الذي يعتمد بشكل مكثف على الواردات، والذي تضرر بعد تخفيض أسعار الفائدة 400 نقطة أساس منذ سبتمبر.

وتعد التدخلات خطراً إضافياً على بنك مركزي ليس فقط يجري تيسيراً للسياسة النقدية في ظل تضخم أخذ في الارتفاع، لكن أيضا لديه احتياطي مستنزف من النقد الأجنبي.

ووفق حسابات مصرفيين يحللون البيانات الرسمية، باع البنك المركزي ما بين 1.5 و2 مليار دولار يوم الاثنين وحده، بعد بيع حوالي 2.5 مليار دولار في أول ثلاثة تدخلات.

وفي الساعة 1547 بتوقيت جرينتش، قلصت الليرة الخسائر وسط أحجام تداول هزيلة إلى 13.79—وهو أعلى سعر خلال اليوم، لكن مازالت تنخفض 31% منذ بداية الشهر الماضي.

من جانبه، قال وين ثين، رئيس استراتجية تداول العملات في براون براثرز هاريمان، "البنك المركزي يواصل التدخل لتخفيف الوطأة لكن الأمر أشبه بوضع ضمادة على جرح غائر".

ورداً على اضطرابات السوق—التي قلبت الأحوال الاقتصادية لتركياً رأساً على عقب—عقد أردوغان محادثات مع محافظ البنك المركزي شهاب قافجي أوغلو ووزير المالية نور الدين نبطي ورؤساء بنوك الدولة في إسطنبول، بحسب ما علمت رويترز من مصادر.

ولم تخرج أي قرارات عن هذا الاجتماع كما لم يصدر أي إعلان.

صعد الذهب اليوم الاثنين مع تصفية المستثمرين مراكز قبل اجتماعات مهمة لبنوك مركزية هذا الأسبوع، مع توقعات بأن يشير الاحتياطي الفيدرالي إلى الوتيرة التي سيسحب بها الدعم الاقتصادي إلى إستعان به لمكافحة الوباء.

وارتفع السعر الفوري للذهب 0.3% إلى 1786.95 دولار للأونصة في الساعة 1537 بتوقيت جرينتش. فيما ربحت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.2% مسجلة 1787.90 دولار.

قال بوب هابيركورن، كبير استراتيجيي السوق في أر.جيه.أو فيوتشرز، "إنه يوم هاديء للذهب مع ترقب السوق اجتماع لجنة السياسة النقدية (الفومك) ليرى ماذا سيقول مسؤولو البنك المركزي عن التضخم وأسعار الفائدة".

"واقع أنه لا أحد يتوقع زيادة سعر الفائدة هذا الأسبوع من قبل أي بنك مركزي يقدم بعض الدعم للذهب" وما لم يعلن الفيدرالي عن زيادات عاجلة في الربع القادم، فإن الذهب قد يتجاوز 1800 دولار بنهاية العام.

لكن فيما يحول دون خروج الذهب من نطاق 1760-1795 دولار الذي يتداول فيه مؤخراً، استقرت شهية المخاطرة وصعد الدولار، مما يجعل المعدن أغلى على حائزي العملات الأخرى.

من جانبه، قال مايكل هيوسون، كبير محللي السوق في سي ام سي ماركتز يو.كيه، "في المديين القصير إلى المتوسط، لن يحرك الذهب ساكناً حتى نتعرف على الوتيرة التي سيسرع بها الفيدرالي تقليص شراء الأصول وما إذا كانوا أكثر ميلاً للتشديد النقدي في بيانهم".

وبالرغم من أن الذهب يعتبر وسيلة تحوط من التضخم، إلا أن زيادات أسعار الفائدة ترفع تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائداً.

وبعيداً عن الاحتياطي الفيدرالي، من المقرر أن يجتمع كل من البنك المركزي الأوروبي وبنك انجلترا وبنك اليابان في وقت لاحق من هذا الأسبوع.

من جهة أخرى، قال بنك كوميرتز في مذكرة أن الذهب ربما يشهد ضعفاً في النصف الأول من 2022 مع إنطلاق دورة زيادات في أسعار الفائدة، متوقعاً بلوغ الذهب 1900 دولار في نهاية 2022 ، بانخفاض حوالي 200 دولار عن توقعاته السابقة.

وأضاف البنك الألماني أن توقعات إيجابية للطلب سترفع سعر الفضة إلى 26 دولار العام القادم.

وكانت الفضة في المعاملات الفورية مرتفعة 0.6% عند 22.29 دولار للأونصة.

 حذر وزير الطاقة السعودي المتداولين من المراهنة على نزول أسعار النفط، قائلاً أن أوبك+ قد ترد سريعاً على أي انخفاض في الأسعار.

وقررت أوبك+، التحالف الذي يضم 23 دولة ويقوده السعودية وروسيا، يوم الثاني من ديسمبر زيادة الإنتاج اليومي من النفط بمقدار 400 ألف برميل في يناير. لكن أبقت الاجتماع مفتوحاً وقالت أنه ستكون قادرة على الإنعقاد مجدداً على وجه السرعة لتغيير المسار.

وقال الأمير عبد العزيز بن سلمان في الرياض "أتصل بأصدقائي كل يوم، نتشاور ونتبادل الملاحظات". "بالتالي الاجتماع لم ينته في حقيقة الأمر. وإنما مازل منعقداً".

وساعدت هذه الاستراتجية على دعم أسعار الخام بجعل المتداولين أكثر قلقاً من إتخاذ مراكز بيع، وفقاً لمحللين.

وبينما قفز النفط حوالي 45% هذا العام مع تعافي الاقتصادات من المرحلة الأسوأ لجائحة كوفيد-19، إلا أنه هبط بأكثر من 10% يوم 26 نوفمبر، غداة عطلة عيد الشكر. ورجع هذا في الأساس إلى إكتشاف متحور أوميكرون.

وعوض خام برنت من ذلك الحين بعض خسائره، ليتداول عند حوالي 75 دولار للبرميل اليوم الاثنين.

انخفضت أسعار النفط الخام الأمريكي بعد أكبر صعود أسبوعي لها منذ ثلاثة أشهر مع تقييم المتداولين المخاطر التي يشكلها متحور أوميكرون، فيما أظهرت الأسواق الفعلية مزيداً من الدلائل على الضعف.

ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 0.7% ليتداول بالقرب من 71 دولار للبرميل، ماحياً مكاسب حققها في تعاملات مبكرة إذ أن الثقة في قدرة استهلاك الوقود على تحمل سلالة الفيروس الجديدة-- والتي قادت الخام للارتفاع 8.2% الاسبوع الماضي---قد إهتزت.

وقال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أن بلاده تواجه وضعاً طارئاً بسبب أوميكرون ورفض أن يستبعد قيوداً جديدة لإحتوائه. وتطرأ بعض المؤشرات على أن ارتفاع الأسعار يقوض الاستهلاك في أسيا، فيما تتعرض سوق بحر الشمال للضغط.

وقد حقق النفط هذا الشهر تعافياً جزئياً—بعد أن دخل في سوق هابطة في نهاية نوفمبر—وسط علامات على أن القلق بشأن أوميكرون ربما يكون مبالغاً فيه.

من جانبه، قال وزير النفط العراقي يوم الأحد أنه لا يرى حتى الأن أي تأثير من أحدث موجة تفشي للفيروس.

ومع ذلك، لا يشعر المتداولون بالثقة في أن هناك مجال كبير لمزيد من التعافي في ظل ضبابية كبيرة تخيم على التوقعات.

وانخفضت العقود الاجلة  لخام غرب تكساس الأمريكي تسليم يناير 0.7% إلى 71.15 دولار للبرميل في الساعة 3:00 مساءً بتوقيت القاهرة. وتراجع خام برنت تعاقدات فبراير إلى 74.56 دولار للبرميل.

وفي أسيا، لم يطلب المشترون من السعودية شحنات إضافية الاسبوع الماضي بعدما زادت المملكة الأسعار هذا الشهر.

رفعت أوبك يوم الاثنين توقعاتها للطلب العالمي على النفط في الربع الأول من عام 2022 لكنها أبقت توقعاتها للنمو للعام بأكمله دون تغيير قائلة إن متحور فيروس كورونا أوميكرون سيكون له تأثير معتدل مع اعتياد العالم على التعامل مع الوباء.

صرحت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) في تقرير شهري إنها تتوقع أن يبلغ متوسط الطلب على النفط 99.13 مليون برميل يوميا في الربع الأول من 2022 بزيادة 1.11 مليون برميل يوميا عن توقعاتها الشهر الماضي.

وقالت أوبك في التقرير "بعض الانتعاش المتوقع سابقا في الربع الرابع من عام 2021 تحول إلى الربع الأول من 2022 ، تلاه انتعاش أكثر ثباتًا خلال النصف الثاني من عام 2022".

علاوة على ذلك ، من المتوقع أن يكون تأثير متحور أوميكرون الجديد خفيف وقصير الأجل ، حيث اصبح العالم مجهز بشكل أفضل لإدارة الكورونا والتحديات المرتبطة بها.

أبقت أوبك على توقعاتها بأن الطلب العالمي على النفط سينمو 5.65 مليون برميل يوميا في 2021 ، بعد الانخفاض التاريخي العام الماضي في بداية الوباء.

وفي عام 2022 ، تتوقع أوبك مزيد من النمو في الطلب يبلغ 4.15 مليون برميل يوميا ، دون تغيير عن الشهر الماضي ، وهو ما سيرفع الاستهلاك العالمي إلى ما فوق مستويات 2019.

بدأت أوبك وحلفاؤها ، المعروفون باسم أوبك + ، بالتراجع تدريجيا عن تخفيضات الإنتاج القياسية التي تم تطبيقها العام الماضي. في وقت سابق هذا الشهر ، وافقت أوبك+ على زيادة الإنتاج الشهري بمقدار 400 ألف برميل يوميا في يناير ، على الرغم من القلق بشأن المتحور الجديد.

وأظهر التقرير أن إنتاج أوبك ارتفع في نوفمبر بمقدار 290 ألف برميل يوميا إلى 27.72 مليون برميل يوميا بقيادة زيادات في أكبر منتجين هما السعودية والعراق والتعافي من الانقطاعات في نيجيريا.

 

 

ارتفع الدولار يوم الاثنين مع استعداد المستثمرين لمجموعة من اجتماعات سياسة البنوك المركزية هذا الأسبوع ، بما في ذلك اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.

كان المشاركون في السوق حريصين على معرفة مدى سرعة قيام البنك المركزي الأمريكي بسحب برنامج شراء السندات الخاص به والتقاط إشارات عن توقيت رفع أسعار الفائدة في 2022.

انخفض اليورو ، حيث يُنظر إليه على أنه عرضة للتقلب لارتفاع اسعار الفائدة في الولايات المتحدة ووسط توقعات بأن يشدد الاحتياطي الفيدرالي سياسته بشكل أسرع من البنك المركزي الأوروبي الذي يميل للتيسير النقدي.

لم تزود بيانات التضخم الأمريكية يوم الجمعة المستثمرين بأي مؤشرات أخرى حول ما ان كان الاحتياطي الفيدرالي سيحتاج إلى أن يكون أكثر شدة لمكافحة ارتفاع الأسعار.

ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.2% عند 96.28. وتراجع اليورو بنسبة 0.3% عند 1.1286 دولار.

وهبط الاسترليني بنسبة 0.2% لـ 1.3245 دولار بعد ان صرح رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون يوم الاحد ان بريطانيا تواجه "موجه مد" لمتحور أوميكرون وان جرعتين من اللقاح لن تكون كافية لاحتوائه.

 

واصل الاسترليني الضعيف خسائره في تداولات لندن المبكرة يوم الاثنين بعد ان حذر رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون من "موجة مد " لمتحور أوميكرون.

انخفض الاسترليني 0.4% لـ 1.3225 دولار ، في حين استقر على نطاق واسع مقابل اليورو عند 85.29 بنس.

في حديثه بعد ساعات من رفع العلماء الحكوميين مستوى تنبيه كورونا إلى 4 على مقياس مكون من 5 نقاط ، قال جونسون إن برنامج التعزيز للقاحات يجب أن يعمل بشكل أسرع لأن العلماء لم يعرفوا بعد ما ان كان أوميكرون أقل حدة من المتحورات الأخرى.

بينما كان الاسترليني جنبا إلى جنب مع العملات الأخرى غير الدولار الأمريكي ، يتراجع بشكل عام مقابل الدولار القوي على نطاق واسع قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع ، وأثرت الأخبار الأخيرة أيضا على المعنويات تجاه الاسترليني.

 

ارتفع الذهب يوم الاثنين ، حيث أدى ارتفاع التضخم الامريكي إلى رفع جاذبيته ، في حين يترقب المستثمرون اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لمعرفة مدى السرعة المخططة لانهاء برنامج شراء السندات.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 1783.41 دولار للاونصة الساعة 0706 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت بأكثر من 0.8% يوم الجمعة. وتغيرت العقود الاجلة للذهب الامريكي تغير طفيف عند 1785.30 دولار للاونصة.

من المرجح ان يعلن الاحتياطي الفيدرالي عن تسريع وتيرة تقليص مشتريات سنداته ، لكن المخاوف الأكثر وضوحا بشأن التضخم يمكن أن تزعج الأسواق.

صرح جيجار تريفيدي ، محلل السلع : "بشكل عام ، السوق في وضع الانتظار والمراقبة بشأن نتائج الاحتياطي الفيدرالي في 15 ديسمبر".

ارتفعت اسعار المستهلكين الامريكية في نوفمبر حيث ارتفعت تكلفة السلع والخدمات على نطاق واسع وسط قيود الامدادات ، وهو ما أدى إلى أكبر ارتفاع سنوي منذ 1982.عادة ما يُنظر إلى الذهب على أنه تحوط من التضخم.

تستعد المعاملات الفورية للذهب لكسر المقاومة عند 1789 دولار للاونصة ، وترتفع نحو المقاومة التالية عند 1805 دولار ، وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 22.20 دولارللاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 0.6% لـ 948.22 دولار وصعد البلاديوم بنسبة 0.9% لـ 1777.79 دولار.

 

واصلت أسعار النفط ارتفاعها يوم الاثنين مع تحسن شهية المستثمرين وسط تنامي الراحة من أن متحور أوميكرون قد لا يسبب مرضا خطيرا ومن المرجح أن يكون له تأثير محدود على الطلب العالمي على الوقود.

قفزت العقود الاجلة لخام برنت 94 سنت او ما يعادل 1.3% لـ 76.09 دولار للبرميل الساعة 0500 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت بنسبة 1% يوم الجمعة.

وارتفع خام غرب تكساس الامريكي الوسيط 1.05 دولار او ما يعادل 1.5% لـ 72.72 دولار للبرميل ، بعد ارتفاع بنسبة 1% في الجلسة السابقة.

سجل كلا المؤشرين القياسيين مكاسب بنحو 8% الأسبوع الماضي ، وهو أول مكسب أسبوعي لهما في سبعة اسابيع. و استعادوا أكثر من نصف الخسائر التي تكبدوها منذ ظهور أوميكرون لأول مرة في 25 نوفمبر.

صرح تاتسوفومي أوكوشي ، كبير الاقتصاديين في نومورا سيكيوريتيز: " هناك شعور متزايد بالارتياح لأن خطر الإصابة بأمراض خطيرة في أوميكرون كان يُنظر إليه على أنه منخفض".

واضاف " تحول تركيز الاسواق نحو الاجراء القادم لاوبك+".

قال علماء جنوب إفريقيا يوم الجمعة إنهم لا يرون أي علامة على أن متحور أوميكرون يسبب مرضًا أكثر خطورة ، حيث أعلن المسؤولون عن خطط لطرح معززات لقاح مع اقتراب الإصابات اليومية من أعلى مستوياتها على الإطلاق.

يراقب المستثمرون عن كثب منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها ، المعروفين باسم أوبك + ، في اجتماعهم القادم في 4 يناير. وقد وافقوا في وقت سابق هذا الشهر على التمسك بسياستهم الحالية المتمثلة في الزيادات الشهرية في إنتاج النفط.

 

تقدمت الأسهم الآسيوية يوم الاثنين مع رهان المستثمرين على أن الأسواق يمكن أن تتغلب على كل ما يأتي من مجموعة اجتماعات البنك المركزي هذا الأسبوع ، بما في ذلك النهاية المبكرة المحتملة لتحفيز السياسة الأمريكية.

تستعد الأسهم الأوروبية لتحذو حذوها ، مع ارتفاع العقود الاجلة لمؤشر يورو ستوكس 50 بنسبة 0.33% في التداولات المبكرة. ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر داكس الألماني بنسبة 0.29% وارتفعت العقود الآجلة لمؤشر فوتسي بنسبة 0.16%.

ظل أوميكرون مصدر قلق مع تحذير رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون من "موجة مد وجزر" من الحالات الجديدة من المتحور ، ولكن مرة أخرى تعتمد الأسواق على اللقاحات للحد من التداعيات الاقتصادية.

من المتوقع على نطاق واسع ان يشير الاحتياطي الفيدرالي لتسريع وتيرة تقليص مشتريات سنداته هذا الاسبوع ، وبالتالي بداية مبكرة لزيادات الفائدة.

تتوقع الاسواق زيادة لـ 0.25% بحلول مايو وان تصل الفائدة 0.75% بنهاية العام.

كما سيجتمع البنك المركزي الأوروبي ، وبنك إنجلترا ، وبنك اليابان ، وكلهم يتجهون نحو تشديد السياسة على وتيرتهم الخاصة.

ارتفع مؤشر MSCI الاوسع نطاقا لاسهم اسيا بنسبة 0.3% بعد ان ارتد بنسبة 1.7% الاسبوع الماضي.

وارتفع مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.8% ، حيث وجد مسح شمل كبار المصنعين أن المعنويات كانت الأفضل منذ أواخر عام 2018.

كما ارتفعت الاسهم الصينية بنسبة 0.9% لارتفاع الاسبوع الماضي البالغ 3.1% وسط امال بمزيد من التحفيز بعد تخفيف بكين الأخير لمتطلبات احتياطي البنوك.

وتتطلع وول ستريت ايضا لمواصلة مكاسبها مع ارتفاع العقود الاجلة لكل من ناسداك واس اند بي 500 بنسبة 0.3%.