جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفع الذهب يوم الجمعة على المسار الصحيح لتحقيق أكبر مكسب أسبوعي له منذ أكتوبر 2011 بسبب المخاوف من أن تفشي فيروس كورونا العالمي يمكن أن يشكل ضربة قاسية للاقتصاد العالمي
ارتفع سعر الذهب الفوري 0.1٪ إلى 1671.73 دولار للأوقية حيث ارتفع أكثر من 2٪ في الجلسة السابقة
ارتفعت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.3 ٪ إلى 1،673.30 دولار
وقال ايليا سبيفاك استراتيجي العملات في ديلي اف اكس ذهب الذهب صعوديا لان الاسواق تتوقع مزيدا من التخفيضات ونفور المخاطرة في الوقت الحالي فيما يتعلق بأسواق أوسع
الشيء الأكبر هنا هو مدى قلق الأسواق بشأن تأثير فيروس كورونا
ارتفع المعدن بنسبة تصل إلى 5.8٪ حتى الآن هذا الأسبوع حيث أدت المخاوف من فيروس كورونا إلى حث المستثمرين على البحث عن الملاذات الآمنة حيث أصدر مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي خفضًا طارئًا لأسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس يوم الثلاثاء
أسعار الفائدة المنخفضة تقلل من تكلفة الفرصة البديلة لعقد السبائك غير ذات العائد
وقال المحلل دانييل هاينس لقد رأينا تحولًا ثابتًا من الأسهم إلى الذهب كنتيجة لتدهور الخلفية الكلية وهذا شيء سيستمر الذهب في رؤيته في المستقبل المنظور
تراجعت الأسهم الآسيوية يوم الجمعة بعد وول ستريت في حين تراجعت عائدات سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات إلى مستوى قياسي مما دفع الدولار إلى أدنى مستوى خلال شهرين مقابل العملات الرئيسية
على الصعيد العالمي كان هناك أكثر من 98000 حالة وأكثر من 3300 حالة وفاة بسبب فيروس كورونا
أبلغ البر الرئيسي للصين حيث تم اكتشاف الفيروس في أواخر عام 2019 عن 143 حالة إصابة جديدة مؤكدة يوم الخميس
لقد أجبر الوباء واسع الانتشار العديد من المدن والبلدان على إغلاق العمليات الصناعية مؤقتًا بينما فرضت قيود السفر على قطاعات الخدمات
انخفض البلاديوم بنسبة 0.7 ٪ إلى 2515.85 دولار للأوقية
انخفضت الفضة بنسبة 0.5٪ إلى 17.32 دولار للأوقية في حين انخفض البلاتين بنسبة 1.1٪ إلى 854.72 دولار
انخفضت عوائد السندات الأمريكية، متأثرة بإقبال المستثمرين على الأصول الآمنة والمراهنات على ان الاحتياطي الفيدرالي سيتخذ إجراءاً جديداً لمواجهة التأثير الاقتصادي لفيروس كورونا المستجد.
وتراجع العائد على السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات إلى 0.934% من 0.992% يوم الاربعاء مما يجعله بصدد إنهاء تعاملات الجلسة دون 1% لليوم الثاني على التوالي. وتنخفض عوائد السندات عندما ترتفع الأسعار.
ونزل العائد عن 1% على السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات لأول مرة على الإطلاق يوم الثلاثاء، وهو تحول لافت لسوق تحدد تكاليف الإقتراض للحكومة الأمريكية وأيضا لملايين المستهلكين والشركات.
وجاءت تراجعات يوم الخميس مع انخفاض الأسهم الأمريكية في استمرار لنوبة تقلبات مدفوعة بعلامات على ان الوباء سيعطل سلاسل الإمداد والتدفق النقدي للشركات على مستوى العالم. ويقبل المستثمرون على الأصول التي ينظر لها بالمخزون الموثوق فيه للقيمة، مثل الدين الحكومي الأمريكي والذهب، وسط تقلبات في سعر الأسهم وسندات الشركات.
وقال ريتشارد ماجوير، رئيس استراتجية الدخل الثابت في رابو بنك، أن المستثمرين على مستوى العالم يتطلعون لشراء السندات الحكومية الأمريكية حيث يسعون لشراء أصول آمنة تدر عائداً إيجابياً. وقال "من لا يرغب في إمتلاك سندات أمريكية تقدم عائد 1% على مدى 10 سنوات إذا كان يتعين عليك دفع 0.7% لحق إمتلاك سندات ألمانية؟".
ويتوقع كثير من مديري المال ان يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة مجدداً حيث يسعى لحماية الولايات المتحدة من تباطؤ محتمل في النمو العالمي، وأيضا للحيلولة دون ان تضر تقلبات في الأسواق المالية بالاقتصاد الحقيقي. وفاجأ البنك المركزي السوق بتخفيض سعر الفائدة الرئيسي نصف نقطة مئوية هذا الاسبوع.
وفي علامة على ان المستثمرين يترقبون تخفيضات إضافية لأسعار الفائدة، انخفض العائد على السندات الأمريكية لآجل عامين، الذي يتأثر مباشرة بالسياسة النقدية التي يحددها الفيدرالي، إلى 0.568% يوم الخميس من 0.614% قبل يوم.
وفي نفس الأثناء، يتداول العائد على السندات لآجل عشر سنوات دون النطاق المستهدف من الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة قصيرة الآجل بين 1% و1.25% مما يشير ان المستثمرين لا يعتقدون ان "الإستجابة القوية" من الفيدرالي ستنجح في رفع معدلات النمو الاقتصادي والتضخم، وفق ما قاله ماجوير.
ومن المقرر ان ينعقد الاجتماع القادم للبنك المركزي يومي 17 و18 مارس.
تذبذب النفط الخام الامريكي حول 47 دولار للبرميل حيث مهد وزراء النفط لدول منظمة أوبك الطريق أمام تخفيض كبير في الإنتاج، إلا أن التوصل لاتفاق محتمل يبقى غير محسوم في ظل إعتراض من جانب روسيا.
وتأرجح الخام، الذي هوى حوالي 24% حتى الأن هذا العام، بين مكاسب وخسائر مع تكشف تفاصيل المقترح. وقال الوزراء المجتمعون في فيينا أنهم يسعون لتأييد تخفيض بمقدار 1.5 مليون برميل، لكن حذروا من ان الخطة مرهونة بتأييد روسيا والذي لم يتضح حتى الأن. وصعدت الأسعار في البداية لكن بعدها محت المكاسب بعد الإعلان.
وستكون الحاجة لقيام المنظمة بكبح المعروض أكثر إلحاحاً هذا العام حيث تتهاوى الأسواق العالمية حول مخاوف بشأن إنتشار فيروس كورونا، أو كوفيد-19،الذي يضعف أيضا الطلب على النفط. ويكافح منتجو النفط ضعفاً في توقعات الطلب، لم يسبق له مثيل منذ سنوات.
وعندما أصدرت أوبك نموذجها للمعروض والطلب في أوائل فبراير، قدرت نمو استهلاك النفط العالمي هذا العام عند 990 ألف برميل يومياً. والأن تتوقع المنظمة نمواً عند 480 ألف برميل يومياً فقط. وتتوقع بنوك كبرى في وول ستريت وشركات استشارية إنكماش الطلب العالمي على النفط في 2020 الذي سيكون المرة الرابعة فقط في نحو أربعين عاماً.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم أبريل 3 سنت إلى 46.81 دولار للبرميل في الساعة 6:05 مساءاً بتوقيت القاهرة. وانخفض خام برنت تعاقدات مايو 5 سنت إلى 51.10 دولار للبرميل.
ووافقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) أنها يجب ان تخفض إنتاجها اليومي من الخام بمقدار مليون برميل في الربع الثاني، مع تخفيضات إضافية قدرها 500 ألف برميل من الدول غير العضوه بأوبك، وفقا لبيان صادر. ولكن غادر وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك فيينا يوم الاربعاء بدون تأييد هذا المقترح، ولن يعود إلى المفاوضات حتى يوم الجمعة.
وبعد المحادثات يوم الخميس، أقر وزير النفط الإيراني بيجن نامدار زنغنة بأنه لا توجد خطة بديلة إذا لم توافق روسيا.
قال دويتشة بنك ان الفرنك ربما يتساوى مع اليورو للمرة الأولى منذ 2015، عندما فاجأ البنك المركزي السويسري الأسواق بإلغاء سقف كان يفرضه على سعر صرف العملة.
ولاقى الفرنك إقبالاً قوياً في الأسابيع الأخيرة بجانب ملاذات آمنة أخرى حيث يشيع إنتشار فيروس كورونا الخوف عبر الأسواق، ليرتفع في حدود 2% هذا العام إلى حوالي 1.06 مقابل اليورو. وربما كثف البنك المركزي السويسري تدخلاته الشهر الماضي لوقف التدفقات على العملة، لكن يرى روبن وينكلر الخبير الاستراتيجي لدى دويتشة بنك ان احتياطي سويسرا الضخم من النقد الأجنبي عند حوالي 800 مليار دولار ربما يكون بالفعل مصدر دعم رئيسي للعملة.
وقال وينكلر "احتياطيات البنك ستضيف فقط لجاذبية الفرنك السويسري كملاذ آمن في الأشهر المقبلة". "وبينما تستخدم البنوك المركزية حول العالم ما لديها من مساحة للتحفيز النقدي للتعامل مع صدمة الفيروس، فإن حتى تخفيض طاريء لأسعار الفائدة من المركزي السويسري—وهو مستوعب بالفعل—ربما لا يمنع اليورو/فرنك من الوصول إل سعر التساوي".
ورفض المركزي السويسري التعقيب على وجهة نظر دويتشة بنك. ولم يشدد صانعو السياسة حدة نبرتهم مؤخرا حيث واصلوا وصف العملة بأنها "أعلى من قيمتها العادلة"، لكن الإحجام عن بيعها بنشاط ربما يرجع جزئياً إلى تخوف من ان تصنف الدولة كمتلاعب بالعملة من قبل الولايات المتحدة.
وقال وينكلر أن البنك المركزي فقد الكثير من مصداقيته لإضعاف العملة عندما تخلى عن سقف لسعر صرف الفرنك قبل خمس سنوات. وقفز الفرنك 41% مقابل اليورو في ذلك اليوم، وكان قبلها بشهر تعهد البنك المركزي السويسري "بتصميم بالغ" على الدفاع عن سقفه للعملة.
واستقرت العملة عند 1.0657 مقابل اليورو يوم الخميس، بعدما لامست أقوى مستوياتها منذ 2015 في نهاية فبراير. وفي سوق عقود الخيار، يكون المتعاملون مراهنات كبيرة على صعود الفرنك على ترقب تحرك منسق من البنوك المركزية. وقفز الطلب على عقود خيار شراء الفرنك السويسري، التي تمنح الحق في شراء العملة مقابل اليورو، مقارنة بعقود خيار تسمح بالعكس.
وزادت الودائع تحت الطلب لدى المركزي السويسري للأسبوع السابع على التوالي،في إشارة إلى ان البنك المركزي ربما يتدخل للحد من صعود الفرنك. وبينما لا يتوقع بنك تورنتو-دومينيون ان تصل العملة إلى سعر التساوي مع اليورو، غير أنه يتوقع المزيد من المكاسب.
قفز الذهب أكثر من 1% مسجلاً أعلى مستوى في أكثر من أسبوع يوم الخميس حيث أفضت المخاوف حول إنتشار فيروس كورونا حول العالم إلى زيادة التدفقات على الملاذات الآمنة وأثارت الآمال بمزيد من التيسير للسياسة النقدية من بنوك مركزية رئيسية.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 1.4% إلى 1657.78 دولار للاوقية في الساعة 1459 بتوقيت جرينتش. وقفزت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 1% إلى 1658.80 دولار.
وهوت أسواق الأسهم بعد أن أعلنت وكالة كاليفورنيا حالة طواريء حول الوباء حيث ارتفعت حصيلة الوفيات من جراء الفيروس في الولايات المتحدة.
وتوجد الأن أكثر من 90 ألف حالة إصابة بفيروس كورونا (كوفيد-19) عالمياً، مع أكثر من ثلاثة ألاف حالة وفاة.
وقال صندوق النقد الدولي يوم الاربعاء أن الإنتشار العالمي للفيروس حطم الآمال بنمو أقوى هذا العام ، بينما أظهر تقرير صادر عن بنك الاحتياطي الفيدرالي أنه توجد دلائل على ان الوباء بدأ يؤثر على معنويات الشركات الأمريكية.
وتجاوب الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الكندي بتخفيض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس. وترى الأسواق في منطقة اليورو فرصة بنسبة 90% لقيام البنك المركزي الأوروبي بخفض سعر الفائدة على الودائع الاسبوع القادم.
وفيما يدعم المعدن بشكل أكبر، انخفض مؤشر الدولار 0.5% إلى أدنى مستوى في نحو شهرين مقابل سلة من العملات الرئيسية، بينما عاود العائد على السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات الانخفاض دون 1%.
هبطت مؤشرات الأسهم الأمريكية أكثر من 2% يوم الخميس حيث أدى الإنتشار السريع لفيروس كورونا في الولايات المتحدة إلى إعلان ولاية كاليفورنيا حالة الطواريء بينما تلقت أسهم شركات الطيران ضربة قاسية من القيود المفروضة على السفر.
وكان مؤشر ستاندر اند بورز 500، الذي هبط 12% الاسبوع الماضي في أسوأ انخفاض أسبوعي منذ الأزمة المالية العالمية في 2008، قد إستعاد بعض توازنه حيث ان تفوق قوي لجو بايدن في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي صرف أنظار المتعاملين بشكل مؤقت عن التأثير المتزايد للفيروس.
ولكن لايزال المؤشر الرئيسي أقل حوالي 7.5% من مستوى إغلاق قياسي مرتفع سجله يوم 19 فبراير وتظل المخاوف حول التداعيات الاقتصادية للفيروس مسيطرة على أذهان المستثمرين.
وارتفعت حصيلة الوفيات في الولايات المتحدة من جراء تفشي فيروس كورونا إلى 11 حالة يوم الخميس وأعلنت كاليفورنيا أول حالة وفاة خارج ولاية واشنطن، بعد يوم من موافقة المشرعين على مشروع قانون تمويل طاريء بقيمة 8.3 مليار دولار لمكافحة هذا الوباء.
وقفز مؤشر تقلبات السوق، ما يعرف بمؤشر الخوف، بمقدار 4.61 نقطة إلى 36.63 نقطة.
وفي الساعة 4:48 مساءاً بتوقيت القاهرة، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي 710.78 نقطة أو 2.62% إلى 26380.08 نقطة وتراجع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 76.15 نقطة أو 2.43% إلى 3053.97 نقطة.
وخسر مؤشر ناسدك المجمع 191.55 نقطة أ ما يعادل 2.12% ليسجل 8826.54 نقطة.
انخفضت العقود الاجلة للأسهم الأمريكية والأسهم الأوروبية يوم الخميس مما يعكس استمرار التقلبات في الأسواق حيث يبقى المستثمرون حول العالم قلقين بشأن التداعيات الاقتصادية الناجمة عن تفشي فيروس كورونا.
وانخفضت العقود الاجلة المرتبطة بمؤشر داو جونز الصناعي 1.8% مما يشير ان مؤشر الأسهم الرائدة ربما يفتح على انخفاض بأكثر من 500 نقطة عندما تبدأ التعاملات في نيويورك. وهذا سيبدد مكاسب تحققت يوم الاربعاء حيث أفضى أداء قوي لنائب الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن في الانتخابات التمهيدية لترشيح الحزب الديمقراطي في "الثلاثاء الكبير" وعلامات متزايدة على استجابة منسقة لفيروس كورونا إلى صعود قوي في الأسهم الأمريكية.
وتفشل خطوات الاحتياطي الفيدرالي والمشرعين الأمريكيين هذا الأسبوع لدعم النمو الاقتصادي في تهدئة مخاوف المستثمرين حيث يصاب عدد أشخاص أكبر حول العالم بالفيروس، الذي حصد أرواح أكثر من 3.200 شخصاً حتى الأن.
وتحذر السلطات الصحية من أنه ربما يكون مستحيلاً إحتواء المرض مع إنتشار حالات الإصابة داخل مجتمعات كثيرة. وفي نفس الأثناء، أدت الخطوات المتخذة لوقف هذا الوباء إلى تقليص حركة السفر ونشاط الشركات في بؤر تفشي المرض.
ومن المتوقع ان تبقى الأسهم الأمريكية مضطربة مع ارتفاع مؤشر تقلبات السوق، أو مؤشر فيكس، إلى أكثر من 36 نقطة. وتخطى هذا المؤشر، الذي يعرف أحيانا بمؤشر وول ستريت للخوف، مستوى 40 نقطة الاسبوع الماضي ليسجل أعلى مستوى منذ 2011.
ومع ارتفاع التذبذبات وتدني مؤشرات ثقة المستثمر، فمن المرجح ان تستمر تقلبات الأسواق.
وأظهرت معنويات المستثمرين علامات على التحسن يوم الاربعاء بعد ان أقر المشرعون الأمريكيون حزمة إنفاق طاريء بقيمة 8 مليار دولار بالأمس لمكافحة فيروس كورونا. وفي نفس الأثناء، كشف صندوق النقد الدولي عن تفاصيل برامج قروض بقيمة 50 مليار دولار قد تساعد الدول التي تكافح هذا الفيروس.
ارتفعت أسعار النفط يوم الخميس قبل اجتماع أوبك الذي من المتوقع أن تضغط فيه المملكة العربية السعودية وحلفاؤها بما في ذلك روسيا على مزيد من خفض الإنتاج لدعم السوق.
كانت الأسعار مدعومة أيضًا بارتفاع أقل من المتوقع في مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة ، مما خفف من بعض المخاوف من زيادة العرض في أكبر مستهلك للنفط في العالم.
ارتفع خام برنت 1 بمقدار 46 سنتًا ، أو 0.9٪ ، إلى 51.58 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 0734 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 37 سنتًا ، أو 0.8٪ إلى 47.15 دولارًا للبرميل.
ارتفعت مخزونات الخام في الولايات المتحدة بشكل متواضع الأسبوع الماضي ، أي أقل مما توقعه المحللون ، بينما ارتفعت صادرات النفط الأمريكية إلى أكثر من 4 ملايين برميل يوميًا لأول مرة منذ ديسمبر مما يشير إلى ارتفاع الطلب الخارجي.
يعقد وزراء منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) اجتماعهم الرسمي في وقت لاحق يوم الخميس ، يليه اجتماع لمجموعة أوبك الأوسع نطاقًا بما في ذلك روسيا يوم الجمعة.
تسعى المملكة العربية السعودية وأعضاء أوبك الآخرون إلى كسب دعم من روسيا للانضمام إليهم في تخفيضات إضافية في إنتاج النفط لدعم الأسعار التي تراجعت بنسبة الخمس هذا العام بسبب انتشار فيروس كورونا.
وقالت المصادر إن روسيا اقترحت بدلاً من ذلك الإبقاء على التخفيضات الحالية من قبل المجموعة حتى نهاية الربع الثاني.
تريد المملكة العربية السعودية إجراء تخفيضات إضافية تتراوح بين مليون إلى 1.5 مليون برميل في اليوم للربع الثاني ، والحفاظ على التخفيضات الحالية البالغة 2.1 مليون برميل يوميًا حتى نهاية عام 2020.
ارتفع الذهب يوم الخميس وسط عمليات شراء في الملاذ الآمن تغذيها المخاوف من انتشار الفيروس التاجي سريع الانتشار لكن الارتفاع في أسواق الأسهم حد من مكاسب السبائك
ارتفع سعر الذهب الفوري 0.2٪ إلى 1.638.70 دولار للأوقية
انخفضت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.2 ٪ عند
1،639.50 دولار
وقال مايكل مكارثي كبير استراتيجيي السوق في عندما نرى دعمًا لكل من الذهب والدولار فهذا مؤشر على رغبة الملاذ الآمن من المستثمرين
انتعش الدولار بعد الانخفاضات الأخيرة حيث وجد دعمًا من بيانات الوظائف القوية من الولايات المتحدة يوم الأربعاء
كما دعم تخفيض سعر الفائدة المفاجئ من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يوم الثلاثاء لحماية أكبر اقتصاد في العالم من التأثير الاقتصادي للوباء السبائك غير ذات العوائد
ارتفعت الأسهم الأسيوية يوم الخميس متتبعةً المكاسب التي تحققت خلال الليل في وول ستريت بعد الأداء القوي لنائب الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن في حملة الترشيح الديمقراطي
وقال مكارثي إذا استمر هذا الارتفاع (الأسهم) لمدة ثلاثة أو أربعة أيام فقد تأخذ الأسواق هذا الأمر بوضوح تام من حيث التأثير الاقتصادي للفيروس وقد نرى ضغطًا على الذهب إنه وضع متقلب للغاية
قال صندوق النقد الدولي يوم الأربعاء إن الانتشار العالمي سحق الآمال بتحقيق نمو أقوى هذا العام بينما أظهر تقرير لمجلس الاحتياطي الفيدرالي أن هناك علامات على أن الوباء قد بدأ يؤثر على معنويات الشركات في الولايات المتحدة أيضًا
ينتظر المستثمرون الآن لمعرفة ما إذا كان البنك المركزي الأوروبي سيعلن أيضًا عن حوافز جديدة مع تسعير أسواق منطقة اليورو بفرصة بنسبة 90٪ لتخفيض سعر الفائدة على الودائع الأسبوع المقبل
في المعادن الأخرى انخفض البلاديوم بنسبة 1.9 ٪ إلى 2527.21 دولار للأوقية
وقال محللون بالبنك في مذكرة ستتأثر سلسلة التوريد بقطاع السيارات على الرغم من أنه من المتوقع أن يكون لصدمة الطلب تأثير محدود على البلاديوم بسبب خلفية العجز الهيكلي ونحن نرى مجالاً لمزيد من النكسات بعد الارتفاع الأخير
وارتفعت الفضة بنسبة 0.1 ٪ إلى 17.20 دولار للأوقية في حين انخفض البلاتين 0.2 ٪ إلى 871.10 دولار
ارتفع الدولار مقابل سلة من العملات يوم الاربعاء بعد ان قاد تخفيض طاريء لأسعار الفائدة في الجلسة السابقة من بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي العملة الأمريكية إلى أدنى مستوى في ثمانية أشهر.
وقال محللون أن المستثمرين يترقبون على الأرجح ليروا ما هي البنوك المركزية الأخرى التي ستحذز حذو الاحتياطي الفيدرالي وتجري تخفيضات طارئة لأسعار الفائدة حيث تحاول التصدي للضرر الاقتصادي الناجم عن إنتشار فيروس كورونا.
وفاجأ البنك المركزي الأمريكي المستثمرين بخفض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس إلى نطاق مستهدف بين 1% و1.25% يوم الثلاثاء، قبل أسبوعين على اجتماع رسمي مقرر ، في مسعى لمكافحة أثار فيروس كورونا.
وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية أخرى، 0.24% إلى 97.365 نقطة. ونزل المؤشر إلى 96.926 يوم الثلاثاء وهو أضعف مستوى منذ الثامن من يناير.
ولاقت العملة الخضراء دعماً أيضا من بيانات إيجابية.
فزادت وظائف القطاع الخاص الأمريكية أكثر من المتوقع في فبراير مما يشير إلى قوة في سوق العمل قبل تصاعد المخاوف مؤخراً من حدوث الركود والتي أوقد شراراتها وباء كورونا.
وتسارع نشاط قطاع الخدمات الأمريكي إلى أعلى مستوى منذ عام في فبراير في مؤشر على قوة كامنة في الاقتصاد رغم تفشي فيروس كورونا.
ويوم الاربعاء، انخفض اليورو، الذي كان أحد العملات التي ارتفعت على خلفية ضعف عام في الدولار خلال الأسابيع الأخيرة، بنسبة 0.31% إلى 1.1136 دولار.
وترى أسواق النقد في منطقة اليورو فرصة بنسبة 90% لتخفيض البنك المركزي الأوروبي سعر الفائدة على الودائع، البالغ الأن سالب 0.5%، بمقدار 10 نقاط أساس الاسبوع القادم.
وتراجع الدولار الكندي مقابل نظيره الأمريكي يوم الاربعاء بعد ان خفض البنك المركزي الكندي سعر الفائدة الرئيسي إلى 1.25% من 1.75% بسبب تفشي فيروس كورونا وقال أنه مستعد للتخفيض مجدداً إن لزم الأمر لدعم النمو الاقتصادي.
ويتجه الاسترليني نحو أفضل أداء يومي في أسبوعين مقابل اليورو وارتد قليلا من أدنى مستوى في أربعة أشهر مقابل الدولار يوم الاربعاء، حيث قال المحافظ القادم لبنك انجلترا أندرو بيلي أن إجراءاً سيكون مطلوباً لتعويض أثار الفيروس.
وقال بيلي أن أي أجراءات من بنك انجلترا سيكون من الأمثل تنفيذها بالتنسيق من الحكومة البريطانية، مما يحد من التوقعات بأن البنك ربما يتبع التخفيض الطاريء لأسعار الفائدة الذي قام به الاحتياطي الفيدرالي يوم الثلاثاء.
واستقر الاسترليني تقريباً أمام الدولار عند 1.2817 دولار.
واصلت السندات الحكومية الأمريكية صعودها يوم الاربعاء مما يعكس المراهنات على ان الاحتياطي الفيدرالي قد يخفض أسعار الفائدة مجدداً في اجتماعه يومي 17 و18 مارس بعد تخفيض طاريء لأسعار الفائدة يوم الثلاثاء.
وفي أحدث التعاملات، سجل العائد على السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات 0.976% ، وفق لتدريب ويب. وهذا انخفاض من مستوى إغلاق قياسي يوم الثلاثاء عند 1.005%، لكن ارتفاعاً من أدنى مستوى خلال تعاملات جلسة عند 0.914% الذي تسجل في وقت سابق من اليوم.
وانخفض بشكل أكبر العائد على السندات لآجل عامين، الذي يتأثر بشكل خاص بالتغيرات في السياسة النقدية، إلى 0.649% في أحدث تعاملات من 0.723% عند إغلاق يوم الثلاثاء.
وتراجعت بحدة العائدات، التي تنخفض عندما ترتفع أسعار السندات، في الجلسات الأخيرة بسبب مجموعة من العوامل، من بينها التوقعات بتخفيضات لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي وإقبال على الأصول الأكثر آماناً، حيث يشعر المستثرون بالقلق حول التأثير الاقتصادي لوباء فيروس كورونا.
وانخفضت عوائد السندات والأسهم بالتزامن يوم الثلاثاء بعد ان خفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي بنصف نقطة مئوية إلى ما بين 1% و1.25%، مما يشير ان المستثمرين لديهم شكوك في قدرة الفيدرالي على تخفيف الضرر من الفيروس.
ورغم ان الأسهم ارتفعت يوم الاربعاء، واصلت التوقعات بتيسير نقدي من الاحتياطي الفيدرالي وبنوك مركزية رئيسية أخرى دعم أسعار السندات، بحسب ما قاله محللون.
يعاود المستثمرون الإقبال على الذهب كمخزون للقيمة بعد ان تسبب تخفيض طاريء لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في إنهيار عائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات.
وعزز الذهب في المعاملات الفورية مكاسبه بعد ان حقق أكبر صعود منذ 2016. ويتعافى المعدن من خسائر كبيرة تكبدها يوم الجمعة، عندما باع المستثمرون المعدن لتغطية خسائر في فئات أصول أخرى.
وقال أولي هانسن، رئيس إستراتجية السلع في ساكسو بنك "الذهب أثبت من جديد جدارته كملاذ آمن يوم أمس بعد ان خفض الفيدرالي أسعار الفائدة". وأضاف ان الذهب يستفيد من عدم اليقين وعائدات حقيقية سالبة.
وتتزايد التكهنات ان بنك انجلترا سيحذو حذو الاحتياطي الفيدرالي بتخفيض طاريء لأسعار الفائدة. وأطلق أيضا تعهد مجموعة الدول السبع الكبرى بتنسيق الإستجابة لتفشي فيروس كورونا، بعد خطوة الاحتياطي الفيدرالي، فورة نشاط من صانعي السياسة عبر منطقة أسيا والمحيط الهاديء.
وأقدم البنك المركزي الكندي على تخفيض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس مقتدياً بقرار الاحتياطي الفيدرالي.
وارتفع الذهب في المعاملات 0.2% إلى 1642.68 دولار للاوقية في الساعة 20:10 بتوقيت جرينتش بعد صعوده إلى 1651.30 دولار في تعاملات سابقة. وارتفع المعدن 3.2% يوم الثلاثاء وهو أكبر مكسب منذ يونيو 2016 بعدما خفض مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي 50 نقطة أساس في قرار طاريء خارج الاجتماعات المقررة لأول مرة منذ 2008.
وضمن المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة، بينما تراجع البلاديوم للجلسة الرابعة على التوالي.
وإستأنفت حيازات صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب صعودها مسجلة مستوى قياسي جديد. وكان تدفق 15.6 طناً يوم الثلاثاء هو الأكبر منذ منتصف يناير، وفق تقدير أولي لبلومبرج.
وقال خبراء بنك يو.بي.إس في رسالة بحثية "المعدن النفيس أثبت أنه وسيلة فعالة لتأمين المحافظ من مخاطر فيروس كورونا...أسعار الفائدة الحقيقية الأمريكية أقل الأن مما يحد من تكلفة الفرصة الضائعة لحيازة الذهب".
إستقر الذهب يوم الاربعاء بعد زيادة حادة في الجلسة السابقة على إثر تخفيض مفاجيء لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي حيث حدت قوة الدولار وإنتعاشة قوية في معنويات المخاطرة من صعود المعدن النفيس.
ولم يطرأ تغير يذكر على الذهب في المعاملات الفورية عند 1639.42 دولار للاوقية في الساعة 1519 بتوقيت جرينتش.
وإستقرت إلى حد كبير العقود الاجلة الأمريكية للذهب دون تغيير عند 1644.20 دولار.
وتحسنت شهية المخاطرة لدى المستثمرين بعد شبه إكتساح لجو بايدن في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي في الثلاثاء الكبير والذي رفع مؤشرات الأسهم الأمريكية إلى أكثر من 2%.
وسجل الذهب أفضل أداء له منذ يونيو 2016 يوم الثلاثاء مرتفعاً 3.7% بعد ان خفض البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس، في تحرك طاريء يهدف إلى حماية أكبر اقتصاد في العالم من تأثير فيروس كورونا.
وكان هذا أول تخفيض للاحتياطي الفيدرالي خارج اجتماع مقرر منذ الأزمة المالية في 2008.
ويفرض انخفاض أسعار الفائدة الأمريكية ضغطاً على الدولار وعوائد السندات مما يزيد جاذبية المعدن الذي لا يدر عائداً.
وفيما يحد من صعود الذهب، ارتفع مؤشر الدولار 0.4% بعد انخفاضه إلى أدنى مستوى في شهرين في الجلسة السابقة.
وقال محللو كوميرز بنك في رسالة بحثية "نفترض ان بنوك مركزية أخرى ستحذو حذو الاحتياطي الفيدرالي وسيجرون بالمثل تيسيراً للسياسة النقدية في المدى القريب".
"أسعار الذهب من المرجح ان ترتفع في المدى القصير على خلفية إجراءات تيسير نقدي جديدة من بنوك مركزية متنوعة".
فتحت الأسهم الأمريكية على ارتفاع حاد يوم الاربعاء مع تقييم المستثمرين أداء قوي لجو بايدن في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي في "الثلاثاء الكبير" وتأثير التخفيض المفاجيء لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.
وقفز مؤشر داو جونز الصناعي 500 نقطة أو 1.9% إلى 26420 نقطة، بعد دقائق من جرس بدء التعاملات، في طريقه نحو إسترداد بعض الخسائر التي مُني بها خلال جلسة تداول محمومة يوم الثلاثاء. وصعد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 1.5%، بينما قفز مؤشر ناسدك المجمع 1.3%.
وتعافت الأسواق العالمية مع صعود مؤشر ستوكس يوروب 600 للأسهم الأوروبية بنسبة 1.5% بدعم جزئي من ارتفاع أسهم شركات المرافق الأوروبية. وأنهى مؤشر نيكي للأسهم اليابانية تعاملاته على ارتفاع طفيف، بزيادة 0.1%، بينما أضاف مؤشر شنغهاي المجمع 0.6%.
وحقق بايدن سلسلة من الانتصارات في الثلاثاء الكبير حيث إحتشد الديمقراطيون المعتدلون خلفه، مما يمهد لمواجهة مع السيناتور بيرني ساندرز في السباق. ولاقت السياسات الأكثر وسطية لنائب الرئيس الأمريكي السابق استحسان المستثمرين القلقين من ان تعهدات ساندرز لن تكون مواتية للشركات.
وقال هيو جيمبر، الخبير الاستراتيجي لدى جي.بي موجان أسيت مانجمنت، "تعطي احتمالية أعلى لمرشح ديمقراطي أكثر وسطية بعض الارتياح". وأضاف أن مديري الأموال يساورهم قلق خاص حول مقترحات السياسة لساندرز فيما يتعلق بالرعاية الصحية وشركات التقنية الكبرى.
وقفزت أسهم شركات الرعاية الصحية الأمريكية بعد وقت قصير من جرس فتح التعاملات في نيويورك.
ويآمل المستثمرون أيضا بأن تحذو بنوك مركزية أخرى وحكومات حذو الاحتياطي الفيدرالي بإتخاذ إجراء في محاولة لتخفيف الضرر الاقتصادي الناجم عن وباء فيروس كورونا. وخفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي بنصف نقطة مئوية ، في أول إجراء طاريء منذ الأزمة المالية العالمية في 2008.
وواصلت العوائد على السندات الحكومية، التي تنخفض مع شراء المستثمرين أصول الملاذ الآمن، تراجعاتها يوم الاربعاء. ونزل العائد على السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات إلى 0.974% بعد انخفاضه دون 1% لأول مرة على الإطلاق في الجلسة السابقة.
وظل بعض المستثمرين قلقين حول توقعات الأسهم حيث واصل فيروس كورونا إنتشاره خارج الصين وأعاق عمل الشركات في إيطاليا وكوريا الجنوبية ودول أخرى. ودفع الفيروس، الذي أصاب 94.209 شخصاً على الأقل وأودى بحياة أكثر من 3200، الاحتياطي الفيدرالي لتغيير مسار السياسة النقدية كما أثار اضطرابات في أسواق الأسهم على مستوى العالم خلال الاسبوعين الماضيين.