Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

انخفضت أسعار الذهب يوم الخميس مع صعود الدولار حيث قلص المستثمرون التوقعات بخفض كبير آخر لسعر الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، وفي نفس الأثناء يتطلعون إلى بيانات الوظائف يوم الجمعة بحثاً عن إشارات جديدة بشأن السياسة النقدية.

انخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 2648.49 دولار للأونصة في الساعة 1408 بتوقيت جرينتش، بعد تسجيله مستوى قياسي عند 2685.42 دولار الأسبوع الماضي.

وخسرت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 2665.70 دولار.

قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند، توماس باركن، إن معركة البنك المركزي الأمريكي لإعادة التضخم إلى مستواه المستهدف 2% ربما تستغرق وقتاً أطول من المتوقع، مما حد من حجم الخفض المرتقب لأسعار الفائدة.

وقلص المتداولون رهاناتهم على خفض سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في نوفمبر إلى 34% من 49% الأسبوع الماضي.

في الوقت نفسه، دعا الجيش الإسرائيلي سكان أكثر من 20 بلدة لبنانية لإخلاء منازلهم على الفور وسط توغل مستمر في أعقاب أسوأ خسائره خلال عام من القتال مع حزب الله.

ارتفعت أسعار النفط يوم الخميس مع تزايد احتمالات اتساع الصراع في الشرق الأوسط والذي قد يعطل تدفقات النفط الخام من المنطقة المصدرة الرئيسية، وهو ما طغى على توقعات قوة الامدادات العالمية.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 80 سنت أو 1.08% إلى 74.7 دولار للبرميل الساعة 0405 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 85 سنت أو 1.21% إلى 70.95 دولار.

قصفت إسرائيل وسط بيروت في الساعات الأولى من صباح الخميس، مما أسفر عن مقتل ستة أشخاص على الأقل، بعد أن عانت قواتها من أعنف يوم لها على الجبهة اللبنانية في عام من الاشتباكات ضد جماعة حزب الله المسلحة المدعومة من إيران.

تأتي الضربة بعد يوم من اطلاق ايران أكثر من 180 صاروخ باليستي على اسرائيل في تصعيد للاعمال العدائية، والتي تسربت من إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة إلى لبنان وسوريا.

في الوقت ذاته ، صرحت ادارة معلومات الطاقة الامريكية إن مخزونات الخام الامريكية ارتفعت 3.9 مليون برميل إلى 417 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 27 سبتمبر، مقارنة بتوقعات في استطلاع أجرته رويترز بانخفاض قدره 1.3 مليون برميل.

اسعار الذهب تتداول في نطاق ضيق يوم الخميس مع بقاء المتداولين على الهامش قبل بيانات اقتصادية أمريكية رئيسية قد تقدم أدلة حول حجم تخفيضات أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي المتوقعة في وقت لاحق هذا العام.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 2655.03 دولار للاونصة الساعة 0333 بتوقيت جرينتش. سجلت الاسعار مستوى قياسي مرتفع عند 2685.42 دولار في 26 سبتمبر.

ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% إلى 2675.40 دولار.

ويترقب المستثمرون بيانات مؤشر نشاط الخدمات وطلبات البطالة الأولية، والتي من المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم، إلى جانب تقرير وظائف غير الزراعيين المتوقع يوم الجمعة.

أظهرت البيانات الصادرة يوم الأربعاء أن وظائف القطاع الخاص الامريكية زادت أكثر من المتوقع في سبتمبر- وهو دليل آخر على أن ظروف سوق العمل لم تتدهور.

انخفضت توقعات خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس أخرى في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في نوفمبر، حيث تقدر الأسواق حاليا احتمالات بنسبة 36%، انخفاضا من 57% الأسبوع الماضي.

يميل الذهب إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة والاضطرابات السياسية.

قصفت اسرائيل وسط بيروت، مما أسفر عن مقتل ستة أشخاص على الأقل، بعد أن عانت قواتها من أعنف يوم على الجبهة اللبنانية في عام من الاشتباكات ضد جماعة حزب الله المسلحة المدعومة من إيران.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.9% لـ 31.58 دولار ، وتراجع البلاتين 0.5% لـ 997.90 دولار وهبط البلاديوم 1.3% لـ 1001.80 دولار.

انخفض الذهب اليوم الأربعاءبعد صعود حاد بالأمس، مع ترقب الأسواق الخطوات القادمة المحتملة في صراع الشرق الأوسط الآخذ في الإتساع بعد أن تعهدت إسرائيل بالرد على هجمات صاروخية نفذتها إيران.

كان المعدن الأصفر منخفضاً حوالي 0.4% بعد أن أغلق على مكاسب 1.1% في الجلسة السابقة، عندما أطلقت إيران حوالي 400 صاروخاً باليستياً على إسرائيل. ووصف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو التحرك "بخطأ كبير" وتوعد بجعل إيران "تدفع ثمن ذلك".

صعد الذهب نحو 30% هذا العام، مسجلاً سلسلة من المستويات القياسية المرتفعة خلال ذلك. وعزت المكاسب مؤخراً إلى توقع خفض لأسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي، الذي أطلق الشهر الماضي دورته من تخفيضات أسعار الفائدة بتحرك بمقدار 50 نقطة أساس.

وإلى جانب أي تصعيد جديد للصراعات في الشرق الأوسط، سيتطلع المتداولون إلى أحدث تقرير للوظائف الأمريكية المقرر نشره يوم الجمعة، الذي قد يكون محورياً في تقديم إشارات حول وتيرة خفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي. يراهن متداولو عقود المقايضة على احتمال واحد من ثلاثة أن يقوم البنك المركزي بخفض آخر بمقدار نصف نقطة مئوية في نوفمبر.

انخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 2653.76 دولار للأونصة في الساعة 11:16 صباحا بتوقيت لندن. وكان المعدن وصل إلى مستوى قياسي عند 2685.58 دولار الأسبوع الماضي.

ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 3% يوم الأربعاء حيث توعدت إسرائيل والولايات المتحدة برد انتقامي على أكبر هجوم مباشر تشنه إيران على غريمتها في المنطقة بإطلاق أكثر من 180 صاروخاً باليستياً.

وبعد أن أمرت إسرائيل بدخول المزيد من جنودها إلى لبنان لمحاربة جماعة حزب الله التي تدعمها إيران، تصاعد الصراع سريعاً دون علامة تذكر على تهدئة رغم المناشدات الدولية.

وهذا دفع أسعار النفط للارتفاع بحدة، مع صعود العقود الآجلة لخام برنت 2.26 دولار أو 3.07% إلى 75.82 دولار للبرميل. وقفز خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.38 دولار أو 3.42% إلى 72.22 دولار بحلول الساعة 1320 بتوقيت جرينتش.

وقفز الخامان القياسيان يوم الثلاثاء بأكثر من 5% قبل أن يغلقا على ارتفاع حوالي 2.5%.

وإيران قالت يوم الأربعاء أن هجومها بالصواريخ على إسرائيل إنتهى ما لم يحدث استفزاز آخر.

وقال تاماس فارجا من شركة وساطة النفط" بي.في.إم" أن الرد الإسرائيلي والأمريكي "قد يشمل إلحاق ضرر أو تدمير منشآت النفط إيرانية".

من جانبها، قالت طهران أن أي رد إسرائيلي على الهجوم سيقابله تدميراً هائلاً.

تراجعت أسعار الذهب يوم الأربعاء مع استقرار الدولار، بينما يتطلع المستثمرون إلى المزيد من البيانات الاقتصادية الأمريكية للحصول على المزيد من الاشارات بشأن تخفيضات أسعار الفائدة القادمة من الاحتياطي الفيدرالي.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% عند 2649.17 دولار للاونصة الساعة 0648 بتوقيت جرينتش.

انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.7% إلى 2670.30 دولار.

تمسك الدولار بأكبر مكاسبه في أسبوع يوم الأربعاء مع قلق المستثمرين بشأن اتساع نطاق الحرب في الشرق الأوسط.

يجعل الدولار القوي المعدن المقوم بالدولار أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.

كانت أحجام تداول الذهب ضئيلة حيث أغلقت الصين والهند لقضاء العطلات.

سيراقب المشاركون في السوق الآن بيانات وظائف القطاع الخاص وتصريحات مسئولي الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق اليوم، إلى جانب بيانات مؤشر الخدمات وتقرير وظائف غير الزراعيين، المقرر صدورها في وقت لاحق هذا الأسبوع.

يرى المتداولون فرصة بنسبة 65% لخفض الاحتياطي الفيدرالي بمقدار 25 نقطة أساس في نوفمبر وفرصة بنسبة 35% لخفض بمقدار 50 نقطة أساس.

ارتفعت المعدن ، الذي يعتبر استثمار آمن في أوقات عدم اليقين السياسي، بأكثر من 1% يوم الثلاثاء بعد هجوم إيران على إسرائيل.

ووعد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن تدفع إيران ثمن هجومها الصاروخي على إسرائيل، في حين قالت طهران إن أي رد انتقامي سيقابل "بدمار واسع النطاق"، مما أثار مخاوف من حرب أوسع نطاقا.

في الوقت ذاته، انخفض الطلب الفعلي على الذهب في الأسواق الرئيسية بسبب ارتفاع الأسعار، حيث قام بعض المستهلكين الأفراد ببيع حيازاتهم لجني الأرباح.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.8% لـ 31.17 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 986.43 دولار وارتفع البلاديوم 0.5% لـ 999.94 دولار.

تمسك الدولار بأكبر مكاسبه في أسبوع يوم الأربعاء بعد هجوم صاروخي إيراني على إسرائيل دفع المستثمرين إلى شراء الأصول الآمنة مع قلق المستثمرين بشأن اتساع الصراع في الشرق الأوسط.

كانت التحركات في آسيا طفيفة، على الرغم من أن معظم العملات كانت تحاول استعادة بعض قوتها بعد الانخفاضات الحادة في الجلسة السابقة.

تراجع اليورو بنسبة 0.06% إلى 1.1060 دولار، بعد أكبر انخفاض له في ما يقرب من أربعة أشهر يوم الثلاثاء.

صرحت ايران يوم الأربعاء إن هجومها الصاروخي على إسرائيل، وهو أكبر هجوم عسكري لها على الدولة اليهودية، قد انتهى، ما لم تحدث استفزازات أخرى، في حين تعهدت إسرائيل والولايات المتحدة بالرد على طهران مع تصاعد المخاوف من اندلاع حرب أوسع نطاقا.

وقالت إسرائيل إن إيران أطلقت أكثر من 180 صاروخ باليستي، وقال الحرس الثوري الايراني إن الهجوم كان ردا على قتل إسرائيل لقيادات والعدوان في لبنان ضد حركة حزب الله المسلحة المدعومة من إيران.

تركزت استجابة الأسواق للتوترات في الشرق الأوسط حتى الآن إلى حد كبير على أسعار النفط، وأشار محللو ANZ إلى أن التحركات الإضافية من المرجح أن تتحدد حسب رد إسرائيل وما إذا كانت ستهاجم الجيش الايراني أو صناعة النفط.

هبط الاسترليني 0.11% إلى 1.3272 دولار، في حين ارتفع الدولار بشكل طفيف إلى 101.27 مقابل سلة من العملات.

وصعد مؤشر الدولار نحو 0.5% في الجلسة السابقة، وهو أكبر ارتفاع له منذ 25 سبتمبر، و ما ساعده أيضا قراءة أقوى من المتوقع لعدد الوظائف الشاغرة الامريكية .

يتجه التركيز الآن إلى بيانات وظائف غير الزراعيين الامريكية المقرر صدورها في وقت لاحق يوم الأربعاء، مع ترقب المتداولين بحذر أيضا نزاع عمالي في الموانئ الأمريكية.

بدأ عمال الموانئ في الساحل الشرقي والخليج أول إضراب واسع النطاق لهم منذ ما يقرب من 50 عام يوم الثلاثاء، مما أوقف تدفق حوالي نصف الشحن البحري في البلاد.

قفزت أسعار النفط بأكثر من دولار يوم الأربعاء بسبب مخاوف متزايدة من أن تتصاعد التوترات في الشرق الأوسط، مما قد يؤدي الى تعطيل انتاج الخام من المنطقة، في أعقاب أكبر ضربة عسكرية على الاطلاق وجهتها ايران لاسرائيل.

قفزت العقود الاجلة لخام برنت 1 دولار أو 1.36% إلى 74.56 دولار للبرميل، في حين قفز خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.07 دولار أو 1.53% إلى 70.9 دولار الساعة 0330 بتوقيت جرينتش.

خلال التداول يوم الثلاثاء، ارتفع كلا الخامين القياسيين بأكثر من 5%.

صرحت ايران في وقت مبكر يوم الأربعاء إن هجومها الصاروخي على إسرائيل انتهى دون مزيد من الاستفزاز، بينما تعهدت إسرائيل والولايات المتحدة بالرد على طهران مع تزايد المخاوف من حرب أوسع نطاقا.

وقالت طهران إن أي رد إسرائيلي على الهجوم، الذي قالت إسرائيل إنه شمل أكثر من 180 صاروخ باليستي، سيقابل "بدمار هائل".

وحدد مجلس الامن التابع للأمم المتحدة اجتماع بشأن الشرق الأوسط يوم الأربعاء، ودعا الاتحاد الأوروبي إلى وقف فوري لإطلاق النار.

صرح محللون ANZ في مذكرة إن التدخل المباشر لإيران، العضو في أوبك، يثير احتمالات حدوث اضطرابات في امدادات النفط، مضيفين أن انتاج البلاد من النفط ارتفع إلى أعلى مستوى في ست سنوات عند 3.7 مليون برميل يوميا في أغسطس.

تجتمع لجنة من وزراء منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها، المعروفين بـ أوبك+، في وقت لاحق يوم الأربعاء لمراجعة السوق، مع عدم توقع أي تغييرات في السياسة. من ديسمبر، من المقرر أن ترفع أوبك+، التي تضم روسيا، الإنتاج بمقدار 180 ألف برميل يوميا شهريا.

ارتفع كل من الين الياباني والفرنك السويسري باعتبارهما ملاذين آمنين يوم الثلاثاء مع ورود تقارير تفيد بأن إيران تستعد لشن هجوم بالصواريخ الباليستية على إسرائيل، في حين أظهرت بيانات أمريكية خاصة بالوظائف صمود سوق العمل.

قال مسؤول كبير في البيت الأبيض اليوم أن الولايات المتحدة تعمل بنشاط على دعم التحضيرات للدفاع عن إسرائيل.

صعد الين الياباني 0.1% مقابل الدولار إلى 143.5 ين. واستقر الدولار دون تغيير تقريباً مقابل الفرنك السويسري عند 0.846، ماحياً  مكاسب تحققت في تعاملات سابقة. وارتفع مؤشر الدولار 0.4% إلى 101.15.

وأكدت بيانات أمريكية اليوم الثلاثاء قوة الاقتصاد، بعد يوم من تصريحات لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول  أبدى فيها تحفظه على احتمالية خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في الاجتماع المقبل للبنك المركزي الأمريكي.

زادت أعداد الوظائف الشاغرة الأمريكية على غير المتوقع في أغسطس بعد الانخفاض لشهرين متتاليين، لكن كان التوظيف ضعيفاً ويتماشى مع تباطؤ سوق العمل.

واستقر أيضا نشاط التصنيع الأمريكي دون تغيير عند مستويات ضعيفة في سبتمبر، بحسب معهد إدارة التوريد، لكن تحسنت الطلبات الجديدة وانخفضت الأسعار المدفوعة لشراء المدخلات إلى أدنى مستوى في تسعة أشهر، والذي إلى جانب انخفاض أسعار الفائدة ينبيء بتعاف في النشاط خلال الأشهر المقبلة.

يحاول المتداولون تقدير احتمالية خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة مرة أخرى بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماعه يومي 6 و7 نوفمبر.

ويرى المتعاملون فرصة بنسبة 41% للتخفيض بمقدار 50 نقطة أساس في نوفمبر، ارتفاعاً من حوالي 35% يوم الاثنين لكن في انخفاض من 58% قبل أسبوع، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.

ارتفع الدولار الأمريكي مقابل نظرائه الرئيسيين يوم الثلاثاء بعد أن قلص رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الرهانات على المزيد من تخفيضات أسعار الفائدة الضخمة.

استقر الين بالقرب من منتصف نطاقه مقابل الدولار على مدار الشهر الماضي، بعد يومين متقلبين حيث قام المتداولون بتقييم رئيس الوزراء الياباني القادم وحكومته.

اعتمد باول نبرة أكثر تشدد في خطاب ألقاه في مؤتمر في تينيسي، مصرحا إن البنك المركزي الأمريكي من المرجح أن يلتزم بخفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية في المستقبل.

وقال "هذه ليست لجنة تشعر أنها في عجلة من أمرها لخفض الأسعار بسرعة".

لا يزال المتداولون على يقين من أن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة مرة أخرى في اجتماعه المقبل في نوفمبر، لكنه قلص توقعات خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس إلى 35.4% من 53.3% في اليوم السابق.

بدء الاحتياطي الفيدرالي دورة التيسير بخفض أكبر من المتوقع بمقدار نصف نقطة مئوية الشهر الماضي.

جاء خطاب باول قبل أسبوع حافل بالبيانات الأمريكية، بما في ذلك مؤشر معهد إدارة التوريدات للتصنيع في وقت لاحق من يوم الثلاثاء وتقرير غير التصنيع يوم الخميس، يليه أرقام الوظائف الشهرية الحاسمة المحتملة يوم الجمعة.

ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.1% إلى 100.82 الساعة 0403 بتوقيت جرينتش، بعد ارتفاعه بنسبة 0.3% يوم الاثنين.

ارتفع الدولار بنسبة 0.45% إلى 144.27 ين ، بعد تذبذبه من أعلى مستوى عند 146.495 ين يوم الجمعة إلى أدنى مستوى عند 141.65 ين يوم الاثنين.