Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفع الاسترليني طفيفا يوم الخميس بعدما أيد البرلمان البريطاني مقترحا حكوميا يطلب تأجيل موعد الرحيل عن الاتحاد الأوروبي.

وعوض الاسترليني، الذي يتعرض لضغط من جني المتعاملين للأرباح في صعوده هذا الاسبوع، بعض خسائره ليلامس 1.3280 دولار من حوالي 1.3260 دولار قبل إعلان نتيجة التصويت. وهذا لازال يترك الاسترليني منخفضا نصف بالمئة.

وأمام اليورو، محا الاسترليني أيضا بعض خسائره وبحلول الساعة 1825 بتوقيت جرينتش تداول منخفضا 0.3% عند 85.16 بنسا.

ارتفع الدولار يوم الخميس لأول مرة في أسبوع، ولكن بشكل طفيف، حيث تعثر صعود الاسترليني قبل تصويت على تمديد الموعد النهائي لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي المقرر حاليا يوم 29 مارس .

وانخفض الاسترليني 0.54% إلى 1.3266 دولار في وقت فرضت فيه رئيسة الوزراء تيريزا ماي ضغوطا على مشرعين متمردين يوم الخميس لتأييد اتفاقها للإنفصال عن الاتحاد الأوروبي حيث يستعد البرلمان للتصويت على تأجيل رحيل بريطانيا الذي قد يؤدي في النهاية إلى إلغاء عملية الخروج برمتها.

وقبل يوم، قفزت العملة البريطانية نحو 2% ووصلت لأعلى مستوى في تسعة أشهر بعدما صوت المشرعون برفض خروج غير مرتب "بدون اتفاق" من الاتحاد الأوروبي.

وحذر محللون من تكوين مراكز كبيرة في الاسترليني بسبب الغموض المستمر حول البريكست.

وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة أمام ست عملات رئيسية أخرى، 0.22% إلى 96.757 نقطة. وكان قد انخفض في ساعات الليل مسجلا أدنى مستوى في تسعة أيام 96.385.

وزاد عدد الامريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة بطالة أكثر من المتوقع الاسبوع الماضي مما يشير إلى تباطؤ في سوق العمل، لكن ربما ليس بالقدر الذي أوحى به شبه توقف في نمو الوظائف خلال فبراير.

وأظهرت بيانات أخرى ان أسعار الواردات في فبراير ارتفعت بأسرع وتيرة في تسعة أشهر. ومع ذلك، ظل الاتجاه العام للتضخم ضعيفا حيث انخفضت أسعار الواردات على أساس سنوي للشهر الثالث على التوالي. وتبقى البيانات داعمة لتعهد الاحتياطي الفيدرلي التريث  قبل رفع أسعار الفائدة.

وهبط الدولار الاسترالي لأدنى مستوياته في ثلاثة أيام بعد أنباء ان الصين والولايات المتحدة أجلتا اجتماعا لإنهاء حربها التجارية. وذكرت وكالة بلومبرج ان الاجتماع بين الرئيس دونالد ترامب والرئيس شي جين بينغ لن يحدث هذا الشهر وإنما محتمل حدوثه في أبريل على أقرب تقدير. وبلغ الدولار الاسترالي 0.7061 دولار أمريكي منخفضا 0.54% خلال الجلسة.

وينتاب المستثمرون قلقا من ان أي تصعيد للحرب التجارية سيوجه ضربة لاقتصادات قائمة على التصدير مثل استراليا، التي شريكها التجاري الأكبر هو الصين. وكان اليوان مستقر نسبيا في التعاملات الخارجية إذ نزل 0.31% إلى 6.7230.

انخفض الذهب أكثر من واحد بالمئة يوم الخميس لينزل دون مستوى 1300 دولار للاوقية للمرة الثانية هذا الشهر حيث تلاشت المخاوف من خروج بريطانيا دون اتفاق وصعود الدولار أمام الاسترليني قبل تصويت على تمديد موعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 1.1% إلى 1295.34 دولار للاوقية في الساعة 1503 بتوقيت جرينتش متراجعا من 1311.07 دولار الذي سجله يوم الاربعاء وهو أعلى مستوياته منذ الأول من مارس.

ونزلت أيضا العقود الاجلة الأمريكية للذهب 1.1% إلى 1295.20 دولار.

وإستمد مؤشر الدولار قوة من ضعف الاسترليني قبل تصويت برلماني، متوقع ان يؤيد تأجيلا قصيرا لموعد خروج بريطانيا، في وقت لاحق من اليوم.

وفيما يقيد الطلب على الذهب، صعدت الأسهم العالمية مقتفية أثر الأسهم الأوروبيةحيث تلاشت مخاطر انفصال بريطانيا دون اتفاق.

ولاقت العملة الأمريكية أيضا دعما من مخاوف جديدة تحيط بالعلاقات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.

وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه "لا يتعجل" التوصل إلى اتفاق مع الصين، بينما ظهرت أنباء ان زعيما الدولتين أجلا اجتماعهما القادم إلى أبريل على أقرب تقدير.

وكان الدولار الملاذ المفضل للمستثمرين القلقين بشأن تصاعد التوترات التجارية منذ العام الماضي، الذي بدوره حد من جاذبية الذهب.

ولكن، قال محللون إن المعدن النفيس ربما تتبدل حظوظه على توقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيشير إلى الإحجام عن رفع أسعار الفائدة بعد اجتماعه للسياسة النقدية الاسبوع القادم.

حقق الدولار مكاسب يوم الخميس حيث انخفض الاسترليني بعد التصويت الهام الخاص بالبريكست الذي فشل في إعطاء المزيد من الوضوح بشأن العلاقات المستقبلية بين بريطانيا والإتحاد الأوروبي.

هبط الاسترليني بنسبة 2% في وقت متأخر يوم الأربعاء بعدما صوت المشرعون البريطانيون ضد مغادرة الإتحاد الأوروبي بشكل فوضوي دون إتفاق.

انخفض الاسترليني بنسبة 0.7% مبكراً يوم الخميس ليسجل 1.3241 دولار، ولكن بحلول الساعة 0830 بتوقيت جرينتش بدأ في الأرتفاع مجدداً. ارتفع فوق مستوى 1.33 دولار حيث يترقب المتداولون التصويت البرلماني في وقت لاحق اليوم والذي من المتوقع أن يطالب بتأجيل قصير للبريكست.

حذر المحللون من المراهنة على استمرار قوة الاسترليني. مازال هناك الكثير من الضبابية حول كيفية حدوث البريكست، مع تبقي أقل من ثلاثة اسابيع من الموعد المقرر لمغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي في 29 مارس. من المتوقع على نطاق واسع أن يصوت المشرعون البريطانيون يوم الخميس على تأجيل موعد المغادرة.

استقر مؤشر الدولار، وهو مقياس لقوة العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية، عند 96.6554. تراجع بنسبة 0.4% ليلاً، بعد أن سجل أدنى مستوى في 9 أيام عند 96.385.

تعافي الأسترليني من أدنى مستوياته التي سجلها مبكراً في الجلسة يوم الخميس ليتداول على نطاق واسع مقابل الدولار واليورو مع تراجع مخاطر بريكست دون إتفاق بعد تصويت البرلمان البريطاني يوم الأربعاء.

قفزت العملة البريطانية بنسبة 1.5% يوم الأربعاء لتسجل أعلى مستوى لها في 9 أشهر عند 1.7780 دولار ثم انخفض ليلاً وعوض تلك الخسائر يوم الخميس لتقل بنسبة 0.1% عند 1.3328 دولار الساعة 0815 بتوقيت جرينتش.

مقابل اليورو، استقر الاسترليني عند 85.01 بنس، بعد أن اقترب من أعلى مستوى له 22 شهر يوم الأربعاء ليتداول عند 84.72 بنس.

من المقرر أن يصوت المشرعون يوم الخميس على تأجيل موعد مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي المفترض في 29 مارس.

تزداد توقعات دعم المشرعين فرص رئيسة الوزراء تيريزا ماي للتوصل إلى إتفاق مع الإتحاد الأوروبي. بدلاً من ذلك، قد تؤدي تصويتات هذا الاسبوع إلى إلغاء فكرة البريكست بالكامل إذا ما تم إجراء استفتاء أخر.

ارتفعت أسعار خام برنت يوم الخميس لأعلى مستوى لها منذ منتصف نوفمبر العام الماضي، بفعل خفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك وكذلك العقوبات الأمريكية ضد فنزويلا وإيران.

صرح المتداولون أن الأسعار تدعمت بفعل الهبوط غير المتوقع في مخزونات خام النفط الأمريكية وكذلك الإنتاج.

سجلت العقود الآجلة لخام برنت العالمي أعلى مستوى في 2019 عند 67.84 دولار للبرميل يوم الخميس، ووصلت إلى 67.78 دولار للبرميل الساعة 0755 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 23 سنت أو بنسبة 0.3% منذ الإغلاق الأخير لها.

وتداولت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 58.42 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 16 سنت أو بنسبة 0.3% منذ التسوية الأخيرة لها، وبالقرب من أعلى مستوى منذ نوفمبر 2018 عند 58.48 دولار للبرميل والذي سُجل في اليوم السابق.

خفضت منظمة الأوبك وبعض المنتجين غير الأعضاء مثل روسيا إنتاجهم من النفط منذ بداية العام بهدف تشديد الأسواق العالمية ودعم أسعار خام النفط.

في فنزويلا، تعطل إنتاج النفط وصادراته بفعل أزمة سياسية واقتصادية تسببت في إنقطاعات كبيرة في الكهرباء والإمدادات، في حين حظرت واشنطن الشركات الأمريكية من التعامل مع الحكومة الفنزويلية، متضمنة شركة النفط المملوكة للحكومة بي.دي.في.إس.ايه.

في الشرق الأوسط، صرحت بعض المصادر بأن الولايات المتحدة تسعى إلى خفض صادرات إيران من خام النفط بما يقرب من 20% لتصل إلى دون 1 مليون برميل في اليوم بداية من مايو من خلال مطالبة الدول المستوردة بخفض مشترياتها لتجنب فرض عقوبات من قبل الولايات المتحدة.

في تلك الأثناء، أوضح التقرير الاسبوعي الصادر عن إدارة معلومات الطاقة الأمريكية بأن مخزونات خام النفط التجارية الأمريكية هبطت الأسبوع الماضي حيث ارتفع إنتاج المصافي.

هبطت مخزونات خام النفط بمقدار 3.9 مليون برميل في الاسبوع الماضي لتصل إلى 449.07 مليون برميل، مقارنة بتوقعات المحللين بزيادة بمقدار 2.7 مليون برميل.

وتراجع إنتاج النفط الأمريكي أيضاً بمقدار 100 ألف برميل في اليوم ليسجل 12 مليون برميل في اليوم.

هبطت أسعار الذهب يوم الخميس حيث تعافى الدولار وهدأت حالة عدم اليقين بشأن البريكست، ولكن استقر المعدن بالقرب من أعلى مستوى في اسبوعين والذي سجله في الجلسة السابقة حيث أن بيانات التضخم الأمريكية الضعيفة عززت توقعات إبقاء الإحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة بدون تغيير.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% لتسجل 1302.90 دولار للأونصة الساعة 0732 بتوقيت جرينتش، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ 1 مارس عند 1311.07 دولار يوم الأربعاء.

وانخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.5% لتصل إلى 1311.07 دولار للأونصة.

من المتوقع على نطاق واسع أن يصوت المشرعون البريطانيون في وقت لاحق اليوم على تأجيل موعد مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي، المقرر في 29 مارس.

تعزز الدولار بنسبة 0.1% مقابل العملات الرئيسية، بعدما هبط بأكبر قدر في اسبوعين في الجلسة السابقة بفعل البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة.

ارتفعت أسعار المنتجين الأمريكية بشكل طفيف الشهر الماضي، مما نتج عنه أقل زيادة سنوية في أكثر من عام ونصف، مما عزز أراء أن يظل الإحتياطي الفيدرالي صبوراً في رفع أسعار الفائدة المستقبلية.

تعززت أسعار الذهب بنسبة 2% هذا العام بفعل توقعات إبقاء الإحتياطي الفيدرالي على النهج الصبور في رفع أسعار الفائدة، وزيادة المخاوف بشأن التباطؤ الاقتصادي العالمي.

أظهرت البيانات التي صدرت مبكراً اليوم للصين أن الإنتاج الصناعي الصيني نمى بمعدل 5.3% في أول شهرين في العام، وهي أبطأ وتيرة توسع في 17 عام.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، هبط البلاديوم بنسبة 0.5% ليسجل 1548.48 دولار للأونصة، في حين انخفض البلاتين بنسبة 0.5% ليصل إلى 833.29 دولار للأونصة.

وتراجعت الفضة لأول مرة في خمسة جلسات بنسبة 0.8% لتصل إلى 15.32 دولار للأونصة.

ارتفع مؤشر اس اند بي 500 للجلسة الثالثة على التوالي يوم الاربعاء مدعوما بعلامات جديدة على استقرار قطاع التصنيع وضعف التضخم.

وأضاف المؤشر القياسي للأسهم 0.9% في طريقه نحو الإغلاق عند أعلى مستوى في أربعة أشهر بعد انخفاضه في كل جلسة تداول الاسبوع الماضي. وقفز مؤشر داو جونز الصناعي 172 نقطة أو 0.7% إلى 26727 نقطة. وارتفع مؤشر ناسدك الذي تغلب عليه شركات التقنية 1%.

وأدى تجدد الثقة في نمو الاقتصاد الأمريكي ونهج التريث الذي يتبناه الاحتياطي الفيدرالي بخصوص زيادات أسعار الفائدة إلى تعزيز تعافي الأسهم هذا العام مما يقود مؤشر اس اند بي 500 للصعود 12% هذا العام ليبعد 4.5% عن مستوى قياسي مرتفع سجله في سبتمبر.

ورغم تباطؤ النمو في الخارج، يتوقع بعض المحللين ان يساهم استقرار النشاط الاقتصادي والموقف الحذر من جانب الاحتياطي الفيدرالي في بقاء الأسواق مدعومة في الفترة القادمة. وكانت مكاسب السوق يوم الاربعاء واسعة النطاق بصعود كل قطاع مدرج على مؤشر اس اند بي 500 بقيادة قطاعات البنوك والتقنية والصناعة.

وأظهرت بيانات يوم الاربعاء ان الطلب على السلع المعمرة التي تنتجها المصانع الأمريكية ارتفعت في يناير للشهر الثالث على التوالي، في علامة على وجود زخم لدى شركات التصنيع.

وارتفعت أسعار المنتجين الشهر الماضي في أحدث علامة على ان ضغوط التضخم تبقى ضعيفة وتطور إيجابي سيمنع الاحتياطي الفيدرالي من رفع أسعار الفائدة هذا العام.

وبعد أن عصفت مخاوف من تباطؤ اقتصادي حاد بالأسواق الربع السنوي الماضي، قال محللون ان البيانات في وقت سابق من العام تشير إلى ضعف تدريجي لن يقوض بشكل حاد نمو الإيرادات.

وإستقرت عوائد السندات بعد نشر بيانات يوم الاربعاء ليرتفع العائد على السندات القياسية لآجل 10 سنوات إلى 2.610% من 2.605% قبل يوم. وكانت قد انخفضت إلى أدنى مستوى في شهرين بعد بيانات أضعف من المتوقع للتوظيف يوم الجمعة.

سجل الذهب أعلى مستوياته في أسبوعين يوم الاربعاء حيث عززت بيانات ضعيفة للاقتصاد الأمريكي وجهات النظر القائلة ان الاحتياطي الفيدرالي سيتحلى بالصبر تجاه السياسة النقدية، وزادت جاذبية المعدن أيضا بفعل غموض حول البريكست  قبل تصويت هام.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1307.65 دولار للاوقية في الساعة 1523 بتوقيت جرينتش وهو أعلى مستوياته منذ الأول من مارس.

وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.8% إلى 1307.90 دولار للاوقية.

وارتفعت أسعار المنتجين في الولايات المتحدة 1.9% على أساس سنوي في فبراير مسجلة أقل زيادة سنوية منذ يونيو 2017.

وتدعم البيانات الضعيفة للتضخم موقف الاحتياطي الفيدرالي من إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير مما يقوض الدولار ويعزز الطلب على الذهب الذي لا يدر عائدا ثابتا. وستصدر لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي الأمريكي بيانها القادم بعد اجتماع يومي 19 و20 مارس.

وإخترق الذهب الحاجز النفسي الهام 1300 دولار يوم الثلاثاء بدعم من ضعف الدولار مع تضرر الطلب بعد بيانات أضعف من المتوقع للتضخم الأمريكي في فبراير وانخفاض عوائد السندات الحكومية.

وخسرت رئيسة الوزراء البريطانية محاولة ثانية لتمرير خطتها للإنسحاب من الاتحاد الأوروبي مما أسقط بريطانيا بشكل أعمق في أزمة سياسية قبل رحيل الدولة المخطط له يوم 29 مارس، وأضعف شهية المخاطرة.

ولكن عوضت الأسهم الأوروبية بعض خسائرها مدعومة بتفاؤل ان المشرعين البريطانيين يستعدون لإستبعاد الخروج دون اتفاق. ومن المقرر ان يصوت البرلمان البريطاني في الساعة 1900 بتوقيت جرينتش على ما إذا كانت الدولة يجب ان تغادر الاتحاد الأوروبي يوم 29 مارس بدون اتفاق.

تسارعت مكاسب النفط حيث عزز انخفاض في مخزونات الخام والوقود الأمريكية الدلائل على نقص في إمدادات السوق.  

وارتفعت العقود الاجلة للنفط الخام الأمريكي 2.1% يوم الاربعاء لتصل إلى أعلى مستوياته منذ منتصف نوفمبر. وأظهر تقرير أسبوعي يحظى بمتابعة وثيقة من إدارة معلومات الطاقة انخفاض مخزونات الخام بمقدار 3.86 مليون برميل على خلاف التوقعات بزيادة. وتم سحب 4.62 مليون برميل من مخزونات البنزين الذي كان الانخفاض الأكبر منذ أكتوبر.

وأضاف خام غرب تكساس الوسيط (الخام الأمريكي) تسليم أبريل 1.12 دولار إلى 57.99 دولار للبرميل في الساعة 4:53 بتوقيت القاهرة بعد صعوده في تعاملات سابقة إلى 58.08 دولار.

وترتفع الأسعار بالفعل بعدما أصدرت مجموعة متخصصة تقريرا خاصا بها يشير إلى تراجع المخزونات، وهي مفاجأة تأتي في وقت تؤدي فيه أعمال صيانة لمصافي التكرير إلى تقليص الطلب على الخام.