جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت أسعار النفط في التداولات المبكرة يوم الثلاثاء مع ترقب المستثمرين لمعرفة ما إذا كانت رحلة الدبلوماسي الأمريكي أنتوني بلينكن إلى الشرق الأوسط ستؤدي إلى وقف الحرب في غزة، والتي أثارت مخاوف بشأن الامدادات من المنطقة المنتجة الرئيسية.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 20 سنت إلى 78.19 دولار للبرميل الساعة 0452 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 20 سنت إلى 72.98 دولار. ارتفع كلا العقدين بنسبة 1% تقريبا يوم الاثنين، مرتفعا للمرة الأولى في أربع جلسات.
التقى بلينكن بالحاكم الفعلي للمملكة العربية السعودية يوم الاثنين. ويأمل الفلسطينيون أن تؤدي الزيارة إلى التوصل إلى هدنة قبل الهجوم الاسرائيلي الذي تهدد به مدينة رفح الحدودية التي يلجأ إليها حوالي نصف سكان قطاع غزة.
واصلت الولايات المتحدة حملتها ضد الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن، والذين أدت هجماتهم على سفن الشحن إلى تعطيل طرق تجارة النفط العالمية.
لكن المخاوف بشأن توقعات الطلب حدت من مكاسب الأسعار.
من ناحية الامدادات ، يترقب المشاركون في السوق بيانات الصناعة المقرر صدورها في وقت لاحق يوم الثلاثاء بشأن مخزونات الخام الأمريكية. وقدر خمسة محللين استطلعت رويترز آراءهم أن مخزونات الخام ارتفعت في المتوسط بنحو 2.1 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 2 فبراير.
إستقرت أسعار النفط دون تغيير يذكر يوم الاثنين، مع تأثر الطلب بقوة الدولار بينما أثارت التوترات في الشرق الأوسط حذر المتداولين من تعطلات محتملة للإمدادات.
وإستقرت العقود الآجلة لخام برنت عند 77.34 دولار للبرميل في الساعة 1650 بتوقيت جرينتش ونزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 13 سنتاً أو 0.2% إلى 72.15 دولار للبرميل.
وأنهى الخامان القياسيان الأسبوع الماضي على انخفاض بنحو 7% بعد أن أشارت بيانات أقوى من المتوقع للوظائف الأمريكية إلى أن تخفيضات أسعار الفائدة قد تحدث في موعد أبعد من المتوقع.
وأظهرت بيانات جديدة يوم الاثنين إن نمو قطاع الخدمات الأمريكي تسارع في يناير، مما أحبط الآمال أكثر بحدوث تخفيضات في الفائدة ودفع الدولار إلى أعلى مستوياته منذ نحو ثلاثة أشهر مقابل عملات رئيسية أخرى.
وتؤدي قوة العملة الخضراء إلى خفض الطلب على النفط المقوم بالدولار من مستثمرين حائزي لعملات أخرى.
في نفس الأثناء، ظل المستثمرون حذرين من أي تصعيد في صراع الشرق الأوسط، بعد أن أـشارت الولايات المتحدة إلى هجمات جديدة على مجموعات تدعمها إيران في الشرق الأوسط رداً على هجوم مميت على قوات أمريكية في الأردن.
واصل الدولار صعوده حيث دفع صمود أكبر اقتصاد في العالم المتداولين لتقليص حجم تخفيضات أسعار الفائدة المتوقعة.
ارتفع مؤشر بلومبرج للدولار بنسبة 0.6% يوم الاثنين ليصل إلى أعلى مستوياته منذ 17 نوفمبر حيث هبط اليورو والين إلى أدنى مستوى منذ نوفمبر. ويصعد الدولار مقابل كافة نظرائه من عملات مجموعة العشر الرئيسية منذ بداية العام.
وتتعارض البيانات الاقتصادية القوية للولايات المتحدة، من بينها تقرير وظائف قوي على نحو مفاجيء، مع التوقعات بشأن توقيت أول خفض لأسعار الفائدة، بينما تعزز عوامل عالمية تتنوع من معاناة الصين اقتصادياً إلى عدم يقين جيوسياسي، جاذبية الدولار كملاذ آمن.
وأدت هذه القوة الاقتصادية وإحتمالية أن تبقى أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول إلى تعافي العملة الأمريكية من أدنى مستوياتها في ديسمبر، عندما أشار الاحتياطي الفيدرالي إلى أن البنك المركزي يستعد للتحول بعيداً عن زيادات الفائدة والتفكير في سلسلة من التخفيضات.
ورسخ مسؤولون بالاحتياطي الفيدرالي إنتهاء دورتهم السريعة من رفع أسعار الفائدة في اجتماع يناير، لكن سعوا إلى إعادة ضبط التوقعات لأقرب موعد يخفض عنده صانعو السياسة أسعار الفائدة هذا العام ومرات التخفيض حيث تنحسر ضغوط التضخم.وقال رئيس البنك جيروم باول بعد القرار إن خفض الفائدة في مارس غير وارد.
ويعارض أيضاً صناع السياسة في منطقة اليورو سردية التخفيض المبكر لأسعار الفائدة. لكن تضغط مراهنات على أن المسؤولين في البنك المركزي الأوروبي سيخفضون تكاليف الإقتراض قبل الاحتياطي الفيدرالي، ربما في موعد أقربه أبريل، على اليورو الذي انخفض 0.5% يوم الاثنين ليتداول عند 1.0723 دولار، المستوى الأدنى منذ 14 نوفمبر.
وتقود إحتمالات إتسارع الفارق في سعر الفائدة لصالح الولايات المتحدة إلى نزول اليورو، بنسبة 2.8% أمام الدولار منذ بداية العام.
في نفس الأثناء، الين هو الأسوأ أداء بين عملات مجموعة العشر حتى الآن في 2024، منخفضاً بأكثر من 5% حيث يتمسك بنك اليابان لسياسته النقدية بالغة التيسير بدون وضوح حول توقيت حدوث تغيير. وخسرت العملة 0.3%، ملامسة 148.89 أمام الدولار يوم الاثنين.
انخفض الذهب واحد بالمئة إلى أدنى مستوى منذ أكثر من أسبوع يوم الاثنين، متأثراً بارتفاع الدولار وعوائد السندات بعد أن خيب تقرير قوي للوظائف الأمريكية وتعليقات من مسؤولين في الاحتياطي الفيدرالي التوقعات بتخفيضات مبكرة لأسعار الفائدة.
وانخفض السعر الفوري للذهب 1.1% إلى 2017.27 دولار للأونصة بحلول الساعة 1432 بتوقيت جرينتش، مسجلاً أدنى مستوى منذ 25 يناير.
ونزلت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 1% إلى 2033.80 دولار للأونصة.
فيما ارتفع مؤشر الدولار 0.4% ليتداول قرب أعلى مستوى في ثلاثة أشهر، مما يجعل المعدن أكثر تكلفة على حائزي العملات الأخرى، في حين ارتفعت عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات إلى ذروتها في أسبوع.
وأظهرت بيانات يوم الجمعة إن وظائف غير الزراعيين الأمريكية زادت بمقدار 353 ألف وظيفة في يناير، في أكبر زيادة منذ عام.
وأدى نمو فائق للوظائف وزيادات كبيرة في الأجور إلى الحد من التوقعات بخفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة الشهر القادم. كما خفض المتداولون أيضاً مراهناتهم على خفض تكاليف الإقتراض في ختام اجتماع البنك المركزي الأمريكي يومي 30 أبريل و1 مايو.
من جانبه، قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس، نيل كشكاري، يوم الاثنين إن صمود الاقتصاد وإحتمالية معدل أعلى لسعر الفائدة المحايد يعني أن البنك المركزي يمكنه أن يأخذ وقته قبل تقرير خفض أسعار الفائدة.
ويتحول الآن تركيز المستثمرين إلى تعليقات منتظرة لمجموعة من المسؤولين بالاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع بحثاً عن إشارات جديدة حول توقيت تخفيضات الفائدة.
ارتفع الدولار إلى أعلى مستوياته في ما يقرب من ثلاثة أشهر مقابل العملات الرئيسية الأخرى يوم الاثنين حيث استعاد المتداولون رهاناتهم على تخفيضات كبيرة في أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام.
وجاءت عملية اعادة التسعير من الاحتياطي الفيدرالي في أعقاب تقرير الوظائف الأمريكي يوم الجمعة والذي فاق توقعات السوق بكثير وأدى إلى ارتفاع عوائد السندات الأمريكية، مما عزز عملة البلاد.
ارتفعت عوائد السندات بشكل أكبر يوم الاثنين بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل خلال عطلة نهاية الأسبوع إن البنك المركزي يمكن أن "يمنحه بعض الوقت" قبل خفض أسعار الفائدة.
وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية أخرى إلى 104.3، وهو أعلى مستوى له منذ 17 نوفمبر، وكان آخر ارتفاع بنسبة 0.21% عند 104.27.
ارتفعت عوائد السندات لأجل عامين بمقدار 6 نقاط أساس إلى 4.433%، بعد أن قفزت 18 نقطة أساس يوم الجمعة.
هبط اليورو إلى أدنى مستوياته منذ 11 ديسمبر عند 1.0747 دولار وانخفض في أحدث تعاملات بنسبة 0.36% إلى 1.0752 دولار.
وفي مقابلة مع برنامج "60 دقيقة" الاخباري على شبكة سي بي إس، والتي تم بثها مساء الأحد وأجريت يوم الخميس، صرح باويل إن الاحتياطي الفيدرالي يمكن أن يتحلى بالصبر في تحديد موعد خفض سعر الفائدة .
واضاف باويل: "الشيء الحكيم الذي يجب فعله هو... أن نمنح الأمر بعض الوقت ونرى أن البيانات تؤكد أن التضخم يتجه نحو الانخفاض إلى 2% بطريقة مستدامة".
وانخفض الين الياباني إلى أدنى مستوى له منذ أوائل ديسمبر في أوائل التعاملات الآسيوية عند 148.82 للدولار، قبل أن يستقر عند 148.36.
تُظهر العقود الآجلة لأموال الاحتياطي الفيدرالي الآن ما يقرب من 120 نقطة أساس من التيسير الذي تم تسعيره للاحتياطي الفيدرالي هذا العام، بانخفاض من حوالي 150 نقطة أساس في نهاية العام الماضي.
ويُنظر الآن إلى التخفيض في مارس على أنه احتمال بنسبة 16% تقريبا، بانخفاض حاد من حوالي 50% قبل أسبوع.
هبط الاسترليني بنسبة 0.46% إلى 1.2576 دولار، وهو أدنى مستوى له منذ 13 ديسمبر، مع ارتفاع الدولار.
ولم يظهر الجنيه رد فعل يذكر على البيانات المنقحة التي أشارت إلى أن معدل البطالة في بريطانيا كان أقل من المتوقع في نهاية العام.
ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين، متعافية من انخفاضات حادة الأسبوع الماضي، بعد أن تعهدت واشنطن بشن المزيد من الضربات على الجماعات المدعومة من إيران في الشرق الأوسط، وفي الوقت الذي ضربت فيه طائرات مسيرة أوكرانية أكبر مصفاة في جنوب روسيا.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 26 سنت، بما يعادل 0.3% إلى 77.59 دولار للبرميل الساعة 0709 بتوقيت جرينتش ، في حين تداولت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 72.41 دولار للبرميل، مرتفعة 13 سنت، أو 0.2%.
انهى الخامان القياسيان الأسبوع الماضي بانخفاض 7% بعد أن أشارت بيانات الوظائف الأمريكية التي جاءت أقوى من المتوقع إلى أن تخفيضات أسعار الفائدة قد تكون أبعد من المتوقع، وبفعل التقدم في مفاوضات وقف اطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
صرح محللو آي.إن.جي في مذكرة "آمال التوصل إلى وقف لاطلاق النار بين إسرائيل وحماس أدت إلى بعض هذا الضعف."
"لكن في الوقت الحالي لا يبدو أن وقف اطلاق النار وشيك".
ظل المستثمرون حذرين من أي تصعيد في الصراع في الشرق الأوسط، بعد أن أشارت الولايات المتحدة إلى مزيد من الضربات على الجماعات المدعومة من إيران في الشرق الأوسط ردا على هجوم مميت على القوات الأمريكية في الأردن.
وواصلت الولايات المتحدة أيضا حملتها ضد الحوثيين في اليمن الذين أدت هجماتهم على سفن الشحن إلى تعطيل طرق تجارة النفط العالمية، على الرغم من أن الامدادات لم تتأثر إلى حد كبير.
صرح فيفيك دهار، محلل السلع الأولية في بنك الكومنولث، في مذكرة: «بالنظر إلى أن الضربات العسكرية الأمريكية تتجنب مهاجمة إيران بشكل مباشر، نعتقد أن محادثات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس سيكون لها التأثير الأكبر، مما يقلل التوترات في الشرق الأوسط».
في روسيا، قصفت طائرتان بدون طيار أوكرانيتان أكبر مصفاة لتكرير النفط في جنوب البلاد يوم السبت، حسبما قال مصدر في كييف لرويترز، في أحدث حلقة في سلسلة من الهجمات طويلة المدى على منشآت النفط الروسية مما أدى إلى خفض صادرات روسيا من النفتا، وهي مادة خام بتروكيماوية.
تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين، مع ارتفاع الدولار الأمريكي وعوائد السندات بعد أن سحق تقرير الوظائف القوي توقعات خفض أسعار الفائدة على المدى القريب من الاحتياطي الفيدرالي .
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% عند 2029.03 دولار للاونصة الساعة 0556 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% لـ 2045.50 دولار للاونصة.
يراهن المتداولون على اربعة تخفيضات في أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة من الاحتياطي الفيدرالي لعام 2024، بانخفاض عن ستة تخفيضات يوم الاثنين الماضي.
كما زادت احتمالات الخفض في مايو. ويعزز انخفاض أسعار الفائدة جاذبية الذهب الذي لا يدر عائد من خلال خفض تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب.
سجل مؤشر الدولار أعلى مستوى في 8 أسابيع، مما يجعل المعدن أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى، في حين ارتفعت عوائد السندات لأجل 10 سنوات إلى أكثر من 4%.
أظهرت بيانات من وزارة العمل الأمريكية يوم الجمعة أن وظائف غير الزراعيين زادت بمقدار 353 ألف وظيفة في يناير، وهو ما يقرب من ضعف توقعات الاقتصاديين الذين استطلعت رويترز آراءهم البالغة 180 ألف وظيفة.
رفض رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل الأسبوع الماضي فكرة خفض أسعار الفائدة في الربيع لكنه أعرب عن ثقته في أن التضخم سيعود إلى هدف البنك المركزي البالغ 2%.
يترقب المستثمرون تصريحات مجموعة من المتحدثين باسم الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع للحصول على مزيد من الأدلة حول تخفيضات أسعار الفائدة.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 22.56 دولار للاونصة ، وانخفض البلاديوم 0.8% لـ 939.26 دولار ، في حين ارتفع البلاتين 0.5% لـ 894.99 دولار.
ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة، ليسجل مؤشر اس آند بي 500 مستوى قياسي جديد، حيث رحب المستثمرون بتقارير فصلية قوية من ميتا بلاتفورمز وأمازون دوت كوم، في حين حد تقرير قوي للوظائف من المعنويات المتفائلة.
وتسارع نمو الوظائف الأمريكية في يناير وزادت الأجور بأكبر قدر منذ نحو عامين، في إشارات على قوة سوق العمل التي قد تجعل من الصعب على بنك الاحتياطي الفيدرالي البدء في تخفيض أسعار الفائدة في مايو كما تتصور أسواق المال حالياً.
وفيما يعزز المعنويات، قفز سهم ميتا 21.5% ليسجل مستوى قياسي مرتفع ودعم قفزة بنسبة 4.6% في قطاع تكنولوجيا المعلومات لمؤشر اس آند بي 500 بعد إصدار الشركة أول توزيع نقدي لها على الإطلاق قبل أيام من الذكرى ال20 لفيسبوك، إلى جانب إيرادات وأرباح فاقت التوقعات بفضل مبيعات إعلانات قوية في فترة التسوق بمناسبة الأعياد.
وارتفعت شركتا التواصل الاجتماعي الآخريين سناب وبنترست 6.6% و4.9% على الترتيب.
وقفزت أمازون دوت كوم 8% بعد أن فاقت إيراداتها في الربع الرابع التوقعات حيث أدت سمات جديدة للذكاء الإصطناعي التوليدي في نشاطي التخزين السحابي والتجارة الإلكترونية إلى نمو قوي خلال فترة الأعياد المهمة.
وفيما يلقي بثقله على مؤشر الداو، خسرت آبل 0.2% بعد أن توقعت انخفاضاً في مبيعات هواتف آيفون وإستهدفت إيرادات كلية أقل بستة مليارات دولار عن التوقعات، حيث تضرر نشاطها في الصين.
وفي الساعة 7:22 مساءً بتوقيت القاهرة، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 24.95 نقطة أو 0.06% إلى 38544.79 نقطة وصعد مؤشر اس آند بي 500 بمقدار 45 نقطة أو 0.9% إلى 4952 نقطة. وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 244 نقطة أو 1.59% إلى 15605.94 نقطة.
انخفضت أسعار الذهب يوم الجمعة حيث قفز الدولار وعوائد السندات الأمريكية بعد تقرير قوي لوظائف غير الزراعيين الأمريكي، والذي خلق عدم يقين بعض الشيء حول ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي قد يبدأ تخفيض أسعار الفائدة في المدى القريب.
ونزل السعر الفوري للذهب 0.9% إلى 2035.59 دولار للأونصة في الساعة 1346 بتوقيت جرينتش، لكن ارتفعت الأسعار 0.6% خلال الأسبوع وتستقر فوق منطقة ألفي دولار المهمة منذ بداية العام. وانخفضت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.9% إلى 2052.40 دولار.
فيما ارتفع مؤشر الدولار 0.5%، مما يجعل المعدن أغلى على حائزي العملات الأخرى. وارتفعت أيضاً عوائد السندات القياسية الأمريكية لأجل 10 سنوات.
وأضافت الشركات الأمريكية 353 ألف وظيفة في يناير، متجاوزة توقعات الاقتصاديين بزيادة 180 ألف وظيفة. وشجعت مرونة الاقتصاد وقوة إنتاجية العامل الشركات على التوظيف والإحتفاظ بعدد أكبر من الموظفين، وهو إتجاه عام قد يحمي الاقتصاد من الركود هذا العام.
وبحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي، يتوقع المتداولون الآن فرصة بنسبة 78% لخفض سعر الفائدة في مايو، مقارنة مع 92% قبل صدور البيانات. ويؤدي انخفاض معدلات الفائدة إلى تعزيز جاذبية المعدن الذي لا يدر عائداً.
ورفض رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول هذا الأسبوع فكرة تخفيض أسعار الفائدة في الربيع، لكن أعرب عن ثقته في أن التضخم سيعود إلى المستهدف 2%.
ارتفع الدولار مقابل سلة من العملات يوم الجمعة بعد أن أظهرت بيانات أن أصحاب العمل الأمريكيين أضافوا 353 ألف وظيفة في يناير، وهو ما يتجاوز توقعات الاقتصاديين البالغة 180 ألف وظيفة.
تداول مؤشر الدولار عند 103.57، مرتفعا من حوالي 103 قبل البيانات ومرتفعا بنسبة 0.50% خلال اليوم. وانخفض اليورو إلى 1.08205 دولار من نحو 1.08830 دولار في وقت سابق. وارتفع الدولار إلى 147.70 ين من 146.65 قبل البيانات.
انخفض الدولار على نطاق واسع يوم الجمعة، إذ عززت أرباح شركات التكنولوجيا الكبرى الايجابية في وول ستريت شهية المستثمرين للأصول ذات المخاطر العالية، بينما يترقب المتداولون بيانات الوظائف الأمريكية في وقت لاحق اليوم لقياس مدى السرعة التي قد يبدأ بها الاحتياطي الفيدرالي في تخفيف أسعار الفائدة.
يأتي تقرير وظائف غير الزراعيين الذي يتم مراقبته عن كثب في وقت لاحق يوم الجمعة في أعقاب اجتماع السياسة الأخير للاحتياطي الفيدرالي حيث ظلت أسعار الفائدة ثابتة كما هو متوقع، على الرغم من أن رئيس البنك جيروم باويل قلص توقعات السوق بتخفيض أسعار الفائدة في مارس.
مقابل سلة من العملات، انخفض الدولار بنسبة 0.06% إلى 102.99 ، مواصلا انخفاضه بنسبة 0.5% عن الجلسة السابقة. ويتجه مؤشر الدولار نحو أول انخفاض أسبوعي له هذا العام.
يظهر تسعير السوق الآن فرصة بنسبة 37.5% لخفض الاحتياطي الفيدرالي في مارس، مقارنة بفرصة تزيد عن 70% قبل شهر. تم تسعير التخفيض في شهر مايو بالكامل تقريبا.
ادى احتمال انخفاض أسعار الفائدة الأمريكية إلى انخفاض عوائد السندات. تداولت عوائد السندات لاجل عامين، والذي يعكس عادة توقعات أسعار الفائدة على المدى القريب، عند 4.2124%.
وسجل العائد القياسي لأجل 10 سنوات ، والذي انخفض في الوقت نفسه بنحو 30 نقطة أساس خلال الأسبوع، عند 3.8779%.
وقال محللون إن تجدد المخاوف بشأن البنوك الأمريكية الإقليمية هذا الأسبوع أدى أيضا إلى التوجه نحو السندات الآمنة. وتتحرك عوائد السندات عكسيا مع الأسعار.
في العملات الأخرى، لم يطرأ تغير يذكر على الين عند 146.36 للدولار. وكان يستعد لتحقيق مكاسب أسبوعية تزيد عن 1%، وهو أفضل أسبوع له منذ أكثر من شهر.
أظهر ملخص لآراء بنك اليابان في اجتماعه لشهر يناير هذا الأسبوع أن صناع السياسة ناقشوا احتمال الخروج على المدى القريب من أسعار الفائدة السلبية والسيناريوهات المحتملة للتخلص التدريجي من برنامج التحفيز الضخم للبنك.
وقد سلط ذلك الضوء على وجهة النظر المتزايدة داخل مجلس الادارة بأن الظروف كانت في مكانها المناسب لسحب أسعار الفائدة قصيرة الأجل قريبا من المنطقة السلبية، وهو ما سيكون أول رفع لأسعار الفائدة في اليابان منذ عام 2007.
من ناحي اخرى، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.07% إلى 1.2752 دولار.
أبقى بنك إنجلترا المركزي أسعار الفائدة عند أعلى مستوياتها منذ 16 عام تقريبا يوم الخميس لكنه فتح الباب أمام إمكانية خفضها مع انخفاض التضخم.
كما ارتفع اليورو 0.08% إلى 1.0880 دولار ويتطلع إلى تحقيق مكاسب أسبوعية بنحو 0.3%.
أظهرت بيانات يوم الخميس تراجع التضخم في منطقة اليورو كما كان متوقع الشهر الماضي لكن ضغوط الأسعار الأساسية انخفضت أقل من المتوقع، مما يعزز على الأرجح حجة البنك المركزي الأوروبي بأنه لا ينبغي التعجل في تخفيض أسعار الفائدة.
افتتحت الاسهم الاوروبية على ارتفاع يوم الجمعة، مع تقييم المتداولين لموجة من التحديثات المتفائلة للشركات من المنطقة، ومع عكس المؤشر لمكاسب حققتها وول ستريت أثناء الليل بعد بيانات اقتصادية ضعيفة ونتائج تكنولوجية متفائلة.
ارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.4% الساعة 0830 بتوقيت جرينتش.
وقفز سهم Danske Bank بنسبة 6.4% بعد أن أعلن البنك الدنماركي عن نتائج الربع الرابع وأعلن عن برنامج إعادة شراء الأسهم.
تقدمت أسهم مرسيدس بنسبة 2.3% بعد أن أعلنت شركة صناعة السيارات الألمانية عن تدفق نقدي سنوي حر للأعمال الصناعية أعلى من توقعات السوق.
وكان السهم من بين الأسهم الأفضل أداءا على مؤشر داكس 40 الألماني الذي ارتفع بنسبة 0.6%.
وركبت أسهم شركات التكنولوجيا الموجة، وارتفعت أسهم التكنولوجيا بنسبة 0.7%، متتبعة أثر المكاسب التي حققتها خلال الليل في ميتا بلاتفورم و أمازون بعد إعلان نتائج فصلية أفضل من المتوقع.
ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة بعد قرار أوبك + بالإبقاء على سياسة إنتاج النفط دون تغيير، على الرغم من أن الخامات تتجه نحو خسائر أسبوعية وسط تقارير غير مؤكدة عن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 44 سنت، بما يعادل 0.6% إلى 79.14 دولار للبرميل الساعة 0730 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 36 سنت، أو 0.5% إلى 74.18 دولار للبرميل.
يوم الخميس ، صرح مصدران في أوبك+ إن المجموعة أبقت على سياسة إنتاج النفط دون تغيير، وستقرر في مارس ما إذا كانت ستمدد تخفيضات إنتاج النفط الطوعية المعمول بها في الربع الأول أم لا.
وتلتزم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها بقيادة روسيا، المعروفين بأوبك+، بتخفيضات الانتاج بمقدار 2.2 مليون برميل يوميا في الربع الأول، كما أُعلن في نوفمبر.
تعززت ايضا أسعار النفط بقرار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بإبقاء سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة في نطاق 5.25% -5.50% وتعليقات رئيسه جيروم باويل، الذي قال إن أسعار الفائدة بلغت ذروتها وسوف تنخفض في الأشهر المقبلة.
ومن شأن انخفاض أسعار الفائدة أن يقلل من تكاليف الاقتراض الاستهلاكي، الأمر الذي يمكن أن يعزز النمو الاقتصادي والطلب على النفط.
ومع ذلك، اتجهت أسعار النفط نحو خسائر أسبوعية بنحو 5%، حيث أدت التقارير غير الموثقة عن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس إلى الحد من المكاسب وتسببت في تسوية العقود على انخفاض أكثر من 2% يوم الخميس.
وفي أحدث توتر بشأن الشحن البحري، قالت جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران في اليمن يوم الخميس، إن قواتها البحرية استهدفت سفينة تجارية بريطانية مجهولة في البحر الأحمر.
ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة بعد قرار أوبك + بالإبقاء على سياسة إنتاج النفط دون تغيير، على الرغم من أن الخامات تتجه نحو خسائر أسبوعية وسط تقارير غير مؤكدة عن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 44 سنت، بما يعادل 0.6% إلى 79.14 دولار للبرميل الساعة 0730 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 36 سنت، أو 0.5% إلى 74.18 دولار للبرميل.
يوم الخميس ، صرح مصدران في أوبك+ إن المجموعة أبقت على سياسة إنتاج النفط دون تغيير، وستقرر في مارس ما إذا كانت ستمدد تخفيضات إنتاج النفط الطوعية المعمول بها في الربع الأول أم لا.
وتلتزم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها بقيادة روسيا، المعروفين بأوبك+، بتخفيضات الانتاج بمقدار 2.2 مليون برميل يوميا في الربع الأول، كما أُعلن في نوفمبر.
تعززت ايضا أسعار النفط بقرار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بإبقاء سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة في نطاق 5.25% -5.50% وتعليقات رئيسه جيروم باويل، الذي قال إن أسعار الفائدة بلغت ذروتها وسوف تنخفض في الأشهر المقبلة.
ومن شأن انخفاض أسعار الفائدة أن يقلل من تكاليف الاقتراض الاستهلاكي، الأمر الذي يمكن أن يعزز النمو الاقتصادي والطلب على النفط.
ومع ذلك، اتجهت أسعار النفط نحو خسائر أسبوعية بنحو 5%، حيث أدت التقارير غير الموثقة عن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس إلى الحد من المكاسب وتسببت في تسوية العقود على انخفاض أكثر من 2% يوم الخميس.
وفي أحدث توتر بشأن الشحن البحري، قالت جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران في اليمن يوم الخميس، إن قواتها البحرية استهدفت سفينة تجارية بريطانية مجهولة في البحر الأحمر.