Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

اكدت الحكومة اليابانية يوم الثلاثاء أنها لم تتدخل في سوق العملات لدعم الين في الشهر الماضي، حسبما أظهرت بيانات من وزارة المالية.

وأظهرت بيانات وزارة المالية الشهرية عدم وجود إنفاق على التدخل بين 28 سبتمبر و27 أكتوبر.

وفي وقت سابق من هذا الشهر، انتعشت العملة اليابانية بشكل حاد بنحو 3 ين في غضون دقائق من تراجعها إلى ما يزيد عن 150 للدولار، وهو المستوى الذي يعتبره المستثمرون حافز محتمل للتدخل.

وكان ضعف الين مصدر للقلق لأنه يرفع تكاليف الطاقة وغيرها من النفقات للأسر التي تعاني من ركود الأجور.

وأظهرت التقديرات السابقة المستندة إلى وسطاء سوق المال أن طوكيو لم تتدخل على الأرجح.

 

 

انتعشت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية يوم الثلاثاء، بعد انخفاضها أكثر من 3% في الجلسة السابقة، إذ طغت المخاوف بشأن الإمدادات التي أثارها الصراع في الشرق الأوسط على بيانات صينية ضعيفة.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 65 سنت أو 0.74% إلى 88.10 دولار للبرميل الساعة 0637 بتوقيت جرينتش.

وزاد خام غرب تكساس الامريكي الوسيط 67 سنت أو 0.81% إلى 82.98 دولار.

تراجعت أسعار النفط يوم الاثنين مع تزايد حذر المستثمرين قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء على الرغم من تصعيد الهجمات الاسرائيلية على غزة.

صرح محللو آي.إن.جي في مذكرة "يظل تعطل تدفقات النفط الإيراني هو الخطر الأكثر وضوحا على السوق".

في الصين، أثارت بيانات النشاط الصناعي وغير التصنيعي التي جاءت أضعف من المتوقع المخاوف من تباطؤ الطلب على الوقود من ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم.

وخالف مؤشرها الرسمي لمديري المشتريات التوقعات وانخفض مرة أخرى إلى ما دون مستوى 50 نقطة الفاصل بين الانكماش والتوسع.

تراقب الأسواق عن كثب اجتماع البنك المركزي الأمريكي الذي سينتهي يوم الأربعاء، على الرغم من الاحتمال الكبير بأنه سيبقي أسعار الفائدة ثابتة.

خفف بنك اليابان قبضته على أسعار الفائدة طويلة الأجل من خلال تعديل سياسة التحكم في عائدات السندات مرة أخرى يوم الثلاثاء، متخذا خطوة صغيرة أخرى نحو تفكيك التحفيز النقدي المثير للجدل في العقد الماضي.

كما قام مجلس إدارة البنك المكون من تسعة أعضاء بمراجعة توقعاته للأسعار لتوقع أن يتجاوز التضخم بكثير هدفه البالغ 2% هذا العام والعام المقبل، مما يسلط الضوء على الاقتناع المتزايد بأن ظروف التخلص التدريجي من السياسة النقدية شديدة التيسير أصبحت في مكانها الصحيح.

لكن الين انخفض مقابل الدولار بعد القرار حيث ركز المتداولون على تعهد بنك اليابان المركزي "بالصبر" بالحفاظ على السياسة التيسيرية وتوقعات تباطؤ التضخم إلى ما دون 2% في عام 2025.

وصرح محافظ بنك اليابان كازو أويدا في مؤتمر صحفي بعد القرار: "ما زلنا لم نر ما يكفي من الأدلة لنشعر بالثقة في أن اتجاه التضخم سيصل (بشكل مستدام إلى 2%)".

كما كان متوقع على نطاق واسع، حافظ بنك اليابان على هدفه عند -0.1% لأسعار الفائدة قصيرة الأجل، لعائد السندات الحكومية لأجل 10 سنوات عند حوالي 0% المحدد تحت سيطرة منحنى العائد .

وقال بنك اليابان في بيان أعلن فيه القرار: "نظرا لحالة عدم اليقين العالية للغاية بشأن الاقتصاد والأسواق، فمن المناسب زيادة المرونة في التحكم في منحنى العائد".

يسلط القرار الضوء على مدى ارتفاع عوائد السندات العالمية والتضخم المستمر مما يجعل من الصعب على بنك اليابان الحفاظ على سيطرته على عوائد السندات.

انخفضت مبيعات التجزئة الألمانية في سبتمبر، حيث أثر التضخم المرتفع بشكل مستمر على الاستهلاك في أكبر اقتصاد في منطقة اليورو.

أظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن مبيعات التجزئة الألمانية انخفضت بشكل غير متوقع بنسبة 0.8% في سبتمبر مقارنة بالشهر السابق.

وكان محللون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا زيادة بنسبة 0.5%.

وأظهرت البيانات أن مبيعات التجزئة انخفضت على أساس سنوي بنسبة 4.3%.

صرح مكتب الإحصاءات الألماني يوم الاثنين إن استهلاك الأسر شكل عبء على الناتج المحلي الإجمالي في الربع الثالث، مع استمرار التضخم في تآكل القوة الشرائية للمستهلكين.

وقال جورج كريمر كبير الاقتصاديين في كومرتس بنك "من غير المرجح أن يتعافى الاستهلاك كما كان يأمل المتفائلون".

تراجع الذهب يوم الثلاثاء مع تتبع المستثمرين اجتماعات البنك المركزي للحصول على رؤى بشأن الاقتصاد العالمي وتوقعات السياسة، لكنه يستعد لتحقيق أكبر قفزة شهرية في عام تقريبا مع استمرار الحرب بين إسرائيل وحماس.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1992.79 دولار للاونصة الساعة 0610 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 2002.10 دولار.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب الى اعلى مستوى عند 2009.29 دولار يوم الجمعة مع إقبال المستثمرين على الملاذ الآمن وسط أزمة الشرق الأوسط.

ودفع الاقبال الذهب من 1809.50 دولار في 6 أكتوبر، قبل يوم واحد من هجوم حماس على إسرائيل، وجعل المعدن في طريقه لتحقيق ارتفاع بنسبة 8% هذا الشهر، وهو أكبر ارتفاع منذ نوفمبر 2022.

ينصب تركيز المستثمرين هذا الأسبوع على قرار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يوم الأربعاء، يليه تقرير الوظائف الشهري الأمريكي يوم الجمعة.

خفف بنك اليابان قبضته على أسعار الفائدة طويلة الأجل من خلال تعديل سياسة التحكم في عائدات السندات مرة أخرى يوم الثلاثاء. ومن المقرر أن يصدر قرار بنك إنجلترا يوم الخميس.

هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.9% لـ 23.11 دولار وتراجع البلاتين 0.2% لـ 927.40 دولار ، ويستعد كلاهما لتحقيق مكاسب شهرية. هبط البلاديوم 0.5% لـ 1122.42 دولار ويتطلع إلى انخفاض بنسبة 10% تقريبا هذا الشهر.

 

 

الأجندة الأسبوعية

الثلاثاء 31/10/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 ألمانيا مبيعات التجزئة -1.2% 0.5% -0.8% 
12:00 منطقة اليورو مؤشر اسعار المستهلكين 4.3% 3.1%  2.9%
3:00 امريكا مؤشر اس اند بي لاسعار المنازل 0.1% 1.8%  2.2%
4:00 امريكا مؤشر ثقة المستهلك 103 100.1 102.6 

تراجعت أسعار الذهب من مستوى 2000 دولار يوم الاثنين، مع حذر المستثمرين قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع، في حين وفر الطلب على الملاذ الآمن بسبب الصراع في الشرق الأوسط الدعم.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% عند 1993.71 دولار للاونصة الساعة 0936 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% لـ 2003.50 دولار.

سجلت المعاملات الفورية للذهب 2009.29 دولار للاونصة يوم الجمعة، متجاوزة المستوى النفسي 2000 دولار للمرة الأولى منذ منتصف مايو، مع إقبال المستثمرين على شراء المعدن كملاذ آمن.

ارتفع الذهب يوم الجمعة على "حافة حدث جيوسياسي كبير... لكنني أعتقد أن السوق استوعبت أن الغزو البري (من قبل إسرائيل) لغزة سيستمر وبسبب ذلك شهدنا بعض عمليات جنى الارباح اليوم". وفقا لـ كونال شاه، رئيس الأبحاث في نيرمال بانج كوموديتيز في مومباي.

أبلغ الفلسطينيون في غزة عن ضربات جوية ومدفعية عنيفة في وقت مبكر يوم الاثنين مع توغل القوات الاسرائيلية مدعومة بالدبابات في القطاع بهجوم بري.

يتطلع المشاركون في السوق الآن إلى قرار السياسة للبنك المركزي الأمريكي المقرر صدوره يوم الأربعاء. في حين أنه من المتوقع على نطاق واسع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير، فإن التركيز سيكون على تعليق الرئيس جيروم باويل.

صرح مات سيمبسون، كبير محللي سيتي إندكس، إن "موجة البيانات الاقتصادية القوية تعني أنها ستجبر الاحتياطي الفيدرالي على الاحتفاظ بنبرة متشددة، على الرغم من المخاوف المتزايدة بشأن الصراع في الشرق الأوسط".

وأظهر استطلاع أجرته رويترز أن الضغوط التضخمية ستلاحق الاقتصاد العالمي العام المقبل، مما يشير إلى أن أسعار الفائدة ستظل مرتفعة لفترة أطول.

ورغم أن الذهب يعتبر أداة تحوط لمواجهة التضخم، فإن ارتفاع أسعار الفائدة يقلل من جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.

استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 23.14 دولار ، وارتفع البلاتين 1.3% لـ 915.15 دولار ، ارتفع البلاديوم بنسبة 1.1% لـ 1134.45 دولار.

اظهرت بيانات يوم الاثنين أن الاقتصاد الألماني انكمش بشكل طفيف في الربع الثالث، حيث لا يزال أكبر اقتصاد في أوروبا متأثر بضعف القوة الشرائية وارتفاع أسعار الفائدة.

صرح مكتب الاحصاءات الفيدرالي إن الناتج المحلي الاجمالي انخفض بنسبة 0.1% على أساس فصلي بالقيمة المعدلة.

وكان استطلاع أجرته رويترز توقع انكماش الاقتصاد 0.3%.

ومع ذلك، قام مكتب الاحصاءات بتعديل الرقم للربع الثاني إلى توسع متواضع بنسبة 0.1%، من الركود.

وانخفض استهلاك الاسر في الربع الثالث، حيث استمر التضخم المرتفع في تآكل القوة الشرائية للمستهلكين.

ونظرا للتأثيرات الأساسية في أسعار المواد الغذائية والطاقة، من المتوقع أن ينخفض معدل مؤشر أسعار المستهلكين الرئيسي في ألمانيا بشكل أكبر في أكتوبر. ومن المقرر نشر بيانات التضخم في وقت لاحق يوم الاثنين.