Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

يستعد أكبر حزب معارضة في ألمانيا لبدء محادثات مع أنجيلا ميركيل بشأن حكومة أقلية بما يمنحها سبيلا لاستعادة القيادة السياسية في أكبر اقتصاد أوروبي.

وفي أول بادرة على ان الحزب الديمقراطي الاشتراكي مستعد لمساعدة المستشارة على البقاء في الحكم بعد  ان فشلت محادثاتها بشأن تشكيل ائتلاف مع ثلاثة أحزاب أخرى. ويجتمع رئيس الحزب مارتن شولتز، الذي يواجه ضغوطا من داخل الحزب للتراجع عن رفضه الانضمام لحكومة ميركيل، مع الرئيس الألماني يوم الخميس من أجل مشاورات بشأن سبيل للمشي قدما.

وبعد شهرين من انتخابات غير حاسمة أدخلت حزب يميني متطرف إلى البرلمان، أدى الجمود السياسي إلى تقطع سبل بميركيل رغم فوزها بتفويض لفترة ولاية رابعة. وبما ان خريطة ألمانيا السياسية في حالة سيولة، ربما يكون كلاً من عدم رغبة ميركيل في الحكم بدون أغلبية برلمانية ورفض الحزب الديمقراطي الاشتراكي الدخول في ائتلاف معها، مطروحا للتفاوض.

وقال كارل لاوترباخ النائب عن الحزب الديمقراطي الاشتراكي خلال مقابلة مع تلفزيون زد.دي.اف "بالطبع نريد مساعدة ألمانيا ولا نستبعد شيئا". وأشار ان ذلك يشمل خيار تشكيل "ائتلاف كبير" مع التكتل الذي يقوده الحزاب الديمقراطي المسيحي بزعامة ميركيل كملاذ أخير.

ويواجه شولتز، الذي قاد الحزب الديمقراطي الاشتراكي لأسوأ نتيجة منذ الحرب العالمية الثانية في سبتمبر، ضغوطا متزايدة داخل الحزب للاستقالة وهي خطوة ربما تساعد في تمهيد الطريق لائتلاف كبير.

وهو مستعد لإجراء محادثات مع ميركيل ومستعد لدعمها في حكومة أقلية لكن لن يعرض الدخول في ائتلاف كبير جديد وفقا لشخص مطلع على تفكيره والذي طلب عدم نشر اسمه. وأضاف هذا الشخص ان شولتز سيبلغ الرئيس فرانك فالتر شتاينماير بخطته خلال اجتماعهما في برلين.

وقال شولتز لوكالة الأنباء الألمانية أنه متأكد انه من الممكن التوصل "لنتيجة جيدة". ونقلت الوكالة عنه قوله يوم الاربعاء ان الحزب الديمقراطي الاشتراكي يدرك بالكامل مسؤولياته في الوضع الصعب الحالي".

ودعا رئيس الدولة الأحزاب لوضع المسؤولية تجاه الدولة قبل مصالحهم ليكثف بذلك الضغط على الحزب الديمقراطي الاشتراكي. والحزب منقسم بين من يرون ان دخولهم في ائتلاف مع ميركيل كان السبب الرئيسي وراء هبوط تأييدهم ومن يبحثون عن فرصة لتمرير سياسات مثل توسيع الرعاية الصحية والتواصل مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من أجل تقوية منطقة اليورو.

وسيفضل كثيرون في الحزب الديمقراطي الاشتراكي البقاء خارج الحكومة لمنع حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف، الذي دخل البرلمان لأول مرة بنسبة 12.6% من الاصوات في سبتمبر، من ان يصبح أكبر قوة معارضة. 

هوى الدولار بعد أن أظهر محضر الاجتماع الأحدث لبنك الاحتياطي الفيدرالي ان بعض المسؤولين يتوقعون بقاء التضخم منخفضا وهي وجهة نظرة تميل للتيسير قد سلطت الضوء على انقسامات حول المسار المستقبلي للسياسة النقدية الأمريكية.

وانخفض مؤشر بلومبرج للدولار، الذي يقيس قيمة العملة الخضراء أمام عشر عملات رئيسية، إلى أدنى مستوى منذ أكتوبر وتراجع العائد على السندات الأمريكية لآجل 10 أعوام إلى 2.32%. وكانت أحجام التداول منخفضة أثناء تداول الأسهم الأمريكية قبل عطلة عيد الشكر وأغلق مؤشر ستاندرد اند بور على انخفاض طفيف دون مستوى 2.600 نقطة الذي إخترقه لأول مرة يوم الثلاثاء. وقفز الذهب بجانب النفط.

وكشف محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي ان بعض مسؤولي البنك يشعرون بالقلق من ضعف التضخم لكن مع ذلك رأى كثيرون ان رفع أسعار الفائدة في "المدى القريب" سيكون مبرراً . وتبقى الأسهم في طريقها نحو إنهاء العام قرب أعلى مستوياتها على الإطلاق في ظل تفاؤل المستثمرين بشأن النمو العالمي وأرباح الشركات.

وستكون الأسواق اليابانية والأمريكية مغلقة يوم الخميس من أجل عطلة.

وصعد الين لأعلى مستوى في تسعة أسابيع مقابل الدولار. وارتفع اليورو مع استمرار الجهود لإنهاء جمود سياسي في ألمانيا. وقالت مصادر مطلعة في برلين إن حزب المستشارة أنجيلا ميركيل يراهن على تحالف جديد مع الحزب الديمقراطي الاشتراكي لتفادي خطر انتخابات جديدة بعدما فشلت محادثات تشكيل حكومة ائتلافية مع حزبين أخرين.

 

ذكر محضر الاجتماع السابق لبنك الاحتياطي الفيدرالي ان كثير من صانعي السياسة بالبنك المركزي يتوقعون رفع أسعار الفائدة في "المدى القريب".

وأظهرت أيضا وقائع محضر الاجتماع الذي عقد يومي 31 أكتوبر و1 نوفمبر ، الذي فيه أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير، ان أعضاء البنك يتفقون بوجه عام على ان الاقتصاد يتجه نحو نمو قوي. ورأى أيضا عدد من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي تحسنا في فرص تمرير الكونجرس الأمريكي لتخفيضات ضريبية كبيرة من شأنها تعزيز استثمار الشركات.

ورغم ان بعض صانعي السياسة قالوا أنهم مازالوا يحتاجون ان يروا مزيدا من البيانات قبل تقرير موعد رفع سعر الفائدة، إلا ان كثير من المسؤولين قالوا ان معدل البطالة يبدو منخفضا جدا بما لا يبرر بقاء التضخم عند مستواه الضعيف حاليا.

ورفع البنك المركزي أسعار الفائدة أربع مرات في دورة تشديد نقدي بدأت في أواخر 2015 ويتنبأ الاحتياطي الفيدرالي حاليا بزيادة جديدة لأسعار الفائدة هذا العام.

وكشف محضر الاجتماع انه بينما يبقى مسؤولو البنك واثقين في سوق العمل والنمو الاقتصادي، إلا ان عدد منهم يبحث عن علامات أقوى على تسارع نمو الاسعار. بل ويريد عدد قليل منهم ان يرى التضخم على مسار صعودي قبل رفع أسعار الفائدة مجددا مما يسلط الضوء على استمرار الانقسام داخل لجنة السياسة النقدية.

ويتوقع المسؤولون ثلاث زيادات في أسعار الفائدة في 2018 لكن تلك التوقعات قد تصبح محل شك إذا فشلت البيانات الاقتصادية في التماشي مع توقعات الاحتياطي الفيدرالي. ويراقب المحللون عن كثب أي علامة على ان مسؤولي البنك المركزي سيخفضو توقعاتهم لأسعار الفائدة عندما يصدرون توقعاتهم الاقتصادية في اجتماعهم يومي 12 و13 ديسمبر.a

ارتفعت أسعار الذهب يوم الاربعاء حيث دفعت بيانات أمريكية أضعف من المتوقع الدولار للانخفاض قبل صدور محضر الاجتماع السابق للاحتياطي الفيدرالي الذي قد يلمح إلى وتيرة زيادات أسعار الفائدة في المستقبل.

ويأتي المحضر، المزمع نشره في الساعة 1900 بتوقيت جرينتش، بعدما قالت جانيت يلين رئيسة الاحتياطي الفيدرالي التي توشك فترتها على الانتهاء ان أسعار الفائدة يجب ان ترتفع تدريجيا لكن حذرت من انها "غير متأكدة" ان التضخم سيتعافى قريبا.

وتراجع الدولار بشكل أكبر بعدما أظهرت بيانات ان الطلبيات الجديدة على السلع الرأسمالية الأمريكية الصنع تراجعت على نحو مفاجيء في أكتوبر. وانخفضت أيضا عوائد السندات الأمريكية.

والذهب شديد التأثر بارتفاع أسعار الفائدة لأنه يعزز الدولار بما يجعل الذهب أعلى تكلفة على حائزي العملات الاخرى ويرفع عوائد السندات مما يقلص جاذبية الذهب الذي لا يدر فائدة.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.7% إلى 1289.85 دولار للاوقية في الساعة 1536 بتوقيت جرينتش بينما زادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.6% إلى 1289.40 دولار للاوقية.

وقال أولي هانسن من ساكسو بنك إن الذهب استفاد من استقرار منحنى عائد السندات الأمريكية الذي عزز الين الياباني ودفع الدولار للانخفاض.

وسجل منحنى عائد السندات الأمريكية أدنى مستوى في عشر سنوات يوم الثلاثاء وسط توقعات ان الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة وأن التضخم سيبقى ضعيفا وستزيد الحكومة إصدار ديون بآجال قصيرة ومتوسطة بينما سيؤجل زيادات كبيرة في إصدارات أطول آجلا.

ومن الناحية الفنية، قال محللون في سكوتيا بنك في رسالة بحثية ان الذهب إخترق مقاومة عند متوسط تحرك 50 يوما حول 1286 دولار والحاجز القادم عند مستوى 1295.40 دولار.

وقال محللو كوميرز بنك ا الذهب مستقر بشكل ثابت فوق متوسط تحركه في 200 يوما وتوقعوا محاولة إختراق 1297 دولار.

استقرت المؤشرات الرئيسية لوول ستريت خلال تعاملات يوم الاربعاء لكن تماسكت عند مستويات قياسية حيث تراجع أسهم شركات التقنية يبطل أثر قفزة في أسعار الخام الأمريكية.

ومن المقرر صدور محضر الاجتماع السابق للاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق اليوم وسيتم التدقيق فيه للاسترشاد منه على فكر البنك المركزي بشأن التضخم وبحثا عن مزيد من الوضوح بشأن ما قد يفعله تحت قيادة رئيس جديد العام القادم.

وباتت زيادة نهائية هذا العام بواقع ربع نقطة مئوية تحت رئاسة جانيت يلين الشهر القادم مستوعبة بالكامل تقريبا في أسعار الفائدة قصيرة الآجل لتؤكد استمرار تفاؤل الاحتياطي الفيدرالي بشأن الاقتصاد.

لكن وتيرة الزيادات بطيئة أيضا لدرجة لا تثير خوف المستثمرين الذين استفادوا من رخص السيولة على مدى عشر سنوات.

وكانت أحجام التداول ضعيفة قبل عطلة عيد الشكر يوم الخميس وإغلاق مبكر يوم الجمعة. وانخفض مؤشر تقلبات السوق، المعروف بمؤشر الخوف، للجلسة الخامسة على التوالي مسجلا أدنى مستوى في أسبوعين.

وفي الساعة 1440 بتوقيت جرينتش، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي 6.89 نقطة أو 0.03% إلى 23.583.94 نقطة بينما زاد مؤشر ستاندرد اند بور 0.1 نقطة أو ما يعادل 0.01% إلى 2.599.13 نقطة وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 0.99% أو 0.01% إلى 6.863.46 نقطة.

انخفض الدولار يوم الاربعاء ليلامس أدنى مستويات الجلسة مقابل الين الياباني والفرنك السويسري بعد صدور بيانات أضعف من المتوقع لطلبيات السلع المعمرة الأمريكية

وتراجعت الطلبيات الجديدة على السلع الرأسمالية الأمريكية الصنع في أكتوبر بعد ثلاثة أشهر متتالية من زيادات قوية وسجل مؤشر طلبيات السلع، الذي يستثني مكونات متقلبة، أكبر انخفاض منذ سبتمبر 2016

وانخفض الدولار إلى 111.88 ين ليحوم قرب أدنى مستوياته مقابل الين الياباني منذ 16 أكتوبر. ومقابل الفرنك السويسري، نزل الدولار لأدنى مستوى في أسبوع عند 0.9872 فرنك.

هبطت على غير المتوقع طلبيات الشركات الأمريكية على المعدات في أكتوبر لأول مرة في أربعة أشهر رغم ان زيادة في شحنات السلع الرأسمالية أشارت إلى نمو استثماري مستقر.

وقالت وزارة التجارة يوم الاربعاء إن طلبيات السلع الرأسمالية غير العسكرية التي تستثني الطائرات انخفضت 0.5% مقارنة مع التوقعات بزيادة 0.5% وبعد قراءة معدلة بالرفع في الشهر الاسبق عند 2.1%.

وارتفعت شحنات تلك السلع، التي تستخدم في حساب الناتج المحلي الاجمالي، 0.4% مقابل التوقعات بزيادة 0.3% بعد زيادة معدلة بالرفع بلغت 1.2% في سبتمبر.

وانخفضت حجوزات كافة السلع المعمرة 1.2% بعد زيادة معدلة بالرفع 2.2%. وكانت التوقعات تشير إلى زيادة 0.3%.

وارتفع الطلب على المعدات التي تستثني وسائل النقل، وهو مؤشر متقلب، 0.4% بعد زيادته 1.1%.

وبينما يثير انخفاض الطلبيات الرأسمالية غير الدفاعية التي تستثني الطائرات خطر ان تتباطأ مبيعات المعدات الرأسمالية في الاشهر المقبلة، إلا ان صعود الشحنات خلال أكتوبر وقراءة أقوى في سبتمبر يشيران  إلى طلب استثماري قوي هذا الربع السنوي.

وتأتي زيادة سنوية خلال ثلاثة أشهر عند 13.1% في شحنات أكتوبر للسلع الرأسمالية الأساسية بعد صعود نسبته 11.7% خلال نفس الفترة التي إنتهت في سبتمبر.

ويبشر النمو المستدام في الاستثمار، بجاب إنفاق استهلاكي ثابت، بأداء جيد للاقتصاد

قال وزير المالية عمرو الجارحي يوم الابعاء ان مصر من المقرر ان تتسلم الشريحة القادمة من قرض صندوق النقد الدولي في ديسمبر والبالغ قدرها ملياري دولار ضمن اتفاق قرض بقيمة 12 مليار دولار ومدته ثلاث سنوات.

وبصرف تلك الشريحة سيصل إجمالي المدفوعات التي تسلمتها الدولة بموجب البرنامج إلى حوالي 6 مليار دولار.

واتفقت مصر العام الماضي على برنامج إصلاحات اقتصادية طموحة في إطار اتفاق القرض.

عوض الاسترليني خسائر تكبدها خلال إعلان ميزانية بريطانيا يوم الاربعاء ليتداول على ارتفاع طفيف حيث لا يرى المتعاملون ما يغير بدرجة تذكر صورة الاقتصاد—رغم تخفيض توقعات النمو.

وكان الاسترليني قد انخفض إلى 1.3213 دولار مع تقديم وزير المالية فيليب هاموند الميزانية مع استشهاد المستثمرين بخيبة آمل في ان انخفاض توقعات النمو لا يعوضه إجراءات تحفيز مالي جديدة.

لكن تعافت العملة وبلغت 1.3262 دولار بعدما أنهى هاموند حديثه بارتفاع 0.2% خلال الجلسة وصعودا من 13241 دولار قبل البيان.

وقال فيراج باتيل خبير العملات في اي.ان.جي "تلك ميزانية بريكست مملة جدا. لا يوجد حقا شيئا يغير من الوضع القائم".

وأضاف "شيء واحد يستحق التوضيح هو ان مؤسسات مثل مكتب مسؤولية الموازنة وبنك انجلترا ستتخذ الموقف الأكثر حذرا عندما تتوقع النمو في المستقبل، بالتالي ما نراه منهم هو توقعات السيناريو الأسوأ".

وقال هاموند إن مكتب مسؤولية الموازنة خفض التوقعات الرسمية للناتج المحلي الاجمالي لبريطانيا في 2017 إلى 1.5% مقارنة مع التوقعات بمعدل 2% المعلن في مارس.

إخترق مؤشر ستاندرد اند بور حاجز 2.600 نقطة لأول مرة على الإطلاق مرتفعا 400 نقطة هذا العام مع تسارع زخم صعود الأسهم الأمريكية.

وارتفع المؤشر القياسي للأسهم الأمريكية 0.7% إلى 2.600.03 نقطة في الساعة 11:02 بتوقيت نيويورك (16:02 بتوقيت جرينتش) مع مواصلة الأسهم تعافيها من انخفاض استمر لأسبوعين متتاليين.  وقادت أسهم التقنية والرعاية الصحية المكاسب. وبارتفاعه 3% منذ سبتمبر، يتجه مؤشر ستاندرد اند بور 500 نحو تحقيق مكاسب للفصل السنوي التاسع على التوالي وهي أطول فترة مكاسب في نحو عشرين عاما.

ولاقت تلك الموجة من الصعود دعما من أرباح أفضل من المتوقع للشركات بما يساعد ان يصبح 2017 هو العام الذي فيه تخطى المؤشر أكبر عدد من حواجز ال100 نقطة. وبعد 67 يوما، رحلة ال100 نقطة الاخيرة هي أيضا ثاني أسرع رحلة بعد 50 يوما استغرقه المؤشر من 1000 نقطة إلى 1.100 نقطة في 1998.

وهذا عام مشهود لسوق الأسهم الأمريكية حيث أضيفت 3.5 تريليون دولار للاسعار مما دفع المؤشرات لبلوغ مستويات تاريخية. فقد ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي أربعة ألاف نقطة متخطيا مستوى 23000 نقطة بينما يقترب مؤشر ناسدك المجمع من 7000 نقطة.

وبارتفاع 16%، يتجه مؤشر ستاندرد اند بور نحو تحقيق أفضل أداء سنوي منذ 2013.