Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

قالت وكالة ستاندرد اند بورز للتصنيفات الائتمانية يوم الاربعاء إن التوغل العسكري لأنقرة في سوريا يثير مخاطر على عملة وميزان مدفوعات تركيا ولكن ليس متوقعا ان يحدث تأثيرا فوريا على التصنيف السيادي للدولة.

وقالت الوكالة إن الأداء القوي للسياحة في تركيا في عامي 2018 و2019 أظهر صمود وتنافسية قطاعها الخاص، إلا أن التحرك الأحدث من أنقرة قد يؤثر على تصورات الأمن الذي بدوره قد يضر هذا القطاع الحيوي.

وذكرت ستاندرد اند بورز "إحتمالية نشوب صراع في شمالي شرق سوريا وإحتمال تجدد الإرهاب داخل تركيا نفسها ربما يهدد هذه التصورات وقد يعوق التعافي الشامل لإيرادات تركيا من النقد الأجنبي بما يهدد التوظيف  ومستويات احتياطي النقد الأجنبي وإستقرار سعر الصرف.

وتصنف ستاندرد اند بورز تركيا عند درجة "بي زائد" مع نظرة مستقرة للتصنيف.

كرر رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل القول إن الاقتصاد في وضع جيد جدا رغم بعض المخاطر وإن مهمة البنك المركزي إستمرار ذلك.

وقال في نص تعليقات سيتم إلقائها في حدث بعنوان "الفيدرالي يستمع" في كنساس سيتي يوم الاربعاء إن " الاقتصاد يواجه بعض المخاطر، إلا أنه في المجمل—كما يروق لي أن أقول—في وضع جيد. مهمتنا هي الإبقاء عليه في ذلك الوضع لأطول فترة ممكنة".

ولم يخض باويل في تفاصيل حول توقعات الاقتصاد أو أسعار الفائدة  خلال تعليقاته، التي جاءت مطابقة إلى حد كبير لتصريحات أدلى بها يوم الجمعة وكان مخصص أغلبها لمراجعة إستراتجية طويلة الأمد يجريها الفيدرالي لسياساته وممارساته.

وفي إطار هذه المراجعة، يعقد البنك المركزي سلسلة من الفعاليات تحت اسم "الفيدرالي يستمع" في أنحاء متفرقة من الدولة لجمع أراء من أكاديميين وشركات وغيرهم حول ما ينبغي عليه فعله.  

إستكملت اليونان، البلد المحروم في السابق من دخول سوق السندات الدولية الذي كان في صميم أزمة الدين السيادي في أوروبا، رحلة تحول بالإنضمام إلى نادي السندات سالبة العائد.

ويدفع المستثمرون الأن من أجل إمتياز إقراضها أموالا. وجذب طرح أذون خزانة لآجل 13 أسبوعا بقيمة 487.5 مليون يورو (535 مليون دولار) يوم الاربعاء عائدا سالب 0.02%. وتنضم اليونان إلى أمثال أيرلندا وإيطاليا وإسبانيا الذين يستفيدون من سياسة نقدية داعمة  من البنك المركزي الأوروبي ومخاوف متفاقمة من ركود عالمي.

وهذا تحول لافت من أكثر عضو مثقل بديون في منطقة اليورو، الذي إضطر لقبول أكبر إعادة هيكلة ديون في التاريخ في مارس 2012 وقتما أثيرت شكوك حول إستمرار عضوية اليونان في تكتل العملة الموحدة. والأن تواجه المنطقة مشكلة مختلفة تماما—ألا وهي إنتشار العائدات السالبة، التي تخفض تكاليف الإقتراض للحكومات لكن تهدد بإضرار المدخرين وصناديق التقاعد وشركات التأمين.

ويأتي الإتجاه العام نحو عائدات سالبة بعد ان خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة إلى مستوى متدن جديد دون الصفر وقال إنه سيستأنف برنامج شراء السندات المعروف بالتيسير الكمي. ويتطلع المستثمرون أيضا إلى تحفيز مالي حيث تستنفد السياسة النقدية قدرتها على تحفيز النمو.

وإستغلت أثينا أيضا تكاليف الإقتراض المنخفضة إلى حد قياسي ببيع سندات لآجل عشر سنوات هذا الأسبوع بعائد 1.5%.

تراجع عدد الوظائف الشاغرة الأمريكية على غير المتوقع في أغسطس إلى أدنى مستوى منذ مارس 2018 مما يسلط الضوء على تباطؤ التوظيف عبر الشركات الأمريكية على الرغم من ان سوق العمل تبقى قوية بوجه عام.

وبحسب مسح صادر يوم الاربعاء، إنخفض عدد الوظائف الشاغرة 123 ألف إلى 7.05 مليون. إنخفض معدل ترك الوظائف إلى 2.3% بما يتماشى مع قراءات على مدى الاثنى عشر شهرا الماضية ويشير ان العاملين لازالوا واثقين في إيجاد فرص عمل أخرى.

وإنكمش عدد الوظائف الشاغرة على أساس سنوي للشهر الثالث على التوالي، مواصلا إتجاها هبوطيا من مستوى قياسي 7.63 مليون في نوفمبر ومقدما علامة جديدة على تباطؤ سوق العمل. وقلصت الشركات وتيرة التوظيف هذا العام وسط صعوبات في إيجاد عمالة مؤهلة وتدهور التوقعات الاقتصادية.

وتجاوز إجمالي الوظائف الشاغرة عدد الأمريكيين العاطلين بأكثر من مليون.

وأظهرت بيانات لوزارة العمل يوم الجمعة ان أرباب العمل أضافوا 136 ألف وظيفة في سبتمبر، بينما شهد متوسط نمو الأجر في الساعة أضعف زيادة سنوية منذ أكثر من عام. ورغم ذلك، تراجع معدل البطالة إلى أدنى مستوى في نصف قرن عند 3.5%.

قال مسؤول مطلع على المحادثات التجارية إن الصين لازالت منفتحة على التوصل إلى إتفاق تجاري جزئي مع الولايات المتحدة، مشيراً أن بكين تركز على الحد من الضرر على ثاني أكبر إقتصاد في العالم.

وأضاف المسؤول الذي رفض نشر اسمه لأن المناقشات سرية إن المفاوضين المتجهين إلى واشنطن من أجل محادثات تبدأ يوم الخميس ليسوا متفائلين بالتوصل إلى إتفاق واسع نطاق ينهي الحرب التجارية بين البلدين.

ولكن أشار إن الصين ستقبل اتفاقا محدودا—مثل الاتفاق الذي سعت إليه منذ 2017—طالما لن يفرض الرئيس دونالد ترامب مزيدا من الرسوم الجمركية، بما في ذلك جولتين من الرسوم الإضافية مقرر ان تدخلا حيز التنفيذ هذا الشهر وفي ديسمبر. وفي المقابل، ستعرض بكين تنازلات غير أساسية مثل مشتريات لمنتجات زراعية بدون التنازل بشأن نقاط خلاف رئيسية، بحسب ما قال المسؤول بدون تقديم تفاصيل أكثر.

وفي الماضي، عرضت الصين القيام بمشتريات حكومية لسلع أمريكية وقدمت بوادر أخرى قصيرة الآجل تهدف إلى كسب رضا ترامب، فقط ليتم رفضها وتسري رسوم جديدة سعيا إلى إتفاق أوسع نطاقا. وبالدخول إلى تلك المحادثات، ليس واضحا ما إذا كان الرئيس الأمريكي تحت ضغط داخلي كاف في ظل ضعف يشهده الاقتصاد وتحقيق مساءلة في الكونجرس كي يقبل بمكسب صغير في الوقت الحالي.

وارتفعت العقود الاجلة لمؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.8%  على إثر هذا الخبر وعزز اليوان في المعاملات الخارجية مكاسبه. وعلى نحو منفصل، ذكرت الفاينانشال تايمز ان الصين تعرض زيادة مشتريات الفول الصويا الأمريكية إلى 30 مليون طنا سنويا من 20 مليون في الوقت الحالي، مستشهدة بأشخاص على دراية بالمحادثات. وهذا سيكون المستوى الذي كانت تشتريه الصين قبل بدء الحرب التجارية.

ولم ترد على الفور وزارة التجارة الصينية على طلب للتعليق.

وتأتي أحدث جولة من المحادثات التجارية بعد أيام فقط من إعلان البيت الأبيض إدراج شركات تقنية صينية على قائمة سوداء حول دورها المزعوم في حملة قمع ضد المسلمين في إقليم شيانجيانغ الواقع في أقصى غرب البلاد، بالإضافة لحظر  سفر على مسؤولين مرتبطين بالإحتجاز الجماعي للمسلمين. وفي نفس الأثناء، أظهر صراع حول حرية الرأي بين الصين والرابطة الوطنية لكرة السلة NBA، نتيجة تغريدة تدعم المتظاهرين في هونج كونج، إتساع الفجوة بين البلدين.

فرضت إدارة ترامب حظرا على منح تأشيرات سفر لمسؤولين صينيين مرتبطين بالإحتجاز الجماعي للمسلمين في إقليم شينجاينغ، الأحدث في سلسلة متصاعدة من الخطوات الأمريكية للضغط على الصين حول ما وصفه وزير الخارجية مايك بومبيو "بوصمة عار القرن".

ويفرض بومبيو القيود على قادة حكوميين ومسؤولين بالحزب الشيوعي يكتشف تورطهم في إحتجاز وإنتهاك حقوق أقلية الإيغور وغيرها من الأقليات المسلمة الأخرى في شينجيانغ، بحسب وزارة الخارجية. وسيتم أيضا فرض حظر سفر على أفراد أسر هؤلاء المسؤولين.

وأثار هذا الخبر حفيظة المستثمرين في الأسهم الأمريكية القلقين بالفعل مع تزايد الدلائل على توترات بين البلدين قبيل محادثات تجارية. وهبط مؤشر اس اندي بي 500 من أعلى مستويات الجلسة ليتداول على انخفاض نحو 1%.

أشار جيروم باويل رئيس الاحتياطي الفيدرالي يوم الثلاثاء إلى إنفتاحه على تخفيضات جديدة لأسعار الفائدة وسط مخاطر تُحدق بالاقتصاد العالمي، وقال إن وقت السماح بأن تبدأ تتوسع من جديد حيازات الفيدرالي من الأصول "بات الأن وشيكا" من أجل ضمان ان تعمل أسواق النقد بسلاسة.

وأثارت تقلبات مؤخرا في الأسواق الأمريكية للتمويل قصير الآجل قلقا من ان الفيدرالي سمح بأن تصبح محفظته من الأصول صغيرة جدا، تاركا البنوك بدون معروض كاف من الاحتياطيات النقدية لإدارة نوبات من الطلب المرتفع.  

وقال باويل إن الفيدرالي سيعلن "قريبا إجراءات لتعزيز معروض احتياطي (البنوك) بمرور الوقت".

وكان الاحتياطي الفيدرالي يقلص محفظته من الأصول في الأشهر الأخيرة حيث إنهى برامج شراء سندات تعود إلى عهد الأزمة العالمية. وأشار باويل إن واقع ان البنك سيبدأ زيادة حجم محفظته لا يجب تفسيره على انه مسعى لتحفيز الاقتصاد، وإنما لتلبية طلب العامة على السيولة وطلب البنوك على الاحتياطيات النقدية وتنفيذ مهام رئيسية للفيدرالي.

وفي تعليقات أمام الرابطة الوطنية لاقتصاديات الأعمال، لم يلتزم باويل بتخفيضات جديدة لأسعار الفائدة، ولفت إلى ان توقعات الاقتصاد تبقى "جيدة" وإن إستمرار النمو "هو الأرجح". لكن أشار أنه على مدى الاثنى عشر شهرا الماضية عدل مسؤولو البنك المركزي "وجهات نظرهم بشأن السياسة النقدية المناسبة نحو مسار أدنى لسعر الفائدة الرئيسي" وخفضوا بالفعل أسعار الفائدة بنصف نقطة مئوية.

وقال باويل "سنعتمد على البيانات وتقييم التوقعات والمخاطر على التوقعات على أساس كل اجتماع على حدة. بأخذ كل هذا في الاعتبار، سنتصرف بالشكل الملائم".

تراجعت الأسهم الأمريكية بعد ان وسعت واشنطن قائمتها من الشركات الصينية المحظور التعامل معها في خطوة من المتوقع ان تعقد محادثات تجارية هذا الأسبوع مع بكين.

وهبط مؤشر داو جونز الصناعي 277 نقطة أو 1.1% في منتصف تعاملات اليوم. وتراجع مؤشرا اس اند بي 500 وناسدك 1.2% لكل منهما.

ويأتي الإنخفاض بعد يوم من إضافة وزارة التجارة 28 كيانا صينيا إلى قائمة سوداء، مستشهدة بدور هذه الكيانات في قمع بكين لأقليات مسلمة في شمالي غرب الصين. وقالت الولايات المتحدة إن القرار لا يتعلق بالمفاوضات التجارية مع بكين.

وحث المتحدث باسم وزارة التجارة الصينية جينغ شوانغ الولايات المتحدة على الرجوع عن قرارها ضد الشركات الصينية وقال "الصين ستواصل إتخاذ إجراءات حازمة وقوية للحفاظ على سيادتها وأمنها ومصالحها".

ومن المقرر ان تُستأنف محادثات تجارية رفيعة المستوى يوم الخميس باجتماع وفد يرأسه كبير المبعوثين التجاريين للصين، ليو خه، مع مسؤولين أمريكيين في واشنطن.

وقال جاك جاناسيويتز، خبير المحافظ في ناتيكسيس انفيستمنت مانجرز، "لا أعتقد اننا سنرى اتفاقا  كبيرا". وأضاف إن النتيجة الأرجح ستكون "إنتصارات صغيرة" مثل إتفاقيات بتوسع مشتريات الصين من سلع زراعية أمريكية أو إلغاء رسوم يتم التهديد بفرضها.

وأثارت إدارة ترامب إضطرابات في الاسواق خلال الأشهر الأخيرة بإشارات متباينة حول التجارة مهددة من آن لأخر بتصعيد الحرب مع بكين ومقدمة في بعض الأحيان علامات على إقتراب التوصل لحل للنزاع.

وإستشهدت المديرة الجديدة لصندوق النقد الدولي بالتوترات التجارية كخطر رئيسي على النمو العالمي في أول خطاب لها وحذرت من تدهور توقعات الاقتصاد العالمي.

وقالت كريستالينا جورجيفا من بلغاريا، التي تولت إدارة الصندوق قبل أسبوع، "الاقتصاد العامي الأن في تباطؤ متزامن".

وسجل مؤشر أسعار المنتجين الأمريكي، الذي يقيس التكاليف التي دفعتها الشركات من أجل إنتاج سلعها وخدماتها، إنخفاضا مفاجئا في سبتمبر، وفق ما أعلنته وزارة العمل يوم الثلاثاء.

وتراجع المؤشر بنسبة 0.3% مقارنة بالشهر السابق، وهي أضعف قراءة منذ يناير. وتوقع خبراء اقتصاديون زيادة بنسبة 0.2%.

وإنخفض عائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات إلى 1.524% من 1.552%. وتراجعت العقود الاجلة للنفط الخام 0.9% بينما صعد الذهب 0.2%.

هبط الاسترليني إلى أدنى مستوى في شهر بعد ان أبلغ رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون المستشارة الألمانية أنجيلا ميركيل انه من المستحيل التوصل لاتفاق حول البريكست بموجب الشروط التي يطلبها الاتحاد الأوروبي.

وأدى تراجع فرص التوصل إلى إتفاق بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي إلى إنخفاض الاسترليني مقابل كافة نظرائه الرئيسيين. وفيما يضعف بشكل أكبر المعنويات، إتهم دونالد توسك رئيس المجلس الأوروبي جونسون بممارسة "لعبة إلقاء اللوم" في تعليق عبر تويتر.

ونزل الاسترليني 0.7% إلى 1.2205 دولار، الذي هو أضعف مستوى منذ الرابع من سبتمبر. وتشر تقديرات محللين استطلعت بلومبرج أرائهم إنه سيهوى إلى 1.11 دولار—أضعف مستوى منذ 1985—إذا غادرت بريطانيا الاتحاد الأوروبي بدون إتفاق إنفصال. ويقول الكثير منهم ان تمديدا للمفاوضات هو الأمر الأرجح.

ومن المقرر تعليق عمل البرلمان البريطاني من هذا المساء، مما يترك قمة الاتحاد الأوروبي الاسبوع القادم محور اهتمام المتعاملين، الذين ربما ينظرون لها كأخر فرصة لإبرام إتفاق قبل موعد الرحيل يوم 31 أكتوبرالذي يتمسك به جونسون.

تراجعت مجددا أسعار النفط ماحية مكاسب تحققت في تعاملات سابقة حيث إشتعلت التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين قبل محادثات تهدف إلى حل خلافهما التجاري المستمر منذ أمد طويل.

وإنخفضت العقود الاجلة للخام الأمريكي 1.7% بعد خبر ان البيت الأبيض يدرس خططا لاحتمال تقييد تدفقات رؤوس الأموال على الصين، بينما أشارت بكين إنها سترد بعد ان أدرجت إدارة ترامب ثمانية من شركات التقنية العملاقة في الدولة على قائمة سوداء حول إنتهاكات مزعومة لحقوق الإنسان. وهذا يضعف حظوظ أي إنفراجة في محادثات هذا الأسبوع بين مسؤولين أمريكيين ونائب رئيس الوزراء ليو خه، كبير المفاوضين التجاريين للصين.  

وتكبد النفط ثاني خسارة فصلية في الأشهر الثلاثة المنتهية في سبتمبر حيث يتضرر الطلب من تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي. وقال سيتي جروب الشهر الماضي إن النزاع التجاري المطول بين بكين وواشنطن أدى بالفعل إلى خفض نمو استهلاك النفط بمقدار النصف، مما يطغى على تأثير الهجمات على منشآت نفطية في السعودية وإحتجاجات سياسية في العراق البلد الأخر العضو بمنظمة أوبك.

ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم نوفمبر 67 سنتا إلى 50.08 دولار للبرميل في الساعة 6:38 مساءا بتوقيت القاهرة. وتراجع الخام يوم الاثنين 6 سنتا ليغلق عند 52.75 دولار، الذي هو أقل مستوى إغلاق منذ أوائل أغسطس.

وهبط خام برنت تسليم ديسمبر 58 سنتا أو 1% إلى 57.77 دولار للبرميل بعد ان أغلق دون تغيير يذكر يوم الاثنين.