Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

قال لاري كودلو المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض إن الرئيس دونالد ترامب لازال ينتظر ردا من الرئيس الصيني شي جين بينغ حول إجتماع لإستئناف المحادثات التجارية وفي نفس الأثناء يحذر من ان بكين قد تواجه عواقب إذا رفضت الدعوة.

وقال كودلو في إحدى الفعاليات بواشنطن يوم الخميس "الرئيس ترامب أشار إلى رغبته القوية في اجتماع، لكن لم يتم الترتيب حتى الأن لهذا الاجتماع بشكل رسمي".

وعند سؤاله من إذا كان ممكنا أن يجتمعا، رد كودلو "لا أريد حتى التعليق على ذلك، أنا فقط أقول إن رئيسي أشار إلى رغبة قوية في الجلوس والتباحث. وأشار أيضا إنه إذا لم يحدث الاجتماع، ربما تكون هناك عواقب. لكنه يفضل الاجتماع".

وهدد ترامب في أكثر من مرة بزيادة رسوم جمركية إذا لم يجتمع شي معه في قمة زعماء مجموعة العشرين يومي 28 و29 يونيو في أوساكا باليابان. وقال ترامب يوم الاربعاء إنه لم يحدد مهلة لعودة الصين إلى المحادثات التجارية التي إنهارت وسط إتهامات أمريكية بأن بكين رجعت عن تعهدات قطعتها على نفسها في اتفاق مبدئي.

وقال كودلو إن الصينيين يسعون إلى اتفاق "متوازن" لكن هذا ليس ممكنا، من وجهة نظر الإدارة الأمريكية. وتابع يوم الخميس "لا يمكننا إبرام ما يعرف بالاتفاق المتوازن لأن لدينا علاقة غير متوازنة. نحن نطالب بتصحيحات ومعالجات للإختلال القائم".

والشهر الماضي مع إنهيار المحادثات التجارية، زاد ترامب الرسوم على واردات قادمة من الصين بقيمة 200 مليار دولار وشرع في خطوات لفرض رسوم على سلع إضافية بقيمة 300 مليار دولار، الذي سيشمل فعليا كافة السلع المتبقية التي تصل إلى الولايات المتحدة من ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس إنه يقدر الزيارة التي قام بها رئيس الوزراء الياباني شينزو أبي إلى إيران للاجتماع مع قادة الدولة، لكنه يعتقد إنه "من السابق لأوانه مجرد التفكير حول" إبرام الولايات المتحدة اتفاقا مع طهران.

وأضاف ترامب في تغريدة "هم ليسوا مستعدين، ونحن أيضا".

ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس إلى أعلى مستويات هذا الأسبوع مدعومة بتوقعات تخفيض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بعد بيانات ضعيفة للتضخم، إلا أن صعود في الأسهم يكبح المكاسب.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1340.13 دولار للاوقية في الساعة 1732 بتوقت جرينتش بعدما لامس أعلى مستوياته منذ السابع من يونيو عند 1344.60 دولار في تعاملات سابقة من الجلسة.

وأغلقت العقود الاجلة الأمريكية للذهب مرتفعة 0.5% عند 1343.70 دولار للاوقية.

ومن المقرر ان يجتمع مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي يومي 18 و19 يونيو وسط توقعات لدى الأسواق المالية بتخفيض أسعار الفائدة مرتين على الأقل قبل نهاية العام، عقب بيانات ضعيفة لأسعار المستهلكين يوم الاربعاء وبيانات خاصة بسوق العمل نظر لها على أنها مؤشرا جديدا على احتمال فقدان الاقتصاد الأمريكي لقوته الدافعة.

وفتحت أسهم وول ستريت على مكاسب يوم الخميس بدعم من صعود في أسهم شركات الطاقة بعد ما يشتبه إنه هجمات على ناقلتي نفط قبالة سواحل إيران الأمر الذي رفع أسعار النفط.

إستقر الدولار دون تغيير يذكر مقابل اليورو يوم الخميس مع إحجام المستثمرين عن تكوين مراكز كبيرة قبل إجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع القادم وقمة مجموعة العشرين في اليابان في وقت لاحق من هذا الشهر.

وأثار ضعف التضخم وبيانات اقتصادية دون التقديرات في خضم حرب تجارية بين الولايات المتحدة والصين التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي يقترب من تخفيض أسعار الفائدة.

وهذا قاد الدولار للانخفاض من أعلى مستوى في عامين خلال مايو، ورغم ذلك يتردد المستثمرون في تكوين مراكز بيع زائدة في العملة الأمريكية بدون تأكيد أكبر على ان تخفيضات في أسعار الفائدة باتت وشيكة.

ومن المتوقع على نطاق واسع ان يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة عندما يجتمع يومي 18 و19 يونيو، لكن سيترقب المستثمرون إشارات جديدة على ان تخفيضا سيحدث في يوليو.

ويرى المتعاملون في العقود الاجلة لأسعار الفائدة فرصة بنسبة 21% لتخفيض في يونيو واحتمالية بنسبة 85% لأن يكون التخفيض في يوليو.

والمحفز الرئيسي الأخر للدولار في المدى القريب هو ما إذا كانت الولايات المتحدة والصين ستستأنفان المفاوضات التجارية في قمة مجموعة العشرين يومي 28 و29 يونيو.

ومع تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي، يشعر المستثمرون بقلق أيضا من ان الولايات المتحدة تدرس حاليا فرض رسوم على اليابان وأوروبا.

وحذرت كريستين لاجارد مديرة صندوق النقد الدولي من ان تصاعد التوترات التجارية يشكل مخاطر من إنزلاق منطقة اليورو في فترة طويلة الأمد من ضعف النمو.

وهبط الدولار الاسترالي يوم الخميس بعد بيانات متضاربة للوظائف المحلية نظر لها على أنها تعطي الضوء الأخضر لتخفيض أسعار الفائدة مجددا في موعد أقربه يوليو.

قال مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية إن الولايات المتحدة تتمسك بقرارها حظر مشاركة هواوي تكنولوجيز في شبكات اتصالات الجيل القادم في الولايات المتحدة على الرغم من ان الرئيس دونالد ترامب أثار إحتمال ان تكون الشركة ضمن اتفاق تجاري في المستقبل مع الصين.

وقال جوناثان فريتز، مدير الشؤون الثنائية والإقليمية لدى مكتب سياسة المعلومات بوزارة الخارجية، "يمكنني أن أؤكد لكم، فيما يتعلق بشبكتنا من الاتصالات، أنه لن يكون لدينا بائعين غير موثوق بهم يلعبون أي دور فيها قد يقوض أمننا القومي".

وقال ترامب في مايو إنه "من الممكن ان تكون هواوي ضمن نوع ما من اتفاق تجاري" مع الصين، بعد أيام من وضع الشركة على قائمة سوداء، مشيرا إنها تشكل تهديدا أمنيا بسبب مخاوف من تجسس.

وإنهارت المحادثات التجارية مع بكين الشهر الماضي بعدما إتهمت الولايات المتحدة قادة الصين بالرجوع عن نصوص إتفاق محتمل. وزاد ترامب الرسوم على واردات صينية بقيمة نحو 200 مليار دولار إلى 25%، وقال إنه سيوسع الرسوم لتشمل سلعا إضافية بقيمة 325 مليار دولار—الذي يعني كل شيء تصدره الدولة للولايات المتحدة—إلا إذا رجع القادة الصينيون عن مسارهم.

وأصدرت إدارة ترامب الشهر الماضي أمرا قد يحظر على هواوي بيع معدات داخل الولايات المتحدة. ووضعت واشنطن أيضا الشركة على قائمة سوداء مما يهدد إمدادها بمكونات أمريكية من أشباه الموصلات إلى تطبيقات جوجل التي تعمل على هواتفها الذكية.

وقال فريتز إن الموقف الأمريكي حول أمان الشبكات "واضح تماما" وإنه لا يعتقد انه سيكون هناك أي تغيير في هذا الموقف خلال الفترة القادمة. وأدلى المسؤول بالتعليقات خلال رحلة إلى أوروبا حيث تواصل الولايات المتحدة دعوة الحلفاء لإستبعاد هواوي وشركات إتصالات صينية أخرى من شبكاتها للجيل الخامس، مهددة بوقف تبادل المعلومات الإستخباراتية مع الدول التي لن تفعل ذلك.

وإتهمت أيضا وزارة العدل الأمريكية هواوي بسرقة الأسرار التجارية وتواصل دعوى جنائية ضد المديرة المالية للشركة مينغ وانزو، زاعمة إنها تحايلت على بنوك بتسوية معاملات دون علم مرتبطة بإيران في إنتهاك للعقوبات الأمريكية.

قال وزير الخارجية مولود جاويش أوغلو إن تركيا لن تتراجع عن قرارها شراء منظومات دفاع صاروخي روسية من طراز أس-400 رغم تحذيرات أمريكية إن هذا سيؤدي إلى إستبعاد أنقرة من برنامج المقاتلات أف-35.

وفيما أصبح المصدر الرئيسي للتوتر بين أنقرة وواشنطن، تتشاحن الدولتان العضوتان بحلف الناتو علنا منذ أشهر حول شراء تركيا لمنظومات الأس-400، الذي قالت واشنطن إنه قد يسفر عن فرض عقوبات أمريكية.

وأرسل القائم بأعمال وزير الدفاع الأمريكي باتريك شاناهان الاسبوع الماضي خطابا إلى نظيره التركي يحذر فيه من أن أنقرة سيتم إستبعادها من برنامج المقاتلات أف-35 إلا إذا رجعت عن خططها تنصيب هذه المنظومات.

وفي أول رد مباشر من تركيا على الخطاب، قال جاويش أوغلو إنه لا أحد يمكنه ان يصدر إنذارات لتركيا.  

وقال "تركيا لن تتراجع عن قراراتها بهذه الأشكال من الخطابات....تركيا إشترت الأس-400، وسيتم تسليمها وتنصيبها في تركيا".

ولا تتوافق الصواريخ الأس-400 مع منظومات الدفاع الخاصة بحلف الناتو وتقول واشنطن إنها قد تهدد طائراتها من طراز أف-35، التي تخطط تركيا لشرائها. وإقترحت تركيا ان يشكل الحليفان مجموعة عمل لتقييم تأثير الأس-400، لكن لم تتلق ردا حتى الان من الولايات المتحدة.

وكرر جاويش أوغلو يوم الخميس دعوة تركيا لمجموعة عمل مشتركة، قائلا ان خبراء من الدولتين يجب ان يقيموا سويا المخاوف الامريكية.

وقبل يوم، قال الرئيس طيب أردوجان ان تركيا إستكملت الاتفاق مع روسيا وإن المنظومات سيتم تسليمها في يوليو. وقالت روسيا إنها ستبدأ التسليم في يوليو.

وهددت الولايات المتحدة بفرض عقوبات على أنقرة بموجب "قانون مواجهة خصوم أمربكا من خلال العقوبات" وهو إحتمال أثار خوف المستثمرين وتسبب في موجة بيع في الليرة هذا العام.

وهبطت العملة أكثر من 1% مقابل الدولار يوم الخميس.

تعرضت ناقلتا نفط للهجوم يوم الخميس بالقرب من مدخل الخليج العربي مما يشعل المخاوف من ان جهودا دبلوماسية محفوفة بالمخاطر قد لا تفلح في تفادي مواجهة عسكرية بين الولايات المتحدة وإيران. وعلى خلفية هذا الهجوم، قفزت أسعار النفط.

وكانت الحادثة، التي شملت إعتداءاً على سفينة يابانية، الثانية خلال شهر التي فيها يتم إستهداف سفن قرب مضيق هرمز، الذي خلاله يمر حوالي 40% من النفط المحمول بحرا في العالم. ويأتي في وقت يزور فيه رئيس الوزراء الياباني شينزو أبي، الذي هو حليف نادر لكلا من دونالد ترامب والقادة الإيرانيين، طهران في مسعى لتهدئة التوترات.

وليس واضحا الذي حدث بالضبط أو من نفذ تلك الهجمات، لكن من المتوقع ان يثير البعض الشكوك حول إيران او مجموعات تعمل تحت رعايتها.

وقال فواز جرجس، أستاذ سياسة الشرق الأوسط في كلية لندن للاقتصاد، "حتى في غياب أدلة دامغة، ستشير الولايات المتحدة وحلفاؤها بأصابع الإتهام إلى إيران". وتابع "هذه الأحداث نذير شؤم لأنها تشير إلى تصعيد محسوب يبلغنا ان الجانبين يتأهبان لبعضهما".

وقالت سارة ساندرز سكرتيرة البيت الأبيض  إن إدارة ترامب تقيم تقارير عن الهجوم على سفن في خليج عمان و"ستواصل تقييم الوضع".

وزادت إحتمالات حدوث صراع منذ ان شددت إدارة ترامب عقوباتها على صادرات النفط الإيرانية في أوائل مايو. وتخلى ترامب العام الماضي عن الاتفاق المبرم في عام 2015 الذي يهدف إلى منع إيران من تطوير قنبلة نووية وأعاد فرض عقوبات في محاولة لإرغام الجمهورية الإسلامية على كبح جماح برنامجها العسكري وميليشيات تعمل تحت وكالتها.

وفي مواجهة كارثة اقتصادية، هددت إيران بالإنسحاب من الاتفاق نفسه إلا إذا قدم لها الاطراف الأوروبيون طوق النجاة لاقتصادها . وأبلغ الزعيم الأعلى الإيراني، علي خامنئي، أبي يوم الخميس إن بلاده لن تكرر "التجربة المريرة" من المحادثات مع الولايات المتحدة.

وقال الأسطول الخامس الذي يتخذ من البحرين مقرا له إنها تلقى إشارتي إستغاثة في الساعة 6:12 صباحا و7:00 صباحا بالتوقيت المحلي. وقال المتحدث باسم الأسطول الخامس القائد جوش فري "سفن البحرية الأمريكية في المنطقة وتقدم المساعدة". ولم يمكنه تأكيد أنباء عن ان واحدة من السفينتين تم قصفها بصاروخ طوربيد. وقالت إيران إنها أنقذت 44 بحارا.

وقال مدير إحدى الناقلتين، السفينة النرويجية فرونت ألتير، إن الناقلة كانت  تبحر في المياه الدولية عندما تعرضت لأضرار من جراء إنفجار، وإن الواقعة يتم التعامل معها "كهجوم معاد". وقال مسؤول بالشركة إن السفينة  حملت شحنة من النافتا في أبو ظبي وكانت تتجه نحو تايوان.

وتأتي هذه الاحداث بعد يوم من إطلاق المتمردين الذين تدعمهم إيران في اليمن صاروخا على مطار سعودي مما أصاب 26 شخصا. وسقط المقذوف في قاعة الوصول مما أحدث تلفيات بالأسقف والنوافذ وأشعل حريقا، لكن تمكن المطار من مواصلة عمله عدا إلغاء رحلتين فقط. وإستهدف التمردون الحوثيون الشهر الماضي بية تحتية نفطية داخل السعودية بمئات الكيلومترات مما أجبرها على ان تغلق بشكل مؤقت خط أنابيب نفط.

ونآت إيران بنفسها عن أي هجوم.

 وأخر مرة كانت فيها ناقلات النفط هدفا في الخليج العربي وبحر العرب خلال ما يعرف "بحرب الناقلات" في الثمانينيات ضمن الصراع بين إيران والعراق. وبين 1981 و1988، تعرض إجمالي 451 سفينة لنوع من هجوم في المنطقة من القوات العراقية أو الإيرانية بحسب تقرير من المعهد البحري الأمريكي.

ارتفعت طلبات إعانة البطالة الامريكية على غير المتوقع إلى أعلى مستوى في خمسة أسابيع لتضاف إلى علامات على تباطؤ محتمل في سوق العمل.

وأظهرت بيانات لوزارة العمل يوم الخميس إن طلبات إعانة البطالة ارتفعت إلى 222 ألف في الأسبوع المنتهي يوم الثامن من يونيو. وزاد متوسط أربعة أسابيع، الذي هو مقياس أقل تقلبا، إلى 217.750.

وتوقع خبراء اقتصاديون ان تنخفض طلبات إعانة البطالة إلى 215 ألف.

وتأتي الزيادة للأسبوع الثالث على التوالي بعد ان خيب نمو الوظائف في مايو كافة التقديرات. ورغم ان طلبات إعانة البطالة تبقى قرب مستويات منخفضة إلى حد تاريخي، إلا ان العلامات على ضعف اقتصادي أوسع نطاقا بدأت تظهر في مؤشرات من قطاع التصنيع إلى مبيعات التجزئة.

وأظهر تقرير منفصل من وزارة العمل يوم الخميس إن أسعار الواردات إنخفضت 0.3% في مايو مقارنة بالشهر السابق، في أول إنخفاض شهري هذا العام بينما تراجعت أسعار الصادرات 0.2%. وتراجعت أسعار الصادرات الزراعية 5.3% مقارنة بالعام السابق مسجلة أكبر انخفاض منذ أبريل 2016 ليقودها هبوط بنسبة 20.6% في أسعار الفول الصويا.

هوت أسعار النفط 4% يوم الأربعاء إلى أدنى مستويات إغلاق في نحو خمسة أشهر تأثرا بزيادة جديدة غير متوقعة في مخزونات الخام الامريكية وتدهور توقعات الطلب العالمي على النفط.

وانخفضت العقود الاجلة لخام برنت 2.32 دولار أو 3.7% لتغلق عند 59.97 دولار للبرميل وهو أدنى سعر إغلاق لخام لقياس الدولي منذ 28 يناير.

وإختتمت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تعاملاتها على انخفاض 2.13 دولار أو 4% عند 50.72 دولار للبرميل، وهو أدنى مستوى إغلاق منذ 14 يناير.

وقالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية ان مخزونات الخام المحلية ارتفعت على غير المتوقع للأسبوع الثاني على التوالي لتقفز 2.2 مليون برميل الأسبوع الماضي بعدما توقع المحللون انخفاضا 481 ألف برميل.

وأشارت الإدارة إن المخزونات التجارية الأمريكية وصلت إلى 485.5 مليون برميل الذي هو أعلى مستوى منذ يوليو 2017 واعلى بنحو 8% من متوسط خمس سنوات لأول مرة هذا العام.

وتأثرت الأسعار ايضا بالتوترات التجارية بين الولايات المتحد والصين، أكبر مستهلكين للنفط في العالم.

وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاربعاء إن لديه شعور بأن اتفاقا تجاريا من الممكن التوصل إليه، وفي نفس الأثناء هدد مجددا بزيادة الرسوم على سلع صينية إذا لم يتم إبرام اتفاق.