Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

مضى البنك المركزي الكندي قدما في رفع أسعار الفائدة ربع نقطة مئوية جديدة وقال انه من المرجح إجراء زيادات إضافية، إلا أنه حذر من أنه لا يتعجل العودة بأسعار الفائدة إلى مستويات طبيعية.

ورفع صانعو السياسة بقيادة محافظ البنك ستيفن بولوز سعر الفائدة الأساسي لليلة واحدة إلى 1.25% وهو أعلى مستوى منذ أزمة الركود العالمي وثالث زيادة له منذ يوليو. ويأتي هذا التحرك إعترافا بأن الاقتصاد يقترب من طاقته القصوى مع بلوغ معدل البطالة أدنى مستوى في أكثر من أربعة عقود.

وفي نفس الوقت، جدد مسؤولو البنك المركزي تصريحاتهم بشأن المضي قدما بحذر وحذروا من انهم يتوقعون ان يتطلب الاقتصاد تحفيزا مستمرا.

وقال البنك المركزي الكندي يوم الاربعاء في بيان من أوتاوا "بينما من المتوقع ان تبرر التوقعات الاقتصادية رفع أسعار الفائدة بمرور الوقت، إلا أنه من المرجح ان يكون بعض التحفيز النقدي المستمر مطلوبا لبقاء الاقتصاد قرب طاقته المحتملة والتضخم عند المستهدف". وأضاف "مجلس محافظي البنك سيبقى حذرا عند التفكير في تعديلات مستقبلية للسياسة النقدية".

ويصبح المركزي الكندي أول بنك مركزية رئيسي يمضي قدما في رفع أسعار الفائدة في 2018. وقضى المستثمرون الايام الأولى من العام يراقبون البنوك المركزية حول العالم بحثا عن علامات على ان فترة التحفيز الاستثنائي تشارف على نهايتها. وأحدث بنك اليابان هزة في أسواق السندات بتعديل مفاجيء لبرنامجه من مشتريات السندات، بينما دعا بعض مسؤولي البنك المركزي الأوروبي لإنهاء برنامجهم التحفيزي في سبتمبر.

وتتركز أسباب توخي الحذر من جانب المركزي الكندي حول مخاوف مستمرة بشأن نتيجة مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (نافتا).

وقال البنك المركزي "الغموض حول مستقبل اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية يخيم بظلاله على التوقعات الاقتصادية".

قفزت مبيعات العملات الذهبية خمسة أضعاف يوم الثلاثاء في واحدة من أكبر الشركات الإلكترونية الأوروبية في وقت تكبدت فيه البتكوين أكبر موجة بيع منذ ديسمبر.

وباعت الشركة نحو 30 كجم بقيمة 1.2 مليون دولار في السوق الفورية وفقا لمدير الشركة دانيال ماربوجر. وهبطت البتكوين 23% يوم الثلاثاء ونزلت دون مستوى 10.000 دولار اليوم. وفقدت السوق العالمية للعملات الرقمية نحو 300 مليار دولار في الأيام الثلاثة الماضية مما هز ثقة المستثمرين في تلك السوق الناشئة.

وقال ماربورجر من فرانكفورت "الأمس كان يوما جنونيا". "لم تتوقف رسائل البريد الإلكتروني والاتصالات الهاتفية مع سؤال العملاء عن كيفية تحويل عملاتهم الرقمية إلى ذهب".

ووصلت البتكوين لمستوى قياسي 19.511 دولار يوم 18 ديسمبر وهبطت نحو 50% منذ وقتها. وارتفع المعدن النفيس نحو 5.8% خلال نفس الفترة مسجلا أعلى مستوى في أربعة أشهر عند 1344.81 دولار للاوقية يوم الاثنين.

وتشتري بتكوين واحدة نحو ثمانية عملات ذهبية بوزن اونصة.

ويجذب الذهب الفعلي اهتمام مستثمري البتكوين لأن المعدن والعملة الرقمية لديهما كثير من القواسم المشتركة، وفقا لماربورجر.

وقال "الاثنان محدودان في الكمية وسهل تداولهما ويمكنك تخزينهما بشكل غير مركزي". وأردف قائلا "ميزة الذهب—غياب كلمات سر يمكن فقدانها، والتقلبات أقل بكثير وفي النهاية يمكنك ان تمسك استثمارك بيديك"

هوت البتكوين دون 10.000 دولار لتصل خسارتها إلى نحو 50% من مستوى قياسي تسجل قبل شهر فقط مع انحسار الهوس بالعملات الرقمية بفعل زيادة التدقيق من جانب الجهات الرقابية حول العالم.

وهبطت أكبر عملة رقمية 10% إلى 9.610.05 دولار في الساعة 4:33 بتوقيت القاهرة وهو أول نزول عن 10.000 دولار منذ الأول من ديسمبر. وتهبط العملة من مستوى قياسي 19.511 دولار الذي وصلت إليه يوم 18 ديسمبر وفقدت أكثر من 140 مليار دولار من قيمتها السوقية.

وتحدث موجة البيع هذا الاسبوع متاعب أكبر لسوق العملات الرقمية التي فقدت ما يزيد عن 300 مليار دولار من قيمتها السوقية منذ 13 يناير. وبعد موجة صعود هائلة رفعت قيمة البتكوين 1.400% العام الماضي يثير هذا الهبوط الأحدث شكوكا في إمكانية استمرار العملات الرقمية وتكنولوجيا "البلوك تشين" التي تدعمها.

وأتت أغلب المؤشرات مؤخرا على حملة التضييق الرقابي من أسيا، المركز الرئيسي لتداول البتكوين. وفي كوريا الجنوبية، حذرت الجهات التنظيمية أنها قد تغلق بورصات العملات الرقمية بينما ذكرت أنباء ان الصين كثفت قيودها على تداول العملات الرقمية. وفي الولايات المتحدة، طالبت لجنة الأوراق المالية والبورصات 15 صندوقا على الأقل لسحب تطبيقات هذا الشهر للتداول في بورصات خاصة بالبتكوين.

ارتفع الإنتاج الصناعي الأمريكي للشهر الرابع على التوالي في ديسمبر مختتما أقوى أداء فصلي منذ 2010 ومسلطا الضوء على إنتعاشة في قطاع التصنيع من المتوقع استمرارها.

وقال بنك الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء إن مؤشره لإنتاج المصانع ارتفع 0.1% أقل من التوقعات بزيادة 0.3% وبعد صعوده 0.3% في نوفمبر.

وزاد الإنتاج الصناعي الاجمالي، الذي يشمل أيضا المناجم والمرافق، 0.9% بعد انخفاضه 0.1% في الشهر السابق. وكان متوسط التوقعات يشير إلى زيادة 0.5%.

وترجع الزيادة الأقل من المتوقع في إنتاج قطاع الصناعات التحويلية خلال ديسمبر إلى انخفاض بلغ 0.1% في إنتاج السلع غير المعمرة، بما يشمل النفط والكيماويات. وارتفع إنتاج السلع المعمرة بمعدل قوي بلغ 0.3%.

وزاد إنتاج المصانع بمعدل سنوي 7% خلال الربع الرابع وهو أقوى معدل منذ الربع الثاني لعام 2010. وبجانب مسوح مديري الشراء، تشير تلك البيانات إلى قوة قطاع التصنيع في نهاية العام.

وقفز إنتاج المصانع 1.3% في عام 2017 وهي أقوى قراءة سنوية في خمس سنوات.

وتتسم البيانات الشهرية التي تصدر عن الاحتياطي الفيدرالي بالتذبذب وغالبا ما تخضع للتعديل. ويمثل قطاع الصناعات التحويلية، الذي يشكل أكثر من 75% من الانتاج الصناعي الاجمالي، نحو 12% من الاقتصاد الأمريكي.

استقرت أسعار الذهب قرب أعلى مستوياتها في أربعة أشهر يوم الاربعاء رغم قوة للدولار تجعل المعدن أغلى على حائزي العملات الأخرى.

وصعد سعر الذهب 8% منذ منتصف ديسمبر مدعوما بتراجع الدولار لأدنى مستوى في ثلاث سنوات مقابل سلة من العملات الرئيسية.

لكن انخفض اليورو  اليوم من أعلى مستوى في ثلاث سنوات مقابل الدولار بعد تصريحات من مسؤولين بالبنك المركزي الأوروبي أشارت أنهم ربما يكونوا قلقين من قوة العملة الموحدة.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1335.51 دولار للاوقية في الساعة 1302 بتوقيت جرينتش قريبا من أعلى مستوى سجله يوم الاثنين عند 1344.44 دولار وهو أعلى مستوى منذ الثامن من سبتمبر.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.1% إلى 1335.70 دولار.

وقال جوناثان باتلر المحلل لدى متسوبيشي "اليورو منخفض قليلا أمام الدولار اليوم الذي تسبب في تراجع الذهب من مستوياته المرتفعة".

وأضاف باتلر إن الذهب من المرجح ان يبقى في نطاق 1300-1340 دولار في المدى القصير.

لكن قد ترتفع الاسعار إذا فشل الجمهوريون والديمقراطيون بالكونجرس الأمريكي في تمرير قانون للإنفاق بحلول يوم الجمعة لتفادي إغلاق حكومي محتمل.

وقد يؤدي أيضا إنهيار قيمة العملة الرقمية البتكوين إلى تعزيز الطلب على المعدن النفيس.

قال وزير المالية الهولندي "فوبكي هوكسترا" إن دول الاتحاد الأوروبي التي ستكون الأكثر تضررا من خروج بريطانيا من الاتحاد لا يجب ان يتعين عليهم سد العجز الذي ستخلفه لندن في ميزانية الاتحاد.

وقال هوكسترا خلال مقابلة مع المحطة التلفزيونية الهولندية (ار.تي.ال) "مجموعة صغيرة من الدول على الساحل الغربي لأوروبا تتضرر بشدة اقتصاداتها من انسحاب بريطانيا، الذي ينطبق في الأساس على أيرلندا، لكن أيضا على هولندا والدنمارك وإسبانيا وعدد من الدول الأخرى". وأضاف "لا يمكن ان تكون النية ان الدول التي تتعرض لضرر من البريكست تدفع أيضا الفاتورة".

وبينما تحافظ الدول ال27 المتبقية بالاتحاد الأوروبي على جبهة موحدة في محادثات انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي، تتباعد مصالح الدول عندما يتعلق الأمر بالعلاقة التجارية في المستقبل وتبدأ تظهر انقسامات. وهولندا واحدة من دول الاتحاد الأوروبي الأكثر حرصا على التوصل لاتفاق تجاري مع بريطانيا لا يلحق ضررا بعلاقات تجارية حيوية بين البلدين، اللذان موانئهما تطلان على بعضهما البعض عبر بحر الشمال.

واجتمع هوكسترا مع نظيره الإسباني لويس دي جويندوس الاسبوع الماضي واتفق الاثنان أنهما يريدان اتفاق خروج يحافظ على صلات وثيقة قدر الإمكان بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي، وفقا لشخص مطلع على الوضع. وقال مسؤول بوزارة الاقتصاد الإسبانية الاسبوع الماضي ان وزيري المالية أكدا على أهمية علاقات بريطانيا بالدولتين، واتفقا على مواصلة الحفاظ على مصالحهما المشتركة.

وستواصل بريطانيا المساهمة في الميزانية الحالية للاتحاد الأوروبي حتى نهاية 2020، بعد ذلك تبدأ ميزانية جديدة تستمر لسبع سنوات. وبريطانيا صافي مساهم في الميزانية الحالية، التي تعيد توزيع الأموال عبر التكتل.

يختتم دونالد ترامب عامه الأول في الحكم بأقل معدل تأييد لأي رئيس منتخب في ولايته الأولى.

وهذا بحسب استطلاع رأي أجرته مؤسسة جالوب، الذي يظهر ان معدل تأييد ترامب بلغ في المتوسط 39% فقط منذ تنصيبه. والمستوى المنخفض السابق كان من نصيب بيل كلينتون، الذي متوسط تأييده في العام الأول زاد عن ترامب ب10 نقاط عند 49%.

وتظهر استطلاعات الرأي مؤخرا ان الأمريكيين ينظرون لترامب على أنه شخص مثير للانقسام وحتى يشككون في كفاءته لشغل المنصب. والنقطة المشرقة نسبيا الوحيدة لترامب هي تعامله مع الاقتصاد، رغم انه في هذا الشأن معدلات تأييده ليست بالارتفاع الذي ربما يكون متوقعا في ضوء اقتصاد قوي نسبيا.

واستمرار تدني شعبية ترامب في العام الأول ليس مسبوقا لرئيس في هذا الوقت المبكر من ولايته. ويبدي الأمريكيون عادة حسن الظن في رؤسائهم الجدد، لكن "فترة شهر العسل" لترامب شهدت بلوغ معدل تأييده 45% فقط.

ومنذ وقتها، أمضى ترامب وقتا أطول بمعدل تأييد أقل 40% عن أي رئيس أخر في عامه الأول.

وقد استعاد رؤساء تأييدهم بعد فترات من ضعف الشعبية. على سبيل المثال، هبط تأييد كلينتون إلى 37% فقط في يونيو 1993 قبل ان يستعيد سريعا مكانته وأعيد انتخابه. وحصل هاري ترومان على تأييد أقل من 40% من الأمريكيين لأغلب ولايته الأولى وأيضا أعيد إنتخابه.

قال ينز فايدمان ممثل ألمانيا في مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي خلال مقابلة سيتم نشرها يوم الاربعاء أنه سيكون "من المناسب" للبنك المركزي أن ينهي هذا العام مشترياته من السندات، التي من المقرر ان تستمر حتى سبتمبر على الأقل،

وقال فايدمان الذي يشغل منصب محافظ البنك المركزي الألماني لصحيفة (فرانكفورتر أليجماينه زيتونج) بحسب عرض مسبق للمقابلة "أرى أن ذلك مناسب من وجهة نظر اليوم".

من المتوقع ان ينخفض صافي الهجرة للمملكة المتحدة إلى 180 ألف شخصا في 2018 ليكون أقرب ما توصلت إليه الحكومة في تحقيق هدفها الذي تأخر كثيرا من تخفيض العدد إلى "عشرات الألاف".

وصدر هذا التوقع اليوم الثلاثاء عن "معهد المديرين". ويعد هذا الانخفاض بواقع 50 ألف على الأقل خبر سار، في ظاهره، لرئيسة الوزراء تيريزا ماي، التي فشلت في الإقتراب من هذا الهدف خلال سنواتها الست كمسؤولة عن سياسة الهجرة بحكم منصبها كوزيرة للداخلية وبعدها كرئيسة للوزراء على مدى 18 شهرا.  

لكن الشركات لا تنظر للأمر بهذه الصورة.

وقال المعهد إن الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم بالأخص "ستجد من الأصعب توظيف أشخاص تحتاجها حتى يزدهر اقتصادنا مما يسفر عن انحسار الفجوة بين الوظائف والمتقدمين لها". وأضاف المعهد "بعض الشركات ستكون تحت ضغط لرفع الأجور وشركات أخرى ستعاني من أجل الـتأقلم وستشهد بالتالي ركودا أو تخفيض للعمالة".

وتلك ليست صورة لاقتصاد مزدهر تسعى ماي لإستعراضها في وقت تتفاوض فيه بريطانيا على رحيلها عن الاتحاد الأوروبي. لكن بالنسبة لماي، تحقيق هذا الهدف—الذي يعود إلى 2010—أحد السبل للوفاء بنتيجة استفتاء خروج بريطانيا في 2016.

وتمسك بشدة حزب المحافظين الذي تنتمي له بهدفه الخاص بالهجرة في الوقت الذي قفز فيه صافي الهجرة إلى 336 ألف في العام حتى نهاية يونيو 2016. ومنذ الاستفتاء، تتراجع الأعداد لعوامل من بينها ان العاملين القادمين من دول بالاتحاد الأوروبي لم يعد يشعرون بترحيب وأمان كاف، وتراجع صافي الهجرة في العام حتى يونيو 2017 إلى 230 ألف.

سيستضيف الاجتماع السنوي لمنتدى الاقتصاد العالمي في دافوس بسويسرا الاسبوع القادم تشكيلته المعتادة من أقطاب الصناعة والممولين والساسة من كافة الأطياف الفكرية. ولكن مازال من المؤكد تقريبا ان يهيمن على هذا الاجتماع شخص واحد منهم فقط هو دونالد ترامب.

سيكون الرئيس الأمريكي الأكثر إثارة للجدل منذ عقود أول زعيم أمريكي منذ بيل كلينتون يحضر القمة الاقتصادية الأبرز في العالم ليصل على متن طائرة الرئاسة الأمريكية بصحبة وفد كبير يشمل وزير الخزانة ستيفن منوتشن ومدير المجلس الاقتصادي الوطني جاري كوهن. وسيلقي الرئيس ترامب، الذي يواجه تشكيكا مستمرا في كفائته لشغل المنصب، كلمة في اليوم الأخير من المنتدي وهو ما يمنحه فرصة للترويج لسياسات الاقتصادية والخارجية التي شعارها "أمريكا أولا" أمام أكثر الشخصيات تأثيرا في العالم.

وسيآمل منظموا منتدي دافوس ألا يكون حضور ترامب مصدر إلهاء لا داعي منه عن الأفكار الرئيسية للمنتدى، التي أبرزها الحاجة لمكافحة التحرش الجنسي واستمرار عدم المساواة بين الجنسين. وسيترأس حدث هذا العام لأول مرة مجموعة قوامها بالكامل من النساء تضم جيني روميتي المديرة التنفيذية لشركة "انترناشونال بيزنس ماشينز"  ورئيسة وزراء النرويج إرنا سولبيرج ورئيسة مركز "سي.اي.ار.ان للأبحاث النووية" فابيولا جيانوتي.

وستكون الموجة الأخيرة من الاتهامات بالتحرش الجنسي التي أحدثت هزة في مجالات الترفيه والسياسة والإعلام موضع اهتمام واضح على أجندة المنتدى، حيث ستتناول ثلاث جلسات على الأقل تلك القضية.