Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيعقد اجتماعات بشأن أزمة سوريا يوم الخميس وتوقع إتخاذ قرارات قريبا حول الرد الأمريكي على هجوم يشتبه أنه كان بأسلحة كيماوية.

وقال ترامب "نعقد عدد من الاجتماعات اليوم، وسنرى ما سيحدث". وأضاف "الأن يجب علينا ان نتخذ بعض القرارات، والتي سيتم إتخاذها في وقت قريب نسبيا".  

شن الرئيس التركي طيب إردوجان هجوما على المستثمرين الدوليين يوم الخميس قائلا انه لا أحد يمكنه إستخدام سعر الصرف لتركيع الدولة—مصورا انخفاض في قيمة العملة على أنه مؤامرة خارجية.

وأتت تعليقاته بعدما هوت الليرة لمستويات قياسية لليوم الخامس على التوالي في موجة بيع وصفها إردوجان ووزرائه بهجوم اقتصادي تنفذه قوى خارجية.

وهبطت الليرة 8% مقابل الدولار حتى الأن هذا العام بما يجعلها واحدة من أسوأ عملات الأسواق الناشئة أداء والذي يعكس الخلاف بين إردوجان والمستثمرين الدوليين حول السياسة النقدية. ويريد إردوجان، الشعبوي على الناحية الاقتصادية والذي يصف نفسه بالعدو لأسعار الفائدة، ان يرى انخفاضا في تكاليف الإقتراض رغم بلوغ التضخم خانة العشرات.

وقال في كلمة له في أنقرة "لا تقلقوا، تركيا ماضية في طريقها بخطى ثابتة، لا أحد يمكنه ان يهذبنا مستخدما أسعار الصرف".

وقال خبراء اقتصاديون إن هبوط الليرة يرجع إلى ترسخ التضخم ونمو فاتورة الأجور وان أسعار الفائدة تحتاج لرفعها لوقف هذا التراجع.

وبلغت الليرة 4.0970 للدولار في الساعة 1321 بتوقيت جرينتش. وسجلت يوم الاربعاء مستوى قياسي منخفض عند 4.1944. وتداولت العملة عند 5.0475 مقابل اليورو بعد نزولها لمستوى قياسي متدن عند 5.1914 يوم الاربعاء.

وتواجه الليرة بعض الضغوط من توترات متزايدة بين الولايات المتحدة وجارتها سوريا  ومن موجة بيع في الروبل الروسي، التي هي عملة شريك تجاري رئيسي وسوق ناشيء أخر له ثقل. لكن يقول المستثمرون ان أغلب مشكلات تركيا ترجه لعوامل داخلية.

وتترقب الأسواق اجتماع تحديد أسعار الفائدة القادم للبنك المركزي يوم 25 أبريل. وكان إحجام البنك عن رفع أسعار الفائدة في الاجتماعين السابقين قد عزز الإعتقاد أنه يفتقر للاستقلالية.

تراجع الذهب من أعلى مستوى في 11 أسبوعا يوم الخميس مع صعود الدولار وجني المستثمرين للأرباح لكن حالت التوترات المتصاعدة في سوريا دون مزيد من الخسائر في المعدن.

وهبط الذهب في المعاملات الفورية 1% إلى 1338.71 دولار للاوقية في الساعة 1400 بتوقيت جرينتش منهيا أربعة جلسات على التوالي من المكاسب. ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 1.2% إلى 1343.80 دولار.

وصعد مؤشر الدولار 0.4% ليقود السلع المقومة بالعملة الأمريكية للانخفاض.

وقال أوليفر نيوجنت خبير السلع في اي.ان.جي "يبدو الأمر كجني للأرباح"، مضيفا ان الدعم من التوترات الجيوسياسية لم يكن كافيا لعودة الذهب فوق 1350 دولار,

ولاقى المعدن دعما من خبر ان الوزراء البريطانيين يعتزمون الاجتماع اليوم لمناقشة الإنضمام للولايات المتحدة وفرنسا في هجوم عسكري محتمل على سوريا الذي يهدد بإندلاع مواجهة مباشرة بين القوات الغربية والروسية.

وحذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاربعاء روسيا من عمل عسكري وشيك في سوريا حول هجوم مزعوم بالغاز معلنا قدوم صواريخ وانتقد موسكو على الوقوف بجانب الرئيس السري بشار الأسد.

ويستخدم الذهب عادة كمخزون للقيمة خلال أوقات عدم اليقين المالي أو السياسي ليربح بشكل عام بجانب أصول مثل الين الياباني والسندات الأمريكية.

انخفضت طلبات إعانة البطالة الأمريكية الاسبوع الماضي بعد قفزة ترجع إلى تقلبات خلال فترة عطلات الربيع.

وأظهرت بيانات وزارة العمل يوم الخميس إن طلبات إعانة البطالة انخفضت 9 ألاف طلبا إلى 233 ألف مقارنة مع متوسط التوقعات عند 230 ألف.

وارتفع متوسط أربع أسابيع، الذي يعد مقياسا أكثر دقة من القراءة الاسبوعية، إلى 230 ألف من 228.250 في الاسبوع الأسبق.

ومازالت الطلبات قرب أدنى مستوى في 45 عاما 217 ألف الذي تسجل في فبراير مما يشير إلى إحجام أرباب العمل عن تسريح عاملين. وربما عزت زيادة الاسبوع الأسبق التي بلغت 24 ألف طلبا، وهي الزيادة الأكبر منذ سبتمبر، إلى تأثير عطلة عيد القيامة والعطلات المدرسية، وهي فترات عادة ما يكون فيها صعبا عمل تعديلات موسمية. وأيضا يعتبر بقاء الطلبات طلبات إعانة البطالة دون 300 ألف مؤشرا على قوة سوق العمل.

ورغم ان التوظيف تباطأ في مارس، بحسب تقرير الوظرائف لوزارة العمل الاسبوع الماضي، تشير أغلب البيانات ان سوق العمل تبقى في حالة جيدة بوجه عام مع بلوغ معدل البطالة أدنى مستوى منذ 2000.

أعرب أعضاء البنك المركزي الأوروبي في اجتماعهم الشهر الماضي عن قلق بشأن خطر حدوث حرب تجارية شاملة مع الولايات المتحدة وبشأن التأثير الضار المحتمل لقوة اليورو، حسبما أظهر محضر الاجتماع.

ومع نمو اقتصاد منطقة اليورو لخمس سنوات متتالية، يناقش صانعو السياسة الأن كيفية إنهاء إعتماد التكتل على التيسير النقدي وتهيئة المستثمرين لتشديد في السياسة بعد عشر سنوات من الأزمة المالية العالمية التي دفعت البنوك المركزية لتبني إجراءات طارئة لمكافحة الأزمة.  

ويتخذ المركزي الأوروبي حتى الأن خطوات طفيفة لتقيص الدعم. وفي مارس، تخلى عن تعهد قديم بزيادة مشتريات السندات إذا إقتضت الضرورة في خطوة رمزية أبقته في سبيله نحو إنهاء برنامج شراء أصول بقيمة 2.55 تريليون يورو بحلول نهاية هذا العام.

وبينما لم يؤد تماسك اليورو في الاشهر الاخيرة، الذي رجع جزئيا إلى الحماية التجارية الأمريكية، إلى تقليص الطلب، وصف صانعو السياسة سعر الصرف "بمصدر كبير" للغموض مع تنبؤ البعض بتأثير سلبي أكبر على التضخم.

عدل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس تحذير سابق بضربة عسكرية سريعة لسوريا ردا على هجوم يعتقد أنه كان بالأسلحة الكيماوية ضد مدنيين، قائلا أن هذه الضربة "قد تكون قريبة جدا أو ليست قريبة على الإطلاق".

وكتب ترامب على تويتر "لم أقل أبدا متى سيحدث هجوم على سوريا ".

وتعهد ترامب بإتخاذ إجراء سريع وحاسم ضد سوريا منذ ان ظهرت تقارير عن هجوم مزعوم بالغاز قتل العشرات من الاشخاص. وتنفي دمشق المسؤولية عن الحادث الذي وسع هوة الخلاف بين الغرب وموسكو، التي تساند الحكومة السورية.

ورغم ان ترامب قال في السابق أنه لن يكشف عن تحركاته في سوريا، إلا أنه قال يوم الاربعاء على تويتر إن صواريخ "قادمة، لطيفة وجديدة وذكية".

ولكن استخدم وزير الدفاع الأمريكي جيمز ماتيس نبرة أكثر حذرا في وقت لاحق من يوم الاربعاء قائلا ان واشنطن مازالت تقيم المعلومات الاستخباراتية بشأن الهجوم الذي يشتبه أنه كان بالغاز السام.   

تراجع الذهب من أعلى مستوى في 11 أسبوعا يوم الخميس مع صعود الدولار وجني المستثمرين للأرباح لكن حالت التوترات المتصاعدة في سوريا دون مزيد من الخسائر في المعدن.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1347.03 دولار للاوقية في الساعة 0956 بتوقيت جرينتش منهيا أربعة جلسات على التوالي من المكاسب. ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.7% إلى 1350.20 دولار.

وصعد مؤشر الدولار 0.2% ليقود السلع المقومة بالعملة الأمريكية للانخفاض.

ولاقى المعدن دعما من خبر ان الوزراء البريطانيين يعتزمون الاجتماع اليوم لمناقشة الإنضمام للولايات المتحدة وفرنسا في هجوم عسكري محتمل على سوريا الذي يهدد بإندلاع مواجهة مباشرة بين القوات الغربية والروسية.

وحذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاربعاء روسيا من عمل عسكري وشيك في سوريا حول هجوم مزعوم بالغاز معلنا قدوم صواريخ وانتقد موسكو على الوقوف بجانب الرئيس السري بشار الأسد.

ويستخدم الذهب عادة كمخزون للقيمة خلال أوقات عدم اليقين المالي أو السياسي ليربح بشكل عام بجانب أصول مثل الين الياباني والسندات الأمريكية.

يعتزم الوزراء البريطانيون الاجتماع يوم الخميس لمناقشة ما إذا كانوا ينضمون للولايات المتحدة وفرنسا في هجوم عسكري محتمل على سوريا يهدد بإندلاع مواجهة مباشرة بين القوات الغربية والروسية.

واستدعت رئيسة الوزراء تيريزا ماي وزرائها من عطلة عيد القيامة لحضور اجتماع خاص حول كيفية الرد على ما وصفته بهجوم وحشي بالغاز السام نفذته الحكومة السوية ضد مدنيين في بلدة دوما الخاضعة في السابق لسيطرة المعارضة والواقعة شرق العاصمة دمشق.

ولكن توجد علامات على مسعى دولي لتجنب صراع خطير يضع روسيا في مواجهة مع الغرب. وقال الكريملن إن خط اتصالات مع الولايات المتحدة، يهدف لتجنب الاشتباك غير المقصود في سوريا، مستخدم من الجانبين.

ومن المقرر ان يبدأ الاجتماع الوزراء البريطاني في الساعة 1430 بتوقيت جرينتش. وقال ديفيد ديفيز الوزير البريطاني لشؤون الانسحاب من الاتحاد الأوروبي صباح الثلاثاء "الوضع في سوريا مروع واستخدام الأسلحة الكيماوية شيء العالم يجب ان يمنعه".

وأضاف "لكن الظرف دقيق جدا وعلينا ان نتخذ القرار بعناية وعلى أساس مدروس"

وقالت روسيا، أهم حليف للحكومة السورية في حربها المستمرة منذ سبع سنوات مع المعارضة المسلحة، أنها نشرت الشرطة العسكرية في دوما اليوم بعد ان سقطت البلدة في يد القوات الحكومية.

ونقلت وكالة ار.اي.ايه للأنباء عن وزارة الدفاع الروسية "هم ضامنون للقانون والنظام في البلدة".

وحذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب روسيا يوم الاربعاء من ان صواريخ "قادمة" ردا على هجوم بالغاز يوم السابع من أبريل قيل أنه قتل العشرات من الاشخاص. وانتقد موسكو على الوقوف بجانب الرئيس السوري بشار الأسد.

وقال مسؤولون أمريكيون لرويترز يوم الأربعاء إن الجيش السوري نقل بعض عتاده الجوي لتجنب آثار أي ضربات صاروخية محتملة.

وقد تحد محاولة سوريا حماية طائراتها، ربما بنقلها إلى جانب عتاد روسي قد تتردد واشنطن في استهدافه، من الأضرار التي كان بمقدور الولايات المتحدة وحلفائها إلحاقها بقوات الحكومة السورية.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن قوات موالية للحكومة السورية تخلي مطارات رئيسية وقواعد جوية.

وقال وزير الدفاع الأمريكي جيم ماتيس يوم الأربعاء، في تصريح يتسم بنبرة حذرة بعد تهديد ترامب بتوجيه ضربات صاروخية، إن الولايات المتحدة تقيّم المعلومات المتعلقة بما يشتبه أنه هجوم بالغاز السام في سوريا.

وردا على سؤال عما إذا كانت لديه أدلة كافية لتحميل الرئيس السوري مسؤولية الهجوم قال ماتيس ”ما زلنا نعمل على هذا“.

وقالت روسيا وسوريا إن التقارير التي تتحدث عن الهجوم لفقتها المعارضة وعمال إغاثة في دوما واتهما الولايات المتحدة بالسعي لاستخدام الهجوم كذريعة لمهاجمة الحكومة.

 

 ذكرت صحيفة ديلي تليغراف إن رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي أمرت غواصات بالتحرك بحيث تكون على مسافة تتيح لها إطلاق صواريخ على سوريا وذلك استعدادا لتوجيه ضربات للجيش السوري قد تبدأ ليل الخميس على أقرب تقدير.

وقالت الصحيفة أن ماي لم تتوصل إلى قرار نهائي بشأن مشاركة بريطانيا في أي ضربات تنفذها الولايات المتحدة وفرنسا ردا على هجوم يشتبه أنه كان بأسلحة كيماوية، لكنها تريد أن تكون قادرة على التحرك سريعا.

ونقلت عن مصادر بالحكومة قولها إن بريطانيا “تفعل كل ما يلزم” لضمان أن تكون قادرة على إطلاق صواريخ توماهوك من الغواصات على أهداف عسكرية في سوريا.

إتسع عجز الميزانية الأمريكية إلى 600 مليار دولار خلال النصف الأول من العام المالي مع تجاوز نمو إنفاق للإيرادات.

  وقالت وزارة الخزانة في بيانها الشهري للميزانية يوم الاربعاء إن الإيرادات ارتفعت 1.6% إلى 1.5 تريليون دولار بين أكتوبر ومارس مقارنة بالعام السابق بينما قفزت النفقات 4.8% إلى 2.1 تريليون دولار. وتراجعت حصيلة ضريبة دخل الشركات إلى 78.6 مليار دولار في الأشهر الستة الأولى من العام المالي 2018 مقابل 100.2 مليار دولار خلال نفس الفترة قبل عام.

ومن المتوقع ان تؤدي إجراءات الضرائب والإنفاق التي وافق عليها الرئيس دونالد ترامب إلى بلوغ عجز الميزانية 804 مليار دولار خلال العام المالي الحالي من 665 مليار دولار في العام المالي 2017، وبعدها يفوق التريليون دولار بحلول 2020. وكانت التوقعات الاقتصادية لمكتب الميزانية التابع للكونجرس الصادرة هذا الاسبوع هي الأولى منذ أقرت إدارة ترامب تخفيضات ضريبية هذا العام يقول البيت الأبيض أنها ستمول نفسها بخلق نمو اقتصادي أكبر، وصدقت أيضا على إنفاق إضافي بقيمة 300 مليار دولار.

وحذر مكتب الميزانية المستقل من ان النمو الأسرع سيتركز في الأعوام القليلة القادمة—مرتفعا إلى ما يقدر ب3.3% هذا العام—قبل ان يتباطأ وسط ارتفاع في التضخم وأسعار الفائدة.

وقال مكتب الميزانية إن الدين الاتحادي من المتوقع ان يبلغ نحو 100% من الناتج المحلي الاجمالي بحلول 2028 وهو "حجم أكبر بكثير من الدين في أي عام منذ بعد الحرب العالمية الثانية".