Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

تراجعت أسعار الذهب يوم الخميس بفعل عمليات جني أرباح، بعد أن سجّل المعدن النفيس قمة قياسية في الجلسة السابقة، فيما واصل المستثمرون تقييم موقف الاحتياطي الفيدرالي من الاستمرار في خفض أسعار الفائدة.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.6% إلى 3638.33 دولاراً للأونصة بحلول الساعة 9:41 صباحاً بتوقيت نيويورك (13:41 بتوقيت جرينتش). كما هبطت عقود الذهب الأميركية الآجلة تسليم ديسمبر بنسبة 1.3% إلى 3670.40 دولاراً.

وشهدت الجلسة السابقة تداولات متقلبة، إذ لامست الأسعار الفورية مستوى قياسياً بلغ 3707.40 دولاراً قبل أن تتراجع عنه.

وكان الفيدرالي الأمريكي قد أعلن يوم الأربعاء عن أول خفض للفائدة منذ ديسمبر، فاتحاً الباب أمام مزيد من التيسير النقدي، لكنه خفف من حدة رسالته محذراً من ضغوط تضخمية مستمرة، ما أثار الشكوك حول وتيرة التعديلات المقبلة في السياسة النقدية.

ووصف رئيس الفيدرالي جيروم باول الخطوة بأنها خفض وقائي لإدارة المخاطر في ظل ضعف سوق العمل، وشدد على أن البنك المركزي ليس في عجلة من أمره لبدء دورة تيسير كاملة.

وقال بيتر غرانت، نائب الرئيس وكبير استراتيجيي المعادن في شركة "زانر ميتالز":

"كان هناك بعض الالتباس بشأن تصريح باول حول كون الخفض إجراءً لإدارة المخاطر، وهذا الغموض دفع إلى عمليات جني أرباح. لكنني أعتقد أن الاتجاه الصاعد طويل الأمد للذهب لا يزال قائماً، وأن التراجع من القمة التاريخية أمس هو تصحيحي بطبيعته... في كل مرة يسجّل فيها الذهب قمة جديدة، يزداد الزخم باتجاه هدف 4000 دولار."

ويُعرف الذهب، الذي لا يدر عائداً، بأنه يحقق أداءً جيداً في بيئة الفائدة المنخفضة وفي أوقات الضبابية الاقتصادية. وقد ارتفع المعدن بنحو 39% منذ بداية العام.

وجدد محللو SP Angel في مذكرة أن المحرك الرئيسي الحالي للذهب هو تنويع البنوك المركزية في مجموعة بريكس، وعلى رأسها الصين، لاحتياطياتها بعيداً عن الدولار.

وأضافت المذكرة: "من المتوقع أن يستمر هذا الاتجاه، مما سيدعم أسعار الذهب، في حين يُنتظر أن يوفّر ضعف الدولار رياحاً داعمة مستمرة."

انخفضت أسعار النفط للجلسة الثانية يوم الخميس، بعد أن خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة كما كان متوقع، وركز المتداولون على المخاوف بشأن الاقتصاد الأمريكي وفائض الامدادات.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 26 سنت أو 0.38% إلى 67.69 دولار للبرميل الساعة 06:56 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 28 سنت أو 0.44% إلى 63.77 دولار.

خفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة ربع نقطة مئوية يوم الأربعاء، وأشار إلى أنه سيخفض تكاليف الاقتراض بشكل مطرد خلال الفترة المتبقية من العام، استجابة لمؤشرات ضعف في سوق العمل.

عادة ما يعزز انخفاض تكاليف الاقتراض الطلب على النفط ويدفع الأسعار إلى الارتفاع.

اظهرت بيانات من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء انخفاض حاد في مخزونات النفط الخام الامريكية الأسبوع الماضي، حيث انخفض صافي الواردات إلى أدنى مستوى قياسي، بينما قفزت الصادرات إلى أعلى مستوى لها في عامين تقريبا.

واصلت أسعار الذهب خسائرها يوم الخميس مع ارتفاع الدولار بعد أن خفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية كالمتوقع وتبنى خطاب متحفظ بشأن المزيد من تخفيف السياسات.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 3655.10 دولار للاونصة الساعة 0454 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت مستوى قياسي مرتفع عند 3707.40 دولار يوم الاربعاء.

انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.8% إلى 3689.80 دولار.

ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.3% مواصلا مكاسبه مقابل العملات المنافسة، مما جعل الذهب أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.

خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس يوم الأربعاء، وأشار إلى أنه سيخفض تكاليف الاقتراض بشكل مطرد خلال الفترة المتبقية من هذا العام.

وصف رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، هذا الاجراء بأنه خفض في إدارة المخاطر استجابة لضعف سوق العمل، ويدرس البنك المركزي كل اجتماع على حدة فيما يتعلق بتوقعات أسعار الفائدة.

ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 39% حتى الآن هذا العام، بعد مكاسب بلغت 27% في عام 2024، مدعومة بتوقعات تخفيف السياسة النقدية من الاحتياطي الفيدرالي، واستمرار التوترات الجيوسياسية، وشراء البنوك المركزية القوي.

من ناحية اخرى ، انخفضت المعاملات الفورية للفضة 0.7% لـ 41.37 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.3% لـ 1367.72 دولار وصعد البلاديوم 0.6% لـ 1160.79 دولار.

ارتفع الدولار يوم الأربعاء حيث ترقب المستثمرون ما إذا كان رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، سيدعم توقعات السوق بنهج سياسة تيسيرية في مؤتمره الصحفي الذي سيعقد لاحقا.

انخفض الدولار إلى أدنى مستوى له في أربع سنوات مقابل اليورو يوم الثلاثاء، حيث حول المستثمرون انتباههم إلى اجتماع الاحتياطي الفيدرالي، حيث من المتوقع على نطاق واسع خفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس.

تسعر الأسواق 68 نقطة أساس من اجراءات تخفيف أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي بحلول نهاية العام، وما مجموعه 147 نقطة أساس بحلول نهاية عام 2026.

ستسلط الأضواء أيضا على ما إذا كان صانعو السياسات قد درسوا خفض أكبر بمقدار 50 نقطة أساس، في الوقت الذي يمضي فيه الرئيس دونالد ترامب قدما في جهوده لاصلاح أحد ركائز الاقتصاد الأمريكي، مما يثير المخاوف بشأن استقلالية البنك المركزي.

انخفض اليورو  بنسبة 0.25% إلى 1.1838 دولار ، بعد أن سجل أعلى مستوى له في أربع سنوات عند 1.18785 دولار يوم الثلاثاء.

انخفض الاسترليني بنسبة 0.13% إلى 1.3630 دولار ، وهو قريب من أعلى مستوى له في شهرين ونصف بعد أن جاءت بيانات التضخم البريطانية مطابقة للتوقعات.

ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة العملة الامريكية مقابل ست عملات رئيسية أخرى، بنسبة 0.20% عند 96.84 بعد أن سجل 96.554 يوم الثلاثاء، وهو أدنى مستوى له منذ أوائل يوليو.

انخفض المؤشر بنحو 11% هذا العام، مع تأهب المستثمرين لمزيد من الخسائر بعد فترة توقف مؤقتة مؤخرا.

تراجعت أسعار النفط يوم الأربعاء، بعد ارتفاعها بأكثر من 1% في الجلسة السابقة، إلا أن التوترات الجيوسياسية المستمرة وفرت الدعم للسوق، حيث يترقب المتداولون خفض متوقع لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في وقت لاحق اليوم.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 33 سنت أو 0.5% لـ 68.14 دولار للبرميل الساعة 08:10 بتوقيت جرينتش، بينما انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 32 سنت أو 0.5% إلى 64.20 دولار للبرميل.

استقرت العقود مرتفعة بأكثر من 1% في جلسة التداول الأخيرة بسبب مخاوف من احتمال تعطل الامدادات الروسية بسبب الهجمات الاوكرانية.

ذكرت رويترز يوم الثلاثاء أن ثلاثة مصادر في قطاع النفط قالت إن شركة ترانسنفت، التي تحتكر خطوط أنابيب النفط في روسيا ، حذرت المنتجين من احتمال اضطرارهم لخفض الانتاج في أعقاب هجمات الطائرات المسيرة الاوكرانية على موانئ تصدير ومصافي نفط حيوية.

يترقب المستثمرون أيضا نتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يومي 16 و17 سبتمبر ، حيث سينضم المحافظ الجديد، ستيفن ميران، الحاصل على إجازة من ادارة ترامب، إلى المداولات.

من ناحية الامدادات ، أفادت مصادر في السوق، نقلا عن بيانات معهد البترول الأمريكي، بانخفاض مخزونات الخام والبنزين الأمريكية الأسبوع الماضي، بينما ارتفعت مخزونات نواتج التقطير.

كما يترقب السوق بيانات من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، حيث توقع استطلاع أجرته رويترز لآراء تسعة محللين انخفاض مخزونات الخام، بينما ارتفعت مخزونات نواتج التقطير والبنزين.

 

تراجع الذهب يوم الأربعاء نتيجة لارتفاع طفيف في قيمة الدولار وعمليات جني أرباح بعد أن لامس المعدن أعلى مستوى قياسي له في الجلسة السابقة، وسط توقعات بخفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 3683.19 دولار للاونصة الساعة 0515 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت مستوى قياسي مرتفع عند 3702.95 دولار يوم الثلاثاء.

انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% لـ 3719.50 دولار.

ارتفع مؤشر الدولار  بنسبة 0.1% بعد أن انخفض إلى أدنى مستوى له في أكثر من شهرين يوم الثلاثاء. في الوقت ذاته ، تداولت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات بالقرب من أدنى مستوى لها في أكثر من خمسة أشهر.

أظهرت بيانات يوم الثلاثاء ارتفاع مبيعات التجزئة الأمريكية بأكثر من المتوقع في أغسطس، لكن ضعف سوق العمل وارتفاع الأسعار بسبب الرسوم الجمركية يشكلان خطر سلبي على استمرار قوة الانفاق.

من المتوقع أن يجري البنك المركزي الأمريكي خفض لسعر الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية في وقت لاحق اليوم لدعم سوق العمل. وستراقب تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول عن كثب لقياس وتيرة المزيد من التيسير النقدي.

يقلل انخفاض أسعار الفائدة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باول إلى تطبيق خفض "أكبر" لأسعار الفائدة.

من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة 1.4% لـ 41.96 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.3% لـ 1395.05 دولار ، وصعد البلاديوم 0.3% لـ 1180.08 دولار.

قفزت أسعار الذهب يوم الثلاثاء متجاوزة مستوى 3700 دولار للأونصة لأول مرة على الإطلاق، مدعومة بتزايد الرهانات على خفض وشيك لأسعار الفائدة من جانب مجلس الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع، وسط موجة صعود تغذيها مشتريات البنوك المركزية وطلب متزايد على الملاذات الآمنة وضعف الدولار.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.5% إلى 3698.67 دولار للأونصة بحلول الساعة 1421 بتوقيت غرينتش، بعدما لامس مستوى قياسيًا عند 3702.95 دولار في وقت سابق من الجلسة. كما صعدت عقود الذهب الأميركية الآجلة  لتسليم ديسمبر بنسبة 0.5% إلى 3736.90 دولار.

وقال تاي وونغ، متداول معادن مستقل: "الذهب يواصل الصعود بفعل ضعف حاد في الدولار، الذي هبط إلى أدنى مستوى له منذ يوليو". فقد تراجع مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى في أكثر من شهرين أمام سلة من العملات المنافسة، ما يجعل الذهب أقل كلفة لحائزي العملات الأخرى.

وذكر زين فوضى، المحلل في "ماركت بَلس" التابعة لـ OANDA: "مزيج من ضبابية النمو العالمي والمخاطر الجيوسياسية يبقي الطلب على الملاذات الآمنة قويًا، لكن المحرك الأساسي للارتفاع هو التوقعات بخفض قوي لأسعار الفائدة من الفيدرالي".

ويُسعّر المتعاملون خفضًا شبه مؤكد بمقدار 25 نقطة أساس في ختام اجتماع الفيدرالي الممتد يومين في 17 سبتمبر، مع وجود احتمال ضئيل لخفض أكبر بمقدار 50 نقطة أساس، بحسب أداة  فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد دعا، عبر منشور على وسائل التواصل الاجتماعي الاثنين، رئيس الفيدرالي جيروم باول إلى تنفيذ خفض "أكبر".

ويُعرف الذهب، الذي لا يدر عائدًا، بتحقيق أداء قوي في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة، كما يُعتبر ملاذًا ضد المخاطر. ومنذ بداية العام، قفزت أسعاره بنحو 41%، بعدما تجاوزت حاجز 3600 دولار للأونصة في 8 سبتمبر.

ويؤكد محللون أن موجة الصعود جاءت مدفوعة بمزيج قوي من مشتريات البنوك المركزية المتواصلة، وتزايد تدفقات المستثمرين نحو الملاذات الآمنة، والتحوّل العالمي بعيدًا عن الدولار الأمريكي الذي يعاني من ضعف مستمر.

يُذكر أن الذهب الفوري كان قد قفز بنسبة 27% في عام 2024، واخترق مستوى 3,000 دولار للمرة الأولى في مارس، بفعل القلق من سياسات ترامب التجارية التي دفعت المستثمرين نحو المعدن النفيس.

استقرت أسعار النفط يوم الثلاثاء، حيث قيمت الأسواق احتمال انقطاع الامدادات من روسيا بعد هجمات الطائرات الأوكرانية المسيرة على مصافيها، واحتمال خفض البنك المركزي الأمريكي لأسعار الفائدة.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 20 سنت أو 0.3% إلى 67.24 دولار للبرميل الساعة 08:19 بتوقيت جرينتش، بينما سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي  63.11 دولار، بانخفاض 19 سنت أو 0.3% أيضا. يوم الاثنين، ارتفع خام برنت 45 سنت إلى 67.44 دولار، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط 61 سنت إلى 63.30 دولار.

كثفت أوكرانيا هجماتها على البنية التحتية للطاقة الروسية في محاولة لاضعاف قدرتها الحربية، مع تعثر المحادثات لانهاء الصراع بينهما.

تقدر جولدمان ساكس أن الهجمات الاوكرانية قد أوقفت حوالي 300 ألف برميل يوميا من طاقة التكرير الروسية في أغسطس وحتى الآن من هذا الشهر.

صرح وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت يوم الاثنين بأن الحكومة لن تفرض رسوم جمركية إضافية على السلع الصينية لتشجيع الصين على وقف مشترياتها من النفط الروسي ما لم تفرض الدول الأوروبية رسوم جمركية على الصين والهند، أكبر مشتري النفط الروسي.

كما يترقب المستثمرون اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يومي 16 و17 سبتمبر، والذي من المتوقع على نطاق واسع أن يخفض فيه البنك أسعار الفائدة.

أخذت الأسواق في الاعتبار ايضا احتمال انخفاض مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي، حيث من المتوقع صدور البيانات الرسمية يوم الأربعاء الساعة 14:30 بتوقيت جرينتش.

أظهر استطلاع أجرته رويترز يوم الاثنين أن المحللين توقعوا انخفاض مخزونات النفط الخام والبنزين الأمريكية الأسبوع الماضي، بينما من المرجح أن ترتفع مخزونات نواتج التقطير.

سجلت أسعار الذهب ذروة قياسية يوم الثلاثاء، مدعومة بضعف الدولار قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع، حيث من المتوقع على نطاق واسع أن يخفض البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة على الاقتراض.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.1% لـ 3683.28 دولار للاونصة الساعة 0502 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت مستوى قياسي مرتفع عند 3689.27 دولار في وقت سابق في الجلسة. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 3720.10 دولار.

دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي يوم الاثنين، رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى إجراء خفض "أكبر" لأسعار الفائدة.

يسعر المتداولون خفض شبه مؤكد لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في نهاية الاجتماع الذي استمر يومين في 17 سبتمبر، مع احتمال ضئيل لخفض بمقدار 50 نقطة أساس.

يقلل انخفاض أسعار الفائدة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد ، ويثقل كاهل الدولار، مما يجعل الذهب أرخص للمستثمرين الذين يحملون عملات أخرى.

تداول مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوى له في شهرين ونصف مقابل اليورو، وقريبا من أدنى مستوى له في 10 أشهر مقابل الدولار الأسترالي.

رفضت محكمة استئناف أمريكية يوم الاثنين السماح لترامب باقالة ليزا كوك، حاكمة الاحتياطي الفيدرالي، في أحدث خطوة في معركة قانونية تهدد استقلال الاحتياطي الفيدرالي الراسخ.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.2% لـ 42.63 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 1401.65 دولار واستقر البلاديوم عند 1183.76 دولار.

انضمت شركة ألفابت يوم الاثنين إلى نخبة الشركات التي تتجاوز قيمتها السوقية 3 تريليونات دولار، في أحدث إشارة إلى تحسن معنويات المستثمرين تجاه الشركة الأم لجوجل.

وارتفعت أسهم ألفابت بنسبة وصلت إلى 4.3% لتسجّل 251.22 دولار، لترتفع القيمة السوقية للشركة إلى ما يزيد قليلًا عن 3 تريليونات دولار. وقفز السهم بأكثر من 70% منذ أدنى مستوى له في أبريل، مضيفًا نحو 1.2 تريليون دولار إلى قيمته خلال تلك الفترة.

وبانضمامها إلى هذا النادي الحصري، تصبح ألفابت رابع شركة مدرجة تتجاوز قيمتها 3 تريليونات دولار، إلى جانب إنفيديا ومايكروسوفت وآبل.

جاءت موجة الصعود الأخيرة لسهم ألفابت مدفوعة بحكم طال انتظاره في قضية مكافحة الاحتكار، حيث تجنّبت الشركة العقوبات الأشد التي سعت إليها الجهات التنظيمية، بما في ذلك إجبارها على بيع متصفح كروم. وجاء هذا الحكم عقب إعلان نتائج الشركة للربع الثاني، والتي أظهرت أن الطلب على منتجات الذكاء الاصطناعي يرفع المبيعات.

وفي وقت سابق من يوم الاثنين، رفع محلل سيتي جروب رون جوزي السعر المستهدف لسهم ألفابت من 225 إلى 280 دولارًا، مشيرًا إلى "تسارع دورة تطوير المنتجات مع تزايد استخدام جيميني في كل من إعلانات الشركة وخدماتها السحابية".

وأضاف جوزي أن ذلك يأتي وسط "وضوح أكبر فيما يتعلق بتحدياتها القانونية والتنظيمية، في سوق إعلانات عبر الإنترنت نعتقد أنه يتمتع بصحة جيدة نسبيًا".

وأشار في مذكرة للعملاء إلى أنه "على الرغم من المنافسة التي يواجهها نشاط البحث، نعتقد أن جوجل تنفذ استراتيجيتها بشكل أفضل عبر مجموعة منتجاتها وتشهد طلبًا متزايدًا وتحقق ربحية محسّنة".