
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
الأجندة الأسبوعية
الاربعاء 7/8/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
9:00 | ألمانيا | الانتاج الصناعي | -2.5% | 1% | 1.4% |
9:00 | ألمانيا | الميزان التجاري | 24.9 مليار | 21.5 مليار | 20.4 مليار |
5:30 | امريكا | مخزونات النفط الخام | -3.4 مليون برميل |
تراجعت الأسهم العالمية يوم الثلاثاء، متخلية عن مكاسبها السابقة، حيث أثر عدم اليقين الناتج عن عمليات البيع العدوانية في اليوم السابق على معنويات المستثمرين، حتى على الرغم من أن مسئولي البنك المركزي قالوا كل الأشياء الصحيحة لتهدئة الأعصاب.
أعطى انتعاش مؤشر نيكي بنسبة 10% في طوكيو خلال الليل شعور أولي بالارتياح بعد انخفاض المؤشر بنسبة 12.4% يوم الاثنين - وهو أكبر هبوط يومي له منذ انهيار الاثنين الأسود عام 1987.
افتتحت الأسواق الأوروبية على ارتفاع، في حين أشارت العقود الاجلة للأسهم الأمريكية إلى ارتفاع متواضع عند جرس الافتتاح في وقت لاحق. لكن هذه المكاسب أثبتت أنها عابرة، مما ترك مؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفض بنسبة 0.3% خلال اليوم ومعظم المؤشرات الرئيسية في المنطقة باللون الأحمر بحلول منتصف الصباح.
ارتفعت العقود الاجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.3% فقط، بعد أن ارتفعت في وقت سابق بنحو 1.7%، في حين ارتفعت العقود الاجلة لمؤشر ناسداك بنسبة 0.2%، بعد أن حققت مكاسب بنحو 2.4%.
خسر مؤشر ستاندرد آند بورز 500 3% يوم الاثنين، بينما هبط مؤشر ناسداك 3.43%، مواصلا موجة بيع أخيرة مع إثارة المخاوف من ركود محتمل في الولايات المتحدة مخاوف الأسواق العالمية.
عادت عوائد السندات لأجل عشر سنوات إلى 3.84%، بعد أن كانت منخفضة إلى 3.667% في مرحلة ما.
سعى مسئولو الاحتياطي الفيدرالي إلى طمأنة الأسواق، حيث صرحت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو ماري دالي إنه "من المهم للغاية" منع سوق العمل من الانزلاق إلى الركود. وقالت دالي إنها منفتحة على خفض أسعار الفائدة حسب الضرورة وأن السياسة لابد أن تكون استباقية.
كان التحول واضح في سوق العملات أيضا. فقد ارتفع الدولار بنسبة 0.3% فقط مقابل الين الياباني عند 144.62، بعد أن لامس أعلى مستوى في الجلسة عند 146.36 أثناء الليل. وانخفض بنسبة 1.5% يوم الاثنين إلى 141.675.
كما قلص الدولار مكاسبه مقابل الفرنك السويسري كملاذ آمن، حيث ارتفع بنسبة 0.3% إلى 0.8544 فرنك، في حين انخفض الاسترليني، الذي يستفيد غالبا من شهية المستثمرين للمخاطرة، بنسبة 0.6% إلى 1.27005 دولار.
انتعشت أسعار النفط 1% يوم الثلاثاء، مقلصة خسائر الجلسة السابقة، بفعل مخاوف بشأن الإمدادات في ظل تصاعد الصراع في الشرق الأوسط وبيانات أقوى عن قطاع الخدمات الأمريكي وخفض الانتاج في حقل الشرارة النفطي الليبي.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 76 سنت أو 1% إلى 77.06 دولار للبرميل الساعة 0638 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 92 سنت أو 1.26% إلى 73.86 دولار.
تراجع الخامان القياسيان نحو 1% يوم الاثنين على خلفية تراجع أسواق الأسهم العالمية.
كان انخفاض أسعار النفط محدود بسبب المخاوف المتزايدة من أن إيران، وهي منتج رئيسي في الشرق الأوسط، قد تنتقم من إسرائيل والولايات المتحدة بسبب اغتيال أحد قادة حماس في طهران والهجوم الاسرائيلي الذي أدى إلى مقتل قائد في حزب الله في لبنان، مما قد يؤدي إلى صراع إقليمي أوسع.
صرح مسئولون أمريكيون لرويترز إن خمسة جنود أمريكيين على الأقل أصيبوا يوم الاثنين في هجوم على قاعدة عسكرية في العراق. ولم يكن من الواضح ما إذا كان الهجوم مرتبطً بالتهديدات بالانتقام.
قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية يوم الاثنين إن الولايات المتحدة تحث الدول على إبلاغ إيران بأن التصعيد ليس في مصلحتها.
وتلقى النفط الدعم أيضا من بيانات ليلية أظهرت انتعاش نشاط قطاع الخدمات في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، من أدنى مستوى له منذ أربع سنوات في يوليو.
أدت المخاوف بشأن انخفاض الانتاج في حقل الشرارة النفطي الليبي البالغ طاقته 300 ألف برميل يوميا إلى زيادة الأسعار. وانخفض إنتاج الحقل، وهو أحد أكبر الحقول في البلاد، بنحو 20% بسبب الاحتجاجات.
واصلت عوائد السندات الالمانية لأجل 10 سنوات الارتفاع من أدنى مستوياتها في سبعة أشهر التي سجلته في اليوم السابق، حيث ساعدت البيانات الأمريكية القوية في تخفيف المخاوف بشأن الركود الوشيك وعودة أسواق الأسهم اليابانية بقوة.
ارتفع العائد الألماني لأجل 10 سنوات بمقدار 3 نقاط أساس إلى 2.212%، بعد أن لامس 2.074% يوم الاثنين، وهو أدنى مستوى له منذ 4 يناير. وتتحرك عوائد السندات بشكل عكسي مع الأسعار.
واكتسب انتعاش العائدات زخم بعد أن أظهرت بيانات يوم الاثنين أن قطاع الخدمات الأمريكي انتعش من أدنى مستوى في أربع سنوات في يوليو، مع ارتفاع مقياس التوظيف في الخدمات للمرة الأولى منذ يناير.
وساعد ذلك في تهدئة المخاوف من حدوث ركود بعد أن أثار تقرير سوق العمل الأمريكي الضعيف يوم الجمعة مخاوف بشأن النمو وجعل الأسواق تراهن على تيسير أكثر قوة من جانب البنوك المركزية هذا العام.
ارتفع العائد على السندات الالمانية لأجل عامين ، وهو الأكثر حساسية للتغيرات في توقعات التيسير للبنك المركزي، بمقدار 4.5 نقطة أساس إلى 2.382%. وسجل أدنى مستوى له منذ مارس 2023 يوم الاثنين عند 2.151%.
ارتفع العائد على السندات الايطالية لأجل 10 سنوات بمقدار نقطة أساس واحدة إلى 3.684%، مما دفع الفارق بين عائدات السندات الايطالية والالمانية لأجل 10 سنوات إلى 146 نقطة أساس.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء بعد تعليقات من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي عززت التوقعات بتخفيضات أكبر في أسعار الفائدة الأمريكية في وقت لاحق هذا العام.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 2408.77 دولار للاونصة الساعة 0354 بتوقيت جرينتش. وهبط المعدن لادنى مستوياته منذ 26 يوليو في الجلسة السابقة ، متأثرا بعمليات بيع عالمية بفعل مخاوف من الركود في الامريكي.
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% إلى 2449.50 دولار.
عارض صناع السياسة في البنك المركزي الأمريكي فكرة أن بيانات الوظائف الأضعف من المتوقع لشهر يوليو تعني أن الاقتصاد في حالة ركود حر، لكنهم حذروا أيضا من أن الاحتياطي الفيدرالي سيحتاج إلى خفض أسعار الفائدة لتجنب مثل هذه النتيجة.
صرحت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو ماري دالي، إنها منفتحة على خفض أسعار الفائدة عند الضرورة، وإن السياسة يجب أن تكون استباقية.
صرح سوني كوماري، استراتيجي السلع في ANZ: "إذا جاءت البيانات الاقتصادية القادمة من الولايات المتحدة أضعف بكثير وأصبح الاحتياطي الفيدرالي أكثر تيسيرا، فسوف يتحرك الذهب نحو 2500 دولار أو أكثر من ذلك".
يتوقع المتداولون الآن 110 نقطة أساس من التيسير النقدي هذا العام من الاحتياطي الفيدرالي، مع خفض بمقدار 50 نقطة أساس في سبتمبر بنسبة تزيد عن 70%.
يفرض انخفاض أسعار الفائدة ضغوط على الدولار وعوائد السندات، بينما يزيد من جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.
أظهرت بيانات يوم الاثنين أن نشاط قطاع الخدمات الأمريكي انتعش من أدنى مستوى له منذ أربع سنوات في يوليو وسط ارتفاع في الطلبيات والتوظيف.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 27.23 دولار للاونصة.
وارتفع البلاتين 1.2% لـ 917.30 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 0.9% لـ 857.25 دولار بعد ان سجل ادنى مستوياته منذ اغسطس 2018 يوم الاثنين.
الأجندة الأسبوعية
الثلاثاء 6/8/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
9:00 | ألمانيا | طلبات المصانع | -1.6% | 0.4% | 3.9% |
11:30 | بريطانيا | مؤشر نشاط البناء | 52.2 | 51 | 55.3 |
12:00 | منطقة اليورو | مبيعات التجزئة | 0.1% | -0.2% | -0.3% |
3:30 | امريكا | الميزان التجاري | -75.1 مليار | -72.5 مليار | -73.1 مليار |
سجل الين الياباني أعلى مستوياته مقابل الدولار منذ يناير يوم الاثنين، حيث واصلت الأسواق التحركات التي أثارتها الأسبوع الماضي بيانات ضعيفة عن العمالة الامريكية والتي أثارت مخاوف الركود وتوقعات بخفض أسعار الفائدة بشكل أعمق من جانب الاحتياطي الفيدرالي.
أدت بيانات الوظائف يوم الجمعة، والتي جاءت على رأس سلسلة من تقارير الأرباح الضعيفة من شركات التكنولوجيا الكبرى والمخاوف المتزايدة بشأن الاقتصاد الصيني، إلى موجة بيع عالمية في أسواق الأسهم والنفط والعملات ذات العائد المرتفع مع سعي المستثمرين إلى الأمان في النقد.
استمر البيع يوم الاثنين، مع انخفاض عوائد السندات الأمريكية بشكل أكبر، ومؤشرات الأسهم في المنطقة الحمراء.
ارتفع الين بنحو 3.4% إلى 141.675 للدولار قبل أن يتراجع إلى 143.165. كانت العملة تتداول بالقرب من أقوى مستوياتها منذ أوائل يناير.
انخفض الدولار بنسبة 0.5% مقابل العملات الرئيسية ليتداول عند 102.62 ـ وهو أدنى مستوى له منذ خمسة أشهر تقريبا.
وقفز الين بنسبة 14% مقابل الدولار على مدى الأسابيع الثلاثة الماضية، مدفوع جزئيا برفع بنك اليابان لأسعار الفائدة بمقدار 15 نقطة أساس الأسبوع الماضي إلى 0.25%، إلى جانب إعلانه عن خطة لخفض مشترياته الشهرية من السندات إلى النصف على مدى العامين المقبلين.
ارتفع اليورو 0.2% إلى 1.0954 دولار على الرغم من التوقعات بخفض أسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي. ويتوقع المتعاملون الآن خفض أسعار الفائدة بأكثر من 90 نقطة أساس من جانب البنك المركزي الأوروبي هذا العام، مقابل 50 نقطة أساس في بداية الأسبوع الماضي.
في الوقت ذاته ، تتعامل الأسواق أيضا مع خطر التصعيد العسكري في الشرق الأوسط بعد التطورات الأخيرة في الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة، والتي دفعت أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها منذ يناير.
ويقوم الجيش الأميركي بنشر المزيد من القوات في الشرق الأوسط وأوروبا في أعقاب التهديدات من جانب إيران وحلفائها حماس وحزب الله بالرد على مقتل زعيم حماس إسماعيل هنية الأسبوع الماضي في طهران.
انخفضت أسعار الذهب مرة أخرى في تداولات متقلبة يوم الاثنين حيث طغت عمليات جني الأرباح على الدعم من زيادة التوقعات بخفض الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي وسط مخاوف بشأن الركود الأمريكي، مما أدى إلى عمليات بيع عالمية في الأسواق المالية.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% لـ 2433.74 دولار للاونصة الساعة 0721 بتوقيت جرينتش. وانخفض المعدن 1% في وقت سابق في الجلسة قبل ان يرتفع بأكثر من 0.7%.
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% إلى 2475.30 دولار.
صرح تيم ووترر، كبير محللي السوق في KCM Trade: "هناك بعض عمليات جني الأرباح بينما يحاول المتداولون قياس مدى صرامة الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر فيما يتعلق بحجم خفض أسعار الفائدة".
"الأسواق في حالة تغير مستمر بشأن التوقعات الاقتصادية للولايات المتحدة وما إذا كانت تخفيضات أسعار الفائدة ستصل بسرعة كافية من الاحتياطي الفيدرالي."
أظهرت بيانات يوم الجمعة أن نمو الوظائف الامريكي في يوليو جاء أقل من التوقعات، مع ارتفاع معدل البطالة إلى 4.3%، مما يشير إلى ضعف محتمل في سوق العمل وزيادة التعرض للركود.
تراجعت أسواق الأسهم وارتفعت السندات في آسيا حيث دفعت المخاوف من الركود الأمريكي المستثمرين إلى الهروب من الأصول الخطرة.
يسعر المتداولون احتمالية تزيد عن 70% لخفض البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في سبتمبر، مقارنة باحتمال 11.5% في الأسبوع السابق.
أسعار الفائدة المنخفضة تؤدي الى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.
يراقب المستثمرون عن كثب الصراع في الشرق الأوسط، حيث أعلن البنتاجون أن الجيش الأمريكي سينشر طائرات مقاتلة إضافية وسفن حربية تابعة للبحرية في الشرق الأوسط لتعزيز الدفاع ضد التهديدات من إيران وحلفائها، حماس وحزب الله.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.2% لـ 28.21 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 2.8% لـ 931.05 دولار وهبط البلاديوم حوالي 4% لـ 855 دولار ، مسجلا ادنى مستوياته منذ اغسطس 2018.