Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

أمرت محكمة في هونج كونج يوم الاثنين بتصفية شركة العقارات الصينية العملاقة ايفرجراند ، وهي خطوة من المرجح أن يكون لها تأثير على الأسواق المالية المنهارة في الصين في الوقت الذي يسعى فيه صناع السياسات لاحتواء الأزمة المتفاقمة.

قررت القاضية ليندا تشان تصفية المطور الأكثر مديونية في العالم، مع أكثر من 300 مليار دولار من إجمالي الالتزامات، بعد أن لاحظت أن إيفرجراند لم تتمكن من تقديم خطة إعادة هيكلة ملموسة بعد أكثر من عامين من التخلف عن سداد السندات وبعد عدة جلسات استماع في المحكمة.

وقالت تشان في جلسة المحكمة الصباحية يوم الاثنين: "لقد حان الوقت للمحكمة أن تقول كفى".

تداولت أسهم ايفرجراند بانخفاض يصل إلى 20% قبل جلسة الاستماع. تم إيقاف التداول عليها والشركات التابعة لها المدرجة بعد صدور الحكم.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الاثنين، مع تصاعد التوترات في الشرق الأوسط مما أدى إلى زيادة جاذبية المعدن كملاذ آمن، على الرغم من أن التحركات كانت محدودة مع ترقب المتداولين تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باويل هذا الأسبوع للحصول على إشارات حول مسار أسعار الفائدة.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 2026.89 دولار للاونصة الساعة 0618 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي ايضا بنسبة 0.4% عند 2025.80 دولار.

صرح تيم ووترر، كبير محللي السوق في KCM Trade، هناك ما يكفي من عدم الاستقرار في الشرق الأوسط لإبقاء المستثمرين مهتمين بالذهب كملاذ آمن.

يشعر المستثمرون بالقلق من المخاطر الجيوسياسية المتزايدة بعد مقتل ثلاثة من أفراد الخدمة الأمريكية في هجوم جوي بطائرة بدون طيار على القوات الأمريكية المتمركزة في شمال شرق الأردن بالقرب من الحدود السورية.

يعتبر الذهب مخزن آمن للقيمة وسط الاضطرابات السياسية والاقتصادية.

تتوقع الأسواق أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماع السياسة المقرر عقده يومي 30 و31 يناير، لكن الاهتمام سينصب إلى حد كبير على لهجة باويل.

أظهرت بيانات يوم الجمعة أن الأسعار الأمريكية ارتفعت بشكل معتدل في ديسمبر، مما أبقى الزيادة السنوية في التضخم أقل من 3% للشهر الثالث على التوالي، مما قد يسمح للاحتياطي الفيدرالي بالبدء في خفض أسعار الفائدة هذا العام.

يراهن المتداولون على خمس تخفيضات في أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية لعام 2024 في الولايات المتحدة.

انخفاض أسعار الفائدة يقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن.

من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 22.92 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.5% لـ 908.42 دولار ، وانخفض البلاديوم 0.4% لـ 951.62 دولار.

قفزت أسعار النفط يوم الاثنين بعد هجوم بطائرة بدون طيار على القوات الأمريكية في الأردن مما زاد المخاوف بشأن انقطاع الامدادات في الشرق الأوسط مع تصعيد المتمردين الحوثيين هجماتهم على السفن في البحر الأحمر، مما أدى إلى إصابة ناقلة وقود تديرها شركة ترافيجورا.

وتأتي مخاطر اتساع الصراع في الوقت الذي من المتوقع أن تنخفض فيه صادرات المنتجات المكررة الروسية، مع إصلاح العديد من المصافي في أعقاب هجمات الطائرات بدون طيار.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 29 سنت بما يعادل 0.4% إلى 83.84 دولار للبرميل الساعة 0230 بتوقيت جرينتش بعد أن سجلت أعلى مستوى في الجلسة عند 84.80 دولار. وارتفع الخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط 34 سنت، أو 0.4% إلى 78.35 دولار للبرميل بعد أن سجل أعلى مستوى خلال اليوم عند 79.29 دولارا في وقت سابق من الجلسة.

وأثار الهجوم على القوات الأمريكية في غارة بطائرة بدون طيار في الأردن مخاوف من نشوب صراع أوسع نطاقا في الشرق الأوسط الغني بالنفط.

صرحت هيليما كروفت، المحللة في آر بي سي كابيتال، في مذكرة: "نعتقد أن وفاة ثلاثة جنود أمريكيين اليوم في الأردن يمثل نقطة انعطاف حاسمة في الصراع الدائر في الشرق الأوسط ويثير شبح تورط أمريكي أكبر في الحرب". مضيفة أن المواجهة المباشرة مع إيران تثير شبح انقطاع إمدادات الطاقة الإقليمية.

ارتفع الخامان القياسيان للأسبوع الثاني على التوالي واستقرا عند أعلى مستوياتهما في شهرين يوم الجمعة، بدعم من مخاوف الإمدادات في الشرق الأوسط وروسيا بينما عزز النمو الاقتصادي الأمريكي الإيجابي وعلامات التحفيز الصيني توقعات الطلب.

في 1 فبراير ، سيجتمع وزراء بارزون من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء بقيادة روسيا، فيما يُعرف باسم أوبك+، عبر الإنترنت.

ومع ذلك، قالت مصادر في أوبك + إن من المرجح أن تقرر أوبك + مستويات إنتاجها النفطي لشهر أبريل وما بعده في الأسابيع المقبلة، حيث سيعقد الاجتماع في وقت مبكر للغاية بحيث لا يمكن اتخاذ قرارات بشأن المزيد من سياسة الانتاج.

ارتفع الاسترليني مقابل الدولار واليورو يوم الجمعة، مع تطلع المتداولون إلى اجتماع سياسة بنك إنجلترا الأسبوع المقبل والذي من المرجح أن يحدد اتجاه العملة في الأسابيع المقبلة.

من المتوقع أن يبقي بنك إنجلترا أسعار الفائدة عند 5.25% في 1 فبراير، ولكن سيتم مراقبة أي توجيهات بشأن توقيت تخفيض أسعار الفائدة عن كثب.

وارتفع الاسترليني في أحدث تعاملات 0.2% مقابل الدولار إلى 1.27295 دولار. وانخفض اليورو 0.1% إلى 85.31 بنس.

بدأ الاقتصاد البريطاني عام 2024 على أساس أقوى، وفقا لمسح للشركات نُشر اليوم الأربعاء، مما دفع المستثمرين إلى تقليص رهاناتهم على تحرك بنك إنجلترا بسرعة لخفض أسعار الفائدة.

تسعر أسواق المال حاليا فرصة بنسبة 42% للخفض في مايو ، في حين أن احتمال التخفيض في يونيو يبلغ 74%.

انخفض مؤشر الدولار الأمريكي في أحدث مرة بنسبة 0.2% قبل صدور بيانات التضخم الرئيسية في وقت لاحق اليوم، حيث وازن المتداولون كيف سيؤثر نمو الاقتصاد الأمريكي بشكل أسرع من المتوقع على تفكير الاحتياطي الفيدرالي بشأن سياسة سعر الفائدة.

أبقى البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة كما هو متوقع يوم الخميس، وأضافت تعليقات رئيسته كريستين لاجارد التي بدت أقل قلق بشأن توقعات التضخم إلى الرهانات على خفض أسعار الفائدة في أبريل.

أظهرت مجموعة من المسوح والمؤشرات يوم الجمعة أن التضخم في منطقة اليورو قد ينخفض بوتيرة أسرع من المتوقع هذا العام مع بقاء النمو الاقتصادي ضعيف، مما يعزز الرهانات على بداية مبكرة لخفض أسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي.

أبقى البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة دون تغيير يوم الخميس، وأصر على أنه حتى مناقشة تخفيضات أسعار الفائدة كانت سابقة لأوانها لأن ضغوط الأسعار لم تنطفئ بالكامل بعد.

لكن الأرقام الجديدة تظهر أن التضخم يهدأ بسرعة، وأن النمو ضعيف.

ويتوقع استطلاع رئيسي للبنك المركزي الأوروبي الآن أن يبلغ التضخم 2.4% هذا العام، بانخفاض عن 2.7% التي شهدها قبل ثلاثة أشهر وأقل بكثير من 2.7% التي توقعها موظفو البنك المركزي الأوروبي.

أظهر استطلاع للمتنبئين المحترفين، وهو مدخل رئيسي في مداولات سياسة البنك، أنه في عام 2025، يمكن أن يبلغ متوسط نمو الأسعار 2%، وهو ما يتوافق مع هدف البنك المركزي الأوروبي.

وقال جيديميناس سيمكوس عضو مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي: "كلما اقتربنا من عام 2024، زادت فرصة خفض أسعار الفائدة".

يرى مسح المتنبئين نمو اقتصادي ضعيف هذا العام، ومن المتوقع أن يتوسع الناتج المحلي الاجمالي بنسبة 0.6% في عام 2024، أي أقل من 0.9% المتوقعة في التوقعات السابقة. وفي عام 2025، يتوقعوا نمو بنسبة 1.3%، انخفاضا من 1.5%.

تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة، لكنها تتجه لتحقيق أكبر مكسب أسبوعي منذ أكتوبر، حيث عزز النمو الاقتصادي الإيجابي في الولايات المتحدة وعلامات التحفيز الصيني المعنويات على الطلب على الوقود.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 47 سنت أو 0.57% إلى 81.96 دولار للبرميل الساعة 0715 بتوقيت جرينتش. وهبط خام غرب تكساس الوسيط الامريكي 61 سنت أو 0.79% إلى 76.75 دولار.

من المقرر أن يغلق خام برنت مرتفعا بنسبة 4.5% هذا الأسبوع، في حين من المقرر أن يرتفع خام القياس الأمريكي بنسبة 4.8%. وكان كلاهما في طريقهما لتحقيق مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي وأكبر زيادة أسبوعية منذ الأسبوع المنتهي في 13 أكتوبر بعد بدء الصراع بين إسرائيل وحماس في غزة.

تراجعت الأسعار بعض الشيء يوم الجمعة بفعل مؤشرات على أن انقطاع إمدادات النفط في البحر الأحمر قد ينحسر مع ضغوط الصين على إيران للحد من الهجمات التي تشنها جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران على السفن في المياه قبالة اليمن والتي بدأتها الجماعة ردا على الهجمات الاسرائيلية على غزة.

وقالت مصادر إن المسئولين الصينيين طلبوا من نظرائهم الايرانيين المساعدة في كبح الهجمات أو المخاطرة بالإضرار بالعلاقات التجارية مع بكين.

ومع ذلك، قال زعيم الجماعة يوم الخميس إن الحوثيين تعهدوا بمواصلة استهداف السفن المرتبطة بإسرائيل حتى تصل المساعدات إلى الفلسطينيين في غزة.

تحسنت معنويات الطلب بعد أن أظهرت بيانات يوم الخميس أن اقتصاد الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، توسع بسرعة أكبر من المتوقع في الربع الرابع.

كما أعلنت الصين، ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم، عن خفض كبير في احتياطيات البنوك لتحفيز النمو الاقتصادي.

وتلقى النفط دعم أيضا هذا الأسبوع بفعل تراجع أكبر من المتوقع في مخزونات الخام وتعطل إمدادات الوقود بعد هجوم بطائرة بدون طيار أوكرانية على مصفاة نفط موجهة للتصدير في جنوب روسيا.

استقر الدولار الأمريكي يوم الجمعة حيث درس المتداولون مدى تأثير بيانات النمو الاقتصادي القوية بشكل مدهش على مسار سعر الفائدة للاحتياطي الفيدرالي ويترقبوا مقياس التضخم الرئيسي في وقت لاحق اليوم للحصول على مزيد من الأدلة.

في الوقت نفسه، تراجع اليورو حيث كثف المتداولون رهاناتهم على رفع سعر الفائدة في أبريل بعد اجتماع السياسة النقدية الأخير للبنك المركزي الأوروبي يوم الخميس.

وفي الولايات المتحدة، أظهرت البيانات الرسمية المتعلقة بتقديرات الناتج المحلي الاجمالي المتقدمة أن الناتج المحلي الاجمالي في الربع الأخير ارتفع بمعدل سنوي قدره 3.3%، متجاوزا التوقعات بنمو نسبته 2%. كما أظهر أيضا تراجع الضغوط التضخمية بشكل أكبر.

حام مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية، حول 103.53 خلال الساعات الآسيوية بعد ارتفاعه بنحو 0.2% ليلا.

من ناحية أخرى، انخفضت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى 4.11%.

وارتفع الدولار حوالي 2% حتى الآن هذا العام مع اعتدال توقعات السوق إلى حد ما عن أواخر العام الماضي. تتوقع الأسواق فرصة بنسبة 50% لخفض أسعار الفائدة في مارس ، متراجعة من 75.6% قبل شهر.

وانخفض اليورو في أحدث تعاملات عند 1.08385 دولار لكنه ظل فوق أدنى مستوى في ستة أسابيع عند 1.08215 دولار الذي لامسه يوم الخميس.

ظل البنك المركزي الأوروبي ثابت كما كان متوقع في اجتماع السياسة الخاص به في اليوم السابق، على الرغم من أن المتداولين زادوا من رهاناتهم على أن البنك سيخفض أسعار الفائدة اعتبارا من أبريل حيث يرون أن صناع السياسة أصبحوا أكثر ارتياحا لتوقعات التضخم.

وانخفض الاسترليني بنسبة 0.10% خلال اليوم، ليتم تداوله حول 1.2698 دولار. وسيعلن بنك إنجلترا عن قراره الأخير بشأن أسعار الفائدة يوم الخميس المقبل.

من ناحية اخرى، ارتد الين حول النطاق العلوي 147 مقابل الدولار، واستقر أخيرا عند 147.77.

كشفت بيانات يوم الجمعة أن التضخم الأساسي في العاصمة اليابانية تباطأ إلى 1.6% في يناير مقارنة بالعام السابق، أي أقل من هدف البنك المركزي البالغ 2%.

في الوقت ذاته، أظهر محضر اجتماع بنك اليابان المركزي الصادر يوم الجمعة أن صناع السياسة ناقشوا في ديسمبر شروط التخلص التدريجي من التحفيز.

 

 

تستعد أسعار الذهب لتسجيل ثاني انخفاض أسبوعي على التوالي في مواجهة اقتصاد أمريكي مرن أبقى الدولار قرب أعلى مستوياته في عدة أسابيع، بينما تحول التركيز إلى قراءة التضخم الرئيسية المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم.

تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 2022.87 دولار للاونصة الساعة 0559 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% لـ 2022.70 دولار. خسر كلاهما حوالي .3% حتى الان هذا الاسبوع.

أظهرت بيانات رسمية أن الاقتصاد الأمريكي نما بشكل أسرع من المتوقع في الربع الرابع مع تراجع الضغوط التضخمية وسط إنفاق استهلاكي قوي، مما يعكس مؤشرات على أن الاقتصاد بدأ عام 2024 بشكل قوي، وفقا لتقرير ستاندرد آند بورز جلوبال في وقت سابق من هذا الأسبوع.

مع ذلك، قلص الذهب خسائره الأسبوعية بارتفاع 0.4% يوم الخميس، مع انخفاض عوائد السندات بفعل انحسار الضغوط التضخمية.

ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.2% على مدى الأسبوع، ليحوم قرب أعلى مستوى في ستة أسابيع، مما يجعل المعدن أقل جاذبية لحاملي العملات الأخرى.

تتوقع الأسواق على نطاق واسع أن يظل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ثابت بشأن أسعار الفائدة في اجتماع السياسة الخاص به يومي 30 و31 يناير، لكن الاهتمام سينصب إلى حد كبير على تعليقات رئيسه جيروم باويل.

قام المتداولون بتأجيل توقعهم الأول لخفض سعر الفائدة ويضعون الآن فرصة بنسبة 93% لخفض سعر الفائدة في مايو.

ويتحول التركيز الآن إلى مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي - بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي - المقرر صدورها الساعة 1330 بتوقيت جرينتش.

أسعار الفائدة المنخفضة تقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 22.96 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.3% لـ 893.89 دولار ، وهبط البلاديوم 0.1% لـ 939.10 دولار.