جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
تتجه عوائد السندات الالمانية في طريقها لتحقيق زيادة أسبوعية ثالثة على التوالي يوم الجمعة مع استمرار البيانات الاقتصادية ومسئولي البنك المركزي في تبديد آمال المستثمرين في تخفيضات سريعة لأسعار الفائدة هذا العام.
ارتفعت عوائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات ، وهو المؤشر القياسي لمنطقة اليورو، بمقدار 4 نقاط أساس إلى 2.471%، مما يضعه في طريقه للارتفاع بمقدار 7 نقاط أساس خلال الأسبوع.
يتوقع المستثمرون يوم الجمعة تخفيضات في أسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي بنحو 90 نقطة أساس هذا العام، مما يعني أقل من أربعة تخفيضات بمقدار 25 نقطة أساس، وفقا لتسعير سوق المال.
وكانت البيانات الاقتصادية، وخاصة في الولايات المتحدة، أقوى من المتوقع، في حين صرح محافظو البنوك المركزية صراحة إنهم لا يفكرون في خفض أسعار الفائدة قبل منتصف العام.
أظهرت بيانات البنك المركزي الأوروبي الصادرة يوم الجمعة أن توقعات التضخم بين مستهلكي منطقة اليورو ارتفعت إلى 3.3% للعام المقبل، من 3.2% سابقا. وأظهرت أرقام منفصلة تحسن معنويات الأعمال الألمانية على الرغم من المتاعب التي يواجهها أكبر اقتصاد في أوروبا.
وارتفعت عوائد السندات الألمانية لأجل عامين ، والتي تتأثر بتوقعات البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة، بمقدار 4 نقاط أساس إلى 2.954%، وهو أعلى مستوى له منذ أواخر نوفمبر.
أظهرت بيانات مبنية على المسح يوم الخميس تراجع نشاط الاعمال في منطقة اليورو في فبراير، مما يشير إلى علامات التعافي، حتى مع تعمق الركود في ألمانيا.
ليلا ، صرح مسئول الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر إن على صناع السياسة تأجيل تخفيضات أسعار الفائدة لمدة شهرين إضافيين على الأقل لمعرفة ما إذا كان ارتفاع التضخم في يناير سينحسر.
ارتفعت عوائد السندات الايطالية لأجل 10 سنوات بمقدار 4 نقاط أساس إلى 3.953%. وظلت الفجوة التي تتم مراقبتها عن كثب بين سندات إيطاليا وسندات ألمانيا لأجل 10 سنوات منخفضة عند 147 نقطة أساس، وهو أدنى مستوى لها منذ أوائل عام 2022.
أسعار النفط في طريقها يوم الجمعة لانهاء سلسلة مكاسب استمرت أسبوعين بعد أن أشار البنك المركزي الأمريكي إلى أن تخفيضات أسعار الفائدة قد تتأجل لشهرين إضافيين على الأقل، لكن المؤشرات على الطلب الجيد على الوقود والمخاوف بشأن الامدادات قد تنعش الأسعار في الأيام المقبلة.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 44 سنت او 0.5% إلى 83.23 دولار للبرميل الساعة 0524 بتوقيت جرينتش يوم الجمعة، في حين انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 48 سنت أو 0.6% إلى 78.13 دولار.
ويتجه كلا الخامين القياسيين لإنهاء الأسبوع على انخفاض، بعد أسبوعين متتاليين من المكاسب.
صرح كريستوفر والر محافظ الاحتياطي الفيدرالي يوم الخميس إنه يتعين على صناع القرار في الاحتياطي الفيدرالي تأجيل تخفيضات أسعار الفائدة لشهرين آخرين على الأقل لمعرفة ما إذا كان الارتفاع الأخير في التضخم يشير إلى تعثر التقدم نحو استقرار الأسعار أم أنه مجرد عثرة في الطريق.
يؤدي ارتفاع أسعار الفائدة لفترة أطول إلى تباطؤ النمو الاقتصادي، وهو ما قد يحد من الطلب على النفط في أكبر مستهلك للنفط في العالم.
قلصت مؤشرات النفط بعض مكاسبها التي حققتها يوم الخميس بعد تعليقات والر.
أبقى البنك المركزي الأمريكي سعر الفائدة ثابت في نطاق 5.25% -5.5% منذ يوليو الماضي، ويظهر محضر اجتماع السياسة الشهر الماضي أن معظم محافظي البنوك المركزية كانوا قلقين بشأن التحرك بسرعة كبيرة لتخفيف السياسة.
رفض والر أيضا فكرة أن الاحتياطي الفيدرالي يخاطر بإدخال الاقتصاد إلى الركود إذا انتظر طويلا لخفض أسعار الفائدة، قائلا إن الاحتياطي الفيدرالي يمكنه تحمل "الانتظار لفترة أطول قليلا".
ارتفعت العقود الآجلة للنفط يوم الخميس مع استمرار الأعمال العدائية في البحر الأحمر، مع تصعيد الحوثيين المتحالفين مع إيران هجماتهم بالقرب من اليمن لإظهار الدعم للفلسطينيين في حرب غزة.
وافقت حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على إرسال مفاوضين لمحادثات الهدنة التي تجري في باريس يوم الجمعة مع تصاعد الضغوط في الشرق الأوسط، بحسب ما أفاد مصدر مطلع على الأمر ووسائل إعلام إسرائيلية.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة، وتتجه لتحقيق أول ارتفاع أسبوعي في ثلاثة أسابيع، إذ أدى ضعف الدولار على نطاق واسع وتزايد التوترات في الشرق الأوسط إلى زيادة جاذبية المعدن.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1 عند 2025.7 دولار للاونصة الساعة 0411 بتوقيت جرينتش ، وارتفعت بنسبة 0.7% حتى الان هذا الاسبوع.
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% إلى 2035.3 دولار للاونصة.
تصاعدت التوترات في الشرق الأوسط مع إعلان الحوثيين المتحالفين مع إيران في اليمن مسئوليتهم عن هجوم على سفينة شحن مملوكة للمملكة المتحدة، واستهدفوا ميناء ومنتجع إيلات الإسرائيلي بصواريخ باليستية وطائرات بدون طيار.
في الوقت ذاته ، يتجه مؤشر الدولار نحو أول انخفاض أسبوعي له منذ ما يقرب من شهرين، مما يجعل المعدن المسعر بالعملة الأمريكية أقل تكلفة بالنسبة للمشترين الأجانب.
ومع ذلك، فإن البيانات الأخيرة التي أظهرت ارتفاع أسعار المستهلكين والمنتجين في الولايات المتحدة أعلى من المتوقع قد بددت الآمال في خفض مبكر لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي وأبقت مكاسب المعدن محدودة.
صرح كريستوفر والر محافظ الاحتياطي الفيدرالي يوم الخميس إنه يتعين على صناع القرار في الاحتياطي الفيدرالي تأجيل التخفيضات لمدة شهرين آخرين على الأقل لمعرفة ما إذا كان الارتفاع الأخير في التضخم يشير إلى تعثر التقدم نحو استقرار الأسعار أم أنه مجرد عثرة في الطريق.
تسعر الاسواق حاليا فرصة بنسبة 62% لخفض سعر الفائدة الفيدرالية في يونيو. ويعزز انخفاض أسعار الفائدة جاذبية الاحتفاظ بالمعدن الذي لا يدر عائد.
تراجعت المعاملات الفورية للبلاتين 0.4% عند 898.05 دولار للاونصة وهبط البلاديوم 0.2% لـ 965.69 دولار. وارتفعت الفضة 0.2% لـ 22.78 دولار للاونصة ، لكنها تراجعت بنسبة 2.6% حتى الان في الاسبوع.
الأجندة الأسبوعية
الجمعة 23/2/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
11:00 | ألمانيا | مؤشر ايفو لمناخ الاعمال | 85.2 | 85.5 | 85.5 |
أظهر مسح أولي يوم الخميس، أن الانكماش الاقتصادي في ألمانيا تعمق في فبراير ، حيث لم يتمكن التحسن الطفيف في نشاط الخدمات من تعويض التدهور الحاد المفاجئ في التصنيع.
وانخفض مؤشر مديري المشتريات المركب الألماني ، الذي أعدته شركة S&P Global، إلى 46.1 في فبراير من 47 في الشهر السابق. ويتناقض ذلك مع توقعات في استطلاع أجرته رويترز بزيادة إلى 47.5.
وكان شهر فبراير هو الشهر الثامن على التوالي بقراءة أقل من علامة 50، مما يشير إلى انكماش نشاط الاعمال ، ويمثل أسرع معدل انخفاض منذ أكتوبر الماضي.
يتتبع مؤشر مديري المشتريات المركب قطاعي الخدمات والتصنيع اللذين يمثلان معا أكثر من ثلثي الاقتصاد الألماني.
وانخفض مؤشر قطاع التصنيع إلى 42.3 في فبراير من 45.5 في الشهر السابق، وهو أقل بكثير من توقعات المحللين بارتفاعه إلى 46.1.
ارتفع مؤشر مديري المشتريات للخدمات إلى 48.2 في فبراير من 47.7 في الشهر السابق، متجاوزا توقعات المحللين عند 48 ، لكنه لا يزال في منطقة الانكماش.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس، مدعومة بضعف الدولار وتصاعد التوترات في الشرق الأوسط، بينما يترقب المستثمرون المزيد من البيانات الاقتصادية الأمريكية التي قد تلقي الضوء على توقعات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.3% عند 2031.7 دولار للاونصة الساعة 0818 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 9 فبراير يوم الاربعاء. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% لـ 2041.2 دولار للاونصة.
واصل مؤشر الدولار خسائره للجلسة الرابعة، مما يجعل المعدن المسعر بالعملة الأمريكية أكثر جاذبية للمشترين الأجانب.
كثفت إسرائيل قصفها لمدينة رفح جنوب قطاع غزة، مما أدى إلى مقتل أكثر من عشرة أفراد من عائلة واحدة في غارة جوية، فيما أعلنت وزارة الصحة في القطاع الفلسطيني المدمر عن مقتل 29313 شخص في الحرب حتى الآن.
ينصب التركيز الآن على بيانات طلبات اعانة البطالة الأولية، والمقرر صدورها الساعة 1330 بتوقيت جرينتش، في حين من المقرر صدور بيانات التصنيع الأمريكية والخدمات الأمريكية في الساعة 1445 بتوقيت جرينتش.
أظهر محضر اجتماع السياسة الأخير للاحتياطي الفيدرالي الذي صدر يوم الأربعاء أن الجزء الأكبر من صناع السياسة كانوا قلقين بشأن مخاطر خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر جدا.
صرح توماس باركين، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند، إن بيانات التضخم لشهر يناير، مع ارتفاع أسعار المستهلكين والجملة بشكل أسرع من المتوقع، ستعقد قرارات البنك المركزي الأمريكي المقبلة بشأن سعر الفائدة.
تسعر الأسواق حاليا فرصة بنسبة 72% لخفض أسعار الفائدة في يونيو. ويعزز انخفاض أسعار الفائدة جاذبية الاحتفاظ بالمعدن الذي لا يدر عائد.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للبلاتين 1.3% عند 894.60 دولار للاونصة ، وارتفع البلاديوم 1.6% لـ 965.79 دولار وارتفعت الفضة 1% عند 23.12 دولار للاونصة.
انخفض الدولار على نطاق واسع يوم الخميس مع ترقب المتداولين سلسلة من مسوحات نشاط الاعمال لقياس صحة الاقتصادات الكبرى وما قد يعنيه ذلك بالنسبة لتوقعات أسعار الفائدة العالمية.
من المقرر صدور أرقام مؤشر مديري المشتريات في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ومنطقة اليورو في وقت لاحق اليوم وستوفر مزيد من الوضوح بشأن قطاعي التصنيع والخدمات في كل منهما.
قبل الاصدارات، ارتفع اليورو بنسبة 0.14% إلى 1.0835 دولار، في حين ارتفع الاسترليني بنسبة 0.08% إلى 1.2647 دولار.
مقابل الين، انخفض الدولار 0.04% إلى 150.23.
انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.15% إلى 103.81. وانخفض بأكثر من 0.4% خلال الأسبوع حتى الآن، مع انخفاضه الأخير بسبب الانخفاض العالمي في عوائد السندات في وقت سابق هذا الأسبوع.
ومع ذلك، ارتفع المؤشر بأكثر من 2% هذا العام، حيث قام المتداولون بتقليص رهاناتهم القوية على سلسلة من تخفيضات أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، والذي بدوره أبقى الدولار مدعوم.
عزز محضر اجتماع السياسة الأخير للاحتياطي الفيدرالي الذي صدر يوم الأربعاء الرسالة التي مفادها أن البنك المركزي ليس في عجلة من أمره لتخفيف أسعار الفائدة التي لا يزال المسؤولون يتوقعوا أن يبدأ تخفيضها في وقت ما من هذا العام.
يسعر المتداولون حاليا فرصة بنسبة 30% تقريبا أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في تخفيف أسعار الفائدة في مايو، وهو أقل بكثير من فرصة تزيد عن 80% قبل شهر.
جاء ذلك في أعقاب البيانات الاخيرة التي أظهرت ارتفاع أسعار المنتجين والمستهلكين في الولايات المتحدة أكثر من المتوقع في يناير، إلى جانب القوة المستمرة في سوق العمل في البلاد.
ارتفعت أسعار النفط بنسبة 1% يوم الأربعاء مع احتدام التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط وتقييم المتداولين لعلامات نقص الإمدادات على المدى القريب.
ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 87 سنت أو 1.1% لتستقر عند 77.91 دولار للبرميل، في حين ارتفع خام برنت 69 سنت أو 0.8% إلى 83.03 دولار للبرميل.
من المقرر صدور البيانات الرسمية من إدارة معلومات الطاقة الساعة 11 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة يوم الخميس، متأخرة يوم بسبب عطلة الولايات المتحدة يوم الاثنين.
استمرت هجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب في إثارة المخاوف بشأن تدفقات الشحن عبر الممر المائي الحيوي. وأصابت هجمات بطائرات بدون طيار وصواريخ أربع سفن على الأقل منذ يوم الجمعة الماضي.
أظهر محضر اجتماع السياسة النقدية لشهر يناير أن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يشعر بالقلق بشأن خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر جدا. تمسك متداولو العقود الآجلة لأسعار الفائدة الأمريكية قصيرة الأجل بالرهانات على أن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سيبدأ في خفض أسعار الفائدة في موعد لا يتجاوز شهر يونيو.
ألقت المخاوف من أن تخفيض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي قد يستغرق وقتا أطول مما كان يعتقد بثقلها على توقعات الطلب على النفط. وأدت بيانات التضخم الأمريكية الأسبوع الماضي إلى تراجع التوقعات بشأن بداية وشيكة لدورة التيسير النقدي التي ينتهجها الاحتياطي الفيدرالي.