Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت يوم الجمعة، لتواصل خسائر الجلسة السابقة، حيث تكهن المتداولون بشأن ما إذا كانت أوبك + ستتوصل إلى اتفاق بشأن مزيد من تخفيضات الإنتاج.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 6 سنت ، أو 0.07% إلى 81.36 دولار الساعة 0400 بتوقيت جرينتش، بعد أن انخفضت 0.7% عند التسوية في الجلسة السابقة.

وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 66 سنت أو 0.86% إلى 76.44 دولار للبرميل مقارنة مع إغلاق يوم الأربعاء. ولم تتم تسوية خام غرب تكساس الوسيط يوم الخميس لأنه كان عطلة رسمية في الولايات المتحدة.

ويتجه كلا العقدين لتحقيق أول ارتفاع أسبوعي في خمسة أسابيع، مدعومين بتوقعات بأن أوبك+، بقيادة السعودية، قد تخفض الإمدادات لتحقيق التوازن في الأسواق حتى عام 2024.

فاجأت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها، المعروفين بـ أوبك+، السوق بإعلان يوم الأربعاء أنها ستؤجل اجتماع وزاري لمدة أربعة أيام حتى 30 نوفمبر ، بعد أن واجه المنتجون صعوبة في التوصل إلى توافق في الآراء بشأن مستويات الإنتاج.

وكتب توني سيكامور، محلل السوق لدى IG ومقره سيدني، في مذكرة: "يبدو أن النتيجة الأكثر ترجيحا الآن هي تمديد التخفيضات الحالية".

ظلت التداولات ضعيفة بسبب عطلة عيد الشكر في الولايات المتحدة.

وبدت التوقعات الصينية على المدى القريب أقوى، مما دعم معنويات السوق.

استقر الذهب يوم الجمعة، متجها لتحقيق مكاسبه الأسبوعية الثانية على التوالي، مدعوما بضعف الدولار الأمريكي مع تزايد ثقة الأسواق في أن الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى من رفع أسعار الفائدة.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1992.73 دولار للاونصة الساعة 0431 بتوقيت جرينتش. وارتفع المعدن حوالي 0.7% هذا الاسبوع. تغيرت العقود الاجلة للذهب الامريكي تغير طفيف عند 1993.60 دولار.

صرح تيم ووترر، كبير محللي السوق في KCM للتداول: "كان الموضوع السائد في الأسواق المالية خلال الأسبوع الماضي هو انخفاض العوائد وانخفاض الدولار الأمريكي، و... (هذه) تساعد على ارتفاع الذهب".

مؤشر الدولار في طريقه لثاني انخفاض أسبوعي ، مما يجعل الذهب أقل تكلفة بالنسبة لحائزي العملات الأخرى.

قلصت الأسواق توقعاتها بتخفيض أسعار الفائدة الفيدرالية في عام 2024 بعد أن أظهرت البيانات أن عدد الأمريكيين الذين قدموا طلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة انخفض أكثر من المتوقع الأسبوع الماضي.

ومع ذلك، فإن بيانات الوظائف الأقوى من المتوقعة لم تغير وجهة النظر القائلة بأن سوق العمل يتباطأ في الولايات المتحدة وسط ارتفاع الفائدة.

وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أظهر محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي أن البنك المركزي سيتحرك "بحذر" و"رأى جميع المشاركين أنه من المناسب الحفاظ على" تحديد سعر الفائدة الحالي.

يتوقع المتداولون على نطاق واسع أن يترك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير في ديسمبر، في حين يسعروا فرصة بنسبة 26% تقريبا لخفض أسعار الفائدة في وقت مبكر من مارس.

اسعار الفائدة المنخفضة تقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تعيد المعاملات الفورية للذهب اختبار المقاومة عند 1999 دولار للاونصة ، واختراق فوق ذلك يمكن ان يؤدي لمكاسب في نطاق 2009 دولار – 2016 دولار.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.2% لـ 23.71 دولار للاونصة ، وارتفع البلاديوم 0.3% لـ 1049.12 دولار. وتراجع البلاتين 0.1% لـ 914.68 دولار ، لكنه يتجه لثاني ارتفاع اسبوعي .

 

الأجندة الأسبوعية

الجمعة 24/11/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
11:00 ألمانيا مؤشر ايفو لمناخ قطاع الاعمال 86.9 87.5  87.3
4:45 امريكا مؤشر اس اند بي لنشاط التصنيع 50 49.7 49.4 
4:45 امريكا مؤشر اس اند بي لنشاط الخدمات 50.6

50.4

50.8 

 

أظهر محضر اجتماع البنك المركزي الاوروبي الذي انعقد يومي 25 و26 أكتوبر يوم الخميس أن صناع السياسة في البنك المركزي الأوروبي أصروا على ضرورة إبقاء رفع أسعار الفائدة على الطاولة، حتى لو لم يكن المزيد من التشديد هو السيناريو الرئيسي لديهم.

أبقى البنك سعر الفائدة على الودائع عند مستوى قياسي مرتفع بلغ 4% الشهر الماضي كما كان متوقع، وأكد صناع السياسات منذ الاجتماع ثبات أسعار الفائدة في المستقبل، مما غذى التوقعات بأن الخطوة التالية قد تكون التخفيض، في أقرب وقت في أبريل.

وقال البنك المركزي الأوروبي "كان هناك رأي مفاده أن مجلس الإدارة يجب أن يكون مستعد، على أساس التقييم المستمر، لمزيد من رفع أسعار الفائدة إذا لزم الأمر، حتى لو لم يكن هذا جزء من السيناريو الأساسي الحالي".

صرح جابرييل مخلوف، صانع السياسات في البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس، إنه يتوقع أن تظهر التوقعات الشهر المقبل أن البنك المركزي الأوروبي يحقق هدف التضخم البالغ 2% قبل نهاية عام 2026.

أظهرت أحدث توقعات البنك المركزي الأوروبي في سبتمبر انخفاض التضخم من 5.6% هذا العام إلى 3.2% في عام 2024 و2.1% في عام 2025. وستتضمن المجموعة التالية من توقعاته توقعات لعام 2026 للمرة الأولى.

وقال مخلوف، رئيس البنك المركزي الأيرلندي، في مؤتمر صحفي: "توقعاتي هي أن توقعاتنا في ديسمبر، والتي ستشمل عام 2026، ستظهر لنا أننا حققنا (هدفنا) البالغ 2% بحلول ذلك الوقت، إن لم يكن قبل ذلك".

وأكد مخلوف أنه من السابق لأوانه البدء بالحديث عن خفض أسعار الفائدة، وأنه لن يستبعد اليوم إمكانية رفع سعر الفائدة مرة أخرى.

صرح مسئول لرويترز يوم الخميس إن منتج النفط الافريقي أنجولا يركز على زيادة إنتاج النفط ويشعر بالسعادة كعضو في مجموعة أوبك + للمنتجين، حيث تجري البلاد محادثات مع المجموعة بشأن حصص إنتاجها للعام المقبل.

وقال استيفاو بيدرو محافظ أوبك الأنجولي لرويترز "نحن سعداء وننتظر الاجتماع." وقال "إننا نكافح من أجل زيادة إنتاجنا"، مضيفا أن هناك استثمارات جارية لتحقيق ذلك.

وتجتمع أوبك+ في 30 نوفمبر، بعد تأجيل الاجتماع من 26 نوفمبر.

تراجعت اسعار النفط حوالي 1% يوم الخميس ، مواصلة خسائرها بعد ان اثار تأجيل اجتماع أوبك+ توقعات بأن المجموعة لن تعمق تخفيضات الانتاج العام المقبل.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 90 سنت او 1.1% عند 81.06 دولار للبرميل الساعة 1143 بتوقيت جرينتش بعد ان هبطت بأكثر من 4% يوم الاربعاء.

وهبط خام غرب تكساس الامريكي الوسيط 86 سنت او 1.1% لـ 76.24 دولار بعد ان تراجعت بأكثر من 5% في الجلسة السابقة.

في حركة مفاجئة يوم الاربعاء ، أجلت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاء من بينهم روسيا اجتماع وزاري كان من المتوقع أن يناقشوا فيه تخفيضات إنتاج النفط حتى 30 نوفمبر .

وقالت مصادر في أوبك+ إن المنتجين كانوا يجدون صعوبة في الاتفاق على مستويات الإنتاج قبل الاجتماع المقرر في 26 نوفمبر، مما يشير إلى أن الخلاف مرتبط إلى حد كبير بثلاث دول أفريقية.

وقال محللون إن أنجولا والكونغو ونيجيريا تسعى إلى زيادة حصص الإمدادات لعام 2024 فوق المستويات المؤقتة المتفق عليها في اجتماع يونيو لمجموعة أوبك + المنتجة.

وتنتج أنجولا والكونغو أقل من أهداف الإنتاج لعام 2024. وفي الوقت نفسه، تشير بعض التقديرات إلى أن نيجيريا تمكنت من دفع الإنتاج بالقرب من الهدف أو أعلى منه بفضل تحسن الوضع الأمني في دلتا النيجر الغنية بالنفط.

تأتي التساؤلات حول إمدادات أوبك + في الوقت الذي أظهرت فيه البيانات أن مخزونات الخام الأمريكية قفزت بمقدار 8.7 مليون برميل الأسبوع الماضي، وهو ما يزيد بكثير عن توقعات المحللين البالغة 1.16 مليون.

وعلى جانب الطلب، كان هناك المزيد من الأخبار القاتمة. على الرغم من أن المسح أظهر انحسار تراجع نشاط الاعمال في منطقة اليورو في نوفمبر، إلا أن البيانات تشير إلى أن اقتصاد الكتلة سوف ينكمش مرة أخرى هذا الربع مع استمرار المستهلكين في كبح جماح الإنفاق.

ومن المتوقع أن تكون التداولات الأمريكية ضعيفة يوم الخميس بسبب عطلة عيد الشكر العامة.

ارتفع اليورو يوم الخميس للمرة الأولى هذا الأسبوع بعد بيانات أشارت إلى أن التباطؤ في اقتصاد منطقة اليورو ربما بدأ ينحسر، على الرغم من أن العطلات في الولايات المتحدة واليابان أبقت نشاط التداول ضعيف.

ومع إغلاق الأسواق في اليابان والولايات المتحدة بمناسبة عطلة عيد الشكر، تم تداول العملات ببعض التقلبات، حيث كانت السيولة أقل من المعتاد.

أظهرت سلسلة من المسوحات الاولية أن الركود في ألمانيا، القوة الاقتصادية، قد يكون أقل مما كان متوقع، وهو ما عوض القراءة المنخفضة لنشاط الاعمال الفرنسي.

ارتفع اليورو على نطاق واسع، مسجلا أكبر مكاسب مقابل الكرونة السويدية، بعد أن أبقى البنك المركزي السويدي أسعار الفائدة دون تغيير، بينما حقق الين والفرنك السويسري مكاسب أيضا.

اظهر المسح ان اقتصاد منطقة اليورو في طريقه للانكماش مرة اخرى في الربع الرابع.

ارتفع مؤشر مديري المشتريات الذي يغطي قطاع الخدمات المهيمن في الكتلة الى 48.2 هذا الشهر من 47.8 ، اعلى قليلا من توقعات استطلاع رويترز عند 48.1 .

وانخفض نشاط التصنيع، الذي تقلص كل شهر منذ يوليو 2022، مرة أخرى في نوفمبر. وارتفع مؤشر مديري المشتريات إلى 43.8 من 43.1، متجاوزا توقعات الاستطلاع البالغة 43.4.

الساعة 1007 بتوقيت جرينتش، ارتفع اليورو 0.26% إلى 1.0914 دولار لكنه انخفض 0.2% مقابل الاسترليني عند 86.97 بنس.

سيصدر البنك المركزي الأوروبي محضر اجتماع السياسة لشهر أكتوبر في وقت لاحق اليوم.

استعاد الاسترليني بعض قوته مقابل الدولار بعد انخفاضه يوم الأربعاء، حيث قدم وزير المالية البريطاني جيريمي هانت تحديث للميزانية يتوقع فيها نمو أقل بكثير مما كان متوقع في السابق وموجة من التخفيضات الضريبية والإعانات للاقتصاد البريطاني المتعثر.

ارتفع الاسترليني في أحدث تعاملات بنسبة 0.5% خلال اليوم إلى 1.2558 دولار، بعد أن ارتفع إلى 1.2575 دولار بعد بيانات مؤشر مديري المشتريات.

وفي الوقت نفسه، انخفض مؤشر الدولار للمرة الأولى منذ يوم الاثنين، بعد أن ارتد من أدنى مستوياته في شهرين ونصف في اليوم السابق، بعد أن أظهرت البيانات أن عدد الأمريكيين الذين قدموا طلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة انخفض أكثر من المتوقع الأسبوع الماضي.

 

أظهر مسح أن تراجع نشاط الاعمال في منطقة اليورو انحسر في نوفمبر لكنه يشير إلى أن اقتصاد المنطقة سينكمش مرة أخرى هذا الربع مع استمرار المستهلكين في كبح الإنفاق.

وأظهرت بيانات رسمية أن الاقتصاد انكمش في الربع الأخير بنسبة 0.1%، وأشار مؤشر مديري المشتريات المركب يوم الخميس لشهر نوفمبر إلى أن اتحاد العملة المكون من 20 دولة في طريقه للقيام بذلك مرة أخرى في الربع الرابع.

ارتفع مؤشر مديري المشتريات ، الذي جمعته اس اند بي جلوبال ويُنظر إليه على أنه دليل جيد للصحة الاقتصادية العامة، إلى 47.1 من أدنى مستوى سجل في ثلاث سنوات  في اكتوبر عند 46.5 لكنه ظل أقل بقوة من علامة 50 التي تفصل بين النمو والانكماش.

وكان استطلاع أجرته رويترز توقع ارتفاع أكثر تواضع إلى 46.9.

وارتفع مؤشر مديري المشتريات الذي يغطي قطاع الخدمات المهيمن على المنطقة إلى 48.2 هذا الشهر من 47.8، وهو ما يزيد قليلا عن تقديرات استطلاع رويترز البالغة 48.1.

وانخفض نشاط التصنيع، الذي تقلص كل شهر منذ يوليو 2022، مرة أخرى في نوفمبر. وارتفع مؤشر مديري المشتريات إلى 43.8 من 43.1، متجاوزا توقعات الاستطلاع التي كانت عند 43.4.