جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
الأجندة الأسبوعية
الخميس 12/9/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
3:15 | منطقة اليورو | سعر الفائدة على الودائع | 3.75% | 3.5% | 3.5% |
3:30 | امريكا | مؤشر اسعار المنتجين | 0.1% | 0.1% | 0.2% |
3:30 | امريكا | المؤشر الاساسي لاسعار المنتجين | 0.0% | 0.2% | 0.3% |
3:30 | امريكا | طلبات اعانة البطالة | 227 الف | 227 الف | 230 الف |
3:45 | منطقة اليورو | مؤتمر صحفي لرئيسة البنك المركزي الاوروبي |
ارتفع الاسترليني قليلا مقابل الدولار يوم الاربعاء متعافيا من انخفاض في وقت سابق من الجلسة لكنه تراجع مقابل اليورو بعد أن أظهرت بيانات ركود اقتصاد بريطانيا بشكل غير متوقع في يوليو مع انخفاض الناتج الصناعي.
لم يظهر الناتج الاقتصادي البريطاني أي تغيير على أساس شهري في يوليو كما حدث في يونيو حسبما أظهرت بيانات من مكتب الاحصاءات الوطنية.
وكان استطلاع أجرته رويترز لآراء خبراء اقتصاديين توقع نمو الناتج المحلي الاجمالي 0.2% على أساس شهري.
ارتفع الاسترليني 0.1% إلى 1.3093 دولار، بعد أن هبط إلى 1.3071 دولار في وقت سابق من الجلسة.
وانخفض الدولار إلى أدنى مستوياته مقابل الين هذا العام بعد أن زاد المستثمرون من احتمالات فوز الديمقراطية كامالا هاريس على منافسها الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر بعد مناظرة مقررة.
وانخفض الاسترليني 0.7% مقابل الين إلى 185.05 ين، وهو أدنى مستوى له في شهر.
يترقب المستثمرون أيضا تقرير رئيسي عن التضخم الامريكي قد يقدم مؤشر على مدى قوة خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة الأسبوع المقبل.
وارتفع اليورو مقابل الاسترليني، ليتداول عند 84.37 بنس، مرتفعا 0.14%.
ومن المتوقع أن يبقي بنك إنجلترا أسعار الفائدة دون تغيير الأسبوع المقبل، رغم أن الأسواق تظهر اعتقاد المتعاملين بأنه قد يخفضها مرة أخرى هذا العام، ربما في نوفمبر.
وفي الأسابيع المقبلة، سينصب التركيز في أسواق المملكة المتحدة أيضا على أول ميزانية لحكومة حزب العمال الجديدة الشهر المقبل.
ركد الاقتصاد البريطاني للشهر الثاني على التوالي في يوليو مع انخفاض الناتج الصناعي بشكل حاد وهي بداية غير مواتية للحكومة الجديدة لرئيس الوزراء كير ستارمر الذي يريد تسريع وتيرة النمو.
أظهرت بيانات من مكتب الاحصاء الوطني يوم الأربعاء أن الناتج الاقتصادي لم يظهر أي تغيير على أساس شهري في يوليو كما حدث في يونيو.
وأشار استطلاع أجرته رويترز لآراء خبراء اقتصاديين إلى توسع بنسبة 0.2% على أساس شهري في الناتج المحلي الاجمالي.
ومن غير المرجح أن تؤثر هذه الأرقام على التوقعات بأن بنك إنجلترا سيخفض أسعار الفائدة مرة أخرى هذا العام ربما في نوفمبر وليس في 19 سبتمبر.
وانخفض الاسترليني قليلا مقابل الدولار وقدر المستثمرون احتمالات بنحو 25% لخفض أسعار الفائدة في اجتماع الأسبوع المقبل وهي أعلى قليلا من يوم الثلاثاء.
عوضت الانخفاضات في التصنيع والبناء النمو المتواضع في قطاع الخدمات، الذي توسع بنسبة 0.1% في يوليو.
سجل الاقتصاد البريطاني نمو بطئ منذ جائحة كوفيد-19، حيث توسع بنسبة 2.3% فقط بين الربع الرابع من عام 2019 والربع الثاني من عام 2024.
وقال مكتب الاحصاءات الوطنية إن الناتج الاقتصادي في يوليو كان أعلى بنسبة 1.2% من مستواه في يوليو 2023 - وهو أقل من النمو بنسبة 1.4% الذي توقعه خبراء الاقتصاد.
وقال ستارمر انه يريد أن يحقق الاقتصاد نمو سنوي بنسبة 2.5% عند حملته في الفترة التي تسبق انتخابات 4 يوليو - وهو معدل لم تصل إليه بريطانيا بانتظام منذ ما قبل الأزمة المالية عام 2008.
استقرت أسعار الذهب يوم الاربعاء، مع ترقب المستثمرين بفارغ الصبر بيانات التضخم الامريكية للحصول على تلميحات حول حجم خفض أسعار الفائدة المحتمل من الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 2520.08 دولار للاونصة الساعة 0542 بتوقيت جرينتش. وارتفعت ايضا العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة .2% لـ 2548.90 دولار.
صرح مات سيمبسون كبير محللي السوق في سيتي إندكس "الذهب محصور في نطاق في سوق مدعومة جيدا قبل تقرير التضخم الأمريكي الرئيسي"، مضيفا أن البيانات من المرجح أن تظهر تضخم ضعيف وترسل الذهب إلى مستوى قياسي مرتفع.
من المقرر صدور بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية الساعة 1230 بتوقيت جرينتش، في حين من المقرر صدور قراءة مؤشر أسعار المنتجين وطلبات البطالة الأولية يوم الخميس.
من المتوقع أن يظهر تقرير مؤشر أسعار المستهلكين أن التضخم يقترب من هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%، وهو ما يدعم وجهة نظر رئيس البنك جيروم باول بأن نمو الأسعار تحت السيطرة.
وفقا لأغلبية خبراء الاقتصاد في استطلاع أجرته رويترز، سيخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في كل من اجتماعات السياسة الثلاثة المتبقية في عام 2024.
يميل المعدن الذي لا يدر عائد إلى أن يكون استثمار مفضل وسط انخفاض أسعار الفائدة والاضطرابات الجيوسياسية.
غذت التوترات المستمرة في الشرق الأوسط بسبب الصراع بين اسرائيل وحماس عمليات شراء الملاذ الآمن هذا العام.
وقال وزير الدفاع الاسرائيلي يوآف جالانت يوم الثلاثاء إن القوات الاسرائيلية تقترب من تنفيذ مهمتها في غزة وإن تركيزها سينصب على الحدود الشمالية للبلاد مع لبنان مع تبادل يومي لاطلاق النار مع حزب الله.
من بين المعادن الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% عند 28.54 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.8% لـ 944.95 دولار وارتفع البلاديوم 1.5% لـ 979.58 دولار.
قفزت أسعار النفط يوم الأربعاء، مقلصة بعض خسائر اليوم السابق، حيث تغلبت المخاوف بشأن اعصار فرانسين الذي يعطل الانتاج في الولايات المتحدة، أكبر منتج في العالم، على المخاوف بشأن ضعف الطلب العالمي.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 34 سنت أو 0.5% إلى 69.53 دولار للبرميل الساعة 0430 بتوقيت جرينتش، بينما سجلت العقود الاجلة للخام الأمريكي 66.10 دولار للبرميل بارتفاع 35 سنت أو 0.5%.
انخفض كلا الخامين القياسيين بنحو 3 دولار يوم الثلاثاء، حيث سجل برنت أدنى مستوى له منذ ديسمبر 2021 وانخفض غرب تكساس الوسيط إلى أدنى مستوى له في مايو 2023، بعد أن خفضت أوبك+ توقعاتها للطلب لهذا العام و2025.
صرح المركز الوطني الامريكي للأعاصير يوم الثلاثاء ان اعصار فرانسين تحول إلى اعصار في خليج المكسيك، مما دفع سكان لويزيانا إلى الفرار من المناطق الداخلية وشركات النفط والغاز إلى ايقاف الانتاج.
وقال مكتب السلامة والبيئة الأمريكي يوم الثلاثاء إن نحو 24% من إنتاج الخام و26% من إنتاج الغاز الطبيعي في خليج المكسيك بالولايات المتحدة توقف بسبب العاصفة.
وصرحت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) في تقرير شهري يوم الثلاثاء إنها خفضت توقعاتها لارتفاع الطلب العالمي على النفط بمقدار 2.03 مليون برميل يوميا في عام 2024، من توقعات الشهر الماضي لنمو قدره 2.11 مليون برميل يوميا.
وخفضت أوبك تقديراتها لنمو الطلب العالمي في 2025 إلى 1.74 مليون برميل يوميا من 1.78 مليون برميل يوميا.
لكن ادارة معلومات الطاقة الامريكية قالت يوم الثلاثاء إن الطلب العالمي على النفط من المقرر أن ينمو إلى مستوى قياسي أكبر هذا العام في حين سيكون نمو الانتاج أقل من التوقعات السابقة.
كما تلقت أسعار النفط دعم من انخفاض مخزونات الخام الامريكية.
انخفضت مخزونات النفط الخام الامريكية بمقدار 2.793 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 6 سبتمبر ، في حين انخفضت مخزونات البنزين بمقدار 513 ألف برميل، وفقا لمصادر السوق نقلا عن أرقام معهد البترول الامريكي يوم الثلاثاء.
الأجندة الأسبوعية
الاربعاء 11/9/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
9:00 | بريطانيا | الانتاج الصناعي | 0.8% | 0.3% | -0.8% |
9:00 | بريطانيا | الناتج المحلي الاجمالي (الشهري) | 0.0% | 0.2% | 0.0% |
9:00 | بريطانيا | الميزان التجاري في السلع | -18.9 مليار | -18 مليار | -20 مليار |
3:30 | امريكا | مؤشر اسعار المستهلكين (الشهري) | 0.2% | 0.2% | 0.2% |
3:30 | امريكا | مؤشر اسعار المستهلكين (السنوي) | 2.9% | 2.5% | 2.5% |
3:30 | امريكا | المؤشر الاساسي لاسعار المستهلكين (الشهري) | 0.2% | 0.2% | 0.3% |
5:30 | امريكا | مخزونات النفط | -6.9 مليون برميل |
خفضت منظمة أوبك يوم الثلاثاء توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في عام 2024، وهو ما يعكس البيانات التي تلقتها حتى الآن هذا العام، كما قلصت توقعاتها للعام المقبل، وهو ما يمثل المراجعة الثانية على التوالي للمجموعة المنتجة للخفض.
صرحت منظمة البلدان المصدرة للبترول في تقرير شهري إن الطلب العالمي على النفط سيرتفع بمقدار 2.03 مليون برميل يوميا في عام 2024، انخفاضا من نمو 2.11 مليون برميل يوميا توقعته الشهر الماضي.
هناك انقسام أوسع من المعتاد بين المتنبئين بشأن قوة نمو الطلب على النفط في عام 2024، ويرجع ذلك جزئيا إلى الخلافات بشأن الصين وعلى نطاق أوسع بشأن وتيرة انتقال العالم إلى وقود أنظف.
وقالت أوبك في التقرير: "بالنظر إلى المستقبل، من المتوقع أن يظل النمو الاقتصادي في الصين مدعوم بشكل جيد".
"ومع ذلك، من المرجح أن تؤثر الرياح المعاكسة في قطاع العقارات والانتشار المتزايد لشاحنات الغاز الطبيعي المسال والمركبات الكهربائية على الطلب على الديزل والبنزين في المستقبل".
كما خفضت أوبك تقديراتها لنمو الطلب العالمي في عام 2025 إلى 1.74 مليون برميل يوميا من 1.78 مليون برميل يوميا.
انخفض التضخم الألماني إلى أدنى مستوى له في أكثر من ثلاث سنوات في أغسطس، وفقا لتقدير ثاني تم تأكيده يوم الثلاثاء، مما يسهل على البنك المركزي الأوروبي خفض أسعار الفائدة هذا الأسبوع.
انخفض التضخم إلى 2% في أغسطس، وهو أدنى مستوى له منذ يونيو 2021، وذلك بفضل انخفاض أسعار الطاقة.
كانت أسعار المستهلكين الألمانية، المنسقة للمقارنة مع دول الاتحاد الأوروبي الأخرى، قد ارتفعت بنسبة 2.6% على أساس سنوي في يوليو.
تباطأ التضخم الأساسي، الذي يستبعد أسعار المواد الغذائية والطاقة المتقلبة، قليلا إلى 2.8% في أغسطس من 2.9% في الشهر السابق.
في أغسطس ، انخفضت أسعار الطاقة في ألمانيا بنسبة 5.1% مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي.
من ناحية أخرى، تسارع ارتفاع أسعار المواد الغذائية للشهر الخامس على التوالي. وأظهرت بيانات مكتب الاحصاء أن أسعار المواد الغذائية ارتفعت بنسبة 1.5% في أغسطس مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي.
وكانت الزيادة في أسعار الخدمات أعلى بشكل ملحوظ من التضخم الاجمالي، حيث سجلت ارتفاع بنسبة 3.9% في أغسطس على أساس سنوي.
انخفض الدولار يوم الثلاثاء قبل بيانات التضخم الأمريكية والمناظرة الرئاسية الأمريكية المتلفزة، والتي قد تؤثر على التوقعات بشأن توقعات أسعار الفائدة.
فشل تقرير العمل المختلط يوم الجمعة في تقديم حجة واضحة حول ما اذا كان الاحتياطي الفيدرالي سيقدم خفض منتظم لسعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس أو خفض غير عادي بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماع السياسة يومي 17 و18 سبتمبر. يترقب المتداولون الآن تقرير مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي يوم الأربعاء.
كما سينصب تركيز المستثمرين على المناظرة الرئاسية الأمريكية المتلفزة المرتقبة للغاية في وقت لاحق يوم الثلاثاء والتي قد تؤثر بشدة على انتخابات نوفمبر.
يتوقع المستثمرون ارتفاع الدولار في حالة فوز دونالد ترامب، حيث ستدعم الرسوم الجمركية العملة، كما أن الانفاق المالي المرتفع من شأنه أن يعزز أسعار الفائدة.
وكان مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة منافسين، عند 101.59، منخفضا بنسبة 0.06%.
تسعر الأسواق حاليا تسعير كامل لخفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس الأسبوع المقبل، مع تسعير خفض 50 نقطة أساس بنسبة 30%، انخفاضا من أعلى مستوى له عند 50% يوم الجمعة.
في عام 2024، يتوقع المتداولون تخفيف بنسبة 110 نقطة أساس، ارتفاعا من حوالي 100 نقطة أساس من الاجتماعات الثلاثة المتبقية.
أشار صناع السياسات في الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع الماضي إلى استعدادهم لبدء سلسلة من تخفيضات أسعار الفائدة، حيث زعم المحافظ كريستوفر والر أنه قد يدعم تخفيضات متتالية، أو تخفيضات أكبر، إذا أشارت البيانات إلى الحاجة إلى ذلك.
وفي الوقت ذاته، بلغ اليورو آخر مرة 1.1043 دولار بعد انخفاضه بنحو 0.5% يوم الاثنين.
كان المستثمرون يراقبون الخلفية السياسية في أوروبا، مشيرين إلى الجمود في فرنسا وعدم اليقين المتزايد في جميع أنحاء كتلة الاتحاد الأوروبي بعد الانتخابات الاقليمية الالمانية.