جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفع الاسترليني بشكل طفيف مع ترقب المستثمرين المزيد من الدلائل حول المسار النقدي لبنك إنجلترا من مؤشر مديري المشتريات المركب العالمي ، المقرر صدوره يوم الأربعاء.
ارتفعت مراكز الشراء للأسبوع الثالث على التوالي إلى أعلى مستوى لها على الاطلاق عند 10.769 مليار دولار.
تحدى التضخم البريطاني التوقعات الأسبوع الماضي، مما دفع المستثمرين إلى تقليل رهاناتهم على أن بنك إنجلترا سيبدأ في خفض أسعار الفائدة الشهر المقبل للمرة الأولى منذ عام 2020.
وارتفع الاسترليني 0.05% إلى 1.2935 دولار بعد أن بلغ 1.3044 دولار الأسبوع الماضي، وهو أعلى مستوى له منذ يوليو 2023.
استقر اليورو عند 84.22 للاسترليني بعد أن بلغ أعلى مستوى في أسبوع ونصف عند 84.32 يوم الجمعة.
وأشار المحللون إلى أن الاسترليني أكثر جاذبية من العملات الأخرى "المحفوفة بالمخاطر". فهو أقل اعتمادا على الاقتصاد الصيني من الدولار الأسترالي، كما أن مستقبل بريطانيا السياسي أقل غموضا من منطقة اليورو، مع مخاوف أقل بشأن الانضباط المالي.
من المرجح أن تعلن وزيرة المالية الجديدة راشيل ريفز عن ميزانيتها الأولى بعد العطلة الصيفية للبرلمان.
وقد استبعدت هي ورئيس الوزراء كير ستارمر زيادة معدلات ضريبة الدخل وضريبة الشركات وضريبة القيمة المضافة، مما لم يترك لها مجال كبير للمناورة لتحسين الخدمات العامة وتعزيز الاستثمار.
يسعر المستثمرون احتمال بنسبة 40% لتحرك بنك إنجلترا في أغسطس وفرصة تزيد عن 80% في سبتمبر.
ظل المشاركون في السوق قلقين بشأن التوقعات الاقتصادية بعد البيانات الأخيرة.
ارتفعت أسعار النفط في آسيا يوم الاثنين مع ترقب المستثمرين لمزيد من الدلائل على أن الولايات المتحدة قد تبدأ في خفض أسعار الفائدة في سبتمبر المقبل.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 32 سنت أو 0.39% إلى 82.95 دولار للبرميل الساعة 0651 بتوقيت جرينتش، وزادت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 34 سنت أو 0.42% إلى 80.47 دولار.
من المقرر أن يراجع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سياسته في الفترة من 30 إلى 31 يوليو، حيث يتوقع المستثمرون أن يبقي أسعار الفائدة دون تغيير. لكنهم سيبحثوا عن مزيد من الأدلة على أن التخفيض سيحدث في اجتماع سبتمبر.
لم تكن الأخبار التي تفيد بأن الرئيس جو بايدن قرر يوم الأحد التخلي عن مسعاه لاعادة انتخابه عامل رئيسي في أسواق النفط. وقد أيد نائبة الرئيس كامالا هاريس باعتبارها المرشحة التي يجب أن تواجه الجمهوري دونالد ترامب في انتخابات نوفمبر.
أثار النمو الاقتصادي الأبطأ من المتوقع للصين بنسبة 4.7% في الربع الثاني مخاوف الأسبوع الماضي بشأن طلب البلاد على النفط وما زال يؤثر على الأسعار.
فاجأت الصين الأسواق يوم الاثنين بتخفيض سعر الفائدة الرئيسي قصير الأجل وأسعار الاقراض القياسية لتعزيز الاقتصاد.
أصدرت الصين يوم الأحد وثيقة سياسية في أعقاب اجتماع القادة الأسبوع الماضي والتي حددت إلى حد كبير الطموحات المعروفة، من تطوير الصناعات المتقدمة إلى تحسين بيئة الأعمال. ولم يرصد المحللون أي علامة وشيكة على تحولات هيكلية في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الاثنين مع تراجع الدولار بعد قرار الرئيس الأمريكي جو بايدن بالانسحاب من السباق الرئاسي لعام 2024، مع تحول المستثمرين إلى المعدن كتحوط من توقعات سياسية وسوقية غير واضحة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 2405.40 دولار للاونصة الساعة 0510 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 2407.20 دولار.
صرح كايل رودا، محلل الأسواق المالية لدى Capital.com، إن احتمال خفض أسعار الفائدة وعدم اليقين السياسي في الولايات المتحدة يدعمان أسعار الذهب، والظروف مهيأة ليشهد الذهب ارتفاع قياسي آخر قبل نهاية عام 2024.
ومما يزيد جاذبية المعدن للمشترين من حائزي العملات الأخرى، تراجع الدولار في رد الفعل الأولي على تخلي الرئيس الأمريكي جو بايدن عن محاولة إعادة انتخابه، مما يمهد الطريق أمام ديمقراطي آخر لتحدي دونالد ترامب.
وعند قبول ترشيح الحزب الجمهوري يوم الخميس، كرر ترامب وعده بخفض الضرائب على الشركات وأسعار الفائدة. ويتوقع المحللون أيضا أن تؤدي رئاسة ترامب إلى تشديد العلاقات التجارية، مما قد يؤدي إلى تعريفات تضخمية.
وقال رودا: "أعتقد أن هناك عملية انفصال لا يمكن إيقافها تقريبا بين الولايات المتحدة والصين، ولن تصبح أكثر حدة أو تتسارع إلا في رئاسة ترامب. وسيستفيد الذهب بالتأكيد من التوترات الجيوسياسية الأكبر".
ارتفعت الأسعار إلى أعلى مستوى لها على الاطلاق عند 2483.60 دولار الأسبوع الماضي وسط زيادة فرص خفض أسعار الفائدة الأمريكية هذا العام، مع تسعير الأسواق فرصة بنسبة 97% لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر.
على صعيد البيانات، سيكون التركيز الرئيسي هذا الأسبوع على رقم نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة يوم الجمعة والبيانات الأخرى بما في ذلك مؤشرات مديري المشتريات العالمية من استاندرد اند بور لشهر يوليو، والناتج المحلي الاجمالي في الربع الثاني، وطلبات اعانة البطالة الاسبوعية.
من بين المعادن الاخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 29.11 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.3% لـ 959.99 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 1.1% لـ 916.18 دولار.
انخفضت أسعار الذهب أكثر من 1% يوم الجمعة، مع ارتفاع الدولار وجني بعض المستثمرين للأرباح بعد صعود المعدن في الآونة الأخيرة بفعل تزايد التوقعات بتخفيض أسعار الفائدة الأمريكية في سبتمبر.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.4% لـ 2411.78 دولار للاونصة الساعة 1025 بتوقيت جرينتش. وسجل المعدن اعلى مستوياته على الاطلاق عند 2483.60 دولار يوم الاربعاء.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 1.7% إلى 2414.70 دولار.
ارتفع الدولار الأمريكي بنسبة 0.2%، في حين ارتفعت عوائد السندات لأجل 10 سنوات أيضا، مما يضغط على المعدن.
تتوقع الأسواق فرصة بنسبة 98% لخفض سعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في سبتمبر. وتميل جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد إلى التألق في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
في وقت سابق من هذا الأسبوع، صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن قراءات التضخم الأخيرة "تضيف إلى حد ما إلى الثقة" بأن وتيرة زيادات الأسعار تعود إلى هدف البنك المركزي بطريقة مستدامة.
وقال ريكاردو إيفانجليستا، كبير المحللين في أكتيف تريدز: "على المدى القريب، أتوقع أن يظل الذهب مدعوم فوق 2400 دولار".
وأضاف إيفانجيليستا أنه إذا أظهرت بيانات الناتج المحلي الاجمالي الأمريكي المقررة الأسبوع المقبل تباطؤ في النشاط الاقتصادي، فقد يعود الذهب إلى المستوى القياسي المرتفع الذي سجله يوم الأربعاء أو يحوم حوله.
هناك عامل آخر يمكن أن يؤثر على الذهب وهو اعتقاد المتداولين أن المرشح الرئاسي الأمريكي دونالد ترامب سيفوز في انتخابات نوفمبر، والشئون العالمية الأكثر حمائية والموقف التجاري الذي يمكن أن يأتي مع ذلك.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 2.9% لـ 29.19 دولار للاونصة وتراجع البلاتين 0.8% لـ 959.66 دولار ، في حين انخفض البلاديوم 0.7% لـ 922.96 دولار.
عانت شركة CrowdStrike للأمن السيبراني من انقطاع كبير يوم الجمعة، حسبما ذكرت الشركة ، مما أثر على الشركات على مستوى العالم.
وقالت الشركة إن الانقطاع ناتج عن مشكلة في التحديث الأخير. وهي الآن بصدد التراجع عن هذا التحديث عالميا.
وجاء هذا التأكيد بعد تقارير واسعة النطاق عن مشكلات فنية في جميع أنحاء العالم، يرتبط العديد منها بمنتجات مايكروسوفت. وأكدت شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة في وقت سابق من يوم الجمعة أنه تمت استعادة معظم خدماتها بعد انقطاعها.
وقال CrowdStrike في رسالة مسجلة: "إنها على علم بتقارير الأعطال التي حدثت في مضيفي Windows والمتعلقة بمستشعر Falcon".
وقالت شركة الاتصالات الأسترالية Telstra إن المشكلات العالمية التي تؤثر على CrowdStrike ومايكروسوفت تعطل بعض أنظمتها.
وقال متحدث باسم الشركة: "تسببت المشكلة في بعض العوائق لبعض عملائنا، ونحن نشكرهم على صبرهم".
تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة، مما يجعلها في طريقها لتسجيل ثاني انخفاض أسبوعي، حيث أثر ارتفاع الدولار والاشارات الاقتصادية المتباينة على معنويات المستثمرين.
هبطت أسعار خام برنت 38 سنت أو 0.5% إلى 84.73 دولار للبرميل الساعة 0035 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 50 سنت أو 0.6% إلى 82.32 دولار للبرميل. وعلى أساس أسبوعي، انخفض خام برنت بنسبة 0.3% في حين تم تداول خام غرب تكساس الوسيط على ارتفاع طفيف بعد انخفاضه بما يصل إلى 0.2% يوم الجمعة.
قفز مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثانية على التوالي بعد بيانات أقوى من المتوقع بشأن سوق العمل والتصنيع في الولايات المتحدة في وقت سابق من الأسبوع. ويضعف ارتفاع الدولار الطلب على النفط المقوم بالدولار من جانب المستثمرين الذين يحملون عملات أخرى.
في الوقت ذاته، صرح محللو ANZ في مذكرة، إن الافتقار إلى إجراءات تحفيز ملموسة من الصين، أكبر مستورد للنفط، أثر على السلع الأساسية.
أظهرت بيانات رسمية أن الاقتصاد الصيني نما بوتيرة أبطأ من المتوقع بنسبة 4.7% في الربع الثاني، مما أثار مخاوف بشأن الطلب على النفط في البلاد.
وجدت أسعار النفط بعض الدعم في الجلستين السابقتين بعد أن أعلنت الحكومة الأمريكية عن انخفاض أسبوعي أكبر من المتوقع في مخزونات النفط.
تراجعت أسعار الذهب يوم الجمعة، لكنها تتجه لتحقيق مكسب أسبوعي رابع على التوالي حيث أدت التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة في سبتمبر إلى زيادة جاذبية المعدن.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.8% لـ 2425.48 دولار للاونصة الساعة 0511 بتوقيت جرينتش. وارتفعت بنسبة 0.6% حتى الان هذا الاسبوع ، وسجلت اعلى مستوياتها على الاطلاق عند 2483.60 دولار يوم الاربعاء.
هبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 1.2% إلى 2427.60 دولار.
وارتفع الدولار الأمريكي بنسبة 0.1%، كما ارتفعت عوائد السندات لأجل 10 سنوات، مما وضع ضغوط على المعدن.
صرح كيلفن وونج، كبير محللي السوق في أواندا لمنطقة آسيا والمحيط الهادي، إن الذهب يشهد حاليا بعض عمليات جني الأرباح، لكن الأمور تبدو إيجابية على المدى المتوسط وسط حالة من عدم اليقين السياسي ومع اقتراب تخفيضات أسعار الفائدة.
تتوقع الأسواق فرصة بنسبة 98% لخفض سعر الفائدة الفيدرالية في سبتمبر. وتميل جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد إلى التألق في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
قالت جوليا خاندوشكو، الرئيس التنفيذي لشركة الوساطة الأوروبية مايند موني: "من المتوقع أن يؤدي الاعلان الرسمي عن تخفيف السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي إلى زيادة أسعار الذهب. وبالتالي، من المحتمل أن تصل الأسعار إلى مستوى قياسي قدره 3000 دولار بحلول خريف عام 2024".
في وقت سابق من هذا الأسبوع، صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن قراءات التضخم الأخيرة "تضيف إلى حد ما إلى الثقة" بأن وتيرة زيادات الأسعار تعود إلى هدف البنك المركزي بطريقة مستدامة، مما يشير إلى أن التحول إلى خفض أسعار الفائدة قد لا يكون بعيد.
ومع ذلك، قالت رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو ماري دالي، يوم الخميس: "ليس لدينا استقرار في الأسعار في الوقت الحالي".
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.7% لـ 29.56 دولار للاونصة وهبط البلاتين 0.3% لـ 964.51 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 0.2% لـ 931.25 دولار. ويتجه الثلاث معادن لانخفاضات اسبوعية.
الأجندة الأسبوعية
الخميس 19/7/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
9:00 | بريطانيا | مبيعات التجزئة | 2.9% | -0.6% | -1.2% |
9:00 | بريطانيا | صافي اقتراض القطاع العام | 14.1 مليار | 11.2 مليار | 13.6 مليار |
أبقى البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة دون تغيير كما كان متوقع يوم الخميس ولم يقدم أي تلميحات بشأن خطوته التالية، بحجة أن ضغوط الأسعار المحلية لا تزال مرتفعة وأن التضخم سيكون أعلى من هدفه في العام المقبل.
خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة من مستويات قياسية الشهر الماضي في خطوة اعتبرها بعض صناع القرار متسرعة بعد توقف التقدم في خفض التضخم إلى هدفه البالغ 2%. ومع استمرار ارتفاع التضخم المحلي بشكل عنيد وثبات نمو الأجور، فمن المرجح أن يكون البنك أكثر حذرا بشأن خطوة المتابعة.
خرج البنك المركزي الأوروبي برسالة متوازنة بعد اجتماع يوم الخميس، قائلا إن أرباح الشركات كانت تمتص بعض ضغوط الأسعار ولكن المخاطر لا تزال قائمة وهناك حاجة إلى مزيد من الأدلة قبل أن يتمكن صناع السياسة من الضغط على الزناد مرة أخرى.
وقال البنك المركزي الأوروبي في بيان "ضغوط الأسعار المحلية لا تزال مرتفعة، وتضخم الخدمات مرتفع ومن المرجح أن يظل التضخم الرئيسي أعلى من الهدف حتى العام المقبل".
وكانت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد قد أبلغت بالفعل بهذه النتيجة في الأسابيع الأخيرة، لذا تحول التركيز بالفعل إلى اجتماع سبتمبر، وسيقوم المستثمرون بغربلة تعليقاتها في مؤتمر صحفي الساعة 1245 بتوقيت جرينتش للحصول على تلميحات.
في الوقت الحالي، كرر البنك المركزي الأوروبي فقط أنه لن يلتزم مسبقا بأي مسار سعر معين وأن البيانات الواردة ستوجه قراراته.
وأضاف البنك المركزي الأوروبي: "سيواصل مجلس الادارة اتباع نهج يعتمد على البيانات وكل اجتماع على حدة لتحديد المستوى المناسب ومدة القيود".
تسعر الأسواق ما يقرب من خفضين لأسعار الفائدة خلال الفترة المتبقية من العام وما يزيد قليلا عن خمس تحركات بحلول نهاية العام المقبل.