Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفع مؤشرا ستاندرد اند بور وداو جونز يوم الاربعاء مع تعزيز أسهم البنوك مكاسبها بعد بيانات اقتصادية قوية وتعليقات مشجعة من مسؤولين بالاحتياطي الفيدرالي حسمت مسألة رفع أسعار الفائدة في ديسمبر.

وقفز سهم جي بي مورجان 1.9% وارتفع سهم بنك اوف اميركا 2.2% بما يجعل قطاع الشركات المالية المدرج على مؤشر ستاندرد اند بور هو الرابح الأكبر بين القطاعات الأخرى.

وقال جيروم باويل المرشح لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي يوم الثلاثاء ان دوافع رفع أسعار الفائدة في ديسمبر تتلاقى وألمح أيضا إلى قواعد تنظيمية أخف للقطاع المصرفي بينما قالت جانيت يلين الرئيسة الحالية للاحتياطي الفيدرالي اليوم ان استمرار تحسن الاقتصاد سيبرر زيادات تدريجية في أسعار الفائدة.

وأظهر التعديل الثاني للناتج المحلي الاجمالي في الربع الثاني ان النمو زاد بمعدل سنوي 3.3% ارتفاعا من 3% في تقدير سابق.

وارتفع مؤشر التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي، وهو مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الذي يستثني الغذاء والطاقة، 1.4% في الربع الثالث بما يتماشى مع توقعات المحللين في استطلاع رويترز.

ويراقب المستثمرون بشغف تقدم القانون الضريبي الأمريكي. وقد أرسل الجمهوريون بمجلس الشيوخ يوم الثلاثاء القانون ، الذي تأمل الشركات الأمريكية ان يخفض الضرائب عليها، إلى المجلس بكامل هيئته للتصويت عليه.

وتبقى بعض التفاصيل غير محسومة ويشعر الديمقراطيون بالغضب بسبب عدم مشاركتهم في مناقشة قانون قد يضيف ما يقدر ب1.4 تريليون دولار للدين العام البالغ 20 تريليون دولار على مدى عشر سنوات.

وفي الساعة 1436 بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 70.47 نقطة أو ما يوازي 0.3% إلى 23.907.18 نقطة ووزاد مؤشر ستاندرد اند بور 1.66 نقطة أو 0.06% إلى 2.628.7 نقطة بينما فقد مؤشر ناسدك المجمع 13.92 نقطة أو ما يعادل 0.2% مسجلا 6.898.44 نقطة.  

 

ارتفع مؤشرا ستاندرد اند بور وداو جونز في مستهل تعاملات يوم الاربعاء وسط تفاؤل بعد تقدم بشأن القانون الضريبي الأمريكي وتلميحات بقواعد تنظيمية أخف للقطاع المصرفي.

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 56.34 نقطة أو ما يوازي 0.24% إلى 23.893.05 نقطة. وصعد مؤشر ستاندرد اند بور 1.75 نقطة أو 0.07% إلى 262879 نقطة بينما خسر مؤشر ناسدك المجمع 5.79 نقطة أو ما يعادل 0.08% مسجلا 6906.57 نقطة.

قفز الاسترليني لاعلى مستوى في شهرين يوم الاربعاء حيث استقبل المستثمرون تقارير إخبارية تفيد بأن بريطانيا والاتحاد الأوروبي قد اتفقا على الخطوط العريضة لفاتوة الانفصال والتي قد تمهد الطريق لاتفاق تجاري في المستقبل.
 
حتى في الوقت الذي تصدرت فيه العملة البريطانية خط 1.34 دولار للمرة الأولى منذ أكتوبر، كان بعض المستثمرين حذرين من التسرع في شراء الاسترليني حتى صدور مزيد من التفاصيل من قمة الاتحاد الأوروبي في 14-15 ديسمبر.
 
قفز الاسترليني بنسبة 0.5% لـ 1.3431 دولار يوم الاربعاء ، مواصلا ارتفاع يوم الثلاثاء في ساعات تداول نيويورك بعد ان افادت تقارير اعلامية بالعرض الذي أعلنت صحف بريطانية قيمته حوالي 50 مليار يورو.
 
ويعكس هذا العرض معظم مطالب الاتحاد الأوروبي البارزة التي تشمل دفع لندن حصة من إنفاق الاتحاد الأوروبي بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي على الالتزامات التي قطعتها قبل مغادرة بريطانيا في مارس 2019 فضلا عن تمويل معاشات موظفي الاتحاد الأوروبي لعقود قادمة.
 
ويعكس التفاؤل المفاجئ ، تراجع اليورو لادنى مستوى في 3 اسابيع مقابل الاسترليني عند 88.55 بنس في التداولات المبكرة.
 
 
 
 
استقر الدولار مقابل الين يوم الاربعاء ، مدعوما بالبيانات الاقتصادية الامريكية القوية في حين ان احدث اختبار لكوريا الشمالية لم يحدث تغير كبير على اسواق العملة مع تركيز المستثمرين على كيفية رد الولايات المتحدة على هذا الاختبار.
 
استقرت العملة الامريكية عند 111.560 ين ، بعد ان ارتفعت بنسبة 0.35% أمس.
 
اظهرت بيانات يوم الثلاثاء ارتفاع ثقة المستثمرين الامريكية لاعلى مستوى في 17 عام في نوفمبر.
 
دفع الجمهوريون فى مجلس الشيوخ الامريكى مشروع قانون خفض الضرائب الذى قدمه الرئيس دونالد ترامب يوم الثلاثاء لتمهيد الطريق لاجراء تصويت كامل من مجلس الشيوخ فى وقت مبكر من يوم الخميس، على الرغم من ان بعض تفاصيل مشروع القانون مازال يتعين تسويتها.
 
ولم يتأثر سوق العملة بإطلاق اختبار كوريا الشمالية لما يبدو أنه صاروخ باليستي عابر للقارات سقط بالقرب من اليابان.
 
ارتفع اليورو 0.1% لـ 1.1852 دولار بعد ان انخفض بأكثر من 0.5% ليلا ، مبتعدا عن اعلى مستوى في شهرين عند 1.1961 دولار والذي سجل يوم الاثنين بفعل البيانات الالمانية الايجابية.
 
انخفض مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية عند 93.194 في اعقاب المكاسب الليلية بنسبة 0.4%.
 
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% عند 1.3368 دولار ومقتربا من اعلى مستوى في شهرين عند 1.3388 دولار والذي سجل أمس بعد أن ذكرت صحيفة ديلي تلجراف أن بريطانيا والاتحاد الأوروبي قد وافقا على فاتورة انفصال البريكست.
 
 
ارتفعت اسعار الذهب يوم الاربعاء وسط تراجع طفيف للدولار ، في حين أن أحدث اختبار للصواريخ في كوريا الشمالية كان له تأثير ضئيل على المعدن.
 
تداول الذهب في نطاق ضيق على الرغم من مجموعة من البيانات الاقتصادية الامريكية بما في ذلك التقدم في التخفيضات الضريبية وجلسة الاستماع للرئيس المرشح للاحتياطي الفيدرالي جيرومي باول.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.2% عند 1295.84 دولار للاونصة الساعه 0434 بتوقيت جرينتش. وتغير العقود الاجلة للذهب الامريكي تغير طفيف عند 1295.40 دولار.
 
انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية بنسبة 0.1%.
 
اعلنت كوريا الشمالية يوم الاربعاء انها اختبرت نوعا جديدا من الصواريخ الباليستية العابرة للقارات التي يمكن ان تصل الى جميع انحاء الولايات المتحدة.
 
وصرح الرئيس دونالد ترامب ان الولايات المتحدة "ستهتم" بقضية كوريا الشمالية وان النهج الامريكى الاساسى للتعامل مع بيونجيانج لن يتغير.
 
ربما تعزز المخاطر الجيوسياسية الطلب على اصول الملاذ الامن كالذهب ، باعتبارها مخزن جيد للقيمة اثناء التقلبات في الاسواق الاخرى.
 
من بين المعادن الاخرى ، تراجع البلاديوم بنسبة 0.5% عند 1022.50 دولار للاونصة ، لكنه ظل بالقرب من اعلى مستوى سجل يوم الثلاثاء عند 1028.70 دولار ، وهو الاعلى منذ فبراير 2001.
 
وتعافت الفضة طفيفا من ادنى مستوياتها في اربعة اسابيع والتي سجلت في الجلسة السابقة وارتفعت بنسبة 0.3% عند 16.88 دولار للاونصة. وارتفع البلاتين 0.2% عند 950.40 دولار للاونصة.
 
 

صعد الاسترليني أكثر من نصف بالمئة من أدنى مستويات الجلسة يوم الثلاثاء بعدما ذكرت صحيفة الديلي تليغراف نقلا عن مصادر غير معلنة ان بريطانيا والاتحاد الأوروبي اتفقا على فاتورة انفصال.

وقبل هذا الخبر، كان الاسترليني منخفضا 0.7% خلال الجلسة عند 1.3221 دولار لكن عوض كل تلك الخسائر بحلول الساعة 1800 بتوقيت لندن وبلغ 1.3330 دولار ليتداول مرتفعا خلال الجلسة.

وصعد 0.4% أمام اليورو ليتخطى مستوى 89 بنساً.

وتضررت العملة البريطانية في الاسابيع الاخيرة من المخاوف بشأن تعثر مفاوضات خروج بريطانيا من الاتحاد.

وأشار تقرير  التليغراف ان بريطانيا والاتحاد الأوروبي توصلا لاتفاق مبدئي على مطلب الاتحاد الأوروبي بتسوية مالية قبل ان يمكن بدء محادثات تجارية. وأضافت الصحيفة ان الفاتورة النهائية ستتراوح بين 45 مليار و55 مليار يورو.

هبط الاسترليني أكثر من نصف بالمئة يوم الثلاثاء بسبب طلب كبير على الدولار في نهاية الشهر وتجدد المخاوف بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

وهبطت العملة البريطانية 0.6% إلى 1.3240 دولار في طريقها نحو تسجيل ثالث أكبر انخفاض هذا الشهر وسط مخاوف بشأن أزمة محتملة في قمة الاتحاد الأوروبي الشهر القادم.

وأمام اليورو، كانت الخسائر أقل حدة ليتداول الاسترليني منخفضا 0.4% عند 89.68 بنسا.

وكان الآمال تتزايد بإنفراجة في محادثات انفصال بريطانيا الشهر القادم لكن ظهرت من جديد خلافات بشأن الحدود بين الأيرلنديتين مع تفاقم التوترات بفعل أزمة سياسية في جمهورية أيرلندا.  

وقال ألفين تان خبير العملات في سوستيه جنرال "الاتحاد الأوروبي يمهل الحكومة البريطانية حتى الاثنين القادم لتقديم خطة بشأن الحدود الأيرلندية وبالتالي هذا يبدو نقطة خلاف رئيسية في الوقت الحالي".

وقد يواجه الاسترليني متاعب في حال أي تدهور في الخلاف بين لندن ودبلين وبروكسل بشأن القضية الحدودية المعقدة بالفعل والحساسة من الناحية السياسية.

وأضاف تان "في هذا الوضع، لن أتفاجأ إذا شهدنا (الاسترليني مقابل الدولار يختبر أدنى مستويات شهر أغسطس عند 1.30 دولار واعادة اختبار اليورو/استرليني لمستوى 93 بنسا".

وتسارعت أيضا مكاسب الدولار أمام أغلب العملات الرئيسية مع تزايد ضغوط البيع على الاسترليني.

استقرت مؤشرات وول ستريت قرب مستويات قياسية يوم الثلاثاء مع تقييم المستثمرين تعليقات من جيروم باويل المرشح لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي وتجاهلهم  مخاوف بشأن تقدم مشروع القانون الضريبي الأمريكي.

وساعدت أيضا بيانات تشير إلى ثقة أفضل من المتوقع للمستهلكين في رفع المعنويات.

وقفز مؤشر مؤسسة كونفرنس بورد لثقة المستهلك عن شهر نوفمبر إلى أعلى مستوى في نحو 17 عاما. وارتفع المؤشر إلى 129.5 نقطة في نوفمبر مقارنة مع توقعات المحللين في استطلاع رويترز عند 124 نقطة.

وتأتي تلك البيانات بعد تقرير يوم الاثنين أظهر ارتفاع مبيعات المنازل الأمريكية الجديدة لأعلى مستوى في 10 أعوام في أكتوبر وفي أعقاب تسوق قوي خلال يومي "اثنين الإنترنت" والجمعة السوداء مما ينبيء بموسم تسوق قوي بمناسبة الأعياد.

وقدم باويل، في جلسة التصديق عليه أمام لجنة البنوك في مجلس الشيوخ، نفسه على أنه إمتداد لسياسات البنك المركزي التي إنتهجتها الرئيسة الحالية جانيت يلين وسلفها بن برنانكي.

وتواجه الخطة الضريبية للرئيس دونالد ترامب غموضا وسط معارضة محتملة من نائبين جمهوريين قد يحولان دون وصول القانون الشامل إلى مرحلة التصويت عليه في مجلس الشيوخ.

ومن المقرر ان يضغط ترامب اليوم على الجمهوريين في اجتماع غدائهم الاسبوعي في الكونجرس الأمريكي. ويستعدمجلس الشيوخ للتصويت على القانون في موعد قريب قد يكون الخميس.

وفي الساعة 1544 بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 83.26 نقطة أو 0.35% إلى 23.664.04 نقطة بينما زاد مؤشر ستاندرد اند بور 853 نقطة أو ما يعادل 0.33% إلى 2.609.95 نقطة وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 9.97 نقطة أو 0.14% إلى 6.888.49 نقطة.

سجل مؤشرا داو جونز وستاندرد اند بور مستويات قياسية مرتفعة عند فتح التعاملات يوم الثلاثاء ليقود المكاسب أسهم شركات التقنية مع تركيز المستثمرين أيضا على جلسة التصديق على جيروم باويل المرشح لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي وعلى التقدم بشأن القانون الضريبي الأمريكي.

وستعقد لجنة البنوك في مجلس الشيوخ جلسة بعد قليل للتصديق على ترشيح باويل كرئيس للبنك المركزي الأمريكي.

وفي تعليقات معدة سلفا للإلقاء، دافع باويل عن استخدام الاحتياطي الفيدرالي لصلاحيات واسعة لمكافحة الأزمة المالية وقدم نفسه كامتداد للسياسة التي إتبعتها الرئيسة الحالية جانيت يلين وسلفها بن برنانكي.

ولا يتوقع محللون تأثيرا يذكر على سوق الأسهم.

وتواجه الخطة الضريبية الأمريكية معارضة محتملة من نائبين جمهوريين قد يحولان دون وصول التشريع الشامل إلى تصويت في مجلس الشيوخ عليه.

ومن المقرر ان يضغط الرئيس دونالد ترامب على الجمهوريين في اجتماع غدائهم الاسبوعي في الكونجرس الأمريكي ويستعد مجلس الشيوخ لتصويت محتمل على مشروع القانون في موعد قريب قد يكون الخميس.

وفي الساعة 1437 بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 59.87 نقطة أو ما يعادل 0.25% إلى 23.640.65 نقطة وزاد مؤشر ستاندرد اند بور 4.3 نقطة أو ما يوازي 0.17% إلى 2.605.72 نقطة. وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 8.96 نقطة أو 0.13% إلى 6.887.48 نقطة.

انخفض الاسترليني من اعلى مستوى في شهرين يوم الثلاثاء ، بعد ان فشل في تخطي فوق 1.34 دولار حيث اعادت الشكوك بشأن البريكست قبضتها على العملة البريطانية.
 
تراجع الاسترليني دون 1.33 دولار واستقر مقابل اليورو والين عند 0.8989 بنس لليورو و 148 ين .
 
واصبح الاتفاق على الحدود بين ايرلندا الشمالية وايرلندا - وهو جزء رئيسي من محادثات البريكست و التي كانت تأمل ان تحقق انفراجة في الشهر القادم - اكثر تعقيدا عندما دفعت الحكومة الايرلندية الى حافة الانهيار.