Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الاربعاء ليقود المكاسب أسهم شركات التقنية وعلى رأسها أمازون قبل صدور محضر أخر اجتماع لبنك الاحتياطي الفيدرالي.

وأبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماع يناير لكن يبحث المستثمرون عن رأيه بشأن التضخم وأسعار الفائدة، خصوصا بعد بيانات اقتصادية قوية أثارت مخاوف من زيادة الضغوط التضخمية في الاقتصاد وأدت إلى موجة بيع مؤخرا في أسواق الأسهم.

وقال كريج إرلام، كبير محللي السوق في شركة الوساطة عبر الإنترنت أواندا ، "بينما المحضر ربما لا يسفر عن نفس ردة الفعل (على الاجتماع نفسه)، إلا ان المتعاملين سيراقبون على الأرجح علامات على ان صانعي السياسة يميلون الأن نحو رفع أسعار الفائدة ما بين ثلاث وأربع مرات هذا العام، بدلا من مرتين أو ثلاث مرات".

وارتفع مؤشر داو جونز 0.33% إلى 25.046.48 نقطة. وصعد سهم ماكدونالدز 1.5% وكان المحرك الأكبر للمؤشر الرائد.

وزاد مؤشر ناسدك المجمع 0.56% إلى 7.274.62 نقطة وأضاف مؤشر ستاندرد اند بور 0.41% مسجلا 2.727.5 نقطة.

استقر الذهب يوم الاربعاء بعد أكبر انخفاض ليوم واحد في شهرين ونصف مع ترقب المستثمرين محضر الاجتماع الأخير لبنك الاحتياطي الفيدرالي للاسترشاد منه على توقعات أسعار الفائدة الأمريكية.

لكن مازالت الاسعار تتعرض لضغوط من مكاسب جديدة في الدولار أبقت المعدن قرب أدنى مستوى في أسبوع.

وبلغ الذهب في المعاملات الفورية 1327.81 دولار للاوقية في الساعة 1235 بتوقيت جرينتش منخفضا 0.1% وقريبا من أدنى مستويات الجلسة عند 1325.20 دولار. وفقدت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم أبريل 80 سنتا مسجلة 1330.40 دولار للاوقية.

وقال أولي هانسن رئيس قسم البحوث في ساكسو بنك "مع تعافي الدولار وبقاء العوائد الحقيقية للسندات مرتفعة، هذا يخلق بعض القلق (في الذهب)".

وأضاف "أيضا محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي يثير بعض المخاوف—السوق قلقة بشأن تسارع دورة رفع أسعار الفائدة أكثر من أي تباطؤ". "السوق تترقب المحضر بحثا عن مزيد من الإشارات".

وهبط الذهب 1.3% يوم الثلاثاء وهو أكبر انخفاض لأي يوم منذ السابع من ديسمبر حيث أدى ارتفاع في عوائد السندات الأمريكية إلى تعزيز الدولار وحد من جاذبية الذهب الذي لا يدر عائدا. واستقرت عوائد السندات القياسية لآجل 10 أعوام قرب ذروتها في نحو أربع سنوات التي بلغتها يوم الثلاثاء.

وارتفعت العوائد بعد ان أصدرت وزارة الخزانة الأمريكية ديونا أكبر تحسبا لارتفاع العجز من إصلاح ضريبي العام الماضي واتفاق ميزانية سيعزز الإنفاق الاتحادي على مدى العامين القادمين.

وانخفضت الأسهم في أوروبا يوم الاربعاء بينما صعد الدولار 0.2% مقابل اليورو مع تحول تركيز المتعاملين في المدى القريب إلى محضر الاحتياطي الفيدرالي

انخفض اليورو يوم الاربعاء مع تعافي الدولار من ادنى مستوياته في 3 سنوات ، وحيث عززت عوائد السندات المرتفعة العملة الامريكية قبل محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي.
 
انخفضت العملة الموحده بنسبة 0.1% مقابل الدولار ، بعد ان قلصت خسائرها في اعقاب مسح اظهر ان ثقة الاعمال في القطاع الخاص لاكبر اقتصاد في منطقة اليورو "ألمانيا" سجلت اعلى مستوى قياسي في فبراير.
 
تداول اليورو عند 1.2315 دولار ، مرتفعا بأكثر من 2 سنت ونصف بعيدا عن اعلى مستوى سجل يوم الجمعة.
 
مقابل سلة من العملات ، ارتفع الدولار بنسبة 0.2%. وارتفعت العملة الامريكية بأكثر من 2% منذ ان سجلت ادنى مستوى في 3 سنوات يوم الجمعة ، لكن توقع معظم الخبراء الاستراتيجيين ان الارتفاع مؤقت فقط وسط تراجع هيكلى طويل الاجل.
 
وانخفض الدولار هذا العام على خلفية الاداء الاقتصادى القوى فى مناطق اخرى حيث من المتوقع ان تشهد السياسة النقدية تشددا ، وبفعل المخاوف بان الولايات المتحدة تواجه عجزا متزايدا فى الميزانية.
 
التركيز الان على محضر الاحتياطي الفيدرالي المقرر في وقت لاحق يوم الاربعاء بحثا عن تلميحات بشأن الوتيرة المستقبلية لتشديد السياسة النقدية الامريكية بعد المخاوف بشأن ارتفاع التضخم والذي ادى لاضطراب الاسواق في الاسابيع الاخيرة.
 
وارتفع الدولار بنسبة 0.3% ليتداول عند 107.60 ين .
 
 
 
انخفض الاسترليني لادنى مستوى في اسبوع يوم الاربعاء بعد بيانات رسمية اظهرت ارتفاع معدل البطالة البريطاني بشكل غير متوقع للمرة الاولي في عامين في ثلاثة اشهر حتى شهر ديسمبر.
 
تراجع الاسترليني لادنى مستوى عند 1.3927 دولار ، متراجعا نصف بالمئه خلال اليوم ، بعد ان تداول عند 1.3972 دولار قبل البيانات.
 
مقابل اليورو ، تراجع الاسترليني لادنى مستوى في اليوم عند 88.45 بنس ، من 88.26 قبل البيانات.
 
وصرح مكتب الاحصاءات الوطنية ان نمو الاجور ظل دون تغيير خلال هذه الفترة ولكنه قفز فى ديسمبر.
 
 
 
تراجعت اسعار النفط يوم الاربعاء ، متأثرة بتعافي الدولار الامريكي من ادنى مستوياته في 3 سنوات والتي سجلها الاسبوع الماضي والارتفاع المتوقع في انتاج الخام الامريكي .
 
تداول خام غرب تكساس الامريكي الوسيط عند 61.19 دولار للبرميل الساعه 0755 بتوقيت جرينتش ، متراجعا 60 سنت او ما يعادل 1%.
 
وهبط خام برنت 48 سنت او ما يعادل 0.7% من اخر اغلاق له عند 64.77 دولار للبرميل.
 
صرح المتداولون ان الانخفاضات جاءت نتيجة انتعاش الدولار الذي من المحتمل ان يضر بالطلب على الوقود حيث يجعل واردات النفط المقومة بالعملة الامريكية اكثر تكلفة بالنسبة للدول التي تستخدم عملات اخرى.
 
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، لليوم الثاني يوم الاربعاء ، مبتعدا عن ادنى مستوى في 3 سنوات والذي سجل الاسبوع الماضي.
 
كما أن الضغط على الأسعار يرتفع بفعل الإنتاج الأمريكي، الذي يعد ثاني أكبر تيار نفطي في العالم بأكثر من 10 مليون برميل يوميا، وهو ما يقف وراء روسيا قليلا ويسبق أكبر مصدر للنفط في المملكة العربية السعودية.
 
ومن المقرر ان تنشر ادارة معلومات الطاقة مجموعة من بيانات الانتاج النفطي الاسبوعية يوم الخميس بعد تأخثر ليوم واحد بسبب عطلة يوم الرئيس يوم الاثنين.
 
 
 
تراجعت اسعار الذهب يوم الاربعاء وسجلت ادنى مستوى في اسبوع مع استقرار الدولار بعد التعافي من انخفاض الاسبوع الماضي لادنى مستوياته في 3 سنوات ، في حين يترقب المستثمرون محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الامريكي بحثا عن دلائل بشأن وتيرة زيادات اسعار الفائدة هذا العام.
 
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1326.37 دولار للاونصة الساعه 0353 بتوقيت جرينتش وتراجعت للجلسة الرابعة على التوالي. في وقت سابق في اليوم ، لامست الاسعار ادنى مستوياتها منذ 14 فبراير عند 1325.31 دولار للاونصة.
 
وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% عند 1328.5 دولار للاونصة.
 
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من العملات ، بنسبة 0.1% عند 89.828 ، بعد ان سجل اعلى مستوى في اسبوع عند 89.857. وسجل ادنى مستوى في 3 سنوات عند 88.253 يوم 16 فبراير.
 
يتطلع المستثمرون لمحضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي ليومي 30-31 يناير للاسترشاد عن اي لهجة متشددة.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تنخفض المعاملات الفورية للذهب لـ 1316 دولار للاونصة حيث كسر الدعن عند 1335 دولار.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، انخفضت الفضة 0.4% لـ 16.39 دولار للاونصة ، وتراجع البلاديوم 0.2% لـ 1031.50 دولار ، وهبط البلاتين 0.3% لـ 996.90 دولار.
 
 

وانج تاو محلل رويترز: بعد ان كسر الذهب مستوى الدعم 1338 دولار توجد فرصة جيدة للنزول صوب الدعم القادم عند 1326 دولار ومن بعده قد يستهدف 1306 دولار.

أما إختراق 1354 دولار سيكون حرجا في تأكيد مستهدف 1381 دولار.

ارتفع الدولار لأعلى مستوى في ستة أيام مقابل سلة من العملات الرئيسية يوم الثلاثاء مواصلا تعافيه من أدنى مستوى في ثلاث سنوات الذي نزل إليه الاسبوع الماضي حيث تجاهل المستثمرون مخاوف بشأن عجز الميزانية الأمريكية وركزوا على طروحات كبيرة لديون حكومية أمريكية هذا الاسبوع.

وتستعد وزارة الخزانة الأمريكية لبيع ما يزيد عن 250 مليار دولار قيمة ديون هذا الاسبوع الذي قال محللون أنه سيكون اختبارا رئيسيا لشهية المستثمرين الدوليين تجاه الأصول الأمريكية. وتعرض الدولار لموجة بيع في الاشهر الاخيرة جراء مخاوف من تخفيضات ضريبية أقرتها إدارة ترامب مؤخرا وخطط لإنفاق حكومي ضخم سيزيد بحدة العجز.

وصعد الدولار 0.52% مقابل الين الياباني وتراجع اليورو 0.51% مقابل العملة الخضراء.

وقال أومير إيثنر، كبير محللي السوق في كومونويلث فورين اكسجينج بواشنطن، "أعتقد، في الوقت الحالي، أننا نشهد القليل من جني الأرباح (في العملات الأخرى) والقليل من صيد الصفقات".

وأضاف "أتردد في القول إن المعنويات قد تغيرت بشكل كبير في الوقت الحالي، حتى  نبدأ نرى مزيدا من الدلائل على ان بعض العوامل السلبية قد بدأت تنحسر".

ويشهد الدولار انخفاضا حادا منذ بداية 2017 حيث طغت سلسلة من العوامل السلبية في الاشهر الاخيرة على أي حافز إيجابي من رفع أسعار الفائدة الأمريكية. وتشمل العوامل السلبية مخاوف بشأن العجز وقلاقل من ان الحكومة الأمريكية تنتهج سياسة العملة الضعيفة فضلا عن تحركات بنوك مركزية أخرى لتشديد السياسة النقدية.

ويركز المتعاملون على طرح هائل هذا الاسبوع للدين الحكومي الأمريكي والذي سيبدأ اليوم عندما تجرى عطاءات لبيع أذون خزانة وسندات لآجل عامين بقيمة 179 مليار دولار.

وقال إيثنر "في ضوء التركيز على العجز، والاعتماد على الاستثمار الأجنبي، أعتقد أنا يجب ان نرى طلبا أقوى نسبيا على تلك العطاءات".

وأضاف "إن رأينا انحسارا في الطلب على الأصول الأمريكية من جانب المستثمرين الأجانب، سيؤثر ذلك سلبا على الدولار".

وتعافى الاسترليني مقابل اليورو بعد تقرير إعلامي مفاده ان البرلمان الأوروبي سيمنح بريطانيا دخولا "استثنائيا" للسوق الموحدة.

وسجلت البتكوين أعلى مستوى في أكثر من ثلاثة أسابيع في بورصة بيت ستامب التي مقرها لوكسمبورج حيث ارتفعت 2.5% إلى 11.451.91 دولار.

تضررت أسعار الذهب من قوة الدولار يوم الثلاثاء مسجلة انخفاض للجلسة الثالثة على التوالي لكنها تلقى دعما من مخاوف سياسية وعدم يقين بشأن طروحات ضخمة لسندات أمريكية هذا الاسبوع.

وواصل الدولار تعافيه من أدنى مستويات في ثلاث سنوات حيث يعتقد محللون ان العملة مقبلة على تصحيح صعودي بعد موجة بيع قاسية خلال الأسابيع الأخيرة.

وتؤدي قوة الدولار إلى جعل السلع المقومة بالعملة الأمريكية أعلى تكلفة على المشترين المستخدمين لعملات أخرى.

وتراجع الذهب في المعاملات الفورية 0.6% في أكبر انخفاض بالنسبة المئوية ليوم واحد في أسبوعين وبلغ 1338.86 دولار للاوقية في الساعة 1345 بتوقيت جرينتش.

وفقدت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 1.1% مسجلة 1341.30 دولار للاوقية.

ووفقا للمحلل الفني لدى رويترز وانج تاو، من المتوقع ان يهبط الذهب إلى مستوى الدعم التالي عند 1326 دولار.

ولكن ربما يستمد المعدن النفيس دعما في وقت لاحق من اليوم عندما تبدأ الحكومة الأمريكية سلسلة من طروحات ديون بقيمة 258 مليار دولار هذا الاسبوع.

وقال أولي هانسن، رئيس قسم السلع في ساكسو بنك بكوبنهاجن، "لدينا سيل من الديون الأمريكية سيطرح في عطاءات وإذا كان هناك طلب أقل من المطلوب على هذه الديون الطائلة، فقد يؤدي هذا إلى إضعاف الدولار وتعزيز الذهب".

وأضاف إن الغموض الجيوسياسي الذي يتنوع من غياب وحدة في مؤتمر ميونيخ للأمن الذي إنعقد مؤخرا إلى تهديدات بفرض عقوبات تجارية أمريكية ربما يعزز الطلب على الذهب بصفته ملاذ آمن.

وتابع "هذا يدفعني للاعتقاد ان أي تصحيح في الذهب سيظل فرصة شراء في تلك المرحلة، ليكون مستوى 1322 دولار مستهدفي لمن يفكرون في العودة للسوق".

وسيترقب المستثمرون أيضا نشر يوم الاربعاء محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الذي إنعقد يومي 30 و31 يناير.

وقالت هيلين لاو، المحللة لدى أرجونوت للأوراق المالية في هونج كونج، "المحرك الرئيسي سيكون زيادات أسعار الفائدة...الوتيرة التي من الممكن ان يرفعوا بها وعدد المرات".

تقود دولة الإمارات رابع أكبر منتج للنفط داخل منظمة أوبك مساعي لإطالة أمد التعاون مع روسيا ومنتجين مستقلين أخرين لما هو أبعد بكثير من موعد إنتهاء تخفيضات مشتركة للمعروض المقرر ان يكون هذا العام.

وقال سهيل المزروعي وزير الطاقة الإماراتي خلال مقابلة مع تلفزيون بلومبرج "أملي هو ان يستمر (التعاون) للأبد". بالعمل سويا يمكننا "الاستعداد لأي مفاجئات حتى نتجنب أي تخمة أو نقص في المعروض".

وتتعافى أخيرا السوق العالمية للنفط من فائض في المعروض استمر لعدة سنوات وهو ما يرجع جزئيا إلى تخفيضات إنتاج مشتركة من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وعدد من المنتجين الكبار الاخرين. وبينما قد تنتهي تلك التخمة في المعروض خلال الربع الثاني، تشير دول من بينها السعودية أنها تريد ان يستمر التعاون لنهاية 2018 على الأقل، وربما لوقت أطول بكثير.

وقال المزروعي بعد ان ألقى كلمة في مؤتمر (أسبوع النفط الدولي) في لندن "مجموعة الدول ال24 سويا تساهم في تحقيق التوازن بين العرض والطلب". وأضاف "روسيا دولة مهمة في تلك المجموعة، بالإضافة للسعودية والإمارات ودول كثيرة أخرى"

وكرئيس حالي لمنظمة أوبك، أشار المزروعي ان دوره هو "محاولة صياغة ميثاق يوضح كيف سنستمر في التعاون، من أجل نمو اقتصادي أفضل ومن أجل ضمان ان يكون لدينا معروض كاف".

وأردف المزروعي قائلا ان هناك مسودة لكن أوبك غير مستعدة بعد لتوزيعها. وقال ان الوزراء سيتناقشون ونأمل ان يتفقوا على هذا الميثاق في وقت لاحق من هذا العام، لكن هذا قد لا يكون ممكنا.