Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
انخفض الاسترليني مقابل الدولار واليورو يوم الاربعاء بفعل انباء بأن مسئولي المفوضية الاوروبية رفضوا مقترح لندن بإبرام اتفاق تجارة حرة بعد البريكست بشأن الخدمات المالية.
 
ولازال الاسترليني في طريقه لاقوى اداء شهري مقابل الدولار منذ يوليو 2010. وقفز بنسبة 4.7% منذ بداية العام حيث تراجعت العملة الامريكية على نطاق واسع حيث اصبح المستثمرون متفائلون بشأن الاقتصاد البريطاني ومقترحات اتفاق البريكست.
 
الا انه تراجع يوم الاربعاء بعد ان ذكرت رويترز ان مسئولين بالاتحاد الاوروبى ابلغوا الممولين البريطانيين انهم لن يوافقوا على اتفاق يسمح لشركات التمويل بالعمل فى اسواق الاخرين دون عوائق لان بريطانيا صرحت بانها ستغادر السوق الواحدة.
 
وبعد ان تداول بارتفاع طفيف مبكرا خلال اليوم ، انخفض الاسترليني لادنى مستوى في اليوم عند 1.4127 دولار بعد الانباء ، متراجعا حوالي 0.2%.
 
وأظهر تحليل مسرب يوم الثلاثاء أن الاقتصاد البريطاني سيكون أسوأ بعد البريكست إذا ما ترك الاتحاد الأوروبي باتفاق تجارة حرة، أو بالدخول إلى السوق الموحده ، أو دون التوصل لاتفاق على الإطلاق. وكان ذلك ضربة أخرى لرئيسة الوزراء تيريزا ماي.
 
مقابل اليورو القوي ، انخفض الاسترليني نصف بالمئه لـ 88.16 بنس.
 
ارتفع الإسترليني يوم الثلاثاء بعد أن صرح محافظ بنك انجلترا مارك كارني أن البنك المركزي كان يحول تركيزه مرة أخرى إلى الأعمال الأكثر تقليدية لخفض التضخم، حيث أظهر الاقتصاد البريطاني أنه يتغلب على الأضرار الناجمة عن الأزمة المالية 2007-2009.
 
وأشار كارني إلى أن الأجور آخذة في الارتفاع تدريجيا، وهو أمر يرغب البنك المركزي في رؤيته عند النظر في متابعة أول ارتفاع لاسعار الفائدة في نوفمبر خلال عقد من الزمان.
 
 
 
هبط الدولار ربع بالمئه يوم الاربعاء ، وفي طريقه لاكبر انخفاض شهري في عامين حيث فشل خطاب الاتحاد الاول للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تقديم أي دعم للدولار.
 
وتراجعت العملة الامريكية مقابل نظرائها بنسبة 0.25% في تداولات لندن المبكرة ، مستكملة خسائرها لـ 3.5% في يناير ، وهو اكبر انخفاض شهري منذ مارس 2016.
 
ودعا ترامب الكونجرس الامريكى لتمرير تشريع لضمان ما لا يقل عن 1.5 تريليون دولار من الانفاق على البنية التحتية الجديدة وحث المشرعين على العمل من اجل التوصل الى حل وسط بين الحزبين، لكن اشار بموقف متشدد بشأن الهجرة.
 
انخفض الين لفترة وجيزة بعد ان زاد البنك المركزي الياباني مشترياته من سندات الحكومة اليابانية في الأجل المتوسط في إجراء ينظر إليه على كانذار من استمرار زيادة العائد على السندات.
 
وبلغ الدولار في بداية اليوم اعلى مستوى عند 109.095 ين بعد وقت قصير من اعلان البنك المركزي الياباني. وقلص الدولار مكاسبه وتداول عند 108.68 ين ، مستقرا خلال اليوم.
 
 
ارتفعت اسعار الذهب يوم الاربعاء بعد ان سجلت ادنى مستوى في اسبوع في الجلسة السابقة ، ومع تراجع الدولار مقابل سلة العملات الرئيسية وترقب التجار لنتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الامريكي.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1341.15 دولار للاونصة الساعه 0359 بتوقيت جرينتش. في الجلسة السابقة ، لامست ادنى مستوياتها منذ 23 يناير عند 1334.10 دولار للاونصة.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% لـ 1339.80 دولار للاونصة.
 
وقد ارتفعت اسعار الذهب بنسبة 2.8% حتى الان في يناير ، وهو افضل اداء شهري منذ اغسطس ، ويرجع ذلك الي حد كبير لضعف الدولار.
 
انخفض الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية يوم الاربعاء ، مظهرا رد فعل ضئيل على خطاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن حالة الاتحاد.
 
يترقب المتداولون ايضا تقرير الوظائف الامريكي يوم الجمعة والذي يتضمن بيانات وظائف غير الزراعيين ومتوسط نمو الاجور.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، من المتوقع ان تكسر المعاملات الفورية للذهب الدعم عند 1335 دولار للاونصة وتتراجع بشكل اكبر لادنى مستوى في 18 يناير عند 1323.70 دولار.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، قفزت الفضة بنسبة 0.3% لـ 17.17 دولار للاونصة بعد ان سجلت ادنى مستوى في اسبوع عند 17.03 دولار للاونصة في وقت سابق في الجلسة.
 
وارتفع البلاديوم 0.3% عند 1057.45 دولار للاونصة ، بعد ان سجل ادنى مستوى في خمسة اسابيع عند 1047 دولار في الجلسة السابقة.
 
وزاد البلاتين بنسبة 0.3% لـ 999.30 دولار للاونصة ، بعد ان هبط لاربع جلسات متتالية. وسجل ادنى مستوى في اسبوع في جلسة أمس.
 
 

تراجع الذهب مجددا لأدنى مستوى في أسبوع يوم الثلاثاء مع استعداد الأسواق للخطاب السنوي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن "حالة الاتحاد" وبيان السياسة النقدية لبنك الاحتياطي الفيدرالي.

وسيأتي الخطاب وبيان السياسة النقدية بعد صدور بيانات أمريكية إيجابية لثقة المستهلكين.

 وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.22% إلى 1336.99 دولار للاوقية في الساعة 1849 بتوقيت جرينتش بعد ان لامس في تعاملات سابقة أدنى مستوى في أسبوع عند 1334.10 دولار.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم فبراير 4.90 دولار أو 0.4 بالمئة إلى 1335.40 دولار للاوقية.

وتتأهب الاسواق أيضا لبيان من المحتمل ان تكون نبرته مؤيدة للتشديد النقدي من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، الذي يختتم يوم الاربعاء اجتماعه على مدى يومين وسط علامات على تسارع في النمو الاقتصادي الأمريكي.

وقال جوناثان باتلر المحلل في شركة متسوبيشي المالية "يوم الجمعة بيانات الوظائف الأمريكية من المتوقع ان تؤكد صورة قوية للاقتصاد الأمريكي، الذي سيدعم رفع أسعار الفائدة وقوة الدولار، بالتالي في المدى القصير الذهب يتعرض لضغوط".

ولكنه أضاف ان الدولار مازال "إلى حد كبير في اتجاه هبوطي على المدى الطويل".

وسيراقب المستثمرون عن كثب الخطاب السنوي لترامب عن "حالة الاتحاد" بحثا عن تعليقات بشأن الدولار.

ويستقر الذهب قرب أدنى مستوياته في أسبوع رغم ان أسواق الأسهم العالمية تتكبد أكبر انخفاض على مدى يومين في ستة أشهر، بينما تراجع مؤشر الدولار بعد ان قفز في الجلسة السابقة.

وأدى ارتفاع عوائد السندات وموجة بيع في أسهم شركات الرعاية الصحية إلى تهاوي سوق الأسهم الأمريكية ليفقد مؤشر داو جونز 352 نقطة في أكبر خسارة له خلال ثمانية أشهر.

ويتسبب ارتفاع عوائد السندات في جعل الذهب أقل جاذبية لأنه يدر عائدا.

قال ستيفن جين المدير التنفيذي لشركة (يوريزون اس.ال.جيه كابيتال) إن العائد على السندات الأمريكية لآجل 10 أعوام يحتاج أن يبلغ 3% على الأقل قبل ان تعطي أسعار الفائدة دعما "حقيقا" للدولار.

وبينما قفز العائد على السندات القياسية نحو 30 نقطة أساس هذا الشهر ولامس مستويات لم تتسجل منذ 2014، شهد المراهنون على صعود الدولار مواصلة العملة الأمريكية هبوطها من العام الماضي. وأعطى صعود العملة الخضراء يوم الاثنين تماشيا مع عوائد السندات بصيص آمل لمن يراهنون على مكاسب للدولار ان السندات ربما تحدث أخيرا تأثيرا أكبر.

وقال جين إن ارتفاع عوائد السندات من المرجح ان يدعم الدولار في وقت ما من هذا العام، لكنه غير مقتنع ان السوق وصلت "لدرجة الغليان" حتى الأن.

وقد يكون ارتفاع في التضخم محفزا لمواصلة صعود عوائد السندات، حسبما أضاف جين. وعلى الرغم من ان التضخم يبقى أقل بكثير من مستوى 2% المستهدف من الاحتياطي الفيدرالي، إلا أنه يتوقع ان تتزايد ضغوط الاسعار في النصف الثاني من عام 2018 وتعزز أسعار الفائدة الأمريكية.

وبلغ العائد على السندات لآجل 10 أعوام 2.71 بالمئة في الساعة 1 ظهرا بتوقيت نيويورك (8:00 بتوقيت القاهرة) بعد وصوله إلى 2.73 بالمئة في وقت سابق من اليوم. وهذا يزيد عن نطاق ال 61 نقطة أساس التي تداول فيها خلال العام الماضي، الذي كان النطاق الأضيق لأي عام منذ 1965. وهبط مؤشر بلومبرج للدولار نحو 10 بالمئة على مدار العام الماضي.

هبطت الأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء متأثرة باستمرار صعود عوائد السندات الذي دفع مؤشر داو جونز الصناعي لفقدان أكثر من 250 نقطة وسط ضغوط أيضا نتيجة انخفاض في أسهم شركات الرعاية الصحية.

وتراجعت أسهم الشركات المتعلقة بالرعاية الصحية بعد ان أعلنت "أمازون دوت كوم" و"بيركشير هاثاواي" و"جي.بي مورجان" أنهم يخططون لتشكيل مشروعا يهدف إلى تخفيض تكاليف الرعاية الصحية لموظفيهم الأمريكيين.

وهوت أسهم قطاع الرعاية الصحية المدرج على مؤشر ستاندرد اند بور 1.9% وهي الخسارة الأكبر بين 11 قطاعا رئيسيا وتتجه نحو تسجيل أكبر انخفاض ليوم واحد منذ أكتوبر 2016.

وقفزت عوائد السندات الأمريكية لأعلى مستوى في أكثر من ثلاث سنوات وسط توقعات ان البنوك المركزية عالميا ستخفض التحفيز النقدي مع تحسن التوقعات الاقتصادية. وارتفاع عوائد السندات يجعل إقتراض المال أعلى كلفة.

وفي الساعة 1441 بتوقيت جرينتش، هوى مؤشر داو جونز الصناعي 230.55 نقطة أو 0.87% إلى 26.208.93 نقطة بينما هبط مؤشر ستاندرد اند بور 20.52 نقطة أو 0.71% إلى 2.833.01 نقطة.

وخسر مؤشر ناسدك المجمع 59.61 نقطة أو ما يوازي 0.8% مسجلا 7.406.89 نقطة.

عكس الدولار مكاسبه السابقة يوم الثلاثاء وانخفض مع تراجع عوائد سندات الخزانة الأمريكية من ارتفاعها الاخير في حين ارتفع اليورو بعد أن أكدت البيانات الاقتصادية أن اقتصاد منطقة اليورو ينمو بشكل صحي.
 
وتستعد العملة الامريكية لاكبر انخفاض شهري منذ يوليو 2017 مقابل اليورو ، حيث أن الجمع بين قوة النمو العالمي - وخاصة في أوروبا - وبطء التضخم شجع المستثمرين على إضافة رهانات هبوطية.
 
الا ان ارتفاع عوائد السندات العالمية، مع عوائد سندات الولايات المتحدة ذات اجل 10 سنوات، والتي كانت أعلى بكثير من 2.70%، وهو أعلى مستوى منذ أبريل 2014، دفع بعض المستثمرين إلى خفض بعض المراكز الهبوطية ودفع الدولار للارتفاع يوم الاثنين.
 
انخفض الدولار بنسبة 0.2% مقابل سلة من ست عملات رئيسية عند 89.161 ، بعد ان ارتفع من ادنى مستوى عند 88.43 الاسبوع الماضي ، وهو ادنى مستوى منذ ديسمبر 2014.
 
وارتفع اليورو بنسبة 0.3% لـ 1.2420 دولار ، ولازال مبتعدا عن اعلى مستوى في 3 سنوات عند 1.2538 دولار والذي سجل الاسبوع الماضي.
 
 
هبط الاسترليني بأكثر من نصف بالمئه لينخفض دون 1.40 دولار لادنى مستوى في اسبوع يوم الثلاثاء حيث عوض الدولار بعض خسائره مقابل سلة من العملات بعد ان انخفض بشكل كبير هذا الشهر.
 
انخفضت العملة البريطانية بأكثر من 2.5% من اعلى مستوياتها بعد استفتاء البريكست عند 1.43 دولار والذي سجل الاسبوع الماصي.
 
 
انخفض الذهب للجلسة الثانية على التوالي يوم الثلاثاء ، مسجلا ادنى مستوياته في اسبوع ، حيث تعزز الدولار وارتفعت عوائد السندات الامريكية ، في حين يترقب التجار اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي الامريكي بحثا عن دلائل حول زيادة الفائدة الامريكية هذا العام.
 
وتراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 1335.49 دولار للاونصة الساعه 0710 بتوقيت جرينتش ، بعد ان انخفضت بنسبة 0.7% في الجلسة السابقة. في وقت سابق اليوم ، سجل المعدن ادنى مستوياته منذ 23 يناير عند 1334.10 دولار.
 
وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.5% عند 1335.20 دولار للاونصة.
 
ارتفعت اسعار الذهب بنسبة 2.5% حتى الان هذا الشهر ، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى ضعف الدولار. وقد سجلت العملة الامريكية انخفاضها للاسبوع السادس على التوالي الأسبوع الماضي، مسجلة ادنى مستوى في 3 سنوات يوم الجمعة، وفي طريقها لاكبر انخفاض شهري منذ مارس 2016.
 
ومن المتوقع على نطاق واسع أن يبقي بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماع السياسة الذي يستمر يومين والذي يبدأ في وقت لاحق اليوم. ومع ذلك، سوف يركز المستثمرون على تقييم البنك المركزي للاقتصاد والتضخم للحصول على تلميحات حول توقعات السياسة النقدية.
 
وارتفعت اسعار الذهب بأكثر من 8% منذ اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الماضي في ديسمبر.
 
ارتفعت عوائد السندات الأمريكية إلى أعلى مستوياتها منذ أكثر من ثلاث سنوات يوم الاثنين بعد أن أضافت تعليقات من مسئول بالبنك المركزي الأوروبي إلى التوقعات بأن البنوك المركزية العالمية سوف تقلل من التحفيز مع تحسن التوقعات الاقتصادية.
 
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من العملات ، بنسبة 0.2% لـ 89.513.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تتجاوز المعاملات الفورية للذهب الدعم عند 1335 دولار للاونصة وتنخفض بشكل اكبر للدعم التالي عند 1316 دولار.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، تراجعت الفضة 0.2% لـ 17.12 دولار للاونصة.
 
وانخفض البلاتين بأكثر من 1% لـ 992.20 دولار بعد ان تراجع لـ 988 دولار ، وهو الادنى منذ 23 يناير.
 
وهبط البلاديوم بنسبة 0.7% لـ 1077.97 دولار ، بعد ان سجل ادنى مستوياته منذ 11 يناير عند 1075.80 دولار.
 
 

يرى بعض كبار المحللين في وول ستريت إن صعود الدولار الأن أمام كافة نظرائه الرئيسيين فرصة جيدة للبيع.

بفضل زيادة في عوائد السندات الأمريكية، ارتفع مؤشر بلومبرج للدولار 0.5% اليوم الاثنين في طريقه نحو أكبر مكسب ليوم واحد في ثلاثة أشهر. لكن ربما تتلاشى تلك المكاسب لأن تسارع النمو العالمي سيستمر في دعم عملات دول أخرى أمام الدولار، وفقا لبنوك "يوني كريدي" و"جي بي مورجان" و"مورجان ستانلي".

ورغم ارتداد اليوم، يبقى الدولار ضعيفا أمام 16 عملة من العملات الرئيسية المنافسة على مدى الشهر الماضي وهوى مؤشر بلومبرج الذي يتعقب العملة بأكثر من 12% منذ ذروته في يناير 2017. ويعزو جزئيا استمرار انخفاض الدولار إلى تحسن النمو الاقتصادي في أوروبا واليابان ودول أخرى، ويأتي رغم تشديد بنك الاحتياطي الفيدرالي للسياسة النقدية الأمريكية.

وقال فاسليوس جكيوناكيس، رئيس قسم أبحاث العملات في يوني كريدي بلندن، "سنبقى في تلك السوق الهبوطية للدولار خلال أفق زمني يمتد لفصول سنوية عديدة". وأضاف إن قفزة الدولار اليوم الاثنين ترجع إلى عمليات جني أرباح بعد عدة أسابيع من تراجعات العملة الخضراء.

وقال البنك في تقرير له اليوم أنه رفع توقعاته لليورو-دولار بنهاية العام إلى 1.32 دولار من توقع سابق 1.25 دولار. وبلغ زوج العملة 1.2353 دولار في الساعة 11:58 بتوقيت نيويورك (6:58 بتوقيت القاهرة).

وقال خبراء لدى بنك مورجان ستانلي من بينهم هانز ريديكر في رسالة بحثية "استمرار النمو العالمي قويا من المتوقع ان يبقي الدولار في اتجاه نزولي". وتابع "يبدو من المرجح بشكل متزايد أن توقعنا  1.33 دولار بحلول نهاية 2019 سيتحقق في موعد أقرب من ذلك"، مشيرا لسعر اليورو-دولار.

وارتفعت العملة الأمريكية اليوم حيث تخطى العائد على السندات الأمريكية القياسية لآجل 10 أعوام 2.7% لأول مرة منذ 2014. لكن يرى بعض المحللين ان أي مكاسب للعملة ستكون قصيرة الآجل في ضوء معطيات أكبر تؤثر سلبا على العملة الخضراء.

وتتضرر العملة الأمريكية من بيانات مخيبة للآمال لمؤشرات مديري الشراء ومخاطر سياسية في واشنطن وتكهنات بشأن تغيرات محتملة في سياسة بنك اليابان والبنك المركزي الأوروبي، وفقا لخبراء بنك جي بي مورجان. وفي رسالة بحثية نشرت يوم الجمعة، أصدر البنك توصية ببيع الدولار أمام الفرنك السويسري، في إضافة لتوصياته الأخرى ببيع الدولار.