Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

تراجعت أسعار الذهب يوم الجمعة مع صعود الدولار وعوائد السندات الأمريكية بعدما قلص المتداولون المراهنات على تخفيض أسعار الفائدة الأمريكية بحلول مارس من العام القادم بعد بيانات وظائف أقوى من المتوقع.  

نزل السعر الفوري للذهب 1% إلى 2008.79 دولار للأونصة بحلول الساعة 1455 بتوقيت جرينتش، وانخفض نحو 1% حتى الآن هذا الأسبوع. وخسرت أيضاً العقود الآجلة الأمريكية للذهب 1% مسجلة 2025.10 دولار.

فيما ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.2%، مما يجعل المعدن أكثر تكلة على حائزي العملات الأخرى. كما صعد أيضاً العائد على السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات.

وتسارع نمو الوظائف الأمريكية في نوفمبر في حين انخفض معدل البطالة إلى 3.7%، مما يشير إلى أن توقعات أسواق المال بتخفيض أسعار الفائدة في وقت مبكر من العام القادم قد تكون سابقة لأوانها.

وكان المتداولون يسعرون في السابق فرصة بنحو 60% لبدء تخفيضات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في مارس، لكن بعد بيانات الوظائف، قلصوا هذا الرهان إلى أقل من 50%، ليكون شهر مايو هو الموعد الأرجح.

وسيتطلع المتعاملون إلى مزيد من التأكيد من الاحتياطي الفيدرالي في اجتماعه يومي 12 و13 ديسمبر.

تراجع الين الياباني، مقلصاً مكاسب يوم الخميس حيث تحول التركيز من التكهنات بتغيير في السياسة النقدية على المدى القريب من قبل بنك اليابان إلى بيانات قوية للوظائف الأمريكية.

ونزلت العملة 0.8% إلى 145.21 للدولار بعدما أظهرت بيانات أن الاقتصاد الأمريكي خلق عدد وظائف أكثر من المتوقع الشهر الماضي، مما دفع المتداولين لتقليص الرهانات على حجم تخفيضات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة العام القادم. وارتفعت عوائد السندات الأمريكية والدولار.

ويأتي الضعف في الين بعد أن قفزت العملة نحو 4% في تداولات نيويورك يوم الخميس، بعد أن أشارت تعليقات من محافظ بنك اليابان كازيو أويدا وتصريحات من أحد نوابه إلى تعديل قادم في السياسة النقدية.

وربما بالغ في حجم الحركة قيام مضاربين بإغلاق مراهنات بيع على الين، بعد أن عززت الصناديق الممولة بالدين تلك المراهنات إلى أعلى مستوى منذ أكثر من عام الأسبوع الماضي. وكان هناك إشارات أيضاً إلى أن نقص السيولة والتداولات الخواريزمية بالغا في حجم القفزة.

ويتوقع الاقتصاديون بشكل متزايد أن يحقق البنك المركزي مستهدفه للتضخم، وفي نفس الوقت يبقى أقل جراءة من المتداولين في التوقعات لأقرب موعد يتحرك فيه. وتتوقع غالبية متزايدة من الاقتصاديين أن ينتهي نظام أسعار الفائدة السالبة بحلول أبريل، بحسب مسح أجرته بلومبرج.

ويركزون على ما إذا كان أويدا سيعطي أي إشارة إلى تغيرات قادمة في بيان السياسة النقدية أو في مؤتمره الصحفي بعد قرار ديسمبر، وليس حدوث تغيير صريح في سياسته في هذا الموعد القريب.

وكان صعود الين يوم الخميس هو الأكبر منذ أن فاجأ بنك اليابان المستثمرين في ديسمبر العام الماضي بعد أن زاد محافظ البنك آنذاك هاروهيكو كورودا السقف على عوائد السندات لأجل عشر سنوات بمقدار الضعف، مما أطلق مراهنات على تشديد السياسة النقدية.  

ارتفع الدولار يوم الجمعة بعد أن جاء أحدث تقرير لوظائف غير الزراعيين الامريكية  أقوى من المتوقع، مع إضافة أرباب العمل في الولايات المتحدة 199 ألف وظيفة في نوفمبر.

انخفض الين مقابل الدولار بعد أن سجل أكبر ارتفاع له منذ عام تقريبا في اليوم السابق.

وارتفع مؤشر الدولار الأمريكي في أحدث تعاملات بنسبة 0.43% إلى 104.13. وانخفض الين 0.55% مقابل الدولار إلى 144.955.

انخفض اليورو يوم الجمعة، بعد بيانات أظهرت أن الاقتصاد الأمريكي اضاف وظائف أكثر من المتوقع في نوفمبر، مما قلل من فرص خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر من العام، في حين ارتفعت عوائد سندات منطقة اليورو .

انخفض اليورو في أحدث تداولات بنسبة 0.5% إلى 1.0742 دولار، بعد أن تم تداوله حول 1.07715 دولار قبل أرقام الوظائف، بالقرب من أدنى مستوياته في ثلاثة أسابيع.

ارتفعت عوائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات بمقدار 9 نقاط أساس خلال اليوم إلى 2.279%، مقارنة بـ 2.244% قبل صدور البيانات. وارتفع مؤشر ستوكس 600 للأسهم الإقليمية 0.2% مقارنة مع ارتفاع 0.3% في وقت سابق.

صرحت وزارة العمل الأمريكية إن وظائف غير الزراعيين ارتفعت بمقدار 199 ألف وظيفة في نوفمبر، متجاوزة التوقعات بزيادة قدرها 180 ألف ومقارنة مع قراءة سابقة بلغت 150 ألف.

 

يتجه الين لتحقيق مكاسب أسبوعية رابعة مقابل الدولار يوم الجمعة، بعد أكبر ارتفاع له منذ عام تقريبا في اليوم السابق، مدفوعا بموجة من التفاؤل بين المتعاملين بأن سياسة أسعار الفائدة المنخفضة للغاية في اليابان قد تنتهي قريبا.

كان النشاط بشكل عام في السوق ضعيف قبل تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكية في وقت لاحق يوم الجمعة.

ارتفع الين بما يصل إلى 1.2% في وقت سابق، مما أضاف إلى ارتفاع يوم الخميس بنسبة 2% بعد أن أعطى محافظ بنك اليابان كازو أويدا أوضح توجيه حتى الآن أن البنك المركزي يدرس توقيت انتهاء سياسة أسعار الفائدة السلبية.

ارتفعت العملة اليابانية إلى أعلى مستوياتها في عدة أشهر مقابل مجموعة من العملات الأخرى في اليومين الماضيين، على الرغم من أن بعض هذه القوة تبددت خلال جلسة التداول الأوروبية يوم الجمعة.

تراجع الين قليلا، ليرتفع الدولار 0.2% إلى 144.46 ين ياباني.

قبل شهر، سجل الين أدنى مستوى له منذ عام عند 151.92، متأثرا باتساع الفجوة بين تكاليف الاقتراض الأمريكية واليابانية. وفي الأسابيع القليلة الماضية، تحولت توقعات أسعار الفائدة الأمريكية إلى واحدة من سلسلة من التخفيضات في العام المقبل، مما ساعد على انتشال الين من تلك المستويات المنخفضة.

انخفض الاسترليني إلى أدنى مستوى في شهرين مقابل الين يوم الجمعة، لكنه تعافى لاحقًا ليرتفع 0.7% إلى 182، بينما قلص اليورو خسائره التي دامت تسعة أيام، مرتفعا 0.2% إلى 155.87.

استقرت أسعار الذهب يوم الجمعة، مع ترقب الأسواق بيانات الوظائف الأمريكية الحاسمة بحثا عن مزيد من الدلائل حول قرار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي ، على الرغم من أن ارتفاع الدولار أبقى المعدن في طريقه لتسجيل أول انخفاض أسبوعي في أربعة أسابيع.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 2029.49 دولار للاونصة الساعة 1203 بتوقيت جرينتش. لكن تراجع المعدن بنسبة 1.9% هذا الاسبوع. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 2046 دولار.

ارتفع الذهب إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 2135.40 دولار يوم الاثنين بفعل رهانات مرتفعة بشأن خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة قبل أن يهبط أكثر من 100 دولار بسبب عدم اليقين بشأن توقيت الخفض.

من المقرر صدور تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكية لشهر نوفمبر الساعة 1330 بتوقيت جرينتش. ومن المتوقع أن يظهر أن أصحاب العمل أضافوا 180 ألف وظيفة الشهر.

في الوقت ذاته، ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.2% ومن المقرر أن ينهي سلسلة خسائر استمرت ثلاثة أسابيع، مما يجعل الذهب أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.

تسعر الأسواق فرصة بنسبة 60% لخفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة في شهر مارس. انخفاض أسعار الفائدة يعزز جاذبية الاحتفاظ بالذهب.

استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 23.77 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 1.5% لـ 920.92 دولار. ويستعد كلا المعدنين لانخفاضات اسبوعية.

ارتفع البلاديوم بنسبة 0.1% لـ 970.31 دولار ، لكنه في طريقه لتسجيل ثاني خسارة أسبوعية.

أغلق الاسترليني على أكبر انخفاض أسبوعي له مقابل الين خلال عام يوم الجمعة، مدفوعا بتدفق نقدي قوي إلى العملة اليابانية بعد أن ألمحت السلطات في طوكيو إلى تغيير طال انتظاره في السياسة النقدية.

يتجه الاسترليني أيضا الى أسوء أداء أسبوعي له مقابل الدولار خلال شهر، لكنه مستقر مقابل اليورو.

سيطرت توقعات أسعار الفائدة على التداول هذا الأسبوع، حيث قدمت تلك المتعلقة بتوقعات الفائدة في اليابان الحافز الأقوى. وارتفع الين في جميع المجالات، وخاصة مقابل العملات ذات العوائد المرتفعة مثل الاسترليني والدولار النيوزيلندي.

سيكون الحدث الخطر التالي للأسواق هو تقرير التوظيف الشهري الأمريكي في وقت لاحق يوم الجمعة، والذي من المتوقع أن يُظهر إضافة 180 ألف عامل في نوفمبر.

انخفض الاسترليني في أحدث تعاملات بنسبة 0.3% إلى 1.2564 دولار. ومقابل الين، ارتفع الاسترليني 0.3% إلى 181.15 ، بعد انخفاضه بنحو 3% يوم الخميس. ومن المقرر أن يسجل الاسترليني انخفاض أسبوعي بنسبة 2.8% مقابل الين، وهو أكبر انخفاض له خلال عام.

يعد بنك إنجلترا من بين البنوك المركزية الكبرى التي ستجتمع الأسبوع المقبل لمناقشة السياسة النقدية. ولا يتوقع المتداولون أن يقوم البنك بإجراء أي تغييرات على أسعار الفائدة، تاركين التركيز على ما يعتقده صناع السياسة حول توقعات النمو والتضخم وما قد يوحي به ذلك بشأن توقيت التخفيض الأول.

تسعر أسواق العقود الاجلة أن التخفيض الأول يمكن أن يتحقق في يونيو، مقارنة بشهر مارس بالنسبة للبنك المركزي الأوروبي ومايو بالنسبة للاحتياطي الفيدرالي.

بناءا على أسواق المال، من المتوقع أن يقدم بنك إنجلترا حوالي 80 نقطة أساس في تخفيضات أسعار الفائدة في عام 2024، مقارنة بـ 140 من البنك المركزي الأوروبي و122 من الاحتياطي الفيدرالي.

نجح اقتصاد المملكة المتحدة في تجنب الركود بأعجوبة، كما أن التضخم يتراجع. لكن صرح المحللون إن الأدلة بدأت تظهر على أن سلسلة زيادات أسعار الفائدة التي قام بها بنك إنجلترا قد أضرت بالمستهلكين والشركات.

تتجه أسعار النفط القياسية نحو الانخفاض الأسبوعي السابع على التوالي بسبب المخاوف بشأن فائض المعروض العالمي وضعف الطلب الصيني، على الرغم من أن الأسعار تعافت يوم الجمعة بعد أن دعت السعودية وروسيا المزيد من أعضاء أوبك+ للانضمام إلى تخفيضات الإنتاج.

الساعة 0704 بتوقيت جرينتش، ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 1.54 دولار، بما يعادل 2.1% إلى 75.59 دولار للبرميل، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.39 دولار، أو 2% إلى 70.73 دولار للبرميل.

وانخفض كلا الخامين القياسيين إلى أدنى مستوياتهما منذ أواخر يونيو في الجلسة السابقة، في علامة على أن العديد من المتداولين يعتقدون أن السوق تعاني من فائض في المعروض.

دعت المملكة العربية السعودية وروسيا، أكبر مصدري النفط في العالم، يوم الخميس جميع أعضاء أوبك + إلى الانضمام إلى اتفاق بشأن تخفيضات الإنتاج لصالح الاقتصاد العالمي، بعد أيام فقط من اجتماع صعب لنادي المنتجين.

واتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها، المعروفين بـ أوبك+، على تخفيضات إنتاجية مجتمعة قدرها 2.2 مليون برميل يوميا في الربع الأول من العام المقبل.

أدت المخاوف بشأن الاقتصاد الصيني وارتفاع إنتاج النفط الأمريكي إلى تفاقم تراجع السوق هذا الأسبوع.

أظهرت بيانات الجمارك الصينية أن وارداتها من النفط الخام في نوفمبر انخفضت بنسبة 9% عن العام السابق.

أظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء أن الانتاج في الولايات المتحدة ظل قرب مستويات قياسية مرتفعة تزيد عن 13 مليون برميل يوميا.

تطلع السوق أيضا إلى إشارات السياسة النقدية من تقرير الوظائف الشهري الرسمي الأمريكي المقرر صدوره في وقت لاحق اليوم.

ومن المتوقع أن تظهر البيانات انتعاش نمو الوظائف في نوفمبر وزيادة معتدلة في الأجور، مما سيعزز وجهات النظر بأن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي قد انتهى من رفع أسعار الفائدة في هذه الدورة.

تتجه أسعار الذهب لتسجيل أول انخفاض أسبوعي في أربعة أسابيع بعد استقرار الدولار، لكنها ظلت مستقرة يوم الجمعة مع ترقب الأسواق بيانات الوظائف الأمريكية الرئيسية لقياس احتمال خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في أوائل مارس.

ارتفعت المعاماملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 2030.09 دولار للاونصة الساعة 0610 بتوقيت جرينتش. لكن تراجع المعدن حوالي 2% هذا الاسبوع. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 2046.50 دولار.

وصعد الذهب إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 2135.40 دولار يوم الاثنين بفعل رهانات مرتفعة على خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة قبل أن يهبط أكثر من 100 دولار بسبب عدم اليقين بشأن توقيت الخفض.

يعد مؤشر الدولار في طريقه لإنهاء سلسلة خسائر استمرت ثلاثة أسابيع، وهو ما يجعل الذهب المسعر بالعملة الأمريكية أكثر تكلفة بالنسبة لحاملي العملات الأخرى.

صرح كيلفن وونج، كبير محللي السوق لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ في أوندا، إن الذهب لا يزال مدعوم جيدا فوق مستوى 2006 دولار للاونصة ، لكن بيانات الوظائف الأقوى من المتوقع قد تعرض مستوى الدعم هذا للخطر.

أشارت بيانات هذا الأسبوع إلى أن سوق العمل الأمريكي يفقد زخمه تدريجيا حيث يؤدي ارتفاع تكاليف الاقتراض إلى كبح الطلب في الاقتصاد الأوسع.

من المقرر صدور تقرير وظائف غير الزراعيين في الولايات المتحدة لشهر نوفمبر في الساعة 1330 بتوقيت جرينتش، والذي من شأنه أن يظهر أن أصحاب العمل أضافوا 180 ألف وظيفة الشهر الماضي.

تسعر الأسواق فرصة بنسبة 59% لخفض أسعار الفائدة الأمريكية في أقرب وقت، لكن استطلاع أجرته رويترز أظهر أن أسعار الفائدة دون تغيير حتى يوليو على الأقل.

وتميل أسعار الفائدة المنخفضة إلى دعم المعدن الذي لا يدر فائدة.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، تبدو المعاملات الفورية للذهب محايدة في نطاق 2019 دولار الى 2039 دولار للاونصة ، والخروج من هذا النطاق ربما يشير الى اتجاه.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.1% لـ 23.80 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 0.8% لـ 914.45 دولار وارتفع البلاديوم بنسبة 0.9% لـ 978.15 دولار للاونصة.

انخفضت أسعار النفط يوم الخميس إلى أدنى مستوياتها في ستة أشهر حيث ينتاب المستثمرون قلقاً بشأن تباطؤ الطلب على الطاقة في الولايات المتحدة والصين.

هبطت العقود الآجلة لخام برنت 48 سنتاً إلى 73.82 دولار للبرميل بحلول الساعة 1748 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكية 33 سنتاً إلى 69.05 دولار. وسجل الخامان القياسيان أدنى أسعار لهما منذ أواخر يونيو.

وبقي الإنتاج الأمريكي قرب مستويات قياسية فوق 13 مليون برميل يومياً، بحسب ما أظهرت بيانات لإدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء.

وقالت إدارة معلومات الطاقة إن مخزونات البنزين الأمريكية ارتفعت بمقدار 5.4 مليون برميل الأسبوع الماضي إلى 223.6 مليون برميل، أكثر من خمسة أمثال التوقعات بزيادة مليون برميل.

كما أدت مخاوف بشأن الاقتصاد الصيني إلى كبح مكاسب النفط.

فقد أظهرت بيانات الجمارك الصينية إن واردات النفط الخام في نوفمبر انخفضت 9% مقارنة بالعام السابق حيث أدى ارتفاع مستوى المخزونات ومؤشرات اقتصادية ضعيفة وتباطؤ الطلبات من مصافي مستقلة إلى إضعاف الطلب.

وبينما انخفضت وادات الصين الإجمالية على أساس شهري، نمت الصادرات في نوفمبر للمرة الأولى منذ ستة أشهر، في إشارة إلى أن زيادة في تدفقات التجارة العالمية ربما تساعد قطاع التصنيع.

وهبطت أسعار النفط حوالي 10% منذ أن أعلنت أوبك بلس عن تخفيضات طوعية في الإنتاج بمقدار 2.2 مليون برميل يومياً في الربع الأول من العام القادم.