جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
قالت وكالة الطاقة الدولية إن الطلب العالمي على النفط قفز إلى مستوى قياسي وسط إستهلاك قوي في الصين ودول أخرى، الأمر الذي يهدد بدفع الأسعار للارتفاع.
وذكرت الوكالة في تقرير إن الإستخدام العالمي للوقود بلغ في المتوسط 103 مليون برميل يومياً للمرة الأولى منذ يونيو وربما يرتفع أكثر في أغسطس. وبينما تقيد السعودية وشركاؤها الإمدادات، يتقلص المعروض في أسواق النفط بشكل كبير.
وقالت وكالة الطاقة الدولية التي مقرها باريس "الطلب العالمي يسجل مستويات قياسية مرتفعة، مدعوماً بسفر جوي قوي خلال الصيف وزيادة إستخدام الوقود في توليد الكهرباء وقفزة في نشاط البتروكيماويات الصيني". وأضافت "مخزونات الخام ومنتجاته تم السحب منها بحدة والمعروض سيتقلص أكثر في الخريف".
ولامس النفط هذا الأسبوع أعلى مستوى في ستة أشهر فوق 88 دولار للبرميل في تعاملات لندن وسط إنتعاش بعد الجائحة في إستخدام الوقود وتقييد الإمدادات من تحالف أوبك بلس بقيادة السعودية. وقد تراجعت العقود الآجلة لخام برنت قليلاً لتتداول دون 87 دولار اليوم الجمعة.
وكان إنهيار الطلب العالمي على النفط خلال أزمة كوفيد-19 قبل ثلاث سنوات أثار تكهنات بأن الإستهلاك ربما إقترب من ذروته حيث أصبح العمل عن بعد أكثر رواجاً وسعت الحكومات للإبتعاد عن أشكال الوقود الأحفوري لتفادي تغيرات مناخية كارثية.
لكن تظهر بيانات وكالة الطاقة الدولية أنه على الرغم من دلائل متزايدة على ارتفاع درجة حرارة الكوكب تبرزها موجات حر هذا الصيف وحرائق غابات في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، فإن إستخدام النفط أقوى من أي وقت مضى. وستمثل الصين 70% من نمو الطب هذا العام، لكن الدول المتقدمة الصامدة على نحو مفاجيء تعزز الصعود الأحدث.
وقالت وكالة الطاقة الدولية إن تحول الطاقة يبدو أن تأثيره سيكون العام القادم، عندما ينخفض نمو الطلب العالمي بنحو النصف إلى 1 مليون برميل يومياً بسبب تحسن كفاءة إستهلاك السيارات للوقود وتبني السيارات الكهربائية.
لكن في نفس الوقت، يتناقص المعروض في الأسواق العالمية، مما يترك مخزونات النفط في الدول المتقدمة أقل 115 مليون برميل عن متوسطها في خمس سنوات، بحسب ما جاء في التقرير.ومن المتوقع أن تُستنزف المخزونات العالمية بواقع 1.7 مليون برميل يومياً في النصف الثاني من العام، ويبدو أن البيانات المبدئية تؤكد تراجعات في يوليو وأغسطس، وفق ما قالته الوكالة.
وإنتقدت الدول المستهلكة الكبرى السعودية وحلفائها في أوبك بلس على تقييد الإمدادات، محذرة من أن تجدد القفزة في التضخم ستضغط على المستهلكين وتعرض التعافي العالمي للخطر. على الرغم من ذلك، قالت الرياض أنها قد تعمق التخفيضات الحالية إذا لزم الأمر.
وهبط الإنتاج من منظمة البلدان المصدرة للبترول وشركائها الشهر الماضي إلى أدنى مستوى منذ نحو عامين حيث طبقت السعودية تخفيضاً أحادياً بمقدار مليون برميل يومياً. كما تخفض أيضاً روسيا، العضو الآخر بالتحالف، الصادرات.
هبطت مؤشرات الاسهم الاوروبية في التداولات المبكرة يوم الجمعة بعد بيانات اظهرت زيادة اسعار المستهلكين الامريكية بشكل متواضع في يوليو ، وهو ما ابقى المستثمرين في حالة حذر قبل الارقام الامريكية المقررة لاحقا في الجلسة.
ارتفع مؤشر اسعار المستهلكين بنسبة 0.2% الشهر الماضي ، وهو نفس الزيادة في شهر يونيو ، مما أدى إلى ارتياح مبدئي في الأسواق يوم الخميس حيث رأى البعض أن البيانات تقلل من فرصة رفع سعر الفائدة الفيدرالية مرة أخرى الشهر المقبل.
ظل تفاؤل المستثمرين مقيد بسبب ماري دالي ، رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو التي صرحت إن هناك حاجة إلى مزيد من التقدم قبل أن تشعر بالراحة أن الاحتياطي الفيدرالي قد فعل ما يكفي لمكافحة التضخم.
وتراجعت الأسهم الآسيوية إلى أدنى مستوى لها في شهر وكانت المؤشرات الأوروبية في المنطقة الحمراء ، مع هبوط مؤشر ستوكس 600 بنسبة 0.7% الساعة 0924 بتوقيت جرينتش .
انخفض مؤشر الأسهم العالمية MSCI بنسبة 0.3% خلال اليوم ، ويستعد لانخفاض أسبوعي بسيط.
يترقب المستثمرون بيانات أسعار المنتجين وثقة المستهلك الامريكية في وقت لاحق من الجلسة.
صرح بن ليدلر ، محلل الأسواق العالمية لدى eToro: "ما زلنا نتلقى رسالة متضاربة من أرقام التضخم".
"نأمل أن تؤكد (بيانات اليوم) الرسالة التي تلقيناها بالأمس والتي تمثل بعض الراحة من أن التضخم لا يرتفع أكثر ، وأن الاتجاه الأساسي هو تراجع التصخم."
واضاف ليدلر من eToro إن البيانات الضعيفة من الصين تلقي بثقلها أيضا على المعنويات. أشارت بيانات يوم الأربعاء إلى الانكماش في الصين ، مما زاد من المخاوف من دخولها حقبة نمو اقتصادي أبطأ بكثير شبيهة بفترة "العقود الضائعة" في اليابان.
استقر الدولار على نطاق واسع ، مع تداول مؤشر الدولار عند 102.58 ، وفي طريقه لتحقيق مكاسبه الأسبوعية الرابعة على التوالي .
كان للدولار الأقوى دور أساسي في أن يلامس الين أدنى مستوياته في ستة أسابيع عند 144.89 للدولار في التعاملات المبكرة ، على الرغم من تراجع أحجام التداول بسبب عطلة عامة في اليابان.
ارتفعت عوائد السندات في منطقة اليورو ، مع ارتفاع عائد السندات الألماني لأجل 10 سنوات بنحو خمس نقاط أساس عند 2.574%.
استقر اليورو عند 1.0981 دولار.
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% ، بعد أن أظهرت بيانات الناتج المحلي الإجمالي أن بريطانيا حققت بعض النمو غير المتوقع في الربع الثاني ، مدعومة بأداء قوي في يونيو. أظهرت بيانات يوم الجمعة أنه لا يزال الاقتصاد المتقدم الكبير الوحيد الذي لم يستعيد مستوى ما قبل كورونا في أواخر عام 2019.
سيراقب المستثمرون بيانات التضخم البريطانية يوم الأربعاء المقبل.
استقرت أسعار النفط بالقرب من اعلى مستوياتها الأخيرة ، حيث انخفض خام برنت بنسبة 0.4% إلى 86.07 دولار ، وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.4% إلى 82.48 دولار.
صرحت وكالة الطاقة الدولية إن نمو الطلب على النفط العام المقبل سيكون أبطأ مما كان متوقع في السابق ، مستشهدة بظروف الاقتصاد الكلي الباهتة ، والتعافي بعد الوباء الذي نفد قوته ، والاستخدام المتزايد للسيارات الكهربائية.
استقرت أسعار النفط بالقرب من اعلى مستوياتها الأخيرة يوم الجمعة وسط توقعات متفائلة بشأن الطلب من منظمة أوبك ووكالة الطاقة الدولية.
الساعة 0910 بتوقيت جرينتش ، انخفض خام برنت 12 سنت أو 0.1% إلى 86.28 دولار للبرميل ، بينما انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 7 سنت أو 0.1% إلى 82.75 دولار.
كان كلا الخامين القياسيين في ارتفاع مستمر منذ يونيو ، مع تداول خام غرب تكساس الوسيط يوم الخميس عند أعلى مستوياته هذا العام وسجل خام برنت أعلى مستوياته منذ أواخر يناير.
حذرت وكالة الطاقة الدولية يوم الجمعة من أن المخزونات العالمية قد تنخفض بشكل حاد خلال بقية عام 2023 ، وهو ما قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار ، على الرغم من أن الوكالة تتوقع أن يتباطأ نمو الطلب إلى مليون برميل يوميا في عام 2024 ، بانخفاض 150 ألف برميل يوميا عن توقعاتها السابقة.
صرحت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) يوم الخميس إنها تتوقع ارتفاع الطلب العالمي على النفط 2.25 مليون برميل يوميا في 2024 مقارنة بنمو 2.44 مليون برميل يوميا هذا العام. كلا التوقعين لم يتغير عن الشهر الماضي.
وأضافت أنه في عام 2024 ، من المتوقع أن يؤدي النمو الاقتصادي "القوي" وسط التحسينات المستمرة في الصين إلى زيادة استهلاك النفط.
ارتفعت معنويات السوق أيضا من خلال بيانات أسعار المستهلكين الأمريكية لشهر يوليو ، والتي اثارت التكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي يقترب من نهاية دورة رفع سعر الفائدة.
وعلى جانب الامدادات ، تلقت الأسعار دعم من امتدادات تخفيضات الإنتاج من جانب السعودية وروسيا إلى جانب مخاوف بشأن الإمدادات مدفوعة باحتمال أن يؤدي الصراع بين روسيا وأوكرانيا إلى تعطيل شحنات النفط الروسية في منطقة البحر الأسود.
استقرت أسعار الذهب بالقرب من أدنى مستوياتها في شهر واحد يوم الجمعة ، متجاهلة أرقام التضخم الأمريكية التي جاءت أبرد من المتوقع للشهر الماضي ، مع بقاء المعدن في طريقه لانهاء أسوء أسبوع له في سبعة أيام ، حيث استقر الدولار وعوائد السندات.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1916.53 دولار للاونصة الساعة 0727 بتوقيت جرينتش ، لكنها تداولت بالقرب من ادنى مستوياتها منذ 7 يوليو والتي لامستها في وقت سابق خلال اليوم. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1948.80 دولار.
ارتفع الذهب بنسبة تصل إلى 0.8% يوم الخميس بعد أن أظهرت البيانات ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي أقل من المتوقع في يوليو ، وهو ما زاد من الرهانات على أن الاحتياطي الفيدرالي لن يرفع أسعار الفائدة مرة أخرى في عام 2023.
تميل زيادات أسعار الفائدة إلى رفع عوائد السندات وبالتالي زيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.
تراجعت أسعار الذهب حوالي 1.3% حتى الآن خلال الأسبوع حيث كان مؤشر الدولار الأمريكي وعوائد السندات لاجل 10 سنوات في طريقها لتحقيق مكاسب أسبوعية رابعة على التوالي.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 22.72 دولار للاونصة وارتفع البلاتين 0.6% لـ 912.04 دولار. ولا يزال كلاهما في طريقهما للخسارة الاسبوعية الرابعة على التوالي.
ارتفع البلاديوم بنسبة 0.3% عند 1290.43 دولار ، متطلعا لافضل اسبوع منذ منتصف يونيو.
انهى الاسترليني خسائره لثلاثة أيام متتالية يوم الجمعة بعد أن أظهرت بيانات أن الاقتصاد البريطاني نما أكثر من المتوقع في يونيو ، مما عزز الاسترليني مقابل الدولار واليورو.
أظهرت أرقام من مكتب الإحصاءات الوطنية يوم الجمعة أن الناتج الاقتصادي البريطاني نما بنسبة 0.5% في يونيو.
وكان استطلاع أجرته رويترز لخبراء اقتصاديين قد أشار إلى نمو بنسبة 0.2% من مايو.
ارتفع الاسترليني اخر مرة بنسبة 0.3% عند 1.2708 دولار ، مقارنة بـ 1.2685 دولار قبل البيانات ، لكنه لازال في طريقه لرابع خسارة اسبوعية على التوالي مقابل الدولار.
هبط اليورو مقابل الاسترليني ، متراجعا بنسبة 0.1% خلال اليوم إلى 86.50 بنس ، منخفضا من 86.64 في وقت سابق.
استقر الدولار يوم الجمعة حيث راهن المتداولون على أن دورة زيادات اسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي قد تنتهي بعد أن أظهرت البيانات ارتفاع أسعار المستهلكين الامريكية بشكل معتدل في يوليو ، على الرغم من تحذير مسئول كبير في الاحتياطي الفيدرالي من اتخاذ وجهة نظر مبكرة.
وضع الدولار القوي الين الياباني في طريقه لاختبار مستوى دعم رئيسي ، على الرغم من ضعف السيولة مع اليابان في عطلة يوم الجمعة.
تراجع الين الياباني بنسبة 0.10% إلى 144.89 للدولار في الساعات الآسيوية المبكرة ، وهو أدنى مستوى له منذ 30 يونيو ، عندما اخترق أيضا لفترة وجيزة مستوى 145 مقابل الدولار ، مما أثار مخاوف من جولة أخرى من التدخل. وكان آخر سعر للين هو 144.715.
تدخلت اليابان في أسواق العملات في سبتمبر من العام الماضي عندما ارتفع الدولار متجاوز 145 ين ، مما دفع الزوج إلى حوالي 140 ين حيث اشترت وزارة المالية الين لإضعاف الدولار. انخفض الين بما يزيد عن 9% مقابل الدولار لهذا العام.
كما انخفض الين مقابل اليوروعند 158.98 لكل يورو ، مقتربا من اعلى مستوى في 15 عام عند 159.19 التي سجلها يوم الخميس.
في الوقت ذاته ، تداول الاسترليني في اخر مرة عند 1.2682 دولار ، مرتفعا بنسبة 0.06% خلال اليوم ، ويتطلع إلى انهاء سلسلة خسائره التي استمرت ثلاثة أيام قبل بيانات الناتج المحلي الإجمالي. ارتفع الاسترليني بنسبة 5% تقريبا لهذا العام.
ليلا ، أظهرت البيانات ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية بنسبة 0.2% الشهر الماضي ، متطابقة مع ارتفاع يونيو ، مع ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين بنسبة 3.2% في 12 شهر حتى يوليو.
وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين 0.2% الشهر الماضي وبنسبة 3.3% على أساس سنوي. يستهدف بنك الاحتياطي الفيدرالي معدل تضخم بنسبة 2%.
رأى متداولو العقود الاجلة لاموال الاحتياطي الفيدرالي فرصة أقل من 10% بأن البنك المركزي سيرفع سعر الفائدة الأساسي من نطاقه الحالي 5.25% -5.50% في اجتماع السياسة في 19-20 سبتمبر. تم تسعير أول تخفيض لسعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي بحلول مارس 2024.
تراجع مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة منافسين ، بنسبة 0.058% إلى 102.58 بعد بعض التداولات المتقلبة خلال الليل بعد تقرير مؤشر أسعار المستهلكين. كان المؤشر في طريقه لتسجيل مكاسب للأسبوع الرابع على التوالي.
في العملات الأخرى ، ارتفع اليورو بنسبة 0.08% إلى 1.0988 دولار.
تتجه أسواق النفط نحو عجز حاد في المعروض يزيد عن مليوني برميل يومياً هذا الربع السنوي مع تخفيض السعودية الإنتاج، بحسب ما تشير إليه بيانات أوبك.
وهبط الإنتاج من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) الشهر الماضي حيث طبقت المملكة تخفيضاً أحادياً لدعم الأسواق، بحسب تقرير من المجموعة يوم الخميس.
وستواصل السعودية التخفيض هذا الشهر والشهر القادم كما هو مخطط له، مما يعني أن إنتاج أوبك قد يسجل في المتوسط المعدل الحالي حوالي 27.3 مليون برميل يومياً لكامل الربع السنوي. وهذا أقل بحوالي 2.6 مليون برميل يومياً مما يحتاجه المستهلكون، الذي ربما يسفر عن أكبر انخفاض في المخزونات منذ عامين،وفق ما تشير إليه بيانات أوبك.
وارتفعت أسعار النفط إلى أعلى مستوى في سبعة أشهر قرب 88 دولار للبرميل حيث يرتفع الاستهلاك العالمي نحو مستويات قياسية بينما تقيد أوبك وشركاؤها الإمدادات، الأمر الذي يستنزف المخزونات في الولايات المتحدة ودول أخرى.
ارتفعت أسعار الذهب اليوم الخميس بعد أن أظهرت بيانات أن أسعار المستهلكين الأمريكية زادت بوتيرة معتدلة في يوليو، مما يرسخ التوقعات بإسدال الاحتياطي الفيدرالي الستار على دورته من زيادات الفائدة.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1919.49 دولار للأونصة بحلول الساعة 1554 بتوقيت جرينتش، بعد صعوده 0.8% عقب نشر البيانات الأمريكية. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.1% إلى 1952.10 دولار.
وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين 0.2% الشهر الماضي، بما يطابق الزيادة المعلنة في يونيو، بحسب ما ذكرته وزارة العمل الأمريكية. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين 3.2% في الاثنى عشر شهراً حتى يوليو، في زيادة من 3% في يونيو، التي كانت الزيادة السنوية الأقل منذ مارس 2021.
وبحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي، بلغت إحتمالية إبقاء الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه لشهر سبتمبر 90.5% من حوالي 86.5% على إثر البيانات.
وأظهر تقرير منفصل من وزارة العمل إن الطلبات الجديدة للحصول على إعانات بطالة زادت 21 ألفاً إلى 248 ألفا في الأسبوع المنتهي يوم 5 أغسطس.
إنتعشت الأسهم الأمريكية وانخفضت عوائد السندات بعد أن عززت بيانات التضخم الأمريكية التكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيوقف زيادات أسعار الفائدة في سبتمبر.
وأنهى مؤشر إس آند بي 500 انخفاضاً إستمر ليومين، ليرتفع بأكثر من 1%. فيما تعافت أسهم الشركات الكبرى بعد انخفاض في الجلسة السابقة، لتقود آبل ومايكروسوفت كورب وتسلا المكاسب اليوم الخميس.
وهبطت عوائد السندات لأجل عامين، الأكثر تأثراً بالتحركات الوشيكة في السياسة النقدية، أربع نقاط أساس إلى 4.77%. بينما انخفض الدولار مقابل أغلب نظرائه من عملات الأسواق المتقدمة—باستثنار الين.
وسعرت العقود الآجلة لأسعار الفائدة الأمريكية فرصة أقل طفيفاً لزيادة جديدة في تكاليف الإقتراض هذا العام. وارتفع المؤشر الأساسي لأسعار المستهلكين، الذي يستثني تكاليف الغذاء والطاقة المتقلبة، 0.2% للشهر الثاني على التوالي، بحسب ما أظهرته بيانات مكتب إحصاءات العمل الخميس. وكانت تلك أقل زيادة لشهرين متتاليين منذ أكثر من عامين. في نفس الأثناء، ارتفعت طلبات إعانة البطالة الأسبوعية إلى 248 ألفا، متجاوزة التوقعات.
ارتفعت العقود الاجلة لمؤشر الاسهم الامريكية يوم الخميس قبل بيانات التضخم الرئيسية المقررة لاحقا اليوم والتي قد تؤثر على مسار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي.
من المتوقع أن يرتفع مؤشر أسعار المستهلكين لشهر يوليو المقرر صدوره الساعة 8:30 صباحا بالتوقيت الشرقي بنسبة 0.2% ، بعد ارتفاع مماثل في الشهر السابق. في الـ 12 شهر حتى يوليو ، تشير التقديرات إلى أن مؤشر أسعار المستهلكين قد ارتفع بنسبة 3.3% بعد ارتفاعه بنسبة 3% في الشهر السابق.
المتداولون في حالة تفاؤل بأن الاحتياطي الفيدرالي قد أكمل حملته القوية لرفع أسعار الفائدة ، مما يعطى احتمالات بنسبة 86.5% بعدم رفع البنك المركزي لسعر الفائدة في اجتماع السياسة في سبتمبر.
كما ستصدر ايضا بيانات طلبات اعانة البطالة والمقررة في وقت لاحق اليوم ، الى جانب تصريحات من رئيس الاحتياطي الفيدرالي في اتلانتا رافائيل بوستيك ورئيس فيلادلفيا باتريك هاركر.
قاد مؤشر ناسداك ذات التقنية العالية وول ستريت الانخفاض يوم الأربعاء .
ارتفعت بورصة ناسداك حوالي 31% هذا العام على أمل حدوث هبوط سلس للاقتصاد الأمريكي في مواجهة دورة رفع أسعار الفائدة الصارمة من الاحتياطي الفيدرالي والتفاؤل بشأن نطاق الذكاء الاصطناعي.
ارتفعت اسهم امازون وميكروسوفت و ابل الحساسة لاسعار الفائدة بنسبة 0.5% لـ 0.9%.
الساعة 0700 صباحا ، ارتفع مؤشر الداو 172 نقطة او 0.49% ، وارتفع مؤشر اس اند بي 500 23.25 نقطة او ما يعادل 0.52% ، وتداول ناسداك بارتفاع 92 نقطة او 0.61%.
وفي تصاعد للمخاوف التجارية ، وقع الرئيس جو بايدن يوم الأربعاء على أمر تنفيذي يحظر بعض الاستثمارات الأمريكية الجديدة في الصين في التقنيات الحساسة مثل رقائق الكمبيوتر ويتطلب اخطار حكومي للاستثمار في قطاعات التكنولوجيا الأخرى.
ارتفعت أسعار الذهب من أدنى مستوياتها في شهر واحد يوم الخميس مع تراجع الدولار قبل بيانات التضخم الأمريكية التي ستشكل قرارات الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة القادمة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1918.24 دولار للاونصة الساعة 0752 بتوقيت جرينتش ، لتحوم بالقرب من ادنى مستوياتها منذ 10 يوليو والتي سجلت يوم الاربعاء. استقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1951 دولار.
من المتوقع أن تظهر بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية ، المقرر صدورها الساعة 1230 بتوقيت جرينتش ، تسارع طفيف في التضخم في يوليو.
اسعار الفائدة المرتفعة تزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد ، والذي انخفض بأكثر من 7% منذ تسجيله مستويات قياسية مرتفعة في مايو.
يرى المتداولون أن هناك فرصة بنسبة 86.5% لعدم رفع سعر الفائدة في اجتماع السياسة المقبل للاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر ، ويتوقعوا أن تكون الخطوة التالية للبنك المركزي هي خفض سعر الفائدة ، على الأرجح في ربيع عام 2024.
قفزت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 22.81 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 1.5% لـ 901.45 دولار وصعد البلاديوم بنسبة 0.8% لـ 1245.03 دولار.
ارتفع الدولار إلى أعلى مستوى في شهر فوق 144 ين يوم الخميس حيث كان اختلاف السياسة النقدية في طليعة أذهان المستثمرين قبل بيانات التضخم الأمريكية الحاسمة في وقت لاحق اليوم والتي من المفترض أن توجه مسار أسعار الفائدة.
ارتفع الدولار إلى أعلى مستوى له عند 144.08 ين للمرة الأولى منذ 7 يوليو حيث تبنت الأسواق وجهة نظر مفادها أن بنك اليابان سيكون بطيء في الخروج من التحفيز ، حتى مع المراهنة في الغالب على أن الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى من رفع أسعار الفائدة.
كما أثر ارتفاع أسعار النفط الخام إلى أعلى مستوى منذ يناير على العملة اليابانية ، لأن الدولة فقيرة الموارد هي مستورد رئيسي للنفط.
على الرغم من قرار بنك اليابان بتخفيف سيطرته على العائدات طويلة الأجل في نهاية الشهر الماضي ، شدد صانعو السياسة على أن التغيير كان تعديل فني يهدف إلى إطالة العمر الافتراضي للتحفيز ، والذي يُحدد بشكل رئيسي من خلال سعر الفائدة السلبي قصير الأجل.
مقابل المنافسين الآخرين ، كانت تحركات الدولار هادئة قبل بيانات مؤشر أسعار المستهلكين ، حيث استقر مؤشر الدولار الأمريكي - الذي يقيس العملة مقابل الين وخمس عملات أخرى ، بما في ذلك اليورو والاسترليني - بشكل أساسي عند 102.50 في فترة الظهيرة الآسيوية .
استفاد الدولار من الطلب على الملاذ الآمن في أعقاب سلسلة من البيانات الاقتصادية الصينية السيئة.
يتوقع الاقتصاديون في وول ستريت أن يرتفع مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي بنسبة 4.8% على أساس سنوي في يوليو ، دون تغيير عن الشهر السابق.
تضع أسواق المال حاليا احتمالات بنسبة 86.5% أن يتخلى الاحتياطي الفيدرالي عن رفع سعر الفائدة مرة أخرى في اجتماعه في سبتمبر ، ويتوقع أن تكون الخطوة التالية هي الخفض ، على الأرجح في ربيع العام المقبل.
أظهرت بيانات يوم الأربعاء أن الاقتصاد الصيني انزلق إلى الانكماش الشهر الماضي ، بعد أن أظهر تقرير في اليوم السابق تراجع أكبر من المتوقع لكل من الواردات والصادرات.
عوض النفط خسائره الهامشية المبكرة يوم الخميس ، حيث صعد إلى أعلى مستوياته في عدة أشهر حيث تأثرت السوق بمخاوف شح الامدادات مع مخاوف الطلب على الوقود قبل بيانات التضخم الرئيسية الامريكية.
ارتفع خام برنت 26 سنت أو 0.3% إلى 87.81 دولار للبرميل الساعة 0627 بتوقيت جرينتش مسجلا أعلى مستوياته منذ 23 يناير.
ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الامريكي بمقدار 25 سنت أو 0.3% إلى 84.65 دولار ، وهو مستوى شوهد آخر مرة في نوفمبر 2022.
انتعشت أسعار النفط بفعل مخاوف بشأن شح الإمدادات حيث قد تهدد التوترات بين روسيا وأوكرانيا في منطقة البحر الأسود شحنات النفط الروسي ، بالإضافة إلى تخفيضات الإنتاج الموسعة من قبل المملكة العربية السعودية.
تخطط المملكة العربية السعودية ، أكبر دولة مصدرة ، لتمديد خفض إنتاجها الطوعي البالغ مليون برميل يوميا لشهر آخر يشمل سبتمبر. وقالت روسيا أيضا إنها ستخفض صادراتها النفطية 300 ألف برميل يوميا في سبتمبر.
يترقب السوق مؤشر أسعار المستهلكين الامريكي لشهر يوليو ، المقرر يوم الخميس ، والذي من شأنه أن يوفر توجيه للسياسة النقدية المستقبلية للاحتياطي الفيدرالي.
توقع مراقبو السوق أن يظهر مؤشر أسعار المستهلكين تسارع طفيف على أساس سنوي ، بينما على أساس شهري ، من المتوقع أن ترتفع أسعار المستهلكين بنسبة 0.2% ، وهو نفس المعدل المسجل في يونيو.
وما حد من مكاسب النفط ، ارتفاع مخزونات الخام الامريكي بمقدار 5.9 مليون برميل في الأسبوع الماضي إلى 445.6 مليون برميل ، مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز بزيادة 0.6 مليون برميل ، وفقا لبيانات ادارة معلومات الطاقة الامريكية يوم الاربعاء.
حامت أسعار الذهب بالقرب من أدنى مستوياتها في شهر واحد يوم الخميس ، حيث استعد المستثمرون لبيانات التضخم الأمريكية التي ستشكل قرارات الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة القادمة.
تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 1917.04 دولار للاونصة الساعة 0539 بتوقيت جرينتش ، متداولة بالقرب من ادنى مستوياتها منذ 10 يوليو والتي سجلت يوم الاربعاء. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1949.80 دولار.
من المتوقع أن تظهر بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية ، المقرر صدورها الساعة 1230 بتوقيت جرينتش ، تسارع طفيف في التضخم في يوليو.
رفعت أسعار الفائدة المرتفعة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد ، والذي انخفض بأكثر من 7% منذ أن سجل مستويات قياسية قريبة في مايو.
يرى المتداولون فرصة بنسبة 86.5% لعدم رفع سعر الفائدة في اجتماع السياسة المقبل للاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر ، ويتوقعوا أن تكون الخطوة التالية للبنك المركزي هي خفض سعر الفائدة ، على الأرجح في ربيع عام 2024.
وما يعكس اهتمام المستثمرين بالمعدن ، انخفاض حيازات SPDR Gold Trust ، أكبر صندوق تداول مدعوم بالذهب في العالم ، إلى أدنى مستوى منذ مارس.
استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 22.68 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.6% لـ 893.62 دولار وارتفع البلاديوم بنسبة 0.2% لـ 1237.31 دولار.