Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

استقرت أسعار الذهب يوم الأربعاء بالقرب من أعلى مستوياتها في ثمانية أسابيع التي وصلت إليها في الجلسة السابقة بعد أن رفعت البيانات الاقتصادية التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يقترب من نهاية رفع أسعار الفائدة.

لم تتغير المعاملات الفورية للذهب عند 1978.49 دولار للاونصة الساعة 0933 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% لـ 1982.20 دولار. سجلت الاسعار اعلى مستوياتها منذ 24 مايو عند 1984.19 دولار قبل ان تستقر على ارتفاع بنسبة 1.2% يوم الثلاثاء.

صرح كارلو ألبرتو دي كاسا ، المحلل الخارجي في Kinesis Money ، التوقعات لاجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل لم تتغير ، لكن أحدث بيانات الوظائف وأرقام التضخم بدأت تتوقع خفض الفائدة في أوائل عام 2024 ، في وقت أقرب مما كان متوقع في السابق.

واضاف "علاوة على ذلك ، الأسواق على يقين تقريبا من أن رفع سعر الفائدة سيكون الأخير لفترة من الوقت".

وتوقع الاقتصاديون الذين استطلعت رويترز آراءهم أن رفع سعر الفائدة في يوليو سيكون آخر زيادة للاحتياطي الفيدرالي في دورة التشديد الحالية.

تعني اسعار الفائدة المرتفعة أن أسعار السندات تنخفض وترتفع العوائد ، مما يجعل مثل هذه الاستثمارات أكثر جاذبية من المعدن الذي لا يحمل اي فائدة.

ما حد من مكاسب المعدن ، ارتفاع الأسهم الأوروبية حيث أضافت الأخبار الإيجابية عن التضخم في المملكة المتحدة إلى صورة تخفيف ضغوط الأسعار العالمية.

من بين المعادن النفيسة الاخرى ، استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 25.01 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين بنسبة 0.2% لـ 984084 دولار.

وتراجع البلاديوم 1.3% لـ 1302.54 دولار للاونصة بعد ان ارتفع لاعلى مستوياته منذ 26 يونيو عند 1325 دولار يوم الثلاثاء.

تراجعت أسعار الذهب يوم الأربعاء من أعلى مستوياتها في شهر ونصف الذي لامسته في الجلسة السابقة ، متأثرة بارتفاع طفيف في الدولار ، حتى مع رهان المستثمرين على أن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سوف يوقف دورة رفع أسعار الفائدة بعد يوليو.

هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 1977.29 دولار للاونصة الساعة 0701 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 24 مايو عند 1984.19 دولار يوم الثلاثاء.

تغيرت العقود الاجلة للذهب الأمريكي تغير طفيف عند 1981 دولار.

ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.2% بعد أن سجل أدنى مستوى في أكثر من عام يوم الثلاثاء ، مما جعل الذهب المسعّر بالدولار الأمريكي أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.

صرح ييب جون رونج ، محلل السوق في IG ، في حين أن رفع سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في 26 يوليو متوقع إلى حد كبير ، فمن المتوقع أن يحتفظ البنك المركزي الأمريكي بنبرته المتشددة ، والتي قد تشكل تحدي للاتجاه الصعودي للذهب .

يتوقع الاقتصاديون الذين استطلعت رويترز آراءهم أن رفع سعر الفائدة في يوليو سيكون آخر زيادة للاحتياطي الفيدرالي في دورة التشديد الحالية.

تقلل أسعار الفائدة المنخفضة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.  

قال هارشال باروت ، كبير المستشارين في Metals Focus ، "يتلخص الأمر فيما يفعله الاحتياطي الفيدرالي في اجتماعه في يوليو - سيكون التعليق مهم للغاية فيما يتعلق بما إذا كان هناك أي تغيير في وجهات نظر الاحتياطي الفيدرالي من اجتماعه الأخير".

سيراقب المستثمرون بيانات طلبات اعانة البطالة الأولية يوم الخميس للاسبوع المنتهي في 15 يوليو ، والتي من المتوقع أن ترتفع إلى 242 الف من 237 الف معدلة موسميا في الأسبوع المنتهي في 8 يوليو.

من بين المعادن النفيسة الاخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 25.02 دولار للاونصة ، في حين تراجع البلاتين 0.1% لـ 982.24 دولار.

انخفض البلاديوم بنسبة 0.8% لـ 1309.79 دولار بعد ان ارتفع لاعلى مستوياته منذ 26 يونيو عند 1325 دولار يوم الثلاثاء.

يتجه الاسترليني إلى أكبر انخفاض له في يوم واحد هذا الشهر يوم الأربعاء بعد أن أظهرت بيانات تباطؤ التضخم البريطاني أسرع من المتوقع في يونيو ، لكنه لا يزال أعلى بكثير من هدفه ، مما يمنح بنك إنجلترا مساحة صغيرة لتخفيف السياسة النقدية.

انخفض معدل التضخم السنوي لأسعار المستهلكين البريطاني إلى أقل من المتوقع بنسبة 7.9% في يونيو ، وهو أقل من التوقعات بانخفاض 8.2%.

كان معدل شهر يونيو بعيد جدا عن أعلى مستوى سجل في 41 عام في أكتوبر عند 11.1% ، ولكنه أعلى بكثير من المعدل المستهدف لبنك إنجلترا البالغ 2%.

وانخفض معدل التضخم الأساسي - الذي لا يشمل أسعار المواد الغذائية والطاقة والكحول والتبغ - إلى 6.9% من 7.1% في مايو. كان هذا دون التوقعات التي كانت تشير إلى انخفاض إلى 7.1% ، ولكن ليس بعيدا عن أعلى مستوى سجل في 31 عام في الشهر الماضي.

انخفض الاسترليني اخر مرة بنسبة 0.8% عند 1.2934 دولار وهبط بنسبة 0.64% مقابل اليورو الى 86.69 بنس.

لامس اليورو أعلى مستوياته مقابل الاسترليني منذ أواخر مايو في وقت سابق من الجلسة.

تراجعت أسعار النفط العالمية يوم الأربعاء ، بعد أن فتحت على ارتفاع في بداية التداولات الآسيوية ، حيث تأثرت الأسواق بمخاوف الطلب الأمريكي مقابل تعهد الصين بدعم النمو الاقتصادي وتشديد المعروض الروسي وتراجع المخزونات الأمريكية.

تراجعت العقود الاجلة لخام برنت 22 سنت إلى 79.41 دولار للبرميل الساعة 0403 بتوقيت جرينتش ، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 32 سنت إلى 75.43 دولار للبرميل.

لا يزال الاقتصاديون قلقين من أن التضخم الامريكي قد لا ينخفض بسرعة كافية حتى مع رفع أسعار الفائدة. أظهر استطلاع لرويترز أن التضخم الأساسي ، الذي يستبعد أسعار الغذاء والطاقة ، سيكون أقل قليلا فقط أو سيبقى بالقرب من المستوى الحالي الذي يقل قليلا عن 5% بحلول نهاية العام.

ومع ذلك ، على الصعيد الإيجابي ، تعهد كبير المخططين الاقتصاديين في الصين يوم الثلاثاء بأنه سيطبق سياسات "لاستعادة وتوسيع" الاستهلاك في ثاني أكبر اقتصاد في العالم ، مما قد يعزز الطلب على النفط ، حيث ظلت القوة الشرائية للمستهلكين ضعيفة.

من ناحية الامدادات ، ستخفض روسيا صادراتها النفطية بمقدار 2.1 مليون طن متري في الربع الثالث تماشيا مع التخفيضات الطوعية المخطط لها في الصادرات البالغة 500 ألف برميل يوميا في أغسطس ، وفقا لوزارة الطاقة.

جاء دعم الأسعار أيضا من تراجع متوقع في المخزونات الأمريكية ، بعد أن أظهرت بيانات من معهد البترول الأمريكي ، وهي مجموعة صناعية ، انخفاض مخزونات النفط الخام والبنزين ونواتج التقطير الأسبوع الماضي.

سيراقب المتداولون تأكيد لانخفاض المخزونات في البيانات من إدارة معلومات الطاقة التابعة للحكومة الأمريكية يوم الأربعاء الساعة 10:30 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1430 بتوقيت جرينتش).

 

واصلت الليرة التركية الخسائر حيث قال متعاملون أن البنوك الرسمية سحبت دعمها قبل اجتماع البنك المركزي لتحديد أسعار الفائدة يوم الخميس.

وهبطت العملة ما يصل إلى 2.5% وتداولت عند 26.92 للدولار في الساعة 5:01 مساءً بتوقيت إسطنبول، منخفضة 2.3% خلال اليوم. وخسرت الليرة 31% من قيمتها هذا العام، في أكبر انخفاض بين نظرائها من عملات الأسواق الناشئة بعد البيزو الأرجنتيني.

ومن المتوقع أن ترفع لجنة السياسة النقدية في تركيا سعر فائدتها الرئيسي للشهر الثاني على التوالي يوم الخميس إلى 18.5% من 15%، بحسب متوسط التقديرات في مسح أجرته بلومبرج. ويقول اقتصاديون كثيرون أن السياسة النقدية تبقى بالغة التيسير في ضوء أن توقعات التضخم لنهاية العام تبقى عند أكثر من 40%.

من جانبه، قال بيوتر ماتيس، كبير محللي العملات في تتش كابيتال ماركتز، إن مخاوف السوق من زيادة جديدة مخيبة للتوقعات في أسعار الفائدة بعد تشديد بأقل من المتوقع في يونيو يلقي بثقله على الليرة. وأضاف إن البنك المركزي ربما يضطر "للتفكير جدياً" في زيادة كبيرة في سعر الفائدة بعد أن تهاوت الليرة إلى مستوى قياسي جديد، الذي سيكون له عواقب على التضخم.

وكانت البنوك الرسمية تبيع الدولار بشكل متكرر لدعم الليرة في فترات الضعف إلا أنها لا تفعل ذلك مؤخراً، بحسب تجار طلبوا عدم نشر أسمائهم. ولا تعلن البنوك التي تديرها الدولة أو تعلق على تدخلاتها في أسواق العملة.

يتجه اليورو نحو تحقيق أطول فترة مكاسب من نوعها أمام الدولار منذ عام 2004 حيث يراهن المستثمرون على إقتراب بنك الاحتياطي الفيدرالي من إنهاء دورته من زيادات أسعار الفائدة.

وصعدت العملة الموحدة 0.4% إلى 1.1276 دولار اليوم الثلاثاء، مواصلة المكاسب لليوم التاسع على التوالي ومسجلة أقوى مستوى منذ فبراير 2022. وقفز زوج العملة 4% في أقل من أسبوعين، لتصل المكاسب منذ بداية العام إلى 5.1%.

ويبيع المستثمرون العملة الخضراء بناء على وجهة النظر أن الاحتياطي الفيدرالي قد يختتم قريباً دورته من التشديد النقدي، مع توقعات متزايدة بأن تكون زيادة سعر الفائدة في يوليو هي الأخيرة. وهبط مؤشر بلومبرج للدولار إلى أدنى مستوى في 15 شهراً الأسبوع الماضي بعدما أظهرت بيانات تباطؤ التضخم الأمريكي بأكثر من المتوقع، الأمر الذي دفع عوائد السندات الأمريكية للانخفاض.

لكن عند المستويات الحالية، يقول بعض الخبراء أن الصعود ربما لا يستمر لوقت أطول. وبينما لازال تسعر أسواق المال زيادتين إضافيتين في أسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي هذا العام، كانت التعليقات مؤخراً من البنك المركزي الأوروبي ذات نبرة تيسيرية.

وصرح العضو بمجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي كلاس نوت اليوم الثلاثاء بأن التشديد النقدي بعد اجتماع الأسبوع القادم ليس مضموناً—في إشارة إلى أن المسؤولين قد يوقفون قريباً دورتهم غير المسبوقة من زيادات أسعار الفائدة.

وعلى أساس فني، يتشبع اليورو بالشراء بعدما ارتفع بأكثر من 18% منذ المستويات المنخفضة التي سجلها في سبتمبر عندما نزل عن مستوى التعادل مع الدولار. 

لكن مؤشرات عقود الخيار تشير إلى مزيد من المكاسب، مع بلوغ المعنويات المتفائلة تجاه اليورو على المدى القصير أقوى مستوى منذ فبراير 2022.

ارتفع الذهب حيث تراجعت عوائد السندات الأمريكية بعد تعليقات حملت نبرة تيسيرية من مسؤول بارز في البنك المركزي الأوروبي.

وصرح كلاس نوت العضو بمجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي والمعهود عنه الإنحياز للتشديد النقدي بأن الإستمرار في رفع أسعار الفائدة بعد اجتماع الأسبوع المقبل ليس مضموناً. ونزلت عوائد السندات العالمية، بما في ذلك عوائد السندات الأمريكية بعد هذه التعليقات، مما عزز الذهب الذي لا يدر عائداً.

ويتداول المعدن الأصفر فوق 1960 دولار للأونصة مع ترقب المستثمرين توقعات أوضح بشأن مسار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي. وبينما ينظر متداولو عقود المبادلات إلى رفع سعر الفائدة في اجتماعه القادم كأمر محسوم فعلياً، يصبح إجماع الأراء أكثر إنقساماً بعدها.

وكشفت بيانات اليوم الثلاثاء أن مبيعات التجزئة الأمريكية ارتفعت بأقل من المتوقع، في علامة قد تحظى بترحيب الاحتياطي الفيدرالي حيث يسعى  لتهدئة التضخم. مع ذلك، جاءت الأرقام باستثناء مشتريات السيارات والبنزين متماشية مع التوقعات، في إشارة إلى إستهلاك قوي نسبياً.

وأظهرت التدفقات على الصناديق المتداولة المدعومة بالمعدن النفيس يوم الاثنين أن الحيازات ارتفعت لليوم الثاني على التوالي بعد سلسلة تراجعات إستمرت 19 يوماً، بحسب بيانات مبدئية جمعتها بلومبرج. في نفس الأثناء، يجد بعض مديري الأموال جاذبية أكبر في الذهب حيث عززوا صافي مراكز الشراء إلى أعلى مستوى في خمسة أسابيع.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1968.79 دولار للأونصة في الساعة 4:40 مساءً بتوقيت القاهرة بعد أن ربح نحو 2% على مدى الأسبوعين الماضيين. فيما إستقرت الفضة والبلاتين، بينما ارتفع البلاديوم.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء مدعومة من ضعف الدولار ، في حين يترقب المستثمرون بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية التي قد يكون لها تأثير على توقعات سياسة الاحتياطي الفيدرالي حيث يظهر التضخم علامات على التباطؤ.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% لـ 1961.67 دولار للاونصة الساعة 0846 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.5% لـ 1965.40 دولار.

وما يجعل الذهب في متناول المستثمرين الأجانب ، تذبذب مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوى في أكثر من عام بعد تسجيله أسوء أسبوع له في عام 2023 الأسبوع الماضي.

صرح ريكاردو إيفانجليستا ، كبير المحللين في ActivTrades ، "يبدو أن هناك مستوى دعم جديد للذهب عند 1950 دولار ، ويبدو من غير المرجح أن تنخفض الأسعار إلى ما دون هذا المستوى في المدى القريب".

"نظرا لأن البنوك المركزية الرئيسية الأخرى لم تنته بعد من دورة الارتفاع ، فمن المرجح أن يظل الدولار تحت الضغط ويمكن أن يفيد ذلك أسعار الذهب. ومع ذلك ، من غير المرجح أن تبدأ أسعار الفائدة الأمريكية في الانخفاض على المدى القصير إلى المتوسط ، وهذا بطريقة ما يحد من الاتجاه الصعودي لأسعار الذهب ".

تزيد اسعار الفائدة المرتفعة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن غير المدر للعائد. تسعر الأسواق رفع سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس أخرى في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في 25-26 يوليو.

صرحت وزيرة الخزانة جانيت يلين يوم الاثنين إنها لا تتوقع دخول الاقتصاد الأمريكي في حالة ركود.

يترقب المتداولون الآن بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية وأرقام الإنتاج الصناعي المقرر الإعلان عنها في وقت لاحق يوم الثلاثاء.

من ناحية اخرى ، يتوقع المستثمرون أن يمضي البنك المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا قدما في دورة رفع أسعار الفائدة.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 24.9324 دولار للاونصة ، وقفز البلاتين 0.8% لـ 983.22 دولار ، وارتفع البلاديوم 1.2% لـ 1299.68 دولار.

تراجعت العقود الاجلة لمؤشر الأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء مع بقاء المستثمرين على الهامش قبل بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية وتقارير الأرباح الفصلية من العديد من البنوك الكبرى والشركات ذات الثقل الصناعي.

ارتفع بنك أوف أمريكا بنسبة 0.4% في تداولات ما قبل السوق ، في حين ارتفع مورجان ستانلي بنسبة 1.1% قبل نتائج الربع الثاني المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم.

صرحت بعض أكبر البنوك الأمريكية ، بما في ذلك جيه بي مورجان و ويلز فارجو يوم الجمعة إنها حصلت على زيادة في الأرباح من ارتفاع معدلات الفائدة ، مما يشير إلى مرونة الاقتصاد.

انخفض مؤشر البنوك اس اند بي 500 بنسبة 5.2% حتى الآن هذا العام ، متراجعا عن أداء مؤشر اس اند بي 500 الذي حقق مكاسب بنسبة 17.8% ، بعد أن أدت أكبر أزمة مصرفية منذ عام 2008 في وقت سابق من هذا العام إلى تراجع ثلاثة مقرضين وضرب القطاع.

انتعشت وول ستريت منذ الأسبوع الماضي بعد أن قدمت بيانات أسعار المستهلكين وأسعار المنتجين دليل على أن الاقتصاد قد دخل في مرحلة تراجع التضخم ، مما عزز الآمال بأن الاحتياطي الفيدرالي سينهي قريبا تشديد السياسة النقدية.

يركز المستثمرون على المزيد من الدلائل على تباطؤ التضخم ، مع صدور قراءات مبيعات التجزئة الأمريكية والإنتاج الصناعي في وقت لاحق يوم الثلاثاء.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء مقابل الدولار الذي يقترب من تسجيل أدنى مستوياته منذ أكثر من عام ، بينما يترقب المتداولون بيانات مبيعات التجزئة الامريكية لقياس أي تأثير على مسار التشديد النقدي للاحتياطي الفيدرالي.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1959.35 دولار للاونصة الساعة 0640 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1963.10 دولار.

تذبذب الدولار بالقرب من أدنى مستوى له في أكثر من عام. الدولار الضعيف يجعل الذهب أرخص لحاملي العملات الأخرى.

أظهرت العقود الآجلة لأسعار الفائدة أن الأسواق تسعر زيادة سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في 25-26 يوليو.

تقلل أسعار الفائدة المنخفضة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، الاختراق دون مستوى الدعم عند 1954 دولار يمكن أن يعقبه انخفاض في النطاق بين 1945 و 1951 دولار ، في حين أن الاختراق فوق المقاومة عند 1964 دولار قد يقود الذهب إلى نطاق 1.984 دولار -2004 دولار .

صرحت وزيرة الخزانة جانيت يلين يوم الاثنين إنها لا تتوقع دخول الاقتصاد الأمريكي في حالة ركود.

في الوقت ذاته ، يتوقع المستثمرون أن يمضي البنك المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا قدما في دورة رفع أسعار الفائدة.

تترقب الأسواق إشارات أوضح على تراجع التضخم ، مع صدور قراءات مبيعات التجزئة الأمريكية والإنتاج الصناعي في وقت لاحق يوم الثلاثاء.

تعهد كبير المخططين الاقتصاديين في الصين بأنه سيطبق سياسات "لاستعادة وتوسيع" الاستهلاك دون تأخير حيث ظلت القوة الشرائية للمستهلكين ضعيفة.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لـ 24.87 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.7% لـ 982.40 دولار ، في حين قفز البلاديوم حوالي 1% لـ 1296.42 دولار.