Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

قفز الذهب إلى أعلى مستوى منذ أكثر من شهر يوم الخميس مع تراجع الدولار وعوائد سندات الخزانة الأمريكية رغم بيانات أفضل من المتوقع للاقتصاد الأمريكي، مما دفع عدد أكبر من المستثمرين للإقبال على المعدن كملاذ من التضخم المحتمل في الفترة القادمة.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1.7% إلى 1766.13 دولار للأونصة في الساعة 1507 بتوقيت جرينتش، بعد صعوده في تعاملات سابقة إلى 1767.60 دولار، وهو أعلى مستوياته منذ 26 فبراير. وربحت العقود الاجلة الامريكية للذهب 1.8% إلى 1767.10 دولار.

من جانبه، قال جيفري سيكا، مؤسس Circle Squared Alternative Investments، "قدر كبير من التضخم مرتقب في الأفق والذهب هو أفضل أصل تمتلكه مع بدء ما اعتبره بعض المستويات التاريخية للتضخم".

وأضاف سيكا "الأمر يتعلق بشكل أكبر بضعف الدولار وقوة الاقتصاد وانخفاض أسعار الفائدة الذي يقود اسعار الذهب للارتفاع".

وفيما يجعل الذهب أكثر جاذبية لحائزي العملات الأخرى، هبط الدولار إلى أدنى مستوى منذ أربعة أسابيع، بينما لاقت جاذبية المعدن دعماً إضافياً من تراجع عوائد سندات الخزانة الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات.

كان قلص الذهب لوقت وجيز المكاسب بعد أن أظهرت بيانات أمريكية تعافياً أفضل من المتوقع في مبيعات التجزئة في مارس، فيما انخفضت طلبات إعانة البطالة الأمريكية إلى أدنى مستوى منذ منتصف مارس 2020.

وقال جيروم باويل رئيس الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء أن الاقتصاد الامريكي تسارعت وتيرته مع دخول الربيع.

لكن يقول باويل ومسؤولون بالفيدرالي أن توقعات اقتصادية اكثر تفاؤلاً وفترة وجيزة من ارتفاع التضخم لن يؤثران  على السياسة النقدية وسيبقي البنك المركزي دعمه قائماً حتى تنتهي الأزمة.

استقرت أسعار النفط يوم الخميس بالقرب من أعلى مستوياتها في شهر واحد بعد أن قفزت بنحو 5٪ في الجلسة السابقة بعد أن رفعت وكالة الطاقة الدولية وأوبك توقعات الطلب على النفط مع تعافي الاقتصادات الكبرى من الوباء


 ارتفع خام برنت أربعة سنتات إلى 66.62 دولار للبرميل بعد ارتفاعه 4.6 بالمئة يوم الأربعاء وأغلق عند أعلى مستوى منذ 17 مارس 


تراجعت العقود الآجلة الأمريكية غرب تكساس الوسيط 3 سنتات إلى 63.12 دولارًا للبرميل ، بعد أن ارتفعت 4.9٪ في الجلسة السابقة


قال محللو بنك جولدمان ساكس في تقرير جديد إن انضباط الإمدادات والاقتصادات المنتعشة ستمنح النفط فرصة للخروج من النطاق الأخير


وقال محللو جولدمان ما زلنا متفائلين بشأن توقعات نفط برنت بنحو 80 دولاراً للبرميل في الربع الثالث من عام 21 في ظل تعافي الطلب على المدى القريب وانضباط العرض


كما رفع بنك الاستثمار الأمريكي ذروته المتوقعة للطلب العالمي على نقل النفط بحلول عام واحد حتى عام 2026 ، بسبب تزايد انتشار السيارات الكهربائية مع دفع الاقتصادات نحو إزالة الكربون


ومع ذلك ، فإنها لا تتوقع ذروة الطلب على النفط هذا العقد بسبب النمو في أسواق البتروكيماويات ووقود الطائرات ، على الرغم من أنها تتوقع أن يكون الطلب الإجمالي على النفط بعد عام 2025 "ضعيفًا بسبب الكهرباء



قفزت أسعار النفط يوم الأربعاء بعد أن عزز تقرير لوكالة الطاقة الدولية، وبعده بيانات مخزونات الخام الأمريكية،  التفاؤل بشأن عودة الطلب عقب إغلاقات لمكافحة فيروس كورونا العام الماضي تسببت في إنهيار استهلاك الوقود.

وارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 3.16 دولار أو 5% إلى 66.83 دولار للبرميل في الساعة 1738 بتوقيت جرينتش. فيما زادت العقود الاجلة  لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 3.20 دولار أو 5.3% إلى 63.38 دولار للبرميل.

وقالت إدارة معلومات الطاقة أن مخزونات الخام الأمريكية انخفضت 5.9 مليون برميل الاسبوع الماضي متجاوزة توقعات المحللين بانخفاض أقل قدره 2.9 مليون برميل.

كما زادت إمدادات البنزين في الاسبوع الأخير، في إشارة إلى الاستهلاك الأمريكي للوقود، إلى 8.9 مليون برميل يوميا، وهو أعلى مستوى منذ أغسطس،  حسبما جاء في  تقرير إدارة معلومات الطاقة.

وفي وقت سابق من الجلسة، ارتفعت أسعار النفط بفعل تقرير من وكالة الطاقة الدولية والذي تنبأ بعودة التوازن بين الطلب والمعروض العالمي للنفط الخام في النصف الثاني من العام. وأضاف التقرير أن المنتجين ربما يحتاجون وقتها لضخ مليوني برميل يومياً إضافية لتلبية الطلب المتوقع.

وبالمثل، رفعت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) يوم الثلاثاء توقعاتها للطلب العالمي ب700 ألف برميل يوميا عن تقدير الشهر الماضي وتتوقع الأن أن يرتفع الطلب العالمي 5.95 مليون برميل يوميا في 2021.

هذا وتقدم دلائل على تعاف اقتصادي قوي في الصين والولايات المتحدة دعماً لزيادات الأسعار مؤخراً، لكن يؤدي تعثر توزيع اللقاحات على مستوى العالم وقفزة في إصابات كوفيد-19 في الهند والبرازيل  إلى إبطاء صعود السوق.

انخفض الذهب يوم الأربعاء إذ أضرت زيادة في عوائد سندات الخزانة الأمريكية بجاذبية المعدن، فيما يترقب المستثمرون خطابات لعدد من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي في أعقاب بيانات تظهر ارتفاع التضخم.

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1735.49 دولار للأونصة في الساعة 7:26 مساءً بتوقيت القاهرة.

كان قفز المعدن  0.9% يوم الثلاثاء بعد أن ارتفعت أسعار المستهلكين الأمريكية بأسرع وتيرة منذ أكثر من 8 سنوات ونصف في مارس، إنطلاقاً لما يتوقع أن تكون فترة قصيرة من ارتفاع لتضخم.

وتعافت بشكل طفيف عوائد سندات الخزنة الأمريكية مما يبطل أثر الدعم الذي يتلقاه الذهب من انخفاض الدولار.

وبينما يعتبر المعدن وسيلة تحوط من التضخم، إلا ان ارتفاع العوائد يتحدى تلك المكانة إذ يُترجم إلى ارتفاع تكلفة الفرصة الضائعة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائداً.  

هذا وصرح جيروم باويل رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء ان البنك المركزي الأمريكي سيخفض مشترياته من السندات قبل وقت طويل من القيام بزيادة أسعار الفائدة.

ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الأربعاء، لتتداول قرب مستويات قياسية إذ يبدأ المستثمرون تحويل تركيزهم إلى موسم نتائج أعمال الشركات في الربع الأول، الذي يبدأ بالبنوك الكبرى.

وزاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.1% بعد تسجيل مستوى إغلاقه القياسي ال21 هذا العام. وإستقر مؤشر ناسدك المجمع دون تغيير يذكر.

فيما بدا أن مؤشر داو جونز الصناعي يكتسب مزيداً من الزخم، بارتفاعه 155 نقطة إلى 33829 نقطة في أحدث تداولات، بقيادة سهم جولدمان ساكس بعد أن أعلن البنك الاستثماري الأمريكي أرباحاً أعلى كثيراً من المتوقع في الربع الأول، مستفيداً من سوق نشطة وتعاف اقتصادي.

وارتفعت أيضا أسهم شركات الطاقة، مما أعطى سوق الأسهم دفعة طفيفة. وزادت أسهم القطاع 1.4% على مؤشر ستاندرد اند بورز 500 خلال أحدث التعاملات، رابحة بالتوازي مع زيادة حوالي 2% في أسعار النفط الخام بعد أن رفعت وكالة الطاقة الدولية يوم الاربعاء توقعاتها للطلب العالمي على الخام. وتراجعت أسهم شركات التقنية والاتصالات، التي لها الثقل الأكبر في السوق، لكن بعد يوم من صعودها، مما يفرض بعض الضغط على مؤشرات الأسهم.

ويتوقع محللون أن تلفت نتائج أعمال الشركات اهتماماً أكبر من المستثمرين في الأيام والأسابيع المقبلة. ويقول مستثمرون أنهم متفائلين حيال نتائج وتوقعات كبرى الشركات الأمريكية لبقية العام، فيما ساعدت إلى حد كبير إجراءات تحفيز حكومي كبيرة وتعهدات متكررة من الاحتياطي الفيدرالي بمواصلة دعم التعافي في تهدئة المخاوف بشأن وتيرة إعادة الفتح وتوزيع اللقاحات.

هذا وارتفعت أسهم جولدمان ساكس 2.8% بعد أن أعلن بنك الاستثمار الأمريكي عن نتائج افضل من المتوقع في الربع الأول. لكن لم يحالف الحظ أسهم بنوك اخرى.

فانخفضت أسهم ويلز فارجو 1.4% رغم تحقيق قفزة في الأرباح. ونزلت أسهم جي بي مورجان تشيس 1.5% بعد أن قال البنك أن أرباح الربع الاول زادت بحوالي خمسة أضعاف عقب الإعلان أنه خصص 5.2 مليار دولار لتغطية قروض معدومة.

ويترقب المستثمرون أيضا خطاباً من رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل بحثاً عن تلميحات بشأن حالة الاقتصاد وأرائه حول التضخم.

وفي سوق السندات، ارتفع العائد على سندات الخزانة الأمريكية إلى 1.632% من 1.622% يوم الثلاثاء.

وقلص المستثمرون حيازاتهم من السندات الحكومية هذا العام جراء قلق من أن زيادة حادة وطويلة في التضخم قد تقيد قيمة العائد من الأصول ذات الدخل الثابت. وقال مسؤولون بالاحتياطي الفيدرالي أنهم يتوقعون ان تكون أي زيادة مؤقتة في التضخم خلال الأشهر القادمة مؤقتة، وأنهم سيواصلون سياسة نقدية تيسيرية في المستقبل المنظور.

تراجعت أسعار الذهب بشكل طفيف يوم الأربعاء حيث عوض الارتفاع القياسي في أسواق الأسهم العالمية الدعم للسبائك من ضعف الدولار وأظهرت البيانات قفزة في التضخم في الولايات المتحدة


وانخفض سعر الذهب الفوري بنسبة 0.1٪ إلى 1743 دولارًا للأوقية

 وتراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة إلى 1743.90 دولار


قفزت السبائك بنسبة 0.9٪ يوم الثلاثاء بعد أن قفزت أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة بأكبر قدر في أكثر من 8-1 / 2 سنوات في مارس. غالبًا ما يُنظر إلى الذهب على أنه تحوط ضد التضخم


انخفض الدولار الأمريكي ، مما جعل الذهب أرخص لحاملي العملات الأخرى. ومع ذلك ، تعافت عوائد سندات الخزانة القياسية بشكل طفيف ، مما أدى إلى زيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب


تم دعم السبائك أيضًا بالتعليقات من رئيس الاحتياطي الفيدرالي في فيلادلفيا باتريك هاركر الذي قال إن بنك الاحتياطي الفيدرالي لن يسحب تمويله حتى الآن حتى مع نمو الاقتصاد الأمريكي بنسبة 5٪ إلى 6٪ هذا العام

واستقرت الفضة عند 25.32 دولار للأوقية ونزل البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 2686.67 دولار

 ارتفع البلاتين بنسبة 1.7 ٪ إلى 1،176.06 دولار

انخفض الدولار إلى أدنى مستوياته منذ ثلاثة أسابيع يوم الثلاثاء بعد أن أظهرت بيانات زيادة قوية للتضخم في مارس، لكن ليس متوقعاً أن تغير الزيادة إلتزام الاحتياطي الفيدرالي بإبقاء أسعار الفائدة متدنية لسنوات قادمة.

وأعلنت وزارة العمل يوم الثلاثاء أن مؤشر أسعار المستهلكين قفز بنسبة 0.6% الشهر الماضي، في أكبر زيادة منذ أغسطس 2012، بعد ارتفاعه 0.4% في فبراير. وعند استثناء تكاليف الغذاء والطاقة المتقلبة، ارتفع المؤشر 0.3% بعد زيادته 0.1% في فبراير.

وقفز الدولار لوقت وجيز إثر صدور البيانات، قبل أن يعكس اتجاهه وينزل إلى أدنى مستوياته منذ ثلاثة أسابيع. وتراجعت أيضا عوائد السندات الأمريكية عقب صدور البيانات.

ومن المتوقع أن يظهر التضخم مقارنات مرتفعة إضافية مع العام الماضي في الأشهر المقبلة بسبب انخفاض ضغوط الأسعار في 2020 عندما أغلقت الشركات بسبب إنتشار كوفيد-19.

وقال البنك المركزي أنه سيتغاضى عن الزيادات المؤقتة في التضخم ويتوقع المحللون أنه سيسمح بتسارع التضخم قبل رفع أسعار الفائدة.

وستكون البيانات الاقتصادية الأمريكية المهمة القادمة مبيعات التجزئة لشهر مارس يوم الخميس.

وانخفض مؤشر الدولار إلى 91.93 نقطة وهو أدنى مستوى منذ 23 مارس. وزاد اليورو 0.24% إلى 1.1940 دولار، فيما انخفضت العملة الخضراء 0.22% إلى 109.16 ين ياباني.

هذا وسجلت البتكوين مستوى قياسياً 63,275 دولار مواصلة صعودها في 2021 إلى قمم جديدة قبل يوم من إدراج أسهم منصة العملاقة الرقمية كوينبيس في الولايات المتحدة.

بلغت  الأسهم الأمريكية مستويات قياسية جديدة مع تفوق أسهم النمو على ما يعرف بأسهم القيمة إذ يراهن المستثمرون على أن زيادة أكبر من المتوقع في التضخم لن تكون كافية لكبح تدابير التحفيز الاقتصادي.

ولامس مؤشر ستاندرد اند بورز 500 أعلى مستوى على الإطلاق حتى بعد ان أوصت الولايات المتحدة بتعليق إستخدام لقاح جونسون اند جونسون وسط مخاوف بشأن أثار جانبية.

وسجل أيضا مؤشر ناسدك 100 الذي تغلب عليه شركات التقنية مستوى قياسياً، بينما انخفض مؤشر داو جونز الصناعي.

وارتفعت أسعار المستهلكين أكثر من المتوقع الشهر الماضي لكن تكهن المستثمرون بأن هذا التسارع لن يكون كافياً لتبرير أي تغيير في سياسة الاحتياطي الفيدرالي. وهذا أبقى إلى حد كبير عوائد سندات الخزانة الأمريكية دون تغيير.

وهبطت أسهم شركة جونسون اند جونسون حيث وافق المسؤولون على وقف إستخدام لقاحها وبدأ تحقيق في ارتباطه بجلطات دموية نادرة وخطيرة، فيما صعدت أسهم الشركتان المنافستان مودرنا وفايزر. وتتوقع الولايات المتحدة أن يكون لديها لقاحات كافية خلال تلك الفترة.

وعاود المستثمرون الإقبال على الشركات المستفيدة من البقاء في المنازل بينما باعوا أسهم شركات سفر مثل "كارنيفال كورب" و"رويال كاريبيان كروزس". كما تراجعت أيضا أسهم شركة الطيران "أميريكان إيرلاينز جروب".

في نفس الأثناء، قفزت البتكوين إلى أعلى مستوى على الإطلاق حيث أصبحت المعنويات متفائلة تجاه العملات الرقمية قبل أن تطرح منصة العملات المشفرة "كوينبيس جلوبال" أسهمها في البورصة.

تعافت أسعار الذهب من أدنى مستوياتها في أكثر من أسبوع يوم الثلاثاء بعد أن عززت بيانات تظهر زيادة حادة في التضخم الأمريكي جاذبية الذهب كوسيلة تحوط من التضخم وألقت بثقلها على الدولار.  

وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 1742.86 دولار للأونصة في الساعة 1447 بتوقيت جرينتش، بعد نزوله إلى أدنى سعر منذ الخامس من أبريل عند 1722.67 دولار في تعاملات سابقة. وزادت العقود الاجلة الامريكية للذهب 0.5% إلى 1740.60 دولار للأونصة.

وارتفعت اسعار المستهلكين الامريكية بأسرع وتيرة منذ ثماني سنوات ونصف في مارس، إنطلاقاً لما يتوقع أغلب الخبراء الاقتصاديين أن تكون فترة وجيزة من ارتفاع التضخم. وقفز مؤشر أسعار المستهلكين 0.6% الشهر الماضي بعد ارتفاعه 0.4% في فبراير.

ونزل الدولار إلى أدنى مستويات منذ ثلاثة أسابيع بعد صدور البيانات، مما يجعل الذهب أكثر جاذبية لحائزي العملات الأخرى، بينما تراجع أيضا عائد السندات القياسية لأجل عشر سنوات.

ولاقى الذهب دعماً إضافياً كملاذ أمن جراء مخاوف بعد أن أوصى  مسؤولو الصحة الأمريكيين بوقف إستخدام لقاح جونسون اند جونسون لكوفيد-19.

ارتفع الدولار يوم الثلاثاء ، مدعومًا بارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية ، بينما انخفضت العملات ذات المخاطر العالية ، حيث تنتظر الأسواق بيانات التضخم في الولايات المتحدة


انخفض الدولار في أبريل حتى الآن ، بعد ارتفاعه في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2021 بسبب توقعات بأن مزيجًا من التحفيز النقدي والإنفاق الحكومي سيؤدي إلى ارتفاع التضخم


من المقرر صدور بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي لشهر مارس في الساعة 1230 بتوقيت جرينتش ومن المتوقع أن تظهر ارتفاعًا في التضخم
ستولي الأسواق أيضًا اهتمامًا لكيفية استجابة العوائد لمزاد سندات الخزانة لمدة 30 عامًا


وكتب جيم ريد ، الخبير الاستراتيجي في دويتشه بنك ، في مذكرة: "هناك توقع واسع النطاق بأن التضخم سيرتفع في الأشهر المقبلة ، لكن هناك إجماع أيضًا في الغالب على أن هذه ستكون ظاهرة عابرة


المخاوف من أن يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بتقليص - أو "التناقص التدريجي" - كان يُنظر إلى برنامج التسهيل الكمي على أنه أكبر خطر بين المستثمرين في استطلاع مدير الصناديق الذي أجراه بنك أوف أميركا والذي صدر يوم الثلاثاء