Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

قالت وكالة الطاقة الدولية أن نقص الغاز الطبيعي في أوروبا وأسيا يعزز الطلب على النفط، مما يعمق من نقص معروض كبير تشهده بالفعل أسواق الخام.

وقفز الخام متخطياً 80 دولار للبرميل، وهو أعلى سعر في ثلاث سنوات، مع توقع المتداولين أن تشجع أسعار غاز قياسية على استهلاك مصادر وقود بديلة، خاصة لتوليد الكهرباء. ويحدث هذا بالفعل وقد يضيف في المتوسط حوالي 500 ألف برميل يومياً إلى استهلاك النفط على مدى الأشهر الستة القادمة،  بحسب ما ذكرت وكالة الطاقة الدولية يوم الخميس.

وقالت الوكالة "النقص الحاد في إمدادات الغاز الطبيعي والغاز المسال والفحم الناتج عن تعافي الاقتصاد العالمي أطلق زيادة حادة في أسعار إمدادات الطاقة ويؤدي إلى تحول ضخم إلى المنتجات البترولية". "وتشير بيانات مبدئية لشهر أغسطس إلى أن هناك بعض الطلب المرتفع غير الموسمي على زيت الوقود والخام والمقطرات من أجل محطات الكهرباء عبر عدد من الدول، من ضمنها الصين".

وفي أحدث تعاملات، كان خام برنت مرتفعاً 0.9% عند 83.95 دولار للبرميل، لتصل مكاسبه هذا الأسبوع إلى حوالي 2%.

هذا ورفعت وكالة الطاقة الدولية  تقديراتها لنمو الطلب هذا العام 300 ألف برميل يوميا إلى 5.5 مليون برميل يوميا، وزادته طفيفا لعام 2022 إلى 3.3 مليون برميل يوميا. وسيكون تأثير التحول من الغاز إلى النفط  ملموساً أغلبه هذا الفصل السنوي والفصل التالي، بحسب ما أشارت الوكالة.

صعد الذهب إلى أعلى مستوى منذ شهر مع إقبال المستثمرين على المعدن كملاذ أمن وسط تضخم مرتفع بشكل متواصل وتخفيض للتحفيز يلوح في الأفق.

وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي في سبتمبر بأكثر من المتوقع، مستأنفاً وتيرة أسرع من النمو ومسلطاً الضوء على إستمرارية ضغوط التضخم في الاقتصاد. وانخفض العائد على السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات بعد ارتفاعه في باديء الأمر عقب صدور البيانات يوم الأربعاء، مما يعزز الطلب على المعدن الذي لا يدر عائداً.

وقال جيوفاني ستونوفو، محلل السلع في يو.بي.إس جروب، "أسعار الفائدة الحقيقية انخفضت وهذا دعم الذهب". "ثمة تصور متزايد في السوق أن التضخم قد يبقى مرتفعاً لوقت أطول".

وأظهرت بيانات يوم الخميس أن أسعار المنتجين في الصين ارتفعت بأسرع وتيرة منذ نحو 26 عاما في سبتمبر، مما يزيد من مخاطر التضخم العالمية. فيما ارتفع مؤشر أسعار المنتجين الأمريكي بأقل من المتوقع، بحسب ما جاء في التقرير.

في نفس الأثناء، أظهر محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الشهر الماضي أن المسؤولين يتفقون إلى حد كبير على أنه ينبغي عليهم البدء في تقليص مشتريات السندات في منتصف نوفمبر أو منتصف ديسمبر وسط قلق متزايد بشأن التضخم. وكانت إجراءات التحفيز الطارئة لمكافحة تداعيات الوباء واحدة من الركائز الرئيسية لصعود المعدن إلى مستوى قياسي العام الماضي.

من جانبه، قال دانيل بريسيمان، المحلل في بنك كوميرتز، في رسالة بحثية "المحضر لم يتضمن شيئاً جديداً". وأضاف أنه يتوقع أن يكون إعلان تقليص شراء السندات في الاجتماع القادم في أوائل نوفمبر.

وأضاف الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1797.19 دولار للأونصة في الساعة 5:01 مساءً بتوقيت القاهرة، وهو أعلى مستوى منذ أربعة أسابيع. ولم يطرأ تغيير يذكر على مؤشر الدولار بعد نزوله 0.5% في الجلسة السابقة. فيما صعد كل من الفضة والبلاتين والبلاديوم.

ارتفعت بحدة المعادن الأساسية، لتقودها قفزة في الزنك إلى أعلى سعر له منذ 2007 بعدما أصبحت المصاهر الأوروبية أحدث ضحايا أزمة طاقة عالمية تعطل الإنتاج وتفرض ضغوطا على المصنعين.

وصعد الزنك 6.9% في بورصة لندن للمعادن فيما أغلق مؤشر يضم ست معادن صناعية عند أعلى مستوى له على الإطلاق. ويتداول الألمونيوم، أحد أكثر السلع كثيفة الإعتماد على الطاقة—عند أعلى مستوى منذ 2008. وتعافى النحاس مقترباً من ذروته عند 10 ألاف دولار للطن، وتشير الفوارق السعرية إلى سوق معروضها ضيق إذ تتداول العقود الفورية للنحاس بأكبر علاوة سعرية فوق العقود الاجلة منذ حوالي عشر سنوات في ظل إنكماش المخزونات العالمية.

وتنتشر تخفيضات إنتاج المعادن من الصين إلى أوروبا، حيث يؤدي نقص في الطاقة إلى زيادة في تكاليف الكهرباء والغاز الطبيعي، بما ينذر بمزيد من الضغوط التضخمية الناجمة عن الزيادات في أسعار السلع.

وجاء أحدث محفز كبير يوم الأربعاء عندما أعلنت شركة نيرستار Nyrstar—أحد أكبر منتجي الزنك في العالم—أنها ستخفض الإنتاج في ثلاثة مصاهر أوروبية بما يصل إلى 50% بسبب ارتفاع أسعار الكهرباء والتكاليف المرتبطة بالإنبعاثات الكربونية.

وحتى الأن، تُحدّث أزمة الطاقة تأثيراً كبيراً على المعروض، لكن تتزايد سريعاً أيضا المخاوف بشأن الطلب إذ يواجه المصنعون قفزة متزامنة في أسعار المواد الخام على نطاق واسع. فسجل مؤشر CRB BLS للمواد الخام الصناعية الأمريكية في المعاملات الفورية أعلى مستوى على الإطلاق يوم الأربعاء، بما يعكس قفزة أسعار لمواد خام مثل الجلود والودّك (أو دسم اللحم وهي مادة دهنية تستخدم في العديد من المنتجات) وخردة المعادن التي لا تتداول في بورصات العقود الاجلة.

وتتجلى ضغوط الأسعار في الصين بشكل ملحوظ، التي فيها ارتفعت أسعار المنتجين بأسرع وتيرة منذ نحو 26 عاما في سبتمبر. وهذه قفزة قد تمتد بسهولة إلى اقتصادات أخرى نظراً لدور الدولة كأكبر مصدر في العالم.

قالت جيا شينغ، المحللة في شركة Shanghai Dongwu Jiuying Investment Management Co ، "إنه دور الزنك" في أن يقفز إذ تتسبب أزمة الطاقة في إغلاقات واسعة النطاق أو تخفيضات إنتاج في المصاهر. وتابعت أن قيود الكهرباء تمتد أيضا إلى أقاليم رئيسية منتجة للزنك في الصين. وخفضت بالفعل بعض المصاهر الصينية معدلات التشغيل حيث تصارع نقصاً في الكهرباء ناتج عن أسعار قياسية للفحم.

وكان الزنك مرتفعاً 3.2% عند 3506.50 دولار للطن في بورصة لندن في الساعة 2:34 مساءً بالتوقيت المحلي. وفي شنغهاي، قفزت الأسعار 7.1%، وهو الحد اليومي المسموح له، إلى 25,700 يوان للطن.

وصعد النحاس 3.6% إلى 994.50 دولار للطن في بورصة لندن وسط دلائل على نقص حاد في المعروض. فيما تعافت العقود الاجلة لخام الحديد بعد نزولها في اليومين الماضيين. لكن مازال يتجه العقد المتداول في الصين نحو خسارة أسبوعية حوالي 2% حيث من المتوقع أن تؤدي قيود جديدة على الصلب تسري أوائل العام القادم إلى الإضرار بالاستهلاك.

قفزت العقود الاجلة لمؤشر الاسهم الامريكي يوم الخميس حيث ادى ارتفاع اسعار النفط لزيادة اسهم الطاقة ، في حين يترقب المستثمرين تحديثات الأرباح من البنوك الكبرى وقراءة جديدة لبيانات التضخم.

بعد اداء ربع سنوي قوي من جي بي مورجان ، من المقرر ان ينشر بنك اوف اميركا ، سيتي جروب ومورجان ستانلي نتائجهم قبل الفتح.

وقد ارتفعت اسهمهم في تداول ما قبل السوق بعد انخفاض حاد في الجلسة السابقة.

أغلق مؤشر اس اند بي 500 و ناسدك على ارتفاع يوم الأربعاء ، بقيادة أسماء التكنولوجيا الضخمة بعد أن أشار الاحتياطي الفيدرالي إلى أنه قد يبدأ تقليص دعم عصر الأزمة بحلول منتصف نوفمبر ، مع قلق العديد من صانعي السياسة من أن التضخم المرتفع قد يستمر لفترة أطول مما كان يعتقد سابقًا .

وتعززت الحجة لرفع اسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء حيث جاءت بيانات اسعار المستهلكين قوية في سبتمبر . وتتجه الانظار لبيانات اسعار المنتجين واعانات البطالة ، المقررين الساعه 08:30 بالتوقيت الشرقي

 

سجلت اسعار الذهب اعلى مستوياتها في شهر يوم الخميس ، مدعومة  بضعف الدولار وعوائد السندات الحكومية حيث قيم المستثمرين ما ان كان الاحتياطي الفيدرالي سيشدد سياسته النقدية في وقت مبكر عن المتوقع.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1797.27 دولار للاونصة الساعه 0920 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت في وقت سابق اعلى مستوياتها منذ 15 سبتمبر عند 1797.31 دولار. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% لـ 1797.90 دولار.

وتراجع كلا من الدولار وعوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 اعوام يوم الخميس. الدولار الضعيف يجعل الذهب اقل تكلفة لحائزي العملات الاخرى وانخفاض عوائد السندات يقلل تكلفة الفرصلة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

وقد اظهرت بيانات ان اسعار المنتجين الصينية زادت زيادة سنوية قياسية  الشهر الماضي مع ارتفاع اسعار المستهلكين الامريكية بقوة ، وهو ما عزز مخاوف ان البنوك المركزية قد تسحب دعمها الاقتصادي وترفع اسعار الفائدة في وقت قريب.

واظهر محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الامريكي لشهر سبتمبر ان البنك المركزي قد يبدء في تقليص تحفيزه بحلول منتصف نوفمبر.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.9% لـ 23.28 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 1.6% لـ 1036.52 دولار ، وقفز البلاديوم 3.7% لـ 2184.26 دولار.

 

سجل الاسترليني اعلى مستوى في اسبوعين يوم الخميس ، معتمدا على مكاسب الجلسة السابقة ، حيث ركز المتداولون على امال تجنب حرب تجارية مع الاتحاد الاوروبي بعد البريكست ، وعلى توقعات ان يزيد بنك انجلترا اسعار الفائدة هذا العام.

من المتوقع ان يلقي اثنين من صانعي السياسة ببنك انجلترا خطابين في وقت لاحق اليوم وسيراقب المستثمرين ذلك عن كثب بحثا عن اي دلائل بأن الاسواق قد تسرعت في تسعير ارتفاع اسعار الفائدة قبل نهاية العام.

يبدو ان البنك المركزي الانجليزي ، الذي يواجه ارتفاع في التضخم ، سيكون اول بنك مركزي رئيسي يقوم برفع اسعار الفائدة منذ بداية الوباء.

وقد قفز الاسترليني مقابل الدولار يوم الاثنين بعد ان أكد محافظ البنك المركزي اندرو بيلي على الحاجة لمنع التضخم من ان يكون راسخ بشكل دائم ، وصرح صانع السياسة بالنك المركزي مايكل سوندرز ان الأسر يجب أن تستعد لارتفاع أسعار الفائدة "مبكرًا بشكل كبير".

الساعه 0841 بتوقيت جرينتش يوم الخميس ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.30% مقابل الدولار لـ 1.3704 دولار.

ومقابل اليورو ، ارتفع 0.11% عند 84.78 بعد ان لامس اعلى مستوى في شهرين.

بالنسبة لبعض المحللين ، من المرجح أن تؤدي المفاوضات مع بروكسل لتسهيل عبور البضائع إلى أيرلندا الشمالية والتوترات العامة بعد البريكست إلى كبح جماح العملة البريطانية.

صرحت وكالة الطاقة الدولية يوم الخميس ان أزمة الطاقة العالمية من المتوقع ان تؤدي لزيادة الطلب على النفط بمقدار نصف مليون برميل يوميا وقد تؤدي إلى زيادة التضخم وإبطاء تعافي العالم من جائحة كوفيد 19.

ارتفعت أسعار النفط والغاز الطبيعي مؤخرًا إلى أعلى مستوياتها منذ عدة سنوات ، وهو ما أدى إلى ارتفاع أسعار الطاقة إلى مستويات قياسية مع انتشار نقص الطاقة على نطاق واسع في آسيا وأوروبا.

وقالت وكالة الطاقة الدولية في تقريرها الشهري عن النفط: "أسعار الفحم والغاز القياسية وكذلك الانقطاعات المستمرة للتيار الكهربائي تدفع قطاع الطاقة والصناعات كثيفة الاستهلاك للطاقة للتحول إلى النفط لإبقاء الأضواء مضاءة والعمليات مستمرة".

"ويضيف ارتفاع أسعار الطاقة أيضا إلى الضغوط التضخمية التي قد تؤدي ، إلى جانب انقطاع التيار الكهربائي ، لانخفاض النشاط الصناعي وتباطؤ الانتعاش الاقتصادي."

واضافت الوكالة التي تتخذ من باريس مقرا لها أنه نتيجة لذلك ، من المتوقع الآن أن يتعافى الطلب العالمي على النفط العام المقبل إلى مستويات ما قبل الوباء. وأجرت تعديلات تصاعدية لتوقعاتها للطلب لهذا العام ولعام 2022 ، بزيادة بمقدار 170 ألف برميل يوميا و 210 الف برميل يوميا على التوالي.

تراجع الدولار مقابل نظرائه الرئيسين يوم الخميس ، مسجلا ادنى مستوى في تسعة ايام متراجعا عن ارتفاعه الاخير ، في حين ارتفع الاسترليني والدولار الاسترالي والنيوزيلندي.

ادت توقعات ان يشدد الاحتياطي الفيدرالي الامريكي سياسته النقدية بشكل اسرع عن المتوقع سابقا لارتفاع الدولار في سبتمبر وحتى الان في اكتوبر. لكنه تراجع عن مكاسبه الاخيرة ، حتى بعد ان أكد محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر سبتمبر على احتمالية ان يبدء التقليص هذا العام.

الساعة 0726 بتوقيت جرينتش ، تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.1% خلال اليوم عند 93.994 ، وهو ادنى مستوى منذ 5 اكتوبر. وقد سجل اعلى مستوى له في عام عند 94.563 يوم الثلاثاء .

وارتفع اليورو بنسبة 0.1% عند 1.16105 ، وهو اعلى مستوى في تسعة ايام.

 اظهر تقرير لوزارة العمل أن أسعار المستهلكين الأمريكية ارتفعت بقوة في سبتمبر ، ومن المرجح أن ترتفع أكثر وسط ارتفاع في أسعار الطاقة ، وهو ما قد يضغط على الاحتياطي الفيدرالي للتحرك عاجلا لتشديد السياسة.

واظهر محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي ايضا قلق عدد متزايد من صانعي السياسة بشأن استمرار التضخم المرتفع.

ومن المقرر لاحقا اليوم صدور بيانات اعانة البطالة الامريكية ومؤشر اسعار المنتجين.

"يجب أن تكون بيانات مؤشر أسعار المنتجين في الولايات المتحدة اليوم بمثابة تذكير بأن الاحتياطي الفيدرالي بحاجة إلى أن يصبح أكثر يقظة بشأن التضخم". كتب ذلك محللون استراتيجيون في مذكرة للعملاء.

 

قفزت اسعار النفط يوم الخميس ، عاكسه خسائرها السابقة ، حيث عززت عمليات سحب اكثر من المتوقع في مخزونات البنزين ونواتج التقطير الأمريكية حركة الشراء.

جاء الارتفاع مدعوما بتوقعات أن ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي مع اقتراب فصل الشتاء سيؤدي إلى التحول إلى النفط لتلبية الطلب على التدفئة.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 67 سنت او ما يعادل 0.8% لـ 83.85 دولار للبرميل الساعه 0647 بتوقيت جرينتش بعد ان انخفضت بنسبة 0.3% يوم الاربعاء.

وقفزت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الامريكي 62 سنت او ما يعادل 0.8% لـ 81.06 دولار للبرميل .

صرح كازوهيكو سايتو ، كبير المحللين في شركة فوجي تومي للأوراق المالية: "أدى الانخفاض الأكبر من المتوقع في مخزونات البنزين ونواتج التقطير الأمريكية إلى عمليات شراء جديدة".

قال معهد البترول الأمريكي  يوم الأربعاء إن مخزونات الخام الأمريكية ارتفعت بمقدار 5.2 مليون برميل للأسبوع المنتهي في 8 أكتوبر ، لكن مخزونات البنزين تراجعت بمقدار 4.6 مليون برميل وانخفضت مخزونات نواتج التقطير بمقدار 2.7 مليون برميل ، وفقًا لمصادر السوق التي رأت ذلك.

ارتفعت اسواق الاسهم العالمية والسندات طويلة الاجل يوم الخميس مع اعتقاد المستثمرين ان ارتفاع التضخم سيؤدي لزيادة اسعار الفائدة حول العالم.

تراجع الدولار من اعلى مستوياته في 2021 والتي سجلها في وقت سابق هذا الاسبوع.

قفز مؤشر ستوكس 600 الاوروبي لاعلى نقطة له في الشهر حيث فتح بارتفاع بنسبة 0.6%. وتداول كل من فوتس وداكس وكاك 40 في فرانكفورت وباريس بشكل جيد.

وارتفع مؤشر MSCI للاسهم الاسيوية بنسبة 0.5% ، وقفز نيكاي الياباني 1.4%.

قدمت الصين أحدث إشارة لضغط الأسعار الممتد عبر سلاسل التوريد ، حيث أظهرت البيانات أن أسعار المنتجين السنوية نمت بأسرع وتيرة لها على الإطلاق في سبتمبر.

جاء ذلك بعد بيانات يوم الاربعاء والتي اظهرت ارتفاع قوي لاسعار المستهلكين في الولايات المتحدة الشهر الماضي ، فضلا عن محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر سبتمبر والذي اشار لتزايد قلق  صانعي السياسة بشأن التضخم.

يترقب المتداولون في وقت لاحق اليوم ارقام اسعار المنتجين الامريكية وطلبات اعانة البطالة بالاضافة لظهور صانعي السياسة في بنك انجلترا والاحتياطي الفيدرالي.