جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
تراجع الاسترليني يوم الخميس مع إنخفاض عوائد السندات البريطانية بعد أن صرح البنك المركزي الانجليزي أن الاقتصاد في 2019 يواجه أضعف نمو اقتصادي في عقد بفعل تزايد عدم اليقين بشأن البريكست.
واصلت العملة البريطانية، التي تداولت بالفعل بانخفاض 0.3% خلال اليوم قبل قرار الفائدة، خسائرها لتهبط بنسبة 0.6% عند 1.2854 دولار، وهو أدنى مستوى في أكثر من اسبوعين. مقابل اليورو، تراجع الاسترليني بنسبة 0.2% لـ 88.05 بنس.
وانخفضت عوائد السندات الحكومية ذات أجل عشر سنوات لأدنى مستوى حتى الأن هذا العام عند 1.158% ، متراجعة 5 نقاط أساس خلال اليوم.
في حين صوت صانعو السياسات بالإجماع على إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير عند 0.75%، كما هو متوقع، أكد البنك المركزي على تنامي المخاطر في تباطؤ الاقتصاد.
تراجعت أسعار النفط يوم الخميس بعدما ارتفعت مخزونات النفط الأمريكي وظل انتاج الدول عند مستويات قياسية، ولكن دعم خفض الإمدادات من قبل الأوبك وعقوبات واشنطن ضد فنزويلا الأسواق.
تداولت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 53.66 دولار للبرميل الساعة 0744 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 35 سنت أو بنسبة 0.7% منذ أخر تسوية لها.
هبطت العقود الآجلة لخام برنت العالمي بمقدار 36 سنت أو بنسبة 0.6% لتصل إلى 62.30 دولار للبرميل.
أظهرت بيانات من إدارة معلومات الطاقة يوم الاربعاء ان مخزونات خام النفط الأمريكي قفزت بمقدار 1.3 مليون برميل في الاسبوع المنتهي في 1 فبراير إلى 447.21 مليون برميل.
هناك أيضاً مخاوف من أن يلقي التباطؤ الاقتصادي قريباُ بثقله على طلب الوقود، مع هبوط الانتاج الصناعي الألماني بشكل غير متوقع في ديسمبر للشهر الرابع على التوالي.
تلقت الأسواق العالمية دعماً للأسعار بفعل خفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك بهدف تشديد الأسواق.
في تلك الأثناء، من المتوقع أن تجمد العقوبات الأمريكية ضد صناعة النفط الفنزويلي عائدات صادرات خام النفط الفنزويلي للولايات المتحدة.
أوضحت واشنطن الاسبوع الماضي أنه بعد 28 ابريل لن تتمكن الشركات الأجنبية من ممارسة أعمال مع شركة النفط الفنزويلية بي.دي.في.اس.ايه باستخدام النظام المالي الأمريكي، مما يمنعها فعلياً من الدفع بالدولار الأمريكي.
تراجعت أسعار الذهب لأدنى مستوى في أكثر من أسبوع يوم الخميس بفعل الدولار القوي، ولكن مخاوف تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي وشبح إلاغلاق الحكومي الأمريكي أبقى معدن الملاذ الأمن فوق مستوى 1300 دولار.
هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتصل إلى 1303.75 دولار للأونصة الساعة 0631 بتوقيت جرينتش، بعدما لامست أدنى مستوى منذ 29 يناير عند 1302.11 دولار. انخفضت الأسعار بنسبة 0.7% في الجلسة السابقة لتحقق أكبر انخفاض في خلال يوم منذ 18 يناير.
وانخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.5% لتصل إلى 1308.30 دولار.
حام مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية منافسة، بالقرب من أعلى مستوى في اسبوعين.
يجعل الدولار القوي الذهب المقوم بالدولار أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.
صرح رئيس الأحتياطي الفيدرالي الاسبوع الماضي أنه سيكون صبوراُ في رفع أسعار الفائدة مستقبلاً، في حين يبدو البنك المركزي الأوروبي أقل تأكيداً بشأن بدأ سياسته التشديدية في وقت لاحق هذا العام.
ويبدو أن البنك المركزي الإنجليزي سيقوم بتقليص توقعاته لنمو بريطانيا المتباطئ بالفعل يوم الخميس، عاكساً حالة عدم اليقين بخصوص البريكست المتبقى له 50 يوم والتباطؤ في العديد من الاقتصادات الكبري في العالم.
من المتوقع ان تظل السيولة في أسواق الذهب خفيفة في الساعات الآسيوية مع إغلاق الصين الاسبوع الماضي لعطلة السنة القمرية الجديدة.
وبين المعادن الأخرى، ارتفع البلاديوم بنسبة 0.1% ليصل إلى 1374 دولار للأونصة.
واستقرت الفضة عند 15.65 دولار، وهبط البلاتين بنسبة 0.1% ليصل إلى 802.50 دولار.
تراجع الذهب يوم الاربعاء مع تماسك الدولار لكن الغموض حول العلاقات الأمريكية الصينية ورحيل بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي يعني غياب إتجاه واضح.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1313.27 دولار للاوقية في الساعة 1235 بتوقيت جرينتش.
ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب نحو 0.2% إلى 1317.20 دولار للاوقية.
وظلت السيولة ضعيفة مع إغلاق أسواق الصين وعدة دول أسيوية أخرى من أجل عطلة العام القمري الجديد.
وقالت جورجيت باولي المحللة لدى ايه.بي.ان أمرو "يوجد غياب لإتجاه في السوق والمعنويات محايدة. السوق تريد مزيدا من الوضوح حول خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي والحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين"، مضيفة ان قوة الدولار تبقي الذهب تحت ضغط.
وأردفت ان الذهب متوقع ان يبقى في نطاق عرضي بين 1310 و1320 دولار هذا الاسبوع ليكون 1300 دولار أقرب مستوى دعم.
وقال محللون إن المعدن لاقى بعض الدعم بعد ان كرر الرئيس دونالد ترامب تعهده بناء جدار على الحدود في خطابه حالة الاتحاد مثيرا احتمال حدوث إغلاق حكومي أخر.
وقال ترامب أيضا إنه من الممكن التوصل لإتفاق تجاري مع الصين إذا وافقت بكين على "تغيير هيكلي حقيقي".
ومن المقرر ان يبدأ مسؤولون أمريكيون وصينيون كبار جولة جديدة من المحادثات في بكين الاسبوع القادم.
وقال ترامب في السابق إن الولايات المتحدة ستزيد معدل الرسوم على واردات صينية بقيمة 200 مليار دولار إذا لم يتوصل الجانبان إلى إتفاق بحلول الثاني من مارس.
وارتفع مؤشر الدولار بعض الشيء اليوم ليقترب من أعلى مستوياته في نحو أسبوعين.
ويترقب المستثمرون عن كثب إشارات من الاحتياطي الفيدرالي حول مسار سياسته النقدية في المستقبل.
وقال روبرت كابلان رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس إن البنك المركزي يجب ان يترك أسعار الفائدة دون تغيير حتى تتضح توقعات الاقتصاد الأمريكي.
وكان قد تعهد الاحتياطي الفيدرالي الاسبوع الماضي بأن يتحلى بالصبر في تحركات أسعار الفائدة بسبب تباطؤ اقتصادي وشيك وغموض تجاري.
هبطت أسعار النفط بنسبة 1% يوم الأربعاء بعدما أظهر تقرير ارتفاع مخزون خام النفط الأمريكي، في حين هدأت مخاوف تأثير العقوبات الأمريكية ضد فنزويلا على المعروض العالمي.
أوضح معهد البترول الأمريكي أن مخزونات النفط الأمريكي ارتفعت بمقدار 2.5 مليون برميل الاسبوع الماضي، ومن المقرر أن يصدر تقرير الرسمي لمعروض البترول في وقت لاحق يوم الأربعاء.
تراجع خام برنت بمقدار 62 سنت ليصل إلى 61.36 دولار للبرميل الساعة 1000 بتوقيت جرينتش، بعد صعوده بنسبة 15% في يناير. وتراجع خام النفط الأمريكي بمقدار 48 سنت ليصل إلى 53.18 دولار.
ألقت المخاوف بشأن ضعف النمو الاقتصادي العالمي والنزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين بثقلها على الشهية. فتراجع النفط يوم الثلاثاء بعد أن أظهر مسح توقف توسع نمو الأعمال في منطقة اليورو تقريباً في يناير.
أوضح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في خطاب حالة الإتحاد أن الإتفاق التجاري مع الصين ممكن. من المفترض أن يبدأ مسئولون كبار من الولايات المتحدة والصين دورة جديدة من المحادثات الأسبوع القادم.
يدعم أيضاً خفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك وحلفاؤها مثل روسيا الأسعار.
بدأ تحالف الأوبك في خفض الامدادات منذ الشهر الماضي لتجنب وفرة المعروض. أظهر مسح لرويترز أن الأوبك قد نفذت بالفعل ثلاثة أرباع التخفيضات المتعهد بها.
استقرت أسعار الذهب يوم الأربعاء بعدما تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في خطاب حالة الإتحاد أنه سيقوم ببناء الجدار الحدودي وأعطى القليل من الوضوح بشأن المحادثات التجارية مع الصين، ولكن الدولار المستقر كبح أرباح السبائك.
تداولت المعاملات الفورية للذهب عند 1314 دولار للأونصة الساعة 0648 بتوقيت جرينتش.
واستقرت العقود الآجلة للذهب الأمريكي عند 1318 دولار للأونصة.
ألقى ترامب خطابه في مجلس النواب مواجهاً الخلاف السياسي بشأن مطالبه بخصوص إنهاء الديموقراطيين لمعارضتهم لتمويل الجدار الحدودي الذي يرى انه ضروري لوقف الهجرة غير الشرعية وتهريب المخدرات.
طالب ترامب بـ 5.7 مليار دولار لتمويل جدار حدودي بين الولايات المتحدة والمكسيك مما سبب إغلاق حكومي جزئي تاريخي أستمر 35 يوم، الذي انتهي في 25 يناير. هدد ترامب بإستئناف الإغلاق الحكومي إذا لم يتوصل لحل مُرضي في المفاوضات.
استقر مؤشر الدولار بالقرب من أعلى مستوى في اسبوعين.
في تلك الأثناء، أوضح رئيس الأحتياطي الفيدرالي في دالاس روبرت كابلان يوم الثلاثاء أن الأحتياطي الفيدرالي يجب أن يترك أسعار الفائدة بدون تغير حتى تتضح مؤشرات الاقتصاد الأمريكي، والذي قد يستغرق عدة أشهر كما يرى.
وعد البنك المركزي الأمريكي الأسبوع الماضي بأنه سيكون أكثر صبراً في تحركات أسعار الفائدة بسبب التباطؤ الوشيك وحالة عدم اليقين التجارية.
في حين لم يوضح خطاب ترامب أي دلائل على المحادثات التجارية بين أمريكا والصين، من المفترض أن يبدأ المسئولون الأمريكيون والصينيون جولة جديدة من المحادثات التجارية في بكين الأسبوع القادم.
تعهد ترامب بزيادة التعريفة الجمركية على 200 مليار دولارمن الورادات الصينية لنسبة 25% من 10% وذلك إذا لم يتوصل الطرفان لإتفاق حتى 2 مارس الساعة 0501 بتوقيت جرينتش.
وبين المعادن النفيسة الأخرى، انخفض مؤشر البلاديوم بنسبة 0.6% ليصل إلى 1373.22 دولار للأونصة.
وهبطت الفضة بنسبة 0.5% لتصل إلى 15.76 دولار، وانخفض البلاتين بنسبة 0.2% ليصل إلى 814.30 دولار.
ارتفع الذهب يوم الثلاثاء مدعوما بالغموض المحيط بالعلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين قبل خطاب حالة الاتحاد للرئيس دونالد ترامب، بينما صعود الدولار وأسواق الأسهم العالمية كبح المكاسب.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية نحو 0.2% إلى 1314.80 دولار للاوقية بحلول الساعة 1601 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله أضعف مستوياته منذ 29 يناير عند 1308.20 دولار في الجلسة السابقة.
وإستقرت العقود الاجلة الأمريكية للذهب عند 1318.90 دولار للاوقية.
وارتفع الذهب لأعلى مستوياته منذ أواخر أبريل عند 1326.30 دولار الاسبوع الماضي بعد ان أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير وقال إنه سيتحلى بالصبر بشأن زيادات إضافية لأسعار الفائدة وسط غيوم تخيم على الاقتصاد الأمريكي بسبب مخاوف النمو العالمي والنزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين.
ولكن هدأت بيانات قوية للوظائف الأمريكية المخاوف من تباطؤ الاقتصاد الأمريكي في المدى القريب.
وواصلت أسواق الأسهم العالمية بدايتها القوية لهذا العام مما يجعل المعدن الذي لا يدر عائدا استثمارا أقل جاذبية، بينما يتجه الدولار، الذي يتداول عند أعلى مستوى في أكثر من أسبوع، نحو تحقيق مكاسب للجلسة الرابعة على التوالي.
ويترقب المستثمرون خطاب ترامب في وقت لاحق من اليوم (بالتوقيت الأمريكي) بحثا عن وضوح بشأن العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين والأزمة السياسية حول بناء جدار على حدود الدولة مع المكسيك.
وقال محللون إن التوقعات العامة للمعدن تبقى إيجابية.
يولي المتعاملون في الدولار إهتماما كبيرا بخطاب حالة الاتحاد هذا العام بحثا عن أي علامة على تصاعد حدة نبرة الرئيس دونالد ترامب.
وارتفعت العملة الأمريكية هذا الشهر بعد ان تضررت من أطول إغلاق حكومي في التاريخ الأمريكي بسبب مساعي ترامب للحصول على تمويل لبناء جدار على الحدود مع المكسيك. وإذا إختار الرئيس تصعيد المشكلة في خطابه في وقت لاحق من اليوم الثلاثاء (بالتوقيت الأمريكي )، قد يوسع الدولار خسائره هذا العام، بحسب ميزهو سيكيورتيز وويستباك كورب.
وقال شين كالو، كبير محللي العملة لدى ويستباك، "من المتوقع ان تكون هناك ردة فعل متوترة—تؤثر سلبا على عوائد السندات الأمريكية والأسهم—إذا إشتكى ترامب من الديمقراطيين وهدد بإغلاق أخر للحكومة الاسبوع القادم إذا لم يتفقوا على تمويل للجدار".
وارتفع مؤشر بلومبرج للدولار، الذي يقيس قيمة العملة الخضراء أمام عشر عملات رئيسية، 0.3% هذا الاسبوع لكن مازال منخفضا نحو 1% في 2019، بعدالإغلاق الحكومي وكبح الاحتياطي الفيدرالي التوقعات بزيادات إضافية لاسعار الفائدة. وانخفض عائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات ست نقاط أساس في يناير، وهو ثالث انخفاض شهري وأطول فترة تراجعات منذ 2017.
ويتوقع مورجان ستانلي ونومورا انترناشونال أن يزداد ضعف الدولار إذا فقد المستثمرون الأجانب الثقة في العائد على الأصول الأمريكية.
وبالنسبة لبنك ميزهو، ستكون السوق قلقة من "هوس" ترامب ببناء جدار لكن التأثير ربما يكون طفيفا إذا لم يصل إلى حد التهديد بإغلاق حكومي أخر. وينطبق نفس الأمر على تعليقاته بشأن الصين، لكن الدولار يبدي صمودا في وجه التوترات التجارية.
وقال كينجو سيزوكي كبير محللي العملة لدى ميزهو بنك "إذا أبدى ترامب موقفا متشددا لكن إستخدم نبرة تفاؤل بالتأكيد على ان تقدم يتم إحرازه في المحادثات التجارية، سيكون التأثير على السوق محدودا".
تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء، مدعومة بتوقعات تقليص المعروض العالمي بسبب فرض العقوبات الأمريكية على فنزويلا وخفض المعروض من قبل الأوبك.
ولكن ألقت بيانات التصنيع الأمريكية المخيبة للآمال بثقلها على السوق، الذي شهد ارتفاع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي وخام برنت يوم الأثنين ليسجلا أعلى مستويات في 2019، حيث تستمر مخاوف بشأن الاقتصاد العالمي.
تداولت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 54.65 دولار للبرميل الساعة 0810 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 9 سنت أو بنسبة 0.16%. وصلت لأعلى مستوى لها في أكثر من شهرين عند 55.75 دولار اليوم السابق.
ووصلت العقود الآجلة لخام برنت العالمي إلى 62.56 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 5 سنت أو بنسبة 0.08 %.
أوضح المحللون أن العقوبات الأمريكية على فنزويلا ركزت انتباه الأسواق على خفض المعروضات العالمية.
أوضح الخبراء يوم الجمعة بعد صدور بيانات من قبل وزارة الخزانة أن العقوبات ستقيد بشكل حاد تبادلات النفط بين فنزويلا والدول الأخرى وهي تشبه تلك المفروضة على إيران العام الماضي.
في تلك الأثناء، أوضح مسح لرويترز أن معروض النفط انخفض من قبل أعضاء منظمة الأوبك في يناير بأكبر قدر في عامين.
وقامت المملكة العربية السعودية وحلفاؤها بتنفيذ اتفاقية خفض الإمدادات، في حين قامت كل من إيران وليبيا وفنزويلا بعمل تخفيضات لاإرادية.
تأثرت توقعات الاقتصاد العالمي ومؤشرات النمو في طلب الوقود بالبيانات الاقتصادية الضعيفة في الصين والتوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة.
أوضح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاسبوع الماضي أنه سيلتقي مع نظيره الصيني شي جين بينج في الاسابيع القادمة لمحاولة حل النزاع بين الدولتين.