جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
أظهر مسح يوم الجمعة أن معنويات الشركات الألمانية تدهورت بشكل أكبر في أغسطس للشهر الرابع على التوالي.
وقال معهد إيفو إن مؤشر مناخ الأعمال سجل 85.7 بعد قراءة 87.4 في يوليو. وكان محللون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا قراءة عند 86.7.
انخفضت تقييمات الوضع الحالي إلى أدنى مستوى لها منذ أغسطس 2020، كما أصبحت توقعات الشركات متشائمة بشكل متزايد.
وقال رئيس إيفو، كليمنس فويست، إن "الاقتصاد الألماني لم يخرج من الأزمة بعد".
ارتفع الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى في أكثر من شهرين يوم الجمعة، وفي طريقه لتحقيق مكاسب للأسبوع السادس على التوالي، حيث سعى المستثمرون إلى الأمان بينما يترقبوا خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل لقياس مسار أسعار الفائدة.
ستقوم الأسواق بتحليل خطاب باويل حول السياسة النقدية في ندوة السياسة الاقتصادية في جاكسون هول الساعة 10:05 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1405 بتوقيت جرينتش) لفهم ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى من رفع أسعار الفائدة وإلى متى يخطط للحفاظ على أسعار الفائدة مرتفعة.
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة منافسين، بنسبة 0.173% إلى 104.25، وهو أعلى مستوى منذ 7 يونيو. وارتفع المؤشر بأكثر من 2% في أغسطس ومن المقرر أن ينهي سلسلة خسائره المستمرة منذ شهرين.
صرح كريستوفر وونج، استراتيجي العملات لدى OCBC في سنغافورة: "تتوقع السوق أن يستخدم باويل المنصة الليلة لتكرار خطاب "الارتفاع لفترة أطول" بالنظر إلى كيف أظهر الاقتصاد الأمريكي مرونة نسبية".
وقال وونج إنه من المرجح أن يؤكد باويل على أن نتائج السياسة تظل تعتمد بشكل كبير على البيانات الاقتصادية.
وقال وونج: "الخطر هو أن رسالة أو لهجة باويل تبدو أقل تشدد مما كان متوقع". "هو ليس بحاجة إلى أن يكون اكثر تيسيرا، لكن خطاب أقل تشدد قد يؤدي إلى تراجع الدولار."
وأظهرت بيانات ليلية أن عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة انخفض الأسبوع الماضي، حيث ظلت ظروف سوق العمل ضيقة.
وساعدت سلسلة من البيانات الاقتصادية القوية في الآونة الأخيرة في تخفيف المخاوف من حدوث ركود وشيك، ولكن مع بقاء التضخم أعلى من المستوى الذي يستهدفه الاحتياطي الفيدرالي، يشعر المستثمرون بالقلق من أن البنك المركزي الأمريكي من المرجح أن يبقي أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول.
تسعر العقود الآجلة سعر الاقراض لليلة واحدة من الاحتياطي الفيدرالي ليبقى أعلى من 5% حتى يونيو 2024، مع خفض أسعار الفائدة بحوالي 100 نقطة أساس في النصف الثاني. وكانت السوق تراهن في أوائل أغسطس على تخفيضات بنحو 130 نقطة أساس في العام المقبل.
من العملات الأخرى، انخفض اليورو بنسبة 0.28% إلى 1.0779 دولار، في حين تداول الاسترليني في أحدث مرة عند 1.2563 دولار، بانخفاض 0.29% خلال اليوم. وسجلت العملتان أدنى مستوياتهما منذ منتصف يونيو.
تراجع الين الياباني بنسبة 0.19% إلى 146.10 للدولار، حيث تراوحت العملة الآسيوية بين المستوى الذي تدخلت عنده السلطات اليابانية العام الماضي، مما جعل المتداولين في حالة ترقب بحثا عن علامات على تحركات مماثلة هذه المرة.
ارتفع التضخم الأساسي في طوكيو باليابان في يونيو وظل أعلى من هدف البنك المركزي البالغ 2% للشهر الثالث عشر. من المرجح أن تغذي البيانات الخاصة بطوكيو، والتي يُنظر إليها على أنها مؤشر رئيسي للاتجاهات على مستوى البلاد، التوقعات بأن يقوم بنك اليابان بالتخلص التدريجي من برامج التحفيز الضخمة هذا العام.
تراجعت أسعار الذهب يوم الجمعة، مع استعادة الدولار الأمريكي ذروة شهرين ونصف ، لكن المعدن يتجه لافضل أسبوع له في ستة أسابيع قبل خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل الذي قد يقدم أدلة حول توقعات سعر الفائدة.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1913.10 دولار للاونصة الساعة 0527 بتوقيت جرينتش ، في حين هبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1941.30 دولار.
وارتفع الذهب حوالي 1.3% منذ بداية الأسبوع، وهو ما قد يكون أول أسبوع من المكاسب هذا الشهر، حيث قفزت الأسعار إلى أعلى مستوياتها منذ 10 أغسطس يوم الخميس.
صرح مات سيمبسون، كبير المحللين في سيتي إندكس: "ان الاختراق الكاذب عند 1900 دولار قد وفر ارتفاع جيد إلى منطقة 1920 دولار، لكن باويل لديه القدرة على إعادة الذهب إلى 1900 دولار بقدر ما يمكنه إرساله إلى 1940 دولار".
"من الواضح أن قوة الدولار الأمريكي تعمل بمثابة رياح معاكسة للذهب."
تسارع الدولار الأمريكي لتحقيق مكسبه الأسبوعي السادس على التوالي، مما يجعل المعدن أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين الأجانب.
رحب اثنان من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي يوم الخميس مبدئيا بالقفزة الأخيرة في عوائد سوق السندات، في حين أشاروا إلى أنهم يروا فرصة جيدة لعدم الحاجة إلى المزيد من زيادات أسعار الفائدة.
للحصول على مزيد من الأدلة بشأن أسعار الفائدة، سوف يركز المستثمرون على خطابات باويل ورئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد المتوقعة في وقت لاحق اليوم في الندوة الاقتصادية السنوية في جاكسون هول، وايومينج.
سيكون الموضوع الرئيسي هو "الارتفاع لفترة أطول" في جاكسون هول، حيث يشير مسئولو الاحتياطي الفيدرالي إما إلى سياسة أكثر صرامة قد تكون ضرورية، أو حاجة إلى ثبات أطول، وفقا لنيكولاس فرابيل، الرئيس العالمي للأسواق المؤسسية في ABC Refinery.
من بين المعادن الاخرى ، انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 24.05 دولار للاونصة واستقر البلاتين عند 932.60 دولار. وهبط البلاديوم 0.7% لـ 1232.13 دولار.
تتجه الفضة والبلاتين نحو أفضل أسابيعهما منذ 14 يوليو. ويستعد البلاديوم لثاني انخفاض اسبوعي على التوالي.
الأجندة الأسبوعية
الجمعة 25/8/2023
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
11:00 | ألمانيا | مؤشر ايفو لثقة المستثمرين | 87.3 | 86.8 | 85.7 |
5:00 | امريكا | القراءة المعدلة لمؤشر جامعة ميتشجان لثقة المستهلك | 71.2 | 71.2 | 69.5 |
5:00 | امريكا | خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي في منتدى جاكسون هول |
انخفض الاسترليني مقابل الدولار واليورو يوم الخميس، بعد يوم من البيانات التي أظهرت انكماش النشاط البريطاني في أغسطس، مما دفع الأسواق إلى تقليص التوقعات لمزيد من رفع أسعار الفائدة من بنك إنجلترا.
وسجل الاسترليني في أحدث تعاملات 1.2671 دولار بانخفاض 0.5% خلال اليوم.
بيانات النشاط الضعيف يوم الأربعاء، والتي أظهرت أيضا أبطأ نمو في أسعار الإنتاج منذ فبراير 2021، دفعت المتداولين إلى المراهنة على أن بنك إنجلترا لن يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة إلى أعلى مستوى كما كان يعتقد سابقا لخفض التضخم إلى الهدف.
ورفع البنك المركزي حتى الآن أسعار الفائدة 14 مرة منذ ديسمبر 2021، مما رفعها إلى أعلى مستوى في 15 عام عند 5.25%.
لا يزال يتوقع المتداولون في سوق المال أن يرفع بنك إنجلترا سعر الفائدة إلى 5.5% الشهر المقبل، لكن تسعر العقود الاجلة الان فرصة واحدة فقط من كل ثلاثة أن تصل أسعار الفائدة إلى 6% مقارنة بفرصة تزيد عن 50% قبل بيانات النشاط يوم أمس.
وفي الوقت ذاته ، أظهر استطلاع أجرته رويترز أن الاقتصاديين يتوقعوا أن يصل سعر الفائدة لبنك إنجلترا إلى ذروته عند 5.50%، بانخفاض عن 5.75% المتوقعة في يوليو.
كما انخفض الاسترليني بنسبة 0.3% مقابل اليورو، حيث وصل سعر العملة الموحدة إلى 85.63 بنس في أحدث تعاملات.
يتطلع المتداولون الى ندوة جاكسون هول التي يعقدها الاحتياطي الفيدرالي والتي تستمر لمدة ثلاثة أيام والتي تبدأ اليوم. يمكن لنائب محافظ بنك إنجلترا بن برودبنت أن يقدم المزيد من الدلائل حول المسار المستقبلي للسياسة النقدية عندما يتحدث يوم السبت.
ارتفع الدولار يوم الخميس مع حذر المستثمرين بعد البيانات الاقتصادية الاضعف من المتوقعة والتي أثرت على توقعات أسعار الفائدة قبل ندوة جاكسون هول للاحتياطي الفيدرالي ، بينما تترقب الليرة التركية قرار البنك المركزي بشأن سعر الفائدة.
ارتفع مؤشر الدولار الملاذ الامن، والذي يقيس العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.15% إلى 103.50، مرتدا من انخفاض يوم الأربعاء، لكنه لا يزال مستعد لتحقيق ارتفاع شهري.
يوم الأربعاء، سجلت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات أكبر انخفاض لها في يوم واحد في أكثر من ثلاثة أشهر بعد بيانات أظهرت أن نمو نشاط الاعمال الأمريكي في أغسطس كان الأضعف منذ فبراير حيث يبدو أن الاقتصاد بدأ في الركود.
في الوقت ذاته، اظهر مسح أن إنتاج الصناعات التحويلية في أوروبا استمر في الانكماش وأن نشاط الخدمات تراجع ، مما أدى إلى إضعاف اليورو. وانخفضت العملة الموحدة بنسبة 0.07% إلى 1.0857 دولار.
وانخفض إنتاج المصانع البريطانية، مما ترك الاقتصاد في طريقه نحو الركود. وهبط الاسترليني 0.3% إلى 1.2703 دولار.
كانت التحركات صغيرة بفعل حذر المتداولين في حالة حدوث مفاجآت محتملة عندما يتحدث رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل في جاكسون هول يوم الجمعة.
من ناحية اخرى ، استقرت الليرة التركية عند 27.2200 مقابل الدولار قبل قرار البنك المركزي التركي بشأن سعر الفائدة لشهر أغسطس، والمقرر الساعة 1100 بتوقيت جرينتش.
ومن المتوقع أن يرفع البنك المركزي سعر الفائدة إلى 20% من 17.50%، وفقا لمتوسط التقديرات في استطلاع أجرته رويترز، لكن بعض الاقتصاديين يتوقعوا زيادة اصغر.
وبدأ البنك المركزي التركي دورة تشديدية في يونيو بعد أن عين الرئيس رجب طيب أردوغان المصرفي السابق في وول ستريت حافظ جاي إركان محافظ.
تراجعت أسعار النفط يوم الخميس وسط بيانات اقتصادية مخيبة للآمال من الاقتصادات الرئيسية ومع ترقب المستثمرين لخطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باويل يوم الجمعة للحصول على أدلة بشأن أسعار الفائدة.
انخفض خام برنت 19 سنت، بما يعادل 0.2% إلى 83.02 دولار للبرميل الساعة 0619 بتوقيت جرينتش ، في حين هبط خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 24 سنت، أو 0.3% إلى 78.65 دولار للبرميل.
صرح محللون إن بيانات التصنيع الصادرة عن مجموعة من استطلاعات مؤشر مديري المشتريات يوم الأربعاء رسمت صورة قاتمة لصحة الاقتصادات في جميع أنحاء العالم، مما أثار مخاوف بشأن الطلب.
أعلنت اليابان عن تقلص نشاط المصانع للشهر الثالث على التوالي في أغسطس. كما انخفض نشاط الاعمال في منطقة اليورو أكثر من المتوقع، خاصة في ألمانيا. يبدو أن الاقتصاد البريطاني يتجه للانكماش في الربع الحالي، مما يجعله عرضة لخطر الوقوع في الركود.
اقترب نشاط الأعمال الامريكي من نقطة الركود في أغسطس، مع تسجيل النمو لأضعف مستوياته منذ فبراير.
في الوقت ذاته ، يتوجه مسئولو الاحتياطي الفيدرالي وصانعو السياسات من البنك المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا وبنك اليابان إلى جاكسون هول حيث قد يهيمن الحديث عن أسعار الفائدة المرتفعة لفترة أطول على الرغم من تراجع الضغوط التضخمية.
على جانب الامدادات، نقلت وسائل الإعلام الرسمية عن وزير النفط الإيراني قوله إن إنتاج النفط الخام الإيراني سيصل إلى 3.4 مليون برميل يوميا بحلول نهاية سبتمبر، على الرغم من استمرار العقوبات الأمريكية.
انخفضت مخزونات الخام الأمريكية بمقدار 6.1 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 18 أغسطس إلى 433.5 مليون برميل، مقارنة مع توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز لانخفاض قدره 2.8 مليون برميل.
قفزت أسعار الذهب لاعلى مستوياتها في أسبوعين يوم الخميس، حيث أنعش تراجع الدولار الأمريكي وعوائد السندات شهية المستثمرين للمعدن مع ترقبهم لمعرفة إشارات أسعار الفائدة التي سيقدمها محافظو البنوك المركزية في اجتماع جاكسون هول.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 1920.79 دولار للاونصة الساعة 0629 بتوقيت جرينتش ، مسجلة اعلى مستوياتها منذ 10 اغسطس. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1948.70 دولار.
يعقد الاحتياطي الفيدرالي ندوته السنوية في جاكسون هول بولاية وايومينج في الفترة من 24 إلى 26 أغسطس، حيث يتطلع المستثمرون إلى خطاب الرئيس جيروم باويل يوم الجمعة للتأكيد على ما إذا كانت أسعار الفائدة ستبقى مرتفعة لفترة أطول.
تؤدي اسعار الفائدة الامريكية المرتفعة إلى زيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب، الذي لا يدر أي فائدة.
تراجع الدولار وعوائد السندات الأمريكية بعد بيانات اقتصادية عالمية جاءت أضعف من المتوقع.
صرح بادن مور، رئيس قسم السلع الأولية في البنك الوطني الأسترالي: "النتيجة الأضعف (لمسح مؤشر مديري المشتريات) تقلل من خطر حدوث المزيد من زيادات أسعار الفائدة في الولايات المتحدة وأوروبا من وجهة نظرنا، وهو أمر إيجابي على نطاق واسع لأسعار الذهب ويمارس ضغط هبوطي على عوائد السندات الامريكية".
اقترب نشاط الأعمال في الولايات المتحدة من نقطة الركود في أغسطس، حيث سجل النمو أضعف مستوياته منذ فبراير، في حين يتباطأ الاقتصاد البريطاني أيضا وربما يتجه نحو الركود.
كما عزز المتداولون رهاناتهم على أن البنك المركزي الأوروبي سيوقف رفع أسعار الفائدة في سبتمبر، حيث تشير الانكماشات الحادة في نشاط الاعمال إلى تفاقم الألم الاقتصادي.
صرح وانج تاو المحلل الفني لرويترز إن المعاملات الفورية للذهب قد تواصل مكاسبها إلى نطاق 1928 دولار - 1934 دولار للاونصة.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 24.19 دولار للاونصة وتراجع البلاتين 0.1% لـ 926.86 دولار. وانخفض البلاديوم 0.9% لـ 1263.03 دولار.