Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

 

الأجندة الأسبوعية

الثلاثاء 5/9/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
11:00 منطقة اليورو القراءة النهائية لمؤشر نشاط الخدمات 48.3 48.3 47.9 
11:30 بريطانيا القراءة النهائية لمؤشر نشاط الخدمات 48.7 48.7 49.5 
12:00 منطقة اليورو مؤشر اسعار المنتجين -0.4% -0.5% -0.5% 
5:00 امريكا طلبيات المصانع 2.3% -2.5%  -2.1%

ارتفع اليورو مقابل الدولار الذي يعتبر ملاذ آمن يوم الاثنين، مع تحسن الإقبال على المخاطرة بفضل آمال في أن يؤدي التحفيز السياسي في الصين إلى استقرار الاقتصاد، في حين عززت بيانات الوظائف الأمريكية الرهانات على أن الاحتياطي الفيدرالي قد يكون في نهاية دورة رفع أسعار الفائدة.

مع إغلاق الأسواق الأمريكية يوم الاثنين، من المرجح أن تكون السيولة ضعيفة ويتردد المتداولون في وضع رهانات كبيرة.

وارتفع اليورو 0.3% إلى 1.0800 دولار، مبتعدا عن أدنى مستوى في 10 أسابيع الذي لامسه الأسبوع الماضي مقابل الدولار. وتراجعت العملة الموحدة بنسبة 12% تقريبا هذا الصيف.

وانخفض الدولار، مقابل سلة من العملات بما في ذلك اليورو، بنسبة 0.14% إلى 104.09، لكنه ظل قريبا من أعلى مستوى في شهرين عند 104.44 الذي لامسه في 25 أغسطس. ارتفع المؤشر بنسبة 1.7% في اغسطس ، منهيا سلسلة خسائر استمرت شهرين.

كثفت الصين إجراءاتها لتعزيز اقتصاد البلاد المتعثر يوم الجمعة، حيث تخطط بكين لمزيد من الإجراءات بما في ذلك تخفيف القيود على شراء المنازل.

في الوقت ذاته ، أظهرت بيانات يوم الجمعة ارتفاع نمو الوظائف الامريكي في أغسطس، لكن معدل البطالة قفز إلى 3.8%، في حين تراجعت مكاسب الأجور.

وزادت سلسلة من البيانات الاقتصادية التي تسلط الضوء على اعتدال التضخم فضلا عن تراجع سوق العمل من الانطباع بأن الاقتصاد الأمريكي يتراجع دون أن يتباطأ بشكل حاد، مما عزز الآمال في أن الاقتصاد يستعد لهبوط سلس.

تسعر الاسواق فرصة بنسبة 93% لاحتفاظ الاحتياطي الفيدرالي بثبات أسعار الفائدة هذا الشهر، واحتمال أكثر من 60% لعدم رفع أسعار الفائدة هذا العام.

صرحت إيزابيل شنابل عضو مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي الأسبوع الماضي إن نمو منطقة اليورو أضعف مما كان متوقع قبل بضعة أشهر ، لكن هذا لا يلغي تلقائيا الحاجة إلى المزيد من رفع أسعار الفائدة.

يتوقع المحللون في UniCredit أن يظل التداول ضعيف يوم الاثنين على الرغم من أنه من المقرر أن تتحدث رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد في وقت لاحق اليوم.

وارتفع الاسترليني بنسبة 0.3% إلى 1.2624 دولار بعد أن أظهرت بيانات بريطانية معدلة نشرت يوم الجمعة أن الاقتصاد يتعافى من الجائحة بشكل أسرع مما كان يعتقد في السابق.

سينصب تركيز المستثمرين على عدد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي المقرر أن يتحدثوا هذا الأسبوع للحصول على أدلة حول ما سيفعله البنك المركزي الأمريكي في اجتماع السياسة المقبل في 19-20 سبتمبر.

 

سجلت الأسهم الأوروبية أعلى مستوياتها في ثلاثة أسابيع يوم الاثنين، مع تفاؤل المستثمرين بأن سلسلة من إجراءات التحفيز من الصين ستدعم اقتصادها المتباطئ، في حين سجلت أسهم نوفو نورديسك مستوى قياسي جديد.

وارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.8% بعد ثلاثة أيام من الخسائر.

وارتفع سهم شركات التعدين 1.8%، ليقود المكاسب بين القطاعات الأوروبية، مع ارتفاع العقود الاجلة لخام الحديد بفعل التفاؤل بشأن سياسة دعم الصين، أكبر منتج للصلب، لقطاعها العقاري المتعثر.

كثفت الصين إجراءاتها لتعزيز اقتصاد البلاد المتعثر، حيث مهدت البنوك الكبرى الطريق لمزيد من التخفيضات في أسعار الإقراض، وتقول مصادر إن بكين تخطط لمزيد من الإجراءات، بما في ذلك تخفيف القيود على شراء المنازل.

صرح بيتر جارنري، رئيس استراتيجية الأسهم في ساكسو بنك، في مذكرة: "المستثمرون لديهم نظرة إيجابية متزايدة بشأن الإصلاحات الاقتصادية التي تم تطبيقها الأسبوع الماضي حول سوق الرهن العقاري".

"ينصب التركيز هذا الأسبوع على ما إذا كانت الأسهم الصينية ستستمر في الارتفاع وما إذا كانت أسواق الطاقة ستظل قوية."

وارتفعت أسهم النفط بنسبة 0.3% مع استقرار أسعار النفط الخام وسط توقعات بأن المنتجين الرئيسيين سيبقوا على شح الإمدادات. ومن المتوقع صدور إعلان رسمي هذا الأسبوع.

محت الأسهم الأوروبية جزء من خسائرها في أغسطس ، إذ غذت البيانات الاقتصادية الأخيرة التوقعات بأن البنوك المركزية الكبرى أوشكت على الانتهاء من رفع أسعار الفائدة.

أظهرت بيانات يوم الجمعة قفزة في معدل البطالة الامريكي عززت رهانات الاحتياطي الفيدرالي على إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماع السياسة في وقت لاحق هذا الشهر.

تغلق الأسواق الأمريكية يوم الاثنين بمناسبة عيد العمال.

كما قلص المستثمرون رهاناتهم على أن البنك المركزي الأوروبي سيرفع أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس أخرى في سبتمبر، مع استقرار التضخم في منطقة اليورو في أغسطس.

تراجع الدولار في تعاملات حذرة يوم الاثنين مع تأثر المستثمرين ببيانات الوظائف الأمريكية التي أظهرت بعض علامات التباطؤ، مما عزز التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي من المرجح أن يكون في نهاية دورة تشديد السياسة النقدية.

مقابل سلة من العملات، انخفض الدولار بنسبة 0.048% إلى 104.18 لكنه ظل قريبا من أعلى مستوى في شهرين عند 104.44 الذي لامسه في 25 أغسطس. وارتفع المؤشر بنسبة 1.7% في أغسطس، ليقطع سلسلة خسائره المستمرة منذ شهرين.

مع إغلاق الأسواق الأمريكية يوم الاثنين، من المرجح أن تكون السيولة ضعيفة ويتردد المتداولون في وضع رهانات كبيرة.

أظهرت بيانات يوم الجمعة ارتفاع نمو الوظائف الامريكية في أغسطس، لكن معدل البطالة قفز إلى 3.8%، في حين تراجعت مكاسب الأجور. خلق الاقتصاد 110 الف وظيفة أقل مما تم الإبلاغ عنه سابقا في يونيو ويوليو.

زادت سلسلة من البيانات الاقتصادية التي تسلط الضوء على اعتدال التضخم فضلا عن تراجع سوق العمل من الانطباع بأن الاقتصاد الأمريكي يتراجع دون أن يتباطأ بشكل حاد، مما عزز الآمال في أن الاقتصاد يستعد لهبوط سلس.

ومع ذلك، يحذر الخبراء الاستراتيجيون في سيتي من هبوط أكثر صعوبة، قائلين في مذكرة إن "تضخم الأجور والأسعار سيؤدي إلى ارتفاع أسعار الفائدة لفترة أطول، وفي نهاية المطاف تباطؤ أكبر في النشاط الاقتصادي".

سينصب تركيز المستثمرين على عدد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي المقرر أن يتحدثوا هذا الأسبوع للحصول على أدلة حول ما سيفعله البنك المركزي الأمريكي في اجتماع السياسة المقبل في 19-20 سبتمبر.

تسعر الاسواق فرصة بنسبة 93% لاحتفاظ الاحتياطي الفيدرالي بثبات أسعار الفائدة هذا الشهر، واحتمال أكثر من 60% لعدم رفع أسعار الفائدة هذا العام.

وارتفع الين 0.06% إلى 146.16 للدولار. و تم تداول العملة الآسيوية حول مستوى 145 المهم منذ منتصف أغسطس، مع ترقب المتداولين لأي إشارات للتدخل.

وتدخلت اليابان في أسواق العملات في سبتمبر الماضي عندما ارتفع الدولار فوق 145 ين، مما دفع وزارة المالية إلى شراء الين ودفع الزوج إلى نحو 140 ين.

ارتفع اليورو بنسبة 0.06% لـ 1.078 ، في حين تداول الاسترليني عند 1.2602 دولار ، مرتفعا بنسبة 0.11 خلال اليوم.

ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين، مدعومة بتوقعات بأن المنتجين الرئيسيين سيبقوا على تشديد الإمدادات ، وتزايد الآمال بأن الاحتياطي الفيدرالي سيترك أسعار الفائدة دون تغيير لتجنب اضعاف الاقتصاد الأمريكي.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 3 سنت إلى 88.58 دولار للبرميل الساعة 0333 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 9 سنت إلى 85.64 دولار للبرميل.

جاءت المكاسب الطفيفة في التداولات الآسيوية بعد أن أنهى العقدان الأسبوع الماضي عند أعلى مستوياتهما في أكثر من نصف عام، بعد أن ضعفا في الأسبوعين السابقين.

صرح سوغاندا ساشديفا، نائب الرئيس التنفيذي وكبير الاستراتيجيين في شركة Acme Investment Advisors: "كانت أسعار النفط الخام مدفوعة في المقام الأول بتوقع تخفيضات إضافية في الإمدادات من الدول الرئيسية المنتجة للنفط، روسيا والمملكة العربية السعودية".

ومع ذلك، أشار ساشديفا إلى أن الزيادة المستمرة في إنتاج النفط الأمريكي يمكن أن تحد من تحقيق المزيد من المكاسب الكبيرة في الأسعار.

صرح نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك يوم الخميس، إن روسيا اتفقت مع الشركاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) على معايير استمرار تخفيضات الصادرات. ومن المتوقع صدور إعلان رسمي بتفاصيل التخفيضات المخطط لها هذا الأسبوع.

وقالت روسيا بالفعل إنها ستخفض صادراتها بمقدار 300 ألف برميل يوميا في سبتمبر، بعد خفض قدره 500 ألف برميل يوميا في أغسطس. ومن المتوقع أيضا أن تمدد السعودية خفض طوعي قدره مليون برميل يوميا حتى أكتوبر.

في الولايات المتحدة، اكتسب نمو الوظائف زخم في أغسطس، لكن معدل البطالة ارتفع إلى 3.8% واعتدلت مكاسب الأجور، مما يشير إلى أن ظروف سوق العمل كانت تهدأ ويعزز التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي لن يضع المزيد من المثبطات على الاقتصاد من خلال رفع أسعار الفائدة هذا الشهر.

في الوقت ذاته، توسع نشاط التصنيع في الصين بشكل غير متوقع في أغسطس، حسبما أشارت بيانات مسح مؤشر مديري المشتريات التصنيعي الذي أجرته شركة Caixin، مما قلل من بعض التشاؤم بشأن الصحة الاقتصادية لأكبر مستورد للنفط في العالم.

كما أدت سلسلة من إجراءات الدعم الاقتصادي التي أعلنتها بكين الأسبوع الماضي، مثل تخفيضات أسعار الفائدة على الودائع في بعض أكبر البنوك المملوكة للدولة في البلاد وتخفيف قواعد الاقتراض لمشتري المنازل، إلى دعم الأسعار أيضا.

قفزت أسعار الذهب يوم الاثنين لاعلى مستوى في شهر الذي سجلته في الجلسة السابقة، مدعومة بتراجع طفيف في الدولار واحتمالات بأن يوقف الاحتياطي الفيدرالي رفع أسعار الفائدة هذا العام.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1944.91 دولار للاونصة الساعة 0518 بتوقيت جرينتش ، بعد ان قفزت لاعلى مستوى عند 1952.79 دولار يوم الجمعة. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% لـ 1971.40 دولار.

أظهرت بيانات يوم الجمعة ارتفاع نمو الوظائف الامريكية في أغسطس، لكن معدل البطالة قفز إلى 3.8% وانحسرت مكاسب الأجور، مما يعزز احتمال وقف أسعار الفائدة هذا الشهر وهو ما أثر على الدولار.

يرى المتداولون الان فرصة بنسبة 93% لترك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه في سبتمبر.

وبما أن الذهب لا يدر أي عائد خاص به، فإنه يميل إلى فقدان جاذبيته عندما ترتفع أسعار الفائدة.

صرح تيم ووترر، كبير محللي السوق التجاريين في KCM: "سيكون المعدن الثمين تحت رحمة ما يحدث لعوائد السندات قبل اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة في سبتمبر".

"إذا رأينا تراجع في العوائد بفعل توقعات أسعار الفائدة، فسيكون هذا تطور إيجابي للذهب".

من المقرر أن يتحدث ما لا يقل عن سبعة من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع، قبل اجتماع السياسة المقبل في 19-20 سبتمبر.

من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 24.24 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 960.24 دولار وارتفع البلاديوم بنسبة 0.5% لـ 1223.73 دولار.

 

الأجندة الأسبوعية

الاثنين 4/9/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 ألمانيا الميزان التجاري 18.7 مليار 17.6 مليار 15.9 مليار
11:30 منطقة اليورو مؤشر سينتكس لثقة المستثمرين -18.9 -19.6  -21.5

انخفض الدولار مقابل اليورو والين الياباني يوم الجمعة بعد أن أظهر تقرير الوظائف لشهر أغسطس أن نمو الوظائف والبطالة ارتفعا أكثر من المتوقع خلال الشهر، في حين جاء نمو الأجور أقل من توقعات الاقتصاديين.

أضاف أصحاب العمل 187 ألف وظيفة في أغسطس، وهو أعلى من التوقعات التي كانت تشير إلى زيادة قدرها 170 ألف وظيفة. وارتفع معدل البطالة إلى 3.8%، أعلى من التوقعات البالغة 3.5%. وارتفع متوسط الأجر في الساعة بنسبة 4.3% خلال العام، وهو أقل من التوقعات التي كانت تشير إلى زيادة بنسبة 4.4%.

وانخفض مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.30% إلى 103.31. وارتفع اليورو بنسبة 0.27% إلى 1.0872 دولار. وانخفض الدولار 0.66% إلى 144.515 ين ياباني، ووصل إلى أدنى مستوى له عند 144.49 ين منذ 11 أغسطس.

صرح كبير الاقتصاديين في بنك إنجلترا هوو بيل يوم الجمعة إن البنك المركزي لا يزال يشعر بالقلق بشأن التضخم الثابت لأن المقاييس الأساسية لم تنخفض بعد بنفس الطريقة التي انخفض بها المقياس الرئيسي لنمو الأسعار.

وقال بيل في مؤتمر استضافه بنك الاحتياطي في جنوب أفريقيا "بنك إنجلترا... يجب أن يكون حذر بشكل خاص، وخاصة الحذر من السماح بظهور ديناميكية تؤدي إلى استمرار (التضخم)."

وأضاف "لم نشهد بعد تراجع في التضخم الأساسي، وتراجع في تضخم أسعار الخدمات الذي نحتاج إلى رؤيته، لنطمئن إلى أننا سنعود إلى الهدف في الوقت المناسب".