Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
يمنى فكري

يمنى فكري

صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارته على الواردات الصينية لا تتسبب في رفع التضخم الأمريكي بل تحث شركات الصناعات التحويلية في أسيا على الإنتقال لمكان أخر.

قال ترامب على تويتر بعد وقت قليل من بدأ زيارة رسمية له إلى بريطانيا "تغادر العديد من الشركات الصين إلى دول أخرى، متضمنة الولايات المتحدة لتجنب دفع الرسوم الجمركية".

وأضاف "ليس هناك زيادة ملحوظة في التكاليف أو التضخم، ولكن الولايات المتحدة تستهلك المليارات".

كثفت صناديق التحوط رهاناتها السلبية على الأسترليني حيث دعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السياسيين البريطانيين المتشددين بوريس جونسون ونيجل فاراج قبل إنفصال بريطانيا المخطط له من الإتحاد الأوروبي.

أعلنت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي إستقالتها، مما أحدث صراع لإحضار زعيم جديد للسلطة، مع توقع أن يسعى أغلب المستنافسون إلى الوصول إلى إنفصال حاسم عن الإتحاد الأوروبي.

في حين ابتعد الاسترليني عن أدنى عن أدنى مستوياته في خمسة أشهر يوم الأثنين، مرتفعاً بنسبة 0.15% إلى 1.2645 دولار، تتزايد مراكز البيع ببطء عاكسة زيادة حالة عدم اليقين بين المستثمرين حول توقعات الاقتصاد البريطاني.

إضافة إلى تلك المعنويات المتراجعة تجاه العملة البريطانية، أظهر مسح يوم الأثنين أن إزدهار مخزون البريكست في أوائل عام 2019 مهد الطريق إلى أكبر تراجع في الصناعات التحويلية البريطانية خلال ثلاث سنوات مع انخفاض الطلبيات الجديدة.

ولكن مع سيطرة الأخبار السياسية، كان لهذا تأثير بسيط على الاسترليني الذي ظل مرتفعاً بعد يوم من صدور البيانات.

أظهر مسح تباطئ نشاط قطاع الصناعات التحويلية في منطقة اليورو للشهر الرابع في مايو، وبوتيرة أسرع وذلك بفعل الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين وتراجع الطلب على السيارات وأزمة البريكست و حالة عدم اليقين الجيوسياسية مما تسبب بخسائر فادحة.

سجل مؤشر مديري المشتريات لقطاع الصناعات التحويلية لشهر مايو 47.7، متماشياً مع القراءة المبكرة ولكن أقل من مستوى شهر أبريل عند 47.9 وأعلى من أدنى مستوياته في ست سنوات والذي سجله في شهر مارس.

يضيف مسح يوم الأثنين المزيد من الدلائل على تعرض اقتصاد الكتلة للمزيد من الضغوط وهو ما قد يمثل مصدر قلق لصانعي السياسات في البنك المركزي الأوروبي الذي رفع بالفعل إحتمالية تقديم المزيد من الدعم.

هناك إحتمالية ضعيفة لرفع أسعار الفائدة قبل 2021،وذلك وفقاً لأراء الاقتصاديين في استطلاع رأي أجرتة رويترز بالاسبوع الماضي، والذي يرى أن التحرك القادم في سياسات البنك سيكون في إتجاه تعديل سياساته المستقبلية نحو المزيد من التيسير.

يشير مسح مؤشر مديري المشتريات المستقبلي إلى الحاجة إلى المزيد من الدعم مع استمرار التباطؤ هذا الشهر.

هبطت  أسعار النفط بما يقرب من 1% يوم الأثنين، لتواصل خسائر بنسبة 3% من يوم الجمعة، في الوقت الذي تراجعت فيه أسواق خام النفط لتحقق أكبر خسائر شهرية لها في ستة أشهر وسط الطلب المتباطئ وزيادة مخاوف حدوث تباطئ اقتصادي بفعل الحروب التجارية.

تداولت العقود الأجلة لخام برنت عند 61.28 دولار الساعة 0659 بتوقيت جرينتش. وهذا دون مستوى الإغلاق ليوم الجمعة بمقدار 71 سنت أو بنسبة 1.1%.

ووصلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي إلى 53.09 دولار للبرميل، منخفضة بمقدار 41 سنت أو بنسبة 0.8% منذ التسوية الأخيرة لها.

جاء الهبوط بعد تراجع الأسعار بأكثر من 3% يوم الجمعة، مما يجعل شهر مايو أسوأ الشهور أداء للعقود الآجلة لخام النفط منذ نوفمبر الماضي.

وفي حركة تقليدية للأسواق المالية خلال أوقات عدم اليقين، ارتفع الذهب يوم الأثنين لأعلى مستوياته خلال شهرين  مع نفور المستثمرين من الأصول ذات المخاطرة المرتفعة مثل النفط والإقبال على الملاذ الأمن مثل المعادن النفيسة.

صرح بنك بركليز يوم الجمعة الماضي بأن استهلاك النفط الأمريكي خلال شهر مارس "انخفض بشكل ملحوظ على أساس سنوى لأول مرة منذ سبتمبر 2017 مع تراجع الطلب بما يقرب من 370 ألف برميل في اليوم على أساس سنوي بفعل ضعف الاستهلاك".

كما صرح بنك جولدمان ساكس في تصريح له يوم الأحد بأن "الحروب التجارية المتصاعدة وضعف مؤشرات النشاط الاقتصادي ألقى بثقله على معنويات سوق النفط".

ارتفعت أسعارالذهب يوم الأثنين لأعلى مستوياتها في أكثر من شهرين حيث أثارت التوترات التجارية المشتعلة بين الولايات المتحدة والصين وكذلك تهديدات واشنطن بوضع رسوم جمركية على المكسيك المزيد من المخاوف حول التباطؤ العالمي ودفع المستثمرين للجوء إلى سبائك الملاذ الأمن.

تعززت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% إلى 1311.24 دولار للأونصة الساعة 0627 بتوقيت جرينتش، بعدما لامست أعلى مستوياتها منذ 27 مارس عند 1312.60 دولار.

وصعدت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.4% لتصل إلى 1316.20 دولار للأونصة.

تراجعت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية وأسواق الأسهم الاسيوية وأسعار النفط لأدنى مستوياتها في عدة أشهر يوم الأثنين وسط التوترات التجارية المتصاعدة.

تصاعدت التوترات بين الولايات المتحدة والصين خلال مطلع الاسبوع مع خلاف الدولتين حول التجارة والتكنولوجيا والأمن.

وفي إشارة إلى أن الإحتكاكات بين الولايات المتحدة والصين تمثل عقبة كبيرة أمام الاقتصاد العالمي، هبطت صادرات كوريا الشمالية بنسبة 9.4% خلال شهر مايو، وهو أسوأ من متوسط التوقعات بهبوط بنسبة 5.6%، وذلك وفقاً لما أظهرته البيانات الرسمية يوم السبت.

حفزت المؤشرات القاتمة المتداولين على زيادة مراهناتهم على خفض الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي لأسعار الفائدة في وقت أقرب من المتوقع سابقاً.

وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، فإن المعاملات الفورية للذهب ربما تختبر مستوى المقاومة عند 1315 دولار للأونصة، وأي كسر فوق هذا المستوى سيؤدي إلى تحقيق مكاسب حتى النطاق 1321 – 1330 دولار.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة بنسبة 0.2% لتسجل 14.59 دولار للأونصة؛ وصعد البلاتين بنسبة 1% إلى 799.25 دولار للأونصة، بعدما هبطت خلال الاسبوع الماضي لأدنى مستوى لها منذ 15 فبراير عند 784.42 دولار؛ وتعزز البلاديوم بنسبة 1.1% إلى 1338.24 دولار للأونصة.

ارتفعت أسعار المستهلكين الأمريكية خلال شهر أبريل، وهو ما قد يدعم وجهة نظر الإحتياطي الفيدرالي بأن الإنخفاضات الأخيرة في قراءات التضخم كانت مؤقتة ويسمح للبنك المركزي بالإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير لفترة.

صرحت وزارة التجارة يوم الجمعة أن مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي ارتفع بنسبة 0.3% خلال الشهر الماضي بعد أن ارتفع بنسبة 0.2% خلال شهر مارس. وهو ما عزز الارتفاع السنوي في مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي إلى 1.5% من 1.4% في شهر مارس.

باستثناء مكونات الغذاء والطاقة المتقلبة، ارتفع مؤشر نفقات الاستهلاك الشخص الأساسي بنسبة 0.2% خلال الشهر السابق بعد أن صعد بنسبة 0.1% خلال شهر مارس. وعلى أساس سنوي في أبريل، ارتفع مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي بنسبة 1.6% بعد أن صعد بنسبة 1.5% خلال شهر مارس.

يعد مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي هو المقياس المفضل لدى الإحتياطي الفيدرالي لقياس التضخم. لامس معدل التصخم المستهدف من قبل البنك المركزي الأمريكي وهو 2% في مارس 2018 لأول مرة منذ أبريل 2012.

كما نقلت الحكومة يوم الجمعة ارتفاع الإنفاق الاستهلاكي، وهو المسئول عن أكثر من ثلثي النشاط الاقتصادي الأمريكي، بنسبة 0.3% حيث انخفض إنفاق المستهلكين على الخدمات، متضمنة الكهرباء والوقود لدى قطاع الأسر.

تم تعديل بيانات شهر مارس لتظهر صعود إنفاق المستهلكين بنسبة 1.1%، وهي أكبر زيادة منذ أغسطس 2009، بدلاً من الارتفاع بنسبة 0.9% في القراءة السابقة. توقع الاقتصاديون في إستطلاع رأي أجرته وكالة رويترز أن يتعزز إنفاق المستهلكين بنسبة 0.2% في أبريل.

يشير ضعف إنفاق المستهلك في شهر أبريل إلى تباطؤ النمو الاقتصادي خلال الربع الثاني.

وارتفع الدخل الشخصي بنسبة 0.5% خلال شهر أبريل بعد أن صعد بنسبة 0.1% في مارس. وارتفعت المدخرات إلى 990.3 مليار دولار في أبريل بدلاً من 963.7 مليار دولار في مارس.

ارتفع اليورو مقابل الاسترليني لليوم الثاني على التوالي يوم الجمعة حيث أضعفت معركة خلافة رئيسة الوزراء تيريزا ماي الإقبال على العملة البريطانية، مما يضعها على طريقها لتحقيق أسوأ خسارة شهرية مقابل العملة الموحدة خلال عامين.

يتنافس ما يقرب من عشرة مرشحين على منصب رئيس الوزراء، ولكن يظل المرشح المفضل هو بوريس جونسون الذي يقول أن بريطانيا يجب أن تغادر الإتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر، حتى لو تم ذلك دون إتفاق على شروط المغادرة.

خسر المحافظين في إنتخابات الإتحاد الأوروبي في الاسبوع الماضي بشكل سئ، وأظهر استطلاع رأي أخير أن حزب المحافزين سيعاني من أسوأ هزيمة في إنتخابات عامة إذا تم إجراء التصويت الأن. ويقول المحللون أن هذا الإحتمال يدفع ابمرشحين إلى إتخاذ موقف أكثر تشدداً بخصوص البريكست، مما يضعف الاسترليني.

يوم الجمعة، انخفض الاسترليني بنسبة 2% ليصل إلى 88.40 بنس. وهو في طريقه لتحقيق هبوط شهري بنسبة 3% مقابل اليورو، وهو أكبر انخفاض له منذ مايو 2017.

وفي مقابل الدولار، استقرت العملة البريطانية عند 1.2611 دولار.

 

هبط النفط يوم الجمعة وأنطلق في طريقه نحو تحقيق أكبر هبوط اسبوعي في ستة أشهر حيث أثارت تعليقات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التوترات التجارية، مما ألقى بثقله على توقعات الطلب.

تتجه العقود الآجلة لخام برنت إلى تحقيق إنخفاض بنسبة 10% خلال شهر مايو وبنسبة 13% لخام غرب تكساس الوسيط، وهو أكبر هبوط شهري منذ نوفمبر الماضي.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت، وهو المؤشر العالمي لأسعار النفط، عند 65.72 دولار الساعة 0844 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 1.15 دولار منذ الإغلاق الأخير لها.

ووصلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي إلى 55.85 دولار للبرميل، منخفضة بمقدار 74 سنت منذ التسوية الأخيرة لها.

هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس بوضع رسوم جمركية على كل السلع القادمة من المكسيك إذا لم يتم منع الهجرة غير الشرعية، مما أثار مخاوف حول النمو الاقتصادي والاقبال على النفط.

يأتي النزاع التجاري مع المكسيك إلى جانب الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والتي يتوقع العديد من المحللين أنها ستسبب ركود.

كما أظهر مسح رسمي يوم الجمعة أن نشاط المصانع في الصين انكمش بشكل أكبر من المتوقع خلال شهر مايو.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة، لتحقق أول مكاسب شهرية منذ يناير بفعل زيادة الطلب على الملاذ الأمن، بعدما هدد الرئيس دونالد ترامب برفع الرسوم الجمركية على الواردات المكسيكية، مما عزز مخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد العالمي.

رفع تهديد وضع رسوم جديدة على المكسيك، إلى جانب سلسلة من البيانات الاقتصادية الضعيفة من الولايات المتحدة هذا الشهر والحرب التجارية المستمرة بين الولايات المتحدة والصين، من رهانات خفض الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي لأسعار الفائدة هذا العام.

صعدت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% إلى 1294.72 دولار للأونصة الساعة 0711 بتوقيت جرينتش. حيث ارتفعت بنسبة 0.9% هذا الشهر.

كما أن المعدن في طريقه لتحقيق مكاسب للاسبوع الثاني على التوالي، مرتفعاً بنسبة 0.8% هذا الاسبوع.

وارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.6% لتصل إلى 1292.60 دولار للأونصة.

هدد ترامب يوم الخميس بوضع رسوم جمركية على جميع السلع الواردة من المكسيك لتبدأ من 5% وقد ترتفع بشكل أكبر حتى يتم منع تدفق المهاجرين غير الشرعيين للولايات المتحدة.

تدعم أسعار الفائدة المنخفضة الذهب حيث أنها تخفض تكلفة الفرصة البديلة للاصول التي لا تدر عائد.

أظهرت البيانات ليلاً أن التضخم الأمريكي أضعف من المتوقع في البداية بشكل كبير خلال الربع الأول وسط التباطؤ الحاد في الطلب المحلي، مما قد يثير شكوك حول وجهه نظر الإحتياطي الفيدرالي بأن ضغوط الأسعار الضعيفة ترجع إلى عوامل مؤقتة.

وانطلق الدولار في طريقه لتحقيق مكاسب بنسبة 0.5% هذا الاسبوع مدعوماً بضعف منافسيه مثل اليورو والاسترليني، ومركز العملة الأمريكية كملاذ أمن في أوقات الأزمات الاقتصادية.

على الجانب الأخر، ارتفعت الفضة بنسبة 0.1% لتسجل 14.54 دولار للأونصة ولكنها في طريقها لتحقيق خسائر للشهر الرابع على التوالي.

استقر البلاتين عند 791.36 دولار للأونصة، بعد أن هبط إلى أدنى مستوياته منذ 15 فبراير عند 784.42 دولار في الجلسة السابقة. فالمعدن في طريقه لتحقيق أكبر خسارة شهرية منذ نوفمبر 2015، منخفضاً بنسبة 10.7% حتى الأن.

وهبط البلاديوم بنسبة 0.3% ليصل إلى 1363.26 دولار للأونصة، وليس ببعيد عن أعلى مستوياته منذ 1 مايو عند 1380.75 دولار الذي لامسه في الجلسة السابقة.