Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
يمنى فكري

يمنى فكري

تعززت أسعارالنفط تجاه المستوى 69 دولار للبرميل يوم الجمعة بعد جلستين متواصلتين من الخسائر، ولكنه مازال في طريقه لتسجيل أكبر هبوط اسبوعي هذا العام بفعل ارتفاع المخزونات والمخاوف حول التباطؤ الاقتصادي.

ارتفعت مخزونات خام النفط الأمريكية لتسجل أعلى مستوى لها منذ يوليو 2017، لتشير إلى حدوث وفرة بالمعروض لدى أكبر مستهلك بالعالم. في تلك الأثناء، أثرت إحتمالات تطور المخاوف من التجارة بين الولايات المتحدة والصين إلى نزاع أكبر على الأسعار.

ارتفع المؤشر العالمي لخام برنت بمقدار 85 سنت إلى 68.61 دولار للبرميل الساعة 0857 بتوقيت جرينتش. ولكنه مازال في طريقه للإنخفاض بأكثر من 5% هذا الاسبوع. وتعزز خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 75 سنت إلى 58.66 دولار.

ويتوقع المحللون ألا يستمر تحقيق المكاسب طويلاً.

ومع ذلك، فإن خفض المعروض، سواء الإيرادي أوالناتج عن العقوبات الأمريكية، لم يسمح بهبوط الأسعار بشكل كبير.

تخفض منظمة الأوبك وبعد الحلفاء لها متضمنين روسيا، تحت اسم تحالف أوبك+، الإمدادات منذ شهر يناير بهدف تشديد الأسواق ودعم الأسعار.

 خفضت العقوبات الأمريكية ضد صناعة النفط في إيران وفنزويلا الأعضاء بمنظمة الأوبك صادرات الدولتين من خام النفط، مما يخفض بأكثر مما استهدفه إتفاق أوبك+.

تراجع الدولار من أعلى مستوياته في عامين يوم الجمعة بعد أن أثارت بيانات نشاط قطاع الصناعات التحويلية الضعيفة مخاوف حول تأثير الصراع التجاري مع الصين على أكبر اقتصاد في العالم وكذلك على مركز العملة كملاذ أمن.

في مقابل سلة من ست عملات رئيسية، انخفض الدولار بنسبة 0.2% ليصل إلى 97.686 في التداولات الأوروبية المبكرة وبنسبة 0.7% من أعلى مستوى له في عامين عند 98.371 الذي سجله في الجلسة السابقة.

جاء هذا الهبوط بعد بيانات أظهرت تسجيل نشاط قطاع الصناعات التحويلية أدنى مستوياته في عقد خلال شهر مايو، مما يشير إلى إحتمالية حدوث تباطؤ حاد في نمو الاقتصاد الأمريكي.

صرح الرئيس دونالد ترامب يوم الخميس أن الشكاوي الأمريكية ضد شركة هواوي للتكنولوجيا قد يتم حلها في إطار إتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين، في حين أنه في الوقت ذاته يصف عملاق الإتصالات الصيني بأنه "خطير للغاية".

أثارت التوترات التجارية المتصاعدة والبيانات الضعيفة إحتمالات تخفيض أسعارالفائدة من قبل الإحتياطي الفيدرالي. تتوقع أسواق المال على نطاق واسع أن يحدث تخفيض لأسعار الفائدة في شهر أكتوبر وتخفيض أخر في يناير 2020.

وفي مقابل الين، انخفض الدولار إلى 109.50 ين، ليواصل خسائره ليلاً، عندما انخفض بنسبة ثلثين بالمئة، وهو أكبر هبوط له في جلسة واحدة خلال شهرين.

صرحت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي يوم الجمعة بأنها سوف تستقيل، مما أثار منافسة ستجلب زعيماً جديداً للسلطة والذي من المحتمل أن يحاول الحصول على إتفاق إنفصال حاسم بشكل أكبر.

حددت ماي جدولاً زمنياً لإستقالتها، هي سوف تستقيل كزعيمة لحزب المحافظين في 7 يونيو مع منافسة جديدة على القيادة في الاسبوع التالي.

قالت ماي "سأستقيل من منصبي كزعيمة لحزب المحافظين والحزب الإتحادي يوم الجمعة 7 يونيو حتى يتم إختيار خليفة لي".

تتنحى ماي، التي فازت بمنصبها في إضطراب جاء في أعقاب تصويت البريكست عام 2016، عن منصبها مع عدم الوفاء بوعودها الأساسية متمثلة في قيادة المملكة المتحدة خارج الكتلة ومعالجة إنقسامها.

تحملت ماي الأزمات والإزلال في سبيل إيجاد حل وسط لإتفاق البريكست يقبله البرلمان، فتترك خلفها دولة منقسمة بشدة ونخبة سياسية في حالة من الجمود بشأن كيفية وموعد أو حتى إحتمالية مغادرة الإتحاد الأوروبي.

ستعمق مغادرة ماي أزمة البريكست حيث أن الزعيم الجديد قد يريد المزيد من الإنقسامات، مما يزيد من إحتمالية المواجهه مع الإتحاد الأوروبي وإجراء إنتخابات برلمانية مبكرة.

يريد المتنافسون البارزون الخلفاء لماي جميعهم إتفاق إنفصال أكثر صرامة، بالرغم من أن الإتحاد الأوروبي صرح بأنه لن يعيد التفاوض على إتفاق الإنفصال الذي أبرمه في نوفمبر.

استقرت أسعار الذهب يوم الجمعة بعدما تخطت مستوى 1280 دولار في الجلسة السابقة حيث خفضت البيانات الأمريكية الضعيفة الدولار من أعلى مستوياته في عامين وجددت آمال خفض أسعار الفائدة من قبل الإحتياطي الفيدرالي هذا العام.

تداولت المعاملات الفورية للذهب عند 1283.21 دولار للأونصة الساعة 0653 بتوقيت جرينتش، بعدما ارتفعت بنسبة 1.1% لتسجل أعلى مستوى في الاسبوع عند 1287.23 دولار في الجلسة السابقة. صعد المعدن بنسبة 0.5% حتى الأن هذا الاسبوع.

وانخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي تسليم يونيو بنسبة 0.2% لتصل إلى 1283.10 دولار.

تراجع الدولار بعد أن سجل أعلى مستوى له في عامين حيث أدت البيانات المحلية الضعيفة والتداعيات الاقتصادية المحتملة للحرب التجارية مع الصين إلى زيادة توقعات خفض أسعار الفائدة هذا العام.

وانخفضت مبيعات المنازل الجديدة من أعلى مستوى خلال 11 عام ونصف في شهر أبريل حيث ارتفعت الأسعار وسجل نشاط الصناعات التحويلية أدنى مستوى له في ما يقرب من العقد خلال شهر مايو، لتشير إلى إحتمالية حدوث تباطؤ حاد في النمو الاقتصادي.

تساعد أسعار الفائدة المنخفضة في تعزيز الذهب حيث أنها تخفض من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة السبائك التي لا تدر عائد.

أكد أربعة من مسئولي الإحتياطي الفيدرالي يوم الخميس أن التوترات المتفاقمة بين الولايات المتحدة والصين تهدد النمو الاقتصادي، لتمثل إنحراف ملحوظ عن تعليقات رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول ليوم الأثنين حين صرح بأنة مازال من المبكر للغاية التأكيد على تأثير التجارة على مسار السياسة النقدية.

بالرغم من ذلك، تعرض الذهب مؤخراً لضغوط بسبب تفضيل الدولار وسط التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين المتشددة. تراجعت السبائك بنسبة 5% منذ أن لامست أعلى مستوى في 10 أشهر في شهر فبراير عند 1346.73 دولار.

وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، المعاملات الفورية للذهب ربما تكسر مستوى المقاومة عند 1286 دولار للأونصة ويتعزز لمستوى المقاومة التالي عند 1290 دولار.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة بنسبة 0.1% لتسجل 14.54 دولار للأونصة، في حين تعزز البلاديوم بنسبة 1% إلى 1324.35 دولار. انطلق البلاديوم في طريقه لتحقيق مكاسب اسبوعية بنسبة 1.1%، وهو الاسبوع الأول لتحقيق مكاسب خلال أربعة اسابيع.

وارتفع البلاتين بنسبة 1.5% ليصل إلى 805 دولار للأونصة، بعد أن لامست أدنى مستوى لها منذ 15 فبراير عند 791 دولار في الجلسة السابقة. وينطلق البلايتن في طريقه لتحقيق خسائر للاسبوع الخامس على التوالي.

يقلق صانعو السياسات في البنك المركزي الأوروبي بسبب ضعف النمو الاقتصادي في منطقة اليورو بشكل أكبر من المتوقع، مما يقوض ثقتهم في حدوث الإنتعاشة التي طال إنتظارها في النصف الثاني من العام، وذلك طبقاً لمحضر إجتماع يوم العاشر من أبريل.

مع ضعف النمو بشكل غير متوقع لأشهر، رفع البنك المركزي الأوروبي إحتمالية تقديم المزيد من الدعم للاقتصاد ولكنه يطالب بالمزيد من التحليلات للاوضاع ليرى ما إذا كانت الخسارة السريعة في الزخم الاقتصادي دائمة أم مؤقتة.

من المحتمل أن يدعم البنك المركزي الأوروبي النمو من خلال إعطاء البنوك شروط سخية للغاية في عطائه المقبل من القروض منخفضة التكلفة لضمان استمرار تدفق الائتمان إلى الاقتصاد.

صرح صانعو السياسات بأن شروط القروض البنكية الجديدة، المعروفة باسم عمليات التمويل المستهدف طويلة الأجل، سيتم تحديدها في واحد من الإجتماعات القادمة ولكن قدم المحضر تفاصيل قليلة عن فكرهم.

كما أظهر المحضر أنه عند تسعير تلك القروض سيؤخذ في الإعتبار النمو الاقتصادي ومدى تنفيذ البنوك لموقف البنك المركزي الأوروبي في الاقتصاد الحقيقي.

على الرغم من أن تدابير البنك المركزي الأوروبي الجديدة يمكن أن تدعم الاقتصاد، تظل الأزمة لدى البنك أن مشاكل الكتلة تتعدى نفوذها إلى حد كبير.

مع تباطؤ الاقتصاد العالمي على أثار الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، يبدو أن مشاكل الكتلة تأتي من الخارج، كما وصفها رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي بـ "حالة الضبابية المتفشية".

كما أظهرت بيانات الأعمال الحديثة يوم الخميس زيادة الضعف في قطاع الصناعات التحويلية، مما يشير إلى وجود ركود، ويتوقع المحللون المزيد من الركود.

وصرح البنك المركزي الأوروبي في المحضر "الآفاق العالمية مازالت مرتبطة بالخطر المستمر حول تصاعد الصراعات التجارية وحالة الضبابية المحيطة بإتفاق إنفصال المملكة المتحدة عن الإتحاد الأوروبي".

 

هبطت أسعار النفط يوم الخميس، لتواصل خسائرها من الجلسة السابقة وسط تعافي مخزونات خام النفط الأمريكية حيث ألقت وفرة المعروض بثقلها على الطلب.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت، المؤشر العالمي لأسعار النفط، عند 69.77 دولار للبرميل الساعة 1016 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 1.22 دولار منذ الإغلاق الأخير لها.

انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 1.09 دولار لتصل إلى 60.33 دولار للبرميل، بعدما هبطت بنسبة 2.5% في الجلسة السابقة.

انطلق خام برنت في طريقه لتسجيل أكبر هبوط اسبوعي في خلال ستة أشهر وخام غرب تكساس الوسيط خلال 15 اسبوع.

صرحت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء أن مخزونات خام النفط الأمريكية ارتفعت بالاسبوع الماضي، لتسجل أعلى مستوياتها منذ يوليو 2017.

كما أظهرت البيانات الصناعية تعافي مخزونات خام النفط الأمريكية.

ارتفعت مخزونات خام النفط الأمريكية بمقدار 4.7 مليون برميل في الاسبوع المنتهي في 17 مايو، لتصل إلى 476.8 مليون برميل، وذلك طبقاً لبيانات إدارة معلومات الطاقة.

وقفز إنتاج خام النفط الأمريكي بمقدار 100 ألف برميل في اليوم ليصل إلى 12.2 مليون برميل في اليوم، ليقترب الإنتاج من مستوى قياسي له عند 12.3 مليون برميل في اليوم الذي سجله في أواخر الشهر الماضي.

بالإضافة إلى الحرب التجارية المستمرة بين الولايات المتحدة والصين، والتي تلقي بظلالها على النمو الاقتصادي، وبالتالي تنبؤات الطلب على النفط أيضاً.

وفي مواجهه تلك العوامل المهبطة للأسعار، تدعمت الأسعار بفعل تصاعد التوترات السياسية بين الولايات المتحدة وإيران، بالإضافة إلى خفض الإمدادات المستمر من قبل منظمة الأوبك.

ويرى بنك بي ان بي باريباس الفرنسي أن ارتفاع المخزونات يعني أنه من المحتمل أن تبقي منظمة الأوبك على خفض إمداداتها الطوعي فيما بعد الموعد المحدد لإنتهائه في نهاية يونيو.

تراجع الاسترليني في تداولات لندن المبكرة يوم الخميس مع زيادة الضغوط على رئيسة الوزراء تيريزا ماي لتحديد موعد لمغادرتها.

هبطت العملة البريطانية بشدة في الأيام القلية الماضية. أثارت محاولة ماي الأخيرة للحصول على دعم لإتفاقها للبريكست إعتراضات يوم الأربعاء من قبل بعض من الوزراء المؤيدين للبريكست، مما زاد من حالة عدم اليقين السياسية في بريطانيا.

استقالت رئيسة مجلس العوام أندريا ليدسوم ونقلت وكالة بي بي سي أنه من المحتمل أن يتبع المزيد من الوزراء خطاها.

انخفضت العملة البريطانية بنسبة 0.4% لتسجل أدنى مستوى لها خلال أربعة أشهر ونصف عند 1.2605 دولار الساعة 0740 بتوقيت جرينتش. وهو الأداء الأسوأ لها بين العملات الرئيسية خلال شهر مايو، حيث فقدت ما يقرب من 3.3% من قيمتها مقابل الدولار.

وفي مقابل اليورو، ضعفت العملة البريطانية بنسبة 0.35 لتسجل 88.385 بنس، دون أدنى مستوى في يوم الأربعاء - إذا أنهى الاسترليني يوم الخميس بإنخفاض، يعني ذلك تسجل خسائر لمدة 14 يوم متتالية مقابل العملة الموحدة، وهي أطول سلسلة من الخسائر تم تسجيلها.

بعد ثلاث سنوات من تصويت المملكة المتحدة على مغادرة الإتحاد الأوروبي بنسبة 52% إلى 48% ، مازال من غير الواضح الأن كيفية أو موعد أو حتى إحتمالية مغادرة الكتلة التي أنضمت لها عام 1973. الموعد المحدد الأن للمغادرة هو 31 أكتوبر.

عندما تغادر ماي، سيختار حزبها المحافظ زعيم من المحتمل أن يعيد التفاوض على إتفاق ماي الذي أتفقت عليه مع الإتحاد الأوروبي في نوفمبر، مما يزيد من فرص المواجهه مع الكتلة.

تدهور مناخ الاعمال في ألمانيا بأكثر من المتوقع في شهر مايو، وذلك طبقاً لما أظهره مسح يوم الخميس، مشيراً إلى أن أكبر اقتصاد في أوروبا يفقد قوته بعد النمو القوي الذي سجله في بداية العام .

صرح معهد أيفو أن مؤشره لمناخ الأعمال هبط إلى 97.9 من 99.2 في الشهر السابق. مقارنة مع توقعات لشهر مايو وصلت إلى 99.1.

صرح رئيس معهد ايفو سليمنز فوست "الاقتصاد الألماني مازال يفقد زخمه" مضيفاً أن الهبوط في تقدير المديرين لظروف العمل الحالية كان السببب الرئيسي في إنخفاض معنويات الأعمال.

سجل الدولار أعلى مستوى له في شهر حيث ألقت حالة الضبابية السياسية والاقتصادية في أوروبا وأسيا بثقلها على أغلب العملات الرئيسية مثل اليورو واليوان.

تجعل كل من المخاوف حول قطاع التصنيع الألماني وتأثير الحرب التجارية على الاقتصادات الاسيوية وزيادة المخاوف حول البريكست وكذلك الإنتخايات البرلمانية الأوروبية وقت الحالي غير مريح لكثير من الدول في أوروبا وأسيا.

في حين أن الولايات المتحدة لا تخلو من مخاوفها الخاصة -- الصراع لتجاري مع الصين يعد أهمه-- ويرى المستثمرون العملة الأمريكية ملاذ أمن.

سجل الدولار مستوى مرتفع عند 98.189 مقابل سلة من ست عملات رئيسية، وهو أعلى مستوى له منذ 26 أبريل، حين سجل أعلى مستوى في عامين عند 98.33.

كان هناك المزيد من الأخبار القاتمة يوم الخميس.

تراجع نشاط قطاع الخدمات وقطاع التصنيع في ألمانيا خلال شهر مايو، طبقاً لما أظهرته مسوح يوم الخميس، عاكساً حصيلة النزاعات التجارية التي لم يتم حلها على أكبر اقتصاد في أوروبا.

تضاعفت المخاوف بشأن الاقتصاد العالمي بفعل حالة عدم اليقين السياسية، خاصة في أوروبا.

تعمقت الأزمة السياسية في بريطانيا، مع استقالة المؤيدة البارزة للبريكست أندريا ليدسوم من حكومة رئيسة الوزراء تيريزا ماي يوم الأربعاء، لتقدم المزيد من الضغوط على الزعيمة البريطانية بعد أن أثارت مناورتها الجديدة بشأن البريكست نتائج عكسية وعززت الدعوات المطالبة باستقالتها.

يأتي هذا في نفس الوقت المقرر فيه بدء الإنتخابات البرلمانية الأوروبية، حيث أنه من المتوقع أن تقوم الأحزاب المشككة في الإتحاد الأوروبي بأداء جيد، وهو مايثير قلق المستثمرين بشأن استقرار العملة.

تراجع اليورو لأدنى مستوى له في شهر عند 1.1133 دولار في التداولات المبكرة في حين يتجه الاسترليني إلى الإنخفاض دون مستوى 1.26 دولار لأول مرة منذ أوائل يناير.

تتجه العملة البريطانية لتحقيق خسائر لليوم الرابع عشر على التوالي مقابل اليورو – لتمثل بذلك أكبر سلسلة من الخسائر خلال 20 عام.

تعزز الين على نطاق واسع يوم الخميس حيث أدت المخاوف التجارية الحالية بين الولايات المتحدة والصين والمخاوف أيضاً بشأن البريكست إلى زيادة تجنب المخاطرة، مما دعم العملة اليابانية كملاذ أمن.

ارتفع الين بنسبة 0.1% ليصل إلى 110.23 مقابل الدولار، بعد أن تراجع إلى أدنى مستوى له في اسبوعين عند 110.675 والذي سجله يوم الثلاثاء.