Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

إحتفظ الذهب بالمكاسب بعد صعود إستمر أربعة أيام حيث أشار طلب قوي على السندات الأمريكية إلى ثقة المستثمرين في قيام بنك الاحتياطي الفيدرالي بتيسير السياسة النقدية العام القادم.

وصعدت السندات الأمريكية يوم الأربعاء، مما قاد العوائد عليها للانخفاض إلى مستويات لم تتسجل منذ أشهر، وسط توقعات متزايدة بأن التضخم سيستمر في التباطؤ إلى مستوى منخفض بالقدر الكافي الذي يقنع الاحتياطي الفيدرالي بتخفيض أسعار الفائدة قريباً. وأدى أيضاً انخفاض عوائد السندات إلى نزول الدولار، مما يعزز جاذبية السلع المسعرة بالعملة.  

وترى أسواق عقود المبادلات فرصة بنحو 84% لحدوث تخفيض في مارس. وعادة ما يكون انخفاض عوائد السندات ومعدلات الفائدة تطوراً إيجابياً للأصول التي لا تدر عائداً مثل الذهب.

 ويرتفع المعدن النفيس حوالي 14% في عام 2023، في طريقه نحو أول زيادة سنوية منذ ثلاث سنوات.

إستقر الذهب دون تغيير يذكر عند 2077.91 دولار للأونصة في الساعة 5:18 مساءً بتوقيت القاهرة. فيما انخفض مؤشر الدولار لليوم الخامس على التوالي، منخفضاً 0.3% ومسجلاً أدنى مستوى منذ خمسة أشهر.

زادت الطلبات الجديدة المقدمة للحصول على إعانات بطالة أمريكية في الأسبوع المنتهي يوم عيد الميلاد، في حين تبقى عند مستوى يتماشى مع صمود سوق العمل.

ارتفعت الطلبات الجديدة بمقدار 12 ألف إلى 218 ألف في الأسبوع المنتهي يوم 23 ديسمبر. وعادة ما تكون الأرقام متقلبة خلال فترة الأعياد. وإستقر متوسط أربعة أسابيع، الذي يعطي صورة أوضح للإتجاه السائد، دون تغيير يذكر عند 212 ألف الأسبوع الماضي، المستوى الأدنى منذ أواخر أكتوبر.

فيما ارتفعت الطلبات المستمرة، وهي مقياس لعدد الأشخاص الذين يحصلون على إعانات بطالة، إلى 1.88 مليون الأسبوع السابق.

ورغم زيادة الأسبوع الماضي، تبقى الطلبات الجديدة للحصول على إعانات بطالة قرب مستويات منخفضة إلى حد تاريخي، مما يضاف للدلائل على أن الشركات تحجم عن تقليص أعداد العاملين لديها على خلفية إستقرار الطلب.

وتسبق بيانات الطلبات المعلنة يوم الخميس صدور تقرير الوظائف الشهري للحكومة في نهاية الأسبوع. وتوقع اقتصاديون زيادة لا تزال صحية عند 170 ألف وظيفة في ديسمبر، بما يتماشى مع طلب صامد على العمالة والذي يعطي قوة دافعة للاقتصاد.   

ويعزز هذا النمو للوظائف بعض التوقعات بأن مسؤولي بنك الاحتياطي الفيدرالي، بعد نحو عامين من الزيادات الحادة في أسعار الفائدة، سينجحون في تحقيق الهبوط السلس للاقتصاد بحيث يتمكنون من السيطرة على التضخم وفي نفس الوقت تجنب قفزة في البطالة.

وحتى الآن، أثبت سوق العمل صموده في حين يقترب التضخم ببطء من مستوى 2% الذي يستهدفه البنك المركزي.

نزل الدولار إلى أدنى مستوى في خمسة أشهر مقابل اليورو وسلة من العملات يوم الأربعاء وسط توقعات بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يخفض أسعار الفائدة في المدى القريب.

لكن مع غياب العديد من المتداولين من أجل الأعياد، فمن المرجح أن تبقى أحجام التداول ضعيفة حتى رأس السنة.

وانخض مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل ست عملات أخرى، بنسبة 0.37% إلى 101.09، وهو أدنى مستوياته منذ 27 يوليو. ويتجه المؤشر نحو انخفاض بنسبة 2.32% في عام 2023 بعد عامين من المكاسب القوية المدفوعة بتوقع زيادات من جانب الاحتياطي الفيدرالي في أسعار الفائدة وبعدها الزيادات الفعلية في الفائدة لمكافحة التضخم.

ويُنظر الآن إلى الاحتياطي الفيدرالي على أنه يميل أكثر للتيسير النقدي بالمقارنة مع بنوك مركزية رئيسية أخرى. وقد زادت فرص خفض الفائدة في مارس بعد أن تبنى رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول نبرة تيسيرية على نحو غير متوقع في اجتماع البنك المركزي الأمريكي في ديسمبر، عندما توقع صانعو السياسة 75 نقطة أساس من التيسير في 2024.

وإحتفظت بنوك مركزية أخرى منها البنك المركزي الأوروبي بموقف يؤيد إبقاء تكاليف الإقتراض مرتفعة لوقت أطول. في نفس الوقت، أشار بنك اليابان إلى أنه يقترب من إنهاء سياسته من إتباع أسعار فائدة بالسالب على الرغم من أنه أكد أيضاً أنه لا يتعجل القيام بتغيير.

وصعد اليورو 0.54% إلى 1.1103 دولار، المستوى الأعلى منذ 27 يوليو. وتتجه العملة الموحدة نحو تحقيق مكسب 3.61% هذا العام. وارتفع الدولار 0.16% إلى 142.64 ين ياباني ويتجه نحو صعود 8.78% هذا العام.

ارتفعت أسعار الذهب اليوم الأربعاء لتحوم قرب أعلى مستوياتها في نحو ثلاثة أسابيع، بفعل توقعات السوق بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيبدأ خفض أسعار الفائدة في الربع الأول من 2024.

وارتفع السعر الفوري للذهب 0.1% إلى 2069.20 دولار للأونصة بحلول الساعة 1234 بتوقيت جرينتش، ويتجه نحو تحقيق مكسب يزيد عن 13% هذا العام، وهو الأفضل منذ 2020.

وارتفعت العقود الأمريكية للذهب 0.6 بالمئة إلى 2081.10 دولار للأونصة.

وأظهر تقرير صادر عن وزارة التجارة الأمريكية يوم الجمعة أن ضغوط التضخم الأساسي مستمرة في التراجع.

وعززت بيانات التضخم الأمريكي توقعات المحللين بخفض سعر الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي في مارس، حيث يرى المتداولون الآن فرصة بنحو 80٪ ، وفقًا لأداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.

ويؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الأصفر الذي لا يدر عائدا.

وفيما يدعم الذهب، استقر الدولار بالقرب من أدنى مستوياته في 5 أشهر، ويتجه نحو أسوأ انخفاض سنوي له منذ 2020، بانخفاض نحو 2% منذ بداية العام حتى الآن.

ويجعل ضعف الدولار الذهب أكثر جاذبية لحائزي العملات الأخرى.

قالت شركة ميرسك الدنماركية اليوم الأربعاء إنها حددت مواعيد لقيام عشرات سفن الحاويات بالسفر عبر قناة السويس والبحر الأحمر خلال الأيام والأسابيع المقبلة، في علامة جديدة على عودة شركات الشحن العالمية إلى هذا الطريق.

وكانت كبرى شركات الشحن في العالم، بما في ذلك شركتا الحاويات العملاقة ميرسك وهاباج لويد، توقفت عن استخدام طرق البحر الأحمر بعد أن بدأت جماعة الحوثي اليمنية المسلحة استهداف السفن في وقت سابق من هذا الشهر، مما أدى إلى تعطيل التجارة العالمية.

وانخفض سعر سهم ميرسك خمسة بالمئة بحلول الساعة 1330 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء، ليتخلى جزئياً عن مكاسب الأسبوع الماضي، حيث قد تؤدي العودة إلى المسارات الأقصر عبر قناة السويس من الرحلات حول أفريقيا إلى تصحيح في تكاليف الشحن.

كما تراجعت أيضا أسهم شركات الشحن الأخرى، بما في ذلك سهم هابج لويد الذي انخفض 6% ومجموعة ناقلات النفط "فرونت" التي هبطت 5.3 بالمئة وخدمة شحن السيارات "هوج أوتو لاينرز" التي هبطت ثلاثة بالمئة.

وذكرت ميرسك في 24 ديسمبر إنها تستعد للعودة إلى البحر الأحمر للقيام برحلات باتجاه الشرق والغرب، مشيرة إلى عملية عسكرية بقيادة الولايات المتحدة لحماية السفن من هجمات الحوثيين، لكنها لم تقدم تفاصيل تذكر.

وقالت الشركة يوم الأربعاء إن الجدول الزمني يظل عرضة للتغيير بناءً على خطط طوارئ محددة قد يتم تشكيلها خلال الأيام المقبلة.

انخفضت أسعار النفط دولاراً للبرميل يوم الاربعاء، بما يقلص مكاسب تحققت في الجلسة السابقة حيث يراقب المستثمرون التطورات في البحر الأحمر، الذي إليه تعود شركات الشحن رغم هجمات جديدة يوم الثلاثاء.

ونزلت العقود الآجلة لخام برنت 94 سنتاً أو 1.16% إلى 80.13 دولار للبرميل في الساعة 1323 بتوقيت جرينتش. وخسر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.05 دولار أو 1.39% مسجلاً 74.52 دولار.

وأعلنت شركة الشحن الدنماركية "ميرسك" إنها قررت مواعيد لإبحار العشرات من سفن الحاويات عبر قناة السويس والبحر الأحمر في الأسابيع المقبلة بعد إعلان توقف مؤقت عبر تلك الطرق هذا الشهر بعد هجمات شنتها ميليشيا الحوثي اليمنية المدعومة  من إيران.

كما قالت شركة سي إم ايه الفرنسية أيضاً إنها تستأنف المرور عبر البحر الأحمر بعد أن تم نشر قوة متعددة الجنسيات في المنطقة.

وكان الخامان القياسيان برنت ونظيره الأمريكي أغلقا على صعود بأكثر من 2% في الجلسة السابقة حيث أثارت أحدث الهجمات على السفن في البحر الأحمر المخاوف من تعطل حركة الشحن.

تتوقع روسيا أن تبلغ أسعار خام برنت في المتوسط ما بين 80 إلى 85 دولار للبرميل العام القادم وسط تخفيضات في الإنتاج من أوبك بلس، بحسب ما قاله نائب رئيس الوزراء ألكسندر نوفاك في مقابلة تلفزيونية.

وأضاف نوفاك على قناة روسيا-24 المملوكة للدولة إن التوقعات تستند إلى تقديرات عدة محللين وشكلت التوقعات للتنمية الاجتماعية والاقتصادية للدولة.

وأكد نوفاك إن دول أوبك بلس لا تعمل على إستهداف مستوى محدد لأسعار النفط.

وقال "مهمتنا هي تحقيق التوازن بين العرض والطلب حتى تعمل الصناعة بشكل مستقر".

ووافقت منظمة البلدان المصدرة للبترول "اوبك" وحلفاؤها، خاصة السعودية وروسيا الدولتان اللتان تقودان فعلياً التحالف، على خفض إنتاج المجموعة بمقدار 2.2 مليون برميل يومياً في الربع الأول بعد انخفاض حاد في أسعار الخام. ويشمل ذلك تعهد روسيا بتعميق تخفيضاتها للصادرات من الخام ومنتجاته إلى 500 ألف برميل من 300 ألف برميل في السابق.

وقال نوفاك "روسيا مشارك مسؤول في الإتفاق" على خفض الإنتاج". "شركاتنا تفي بإلتزاماتها".

وغيرت الشركات المنتجة في الدولة بشكل كبير نشاطها الخارجي في العامين الماضيين، لتجد أسواقاً جديدة وسط حظر أوروبي على إنتاج روسيا من الخام ومشتقاته، والسقف السعري الذي فرضته مجموعة دول السبع الصناعية.

وإشترت الصين حوالي 45% إلى 50% من الإنتاج الروسي من الخام والمنتجات البترولية هذا العام، في حين قفزت حصة الهند إلى حوالي 40% من حوالي لا شيء قبل عامين، بحسب ما قاله نوفاك.

وأضاف نوفاك إنه من المتوقع ألا تتجاوز الصادرات إلى أوروبا 5% من إجمالي إمدادات الدولة للخارج هذا العام، مقارنة مع 45% في السنوات السابقة.

انخفض مؤشر الدولار يوم الثلاثاء مع ترقب المستثمرين إشارات جديدة حول الموعد الذي عنده من المرجح أن يبدأ بنك الاحتياطي الفيدرالي تخفيض أسعار الفائدة حيث يتراجع التضخم مقترباً من مستوى 2% السنوي الذي يستهدفه البنك المركزي لأمريكي.

لكن كانت حركة العملات هادئة غداة عطلة عيد الميلاد حيث ظلت أسواق في بريطانيا واستراليا ونيوزيندا وهونج كونج، من بين أسواق أخرى، مغلقة من أجل عطلة عامة. كما يغيب أيضاً متداولون أمريكيون كثيرون من أجل قضاء العطلات حتى عيد رأس السنة.

وتتجه العملة الخضراء نحو تسجيل أسوأ أداء منذ عام 2020 مقابل سلة من العملات حيث يؤدي توقع حدوث تخفيضات لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي إلى إضعاف جاذبية العملة الأمريكية بالمقارنة مع نظيراتها.

ويتوقع محللون كثيرون أن يتباطأ الاقتصاد الأمريكي بشكل ملحوظ في 2024، لكن من المتوقع أيضاً أن يتحرك الاحتياطي الفيدرالي لضمان ألا تتسع بشكل زائد الفجوة بين سعر الفائدة الرئيسي والتضخم الفعلي.

وإذا انخفض التضخم على نحو أسرع من سعر فائدة الاحتياطي الفيدرالي فإنه من الممكن أن يقيد الأوضاع النقدية أكثر مما يريد صناع سياسة بنك الفيدرالي ويزيد خطر حدوث هبوط اقتصادي حاد.

وأظهرت بيانات يوم الجمعة إن الأسعار الامريكية انخفضت في نوفمبر للمرة الأولى منذ ثلاث سنوات ونصف، مما نزل أكثر بالزيادة السنوية في التضخم دون 3% وعزز التوقعات بخفض سعر الفائدة في مارس.

وكان مؤشر الدولار منخفضاً في أحدث تعاملات 0.04% خلال اليوم عند 101.59. وينخفض المؤشر من أعلى مستوى في 20 عاماً عند 114.78 يوم 28 سبتمبر 2022 وفي طريقه نحو خسارة سنوية بنحو 1.84%.

وصعد اليورو 0.01% إلى 1.1024 دولار حيث ترتفع العملة الوحدة من أدنى مستوى في 20 عاماً عند 0.9528 دولار يوم 26 سبتمبر 2022 وتتجه نحو تحقيق مكسب 2.90% هذا العام.

كما ربح الدولار 0.02% أمام الين الياباني مسجلاً 142.42. وكان الدولار وصل إلى أعلى مستوى في 32 عاماً عند 151.94 ين يوم 24 أكتوبر وإقترب من بلوغ هذا المستوى مرة أخرى الشهر الماضي، قبل أن تتعافى العملة اليابانية. ويتجه الدولار نحو تحقيق مكسب 8.63% هذا العام.

قد تمتد موجة صعود محمومة للأسهم في اليابان، والتي هي من بين الأفضل أداءً في العالم هذا العام، إذا أصبح المستثمرون الاجانب أكثر تفاؤلاً في عام 2024.

لامس كل من مؤشر توبيكس ومؤشر نيكي 225 أعلى مستوياتهما في 33 عاماً ويرتفعان بأكثر من 20% حتى الآن في عام 2023، ليتفوق كلاهما على أغلب مؤشرات الأسهم في بقية آسيا. وقفزت المؤشرات التي تتبع شركات تصنيع السيارات والإلكترونيات اليابانية بنسبة 33% على الأقل حيث انخفض الين أمام كافة العملات الرئيسية. ورجع ذلك إلى دلائل على أن بنك اليابان لا يتعجل تغيير سياسته النقدية بالغة التيسير.

وحتى رغم صعود الين منذ أوائل نوفمر، قد تظل الأسهم اليابانية قوية في ضوء أن العملة تبقى رخيصة نسبياً وأصبحت أرباح الشركات أقل عرضة للتقلبات في سعر الصرف. ورحب المستثمرون الأجانب أيضاً بمساعي اليابان لتعزيز قيمة مساهمي الشركات.

وكان المستثمرون الأجانب صافي بائعين في ثلاثة أشهر فقط هذا العام حتى نوفمر، بحسب بيانات أعدتها بورصة طوكيو.

واصلت أسعار النفط مكاسبها يوم الثلاثاء، مستمدة الدعم من التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط وتفاؤل المستثمرين بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيبدأ قريباً تخفيض أسعار الفائدة، الأمر الذي سيعزز النمو الاقتصادي العالمي ويغذي الطلب.  

وبينما أدت الآمال بتخفيضات في أسعار الفائدة والصراع في البحر الأحمر إلى تعافي في أسعار الخام، هدأ إعلان شركة ميرسك عن إستئناف حركة الشحن عبر الممر المائي المخاوف بشأن الإمدادات إلى حد ما، بحسب ما قاله ليون لي المحلل في سي إم سي ماركت.

وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.19 دولار أو 1.5% إلى 80.26 دولار للبرميل بحلول الساعة 1314 بتوقيت جرينتش بينما زاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 94 سنتاً أو 1.3% إلى 74.50 دولار.

وتنخفض أحجام التداول بسبب إغلاق بعض الأسواق من جل عطلات عامة.

وكانت شركات الشحن أوقفت إرسال سفن عبر البحر الأحمر وفرضت رسوماً إضافية مقابل تغيير مسار السفن. ويتصل البحر الأحمر بقناة السويس، وهي ممر شحن رئيسي يسُتخدم من أجل حوالي 12% من التجارة العالمية.

وستقرر هاباج لويد الألمانية يوم الأربعاء كيف ستمضي في مساراتها عبر البحر الأحمر بعد تعليق الشحنات هناك، بحسب ما أعلن متحدث باسم الشركة يوم الثلاثاء.

فيما وردت أنباء عن انفجارين يوم الثلاثاء بجوار سفينة تبحر قبالة سواحل اليمن يوم الثلاثاء بعد وقت قصير من رصد مسيرتين، وفقاً لما أعلنته هيئة بحرية بريطانية.

وألمحت إسرائيل يوم الثلاثاء إلى أن الدولة ردت في العراق واليمن وإيران على هجمات نفذت ضدها حيث تتسع الحرب مع المسلحين الفلسطينيين بقيادة حماس في قطاع غزة إلى أماكن أخرى من المنطقة.