Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

انخفض الإنتاج الصناعي لمنطقة اليورو بشكل غير متوقع في سبتمبر  مدفوعًا بشكل رئيسي بالانخفاض الحاد في إنتاج السلع الاستهلاكية المعمرة والضعف في إيطاليا ، مما بدا سلبيًا إلى الربع الذي بدأ بقوة


قال مكتب إحصاءات الاتحاد الأوروبي يوروستات يوم الخميس إن الإنتاج الصناعي في 19 دولة مشتركة في اليورو انخفض بنسبة 0.4٪ على أساس شهري في سبتمبر  مسجلاً انخفاضًا بنسبة 6.8٪ على أساس سنوي


وذلك بالمقارنة مع متوسط ​​التوقعات في استطلاع أجرته رويترز للاقتصاديين بزيادة 0.7٪ وهبوط بنسبة 5.8٪ على التوالي


كما شهد الشهر الرابع على التوالي انخفاض نمو الإنتاج من 12.5٪ في مايو إلى 5.3٪ في يوليو ، و 0.6٪ في أغسطس والآن تراجع في سبتمبر


وقال الخبير الاقتصادي في آي إن جي بيرت كولين  إن التراجع في سبتمبر لم يكن بسبب أي تأثير لموجة ثانية من الإصابات ، وإنما بسبب الأرقام الضعيفة من إيطاليا


وارتفعت جميع المكونات الأخرى ولا سيما السلع الاستهلاكية غير المعمرة ، مثل الملابس ، بنسبة %2.1

استقرار الدولار

تشرين2/نوفمبر 12, 2020

استقر الدولار يوم الخميس حيث خفف المستثمرون من التوقعات الصعودية بشأن لقاح من غير المرجح أن يتجنب الشتاء القاتم في أوروبا والولايات المتحدة مع اشتداد الموجة الثانية من الوباء


تأرجح مؤشر الدولار بين 0.1٪ مرتفعًا وثابتًا خلال الصفقات المبكرة في أوروبا ، بينما انخفض الدولاران الأسترالي والنيوزيلندي المتأثران بالمخاطر بنحو 0.2٪. ارتفع اليورو بنسبة %0.1

 
تكافح أوروبا بالفعل مع ارتفاع عدد الإصابات والقيود الاجتماعية الجديدة ، حيث قلل المستشارون الاقتصاديون الألمان توقعات النمو في العام المقبل. أمرت نيويورك بإغلاق الحانات والمطاعم في وقت مبكر حيث وصلت القضايا الأمريكية إلى مستويات قياسية

ولع الجنيه الإسترليني جراحه في الوقت الذي بدا فيه أن المحادثات التجارية بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي عازمة على تأجيل موعد نهائي آخر ، مما يزيد من احتمالية عدم التوصل إلى اتفاق تجاري قبل انتهاء الترتيبات الانتقالية لبريكست في 31 ديسمبر

وتراجعت العملة البريطانية في أحدث تداول لها بنسبة 0.3٪ مقابل الدولار عند 1.3182 دولار
أدت التحركات  في الوقت الحالي  إلى كبح انخفاض طويل وشديد للدولار ، الذي فقد حوالي 10 ٪ مقابل سلة من العملات بين مارس والإعلان عن التقدم في

 

ارتفعت أسعار النفط يوم الخميس ، مما رفع مكاسب الأسبوع حتى الآن إلى أكثر من 10٪ على خلفية الآمال المتزايدة بأن المنتجين الرئيسيين في العالم سوف يوقفون زيادة العرض المخطط لها مع تزايد حالات الطلب على الوقود


وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 17 سنتا أو 0.4 بالمئة إلى 41.62 دولار للبرميل في الساعة 0732 بتوقيت جرينتش بينما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 7 سنتات أو ما يقرب من 0.2 بالمئة إلى 43.87 دولار للبرميل


قال وزير الطاقة الجزائري يوم الأربعاء إن أوبك + - التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول وموردين آخرين من بينهم روسيا - قد تمدد تخفيضات الإنتاج الحالية البالغة 7.7 مليون برميل يوميا حتى 2021 أو تعمقها أكثر إذا لزم الأمر


قال محللون إن التوقعات الضعيفة زادت الضغط على أوبك + لكبح زيادة المعروض بمقدار مليوني برميل يوميا المقرر إجراؤها في يناير كانون الثاني ، مع تأجيل السوق الآن



ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس ، بعد انخفاضها بأكثر من 1٪ في الجلسة السابقة ، حيث فاقت المخاوف بشأن التداعيات الاقتصادية من الحالات المتزايدة التطور الإيجابي حول اللقاح


ارتفع الذهب الفوري بنسبة 0.2٪ إلى 1868.81 دولارًا للأوقية بحلول الساعة 0549 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.3٪ عند 1866.30 دولارًا للأوقية



أشارت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد إلى مزيد من الدعم للاقتصاد يوم الأربعاء مع اشتداد الوباء في أوروبا ، مع توقع ارتفاع حالات الإصابة مع بداية الشتاء


يميل الذهب إلى الاستفادة من إجراءات التحفيز الواسعة النطاق من البنوك المركزية لأنها تعتبر تحوطًا ضد التضخم وانخفاض قيمة العملة

واستقر مؤشر الدولار بالقرب من أعلى مستوى في أسبوع سجله يوم الأربعاء


وتراجعت الفضة 0.3 بالمئة إلى 24.18 دولار للأوقية

 وارتفع البلاتين 0.2 بالمئة إلى 866.64 دولارًا وصعد البلاديوم 1.7 بالمئة إلى 2353.38 دولارًا

ارتفع مجدداً الدولار وتراجع الين عملة الملاذ الأمن يوم الاربعاء إذ واصلت السوق التكيف مع ارتفاع عوائد السندات وتحسن حظوظ النمو الاقتصادي بعد خبر يوم الاثنين عن نتائج مشجعة للقاح لفيروس كورونا.

وانخفض اليورو إلى أدنى مستوياته في أسبوع مقابل الدولار إذ ارتفعت عوائد السندات الأمريكية مقارنة بنظيرتها للسندات الأوروبية. وقفز الدولار المنيوزيلندي إلى أقوى مستوياته منذ عام ونصف مع تقليص المتعاملين المراهنات على أن البنك المركزي هناك سيتبنى أسعار فائدة بالسالب.

وقال إريك نيلسون، خبير الاقتصاد الكلي في ويلز فارجو سيكيورتيز، أن الدولار بدأ يرتفع بالتوازي مع مكاسب في الأسهم في تحول عن مكانته كملاذ أمن خلال أزمة كوفيد-19 عندما إعتاد أن يتحرك في الاتجاه المعاكس.

واضاف نيلسون "هذا تغير هائل عما رأيناه على مدى الأشهر القليلة الماضية".

وتابع "الزيادة التي شهدناها في عوائد السندت الامريكية نقطة إنعكاس مهمة حقا لتطور العلاقة بين الأسهم والدولار". "عندما تنظر إلى العوائد الحقيقية والاسمية، يصبح من الجذاب بشكل متزايد حيازة الدولار مقارنة باليورو".

وارتفع العائد على السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات إلى 0.972% يوم الاربعاء ارتفاعا من 0.82% يوم الجمعة.

وصعد الدولار 0.5% يوم الاربعاء مقابل سلة من العملات بعد تداوله دون تغيير يذكر يوم الثلاثاء وارتفاعه 0.5% يوم الاثنين.

وأظهر توقف حركة الدولار يوم الثلاثاء استمرار التحفظ والحذر بشأن مدى فائدة اللقاح الجديد وموعد توفره. وتزيد حالات الإصابة بفيروس كورونا يوميا في الولايات المتحدة واوروبا.

وانخفض اليورو 0.5% خلال الجلسة إلى 1.175 دولار. فيما صعد الدولار 0.3% إلى 105.59 مقابل الين الياباني.

انخفضت أسعار الذهب واحد بالمئة يوم الأربعاء متضررة من قوة الدولار، فيما عزز التفاؤل حيال لقاح محتمل لكوفيد-19 الأمال بتعاف اقتصادي سريع مما دفع المستثمرين للإقبال على الاصول التي تنطوي على مخاطر.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.9% إلى 1860.61 دولار للأونصة في الساعة 1430 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.9% إلى 1859.60 دولار.

وفيما يضعف جاذبية الذهب، صعد مؤشر الدولار 0.4% مقتربا من أعلى مستوى في أسبوع مما يجعل الذهب أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وتحسنت معنويات المخاطرة لدى المستثمرين إذ طغت فرص توفر لقاح فعال لكوفيد-19 على المخاوف بشأن قفزة في حالات الإصابة.

وقال كريج إرلام المحلل في شركة أواندا "في ضوء ردة الفعل التي شهدناها تجاه الخبر عن اللقاح في الأيام الاخيرة، زادت دون شك الضغوط الهبوطية في المدى القريب على الذهب".

"تبقى المنطقة الرئيسية بين 1850-1860 دولار وتبدو مهددة جدا في المدى القريب". ولكن "على المدى الأبعد فإن حظوظ الذهب متفائلة، فالطريق إلى التعافي سيستغرق وقتا ويتطلب دعما أكبر من البنوك المركزية والحكومات".

وسلط مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي يوم الثلاثاء الضوء على الحاجة إلى دعم مالي محدد الأهداف بشكل أكبر من الحكومة.

ويستفيد عادة الذهب، الذي ارتفع أكثر من 22% حتى الأن هذا العام، من إجراءات تحفيز واسعة النطاق من البنوك المركزية لأنه يُنظر له على نطاق واسع كوسيلة تحوط من التضخم وانخفاض قيمة العملة.

فتحت المؤشرات الرئيسية لوول ستريت على ارتفاع يوم الأربعاء حيث أثارت دلائل على لقاح فعال لكوفيد-19 الآمال بتعاف اقتصادي أسرع من المتوقع، مع تعافي أسهم شركات التقنية من خسائر حادة هذا الأسبوع.

وارتفع مؤشر دا و جونز الصناعي 103.43 نقطة أو 0.35% إلى 29524.35 نقطة.

وزاد مؤشر ستاندرد اند بورز 17.69 نقطة أو ما يوازي 0.5% إلى 3563.22 نقطة، بينما قفز مؤشر ناسدك المجمع 102.79 نقطة أو 0.89% إلى 11656.65 نقطة.

عوض الدولار خسائره يوم الأربعاء حيث قوبل التفاؤل بشأن لقاح محتمل لفيروس كورونا بمخاوف بشأن كيفية توصيل الدواء وبزيادة حالات العدوى الجديدة في الولايات المتحدة.

تعافى الدولار النيوزيلندي من انخفاض مبكر ليسجل أقوى مستوى له منذ أكثر من عام حيث قلص المتداولون الرهانات على أن البنك المركزي سينتقل إلى أسعار الفائدة السلبية.

أدى التفاؤل الأولي بشأن اختبار لقاح فيروس كورونا إلى ارتفاع الدولار مقابل الين والفرنك السويسري .

استقر الدولار عند 105.28 ين ياباني ، متداولًا بالقرب من أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع.

مقابل اليورو ، لم يتغير الدولار قليلاً عند 1.1822 دولار.

تم تداول الجنيه الإسترليني عند 1.3258 دولار ، بالقرب من أعلى مستوى في شهرين بسبب تزايد التفاؤل بأن بريطانيا والاتحاد الأوروبي سيوافقان على صفقة تجارية طال انتظارها.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الأربعاء ، بدعم من ضعف الدولار ، في حين عززت المخاوف بشأن ارتفاع حالات كوفيد 19 في الولايات المتحدة والتحديات اللوجستية بشأن النشر الشامل للقاح محتمل جاذبية المعدن.

الذهب الفوري  ارتفع بنسبة 0.3٪ إلى 1882.06 دولار للأوقية بحلول 0320 بتوقيت جرينتش.

ارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2٪ إلى 1880.20 دولارًا.

انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.1٪ مقابل سلة من العملات ، مما يجعل الذهب أكثر جاذبية لأصحاب العملات الآخرين.

ارتفعت الفضة بنسبة 0.8 ٪ لتصل إلى 24.40 دولارًا للأوقية و ارتفع البلاتين بنسبة 0.6٪ إلى 888.66 دولارًا ، بينما ارتفع أداء البلاديوم بنسبة 0.5٪ عند 2465.95 دولارًا.

فتح مؤشرا ستاندرد اند بورز 500 وداو جونز الصناعي على تباين يوم الثلاثاء في ظل مستويات إصابة مرتفعة جدا بكوفيد-19 وانحسار التوقعات بتحفيز قادم وحذر بشأن توقيت توفر لقاحات وهو ما حد من نوبة التفاؤل التي وصلت بالمؤشر القياسي للأسهم الأمريكية إلى مستوى تاريخي قبل يوم.

وانخفض مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.3% بعد أن أنهى المؤشر تعاملاته يوم الاثنين عند ثاني أعلى مستوى في تاريخه. فيما ارتفع مؤشر الداو 0.4%. وقفز المؤشر الثلاثيني بالأمس مسجلا أعلى مستوى إقفال منذ فبراير، مدفوعا بتقدم نحو لقاح لكوفيد-19 من شركتي فايزر وشريكتها الألمانية بيونتيك. فيما نزل مؤشر ناسدك المجمع الذي تغلب عليه شركات التقنية بنسبة 0.8%.

وقال مستثمرون أن صعود سوق الأسهم كان على الأرجح مبالغا فيه إذ أن الوباء بعيد عن أن ينتهي وتبقى تساؤلات حول مدى السرعة التي ستتوفر بها أي لقاحات. وأعلنت الولايات المتحدة أكثر من 100 ألف حالة إصابة بفيروس كورونا لليوم السابع على التوالي وتواجه المستشفيات هناك زيادة في أعداد المرضى. وهذا يثير التكهنات أن السلطات المحلية من نيويورك إلى كاليفورنيا ربما تعيد فرض بعض إجراءات العزل العام لكبح تفشي المرض.

وقال نيك بروكس، رئيس قسم البحوث الاقتصادية والاستثمارية في Intermediate Capital Group، "الوباء لازال لديه طرق للإنتشار، للأسف"". "التطور المتعلق بفايزر تطور عظيم، لكن لا أعتقد أنه سيغير قواعد اللعبة كما تتصور على ما يبدو الأسواق".

وأضاف أنه لا تزال هناك تساؤلات حول السرعة التي يمكن بها توزيع لقاحات بمجرد أن تحصل على موافقة الجهات التنظيمية، ومدى استمرار المناعة التي توفرها.