Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

انخفض الدولار يوم الثلاثاء مع تحسن شهية المخاطرة بعد أن قبل الرئيس دونالد ترامب ببدء عملية انتقال السلطة إلى الرئيس المنتخب جو بايدن ووسط تفاؤل بقرب توزيع لقاحات لكوفيد-19.

ولكن قلص مؤشر الدولار أغلب الخسائر التي تكبدها في تعاملات سابقة وتماسك فوق مستوى دعم فني مهم. وقال محللون أن العملة الخضراء ربما تحتاج إلى محفز جديد للانخفاض بشكل أكبر بعد نزولها قرب أدنى مستويات في ثلاثة اشهر هذا الأسبوع.

وتداول مؤشر الدولار في أحدث تعاملات على انخفاض 0.09% عند 92.415 نقطة، بعد وصوله إلى أقل مستوى في ثلاثة أشهر 92.013 نقطة يوم الاثنين.

وشهد الدولار تراجعات طفيفة بعدما أظهرت بيانات انخفاض ثقة المستهلك الأمريكي أكثر من المتوقع في نوفمبر، حيث أن الأخبار المشجعة حول لقاحات قابلها زيادة واسعة النطاق في الإصابات الجديدة بكوفيد-19 وقيود على الشركات.

وربح اليورو 0.15% إلى 1.1859 دولار فيما زاد الدولار 0.1% إلى 104.71 مقابل الين الياباني.

وأقر ترامب بأن  رئيسة إدارة الخدمات العامة يجب أن تمضي قدما في انتقال السلطة إلى حكومة يقودها الرئيس المنتخب جو بايدن، رغم خططه مواصلة طعون قضائية على نتائج الانتخابات.

وقال حلفاء ديمقراطيون للرئيس المنتخب بايدن أنه من المتوقع ترشيح الرئيسة السابقة للاحتياطي الفيدرالي جانيت يلين كوزير للخزانة. وتدعو يلين إلى زيادة الإنفاق الحكومي لإنتشال الاقتصاد من ركوده الناجم عن فيروس كورونا.

وانج تاو المحلل الفني لدى رويترز:

ثمة فرصة جيدة لنزول الذهب في المعاملات الفورية دون مستوى 1800 دولار للأونصة ومن ثم إستهداف 1783 دولار وإذا إمتدت هذه الموجة من التراجعات فقد تصل بالمعدن النفيس إلى 1740 دولار.

وعن السيناريو البديل، يواجه الذهب الأن مقاومة فنية عند 1827 دولار والذي كسره قد يفضي إلى مكاسب حتى 1841 دولار للأونصة. 

قفز مؤشر داو جونز الصناعي متخطياً حاجز 30 ألف نقطة لأول مرة على الإطلاق يوم الثلاثاء، في أحدث علامة فارقة خلال موجة صعود ما بعد الانتخابات التي سرع وتيرتها نتائج واعدة لتجارب ثلاثة لقاحات محتملة لفيروس كورونا.

وارتفع مؤشر الداو أكثر من 400 نقطة في أحدث التداولات، أو 1.4%، ليصل إلى 30015 نقطة وهو أعلى مستوى للمؤشر خلال تعاملات جلسة على الإطلاق.

ويسلط الصعود فوق 30000 نقطة الضوء على رحلة مذهلة هذا العام لمؤشر الداو. فإقترب مؤشر الأسهم القيادية من مستوى ال30 ألف في فبراير، ثم نزل دون 19 ألف في مارس في ظل إنتشار فيروس كورونا. ويرتفع بقوة المؤشر منذ ذلك الحين والذي يرجع جزئيا إلى تحسن المشهد الاقتصادي وأسعار الفائدة المتدنية اللذين عززا جاذبية الأصول التي تنطوي على مخاطر.

وجاء صعود الاسهم الأمريكية بعد أن أعلن الرئيس ترامب أن مستشاريه سيتعاونون مع الفريق الانتقالي للرئيس المنتخب جو بايدن مما هدأ المخاوف من فترة غموض يطول أمدها.  

وزاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 1.4% مما يشير إلى مكاسب لليوم الثاني على التوالي، بينما ارتفع مؤشر ناسدك المجمع 0.9%.  

ويرحب المستثمرون بالدلائل على أن صراعاً مطولاً على الفوز بالبيت الأبيض ربما يشارف على نهايته، مما يحد من مخاطر سياسية خلال أشهر الشتاء. وقالت رئيسة إدارة الخدمات العامة يوم الاثنين أن وكالتها ستوفر لبايدن موارد فيدرالية تساعد في انتقال سلس للسلطة. وقال ترامب أيضا أنه أصدر تعليمات لمستشاريه بالتعاون خلال العملية الانتقالية.

وزاد التفاؤل أيضا يوم الاثنين بعد أن ذكرت صحيفة وول ستريت أن بايدن يخطط لإختيار الرئيسة السابقة للاحتياطي الفيدرالي جانيت يلين كوزير للخزانة. وصرحت يلين مؤخرا أن التعافي الاقتصادي سيكون غير متكافيء وفاتراً إذا لم ينفق الكونجرس المزيد لمكافحة البطالة وإبقاء الشركات الصغيرة ممولة.

وربما يكون أولى قرارات يلين إعادة تفعيل سلسلة من الإجراءات لدعم نمو الائتمان التي أطلقها الفيدرالي ووزارة الخزانة هذا الربيع. وكان قرر وزير الخزانة ستيفن منوتشن الاسبوع الماضي ان هذه البرامج ستتوقف عن شراء قروض أو أصول في نهاية العام، رافضاً تمديد طالب به الفيدرالي.

وصلت أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها منذ مارس مدعومة ببدء عملية إنتقال السلطة في الولايات المتحدة وتحسن توقعات الطلب بعد سلسلة تطورات إيجابية للقاحات تقي من فيروس كورونا.  

وأعطى إنطلاق العملية الرسمية لإنتقال السلطة إلى الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن دفعة لأسواق الأسهم فيما قاد الدولار للانخفاض يوم الثلاثاء.

وفي ظل أنه في الأسابيع الأخيرة بدا مرجحاً التوصل إلى لقاحات لفيروس كورونا ويقفز الطلب على الخام في أسيا، كان شكل منحنى العقود الاجلة للنفط لافتاً أكثر من صعود بنحو 24% في أسعار خام برنت حتى الأن هذا الشهر.

فأصبح عقد أقرب استحقاق لخام القياس الدولي يتداول بسعر أعلى من الخام تسليم الشهر القادم يوم الاثنين لأول مرة منذ يونيو وهو تطور يشير إلى ضيق المعروض.  

ويدلل على ذلك قوة تعافي الطلب في أسيا التي تستقطب إمدادات من كل مكان من الولايات المتحدة إلى بحر الشمال. كما يدعم أيضا تعافي في رحلات الطيران الداخلي في الصين الطلب على وقود الطائرات، وهو المنتج النفطي الأشد تضرراً.

وأضاف خام برنت تسليم يناير 1.5% ليصل إلى 46.74 دولار للبرميل في الساعة 3:59 مساء بتوقيت القاهرة. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تعاقدات يناير 1.5% إلى 43.70 دولار.

انخفض الذهب إلى أدنى مستوياته منذ يوليو إذ يؤدي مزيج من أخبار إيجابية تخص لقاحات وبيانات اقتصادية قوية وبدء رسميا المرحلة الانتقالية للرئيس الأمريكي جو بايدن إلى خفوت بريق المعدن كملاذ أمن.

وهوت الأسعار لليوم الثاني على التوالي مقتربة من مستوى 1800 دولار للأونصة في ظل صعود أسواق الأسهم. وكان الذهب يتداول في نطاق ضيق على مدى أسابيع قبل الانتخابات الأمريكية، وبدا أنه بصدد الإنطلاق صعودا مباشرة بعد الانتخابات. ثم أعلنت شركة فايزر أن لقاحها لكوفيد-19 فعال بنسبة 95% في الوقاية من المرض، مما أدى إلى التحول نحو الأصول التي تنطوي على مخاطر وهو ما وضع الذهب على مسار هبوطي.

وتتجه الأن أنظار المتعاملين إلى مستوى 1800 دولار للأونصة، الذي يمثل مستوى دعماً رئيسياً للذهب، بحسب أولي هانسن، رئيس إستراتجية تداول السلع في ساكسو بنك.

وقال "في المدى القصير، ربما يتطلع البائعون على المكشوف إلى أوامر وقف خسارة جديدة صوب الدعم عند 1800 دولار، الذي هو متوسط تحرك 200 يوم". "وفي ظل أن أخبار اللقاحات تشغل العناوين الرئيسية، سيعاني على الأرجح الذهب".

ويتعرض المعدن لضغوط إضافية إذ ينحسر الغموض السياسي. فبعد أسابيع من التقاعس، إعترفت إدارة الخدمات العامة ببايدن كفائز بانتخابات الرئاسة ودعا الرئيس دونالد ترامب وكالاته ووزاراته للتعاون مع الرئيس المنتخب. وصعدت أسواق الأسهم عالميا لليوم الثاني على التوالي فيما تراجع الدولار.

وفي نفس الأثناء، تجددت موجة بيع في الصناديق المتداولة المدعومة بالذهب يوم الاثنين بعد ان توقفت في نهاية الاسبوع الماضي. وانخفضت حيازات الصناديق، التي كانت محركا رئيسيا لبلوغ الذهب مستواه القياسي المسجل في أغسطس، 64 طنا من المعدن منذ أن أعلنت فايزر أن لقاحها فعال.

وهبط الذهب في المعاملات الفورية 1.8% إلى 1804.53 دولار للأونصة، وهو أدنى مستوى منذ يوليو. ونزلت الفضة 1.5% بينما تراجع البلاتين أيضا.

ولكن عززت البتكوين—التي مثل الذهب ينظر لها كمخزون للقيمة—مكاسبها متخطية 19 ألف دولار لأول مرة منذ 2017.

ولا زال يبقى بعض محللي السوق متفائلين بشأن توقعات الذهب على المدى الطويل.

ويخطط بايدن لترشيح الرئيسة السابقة للاحتياطي الفيدرالي جانيت يلين لشغل منصب وزير الخزانة، حسبما ذكرت مصادر أحيطت علما. وقال كارستن فريتش، المحلل لدى بنك كوميرز، أن هذا من شأنه أن يعزز فرص التحفيز المالي في الفترة القادمة، الذي بجانب تدني أسعار الفائدة سيوفر بيئة داعمة للذهب.

وقال في مذكرة بحثية "بعد سلسلة تراجعاته الحالية، من المتوقع بالتالي أن يبدأ الذهب الصعود مجددا، حتى إذا كان هذا قد يستغرق بعض الوقت، ومن المرجح أن يبدأ من مستوى أدنى".

انخفض الذهب إلى أدنى مستوى في أربعة أشهر يوم الثلاثاء ، مواصلاً انزلاقًا حادًا عن الجلسة السابقة ، حيث دفع التفاؤل بشأن تطوير لقاحات  كوفيد 19المستثمرين إلى الأصول الأكثر خطورة.

الذهب انخفض بنسبة 0.7٪ إلى 1823.58 دولارًا للأوقية الساعة 1015 بتوقيت جرينتش ، بعد أن انخفض في وقت سابق إلى أدنى مستوياته منذ 21 يوليو عند 1820.45 دولارًا وهبط بما يصل إلى 2.2٪ يوم الاثنين.

وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 0.9٪ إلى 1820.60 دولار.

استقر الدولار بالقرب من أدنى مستوى له في ثلاثة أشهر ، مما قد يجعل الذهب أرخص لمن يمتلكون عملات أخرى.

يعتبر الذهب وسيلة تحوط ضد التضخم وانخفاض قيمة العملة ، ومن المرجح أن ينتج عن التحفيز غير المسبوق الذي تم إطلاقه عالميًا لمكافحة الخسائر الاقتصادية للوباء.

الفضة انخفض بنسبة 0.9٪ إلى 23.37 دولارًا للأوقية و البلاتيني  ارتفع بنسبة 1.1٪ إلى 936.11 دولارًا ، بينما انخفض البلاديوم بنسبة 1٪ إلى 2331.06 دولارًا.

ارتفعت العملات الحساسة للمخاطر يوم الثلاثاء مع تنفس المستثمرون بسهولة بعد أن وافق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على بدء الانتقال إلى إدارة بايدن ، والتي من المتوقع أن تشمل رئيسة الاحتياطي الفيدرالي السابقة جانيت يلين وزيرة للخزانة.

أعطى ترامب رئيس إدارة الخدمات العامة الضوء الأخضر للمضي قدمًا في الانتقال إلى حكومة بقيادة الرئيس المنتخب جو بايدن على الرغم من وجود خطط لمواصلة مواجهة التحديات القانونية.

تداول الين الملاذ الآمن عند 104.49 مقابل الدولار ، بعد أن انخفض بنحو 0.6٪ خلال ساعات الليل بينما انخفض اليورو إلى 1.1844 دولارًا أمريكيًا يوم الاثنين.

وساعد ذلك على رفع مؤشر الدولار إلى 92.463 ، من أدنى مستوى سجله يوم الاثنين عند 92.013 ، وهو أدنى مستوى منذ الأول من سبتمبر.

واصل الذهب تراجعه إلى أدنى مستوى له في أربعة أشهر يوم الثلاثاء حيث انغمس المستثمرون في الأصول ذات المخاطر العالية بعد تعزيز شركة الأدوية لسباق لقاح فيروس كورونا وموافقة البيت الأبيض من وكالة اتحادية أمريكية على جو بايدن.

الذهب انخفض بنسبة 0.5٪ إلى 1825.99 دولارًا للأوقية بحلول الساعة 0545 بتوقيت جرينتش ، بعد أن انخفض في وقت سابق إلى أدنى مستوياته منذ 21 يوليو عند 1820.45 دولارًا وهبط بما يصل إلى 2.2٪ يوم الاثنين.

وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 0.9٪ إلى 1821.30 دولارًا.

يعتبر الذهب وسيلة تحوط ضد التضخم وانخفاض قيمة العملة ، ومن المرجح أن ينتج عن التحفيز غير المسبوق الذي تم إطلاقه على مستوى العالم هذا العام لتخفيف الضربة الاقتصادية للوباء.

الفضة انخفض بنسبة 0.7٪ إلى 23.40 دولارًا للأوقية و البلاتيني  ارتفع 0.9٪ إلى 934.17 دولارًا ، بينما انخفض البلاديوم بنسبة 0.8٪ إلى 2337.01 دولارًا.

هبط الذهب إلى أدنى مستوياته في أربعة أشهر بفعل تنامي التفاؤل بشأن لقاح لفيروس كورونا ودلائل على زخم متزايد في نمو الاقتصاد الأمريكي الذي خنق الطلب على المعدن كملاذ أمن.

وعمق المعدن خسائر تكبدها الاسبوع الماضي بعد أن أعلنت شركة أسترازينيكا أن لقاحها حال دون إصابة أغلب المتطوعين بكوفيد-19  مما يمثل تطوراً واعداً جديداً في السعي نحو إنهاء الوباء.

هذا ونما نشاط الشركات الامريكية في نوفمبر بأسرع وتيرة منذ مارس 2015، بحسب ما أظهرته بيانات لشركة آي.اتش.إس ماركت المعدة للمسح. فيما محا الدولار خسائره بعد نشر التقرير.

وسجلت أسعار الذهب تراجعات لأسبوعين متاليين وانخفضت حيازات صناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالذهب حيث أنعشت الأمال بلقاح للفيروس الأسواق وكبحت الطلب على أصول الملاذ الأمن.

وقال محللون أنه من شأن تحسن نمو الاقتصاد الأمريكي أن يضعف فرص التحفيز الاقتصادي، الذي كان ساعد في بلوغ الذهب مستوى قياسي مرتفع في أغسطس.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 1.8% إلى 1837.42 دولار للأونصة في الساعة 5:50 مساء بتوقيت القاهرة بعدما لامس 1833.83 دولار، وهو المستوى الأدنى منذ 21 يوليو. كما تراجعت الفضة والبلاتين، بينما ارتفع البلاديوم.

ويتداول الذهب بشكل صريح دون متوسطيه في 50 يوم و100 يوم، وقالت جورجيت بويلي المحللة لدى بنك ايه.بي.ان أمرو أن المعدن سجل المزيد من التراجعات يوم الاثنين بعد النزول دون مستوى الدعم 1850 دولار.

ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الاثنين بعد أن عززت نتائج واعدة للقاح يقي من الإصابة بكوفيد-19 الأمال بتعاف اقتصادي سريع في 2021.

وقفز مؤشر داو جونز الصناعي 263 نقطة أو ما يعادل 0.9% في بداية أسبوع تبعث على التفاؤل لمؤشر الأسهم القيادية بعد أن إختتم الاسبوع الماضي على خسائر.

وارتفع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.6%، فيما صعد مؤشر ناسدك المجمع الذي تطغى عليه شركات التقنية 0.3%.

وقالت جامعة أوكسفورد وشركة أسترازينيكا أن لقاحهما خلصت نتائج تجربة موسعة إلى أنه فعال بنسبة 90% في منع الإصابات بالفيروس بدون أعراض جانبية خطيرة. وتعزز هذه النتائج تفاؤل لدى المستثمرين أن الإستعانة بلقاحات فعالة من الممكن أن يساعد في السيطرة على فيروس كورونا العام القادم بما يسمح بتعافي القطاعات المتضررة بالاقتصاد.

وقال باول أوكونور، رئيس قسم تداول الأصول المتعددة في شركة جانوس هيندرسون إنفستورز، "عندما تنظر إلى التفاصيل، تبدو الأخبار سارة جدا". فعلى خلاف جرعات لقاحين تطورهما شركتا فايزر ومودرنا، يمكن تخزين لقاح أسترازينيكا عند درجات حرارة فوق الصفر مما يسهل عملية التوزيع.

وكانت تقدمت فايزر وشريكتها بيونتيك يوم الجمعة بطلب إلى إدارة الغذاء والدواء الأمريكية للموافقة على لقاح الشركتين لكوفيد-19 وقالتا أن التوزيع من الممكن أن يبدأ في منتصف ديسمبر.

وعلى جانب أخر، أظهرت بيانات أولية أن نشاط الشركات الأمريكية نما في نوفمبر بأسرع وتيرة منذ أكثر من خمس سنوات رغم قفزة في إصابات فيروس كورونا وتشديد للقيود. وكشفت البيانات الصادرة عن شركة آي.اتش.إس ماركت، التي تستند إلى مسوح مديري المشتريات، أن نشاط قطاعي الصناعات التحويلية والخدمات ظل في منطقة نمو.

وحققت عشرة قطاعات من 11 قطاعا لمؤشر ستاندرد اند بورز 500 مكاسب، لتكون القطاعات التي تتأثر بدورة النمو الاقتصادي مثل الطاقة والشركات المالية من بين الأفضل أداء.

كما كانت أسهم الشركات المشغلة للسفن السياحية من بين الرابحين من خبر اللقاح، مع صعود أسهم "رويال كاريبيان جروب" بنسبة 2.4%.

وأعلنت الولايات المتحدة 142,732 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا يوم الأحد وسجلت عددا قياسيا من أعداد مرضى المستشفيات لليوم ال13 على التوالي. وتكون أعداد الإصابات المعلنة أقل بوجه عام في عطلات نهاية الأسبوع، لكن يستمر ارتفاع متوسط سبعة أيام من الإصابات في الدولة.