Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

هبط الدولار إلى أدنى مستوى في أسبوعين مقابل سلة من العملات وسجل أدنى مستوى له في سبعة أشهر مقابل الين الياباني في ظل قفزة في أسواق الأسهم كبحت الطلب على العملة الخضراء، وقبل أن يختتم الاحتياطي الفيدرالي اجتماعه الذي يستمر يومين.

فيما إقترب المرشح الديمقراطي جو بايدن من الانتصار على الرئيس الجمهوري دونالد ترامب في السباق الرئاسي الأمريكي مع إحتساب مسؤولي الانتخابات الأصوات في مجموعة من الولايات ستحسم النتيجة وخروج متظاهرين في الشوارع.

ولكن يبدو مستبعداً ما يسمى "بالموجة الزرقاء" التي فيها يسيطر الديمقراطيون أيضا  على مجلس الشيوخ في انتخابات الكونجرس. وقفزت المؤشرات الرئيسية لوول ستريت مع مراهنة المستثمرين على أن يمنع مجلس الشيوخ الخاضع لسيطرة الجمهوريين أي تحركات من إدارة بايدن على تشديد القواعد التنظيمية وزيادة الضرائب على الشركات الأمريكية.

وانخفض مؤشر الدولار 0.74% إلى مقابل من العملات إلى 92.71 دولار.

وقفز اليورو 0.78% إلى 1.1813 دولار، في حين نزل الدولار 0.78% مقابل الين الياباني إلى 103.67 ين، وهو أقل مستوى منذ 12 مارس، وإخترق مستوى الدعم الفني 104 ين الذي سيصبح الأن على الأرجح نقطة مقاومة.

وصعد اليوان الصيني إلى أعلى مستوى في أكثر من عامين عند 6.5994. وتتأثر بشدة العملة الصينية بالصراعات الأمريكية الصينية منذ إندلاع حرب تجارية بينهما في 2018.

هذا ويتضرر الدولار من سياسة نقدية بالغة التيسير يتبعها الاحتياطي الفيدرالي حيث يستهدف البنك المركزي الأمريكي تحفيز النمو بعد أن ألحقت إغلاقات للشركات بسبب كوفيد-19 ضررا جسيما بالاقتصاد.

لامس الذهب أعلى مستوى في ستة أسابيع، مدعوما بانخفاض الدولار والتوقعات بتحفيز أكثر من الاحتياطي الفيدرالي مع ترقب المستثمرين النتيجة النهائية لانتخابات الرئاسة الأمريكية.

ولامس مؤشر يقيس قيمة الدولار أدنى مستوى في عامين ، مع أخذ المستثمرين في حساباتهم فوز جو بايدن بالرئاسة. وأدت أيضا الأمال بتحفيز نقدي أكثر إلى إنعاش الذهب، مع توسيع بنك انجلترا برنامجه لشراء السندات وإستعداد رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل للحديث في وقت لاحق من يوم الخميس.

وقال محللون أن وضوحا أكبر بشأن نتيجة الانتخابات ربما يساعد في الحد من التقلبات في السلع بعد فترة مضطربة قبل الانتخابات. وبينما فرص الديمقراطيين ضئيلة للسيطرة على مجلس الشيوخ، الذي يعني ان تكون اي  حزمة تحفيز أصغر حجما مما يقترحون، إلا أن الضغط يتزايد على المشرعين للتحرك مع فقدان التعافي زخمه وسط قفزة في حالات الإصابة بالفيروس. وقد تخطى المعدن النفيس متوسط تحركه في 50 يوم، في إشارة إيجابية جديدة للمتعاملين الذين يتابعون الرسوم البيانية.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 2.6% إلى 1952.79 دولار للأونصة، وهو أعلى مستوى منذ 21 سبتمبر. وبلغ في الساعة 6:31 مساء بتوقيت القاهرة 1946.32 دولار.

وتفرض النتائج المتقاربة جدا في الانتخابات الأمريكية ضغطا على الاحتياطي الفيدرالي للإستعانة بتحفيز نقدي إضافي لدعم الاقتصاد في ظل حكومة منقسمة. وربما يلمح جيروم باويل رئيس الاحتياطي الفيدرالي بذلك في المؤتمر الصحفي بعد اجتماع لجنة السياسة النقدية اليوم. وينبيء استمرار السياسة النقدية بالغة التيسير التي تتبعها البنوك المركزية بارتفاع أسعار المعادن النفيسة.

قفزت الأسهم الأمريكية يوم الخميس ليتجه مؤشر ستاندرد اند بورز 500 نحو مواصلة أكبر صعود أسبوعي منذ أبريل، مع ترحيب المستثمرين باحتمال وجود قيود على تطبيق قواعد تنظيمية جديدة وانحسار فرص زيادة الضرائب في ظل كونجرس منقسم.

وارتفع المؤشر القياسي بنسبة 1.7% بعد وقت قصير من جرس بدء التعاملات، غداة تحقيق أكبر مكسب يومي منذ يونيو. وصعد المؤشر بنسبة 7.1% حتى الأن هذا الأسبوع. ومن المتوقع أن تكون أسهم التقنية أكبر الرابحين لليوم الثاني على التوالي.فيما قفز مؤشر ناسدك 2.2%.

ويقترب جو بايدن مرشح الحزب الديمقراطي من نيل الرئاسة مختتماً أسابيع من عدم اليقين حول الانتخابات الأمريكية الذي أثر سلبا على الأسواق. وفاز الجمهوريون بعدد كاف من المقاعد  للإحتفاظ بمجلس الشيوخ، بينما يتجه الديمقراطيين على ما يبدو نحو الإحتفاظ بمجلس النواب.

ويراهن المستثمرون على إنقسام الحكومة وأن يواجه بايدن صعوبة في إقرار تشريعات تهدف إلى تنظيم شركات التقنية ورفع الضرائب على الشركات. وهناك تكهنات أيضا أنه سيكون هناك إنفاق إضافي من الحكومة للمساعدة في دعم الاقتصاد، حتى لو كانت حزمة أصغر مما كان سيتيحها تحقيق الديمقراطيين إكتساحاً.

وقال مستثمرون أنه إذا ظلت السيطرة على مجلس الشيوخ في أيدي الجمهوريين، فإن هذا سيساعد بشكل خاص في كبح أي جهود لفرض قواعد تنظيمية جديدة على قطاع التكنولوجيا. وبينما قال الديمقراطيون والجمهوريون أن شركات التقنية لديها نفوذ زائد ويجب أن تتحرك سلطات مكافحة الإحتكار لتقييدها، إلا أنهم يختلفون حول كيفية كبح جماح هذه الشركات.

انخفض النفط يوم الخميس مع اقتراب الديموقراطي جو بايدن من البيت الأبيض في انتخابات رئاسية أمريكية مثيرة  لكن من المرجح أن يحتفظ الجمهوريون بالسيطرة على مجلس الشيوخ  مما يقلل من فرص أي حزمة إغاثة ضخمة


وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 60 سنتًا ، أو 1.53٪ ، إلى 38.55 دولارًا للبرميل

في حين تراجعت العقود الآجلة لخام برنت 64 سنتًا ، أو 1.55٪ ، إلى 40.59 دولارًا للبرميل

 وقفز كلا العقدين بنحو 4٪ يوم الأربعاء


وتوقع بايدن الفوز على الرئيس دونالد ترامب بعد فوزه في ولايتين أمريكيتين حاسمتين بينما رفع الرئيس الجمهوري الحالي دعاوى قضائية وطالب بإعادة فرز الأصوات في سباق لم يُحسم بعد

أظهرت بيانات ، اليوم الخميس ، أن الطلبيات الصناعية الألمانية نمت أقل من المتوقع في سبتمبر مع انخفاض طلبيات منطقة اليورو ، مما يسلط الضوء على الرحلة الصعبة التي يواجهها أكبر اقتصاد في أوروبا نحو التعافي من صدمة فيروس كورونا


ارتفعت الطلبيات الصناعية بنسبة 0.5٪ في سبتمبر ، أقل مما توقعه المحللون بنسبة 2٪  ويرجع ذلك جزئيًا إلى انخفاض الحجوزات من الأعضاء الآخرين في كتلة العملة بنسبة 6٪ ، مما عوض التوسع في كل من ألمانيا وبقية العالم


تباطأ النمو مقارنة بالشهر السابق ، عندما ارتفعت الطلبات بنسبة منقحة بنسبة 4.9 ٪ مع تعافي الاقتصاد من الإغلاق المفروض لاحتواء انتشار الوباء


وارتفعت الطلبيات المحلية في سبتمبر بنسبة 2.3٪ على أساس شهري ، وتلك من باقي أنحاء العالم بنسبة %2.7


أظهر استطلاع لمديري المشتريات في وقت سابق من هذا الأسبوع أنه على الرغم من ازدهار التصنيع في منطقة اليورو ، إلا أن هذا كان مدفوعًا بالكامل تقريبًا بانتعاش ألمانيا



استقر الذهب في نطاق ضيق يوم الخميس حيث كان المستثمرون متفائلين بحذر بأن الديمقراطي جو بايدن سيتفوق على الرئيس دونالد ترامب في سباق ضيق على البيت الأبيض


وارتفع سعر الذهب الفوري 0.4 بالمئة إلى 1910.33 دولار للأوقية 


وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.8 بالمئة إلى 1911.60 دولار للأوقية


وقالت مارجريت يانج  الخبيرة الإستراتيجية التي تغطي تداول العملات والسلع والمؤشرات من المحتمل أن يضمن بايدن فوزًا رئاسيًا  وقد أدى ذلك إلى تعزيز الثقة حيث قد يشير الرئيس الديمقراطي إلى حافز أكبر


يتوقع المحللون أن يقوم بايدن على الأرجح بسن إجراءات تحفيزية أكبر من ترامب  حتى مع احتمال انقسام الكونجرس الذي قد يعيق جهود بايدن في السياسة المالية


يميل الذهب إلى الاستفادة من التحفيز واسع النطاق لأنه يعتبر تحوطًا ضد التضخم


وأضافت أنه من المرجح أن يرتفع الذهب بغض النظر عن نتيجة الانتخابات حيث يتحول التركيز في النهاية إلى خلفية داعمة لأسعار الفائدة المنخفضة


توقع بايدن يوم الأربعاء النصر بعد فوزه في ولايتين أمريكيتين مهمتين ، بينما زعم ترامب الاحتيال ورفع دعاوى قضائية وطالب بإعادة فرز الأصوات


وارتفعت الفضة 1.6 بالمئة إلى 24.29 دولار للأوقية

 

 ارتفع البلاتين بنسبة 0.8 ٪ إلى 875.88 دولارًا ، بينما ارتفع البلاديوم بنسبة 1.7 ٪ إلى 2326.64 دولارًا

قفزت الأسهم الأمريكية يوم الأربعاء بعد أن عززت الأصوات المتأخرة في الانتخابات غير المحسومة حتى الأن فرص فوز مرشح الحزب الديمقراطي للرئاسة جو بايدن.

وأقبل المستثمرون على شراء أسهم شركات التقنية والرعاية الصحية على أمال بأن يزيح فوز صريح لبايدن الغموض الذي قد يثيره تنازع يطول أمده على نتائج الانتخابات.

وربح مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 2.7% في أحدث التعاملات، بينما أضاف مؤشر داو جونز الصناعي 520 نقطة، أو 1.9%. وقفز مؤشر ناسدك المجمع الذي تطغى عليه شركات التقنية، مرتفعا 3.8% في أحدث التعاملات.

وقالت بريا ميسرا، المحللة لدى تي.دي سيكورتيز، "إنتفضت الأسهم عندما بدا أن بايدن سيفوز". "ربما تكترث سوق الأسهم أكثر بشأن الرئاسة وتعتقد أنه إذا فاز بايدن سنصل على الأقل إلى حل".

وأضافت ميسرا أن المستثمرين ربما يتجاهلون الخطر على الاقتصاد الذي يشكله انقسام الحكومة، مشيرة إلى أنه إذا إحتفظ الجمهوريون بمجلس الشيوخ هذا سيجعل من الأصعب إنعاش الاقتصاد بتحفيز جديد.

وفاز الرئيس ترامب بولايات أوهايو وأيوا وتكساس وفلوريدا، بينما إنتزع بايدن الفوز في نبراسكا وأريزونا، وتلك المرة الأولى التي فيها الولاية الأخيرة تذهب إلى مرشح ديمقراطي منذ 1996. وهذا يمهد إلى مواجهة فاصلة في بنسلفانيا وميتشجان وويسكونسن التي بجانب ولايات مثل جورجيا ونورث كارولينا، نتائجها لم تحسم بعد.

قلص الذهب خسائره بعد هبوطه بأكثر من 1% يوم الأربعاء حيث استقر الدولار وعززت التوقعات بفوز جو بايدن مرشح الحزب الديمقراطي بانتخابات الرئاسة الأمال بحزمة تحفيز أمريكية كبيرة.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1901.93 دولار للأونصة في الساعة 1553 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1906 دولار.

وخسرت الأسعار أكثر من 1% في تعاملات سابقة من الجلسة حيث أصبح الدولار الملاذ الأمن المفضل ، مع إدعاء ترامب فوزه بينما لا زال ملايين الأصوات لم تفرز بعد في سباق رئاسي متقارب.

وعلى الرغم من أن بايدن متوقع فوزه في الانتخابات، إلا أنه يبدو أن الديمقراطيين سيفشلون في محاولتهم السيطرة على مجلس الشيوخ الأمريكي.

ومن المتوقع أن يضخ بايدن كميات كبيرة من التحفيز لتخفيف التداعيات الاقتصادية للوباء. ويعتبر الذهب وسيلة تحوط من التضخم وانخفاض قيمة العملة، اللذان سينتجان على الأرجح من حزمة تحفيزكبيرة.

وتخلى الدولار عن مكاسب مبكرة مقابل منافسيه الرئيسيين، بينما صعدت الأسهم مع ترقب الأسواق نتيجة الانتخابات الأمريكية.

تراجع الدولار بعد أن دفعت النتائج المتقاربة للانتخابات المستثمرين لتقرير أن الأمر يرجع إلى الاحتياطي الفيدرالي في تقديم دعم إضافي للاقتصاد الأمريكي المتضرر من جراء فيروس كورونا.

وانخفض مؤشر الدولار 0.1% في الساعة 4:12 مساء بتوقيت القاهرة ماحياً صعوده بنسبة وصلت إلى 1%. وتراجع العائد على السندات الأمريكية لأجل 30 عاما بواقع 16 نقطة أساس مما يقلص الفارق مع السندات لأجل خمس سنوات إلى أقل مستوى منذ يونيو.

وقالت كيت جوكز، كبيرة محللي العملات في سوستيه جنرال، "استطلاعات الرأي كانت خاطئة، مرة أخرى". "الأسواق تنتظر وضوحاً، لكن لازالت أعتقد أن الاحتياطي الفيدرالي مهم للدولار أكثر ممن سيسكن البيت الأبيض".

وهذا سبب أن تقلبات العملة تواصل تراجعاتها. فيعني احتمال تحفيز أكثر من الاحتياطي الفيدرالي أن تبقى حركة العملات والسندات محدودة.

وعادة ما يكون الدولار ملاذ أمن يتوجه إليه المستثمرون في وقت الأزمات، وفي حقيقة الأمر إتضح هذا الأمر مع تكشف نتائج الانتخابات الأمريكية. ولكن مع خطر جمود في واشنطن حول نتائج الانتخابات، ومع عدم وضوح مصير تحفيز مالي إضافي، ربما يقع العبء في النهاية على عاتق الاحتياطي الفيدرالي، الذي سيصدر قراره القادم للسياسة النقدية يوم الخميس.

أظهرت بيانات يوم الأربعاء ارتفاع أسعار المنتجين في منطقة اليورو في سبتمبر  على أساس شهري  كما كان متوقعًا  مدفوعة بزيادة في تكاليف الطاقة  لكنها لا تزال أقل من العام السابق


قال مكتب إحصاءات الاتحاد الأوروبي يوروستات إن الأسعار عند بوابات المصانع في 19 دولة مشتركة في اليورو ارتفعت 0.3٪ على أساس شهري لتنخفض 2.4٪ على أساس سنوي  بما يتماشى تمامًا مع توقعات الاقتصاديين


تعطي أسعار المنتجين إشارة مبكرة إلى اتجاهات أسعار المستهلك  والتي يريد البنك المركزي الأوروبي أن ينمو إلى ما دونها ولكن قريبًا من 2٪ على المدى المتوسط  والتي كانت تنخفض خلال الأشهر الثلاثة الماضية


بدون عنصر الطاقة المتقلب  ظلت أسعار المنتجين دون تغيير خلال الشهر وأقل بنسبة 0.3٪ عن العام السابق