Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
تغيرت اسعار الذهب تغير طفيف يوم الخميس بعد ان عززت بيانات اقتصادية امريكية ايجابية احتمالات زيادة اسعار الفائدة الشهر القادم من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
 
تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 1278.55 دولار للاونصة الساعه 0354 بتوقيت جرينتش. يوم الاربعاء ، لامس الذهب اعلى مستوى في الجلسة عند 1289.09 دولار ، وهو اعلى مستوى منذ 20 اكتوبر ، قبل ان يقلص مكاسبه وينهي الجلسة بانخفاض بنسبة 0.2% بفعل قوة الدولار.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% عند 1277.80 دولار.
 
وارتفعت أسعار المستهلكين الأمريكية الأساسية في أكتوبر، وهو ما يعزز الرأي القائل بأن اتجاه التضخم الأخير الذي يثير قلق الاحتياطي الفيدرالي ربما انتهى.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تظل المعاملات الفورية للذهب في نطاق محايد بين 1270 دولار - 1286 دولار للاونصة ، وتخطي هذا النطاق ربما يشير لاتجاه.
 
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.1%.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، استقر البلاديوم عند 984.22 دولار للاونصة. يوم الاربعاء ، لامس ادنى مستوى عند 973.40 دولار ، وهو الادنى منذ 31 اكتوبر ، ومنخفضا للجلسة الخامسة على التوالي.
 
ولم تتغير الفضة تغير يذكر عند 16.99 دولار للاونصة ، في حين انخفض البلاتين 0.1% عند 930 دولار.
 

تراجعت أسعار الذهب يوم الاربعاء وسط تداولات متقلبة حيث صعدت في البداية لأعلى مستوياتها منذ 20 أكتوبر ثم انخفضت واستقرت قرب أدنى مستويات الجلسة مع تقليص الدولار خسائره.

وأظهرت بيانات أمريكية ارتفاع مبيعات التجزئة الشهر الماضي وزيادة في التضخم الأساسي مما رسخ التوقعات برفع أسعار الفائدة مجددا. وساعد ذلك في ارتداد الدولار  من مستويات منخفضة أمام سلة من العملات.

ويجعل ضعف الدولار الذهب  أرخص تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1277.51 دولار في الساعة 1841 بتوقيت جرينتش بعدما لامس 1289.09 دولار وهو أعلى مستوياته منذ 20 أكتوبر. ويبقى المعدن النفيس مرتفعا 0.8% خلال الاسبوع.

وأغلقت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم ديسمبر على انخفاض 5.20 دولار أو 0.4% عند 1277.70 دولار للاوقية.

وأحاط الغموض بتخفيضات ضريبية أمريكية مقترحة من شأنها تحفيز النمو الاقتصادي وذلك بعد ان خلق جمهوريون بمجلس الشيوخ الأمريكي عقبات سياسية جديدة بربط إلغاء مكون رئيسي ببرنامج "أوباما كير" للرعاية الصحية بخطط الإصلاح الضريبي.

وقال دانيل هينز المحلل في بنك ايه.ان.زد ان بيانات التضخم اليوم قد تكون سببا في خروج الذهب من نطاق 1265-1290 دولار الذي يتحرك فيه منذ منتصف أكتوبر.

تراجعت الأسهم الأمريكية يوم الاربعاء وفقد مؤشر داو جونز أكثر من 100 نقطة مع تضرر معنويات المسنثمرين من انخفاض أسعار النفط والمخاوف بشأن مصير التخفيضات الضريبية الأمريكية.  

وهبطت أسعار النفط للجلسة الرابعة على التوالي بعدما أصدرت وكالة الطاقة الدولية توقعات متشائمة للطلب. وتراجعت أيضا أسعار المعادن حيث أذكت بيانات من الصين مخاوف من تباطؤ اقتصادي في أكبر بلد مستهلك للسلع الأولية في العالم.

وأظهرت تقارير ان أسعار المستهلكين الأمريكية ارتفعت 0.1% في أكتوبر مما عزز الزيادة السنوية للمؤشر الأساسي إلى 1.8%، بينما ارتفعت مبيعات التجزئة على غير المتوقع في أكتوبر مما يقوي دوافع رفع أسعار الفائدة في ديسمبر.

لكن استقرار منحى عوائد السندات، الذي هو عند أدنى مستوياته منذ نوفمبر 2007، يثير قلق المستثمرين حيث يخشون من ان الاحتياطي الفيدرالي قد يرفع أسعار الفائدة بوتيرة سريعة جدا الذي من شأنه إبطاء وتيرة التضخم والنمو.

وفي الساعة 1338 بتوقيت جرينتش، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي 148.11 نقطة أو ما يعادل 0.63% إلى 23.261.36 نقطة. وتراجع مؤشر ستاندرد اند بور 18.41 نقطة أو 0.71% إلى 2.560.46 نقطة بينما خسر مؤشر ناسدك المجمع 59.18 نقطة أو ما يعادل 0.88% إلى 6.678.70 نقطة.

قلص الدولار خسائره مقابل سلة من العملات يوم الاربعاء بعدما أظهرت بيانات زيادة مفاجئة في مبيعات التجزئة الشهر الماضي بالإضافة لزيادة في التضخم الأساسي مما يرسخ التوقعات برفع أسعار الفائدة في ديسمبر.

وارتفعت بالكاد أسعار المستهلكين الأمريكية في أكتوبر حيث انتهت انتعاشة في أسعار البنزين بفعل تعطلات بسبب إعصار في مصافي تكرير النفط في ساحل الخليج، لكن ارتفاع الإيجارات وتكاليف الرعاية الصحية أشار إلى زيادة تدريجية في التضخم الأساسي.

وقالت وزارة العمل يوم الاربعاء ان مؤشرها لأسعار المستهلكين ارتفع 0.1% الشهر الماضي بعد ان قفز 0.5% في سبتمبر. وكان خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز أرائهم توقعوا ارتفاع المؤشر 0.1% في أكتوبر.

وأظهرت بيانات أخرى اليوم زيادة غير متوقعة في مبيعات التجزئة الشهر الماضي حيث أدت خصومات كبيرة في الاسعار إلى تعزيز مشتريات السيارات.

وتراجع مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الخضراء أمام ست عملات رئيسية، 0.08% إلى 93.748 نقطة. وقبل نشر البيانات، انخفض المؤشر 0.3% خلال الجلسة.

وصعد اليورو 0.12% إلى 1.181 دولار بعد ارتفاعه في تعاملات سابقة إلى 1.186 دولار.

وحقق اليورو مكاسب في الايام الاخيرة مع تنامي تفاؤل المستثمرين بشأن أفاق العملة الموحدة ووسط شكوك متزايدة بشأن حظوظ الخطة الضريبية الأمريكية الذي عزز أيضا مكاسب اليورو.

ومقابل الين، نزل الدولار 0.44%.  

فقد مؤشر داو جونز أكثر من 100 نقطة عند فتح التعاملات يوم الاربعاء حيث تعاني الاسواق العالمية من هبوط أسعار النفط ومع استمرار تضرر  المعنويات من مخاوف بشأن مصير التخفيضات الضريبية الأمريكية.

وهبط مؤشر داو جونز الصناعي 109.77 نقطة أو ما يعادل 0.47% إلى 23.299.7 نقطة بينما فقد مؤشر ستاندرد اند بور 13.02 نقطة أو 0.50% مسجلا 2.565.85 نقطة. وانخفض مؤشر ناسدك المجمع 39.19 نقطة أو ما يعادل 0.58% إلى 6.698.68 نقطة.  

واصل اليورو مكاسبه عند اعلى مستوياته في ثلاثة اسابيع يوم الاربعاء بسبب تفائل المستثمرين المتزايد بشأن توقعات العملة الموحده مع تزايد الشكوك حول احتمالات خطة الضرائب الامريكية التي تعزز المكاسب ايضا.
 
ومع تجاوز النمو من الكتلة الاقتصادية نمو الولايات المتحدة في الربع الثالث، بقيادة القوة الاقتصادية ألمانيا، أصبح المستثمرون أكثر راحة في حيازة الأصول الخطرة في أوروبا.
 
تخطت العملة الموحده مستوى فني هام عند 1.1734 دولار يوم الثلاثاء وواصلت مكاسبها يوم الاربعاء لترتفع بنسبة 0.4% عند 1.1853 دولار.
 
وخلال الجلسات القليلة الماضية، ارتفعت مشتريات الأسهم الأوروبية بشكل ملحوظ بعد انخفاضها في أكتوبر.
 
وتعود مكاسب اليورو أيضا جزئيا بفعل ضعف الدولار.
 
تعززت مكاسب اليورو بفعل مخاوف ان تواجه خطة الضرائب الامريكية عقبات بعد استعداد الاسواق المالية لزيادات في اسعار الفائدة العام القادم.
 
تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.3% لـ 93.553 يوم الاربعاء حيث يترقب المستثمرون بيانات تضخم المستهلكين الامريكية لشهر اكتوبر ، في وقت لاحق اليوم ، ومتوقع ان تظهر زيادة طفيفة في اسعار المستهلكين.
 
 
ارتفع الاسترليني لفترة وجيزة لاعلى مستوى في خمسة ايام مقابل الدولار يوم الاربعاء ، بعد بيانات الاجور البريطانية والتي جاءت اقوى طفيفا من التوقعات .
 
صرح مكتب الاحصاءات الوطنية ان اجمالى ايرادات العمال بما فى ذلك العلاوات ارتفعت بنسبة 2.2% فى الشهور الثلاثة حتى سبتمبر.
 
وتراجعت هذه النسبة من 2.3٪ في الأشهر الثلاثة إلى أغسطس، وتراجع تضخم أسعار المستهلكين - 3٪ وفقا لآخر قراءة، ولكن فوق متوسط التوقعات في استطلاع رويترز بارتفاع 2.1٪.
 
تعزز الاسترليني لـ 1.3215 دولار بعد البيانات ، مرتفعا من 1.3196 دولار قبل صدورها وهو اعلى مستوى منذ يوم الجمعة. وتراجع مرة اخرى لـ 1.3195 دولار - ولازال مرتفعا بنسبة 0.2% خلال اليوم.
 
 
ارتفع اليورو فوق 1.18 للمرة الأولى في ثلاثة أسابيع يوم الأربعاء حيث استأنف المستثمرون شراء الأسهم الأوروبية في حين تراجع الدولار لليوم الثاني مع تراجع عوائد السندات الأمريكية.
 
ومع ارتفاع معدل النمو الاقتصادي السنوي لمنطقة اليورو عن الولايات المتحدة في الربع الثالث، بقيادة ألمانيا، تتفائل الأسواق بشكل متزايد بشأن توقعات المنطقة.
 
تخطت العملة الموحده مستوى فني رئيسي عند 1.1734 دولار يوم الثلاثاء وواصلت مكاسبها يوم الاربعاء لترتفع بنسبة 0.2% عند 1.1824 دولار مقابل الدولار.
 
وخلال الجلسات القليلة الماضية، ارتفعت مشتريات الأسهم الأوروبية بشكل ملحوظ بعد انخفاضها في أكتوبر.
 
انخفض الدولار للجلسة الثانية مع تراجع الاسهم الامريكية وانخفاض عوائد السندات والتي ألقت بثقلها على العملة الامريكية.
 
هبط مؤشر الدولار بنسبة 0.3% لـ 93.558 يوم الاربعاء حيث يترقب المستثمرون بيانات تضخم المستهلكين الامريكية لشهر اكتوبر ، والمقررة في وقت لاحق اليوم ، ومتوقع ان تظهر زيادة طفيفة في اسعار المستهلكين.
 
 
استقرت اسعار الذهب يوم الاربعاء حيث يترقب المستثمرون بيانات تضخم المستهلكين لشهر اكتوبر من الولايات المتحدة والمقررة في وقت لاحق اليوم للحصول على تلميحات محتملة بشأن تشديد السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي.
 
لم تتغير المعاملات الفورية للذهب تغير يذكر عند 1280.94 دولار للاونصة الساعه 0658 بتوقيت جرينتش. يوم الثلاثاء ، لامس الذهب 1270.56 دولار ، وهو الادنى منذ 6 نوفمبر ، قبل ان يتعافى ليغلق مرتفعا بنسبة 0.2%.
 
انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 1281.10 دولار.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، يبدو ان تبقى المعاملات الفورية للذهب في نطاق محايد بين 1270 دولار - 1286 دولار للاونصة ، وتخطي هذا النطاق يمكن ان يشير لاتجاه .
 
استقر مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، عند 93.810.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت الفضة 0.1% لـ 17.02 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 0.2% عند 927.70 دولار.
 
وانخفض البلاديوم ، الذي لامس ادنى مستوى ف اسبوعين عند 974.97 دولار للاونصة في الجلسة السابقة ، بنسبة 0.1% عند 984.75 دولار للاونصة.
 
 

تتنبأ وكالة الطاقة الدولية بأن تكون الولايات المتحدة القوة المهيمنة على الأسواق العالمية للنفط والغاز لسنوات عديدة قادمة حيث تصبح طفرة النفط الصخري مسؤولة عن أكبر قفزة في المعروض تاريخيا.  

وقالت الوكالة في تقريرها السنوي "توقعات الطاقة العالمية" أنه بحلول 2025 سيضاهي نمو الإنتاج الأمريكي من النفط ما حققته السعودية في ذروة توسعها، وستفوق زيادات في الغاز الطبيعي إنتاج الاتحاد السوفيتي سابقاً. وستحول تلك الطفرة الولايات المتحدة، التي مازالت من بين أكبر مستوردي النفط، إلى صافي مصدر للوقود الحفري.

وقال فاتح بيرول المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية يوم الثلاثاء خلال مقابلة مع تلفزيون بلومبرج "الولايات المتحدة ستكون القائد بلا منازع لأسواق النفط والغاز العالمية لعقود قادمة". "هناك نمو كبير قادم من النفط الصخري، وعلى هذا النحو سيكون هناك فارق كبير بين الولايات المتحدة والمنتجين الاخرين".

ورفعت الوكالة تقديراتها لحجم النفط الصخري الذي يمكن من الناحية العملية استخراجه بحوالي 30% إلى 105 مليار برميل ورُفعت توقعات إنتاج النفط الصخري في 2025 بنسبة 34% إلى 9 مليون برميل يوميا.

وبينما تعافت أسعار النفط مرتفعة لأعلى مستوى في عامين فوق 60 دولار للبرميل، إلا أنها مازالت عند نحو نصف المستوى الذي تداولت عنده في وقت سابق من هذا العقد حيث تكافح السوق العالمية لامتصاص حجم الطفرة في الإنتاج الأمريكي. والأمر تطلب من منظمة البلدان المصدرة للبتروي "أوبك" وروسيا نحو 11 شهرا من تخفيضات الإنتاج لتصريف بعض من فائض المعروض.

وفيما يعكس التدفق المتوقع من المعروض، خفضت الوكالة أسعار النفط إلى 83 دولار للبرميل في 2025 من 101 دولار سابقا، وإلى 111 دولار لعام 2040 من 125 دولار في السابق.

ويساعد انخفاض الاسعار في تدعيم الطلب على النفط، ورفعت الوكالة توقعاتها للاستهلاك العالمي حتى 2035، رغم الرواج المتزايد للسيارات الكهربائية. وسيستخدم العالم ما يزيد قليلا عن 100 مليون برميل من النفط يوميا بحلول 2025.

وسيعود ذلك بالنفع على الولايات المتحدة حيث تتحول من الاستيراد إلى التصدير. وقال بيرول في مؤتمر صحفي بلندن ان الدولة "ستشهد انخفاض احتياجاتها الضخمة من الواردات". وهذا "سيجلب الكثير جدا من الدولارات للصناعة الأمريكية".

وبينما فاق النفط الصخري التوقعات حتى الأن، أضافت وكالة الطاقة الدولية سيناريو فيه تتفوق الصناعة على التوقعات الحالية. إذا اتضح ان إنتاج النفط الصخري سيكون ضعف التقديرات الحالية، وأدى استخدام السيارات الكهربائية لتآكل الطلب بشكل أكبر من المتوقع، قد تبقى الاسعار "لوقت أطول" في نطاق من 50 دولار إلى 70 دولار للبرميل حتى 2040.