Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

هوت العقود الاجلة للأسهم الأمريكية خلال التداولات الأسيوية بعدما أمر الرئيس دونالد ترامب الممثل التجاري الأمريكي بدراسة فرض رسوم جمركية إضافية على منتجات صينية بقيمة 100 مليار دولار.

وهبطت العقود الاجلة لمؤشر ستاندرد اند بور 1.2% في الساعة 8:06 بتوقيت طوكيو (1:06 بتوقيت القاهرة). وهوت العقود الاجلة لمؤشر داو جونز 1.4% في حين خسرت العقود الاجلة لمؤشر ناسدك أكثر من 1%.

وقال ترامب في بيان "في ضوء الرد الانتقامي غير العادل من الصين، أصدرت تعليمات للممثل التجاري لأمريكي ببحث ما إذا كان فرض رسوم إضافية على منتجات بقيمة 100 مليار دولار سيكون مناسبا بموجب المادة 301 للقانون التجاري وإن كان مناسبا يحدد المنتجات التي عليها يتم فرض هذه الرسوم".

وتشهد أسواق الأسهم العالمية اضطرابات خلالالاسابيع الاخيرة مع تخوف المستثمرين من ان يؤدي تصاعد في حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم إلى تقويض النمو. وفرضت بكين يوم الاربعاء رسوما بنسبة 25% على مجموعة واسعة من المنتجات الزراعية الأمريكية ومنتجات أخرى تتنوع من الطائرات إلى الكيماويات ردا على رسوم إقترحتها واشنطن على سلع صينية عالية التقنية.

ارتفع الدولار لأعلى مستوى في أسبوعين مقابل سلة من العملات يوم الخميس مدعوما بتعافي سوق الأسهم الأمريكية وعلامات على ان الولايات المتحدة تتطلع لحل نزاع تجاري مع الصين.

وقفزت العملة الأمريكية أيضا لذروتها في ثلاثة أسابيع مقابل الين وسجلت أعلى مستوى في 10 أسابيع أمام الفرنك السويسري. والين والفرنك عملتا ملاذ آمن تحظيان بطلب من المستثمرين في أوقات اضطراب السوق.

وقال جو مانيمبو، كبير محللي السوق لدى ويسترن يونيون بيزنس سولشن في واشنطن. "إنتعاش الدولار يرجع إلى وجهة النظر القائلة أنه في النهاية واشنطن وبكين ربما يتوصلان لاتفاق تجاري لا يدمر التجارة العالمية أو يضر الاقتصاد العالمي".

وقال لاري كودلو المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض اليوم أنه يتوقع ان تتجاوز الولايات المتحدة والصين خلافاتهما التجارية بمرور الوقت وان الحواجز التجارية سيتم على الأرجح إزالتها على الجانبين.

وأثارت تعليقاته تعافيا في الدولار.

ولكن لم تتراجع الصين. وذكرت وكالة شينخوا الرسمية للأنباء اليوم إن الصين ستفوز بأي حرب تجارية مع الولايات المتحدة. وينبع هذا الإعتقاد من السوق الاستهلاكية الضخمة للدولة، التي هي ميزة الصين من وجهة نظر شركات التصنيع الأمريكية.

وفرضت بكين يوم الاربعاء رسوما على واردات أمريكية رئيسية تشمل الفول الصويا والطائرات والسيارات واللحم البقري والكيماويات ردا على إجراءات مشابهة من الولايات المتحدة.

وهذا أدى إلى صعود الين وموجة بيع في الأسهم يوم الاربعاء.

وقال جون تيلور، الرئيس والمؤسس لشركة البحوث تيلور جلوبال فيشن في نيويورك "باختيار إضرار الصين بدلا من منافستها، سينظر الأخرون لهذا كحرب اقتصادية والمخاطر العالمية أصبحت أكبر بكثير مما كانت في الثمانين عاما الماضية".

وارتفع الدولار 0.3% مقابل سلة من ست عملات إلى 90.41 نقطة. وفي وقت سابق، سجل المؤشر أعلى مستوى في أسبوعين عند 90.454 نقطة.

ومقابل الين، صعد الدولار لأعلى مستوى في 10 أسابيع عند 107.25 ين وبلغ في أحدث معاملات 107.23 ين مرتفعا 0.4%.

وقفزت العملة الأمريكية لأعلى مستوى في 10 أسابيع  مقابل الفرنك السويسري عند 0.9637 فرنك وبلغت في أحدث معاملات 0.9632 بارتفاع 0.2%.

وأظهرت بيانات اليوم أيضا إن العجز التجاري الأمريكي ارتفع لأعلى مستوى في نحو 9 أعوام ونصف في فبراير مع ارتفاع الصادرات والواردات لمستويات قياسية، لكن إنكمش بحدة العجز مع الصين.   

ساعدت أسهم فيس بوك وأمازون والشركات الصناعية في مواصلة مؤشرات وول ستريت تعافيها يوم الخميس مع انحسار المخاوف بين الولايات المتحدة والصين.

وإنتعشت أسهم شركات التقنية التي تعاني على مدى الأسابيع الثلاثة الماضية. وارتفعت أسهم فيس بوك وأمازون وألفابيت ونتفليكس ما بين 0.8% و2.6%.

 وصعد أيضا سهما بوينج وكاتربيلر –الأشد تضررا يوم الاربعاء بعد ان ردت الصين برسوم على سلع صينية بقيمة 50 مليار دولار مثل الفول الصويا والسيارات والكيماويات وبعض أنواع الطائرات—بأكثر من 1%.

وفي الساعة 13:41 بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 0.57% إلى 24.403.74 نقطة. وزاد مؤشر ستاندرد اند بور 0.37% إلى 2.654.55 نقطة وربح مؤشر ناسدك المجمع 0.55% مسجلا 7.080.71 نقطة.

وارتد مؤشر الداو بعد انخفاض 500 نقطة يوم الاربعاء بعدما قال لاري كودلو كبير المستشارين الاقتصاديين للرئيس دونالد ترامب ان الإدارة الأمريكية في "تفاوض" مع الصين وليس حربا تجارية.

هبطت الليرة التركية لمستوى قياسي أمام الدولار يوم الخميس متضررة من تجدد المخاوف بشأن قدرة البنك المركزي على معالجة التضخم بعد تقرير يشير أن الرئيس طيب إردوجان كثف انتقاداته للسياسة النقدية.

وهوت الليرة نحو 6% مقابل الدولار هذا العام بما يجعلها رابع أسوأ عملة أداء بين 26 عملة من عملات الأسواق الناشئة في ظل قلق المستثمرين من ارتفاع التضخم لخانة العشرات واستجابة من السياسة النقدية يرونها غير كافية بالإضافة لشكوك بشأن مستقبل مسؤول السياسة الاقتصادية محمد شمشيك.

وقل وليام جاكسون، الخبير الاقتصادي في كابيتال ايكونوميكس بلندن، "هناك مشكلة تضخم مرتفع جدا وبنك مركزي لم يحقق أهدافه للتضخم لست أو سبع سنوات". "وإذا تعرضت العملة لضغوط، يوجد قلق مستمر من ان البنك المركزي لن يكون قادرا على التجاوب بسبب ضغوط الحكومة".

وبحسب تقرير في صحيفة حريت التركية اليوم الخميس، إنتقد إردوجان زيادة مؤخرا في أسعار الفائدة خلال اجتماع مغلق لحزب العدالة والتنمية الحاكم.    

وعند سؤاله بشأن التقرير، قال المتحدث باسم إردوجان خلال مؤتمر صحفي إن موقف الرئيس بشأن أسعار الفائدة معروف جيدا. فقد دعا إردوجان، الذي يصف نفسه "بعدو" أسعار الفائدة، البنك المركزي في أكثر من مرة لخفض تكاليف الإقتراض لتعزيز نمو الاقتصاد.

وهبطت الليرة إلى مستوى قياسي 4.0430 للدولار. وبحلول الساعة 1042 بتوقيت جرينتش، بلغت العملة 4.0377 بانخفاض نحو 1% خلال الجلسة.

وعلى نحو منفصل، ذكرت صحفة حريت أيضا ان هناك تكهنات في أنقرة ان نائب رئيس الوزراء محمد شمشيك قدم إستقالته لرئيس الوزراء بن علي يلدريم، الذي أحال المسألة لإردوجان.

وقال شمشيك، المسؤول عن فريق إدارة الاقتصاد، على تويتر أنه سيعمل لخدمة المواطنين حتى "أخر نفس".

وقال إبراهيم كالين المتحدث باسم إردوجان إن الحديث عن إستقالة شمشيك مجرد إدعاء. وأضاف كالين أنه من غير الصحيح ان هناك خلافات بين فريق إدارة الاقتصاد.

تراجعت أسعار الذهب يوم الخميس بعد ان أشارت الولايات المتحدة والصين إلى رغبتهما في حل نزاع تجاري بينهما من خلال المفاوضات مما حد من الطلب على المعدن كملاذ آمن.

وعاود المستثمرون الإقبال على الأسهم الذي قاد أسواق الأسهم العالمية للارتفاع في حين صعد الدولار ليجعل الذهب أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وقال فواز رضا زاده، المحلل لدى فوريكس دوت كوم، "هذه ضربة مزدوجة (للذهب)". "فأسواق الأسهم استقرت، على الأقل في الوقت الحالي، وهذا حد من الطلب على الملاذات الأمنة".

وأضاف رضا زاده إن انخفاض أسعار الذهب خلق أيضا صورة فنية سلبية شجعت على المزيد من البيع.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1327.11 دولار للاوقية في الساعة 1107 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.7% إلى 1331 دولار للاوقية.

وكان الذهب قفز إلى 1348.06 دولار يوم الاربعاء بعد ان هددت الصين بالرد على رسوم أمريكية مقترحة على واردات صينية بقيمة نحو 50 مليار دولار. وهددت الصين بفرض رسوم على واردات أمريكية تشمل الفول الصويا والطائرات والسيارات والويسكي والكيماويات.

ولكن قالت واشنطن وبكين في وقت لاحق إنهما يرغبان في التفاوض على حل.

ووصف كبير المستشارين الاقتصاديين لترامب إعلانات الدولتين بأنها مجرد مقترحات إفتتاحية وأشار ان الرسوم الأمريكية ربما لا تدخل أبدا حيز التنفيذ، بينما قال سفير الصين لدى واشنطن ان بكين تفضل حل النزاع من خلال الحوار.

وقال سام لاوغلين المحلل في ام.كيه.اس إن الذهب يجد دعما فنيا حول 1320 دولار ثم متوسط تحرك 100 يوما عند 1311 دولار.

ووصلت أسعار الذهب لأعلى مستوى في 18 شهر عند 1366.07 دولار في يناير لكن منذ حينها باتت عالقة في نطاق تداول بين 1310 و1360 دولار.

ويترقب المستثمرون بيانات الوظائف الأمريكية يوم الجمعة بحثا عن اتجاه جديد للأسعار. ومن شأن نمو قوي للتوظيف والأجور ان يشجع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي على رفع أسعار الفائدة بوتيرة أسرع ويقود أسعار الذهب للانخفاض.

قلصت الأسهم الأمريكية خسائرها بينما تراجع الطلب على الملاذات الأمنة مع تكهن المستثمرين ان الشكل النهائي لأي رسوم تجارية صينية ربما يكون أقل وطأة من المقترح حاليا.

وقلص مؤشر ستاندرد اند بور تراجعاته بنحو الثلثين حيث ترك ممثلون عن الصين وإدارة ترامب الباب مفتوحا أما حل بالتفاوض. ولن تدخل المقترحات حيز التنفيذ قبل أشهر.

ومع ذلك ألحق الخوف من ان تتصاعد التوترات بشكل أكبر ضررا بقطاعات معينة بعد ان أعلنت الصين فرض رسوم بنسبة 25% على بعض الواردات الأمريكية. وخسرت بوينج أكثر من 3% وهبطت أسهم الشركات المصنعة لأشباه الموصلات نحو 2%. وقفز مؤشر تقلبات السوق إلى 22 نقطة وهو نحو ضعف مستواه في العام الماضي. وهوت أسعار الفول الصويا نحو 3% بينما تراجعت أسهم شركات الطاقة.

تصدرت أسهم بوينج وأبل خسائر شركات أمريكية كبرى للتصنيع والتكنولوجيا يوم الاربعاء متحملة وطأة تصاعد صراع تجاري بين الصين والولايات المتحدة.

وأعلنت الصين والولايات المتحدة رسوما على واردات بقيمة 50 مليار دولار لكل منهما. لكن على الرغم من ان قائمة واشنطن تغطي منتجات صناعية كثيرة مغمورة، فإن قائمة بكين تغطي 106 منتجا من الواردات الأمريكية المهمة تشمل الفول الصويا والطائرات والسيارات والكيماويات.

وأدت الوتيرة التي يتصاعد بها النزاع التجاري بين الدولتين—فالصين استغرقت أقل من 11 ساعة للرد بإجراءاتها—إلى موجة بيع حادة في أسواق الأسهم العالمية والسلع.

وفي الساعة 13:44 بتوقيت جرينتش، هبط مؤشر داو جونز الصناعي 399.81 نقطة أو 1.66% إلى 23.633.55 نقطة. وانخفض مؤشر ستاندرد اند بور 28.57 نقطة أو 1.1% إلى 2.585.88 نقطة في حين خسر مؤشر ناسدك المجمع 75.51 نقطة أو ما يوازي 1.09% مسجلا 6.865.77 نقطة.

وهوت أسهم بوينج، أكبر شركة أمريكية مصدرة للصين، 4%. ونزل سهم كاتربيلر 3%.

وتراجعت أسهم فورد وجنرال موتورز وفيات كرايزلر وتسلا ما بين 0.8% و1.88%.

هذا وهبطت أسهم شركات التقنية الكبرى أبل وفيس بوك وأمازون ونتفليكس وألفابيت ما بين 1.4% و2.6%.

ارتفع الذهب نحو 1% يوم الاربعاء مع تراجع الدولار وتعثر أسواق الأسهم بعد ان ردت الصين بالمثل على قرار أمريكي بفرض رسوم جمركية على واردات منها بقيمة 50 مليار دولار مما يثير المخاوف من إندلاع حرب تجارية.

وقالت بكين بعد إغلاق الأسواق الصينية أنها ستفرض رسوما إضافية على واردات أمريكية بقيمة 50 مليار دولار تتنوع من سيارات وكيماويات وذرة وصولا إلى الويسكي والسيجار والتبغ.

وتسبب الانحسار الناتج عن ذلك في شهية المخاطرة في فقدان الدولار لبعض قوته بما يجعل الذهب المسعر به أرخص على حائزي العملات الأخرى ويزيد جاذبية الذهب كملاذ أمن في وقت الاضطراب الجيوسياسي أو الاقتصادي.

لكن كبح صعود الذهب علامات على استقرار نمو الاقتصاد العالمي بعد نشر سلسلة من مسوح مديري الشراء لقطاع التصنيع في مناطق كثيرة والتي أظهرت بعض التباطؤ، لكن من مستويات مرتفعة.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 1343.40 دولار للاوقية في الساعة 1009 بتوقيت جرينتش بعد هبوطه 0.6% في الجلسة السابقة.

وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.8% إلى 1347.40 دولار للاوقية.

ويترقب المستثمرون بيانات الوظائف الأمريكية خارج القطاع الزراعي يوم الجمعة ومن شأن بيانات أقوى من المتوقع ان تشكل خطرا على الذهب حيث ستدعم على الأرجح الدولار وتهديء المخاوف بشأن النمو، حتى في ظل حرب تجارية محتملة.

وقال إيدوارد ماير المحلل في انتل اف سي ستون "يبدو ان المستثمرين لا يشعرون بالذعر مثلما كانوا في السابق، مدركين ان (تحركات الحرب التجارية) هي خطوات إفتتاحية ستحتاج في النهاية للتفاوض عليها بهدوء وبعيدا عن العناوين الرئيسية".

وأضاف "نفترض انه بين الأن والوقت الذي ستسري فيه الرسوم، سيعمل الجانبان بشكل جاد على كسب تنازلات من بعضهما البعض وبالتالي تجنب الحاجة لفرض الرسوم".

تراجعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء مع استقرار سوق الأسهم الأمريكية الذي هدأ المخاوف من موجة بيع أكثر حدة، وصعود الدولار الذي يجعل المعدن أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وقفز الذهب يوم الاثنين وسط إقبال من المستثمرين على الأصول الأمنة جراء تهاوي أسعار الأسهم الأمريكية والمخاوف من حرب تجارية عالمية.

لكن رغم ان أسواق الأسهم الأوروبية واصلت تراجعاتها بقيادة أسهم قطاع التقنية إلا ان السوق الأمريكية فتحت على ارتفاع واسع النطاق.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1333.80 دولار للاوقية في الساعة 1509 بتوقيت جرينتش بعد صعوده 1.3% يوم الاثنين. ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.7% إلى 1337.80 دولار للاوقية.

وقال كارستن فريتش المحلل في كوميرز بنك "هذا تصحيح بعد تحرك قوي بالأمس".

وأضاف "يوجد غياب للثقة في أن الأسعار سترتفع بشكل أكبر أو يمكنها الاستمرار عند مستويات  1350 دولار. بدأ جني الأرباح هنا لذلك عُدنا دون 1340 دولار".

ويكافح الذهب للخروج من نطاق تداول بين 1310 و1360 دولار منذ بداية العام.

وقال ينز بيدرسن المحلل في دانسكي بنك "الامر سيتطلب محفزا كبيرا للخروج من هذا النطاق".

والمحفز المحتمل هو النزاع التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم حيث من المتوقع ان تكشف إدارة ترامب النقاب هذا الاسبوع عن قائمة  واردات صينية عالية التقنية لتفرض عليها رسوما أمريكية بعد ان زادت بكين يوم الاثنين التعريفات الجمركية على  128 منتجا أمريكيا.

قلصت أسهم شركة أمازون العملاقة لتجارة التجزئة عبر الإنترنت بعض مكاسبها بعد ان جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومه على الشركة حول التكلفة التي تدفعها لتوصيل منتجاتها عبر خدمة البريد الأمريكية.

وقال ترامب في تدوينة له على حسابه بموقع تويتر "أنا محق بشأن ان أمازون تكلف خدمة البريد الأمريكية مبالغ طائلة من المال باستخدامه كساعي البريد الخاص بها. على أمازون ان تدفع هذه التكاليف (وغيرها) ولا تدع دافعي الضرائب الأمريكيين يتحملوها. مليارات كثيرة من الدولارات. رؤساء خدمة البريد ليس لديهم فكرة عن الأمر (هل لديهم فكرة؟)".