Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت الأسهم الأوروبية يوم الأربعاء قبل قرار الاحتياطي الفيدرالي الامريكي بشأن السياسة النقدية، مع تفوق الأسهم البريطانية على نظيراتها في المنطقة مع تذبذب رهانات المستثمرين على رفع أسعار الفائدة من بنك إنجلترا وسط تباطؤ بيانات التضخم في المملكة المتحدة.

ارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.4% بعد جلستين متتاليتين من الخسائر، مع صعود أسهم الرعاية الصحية نحو حوالي 1% الساعة 0809 بتوقيت جرينتش.

سينصب تركيز المستثمرين على قرار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي المقرر صدوره الساعة 1800 بتوقيت جرينتش، حيث من المتوقع أن يبقي البنك المركزي الأمريكي على أسعار الفائدة دون تغيير.

ارتفع مؤشر فوتسي 100 البريطاني بنسبة 0.6% مع تراجع الاسترليني بعد انخفاض التضخم السنوي لأسعار المستهلكين البريطاني بشكل غير متوقع في أغسطس، مما دفع المستثمرين إلى تقليص رهاناتهم على رفع أسعار الفائدة من بنك إنجلترا قبل يوم من إعلان سياسته.

صرح نيك ريس، محلل سوق العملات الأجنبية في مونيكس أوروبا: "على الرغم من التقدم المحرز في خفض التضخم، فإن بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأخيرة ربما لا تكون كافية للدعوة إلى نهاية تشديد السياسة عند إعلان سعر الفائدة غدا".

"سيرغب أعضاء لجنة السياسة النقدية في التأكد من أن هذا ليس مجرد صدفة لمرة واحدة، ويرغبون في الاقتناع بالتباطؤ المستمر في نمو الأجور قبل الدعوة إلى إنهاء تشديد السياسة."

في ألمانيا، سجلت أسعار المنتجين أكبر انخفاض لها على أساس سنوي في أغسطس منذ بدء جمع البيانات في عام 1949، مما عزز الآمال في مزيد من تراجع التضخم في أكبر اقتصاد في أوروبا.

انخفض الاسترليني إلى أدنى مستوى له منذ أواخر مايو يوم الأربعاء بعد بيانات أظهرت تباطؤ التضخم في المملكة المتحدة أكثر من المتوقع في أغسطس، مما خفف من مبررات قيام بنك إنجلترا برفع أسعار الفائدة إلى ما هو أبعد من المستويات الحالية.

أظهرت بيانات رسمية يوم الأربعاء أن التضخم السنوي لأسعار المستهلكين في بريطانيا انخفض بشكل غير متوقع إلى 6.7% في أغسطس، قبل يوم من توقعات رفع بنك إنجلترا أسعار الفائدة مرة أخرى.

وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا أن يرتفع مؤشر أسعار المستهلكين إلى 7% من 6.8% في يوليو إذ ساهمت قفزة في أسعار الوقود وزيادة الضريبة على المشروبات الكحولية في ارتفاع معدل التضخم السنوي للمرة الأولى منذ فبراير.

تراجع الاسترليني في اخر مرة بنسبة 0.4% خلال اليوم عند 1.2343 دولار ، مقارنة بـ 1.2386 دولار قبل صدور البيانات مباشرة، بعد أن سجل أدنى مستوى في الجلسة عند 1.2334 دولار في أعقاب التقرير مباشرة.

 

تراجعت أسعار الذهب يوم الأربعاء مع بقاء المستثمرين حذرين قبل قرار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي حيث من المتوقع أن يبقي البنك المركزي الأمريكي على أسعار الفائدة، لكن التوقعات تلوح في الأفق لمزيد من الارتفاعات في وقت لاحق هذا العام.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 1929.86 دولار للاونصة الساعة 0517 بتوقيت جرينتش ، مستقرة دون اعلى مستوياتها منذ 5 سبتمبر والتي سجلت يوم الثلاثاء. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 1951.10 دولار.

ستصدر لجنة السياسة المعنية بتحديد سعر الفائدة في الاحتياطي الفيدرالي بيان سياسة جديد وقرار سعر الفائدة الساعة 1800 بتوقيت جرينتش، ومن المقرر أن يعقد رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل مؤتمر صحفي الساعة 1830 بتوقيت جرينتش.

يوم الثلاثاء ، صرحت وزيرة الخزانة جانيت يلين ان النمو الأمريكي بحاجة إلى التباطؤ إلى وتيرة أكثر تتماشى مع معدله المحتمل لإعادة التضخم إلى المستويات المستهدفة حيث أن الاقتصاد يعمل عند مستوى التوظيف الكامل.

وزاد ارتفاع أسعار النفط من الضغوط التضخمية وأثار التوقعات بأن البنك المركزي الأمريكي سيبقي أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما ترتد المعاملات الفورية للذهب لنطاق ضيق يتراوح بين 1917 دولار – 1921 دولار للاونصة ، حيث فشل في اختراق منطقة المقاومة التي تتراوح بين 1933 دولار لـ 1935 دولار.

انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.7% لـ 23.08 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.7% لـ 932.29 دولار واستقر البلاديوم عند 1259.39 دولار.

 

 

تراجعت أسعار النفط أكثر من أعلى مستوياتها في 10 أشهر يوم الأربعاء قبل قرار الاحتياطي الفيدرالي بشأن سعر الفائدة، مع عدم يقين المستثمرين بشأن موعد وصول أسعار الفائدة إلى الذروة ومدى تأثير ذلك على الطلب على الطاقة.

انخفضت الأسعار على الرغم من سحب أكبر من المتوقع في مخزونات النفط الأمريكية وضعف إنتاج الصخر الزيتي في الولايات المتحدة مما يشير إلى شح إمدادات الخام لبقية عام 2023.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت ما يزيد قليلا عن 1 دولار إلى 93.33 دولار للبرميل، وانخفضت في أحدث تعاملات 80 سنت أو 0.8% إلى 93.54 دولار للبرميل الساعة 0310 بتوقيت جرينتش. وسجل برنت 95.96 دولار  يوم الثلاثاء وهو أعلى مستوياته منذ نوفمبر.

وتراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 0.8% أو 75 سنت إلى 90.45 دولار للبرميل، بعد أن قفزت إلى أعلى مستوى في 10 أشهر عند 93.74 دولار للبرميل في اليوم السابق.

صرح إدوارد مويا، كبير محللي السوق في أواندا: " يأخذ ارتفاع النفط فترة راحة طفيفة حيث ينتظر كل متداول قرار محوري من الاحتياطي الفيدرالي قد يغير الموازين بشأن ما إذا كان الاقتصاد الأمريكي سيشهد هبوط سلس أو حاد".

وأضاف مويا أن سوق النفط لا تزال "شديدة الضيق" وستظل كذلك على المدى القصير.

يترقب المستثمرون مجموعة من قرارات أسعار الفائدة من البنك المركزي هذا الأسبوع، بما في ذلك قرار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يوم الأربعاء، لتقييم توقعات النمو الاقتصادي والطلب على الوقود. ومن المتوقع على نطاق واسع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة دون تغيير، لكن التركيز سيكون على مسار سياسته، وهو أمر غير واضح.

وانخفضت مخزونات النفط الخام الأمريكية الأسبوع الماضي بنحو 5.25 مليون برميل، وفقا لمصادر في السوق نقلا عن أرقام معهد البترول الأمريكي يوم الثلاثاء. وكان محللون في استطلاع أجرته رويترز توقعوا انخفاض قدره 2.2 مليون برميل.

 

سجلت أسعار الذهب أعلى مستوى في أسبوعين اليوم الثلاثاء حيث تراجع الدولار من ذروته في ستة أشهر قبل بدء اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق من اليوم، مع إستعداد الأسواق لإصدار البنك المركزي مجموعة جديدة من التوقعات الاقتصادية.  

وارتفع السعر الفوري للذهب 0.1% إلى 1934.40 دولار للأونصة بعد تسجيله أعلى مستوياته منذ الخامس من سبتمبر في وقت سابق من الجلسة. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1957 دولار.

ومن المتوقع أن يمهد تسارع النمو وتباطؤ التضخم وصمود سوق العمل إلى توقعات جديدة من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي تعكس ثقتهم المتزايدة في فرص حدوث هبوط سلس اقتصادي مع الحفاظ على إمكانية رفع أسعار الفائدة مرة إضافية.

وحوم الدولار دون أعلى مستوى في ستة أشهر الذي سجله الأسبوع الماضي، الذي يجعل الذهب أقل تكلفة على حائزي العملات الأخرى،  مع إنتظار أيضاً قرارات سياسة نقدية من البنكين المركزيين لبريطانيا واليابان هذا الأسبوع.

وقد تضعف جاذبية الذهب الذي لا يدر عائداً إذا أشار الاحتياطي الفيدرالي إلى زيادات جديدة في أسعار الفائدة للسيطرة على التضخم.

هذا وإقتربت حيازات صندوق إس بي دي آر جولد ترست، أكبر صندوق متداول مدعوم بالذهب في العالم، من أدنى مستوياتها في ثمانية أشهر الأسبوع الماضي.

تلقى اليورو دعم يوم الثلاثاء من تقرير أشار إلى أن البنك المركزي الأوروبي قد يبدأ قريبا مناقشة كيفية تشديد بعض السيولة الفائضة في النظام المصرفي، في حين ظل الين بالقرب من أدنى مستوياته في 10 أشهر مقابل الدولار.

وقال تقرير لرويترز يوم الاثنين نقلا عن ستة مصادر إن الجدل حول السيولة الفائضة التي تبلغ قيمتها عدة تريليونات يورو والتي تتدفق حول البنوك من المرجح أن يبدأ الشهر المقبل.

ويعمل الفائض النقدي على تخفيف تأثير رفع أسعار الفائدة من جانب البنك المركزي الأوروبي من خلال الحد من المنافسة على الودائع ويؤدي إلى مدفوعات فائدة ضخمة ــ وما يترتب على ذلك من خسائر ــ من جانب بعض البنوك المركزية.

ارتفع اليورو حوالي 0.4% عند نقطة واحدة يوم الاثنين ليصل إلى 1.07 دولار ، يوم الثلاثاء احتفظ بمعظم تلك المكاسب، ليتداول باستقرار خلال اليوم عند 1.069 دولار.

بدأ اليورو يفقد قوته تدريجيا على مدى الشهرين الماضيين، منذ أن سجل أعلى مستوى له في 15 شهر، مع اقتراب البنك المركزي الأوروبي من نهاية الدورة الحالية من رفع أسعار الفائدة.

يحمل هذا الأسبوع مجموعة من اجتماعات البنوك المركزية، بما في ذلك اجتماعات الاحتياطي الفيدرالي وبنك اليابان وبنك إنجلترا والبنك الوطني السويسري.

يجذب الين الياباني الكثير من التركيز في الوقت الحالي، حيث يستعد بنك اليابان للاجتماع لمناقشة السياسة النقدية يوم الجمعة.

وسجل أدنى مستوى له في 10 أشهر عند 147.95 للدولار الأسبوع الماضي، يوم الثلاثاء، لم يكن بعيدا عن هذا المستوى، واستقر خلال اليوم عند 147.63. وكانت المرة الأخيرة التي كان فيها الين بهذا الضعف في الخريف الماضي، عندما تدخلت السلطات اليابانية لدعمه.

تشير التوقعات إلى أن يحافظ بنك اليابان على سياسته المتمثلة في أسعار الفائدة المنخفضة للغاية ويطمئن الأسواق إلى أن التحفيز النقدي سيظل قائم، على الأقل في الوقت الحالي، حتى مع إثارة المحافظ كازو أويدا تكهنات بشأن تحرك وشيك بعيدا عن موقف السياسة الحالي للبنك المركزي.

حام مؤشر الدولار الأمريكي دون تغيير عند 105.04، مستقرا بالقرب من ذروة ستة أشهر التي سجلها الأسبوع الماضي.

تتوقع أسواق المال أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة في اجتماعه القادم، على الرغم من أن التركيز سينصب على التوجيهات المستقبلية للبنك المركزي.

وفي العملات الأخرى، استقر الاسترليني عند 1.2384 دولار، قبل قرار سعر الفائدة من بنك إنجلترا يوم الخميس.

ومن المتوقع أن يقوم البنك برفع سعر الفائدة مرة أخرى يوم الخميس، ولكن قد يكون هذا هو الأخير في الوقت الحالي، حيث أن تراجع الاقتصاد أثار قلق صناع السياسة.

ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء للجلسة الرابعة على التوالي، إذ أثار ضعف إنتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة مزيد من المخاوف بشأن عجز الامدادات ناجم عن تخفيضات الانتاج الممتدة من السعودية وروسيا.

ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 98 سنت، أو 1.1% إلى 92.46 دولار للبرميل الساعة 0630 بتوقيت جرينتش ، بينما ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 46 سنت، أو 0.49% إلى 94.89 دولار للبرميل.

ارتفعت الأسعار لمدة ثلاثة أسابيع متتالية، وهي الآن بالقرب من أعلى مستوياتها في 10 أشهر لكلا الخامين.

صرحت ادارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الاثنين إن إنتاج النفط الأمريكي من أكبر المناطق المنتجة للصخر الزيتي يتجه نحو الانخفاض إلى 9.393 مليون برميل يوميا في أكتوبر، وهو أدنى مستوى منذ مايو 2023.

وتأتي هذه التقديرات بعد أن مددت السعودية وروسيا هذا الشهر تخفيضات الامدادات مجتمعة بمقدار 1.3 مليون برميل يوميا حتى نهاية العام.

صرح كيلفن وونج ، كبير محللي السوق في أواندا في سنغافورة، إن الأسعار تتلقى الدعم من المخاوف بشأن ضيق الامدادات والعوامل الفنية.

دافع وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان يوم الاثنين عن تخفيضات أوبك+ لإمدادات سوق النفط، قائلا إن أسواق الطاقة الدولية تحتاج إلى تنظيم مخفف للحد من التقلبات، بينما حذر أيضا من عدم اليقين بشأن الطلب الصيني والنمو الأوروبي وإجراءات البنك المركزي لمعالجة التضخم.

 

استقرت أسعار الذهب بالقرب من أعلى مستوياتها في أسبوعين يوم الثلاثاء، مع فقدان الدولار قبضته على أعلى مستوى له في ستة أشهر ، قبل اجتماعات البنك المركزي هذا الأسبوع والتي تبدأ مع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في وقت لاحق اليوم.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 1931.32 دولار للاونصة الساعة 0534 بتوقيت جرينتش ، لكنها حامت بالقرب من اعلى مستوياتها منذ 5 سبتمبر والتي سجلت في وقت سابق في الجلسة. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1952.90 دولار.

ابتعد الدولار الأمريكي عن أعلى مستوياته التي سجلها الأسبوع الماضي، مما جعل الذهب أقل تكلفة بالنسبة للمشترين الأجانب، قبل قرارات السياسة الرئيسية للبنوك المركزية التي ستتخذها الولايات المتحدة وبريطانيا واليابان خلال الأسبوع.

في حين أنه من المتوقع بأغلبية ساحقة أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير عندما يعلن قراره بشأن السياسة يوم الأربعاء، فإن مركز الاهتمام سيكون على توقعاته بشأن اسعار الفائدة المستقبلية.

قد يشهد الذهب الذي لا يدر عائد تراجع في جاذبيته إذا رفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة للسيطرة على التضخم.

صرح كيريل كيريلينكو، كبير المحللين في شركة الاستشارات CRU ومقرها لندن : "إذا أصبح التضخم صعب على نحو متزايد، مدفوعا بالإنفاق الاستهلاكي القوي وسوق العمل الضيق، فقد يضطر الاحتياطي الفيدرالي إلى إبقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول أو حتى رفعها مرة أخرى للوصول إلى الهدف".

من بين المعادن الاخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 23.17 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.3% لـ 930.13 دولار وقفز البلاديوم بنسبة 0.5% لـ 1242.70 دولار.

 

دافع وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان يوم الاثنين عن تخفيضات أوبك+ لإمدادات سوق النفط، قائلا إن أسواق الطاقة العالمية تحتاج إلى تنظيم مخفف للحد من التقلبات.

وقال الأمير عبد العزيز، خلال مؤتمر النفط العالمي في كالجاري، إن هناك حالة عدم يقين مستمرة بشأن الطلب الصيني والنمو الأوروبي وإجراءات البنوك المركزية لمعالجة التضخم.

وبسؤاله عن الطلب الصيني، قال الأمير عبد العزيز إن الوضع "ليس سيئا بعد".

" لا زال مبكرًااًالحكم. هذه هي القضية الجوهرية ".

وقد مددت السعودية وروسيا في الخامس من سبتمبر تخفيضات طوعية للإمدادات  بواقع 1.3 مليون برميل من النفط يوميا حتى نهاية العام. وتعرف أوبك وروسيا والمنتجون المتحالفون معهم باسم أوبك+.

وقالت وكالة الطاقة الدولية يوم الأربعاء إن التخفيضات ستعني عجزا كبيرا في السوق خلال الربع الرابع.

لكن الأمير عبد العزيز أشار إلى أن توقعات العرض والطلب ليست موثوق فيها دائمًا.

"من الأفضل دائمًا اتباع شعاري، وهو "أنا أصدق ذلك عندما أراه". عندما يأتي الواقع كما هو متوقع، بإذن الله، يمكننا إنتاج المزيد".

والمؤتمر عبارة عن تجمع مدته خمسة أيام لمسؤولين من الشركات والدول المنتجة للنفط في كالجاري، بمقاطعة ألبرتا، عاصمة النفط في كندا.

إستقر الذهب دون تغيير يذكر يوم الاثنين مع إحجام المستثمرين عن تكوين مراكز، إستعداداً لسلسلة من اجتماعات السياسة النقدية لبنوك مركزية رئيسية هذا الأسبوع، من ضمنها الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الذي من المتوقع أن يثبت أسعار الفائدة.

وإستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 1923.40 دولار للأونصة في الساعة 1359 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.1% إلى 1944.10 دولار.

ومن المقرر أن يصدر قرار الاحتياطي الفيدرالي للسياسة النقدية يوم الأربعاء، مع تسعير المتعاملين فرصة بنسبة 99% لإبقاء البنك المركزي أسعار الفائدة دون تغيير في نطاق يتراوح بين 5.25% و5.5%، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.

ومن المتوقع أن يرفع بنك انجلترا أسعار الفائدة 25 نقطة أساس إلى 5.5% يوم الخميس. ويجتمع بنك اليابان يوم الجمعة، مع بحث المستثمرين عن مزيد من الإشارات بشأن التوقعات من محافظ البنك كازيو أويدا بعد تصريحات مؤخراً حول إنهاء أسعار الفائدة السالبة.

وفيما يكبح مكاسب الذهب، إستقر الدولار قرب أعلى مستوياته في ستة أشهر مقابل منافسيه من العملات الرئيسية، في حين تبقى عوائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات مرتفعة قرب أعلى مستوى لها منذ سنوات عديدة.

وسجلت أسعار الذهب الصينية مستويات قياسية الأسبوع الماضي، مواصلة صعود مستمر منذ أشهر حيث يقبل المستهلكون على المعدن كونه ملاذ آمن للتحوط من ضعف اليوان. وقفزت أيضاً العلاوات السعرية للذهب الفعلي إلى أعلى مستويات جديدة.