
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الأربعاء صوب أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع متدرجة في الجلسة السابقة ، مدعومًا بانخفاض عوائد سندات الخزانة الأمريكية ، بينما ينتظر المستثمرون دقائق من اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي في يونيو للحصول على مزيد من القرائن حول توقعات السياسة
وارتفع الذهب الفوري بنسبة 0.4٪ إلى 1803.06 دولارًا للأوقية اعتبارًا من الساعة 0654 بتوقيت جرينتش ، بعد أن سجل أعلى مستوياته منذ 17 يونيو عند 1814.78 دولارًا أمريكيًا يوم الثلاثاء
وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.5 بالمئة إلى 1803.80 دولار للأوقية
وقال وارن باترسون المحلل لدى آي إن جي إن الانخفاض في عوائد الخزانة يوفر بالتأكيد بعض الدعم للذهب ، بينما نشهد أيضًا بعض الضعف الطفيف في الدولار الأمريكي خلال التداول في الصباح الباكر ، وهو ما سيساعد أيضًا
تم تعليق عوائد سندات الخزانة القياسية لأجل 10 سنوات بالقرب من أدنى مستوياتها في أكثر من أربعة أشهر. تقلل عوائد السندات المنخفضة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب بدون فائدة
وانخفض مؤشر الدولار بشكل طفيف عند 92.508 بعد ارتفاعه بنسبة 0.4٪ في الجلسة السابقة. ينتظر المشاركون في السوق الآن محضر الاجتماع الأخير لمجلس الاحتياطي الفيدرالي ، المقرر إجراؤه في الساعة 1800 بتوقيت جرينتش ، والذي قد يلقي مزيدًا من الضوء على مسار سعر الفائدة بعد الميل المتشدد من قبل البنك المركزي الأمريكي الشهر الماضي
الذهب حساس للغاية لارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية ، مما يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة السبائك غير المدرة للعائد
زادت البنوك المركزية من مشترياتها من الذهب في الأشهر الأخيرة ، لتعويض بعض خسائر الطلب المادية في الربع الثاني من عام 2021
تعثرت أسواق الأسهم الآسيوية حيث عززت نوبة النفور من المخاطرة أصول الملاذ الآمن
في مكان آخر ، ارتفعت الفضة 0.9٪ إلى 26.38 دولارًا للأوقية ، وزاد البلاديوم 0.2٪ إلى 2799.67 دولارًا ، واستقر البلاتين عند 1091.67 دولارًا
أنهت الأسهم الأمريكية سلسلة مكاسب دامت لسبع جلسات متتالية إذ أن تهاوي عوائد السندات إلى أدنى مستوى منذ فبراير ألقى بثقله على أسهم البنوك والشركات الصغيرة. فيما صعد مؤشر يقيس قيمة الدولار وتحول النفط الخام للانخفاض.
ونزل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 من مستوى قياسي مع إعادة فتح الأسواق الأمريكية بعد عطلة عيد الاستقلال، ليقود الخسائر أسهم شركات الطاقة. وفقدت أسهم البنوك حوالي 2%. فيما قادت لوقت وجيز أمازون دوت كوم وأبل مؤشر ناسدك 100 إلى أعلى مستوى جديد على الإطلاق.
وهوت أسهم شركة تطبيق إستدعاء سيارات الأجرة "ديدي جلوبال" بعدما أمرت هيئة تنظيمية صينية بشطب منصة الشركة من متاجر التطبيقات، بعد أيام من إدراجها في السوق الأمريكية. وهبطت عوائد السندات حيث تراجع مؤشر يقيس نشاط قطاع الخدمات ضمن أسبوع جديد بدون أي طروحات جديدة لسندات متوسطة أو طويلة الأجل.
وقال أدوارد مويا، كبير محللي السوق في أواندا كورب، "شهية المخاطرة تتلاشى مع عودة المستثمرين من عطلة نهاية أسبوع طويلة في ظل بعض عناوين الصحف المقلقة عن حملات تضييق جديدة تشنها بكين".
وهبط عائد السندات القياسية لأجل عشر سنوات 7.4 نقطة أساس إلى أقل طفيفا من 1.35%، وهو أدنى مستوى منذ 24 فبراير. فيما انخفض عائد السندات لأجل 30 عام بواقع 6.9 نقطة إلى 1.971%، مختبراً متوسط تحركه في 200 يوم وأول مرة دون مستوى 2% منذ 21 يونيو. وتسجلت أدنى مستويات الجلسة بعد وقت قصير من انخفاض مؤشر معهد إدارة التوريد لقطاع الخدمات في يونيو بأكثر من المتوقع من مستوى قياسي مرتفع في مايو.
من جانبها، قالت سارة هنت، مديرة المال لدى ألباين وودز، "الناس يبدأ يشعرون بالقلق عندما ينزل عائد السندات لأجل عشر سنوات دون 1.45%". "يشعر الناس بالقلق من أن يشير ذلك أنك مقبل على تباطؤ اقتصادي".
وهوت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 3%. وارتفع مؤشر بلومبرج للدولار، بما يجعل السلع المقومة بالدولار أقل جاذبية للمستثمرين.
وكانت قفزت أسعار النفط في وقت سابق إلى أعلى مستوى منذ ست سنوات بعد أن أدى خلاف مرير بين السعودية والإمارات إلى دخول أوبك+ في أزمة ومنع زيادة في الإمدادات. ويقيم المستثمرون خطر تصاعد الصراع إلى حرب أسعار قد تعوق تعافي الاقتصاد العالمي وتضيف ضغوطا تضخمية. وهذا بدوره ربما يقوي دوافع الاحتياطي الفيدرالي لتشديد السياسة النقدية.
وربما يعطي محضر مزمع صدوره يوم الأربعاء للاجتماع الأخير للاحتياطي الفيدرالي سياقاً جديداً لتحول البنك المركزي نحو التشديد النقدي الشهر الماضي.
هذا ومحت حملة التضييق الصينية حوالي 42 مليار دولار من القيمة السوقية للشركات المقيدة في مؤشر التنين الذهبي الخاص بالصين ببورصة ناسدك، والذي يتتبع شهادات الإيداع الأمريكية، منذ أن أحبطت الحكومة إكتتاب عام مخطط له لمجموعة أنت العملاقة في نوفمبر. وشملت إجراءات أخرى فرض غرامة قياسية بلغت 2.8 مليار دولار على شركة علي بابا جروب هولدينج بعد أن خلص تحقيق لمكافحة الإحتكار إلى أنها أساءت استغلال هيمنتها على السوق، مما أثار قلقاً بشأن مستقبل القطاع.
ارتفع الدولار يوم الثلاثاء مقابل سلة من العملات الرئيسية بعد عطلة نهاية أسبوع طويلة شملت عيد الاستقلال الأمريكي مع تكوين المتداولين مراكز إستعداداً لصدور محضر الاجتماع الهام للاحتياطي الفيدرالي الذي عُقد في يونيو.
وسيتطلع المشاركون في السوق إلى تلميحات بشأن الموعد الذي عنده سيبدأ الاحتياطي الفيدرالي تقليص برنامجه لشراء السندات المرتبط بالجائحة بينما يكتسب التعافي الاقتصادي مزيداً من الزخم، عندما يُنشر يوم الأربعاء محضر الاجتماع الذي عقد في يونيو.
من جانبه، قال إدوارد مويا، كبير محللي السوق في شركة أواندا، "يتأهب المستثمرون لنزعة أكثر ميلاً للتشديد النقدي من وقائع هذا المحضر والذي من المتوقع أن يعطي دفعة للدولار".
وفي الساعة 4:45 مساءً بتوقيت القاهرة، ارتفع مؤشر الدولار 0.261% إلى 92.488 نقطة.
ويأتي الصعود بعد أن أدى تقرير متباين للوظائف الأمريكية في نهاية الاسبوع الماضي إلى هبوط العملة الخضراء من أعلى مستوى لها في ثلاثة أشهر.
هذا وأظهرت بيانات يوم الثلاثاء نمو نشاط الخدمات الأمريكي بوتيرة معتدلة في يونيو، الذي ربما يقيده نقص في الأيدي العاملة والمواد الخام، مما يسفر عن استمرار تراكم الأعمال غير المنجزة.
ونزل اليورو إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر مقابل الدولار إذ نالت بيانات مخيبة للأمال من جاذبية العملة بعض الشيء.
فأعلن معهد زد.اي.دبليو للأبحاث الاقتصادية أن معنويات المستثمرين في ألمانيا، أكبر اقتصاد في منطقة اليورو، تبقى عند مستوى مرتفع لكن انخفضت بحدة في يوليو، بينما أظهرت بيانات أن طلبيات السلع الألمانية الصنع شهدت أكبر انخفاض لها في مايو منذ أول إغلاق بسبب الفيروس في 2020.
وقوضت البيانات اليورو، الذي انخفض 0.33% إلى 1.1827 دولار. وكانت نزلت العملة الموحدة إلى أدنى مستوى منذ أوائل أبريل عند 1.1807 دولار الاسبوع الماضي.
كما انخفض الاسترليني 0.29% إلى 1.3807 دولار بعد تسجيله أعلى مستوى منذ أسبوع عند 1.3888 دولار، مع تطلع الأسواق إلى أن تصبح انجلترا أول بلد رئيسي يبدأ رسمياً التعايش مع فيروس كورونا بالتخلي عن القيود المتعلقة بكوفيد خلال أسبوعين.
وتراجع الدولار النيوزيلندي 0.34% إلى 0.7008 دولار أمريكي، ماحياً مكاسب حققها في وقت سابق من اليوم مع مراهنة المتداولين على زيادة أسعار الفائدة في نوفمبر بعد نتائج قوية جداً لمسح خاص بأوضاع الشركات.
كما نزل الدولار الاسترالي 0.16% إلى 0.7512 دولار أمريكي، عقب صعوده 1.2%، بعدما قلص البنك المركزي الاسترالي مشترياته من السندات وعدل توقعاته لأسعار الفائدة بما يفسح المجال أمام إحتمالية رفع تكاليف الإقتراض قبل 2024.
انخفض سعر النفط الخام الأمريكي وسط قلق من أن فشل أوبك+ في المصادقة على اتفاق قد يدفع المنتجين للتخلي عن الإنضباط الذي حافظوا عليه في وجه طلب متزايد.
ونزلت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط تسليم أغسطس 1.3%. ومع إنهيار المحادثات يوم الاثنين، لن تزيد منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها الإنتاج في أغسطس، بدون التوصل إلى اتفاق. وقال توم فينلون من شركة براونس فيل للتداول واللوجيستات أن غياب وحدة داخل أوبك+ قد يؤدي إلى إغراق السوق بإمدادات جديدة من الخام ويهدد الأسعار الحالية.
وتابع فينلون "أعتقد أنه إذا كان لديك 23 دولة منتجة للنفط أطراف في اتفاقية، ولم يتم تمديد هذه الاتفاقية، وسعر الخام في حدود ال75 دولار، فإن هذه دعوة للإفراط في الإنتاج".
وصعدت أسعار النفط هذا العام إذ أن معدلات التطعيم وإعادة فتح الاقتصادات حول العالم عززا استهلاك الوقود. ويتوقف إلى حد كبير مدى استمرار الصعود على قدرة أوبك+ على التوصل إلى اتفاق لتقييد الإنتاج.
ويأتي انخفاض يوم الثلاثاء في وقت تراجعت فيه أغلب أسواق السلع والأسهم وصعد الدولار.
وفشلت المحادثات بين دول التحالف بشكل مرير حيث رفضت دولة الإمارات مقترحاً قادته السعودية وروسيا. ورغم أن الوضع غير محسوم ومن الممكن إعادة تفعيل المفاوضات، بيد أن هذا الإنهيار في المحادثات أضر بصورة التحالف كواصي مسؤول على السوق.
وسجل الخام الأمريكي في تعاملات سابقة أعلى مستوى منذ نوفمبر 2014 إذ أن إنهيار المحادثات ترك السوق بدون إمدادات إضافية للشهر القادم كانت تعول عليها. وحذرت بنوك من سيتي جروب إلى يو.بي.إس من أن حجب إمدادات إضافية في وقت يتعافى فيه الطلب سريعاً من جائحة فيروس كورونا سيقود الأسعار للارتفاع.
فيما حذر جولدمان ساكس من أن تكرار حرب الأسعار المدمرة في العام الماضي، التي قادت أسعار النفط للتهاوي، لم يعد احتمالاً "ضئيلاً".
وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم أغسطس 73 سنت إلى 74.43 دولار للبرميل في الساعة 4:25 مساءً بتوقيت القاهرة.
ونزل خام برنت تسليم سبتمبر 1.62 دولار إلى 75.54 دولار للبرميل.
صعد الذهب إلى أعلى مستوى منذ أكثر من أسبوعين، مستمداً دعم من مستويات فنية وانخفاض العوائد الحقيقية، فيما يترقب المستثمرون محضر الاجتماع السابق لبنك الاحتياطي الفيدرالي للإسترشاد منه حول مسار السياسة النقدية.
وكان أغلق المعدن يوم الاثنين فوق متوسط تحركه في مئة يوم وإستعاد المستوى النفسي الهام 1800 دولار للأونصة.
وارتفعت الأسعار حوالي 3.5% من أدنى مستوى منذ شهرين في يونيو، بدعم من انخفاض عوائد السندات المعدلة من أجل التضخم الذي يعزز جاذبية المعدن الذي لا يدر عائداً.
وربما تعطي وقائع محضر الاجتماع الأخير للاحتياطي الفيدرالي المزمع صدوره يوم الأربعاء إشارات بشأن الموعد الذي عنده سيبدأ البنك المركزي تشديد السياسة النقدية، بينما يقيم المستثمرون صورة اقتصادية يخيم عليها بظلاله ضغوط تضخم وتهديدات من سلالات لفيروس كورونا.
ومًني الذهب بأكبر خسارة منذ أربع سنوات الشهر الماضي إذ ألمح الاحتياطي الفيدرالي إلى أنه قد يشدد سياسته النقدية في موعد أقرب مما هو متوقع.
وصعد السعر الفوري للذهب 1% إلى 1808.86 دولار للأونصة في الساعة 4:30 مساءً بتوقيت القاهرة، مرتفعاً للجلسة الخامسة على التوالي.
فيما ربح أيضا كل من الفضة والبلاتين والبلاديوم، بينما لم يطرأ تغيير يذكر على مؤشر يقيس قيمة الدولار.
ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 1 ٪ يوم الثلاثاء ، بعد أن ارتفعت فوق المستوى الرئيسي 1800 دولار ، مدعومًا مرة أخرى بضعف الدولار ، حيث نظر المستثمرون إلى محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي في يونيو للحصول على مزيد من الأفكار حول قرار السياسة
وارتفع الذهب الفوري 0.8 بالمئة إلى 1805.51 دولار للأوقية بحلول الساعة 0905 بتوقيت جرينتش بعد أن لامس أعلى مستوياته منذ 17 يونيو حزيران عند 1808.91 دولار
وقفزت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 1.2 بالمئة إلى 1805.20 دولار
قال لقمان أوتونوجا ، كبير محللي الأبحاث في
وأضاف أوتونوجا: "بينما خففت بيانات الوظائف (الأسبوع الماضي) المختلطة إلى حد ما من مخاوف رفع أسعار الفائدة ، قد تتجدد هذه المخاوف بسبب ارتفاع تكاليف الطاقة والبيانات الاقتصادية التي تشير إلى ارتفاع الضغوط التضخمية
وتراجع مؤشر الدولار 0.1 بالمئة ، مبتعدا أكثر عن أعلى مستوى في ثلاثة أشهر سجله الأسبوع الماضي ، مما جعل الذهب أقل تكلفة لحاملي العملات الآخرين
أظهرت بيانات يوم الجمعة أن الشركات الأمريكية في يونيو وظفت معظم العمال في 10 أشهر ، لكن معدل البطالة ارتفع ، مما خفف بعض المخاوف بشأن تشديد السياسة في وقت أبكر مما كان متوقعًا ومساعدة ساعة الذهب على تحقيق مكاسب أسبوعية بنسبة %0.4
بالإضافة إلى ذلك ، فإن الرغبة في المخاطرة ستكون مهمة أيضًا في تحديد معنويات المستثمرين في الذهب ، حيث أن السوق مزدهر ، ولا يدعم السبائك ، حسبما أضاف إيفانجليستا
ينصب التركيز هذا الأسبوع على دقائق من الاجتماع الأخير لمجلس الاحتياطي الفيدرالي المقرر عقده يوم الأربعاء ، بعد ميل متشدد من البنك المركزي الأمريكي الشهر الماضي حيث توقع صانعو السياسة بدء رفع أسعار الفائدة في عام 2023 ، مما أدى إلى انخفاض أسعار الذهب إلى ما دون مستوى 1800 دولار
تزيد أسعار الفائدة المرتفعة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة السبائك التي لا تدفع أي فائدة
في مكان آخر ، ارتفعت الفضة بنسبة 0.7٪ إلى 26.63 دولارًا للأونصة ، وارتفع البلاتين بنحو 1٪ إلى 1108.10 دولارات ، وزاد البلاديوم 0.8٪ إلى 2835.42 دولارًا
استقرت أسعار النفط يوم الاثنين مع انتظار المستثمرين والتجار محادثات حاسمة من قبل أوبك + بعد الخلاف حول الإنتاج داخل المجموعة والذي قد يؤدي إلى زيادة المنتجين الرئيسيين للأحجام للاستيلاء على حصصهم في السوق
ارتفع خام برنت 4 سنتات إلى 76.21 دولارًا للبرميل ، بعد أن هبط 1 سنت الأسبوع الماضي ، وهو أول انخفاض أسبوعي في ستة. ارتفع النفط الأمريكي أيضًا 4 سنتات ، حيث تم تداوله عند 75.20 دولارًا للبرميل ، بعد أن ارتفع بنسبة 1.5 ٪ الأسبوع الماضي ، وهو الأسبوع السادس على التوالي من المكاسب للعقد
صوتت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها ، المعروفين باسم أوبك + ، يوم الجمعة على زيادة الإنتاج بنحو مليوني برميل يوميًا من أغسطس إلى ديسمبر 2021 ، وتمديد تخفيضات الإنتاج المتبقية حتى نهاية عام 2022 ، لكن اعتراضات من مجلس الأمن. الإمارات العربية المتحدة (الإمارات العربية المتحدة) منعت التوصل إلى اتفاق
كان الخلاف العام نادرًا بين أعضاء المجموعة ، حيث تباعدت المصالح الوطنية بشكل متزايد ، مما يؤثر على سياسة أوبك + حيث يريد مستخدمو النفط مزيدًا من الخام مع تعافي اقتصاداتهم من الوباء
وقال آي إن جي مع ذلك ، من الناحية الواقعية ، يمكن أن يشير ذلك أيضًا إلى بداية النهاية للصفقة الأوسع نطاقًا ، وبالتالي خطر أن يبدأ الأعضاء في زيادة الإنتاج
سعى وزير الطاقة السعودي يوم الأحد إلى التراجع عن معارضة الإمارات لاتفاق أوبك + المقترح ، داعيًا إلى "التسوية والعقلانية" للحصول على الإجماع عندما تجتمع المجموعة مرة أخرى يوم الاثنين
استقر الذهب بالقرب من أعلى مستوى في أسبوعين يوم الاثنين ، حيث خفت المخاوف بشأن رفع سعر الفائدة في وقت سابق من المتوقع من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي بعد مجموعة مختلطة من بيانات الوظائف الأمريكية ، في حين تحول التركيز إلى دقائق من اجتماع البنك المركزي الأمريكي لسياسة يونيو
تُترجم أسعار الفائدة المرتفعة إلى تكلفة فرصة مخفضة لحيازة السبائك ، والتي لا تدفع أي فائدة
واستقر سعر الذهب الفوري عند 1786.90 دولارًا للأوقية ، اعتبارًا من الساعة 0524 بتوقيت جرينتش ، بعد أن سجل أعلى مستوياته منذ 18 يونيو عند 1794.86 دولارًا أمريكيًا يوم الجمعة أغلقت معظم الأسواق الأمريكية يوم الاثنين بسبب عطلة عيد الاستقلال
وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة إلى 1786.80 دولار
قال ستيفن إينيس ، الشريك الإداري في قدمت أرقام كشوف المرتبات الأسبوع الماضي الكثير من الإشارات المتضاربة ولم تكن البيانات قوية بما يكفي لتحريك إبرة الاحتياطي الفيدرالي هذه
"ومع ذلك ، فإن النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة قوي للغاية ، والتضخم قوي جدًا ... علينا أن نكون مدركين للغاية لأن الأسواق لا تزال تلعب دورًا متشددًا في بنك الاحتياطي الفيدرالي وهذا سيحد من طموحات الذهب
أظهرت بيانات يوم الجمعة أن الشركات الأمريكية في يونيو وظفت معظم العمال في 10 أشهر ، لكن البطالة ارتفعت ، ولم تتزحزح مشاركة القوى العاملة وتباطأت وتيرة نمو الأرباح في الساعة
وفي الوقت نفسه ، فإن الانتعاش في سوق العمل الأمريكية يعزز تركيز المستثمرين على البيانات الاقتصادية والخطوة التالية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي ، حيث تبتهج الأسواق بمزيد من الأدلة على انتعاش اقتصادي قوي وسط مخاوف بشأن استمرار التضخم
محضر الاجتماع الأخير لمجلس الاحتياطي الفيدرالي المقرر نشره يوم الأربعاء قد يلقي مزيدًا من الضوء على آراء صانعي السياسة بشأن التضخم والسياسة النقدية
قال وانج تاو المحلل الفني لرويترز إن الذهب قد يكسر المقاومة عند 1789 دولارًا للأونصة ويرتفع إلى 1813 دولارًا أمريكيًا كما هو مقترح في نمط الموجة وتحليل الارتداد
أظهر مسح خاص يوم الاثنين أن النمو في قطاع الخدمات في الصين تباطأ بشكل حاد في يونيو إلى أدنى مستوى في 14 شهرًا ، متأثرًا بعودة ظهور الحالات في جنوب الصين
في مكان آخر ، ارتفعت الفضة 0.3٪ إلى 26.53 دولارًا للأونصة ، وزاد البلاديوم 0.3٪ إلى 2793.23 دولارًا ، وارتفع البلاتين 0.5٪ إلى 1095.43 دولارًا
يتجه النفط نحو تحقيق مكسب أسبوعي إذ تسبب تناحر داخل أوبك+ في تأجيل قرار مرتقب بشدة حول تعزيز الإنتاج، بما يهدد بقفزة تضخمية في الأسعار.
ونزلت العقود الاجلة للخام الأمريكي يوم الجمعة لكنها ترتفع 1.2% خلال الأسبوع. ودخلت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها في أزمة دبلوماسية حادة بعدما فشلت المجموعة في التوصل إلى اتفاق نهائي يوم الخميس.
وقال مندوب أن دولة الإمارات مستعدة تقبل بعدم تغيير الإنتاج إذا لم يمكن التوصل إلى اتفاق جديد. وهذا من شأنه أن يضغط على سوق تتسم بالفعل بنقص المعروض.
وقفز النفط بأكثر من 10% الشهر الماضي مع تعزيز موسم رحلات الصيف الطلب على الخام والبنزين بالولايات المتحدة. وتبنى تحالف أوبك+ حتى الأن نهجاً أكثر تدرجاً في إستعادة الإمدادات المتوقفة في وقت تتزايد فيه الدعوات لزيادة الإنتاج.
وأثارت الهند، ثالث أكبر مستهلك للنفط في العالم، مخاوف بشأن ضغوط الأسعار مع توقع الدولة عودة استهلاك الوقود إلى مستويات ما قبل الفيروس بنهاية هذا العام.
ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم أغسطس 28 سنت إلى 74.95 دولار للبرميل في الساعة 4:47 مساءً بتوقيت القاهرة. وانخفض خام برنت تعاقدات سبتمبر 20 سنت إلى 75.64 دولار للبرميل.
ويترك هذا التحول الكبير في الأحداث داخل أوبك+ السوق في حالة عدم يقين ويشوه سمعة التحالف التي أعيد بنائها بحرص بعد حرب أسعار مستعرة بين السعودية وروسيا.
قفز الذهب 1% يوم الجمعة مقترباً من مستوى 1800 دولار، بفعل ضعف الدولار مع تقييم المستثمرين فرص تشديد الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي للسياسة النقدية بعد صدور تقرير الوظائف الأمريكي الشهري.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1785.89 دولار للأونصة في الساعة 1344 بتوقيت جرينتش، بعد أن قفز إلى 1794.86 دولار، وهو أعلى مستوى منذ 18 يونيو. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.8% إلى 1791.00 دولار.
وأظهرت بيانات تسارع نمو الوظائف الامريكية في يونيو حيث زادت الوظائف خارج القطاع الزراعي 850 ألف وظيفة بعد زيادتها 583 ألف في مايو، لكن ارتفع معدل البطالة إلى 5.9% من 5.8% في الشهر السابق.
وتأتي البيانات بعد تلميحات من مسؤولين بالاحتياطي الفيدرالي أن البنك المركزي قد يبدأ تقليص مشترياته من الأصول هذا العام.
لكن قال فيليب ستريبل، كبير محللي الأسواق في بلو لاين فيوتشرز في شيكاغو، أن البيانات من المستبعد أن تدفع الاحتياطي الفيدرالي للتعجيل بتقليص التحفيز أو البدء في زيادات أسعار الفائدة وأن "كثيراً من المحللين كانوا يتطلعون سراً إلى زيادة مفاجئة تكون أكبر بكثير، الأمر الذي دعم الذهب.
وعادة ما يفقد الذهب الذي لا يدر عائداً رواجه لدى المستثمرين عندما ترتفع أسعار الفائدة حيث يُترجم هذا إلى زيادة تكلفة الفرصة الضائعة لحيازة المعدن.
فيما نزل مؤشر الدولار 0.1% متراجعاً عن ذروة ثلاثة أشهر، مما يعزز جاذبية الذهب لحائزي العملات الأخرى.
ارتفعت الأسهم الأمريكية وسط تكهنات بأن الاقتصاد يتعافى بوتيرة لن تجعل بنك الاحتياطي الفيدرالي يسحب قريباً التحفيز الذي ساعد في وصول السوق إلى مستويات قياسية.
وارتفع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 للجلسة السابعة على التوالي—في أطول فترة مكاسب منذ أغسطس—بعدما أظهرت بيانات أن نمو الوظائف الأمريكية ارتفع بأسرع وتيرة منذ عشر أشهر، بينما زاد معدل البطالة إلى 5.9%.
ودعم التقرير وجهات النظر القائلة أن البنك المركزي لن يتعجل بتشديد السياسة النقدية في أي وقت قريب.
وعززت أسهم شركات التقنية تفوقها هذا الأسبوع ، بينما تخلفت أسهم الشركات التي تتأثر بدورة نمو الاقتصاد. وانخفض الدولار بجانب عوائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات.
وقال فؤاد رزاق زادة، المحلل في ثينك ماركتز، "تقرير وظائف اليوم أقوى إجمالا، لكن ليس بالقوة الكافية لإثارة مخاوف التضخم والتشديد النقدي".
"هذا يبقي السيناريو المثالي قائماً للأسهم، ويشجع على تخفيف مراكز شراء الدولار قبل عطلة نهاية أسبوع طويلة".
إحتفظت أسعار النفط بالمكاسب بعد توصية وزراء الدول الأعضاء بتحالف أوبك+ بزيادة تدريجية في إنتاج الخام حتى نهاية العام.
وارتفعت العقود الاجلة للخام الأمريكي 3.7% يوم الخميس إلى أعلى مستوى خلال تداولات جلسة منذ 2018.
وأوصت اللجنة المشتركة للتحالف، الذي يشمل السعودية وروسيا، بأن يضيف التحالف 400 ألف برميل يوميا كل شهر من أغسطس إلى ديسمبر، وفقاً لمندوب. كما إقترحت أيضا اللجنة تمديد اتفاقية تخفيضات الإنتاج إلى ديسمبر 2022.
وحقق النفط أفضل نصف عام منذ 2009 مع صعود الأسعار بدعم من تعاف عالمي من الولايات المتحدة إلى أوروبا والصين. هذا وتنخفض مخزونات الخام في الولايات المتحدة بأسرع معدل منذ عقود مع استمرار تقييد منتجي النفط الصخري للإنفاق.
ويتوقع بنك سيتي جروب أن تبقى سوق النفط في عجز عميق حتى بعد الأخذ في الاعتبار ارتفاع إنتاج أوبك+ خلال الصيف.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم أغسطس 1.54 دولار إلى 75.01 دولار في الساعة 6:36 مساءً بتوقيت القاهرة. فيما زاد خام برنت تسليم سبتمبر 1.17 دولار إلى 75.79 دولار للبرميل.
إختتم المستثمرون في سهم تسلا أسوأ نصف عام منذ يونيو 2019 وتقترب أسهم شركة تصنيع السيارات الكهربائية من مستوى فني ينظر إليه بعض مراقبي الرسوم البيانية كمؤشر ينذر بالمزيد من الخسائر.
وبلغ الأداء الفاتر خلال الأشهر الأخيرة أقصاه بإقتراب السهم الأن مما يعرف بصليب الموت الذي عنده ينخفض متوسط سعر السهم خلال أخر 50 يوم دون متوسط تحركه في 200 يوم. وهذا مؤشر فني يحظى بمتابعة وثيقة ربما ينذر بفترة من التراجعات المتواصلة.
وفي حالة تسلا، كانت أخر مرة شكلت فيها الأسهم هذا النموذج الفني في فبراير 2019 وتلاه انخفاض بأكثر من 40% في سعر السهم إلى 35.79 دولار من 63.98 دولار، في غضون 65 يوم.
من جانبه، قال دان أوشمان، المدير التنفيذي لتريند سبايدر، وهي شركة برمجيات تحليل فني للمتداولين، أنه بينما صليب الموت كثيراً ما يشير إلى معاناة أكبر قادمة، بيد أنه "في بعض الأحيان تلتقي متوسطات التحرك وتتراقص سوياً لقليل من الوقت قبل أن تتابعد عن بعضها".
ونزلت أسهم تسلا 3.7% في أول ستة أشهر من العام، متخلفة عن ركب الصعود في مؤشر ستاندرد اند بورز 500 وسط تهديد متزايد بالمنافسة من شركات تصنيع سيارات تقليدية فضلاً عن مخاوف مستمرة بشأن تآكل حصتها السوقية في الصين. وجرى تداول السهم عند 681.02 دولار يوم الخميس.
ارتفعت الأسهم الأمريكية بعد صدور بيانات اقتصادية قوية، مع تفوق الأسهم الدورية على نظيرتها المرتبطة بالنمو.
وصعد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 ليقود مكاسبه أسهم شركات الطاقة والتصنيع والبنوك. وصعد مؤشر راسل 2000 للأسهم الصغيرة، بينما كان الأداء الأضعف من نصيب ناسدك 100.
وارتفعت أسعار النفط على خبر أن السعودية وروسيا توصلتا إلى اتفاق مبدئي على زيادة تدريجية لإنتاج أوبك+ خلال الأشهر المقبلة.
هذا وإستمر نشاط التصنيع الأمريكي في النمو بوتيرة قوية، لكن أبطأ طفيفا من المتوقع، في يونيو فيما قفز مقياس الأسعار المدفوعة لشراء المواد الخام إلى أعلى مستوى منذ نحو 42 عاما. كما انخفضت طلبات إعانة البطالة الاسبوع الماضي بأكثر من المتوقع.
وتأتي هذه البيانات قبل نشر تقرير الوظائف الشهري يوم الجمعة، الذي سيساعد في تشكيل التوقعات للموعد المحتمل لبدء الاحتياطي الفيدرالي تقليص التحفيز.
وبعد أداء مبهر في الأشهر الستة الماضية، تواجه الأصول التي تنطوي على مخاطر تحديات من سلالات لكوفيد-19 واحتمال تقليص دعم السياسة النقدية وسط ضغوط تضخم في النصف الثاني من العام. وهذا يؤدي إلى التنبؤات بتزايد التقلبات ويثير تساؤلات حول ما إذا كانت المراهنات المرتبطة بإعادة الفتح الاقتصادي—كالمراهنة على ارتفاع الأسهم الدورية وعوائد السندات طويلة الأجل—ستتواصل.
من جانبه، قال كايل رودا، المحلل في آي.جي ماركتز خلال مقابلة مع تلفزيون بلومبرج، "ما نراه في الوقت الحالي هو أن الأسواق تدرك أنه يتعين عليها تجاهل خطر أن فيروس كوفيد-19 سيبقى معنا في المستقبل المنظور".
وأضاف أن المستثمرين سيكافئون الدول التي لديها طاقة إنتاجية كافية من اللقاحات، مما يساعد في تفسير بعض القوة في الأسهم الأمريكية والأوروبية مقارنة مع نظيرتها الأسيوية.