جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفع الاسترليني يوم الاثنين إذ أن الأمال باتفاق بريكست أبقت العملة فوق المستوى الهام 1.30 دولار، حتى بعد أن أعلن رئيس الوزراء بوريس جونسون قيوداً جديدة لمكافحة جائحة فيروس كورونا.
وكشف جونسون عن نظام من ثلاثة مستويات للقيود المتعلقة بالفيروس في انجلترا، من بينها حظر إختلاط الأسر في أماكن مغلقة في بعض المناطق.
وستفرض القيود الجديدة ضغوطاً على الاقتصاد البريطاني، الذي نما بأبطأ وتيرة في أغسطس منذ أن بدا يتعافى في مايو من ركوده القياسي، لكن قال محللون أن الأسواق أصبحت أكثر تفاؤلاً بشأن مفاوضات البريكست.
وزاد الاسترليني 0.3% إلى 1.3083 دولار في الساعة 1524 بتوقيت جرينتش، متجاوزاً أعلى مستوى في شهر الذي لامسه يوم الجمعة. ومقابل اليورو، صعد 0.4% إلى 90.29 بنس.
وحدد جونسون 15 أكتوبر يوم انعقاد قمة للاتحاد الأوروبي كموعد نهائي للتوصل إلى اتفاق تجاري، ويتواجد كبير مفاوضي بريطانيا ديفيد فروست في بروكسل لإجراء محادثات مكثفة مع التكتل الأوروبي.
ولكن تبنت الأسواق وجهة النظر أن بريطانيا ستتجنب الإنسحاب من المحادثات وستواصل التفاوض إلى ما بعد هذا الموعد.
تراجعت أسعار الذهب من أعلى مستوياتها في ثلاثة أسابيع يوم الاثنين إذ نالت التوقعات بقانون تحفيز مالي محدود لمواجهة تداعيات فيروس كورونا من جاذبية المعدن الذي يُستخدم كوسيلة تحوط من التضخم المحتمل.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1924.41 دولار للأونصة في الساعة 1414 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله أعلى مستوى منذ 21 سبتمبر عند 1932.96 دولار. وارتفعت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1930.70 دولار.
وتغلق سوق السندات الحكومية الأمريكية يوم الاثنين من أجل عطلة يوم كولومبوس.
وقال فيليب ستريبل، كبير محللي السوق لدى شركة بلو لاين فيوتشرز في شيكاغو، أن إحتمالية قانون تحفيز أمريكي أصغر لمواجهة جائحة كورونا يلقي بثقله على الذهب.
وأضاف ستريبل "نحن نتحدث عن تريليونات (كتحفيز) في يوم ثم مليارات في اليوم التالي وربما تكون ملايين في اليوم التالي، يبدو أن الأموال المقترحة تنحسر كلما إقتربنا من موعد الانتخابات".
ودعت إدارة ترامب يوم الأحد الكونجرس لإقرار قانون إنقاذ اقتصادي مُصغر بإستخدام أموال متبقية من حزمة التحفيز السابقة إذ تواجه المفاوضات حول حزمة جديدة أكبر معارضة.
وربح الذهب أكثر من 26% حتى الأن هذا العام مدعوماً بتحفيز من الحكومات والبنوك المركزية الرئيسية حيث يعتبر وسيلة تحوط من مخاطر التضخم وضعف العملة.
ويترقب المستثمرون الانتخابات الأمريكية القادمة، التي فيها من المرجح أن يكون مرشح الحزب الديمقراطي جو بايدن هو الفائز.
ارتفعت الاسهم الأمريكية يوم الاثنين مواصلة مكاسب حققتها في الأسبوع الماضي إذ يتطلع المستثمرون إلى أسبوع قد يشهد بداية تحسن في أرباح الشركات.
وارتفع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 1.2% مدعوماً بمكاسب في أسهم شركات التقنية. وقفز مؤشر ناسدك المجمع 1.9% بينما أضاف مؤشر داو جونز الصناعي 0.8% أو حوالي 214 نقطة.
وتتجه هذه المكاسب نحو مواصلة موجة صعود في الأسبوع الماضي، خلالها ارتفع مؤشر ستاندرد اند بورز القياسي 3.8%، في أكبر مكسب أسبوعي منذ ثلاثة أشهر. ويرجع بعض الصعود، بحسب ما قاله بعض المستثمرين، إلى علامات على أن انتخابات الرئاسة في نوفمبر قد تكون نتيجتها حاسمة عما كان متوقعاً في الأساس. وتظهر استطلاعات الرأي تفوقاً متزايداً لنائب الرئيس السابق جو بايدن على الرئيس ترامب.
وهذا الأسبوع، سيتجه على الأرجح تركيز المتعاملين إلى موسم نتائج الشركات في الربع الثالث. ويراهن المستثمرون على أن النتائج ستظهر أن أداء الشركات تحسن مما يساعد في رفع قيمة الأسهم. ومع إستمرار إعادة فتح الاقتصاد بوتيرة تدريجية، من المتوقع الأن أن تنخفض أرباح الشركات الكبرى المقيدة بمؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 20% بالمقارنة مع العام السابق، في تحسن عن انخفاض نسبته 25% كان متوقعاً في نهاية يونيو.
وتراهن الأسواق أيضا على أن الديمقراطيين ربما يفوزون بالسيطرة على مجلس الشيوخ في انتخابات نوفمبر، مما يجعله إكتساح كامل. وهذا سيمهد إلى إقرار الكونجرس حزمة تحفيز كبيرة، مما يقدم مساعدات إضافية للأسر والشركات، في الأشهر الأولى من العام القادم.
وواجه أحدث عرض من البيت الأبيض حول حزمة جديدة لمواجهة تداعيات فيروس كورونا إعتراضاً من الديمقراطيين والجمهوريين في عطلة نهاية الاسبوع، مما خيب الأمال بأن اتفاقاً سيتم التوصل إليه قبل الثالث من نوفمبر. ولكن تخلى المستثمرون بالفعل عن الأمال باتفاق قبل الانتخابات، ويتطلعون إلى العام الجديد.
تسارعت خسائر النفط يوم الاثنين مع عودة العاملين في منطقة الخليج الأمريكي بعد وصول الإعصار دلتا إلى اليابسة وبعد إتخاذ ليبيا خطوة كبيرة نحو إعادة فتح أكبر حقولها.
وانخفضت العقود الاجلة للخام الأمريكي 3.8% صوب 39 دولار للبرميل. وإستأنفت شركات الطاقة أعمالها يوم السبت بعد أن وصل الإعصار دلتا، الذي تسبب في توقف حوالي 92% من إنتاج النفط، إلى اليابسة. ورفعت مؤسسة النفط الوطنية الليبية القوة القاهرة عن أكبر حقول الدولة، الذي سيصل إلى طاقته الإنتاجية اليومية عند حوالي 300 ألف برميل خلال 10 أيام، بحسب ما صرح به مصدر على دراية بالأمر.
وإلى جانب إنحسار تعطلات الإمداد في الولايات المتحدة وليبيا، أُلغي إضراب للعاملين في النرويج يوم الجمعة. وتأتي عودة المعروض في وقت فيه تدرس منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها ما إذا كانوا سيمضون في خطة لإستعادة مزيد من الإنتاج في يناير. ومع تسارع حالات الإصابة بفيروس كورونا في دول عديدة، يواجه التحالف قراراً صعباً في اجتماعه القادم يومي 30 نوفمبر والأول من ديسمبر.
وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم نوفمبر 1.17 دولار إلى 39.43 دولار للبرميل في الساع 4:09 مساء بتوقيت القاهرة.
ونزل خام برنت تسليم ديسمبر 1.06 دولار إلى 41.79 دولار للبرميل.
وفي أحدث علامة على أن مصافي التكرير تكافح للتأقلم مع انخفاض الطلب، قالت شركة ساراس الإيطالية أنها ستحيل كامل قوتها العاملة إلى إجازات غير مدفوعة. وقالت الشركة أن مصفاتها ساروتش في ساردينيا بإيطاليا—أحد المصافي الأكبر والأكثر تعقيداً في أوروبا—ستعمل فعليا بأدنى معدل مطلوب.
ويتوقع العراق أن تبقى أسعار الخام عند حوالي 41 إلى 42 دولار هذا العام قبل أن ترتفع إلى 45 دولار في الربع الأول لعام 2021، حسبما ذكرت صحيفة الصباح الرسمية مستشهدة بمقابلة مع وزير النفط إحسان عبد الجبار. وجدد الوزير القول أن العراق، ثاني أكبر منتج للنفط في أوبك، سيواصل الإمتثال لاتفاق أوبك+ لكبح الإنتاج.
تراجعت أسعار النفط 1٪ للجلسة الثانية على التوالي يوم الاثنين حيث بدأ المنتجون الأمريكيون استعادة الإنتاج بعد إعصار دلتا ، وبعد انتهاء إضراب عمالي أثر على الإنتاج النرويجي.
وانخفض خام برنت لشهر ديسمبر 41 سنتًا إلى 42.44 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 0650 بتوقيت جرينتش ، وبلغ خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي لشهر نوفمبر 40.18 دولارًا للبرميل ، بانخفاض 42 سنتًا.
وارتفعت أسعار الشهر الأول لكلا العقدين بأكثر من 9٪ الأسبوع الماضي ، وهو أكبر ارتفاع أسبوعي لخام برنت منذ يونيو و لكن كلاهما انخفض يوم الجمعة بعد أن أبرمت شركات النفط النرويجية اتفاقا مع مسؤولي النقابات العمالية ، منهيا إضرابا هدد بخفض إنتاج النفط والغاز في البلاد بما يقرب من 25٪.
تراجع الذهب عن اعلي مستوي له في ثلاثة أسابيع بعد استرداد الدولار بعض خسائره بعد أن واجهت حزمة مساعدات أمريكية جديدة لمقاومة فيروس كورونا.
وانخفض الذهب الفوري بنسبة 0.1 بالمئة إلى 1927.11 دولار لأونصة بحلول الساعة 0629 بتوقيت جرينتش بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ 21 سبتمبر عند 1932.96 دولار في وقت سابق من الجلسة وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.5 بالمئة إلى 1934.70 دولار لأونصة.
استقر مؤشر الدولار وتم تداوله دون أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع مقابل المنافسين ، بعد أن واجهت المفاوضات بشأن حزمة التحفيز الأمريكية مقاومة ، ومع انخفاض اليوان بعد أن اتخذ البنك المركزي الصيني إجراء يُنظر إليه على أنه يهدف إلى كبح قوته.
وارتفعت الفضة نحو 1٪ إلى 25.36 دولارًا للأوقية وتراجع البلاديوم 0.1٪ إلى 2437.79 دولارًا ، بينما ارتفع البلاتين 0.2٪ إلى 887.57 دولارًا.
تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة بعد أن إنتهى إضراب للعاملين بقطاع النفط في النرويج، الذي من المتوقع أن يوسع الإنتاج، إلا أن إنتاج الخام في الولايات المتحدة لازال منخفضاً قبل قدوم إعصار.
وانخفضت العقود الاجلة لخام برنت 52 سنت أو 1.2% إلى 42.82 دولار للبرميل في الساعة 1656 بتوقيت جرينتش، بينما نزلت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 52 سنت أو 1.3% إلى 40.67 دولار.
وتوصلت شركات النفط النرويجية إلى اتفاق أجور مع مسؤولي اتحاد العاملين مما ينهي إضراباً هدد بتقليص إنتاج الدولة من النفط والغاز بما يربو على 25% الاسبوع القادم، حسبما أبلغ مفاوضون من الجانبين وكالة رويترز يوم الجمعة.
ارتفع الاسترليني مقابل الدولار الضعيف يوم الجمعة مختبراً الحاجز النفسي 1.30 دولار، ويتجه نحو تحقيق مكسب أسبوعي إذ أصبحت السوق أكثر تفاؤلاً بشأن مفاوضات البريكست قبل قمة مهمة لزعماء الاتحاد الأوروبي الأسبوع القادم.
ويشهد الاسترليني تقلبات هذا الأسبوع جراء أخبار متضاربة بشأن مدى التقدم الذي تحقق في مفاوضات البريكست.
وقال الجانبان أنه لازال من الممكن التوصل إلى اتفاق قبل أن تنتهي الفترة الإنتقالية التي فيها يستمر الوضع القائم لبريطانيا يوم 31 ديسمبر.
ولكن قال دبلوماسي في الاتحاد الأوروبي أن كبير مفاوضي الاتحاد يريد تنازلات أكثر من بريطانيا قبل الدخول في المرحلة الأخيرة من المفاوضات المكثفة.
وفي الساعة 1501 بتوقيت جرينتش، بلغ الاسترليني 1.2998 دولار، مرتفعاً 0.5% خلال اليوم مقابل الدولار.
وتتجه العملة البريطانية نحو تحقيق مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي، مرتفعة 0.4% على أساس أسبوعي.
ومقابل اليورو، إستقر الاسترليني دون تغيير يذكر عند 0.9088، في تحرك قال محللون أنها ترجع إلى ضعف الدولار وقوة اليورو/دولار.
وتتجه العملة الخضراء نحو تكبد خسائر للأسبوع الثاني على التوالي مع تزايد مراهنات المستثمرين على أن جو بايدن سيفوز بانتخابات الرئاسة الأمريكية يوم الثالث من نوفمبر ويقدم تحفيزاً مالياً بعدها.
ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة مما يضع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 في طريقه نحو أكبر مكسب أسبوعي منذ أواخر أغسطس إذ رحب المستثمرون بعلامات تشير إلى نتيجة حاسمة في الانتخابات الرئاسية المقرر موعدها الشهر القادم.
وزاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.6% متجهاً نحو تحقيق مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي. وصعد أيضا مؤشر ناسدك المجمع مرتفعاً 0.7% بعد أن أنهى المؤشر الذي تطغى عليه شركات التقنية يوم الخميس عند أعلى مستوى منذ أوائل سبتمبر.
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 150 نقطة أو 0.5%.
ويتبقى الأن 25 يوم على الانتخابات الأمريكية ويجمع المتعاملون منذ أسابيع مراكز تحوط ومعاملات تشير إلى أنهم يتوقعون فترة مضطربة بشكل خاص خلال فترة الانتخابات—بما في ذلك احتمال تأخر النتيجة.
ويُنظر الأن إلى التفوق المتزايد لنائب الرئيس السابق جو بايدن في استطلاعات الرأي على أنه يحد من فرص ضبابية يطول أمدها بعد يوم الانتخابات، وفق بنك سوستيه جنرال. وهذا دفع بعض المستثمرين الذين كانوا ينتظرون إلى ما بعد الانتخابات لشراء أسهم في قطاعات تعتمد على نمو اقتصادي قوي للتحرك الأن.
ولاقت أيضا المعنويات في السوق دعماً هذا الأسبوع بفعل دلائل على أن قادة الكونجرس ومسؤولي البيت الأبيض يحاولون تضييق الخلافات حول حزمة جديدة من إجراءات الإنفاق لمساعدة شركات الطيران والشركات الصغيرة والأسر. وقالت نانسي بيلوسي رئيسة مجلس النواب أن الديمقراطيين مستعدون للمضي قدما في دعم لشركات الطيران، لكن فقط إذا سار ذلك بالتوازي مع محادثات على اتفاق لتقديم إنقاذ اقتصادي أوسع.
ورغم أن قليل من المستثمرين أو المشرعين الذين يعتقدون أن إجراءات شاملة سيتم تقديمها قبل انتخابات الثالث من نوفمبر، إلا أن إستئناف المحادثات أذكى التفاؤل بأن إنفاقاً يستهدف قطاعات معينة من الاقتصاد ربما بات وشيكاً. ويرى مديرو أموال أن إعانات البطالة الإضافية التي إنقضت في أغسطس يجب تجديدها لدعم إنفاق المستهلك مع تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا.
وقد سجلت الولايات المتحدة أكثر من 56 ألف حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا يوم الخميس، وهي أعلى حصيلة يومية منذ منتصف أغسطس. وأظهرت بيانات جديدة أن تعافي سوق العمل بطيء ومتقطع، مع قيام شركات أكثر بتسريح عمالة بشكل دائم. وقال جيروم باويل رئيس الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع أنه قد تكون هناك عواقب اقتصادية وخيمة إذا لم تتدخل الحكومة.
قفز الذهب حوالي 2% يوم الجمعة مع تراجع الدولار إلى أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع وتزايد المراهنات على تحفيز أمريكي جديد الذي دفع المستثمرين للإقبال على المعدن للتحوط من تضخم محتمل.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1.8% إلى 1927.51 دولار للأونصة في الساعة 1424 بتوقيت جرينتش في طريقه نحو تحقيق مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي، بحوالي 1.5%. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 2.1% إلى 1934.00 دولار.
وبعد تعثر المحادثات مع الديمقراطيين حول حزمة مساعدات شاملة في وقت سابق من هذا الأسبوع، دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى قانون إنقاذ "مصغر" يشمل مساعدات لقطاع الطيران المتعثر.
وبالإضافة لذلك، أثار تفوق متزايد لجو بايدن مرشح الحزب الديمقراطي لانتخابات لرئاسة احتمال تحفيز إضافي مما يزيد من جاذبية الذهب.
وفي نفس الأثناء، انخفض الدولار مع تنامي التوقعات بفوز بايدن مما يجعل الذهب أرخص على حائزي العملات الأخرى.
وأدت أسعار فائدة قرب الصفر وطباعة نقود غير مسبوقة من البنوك المركزية لتخفيف الضرر الاقتصادي من جائحة فيروس كورونا إلى صعود بنسبة 26% للذهب هذا العام.
ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 1٪ يوم الجمعة بسبب ضعف الدولار وتتجه نحو تحقيق مكاسب أسبوعية ثانية على التوالي
وارتفع الذهب الفوري بنسبة 0.7٪ إلى 1907.16 دولار للأوقية
وارتفع بنسبة 0.4٪ خلال الأسبوع
وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 1٪ إلى 1912.40 دولارًا
مؤشر الدولار انخفض مقابل المنافسين ، في طريقه إلى الانخفاض الأسبوعي الثاني على التوالي
استؤنفت المحادثات بين رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي ووزير الخزانة ستيفن منوشين بشأن خطة مساعدة فيروس كورونا
كما كان ينظر إلى تقدم كبير للمرشح الرئاسي الديمقراطي جو بايدن على أنه يفتح الطريق أمام حافز اقتصادي كبير
ارتفع الذهب ، الذي يعتبر وسيلة تحوط ضد التضخم وانخفاض قيمة العملة ، ما يقرب من 26 ٪ هذا العام ، مدعومًا بتحفيز غير مسبوق عالميًا للتخفيف من الأثر الاقتصادي للوباء
قال مجلس الذهب العالمي يوم الخميس ، إنه يعكس جاذبية المعدن ، أضافت الصناديق المتداولة في البورصة المدعومة بالذهب أكثر من 1000 طن من السبائك بقيمة 60 مليار دولار إلى مخزونها في الأشهر التسعة الأولى من عام 2020
ارتفعت الفضة 1.5٪ إلى 24.17 دولارًا للأونصة وارتفعت بنسبة 2٪ خلال الأسبوع
ارتفع البلاتين بنسبة 1.5٪ إلى 875.33 دولارًا وارتفع البلاديوم بنسبة 0.5٪ عند 2383.16 دولارًا
انخفض الدولار يوم الجمعة وكان يتجه للأسبوع الثاني على التوالي من الخسائر حيث زاد المستثمرون من رهاناتهم على فوز جو بايدن بالرئاسة الأمريكية وتقديم تحفيز مالي بعد الانتخابات
كان للتوقعات المتزايدة بفوز بايدن تأثير مهدئ على تقلبات السوق حول موعد الانتخابات الأمريكية وعزز الشهية للعملات التي تضررت من الحرب التجارية بين واشنطن وبكين
قال مارشال جيتلر رئيس أبحاث الاستثمار في مجموعة كان هناك انخفاض ملحوظ في التقلبات الضمنية في وقت قريب من موعد الانتخابات ، مما يشير إلى أن السوق أصبح أكثر ثقة بالنتيجة وأنه راضٍ عن النتيجة المحتملة
تراجع الدولار بنسبة 0.1٪ مقابل سلة من العملات = الدولار عند 93.47 وهو منخفض بنسبة 0.4٪ خلال الأسبوع
وانخفض بنسبة 0.8٪ الأسبوع الماضي. ووصل إلى أعلى مستوى في شهرين عند 94.75 في أواخر سبتمبر
كانت العملة الصينية المستفيد الأكبر من الآمال المتزايدة بفوز بايدن
سجل اليوان أكبر ارتفاع يومي له منذ أكثر من أربع سنوات على الرغم من أن المكاسب كانت تلاحق جزئيًا بعد انقطاع طويل
تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة حيث تراجعت في نهاية أسبوع من المكاسب الكبيرة التي تحققت بسبب خطر خفض الإمدادات من النرويج بنسبة تصل إلى 25٪ بسبب إضراب عمال النفط
انخفض برنت 14 سنتًا إلى 43.20 دولارًا للبرميل بعد أن ارتفع بأكثر من 3٪ يوم الخميس
وهبط خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 13 سنتًا إلى 41.06 دولارًا بعد أن ارتفع أيضًا بأكثر من 3٪ يوم الخميس
يسير كلا العقدين على المسار الصحيح لتحقيق مكاسب بنحو 10 ٪ هذا الأسبوع - أول ارتفاع في ثلاثة أسابيع - حيث ارتفعت الأسعار استجابةً لإضراب عمال النفط النرويجيين
يستعد مراقبو السوق أيضًا للتأثير على إنتاج الولايات المتحدة لإعصار دلتا ، المتوقع أن يضرب ساحل الخليج في غضون ساعات. وقد تم إيقاف ما يقرب من 1.5 مليون برميل من الإنتاج اليومي حتى الآن
وانج تاو المحلل الفني لدى رويترز: الذهب في المعاملات الفورية ربما يعيد اختبار مستوى 1877 دولار للأونصة الذي كسره لأسفل قد يعمق الخسائر إلى نطاق 1848-1866 دولار.
وفي حال إختراق المقاومة عند 1900 دولار فإن هذا قد يفضي إلى مكاسب حتى 1910 دولار.