Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

عوض الذهب بعض خسائره يوم الجمعة مع تراجع الدولار الذي خفف الضغط على الأسعار، لكن ظل المعدن قرب أدنى مستويات في 19 شهرا ويبدو متجها نحو أكبر انخفاض أسبوعي منذ مايو 2017.

وهوى الذهب 14% من أعلى مستوى سجله في أبريل حيث أدى صعود الدولار إلى جعل المعدن المسعر بالعملة الخضراء أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

 وفضل المستثمرون الذين يبحثون عن استثمار آمن وسط خلافات تجارية وأزمة في العملة التركية، الدولار على الذهب مما يشكك في مكانة المعدن كملاذ آمن.

لكن هدأ القلق طفيفا بعد خبر عن محادثات تجارية مخطط لها بين الولايات المتحدة والصين وبفعل تعافي جزئي لليرة التركية.

وقالت جورجيت باولي المحللة لدى ايه.بي.ان أمرو إن تراجع الدولار مقابل عملات  أسواق الذهب الرئيسية مثل منطقة اليورو والصين، ساعد الذهب على التعافي.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1178.81 دولار للأوقية في الساعة 1345 بتوقيت جرينتش لكن انخفض 2.6% هذا الأسبوع في سادس خسارة أسبوعية على التوالي. ولامس المعدن يوم الخميس 1159.96 دولار وهو أدنى مستوى منذ يناير 2017.

وزادت العقود الاجلة الأمريكية 0.2% إلى 1186.40 دولار للأوقية.

وانخفضت حيازات الذهب لدى الصناديق المتداولة في البورصة 4 مليون أونصة أو 7% من أواخر مايو، في ظل نوبة جديدة من البيع هذا الأسبوع.

وعلى الجانب الفني، قال محللون لدى سكوتيا موكاتا إن الذهب يواجه مقاومة فنية عند 1185.30 دولار والدعم عند أدنى مستوى تسجل في يناير 2017 عند 1146.20 دولار.

ارتفع الاسترليني يوم الجمعة حيث هبط الدولار على نطاق واسع ورأى بعض المتداولين فرصة لشراء الاسترليني بعد بيانات هذا الاسبوع والتي اشارت ان اقتصاد المملكة المتحدة جيد نسبيا.
 
استمرار المخاوف بشأن ما ان كانت بريطانيا ستتوصل لاتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي في الأشهر المقبلة لتجنب خروج مفاجئ ومضطرب من الكتلة ابقى معظم المستثمرين في حالة حذر بشأن قوة الاسترليني.
 
وعانى الاسترليني هذا الاسبوع من اطول فترة خسائر مقابل الدولار منذ الازمة المالية في 2008 ، مسجلا ادنى مستوى في 14 شهر عند 1.2662 دولار يوم الاربعاء .
 
وارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% لـ 1.2732 دولار ، مقتربا من اعلى مستوى في اليوم عند 1.2749 دولار.
 
 
 
 
ارتفع اليورو لليوم الثاني على التوالي يوم الجمعة وسط امال بأن محادثات الاسبوع القادم بين الولايات المتحدة والصين ستؤدي لانحسار التوترات التجارية بين البلدين ، وهو ما دفع الدولار للانخفاض.
 
استمرت الليرة التركية في التعافي وهو ما ساعد بعض عملات الاسواق الناشئة ، رغم انخفاض اليوان الصيني طفيفا بعد الارتفاع الكبير يوم الخميس ، وهو ما يعزز قلق المستثمرين بشأن تقلبات الاسواق.
 
وتعرض اليورو لضغط في الاسابيع الاخيرة بفعل مخاوف بشأن انكشاف بنوك منطقة اليورو لتركيا بعد تراجع الليرة هذا الشهر.
 
وتعزز اليورو مع اقبال المستثمرين نحو الامان.
 
ارتفع اليورو بنسبة 0.1% لـ 1.1385 دولار ، في حين انخفض مؤشر الدولار - الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية - بنسبة 0.1% لـ 96.513.
 
وارتفع الين الياباني بنسبة 0.1% لـ 110.74 وارتفع الاسترليني بفعل تراجع العملة الامريكية .
 
 
حقق الذهب مكاسب محدودة في التداولات الاسيوية يوم الجمعة بعد ان انخفض لادنى مستوى في 19 شهر في الجلسة السابقة ، لكن ظل المعدن في طريقه لاكبر انخفاض اسبوعي منذ منتصف 2017.
 
وارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 1175.22 دولار للاونصة ، الساعه 0637 بتوقيت جرينتش ، في حين تراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% عند 1181.30 دولار للاونصة.
 
هذا الاسبوع ، انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 2.9% في سادس انخفاض اسبوعي على التوالي. وسجل ادنى مستوى منذ يناير 2017 عند 1159.96 دولار يوم الخميس .
 
وابتعد الدولار عن اعلى مستوى في 13 شهر ونصف والذي سجل في وقت سابق هذا الاسبوع ، مع انحسار العزوف عن المخاطرة بعد ان وافقت الصين على عقد محادثات التجارة على مستوى منخفض مع واشنطن هذا الشهر ، وهو ما يوفر الأمل في أن يتمكنوا من حل تصاعد الحرب التجارية.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، يبدو ان المعاملات الفورية للذهب ان تبقي محايدة في نطاق 1173 - 1182 دولار للاونصة.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت الفضة 0.2% لـ 14.64 دولار للاونصة ، لكنها في طريقها لاكبر انخفاض اسبوعي منذ اوائل فبراير.
 
وارتفع البلاتين 0.4% لـ 780 دولار للاونصة ، لكنه في طريقه لاكبر انخفاض اسبوعي منذ نوفمبر 2015.
 
وارتفع البلاديوم 0.1% عند 890.50 دولار للاونصة ، لكنه لازال في طريقه لتسجيل انخفاض اسبوعي.
 
 

تعافت أسعار الذهب من أدنى مستوى في 19 شهرا يوم الخميس مع تراجع الدولار على خبر ان الصين والولايات المتحدة ستعقدان محادثات تجارية هذا الشهر، لكن تبقى المعنويات سلبية تجاه المعدن.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1.177.68 دولار للأوقية في الساعة 1335 بتوقيت جرينتش من 1.159.96 دولار الذي سجله في تعاملات مبكرة وهو أضعف مستوى منذ يناير من العام الماضي. واستقرت العقود الاجلة الأمريكية للذهب دون تغيير عند 1185 دولار للأوقية.

وهوت أسعار الذهب أكثر من 10% منذ ان بلغت ذروتها في أبريل فوق 1365 دولار للأوقية.

ويعطي الاجتماع بين وفد صيني وممثلين عن الحكومة الأمريكية آملا في تقدم نحو حل الصراع التجاري الذي أثار قلق أسواق المال والسلع في الأسابيع الأخيرة.

وأدى الغموض السياسي والاقتصادي إلى بحث المستثمرين عن ملاذ آمن في صورة  السندات الأمريكية والدولار، اللذان عند ارتفاعهما يصبح الذهب المسعر بالعملة الأمريكية أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى بما قد يضعف الطلب.

وقال أولي هانسن، رئيس قسم تداول السلع لدى ساكسو بنك، "أرى أن خبر المحادثات يوقف الانخفاض لكن لا يعكس اتجاهه. فالمحادثات على مستوى منخفض، نحن لم نخرج من منطقة الخطر بعد، والمعنويات لازالت سلبية".

"حتى يحقق الذهب تعافيا كبيرا نحتاج ان نرى الدولار يفقد بعض قوته التي إكتسبها".

وربح الدولار نحو 8% مقابل سلة من العملات الرئيسية الأخرى منذ منتصف فبراير.

وجزء من السبب وراء صعوده هو ارتفاع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة والتوقعات بمزيد من زيادات الفائدة هذا العام والعام القادم.

اقترب الاسترليني من ادنى مستوى في 14 شهر يوم الخميس ، وقدمت بيانات مبيعات التجزئة البريطانية القوية القليل من الدعم للعملة المتضررة من مخاوف مغادرة بريطانيا للاتحاد الاوروبي.
 
عزز الطقس الحار وكأس العالم مبيعات التجزئة في يوليو ، لكن الاسترليني لازال مستقرا مقابل الدولار عند مستوى 1.27 دولار.
 
الدولار القوي وتزايد المخاوف بأن بريطانيا ستفشل في تأمين اتفاق قبل مغادرة الاتحاد الاوروبي في مارس أضر بالاسترليني. وانخفض بنسبة 12% منذ ابريل يوم الثلاثاء لـ 1.2662 دولار ، وهو الادنى منذ يونيو 2017 ، ومتراجعا مقابل الدولار لليوم الثاني عشر على التوالي.
 
مقابل اليورو ، تداول الاسترليني عند 89.47 بنس لليورو.
 
 
تعافى اليورو يوم الخميس من ادنى مستوياته منذ يونيو 2017 وهبط الدولار بعد انباء أن وفدا صينيا سيجري محادثات مع الولايات المتحدة ، مع اقبال المستثمرين على شراء العملات التي تضررت بشدة بفعل موجة البيع في الآونة الأخيرة.
 
وارتفعت ايضا العديد من عملات الاسواق الناشئة ، لتعوض بعض خسائر يوم الاربعاء بفضل انحسار المخاوف بشأن تأثير الانخفاض في الليرة التركية.
 
ارتفع اليورو بنسبة 0.3% لـ 1.1373 دولار ، مبتعدا عن ادنى مستوى سجل يوم الاربعاء عند 1.1301 دولار.
 
وهبط الدولار ، الذي ارتفع بفعل قلق المستثمرين مع سعي المتداولين للامان في العائدات المرتفعة ، يوم الخميس بعد الموجه القوية الاخيرة. وهبط مؤشر الدولار بنسبة 0.2% لـ 96.554.
 
 
تأرجح الذهب من ادنى مستوياته في 19 شهر يوم الخميس بفعل تغطية مراكز وتراجع الدولار الامريكي في اعقاب انباء تفيد بأن بكين ستعقد محادثات تجارية مع واشنطن في وقت لاحق هذا الشهر.
 
سيجتمع وفد صيني برئاسة نائب رئيس التجارة وانج شوين مع ممثلي الولايات المتحدة بقيادة ديفيد مالباس ، وزير الشئون الدولية للخزانة ، وإنهم سيقدموا بصيصاً من الأمل في حل صراع وضع الاسواق العالمية على حافة الهاوية.
 
ادت هذه الانباء لابعاد الدولار عن اعلى مستوياته في 13 شهر مع انحسار العزوف عن المخاطرة.
 
وارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.1% عند 1175.07 دولار للاونصة الساعه 0726 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% عند 1182.1 دولار.
 
وانخفض الذهب ، الذي تعرض لضغط كبير بفعل قوة الدولار وارتفاع اسعار الفائدة الامريكية ، بما يقرب 10% في 2018.
 
وفقد المعدن جاذبيته كملاذ امن في الاشهر القليلة الماضية حيث فضل المستثمرون الدولار والسندات.
 
في الوقت ذاته ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.7% عند 14.52 دولار للاونصة بعد ان سجلت في وقت سابق ادنى مستوى منذ فبراير 2016 عند 14.30 دولار.
 
وارتفع البلاتين 1.8% عند 776.50 دولار ، بعد ان انخفض في وقت سابق لادنى مستوياته منذ اكتوبر 2008 عند 751.25 دولار.
 
وارتفع البلاديوم 1.8% لـ 857.22 دولار للاونصة ، بعد ان سجلت ادنى مستوى في 13 شهر عند 832 دولار في وقت سابق.
 
 

أداء اليورو السيء هذا العام على وشك ان يزداد سوءا.  

هبطت العملة الموحدة أكثر من 5% في عام 2018 ويرى المحللون إن الاتجاه الهبوطي سيستمر حتى إذا انحسرت اضطرابات السوق في تركيا. فمع تباطؤ نمو منطقة اليورو وإتسارع فوارق أسعار الفائدة الذي يدفع المستثمرين لتصفية مراكز شراء في اليورو تعود إلى وقت سابق من العام، يرى دويتشة بنك ونومورا انترناشونال احتمالية لأن تهبط العملة إلى 1.10 دولار.

وقال أليسيو دي لونجيز، مدير المال لدى أوبيندهايمر فندز، خلال مقابلة مع تلفزيون بلومبرج "أعتقد أن 1.10 دولار المحطة القادمة، نحن نخفف وزن حيازاتنا من اليورو". "هذا بسبب تجمع عوامل من بينها ضعف النمو وارتفاع المخاطر الائتمانية التي تجعل الوضع مقلقا".

وتلقت العملة الموحدة ضربة في الأشهر الأخيرة من إشارة البنك المركزي الأوروبي إنه يتوقع بقاء أسعار الفائدة عند مستوياتها الحالية حتى صيف 2019، مع تعديل بالتخفيض للتضخم في منطقة اليورو الشهر الماضي الذي يعزز دوافع إبقاء أسعار الفائدة متدنية. وبينما يستمر الاحتياطي الفيدرالي في مساره من زيادات أسعار الفائدة، يقترب فارق العائد بين السندات الأمريكية  لآجل عامين ونظيرتها الألمانية من أعلى مستوى على الإطلاق.

ولامس اليورو أدنى مستوى في 13 شهرا عند 1.1301 دولار يوم الاربعاء بعد نزوله من فوق 1.25 دولار في أوائل عام 2018.

ولا يساعد الوضع في تركيا الذي أثار موجة بيع في أسهم البنوك الأوروبية حيث تشير بيانات من بنك التسويات الدولية إن البنوك الإسبانية من بين الأكثر إنكشافا.

ويصطف العملاء لبيع اليورو جزئيا للتحوط من إنكشافهم على تركيا بحسب ما قاله نيل جونز رئيس مبيعات صناديق تحوط ميزهو بنك. وانخفضت العملة الموحدة أيضا هذا الأسبوع مقابل الين والفرنك السويسري.

وقال جوردان روتشستر، خبير العملات لدى نومورا، إن العزوف الواسع عن المخاطر من المرجح استمراره وان الارتباط بين فوارق عائد سندات الأسواق الناشئة واليورو/دولار قد عاد.

وقال ألان روسكين، الرئيس الدولي لقسم تداول العملة في دويتشة بنك، إن تركيا كانت المحفز على كسر اليورو/دولار لمستوى 1.15 دولار مما يضيف من الزخم السلبي لزوج العملة. ورغم ان موجة البيع في الليرة يبدو انها تهدأ في الوقت الحالي، فإن ضعف عملات أخرى للأسواق الناشئة مثل اليوان الصيني سيستمر على الأرجح في الضغط على اليورو.

تعرضت الأسهم الأوروبية لموجة بيع حادة يوم الأربعاء بعد ان ضاعفت تركيا رسوما جمركية على بعض السلع التي تستوردها من الولايات المتحدة، وتعرضت شركات التعدين لأسوأ أداء يومي منذ إستفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في 2016 بفعل تهاوي أسعار السلع الأولية.

وأدى صعود الدولار ونتائج أعمال مخيبة للآمال من الشركة الصينية العملاقة للتكنولوجيا "تينسنت هولدينجز" إلى دخول مؤشر الأسواق الناشئة إلى منطقة هبوط فني إذ ينخفض 20% من ذروته في يناير مما يفرض ضغوطا إضافية على الأسواق العالمية.

وأنهى مؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية تعاملات الجلسة على انخفاض 1.4% في ظل تراجع مؤشر داكس الألماني 1.6%.

وكانت أسهم شركات السيارات هي الأسوأ أداء الذي دفع مؤشر داكس لأدنى مستوى في ستة أسابيع بعدما ضاعفت تركيا الرسوم الجمركية على صادرات أمريكية من المشروبات الكحولية والسيارات والتبغ.

وهبط قطاع السيارات 1.9% قرب أدنى مستويات تسجلت عندما هيمنت مخاوف من حرب تجارية على الأسواق في بداية شهر يوليو.