Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

قلصت أسهم شركة أمازون العملاقة لتجارة التجزئة عبر الإنترنت بعض مكاسبها بعد ان جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومه على الشركة حول التكلفة التي تدفعها لتوصيل منتجاتها عبر خدمة البريد الأمريكية.

وقال ترامب في تدوينة له على حسابه بموقع تويتر "أنا محق بشأن ان أمازون تكلف خدمة البريد الأمريكية مبالغ طائلة من المال باستخدامه كساعي البريد الخاص بها. على أمازون ان تدفع هذه التكاليف (وغيرها) ولا تدع دافعي الضرائب الأمريكيين يتحملوها. مليارات كثيرة من الدولارات. رؤساء خدمة البريد ليس لديهم فكرة عن الأمر (هل لديهم فكرة؟)".

ارتفعت المؤشرات الرئيسية للأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء حيث صعد مؤشر داو جونز أكثر من 100 نقطة بدعم من تعافي أسهم قطاع التقنية وقطاع السلع الاستهلاكية الكمالية.

وارتفع سهما أمازون وتسلا، اللذان كان لهما التأثير الأسوأ على سوق الأسهم يوم الاثنين. وفتح مؤشرا الداو وستاندرد اند بور فوق متوسطهما في 200 يوما.

وكان مؤشر ستاندرد اند بور قد نزل دون هذا المستوى الهام لأول مرة منذ تصويت بريطانيا لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبي في يونيو 2016.

وفي الساعة 13:34 بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر الداو 0.4% إلى 23.738.31 نقطة وزاد مؤشر ستاندرد اند بور 0.37% إلى 2.591.43 نقطة في حين أضاف مؤشر ناسدك المجمع 0.57% مسجلا 6.909.08 نقطة.

وارتفع سهم أمازون نحو 2% بعد ان أغلق على انخفاض 5% يوم الاثنين بعد أحدث هجوم للرئيس دونالد ترامب على شركة مبيعات التجزئة عبر الإنترنت.

تراجعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء بعد صعودها بحدة في الجلسة السابقة وسط إقبال من المستثمرين على الأصول الأمنة جراء هبوط أسواق الأسهم الأمريكية والمخاوف من حرب تجارية عالمية.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1337.31 دولار للاوقية في الساعة 1058 بتوقيت جرينتش بعد ان قفز 1.3% يوم الاثنين. ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.4% إلى 1341.60 دولار للاوقية.

وقال كارستن فريتش المحلل في كوميرز بنك "هذا تصحيح بعد تحرك قوي بالأمس".

ويكافح الذهب للخروج من نطاق تداول بين 1310 و1360 دولار منذ بداية العام.

وقال ينز بيدرسن المحلل في دانسكي بنك "الامر سيتطلب محفزا كبيرا للخروج من هذا النطاق".

وواصلت الأسهم الأوروبية تراجعاتها اليوم لتقودها أسهم قطاع التقنية، لكن أشارت العقود الاجلة لمؤشرات وول ستريت ان الأسواق الأمريكية ستفتح على ارتفاع.

وفي نفس الأثناء، من المتوقع ان تكشف إدارة ترامب النقاب عن قائمة واردات صينية عالية التقنية لتفرض عليها رسوما أمريكيا بعد ان زادت بكين يوم الاثنين التعريفات الجمركية على  128 منتجا أمريكيا في تصعيد لنزاع تجاري بين أكبر اقتصادين في العالم.

وعادة ما يُستخدم الذهب كاستثمار بديل أمن خلال أوقات الغموض المالي أو السياسي.

وقال محللون لدى سيتي جروب في رسالة بحثية إن المستثمرين لديهم مجال لتعزيز مراكز شرائهم للمعدن بما يساعد في دفع الأسعار لارتفاع.

وأضافوا إن ارتفاع تقلبات السوق وزيادة التوتر بين واشنطن وبكين سيساهمان على الأرجح في بقاء الذهب فوق 1300 دولار خلال 2018. وقال هؤلاء المحللون "نرى احتمال بنسبة 30% لأن تتجاوز أسعار الذهب 1400 دولار للاوقية هذا العام".

ارتفعت أسعار الذهب أكثر من 1% يوم الاثنين في ظل تراجع الدولار وقرار الصين زيادة رسومها الجمركية على منتجات أمريكية في تصعيد للتوترات التجارية العالمية.

وفرضت الصين رسوما إضافية تصل إلى 25% على 128 منتجا أمريكيا تشمل لحم الخنزير المجمد والنبيذ ردا على رسوم فرضتها الولايات المتحدة على واردات الصلب والألمونيوم.

ومع إغلاق مراكز مالية أوروبية رئيسية من أجل عطلة عيد القيامة، أضاف الذهب 1.4% مسجلا 1342.46 دولار للاوقية في الساعة 1734 بتوقيت جرينتش بعد بلوغه في تعاملات سابقة 1344.87 دولار وهو أعلى مستويات الجلسة. وحقق المعدن يوم الجمعة ثالث مكسب فصلي على التوالي.

وأنهت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تعاملاتها مرتفعة 19.60 دولار أو 1.5% عند 1346.90 دولار للاوقية.

وقال جيف كليرمان، مدير محافظ في جرانيت شيرز، "الذهب يلقى دعما اليوم من زيادة التوتر الجيوسياسي الذي يبرزه الصين وردها الانتقامي وما قد يفضي إليه".

وعادة ما يستخدم الذهب كمخزون للقيمة خلال أوقات الغموض المالي أو السياسي.

ويؤدي ضعف الدولار في الطبيعي لتعزيز سعر الذهب. وقد تراجع مؤشر الدولار الذي يقيس قيمة العملة الخضراء أمام سلة من ست عملات رئيسية.

تتجه الأسهم الأمريكية نحو تسجيل أسوأ بداية لشهر أبريل منذ 1929 بحسب بيانات جمعتها بلومبرج. فقد هوى مؤشر ستاندرد اند بور 2.4% اعتبارا من الساعة 17:10 بتوقيت جرينتش وهي خسارة يفوقها فقط تراجعا بنسبة 2.5% قبل 89 عاما والذي كان تمهيدا لإنهيار كارثي في وقت لاحق من ذلك العام تسبب في أزمة الكساد العظيم (وقتها كان المؤشر يضم 90 سهما فقط).

وأدت اليوم رسوم تجارية انتقامية فرضتها الصين على منتجات أمريكية بجانب انتقاد الرئيس دونالد ترامب لشركة أمازون إلى تهاوي سوق الأسهم. وهبطت بحدة أسهم عملاق تجارة التجزئة الإلكترونية الذي شجع على موجة بيع في أسهم قطاع السلع الاستهلاكية الكمالية وقطاع التقنية.

وكسر مؤشر ستاندرد اند بور 500 متوسط تحركه في 200 يوما—وهو مستوى فني مهم—الذي تسبب في زيادة تقلبات السوق.

ويبدو أيضا انخفاض الأسهم سيئا جدا عند المقارنة ببداية فصول سنوية أخرى. فالأسهم بصدد تكبد خسارة أكبر من أي يوم أول لربع سنوي أخر منذ أكتوبر 2011 عندما فقدت الأسهم 2.8% بحسب بيانات بلومبرج.  

 

إستهلت الأسهم الأمريكية الربع السنوي الثاني على انخفاض حاد حيث إزداد ضعف أسهم شركات التقنية وسط انتقادات متجددة من الرئيس دونالد ترامب لأمازون وبعد فرض الصين رسوما انتقامية.  

وهبط مؤشر ستاندرد اند بور للمرة السادسة في ثمانية أيام لينزل عن متوسط سعره في المائتي يوما الماضية وهو مستوى دعم تماسك فوقه في نوبات بيع ثلاثة سابقة. وينخفض المؤشر الأن بأكثر من 10% عن مستواه القياسي المرتفع الذي سجله في يناير. وتقل أحجام التداول 13% عن المتوسط وقفز مؤشر تقلبات السوق إلى 23.5 نقطة.

وخسر مؤشر ناسدك 100 نسبة 2.9% مع استمرار المستثمرين في التخلي عن بعض من أكبر الأسهم الرابحة في السوق. وهوى سهما أمازون ونتفليكس 6% على الأقل. وكان السهمان قد قادا موجة صعود في العام الماضي وحققا مكاسب تزيد عن 50%. ومحت السندات تراجعاتها وقفز الذهب في ظل تسارع موجة بيع الأسهم.

ويدخل المستثمرون الربع الثاني في وضع دفاعي بعد أسوأ ثلاثة أشهر للأسهم العالمية في أكثر من عامين. فقد إتسهم شهرا فبراير ومارس بقفزة في التقلبات وسط سيل من المخاوف تنوعت من توترات تجارية متصاعدة إلى تراجعات حادة في أسهم شركات التقنية. وسيتحول التركيز هذا الاسبوع إلى بيانات سوق العمل الأمريكية يوم الجمعة التي من المتوقع ان تظهر انخفاض معدل البطالة إلى أدنى مستوى منذ عام 2000 بينما سيركز المتعاملون أيضا على التطورات التجارية.

وتراجعت أسواق الأسهم في اليابان والصين وكوريا الجنوبية في ختام تداولات اليوم ماحية صعود في أوائل التعاملات. وكانت أغلب الأسواق الأوروبية مغلقة من أجل عطلة عيد القيامة. وأعلنت الصين اليوم أنها ستغير معاملتها الخاصة بالتعريفات الجمركية لأكثر من 100 نوعا من السلع الأمريكية ردا على قرار ترامب فرض رسوم أعلى على واردات الصلب والألمونيوم.

انخفض النفط أكثر من 2% يوم الاثنين تحت ضغط من زيادة في إنتاج روسيا وتوقعات بأن السعودية ستخفض أسعار بيع الخام لأسيا بالإضافة لخلاف تجاري متصاعد بين الصين والولايات المتحدة.

وهبط خام برنت 1.61 دولار أو 2.3% إلى 67.73 دولار للبرميل بجلول الساعة 1707 بتوقيت جرينتش. وهذا هو أدنى مستوى منذ 21 مارس. وخسر الخام الأمريكي 1.89 دولار أو 2.9% مسجلا 63.05 دولار وهو أقل سعر منذ 20 مارس.

وكانت أحجام التداول أقل من الطبيعي بفعل إغلاق أسواق بعض الدول من أجل عطلة عيد القيامة.

وأبلغت مصادر تجارية وكلة رويترز ان السعودية أكبر بلد مصدر للخام في العالم من المتوقع ان تخفض أسعار بيع كافة خاماتها لأسيا بما يعكس تراجع أسعار خام دبي القياسي للشرق الأوسط.

وارتفع النفط من أدنى مستوياته في سنوات عديدة قرب 27 دولار في يناير 2016 بفضل تخفيضات إنتاج تقودها منظمة أوبك وروسيا والتي بدأت في 2017 ومن المقرر  ان تستمر حتى نهاية 2018.

لكن أظهرت بيانات وزارة الطاقة الروسية إن إنتاج روسيا في مارس ارتفع رغم اتفاق خفض الإنتاج ليصل إلى 10.97 مليون برميل يوميا من 10.95 مليون ب/ي في فبراير.

هذا وزادت الصين رسومها التجارية بما يصل إلى 25% على 128 منتجا أمريكيا بدءا من يوم الاثنين في تصعيد لخلاف بين أكبر اقتصادين في العالم.

لطالما تفاخر دونالد ترامب بأن رئاسته أنعشت سوق الأسهم. لكن هجومه مؤخرا على شركة أمازون يقوض هذا الإدعاء.

فقد هوت أسهم عملاق التجارة الإلكترونية 11% منذ الاسبوع الماضي عندما نشر موقع "أكسيوس" الإخباري إن الرئيس "مهووس" بفرض قيود تنظيمية على الشركة. وهذا محا نحو 75 مليار دولار من القيمة السوقية لأمازون.

وإقتطع أيضا ثمانية نقاط من مؤشر ستاندرد اند بور الذي فيه أمازون صاحبة رابع أكبر وزن بمقدار 2.5%. وهبط المؤشر القياسي للأسهم 2% خلال هذه الفترة والأن ينخفض 9.5% عن مستواه القياسي المرتفع الذي سجله في يناير.

وقد أطلق ترامب سيلا من التغريدات يتهم فيها أمازون بعدم دفع ما يكفي من ضرائب وأنها تدفع رسوما ضئيلة لخدمة البريد الأمريكية.    

تواصلت يوم الاثنين خسائر أسهم شركات التقنية بعد أسبوع عصيب حيث تراجعت بشكل أكبر أسهم أمازون وتسلا مما يضفي أجواء قاتمة على الأسواق القلقة بالفعل بعد قرار الصين زيادة رسوم استيراد منتجات أمريكية.

وهبطت أمازون 3% بعدما شن الرئيس دونالد ترامب أحدث هجوم له على تكلفة توصيل سلع أكبر متجر إلكتروني في العالم عبر نظام البريد الأمريكي وتوعد بتعديلات غير محددة.

وشكل هذا السهم العبء الأكبر على مؤشري ستاندرد اند بور وناسدك.

وتسببت فضيحة إختراق بيانات فيس بوك وحوادث السيارات ذاتية القيادة وإستهداف ترامب لأمازون في تسجيل قطاع التقنية المدرج على مؤشر ستاندرد اند بور أسوأ خسارة شهرية في نحو عامين خلال مارس.

وأعلنت الصين ليل الأحد أنها ستزيد التعريفات الجمركية بما يصل إلى 25% على 128 منتجا أمريكيا في تصعيد لخلاف بين أكبر اقتصادين في العالم. وجاء هذا التحرك ردا على رسوم فرضتها الولايات المتحدة على الألمونيوم والصلب.

ويستعد ترامب على نحو منفصل لفرض رسوم على منتجات صينية أغلبها عالي التقنية بقيمة تزيد عن 50 مليار دولار.

وفي أحدث معاملات فقد مؤشر داو جونز أكثر من 300 نقطة مسجلا 23764 نقطة. 

انخفض الدولار للجلسة الثانية على التوالي يوم الاثنين وسط أحجام تداول ضعيفة بوجه عام حيث فرضت الصين رسوما إضافية على منتجات أمريكية في تصعيد لخلاف بين أكبر اقتصادين في العالم.  

وحجم التداول ضعيف بسبب إغلاق بعض الأسواق الأوروبية من أجل عطلة عيد القيامة.  

وقالت وزارة المالية الصينية إن الصين فرضت رسوما إضافية تصل إلى 25% على 128 منتجا أمريكيا تشمل لحم الخنزير المجمد والنبيذ وفواكه معينة ومكسرات، ردا على رسوم فرضتها الولايات المتحدة على واردات الصلب والألمونيوم.

وتطابق هذه الرسوم الجمركية، التي تدخل حيز التنفيذ اليوم الاثنين، قائمة نشرتها الصين يوم 23 مارس من الرسوم المحتملة على سلع أمريكية قيمتها تصل إلى 3 مليار دولار.

وانخفض الدولار 0.2% إلى 89.934 نقطة مقابل سلة من ست عملات رئيسية نزولا من أعلى مستوى في أسبوع 90.178 نقطة الذي سجله الخميس الماضي.

لكن ارتفع الدولار 0.1% مقابل الين مسجلا 106.24 ين بعد صعوده أكثر من 1.5% الاسبوع الماضي أمام العملة اليابانية في أكبر مكسب أسبوعي منذ سبتمبر 2017.

وقد ارتفعت العملة الأمريكية مقابل الين الاسبوع الماضي بدعم من علامات على ان الصين والولايات المتحدة تعملان وراء الكواليس على تجنب حرب تجارية شاملة، بالإضافة لآمال بإنفراجة دبلوماسية حول البرنامج النووي لكوريا الشمالية.

ومن المتوقع ان تصدر إدارة ترامب بحلول الجمعة قائمة بمنتجات صينية أخرى ستفرض عليها رسوم.

وقال كارل شاموتا، مدير قسم المنتجات والأسواق العالمية في كامبريدج اف اكس بتورنتو، إن هذا التحرك الأمريكي سيؤدي على الأرجح إلى جولة ثانية من عقوبات مضادة من الصين، الذي قد يشمل فئات منتجات حيوية من الناحية الاستراتجية مثل الفول الصويا والطائرات.

وبعيدا عن الحرب التجارية المحتملة، تركز الأسواق أيضا على بيانات أمريكية هذا الاسبوع أبرزها تقرير الوظائف خارج القطاع الزراعي لشهر مارس. وقال محللون إن هذه البيانات من المتوقع ان تحدد مسار زيادات أسعار الفائدة في المستقبل.

وفي نفس الأثناء، استقر اليورو دون تغيير يذكر عند 1.2319 دولار.

وعلى الرغم من ان التوقعات بتخارج البنك المركزي الأوروبي من برنامجه التحفيزي تعزز اليورو منذ العام الماضي، إلا ان العملة الموحدة دخلت في حالة ثبات وترقب منذ تسجيل أعلى مستوى في ثلاث سنوات 1.2556 دولار يوم 16 فبراير ويُنظر لأدنى مستوياتها يوم الأول من مارس 1.2154 دولار كمستوى دعم مباشر.