جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفع الذهب يوم الثلاثاء بعدما أشارت كوريا الشمالية أنه تقبل بمحادثات نووية مما ضغط على الدولار في حين أدى غموض بشأن السياسة التجارية الأمريكية إلى تعزيز الإقبال على المعدن النفيس كمخزون آمن للقيمة.
وانخفض الدولار نصف بالمئة مقابل سلة من العملات بعدما أعلنت كوريا الجنوبية إن جارتها الشمالية ترغب في إجراء محادثات مع الولايات المتحدة بشأن نزع أسلحتها النووية وأنها ستعلق الاختبارات النووية أثناء إجراء تلك المحادثات.
وهذا قلص الطلب على العملة كملاذ آمن.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1327.01 دولار للاوقية في الساعة 1245 بتوقيت جرينتش وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم أبريل 0.6% إلى 1328.20 دولار.
وقال أولي هانسن المحلل في ساكسو بنك، "نتيجة لضعف الدولار، استفاد الذهب—بجانب النفط والمعادن الصناعية—من خبر كوريا الشمالية". "وهذا على الرغم من احتمال انحسار الخطر الجيوسياسي إذا مضينا نحو شبه جزيرة كورية منزوعة الأسلحة النووية".
وتابع "الذهب يتحدى عدد من المقاومات بين 1327 دولار و1332 دولار، والتي كسرها لأعلى سيشير إلى امتداد المكاسب نحو 1339 دولار".
وعوضت أسواق الأسهم المزيد من خسائرها بعد خبر كوريا الشمالية في وقت يواجه فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضغوطا من الحلفاء السياسيين للتراجع عن رسوم استيراد الصلب والألمونيوم التي إقترحها في قرار أثار انخفاضا في الأسهم والدولار.
ولكن ساعد الغموض بشأن الموقف الأمريكي بشأن التجارة في ترك الدولار تحت ضغط وعزز الطلب على الذهب كملاذ من المخاطر.
ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الاثنين بعد بداية مضطربة عقب مخاوف من ان يؤدي تهديد الرئيس دونالد ترامب بفرض رسوم مرتفعة على واردات الصلب والألمونيوم إلى إشعال حرب تجارية عالمية.
وارتفع مؤشر الداو 173 نقطة اليوم بعد هبوطه 140 نقطة عند الفتح بينما صعدت كافة القطاعات الأحد عشر لمؤشر ستاندرد اند بور.
وقال ريك ميكلر، رئيس الشركة الاستثمارية ليبرتي فيو كابيتال مانجمينت في نيوجيرسي، "هناك الكثير من المعلومات المتضاربة فيما يتعلق بخطط (الإدارة الأمريكية) والتي تؤدي لبعض التقلبات في السوق".
وأضاف "لا أحد يريد تكوين مراكز بيع كبيرة، فقط ليجد الإدارة تغير موقفها".
وبدا ترامب اليوم يشير ان كندا والمكسيك قد تحصلان على إعفاءات من رسوم شاملة مخطط لها على الصلب والألمونيوم إذا وقعت الدولتان على اتفاق نافتا جديد وإتخذتا خطوات أخرى.
ودعا رئيس مجلس النواب الأمريكي باويل ريان إدارة ترامب بعدم إقرار الرسوم الجديدة، مستشهدا بمخاطر على الاقتصاد.
وفي الساعة 16:09 بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 0.33% إلى 24.618.74 نقطة. وصعد مؤشر ستاندرد اند بور 0.4% إلى 2.702.12 نقطة وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 0.3% مسجلا 7.279.45 نقطة.
ارتفع اليورو يوم الاثنين بعد موجة بيع قصيرة مرتبطة بانتخابات غير حاسمة مطلع الاسبوع في إيطاليا مدعوما بتشكيل حكومة ائتلافية في ألمانيا هدأت من الغموض السياسي هناك.
وكانت موافقة الحزب الديمقراطي الاشتراكي في ألمانيا على الإنضمام للمحافظين بزعامة المستشارة أنجيلا ميركيل منهيا فترة من الغموض في أكبر اقتصاد أوروبي قد وازنت بعض الشيء أثر انتخابات إيطاليا التي تنبيء باضطرابات سياسية طويلة بعد ان حقق اليمين المتشدد والأحزاب الشعبوية أداء أفضل من المتوقع.
وسويا لم تغير نتائج الانتخابات وجهة نظر المستثمرين بشأن قوة اقتصاد منطقة اليورو، لكن النتائج الإيطالية أعادت المخاطر السياسية في المنطقة لدائرة الضوء.
وقال نيك بنينبروك، رئيس قسم تداول العملة في ويلز فارجو سيكيورتيز في نيويورك "إجمالا الأثر محايد إلى إيجابي طفيفا لليورو".
وقال بنينبروك ومحللون أخرون إن المتعاملين سيحولون أنظارهم إلى اجتماعات بنوك مركزية كبرى هذا الاسبوع بالإضافة لتقرير الوظائف الأمريكية المقرر يوم الجمعة.
وسيجتمع البنك المركزي الاسترالي يوم الثلاثاء بينما سيعقد البنك المركزي الكندي اجتماعه يوم الاربعاء. وسينعقد البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس، بينما سيجتمع نظرائه في بنك اليابان يوم الجمعة.
وارتفع اليورو 0.09% إلى 1.2328 دولار.
وصعدت العملة الموحدة لأعلى مستوى في أسبوعين عند 1.2365 دولار خلال التعاملات الأسيوية بعد نتائج الانتخابات الألمانية. ولكن سرعان ما تراجعت 0.8% نحو أدنى مستويات الجلسة 1.2267 دولار بعدما أشارت النتائج في إيطاليا إلى نتيجة أسوأ من المتوقع—بأداء قوي للأحزاب المناهضة للمؤسسة الحاكمة وعدم قدرة أي مجموعة على تشكيل حكومة مستقرة.
وارتفع اليورو 0.31% إلى 130.65 ين. وكان قد هبط 0.7% إلى 129.37 ين وهو أدنى مستوى منذ أواخر أغسطس في أوائل تعاملات لندن.
واستقر الدولار بعد ان تعثر الاسبوع الماضي جراء رسوم مقترحة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على واردات الصلب والألمونيوم الذي يثير مخاوف من حرب تجارية.
قالت وكالة الطاقة الدولية يوم الاثنين إن الإنتاج الأمريكي من النفط الصخري من المتوقع ان يقفز على مدى السنوات الخمس القادمة ليستحوذ على جزء من الحصة السوقية لمنظمة أوبك ويقترب بالولايات المتحدة من الإكتفاء الذاتي بعد ان كانت في السابق أكبر مستورد للنفط في العالم.
وذكرت الوكالة في تقرير سنوي ينظر للسنوات الخمس القادمة عنوانه "النفط 2018" إن الاتفاق التاريخي في 2017 بين أوبك ومنافسين على رأسهم روسيا على خفض الإنتاج من أجل الحد من تخمة في المعروض العالمي ساهم في تحسين التوقعات بشكل كبير لمنتجين أخرين حيث ارتفعت الأسعار بحدة على مدار العام.
وفي ظل نمو هائل للمعروض الأمريكي، توقع التقرير أن تشهد منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) انخفاض الطلب على خامها عن الإنتاج الحالي في 2019 و2020 مما ينبيء بعودة فائض المعروض إذا ظل إنتاج أوبك دون تغيير.
وإستأنف إنتاج النفط الأمريكي نموا حادا على مدى العام الماضي ومن المتوقع ان يرتفع بواقع 2.7 مليون برميل يوميا إلى 12.1 مليون برميل يوميا بحلول 2023 إذ ان النمو من حقول النفط الصخري سيعوض بل ويتجاوز تراجعات في المعروض التقليدي.
وقال فاتح بيرول، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، في بيان "الولايات المتحدة ستضع بصمتها على أسواق النفط العالمية خلال السنوات الخمس القادمة".
وستضيف سوائل الغاز الطبيعي مليون برميل يوميا إضافيا للمعروض الأمريكي ليصل إلى 4.7 مليون برميل يوميا في 2023.
وبما ان الإنتاج الإجمالي الأمريكي للسوائل النفطية سيصل لنحو 17 مليون برميل يوميا في 2023، ارتفاعا من 13.2 مليون في 2017، ستكون الولايات المتحدة أكبر منتج للسوائل النفطية في العالم بفارق كبير عن أقرب منافسيها.
وقالت وكالة الطاقة الدولية إن نمو إنتاج النفط من الولايات المتحدة والبرازيل وكندا والنرويج سيلبي بفائض نمو الطلب العالمي على الخام حتى 2020، مضيفة ان استثمارات أكبر ستكون مطلوبة لتعزيز الإنتاج بعد ذلك.
ومن المتوقع ان يرتفع الإنتاج من خارج أوبك بواقع 5.2 مليون برميل يوميا بحلول 2023 إلى 63.3 مليون برميل يوميا وستمثل الولايات المتحدة وحدها نحو 60% من نمو المعروض العالمي.
لامس الذهب أعلى مستوى في نحو أسبوع يوم الاثنين مع إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الأمن بفعل غموض سياسي في إيطاليا ومخاوف من احتمال نشوب حرب تجارية عالمية لكن كبحت قوة الدولار مكاسب المعدن.
ويُنظر غالبا للذهب كاستثمار بديل خلال أوقات الاضطراب السياسي والمالي ليستفيد بجانب ملاذات أمنة أخرى مثل الين الياباني والسندات الأمريكية بينما عادة ما تنخفض الأسهم.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1323.25 دولار للاوقية في الساعة 1222 بتوقيت جرينتش بعدما لامس أعلى مستوياته منذ 27 فبراير عند 1327.86 دولار.
وزادا العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم أبريل 0.1% إلى 1324.40 دولار للاوقية.
وقال روبين بهار رئيس قسم أبحاث المعادن في سوستيه جنرال "ثمة مخاوف من ان تؤدي حرب تجارية عالمية أو إجراءات حماية تجارية إلى تقويض النمو العالمي". وأضاف "المستثمرون أقبلوا على الذهب كأداة تحوط من هذا الغموض الذي يلوح في الأفق".
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاسبوع الماضي خططا لفرض رسوم مرتفعة على واردات الصلب والألمونيوم والتي تلاها تهديدات بالرد من الاتحاد الأوروبي وكندا.
وفي إيطاليا، أسفر تصويت الناخبين عن برلمان معلق يوم الأحد، وإذا صحت التوقعات المبكرة لن تتمكن أي من المجموعات الرئيسية الثلاثة في إيطاليا من الحكم منفردة ولا يوجد احتمال يذكر للعودة إلى حكومة تقليدية معتدلة.
وربح مؤشر الدولار 0.1% بعد نزوله لأدنى مستوى في نحو أسبوع في وقت سابق من الجلسة مما يكبح مكاسب الذهب.
وتترقب السوق نشر بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية يوم الجمعة التي ستساعد في توجيه توقعات أسعار الفائدة.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة بسبب خطر نشوب حرب تجارية عالمية الذي أدى إلى انخفاض الأسهم والدولار وعزز الطلب على أصول مثل المعدن النفيس التي ينظر لها كاستثمارات أمنة.
وأثار قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس بفرض رسوم على واردات الصلب والألمونيوم مخاوف من رد انتقامي لدول أخرى وتسبب في نزول الدولار لأدنى مستوى في ستة أسابيع مما يجعل الذهب المقوم بالعملة الأمريكية أرخص على حائزي العملات الأخرى.
وقال أولي هانسن محلل ساكسو بنك "خطر نشوب حروب تجارية الذي قد يضر النمو الاقتصادي ويثير حالة من عدم اليقين يصب في مصلحة الذهب".
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1323.30 دولار للاوقية في الساعة 1527 بتوقيت جرينتش. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 1.5% إلى 1324.40 دولار للاوقية.
ولكن ينخفض الذهب 0.4% هذا الاسبوع ويتجه نحو تكبد ثاني خسارة أسبوعية على التوالي.
وكان المعدن قد لامس 1302.61 دولار وهو أدنى مستوى منذ الثاني من يناير يوم الخيس متأثرا بالتوقعات أن الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة بوتيرة أسرع من المتوقع في السابق.
ويعتبر رفع أسعار الفائدة سلبيا للذهب لأنه يزيد عوائد السندات بما يحد من جاذبية المعدن كأصل لا يدر عائدا ويعزز الدولار.
لكن طغى خطر حرب تجارية على المخاوف من زيادات أسعار الفائدة حسبما أضاف هانسن.
وتابع قائلا "إذا أصبحت حرب تجارية واقعا فقد ترفع التضخم وتضعف النمو وهذا من المفترض ان يبطيء وتيرة رفع الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة. لذلك أصبح هذا محور اهتمام (سوق الذهب)".
انخفض مؤشر داو جونز الصناعي أكثر من 1% للجلسة الرابعة على التوالي يوم الجمعة وسط مخاوف متزايدة من نشوب حرب تجارية عالمية بعد تعهد الرئيس دونالد ترامب فرض رسوم استيراد على الصلب والألمونيوم.
وأبلغت مصادر بالاتحاد الأوروبي وكالة رويترز إن الاتحاد يدرس فرض رسوم 25% على واردات بقيمة نحو 3.5 مليار دولار من الولايات المتحدة إذا نفذ ترامب خطته بفرض رسوم على واردات كل الدول من الصلب والألمونيوم.
وأدت التراجعات منذ إعلان ترامب إلى تحول مؤشر الداو إلى خسائر هذا العام. وكانت أسهم بوينج وكاتربيلر وثري ام من بين أكبر الخاسرين على المؤشر.
وقلل وزير التجارة الأمريكي ويلبور روس من شأن تلك المخاوف قائلا ان "الهستيريا حول تلك الرسوم لا داعي منها".
ولكن يأتي القرار في وقت ينتاب فيه الأسواق قلقا بشأن ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية وعوائد السندات.
وفي الساعة 15:51 بتوقيت جرينتش، هبط مؤشر داو جونز 1.2% إلى 24.312.68 نقطة بينما نزل مؤشر ستاندرد اند بور 0.63% إلى 2.660.9 نقطة وفقد مؤشر ناسدك المجمع 0.49% مسجلا 7.145.05 نقطة.
وهوت أيضا أسواق الأسهم العالمية يوم الجمعة مع إقبال المستثمرين على ملاذات أمنة تقليدية مثل الين الياباني والذهب.
فتحت الأسهم الأمريكية على انخفاض حاد يوم الجمعة مع تخوف المستثمرين ان الرئيس دونالد ترامب شن حربا تجارية عالمية بتعهده فرض رسوم استيراد على الصلب والألمونيوم.
وهبط مؤشر داو جونز الصناعي 278.93 نقطة أو 1.13% إلى 24.330.05 نقطة. وخسر مؤشر ستاندرد اند بور 21.96 نقطة أو 0.8% مسجلا 2.655.71 نقطة وهبط مؤشر ناسدك المجمع 78.61 نقطة أو 1.09% إلى 7.101.95 نقطة.
وانج تاو محلل رويترز: الذهب ربما يرتد إلى نطاق 1325-1332 دولار للاوقية بعد فشله في كسر الدعم 1303 دولار.
ويشير التحليل الفني إن الذهب ربما يتذبذب في نطاق ضيق بين 1309 دولار و1330 دولار لأيام قليلة.
يتجه النفط نحو تسجيل أول انخفاض أسبوعي له منذ أوائل فبراير حيث إختلطت مخاوف بشأن طفرة إنتاج النفط الصخري بموجة بيع أوسع نطاقا في الأصول التي تنطوي على مخاطر بعد قرار الرئيس الأمريكي فرض رسوم استيراد الذي يهدد بإشعال حربا تجارية عالمية.
وتراجعت العقود الاجلة للخام الأمريكي 0.4% مما يضعها في طريقها نحو تسجيل انخفاض 4.5% هذا الاسبوع. ووصل الإنتاج الأمريكي من النفط مستوى قياسي يزيد عن 10 مليون برميل يوميا في نوفمبر حسبما أظهرت بيانات حكومية هذا الاسبوع. وانخفضت أسواق الأسهم حول العالم بعد ان قال ترامب أنه سيفرض رسوما على واردات الصلب والألمونيوم لحماية الأمن القومي.
وينخفض النفط مجددا نحو 60 دولار للبرميل بعد ان تضررت أصول عالمية تنطوي على مخاطر في فبراير. وبينما تستمر منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجون مستقلون في خفض الإنتاج من أجل الحد من فائض في المعروض العالمي، إلا ان مستويات قياسية من الإنتاج وزيادة المخزونات في الولايات المتحدة يؤثران أيضا على معنويات المستثمرين. وتضررت أيضا أسعار السلع هذا الاسبوع جراء قوة الدولار.
وانخفض خام غرب تكساس الوسيط "الخام الأمريكي" تسليم أبريل 28 سنت إلى 60.72 دولار للبرميل في بورصة نيويورك. ونزل خام القياس العالمي برنت تسليم مايو 19 سنت إلى 63.63 دولار للبرميل في بورصة لندن. وكان الخام قد فقد 1.4% أو 90 سنت يوم الخميس.
وربما يكون لخطط ترامب فرض رسوم 25% على واردات الصلب و10% على واردات الألمونيوم تأثيرا مزدوجا على النفط. أحدهما سيكون من خلال بيع الأصول التي تنطوي على مخاطر في ظل تخوف المستثمرين مما قد تحدثه حرب تجارية عالمية بالنمو الاقتصادي. والتأثير الثاني سيكون على الشركات المصنعة لخطوط أنابيب النفط الصخري التي تستخدم المعدن المستورد حيث ستحتاج تلك الشركات الاستعداد لزيادات في الأسعار.
وتتوقع رابطة خطوط أنابيب النفط إن رسوم الصلب ستترجم إلى 76 مليون دولار زيادة في تكلفة خط أنابيب عادي مثل الخط الممتد من غرب تكساس إلى ساحل الخليج. وستزيد تكلفة مشاريع خطوط أنابيب أكبر—مثل المشروع بين نورث داكوتا وإلينوي—300 مليون دولار . وكنتيجة لذلك، ربما تتأجل بعض المشاريع أو تلغي تماما حسبما قالت الرابطة التي تتخذ من واشنطن مقرها لها في بيان.